” أنا هنا “.
في اللحظة التي سألها رولاند وجد أن زيرو ظهرت أمامه، وألمه المفاجئ جعله يفقد سمعه فإرتعد وأخفض رأسه ليجد أن السكين أدخلت في صدره، أراد رولاند أن يصرخ لكنه لم يستطع إصدار أي صوت، صدره تحطم تماما وفتح تجويفه الصدري لم يستطع ضغط حتى القليل من الهواء في حلقه .. تماما مثل التيار الكهربائي إنتشر الألم الشديد في جسده، يفضل رولاند الموت على الفور بدلاً من المعاناة ثانية واحدة أخرى.
رمشت عيني رولاند وهو يسير خطوة بخطوة إلى السياج لينظر إلى ساحة المدرسة مع غروب الشمس، لم يكن أحد في الملعب الفسيح تحت غروب الشمس البرتقالي بدا وحيدًا وإنعكس ظله الطويل جدًا على الأرض، بعيدًا كانت المكتبة المألوفة والمهاجع وغروب الشمس رسم على النوافذ المضيئة بشعاع من ذهب، لقد درس رولاند هنا لمدة سبع سنوات تقريبًا حتى كان على دراية بكل شيء، كان يعلم أنه كان يقف على سطح مبنى تعليمي وأن هذا كان مكانه المفضل لقضاء وقت فراغه.
626 – معركة القدر المتشابكة 1
رولاند لديه العديد من الذكريات هنا مثل تلك البوابة الحديدية خلفه التي كانت مدفوعة بالرياح الدافئة لفتحها، تم وصف هذه البوابة الحديدية بأنها منظر فريد لسطح المبنى التعليمي وبدا غلافها قديمًا مثل الآثار الثقافية التي حفرها علماء الآثار، عندما جاء إلى هذه المدرسة كانت البوابة محطمة بالفعل، طالما تم دفعها برفق فإنها ستصدر ضوضاء بإستمرار كما لو كانت تصرخ، ومع ذلك كان الجو هادئًا للغاية بعد فتحها ثم إغلاقها، بالنسبة لرولاند ستنهار البوابة قريبًا لكنها كانت لا تزال قائمة على السطح في وقت تخرجه.
Krotel
‘ ولكن بما أن هذا كان حلما فلماذا أبدو مثل الأمير رولاند؟ ‘ فكر رولاند.
فقط في الوقت الحالي إندفعت زيرو نحوه مرة أخرى، كانت سريعة لدرجة أن رولاند لم يستطع رؤيتها بوضوح إستخدمت زيرو سكينها الطويل لتقطيعه إلى نصفين، إستمر الألم هذه المرة لفترة أطول من المرة السابقة وسقط في دمه وتدفقت أحشاءه، الألم الدائم جعله يصرخ ببئس لدرجة أنه كان يخاف من صوته، بعد عودته الثانية أدرك رولاند شيئًا ما هذا كابوس لا يمكن كسره بالقفز من مكان مرتفع أو بالشعور بالألم الشديد إنه مثل ساحة دورية.
خفض رأسه ليرى يديه النحيفتين ثم لمس شعره الرمادي على كتفيه، من الواضح أن الطول والشكل كانا مختلفين عما كانا عليه عندما إنغمس في دراسته.
إبتسمت زيرو وقالت بنبرة لطيفة ” لا بأس أنك لن تخبرني سأقضي القليل من الوقت لإكتشاف هويتك ومن أين أنت ولماذا أصبحت الأمير رولاند “.
” إذن … ماذا حدث؟ ” تسأل رولاند.
” لأنني لا أحب أي شيء محير “.
عبس وبعد فترة تذكر أن المشهد الأخير الذي رآه هو أن نايتينجل قد دفعته بعيدًا ثم بعد وميض لم ير سوى وجهها المذعور واليائس.
خفض رأسه ليرى يديه النحيفتين ثم لمس شعره الرمادي على كتفيه، من الواضح أن الطول والشكل كانا مختلفين عما كانا عليه عندما إنغمس في دراسته.
” من أنت؟ “.
‘ اللعنة ما هي شروط الهروب من هذا؟ ماذا عن هزيمة الساحرة ذات الشعر الأبيض أمامي؟ يمكن لزيرو أن تصنع أسلحة من لا شيء ولكن ماذا عني؟ ‘ صر رولاند على أسنانه وبدأ في تركيز روحه ‘ لو كان لدي درع كنت سأتمكن من محاربتها ‘.
ظهر صوت أنثوي لبق وغير ملموس فجأة بجانبه، كان رولاند خائفا وإستدار فجأة ليجد أن سيدة ذات شعر أبيض طويل كانت تسير نحوه، كان لديها زوجان من العيون الشبيهة بالياقوت ورداءها الأحمر والأبيض سقط على الأرض بنمط ذهبي مطرز في قاعه والذي من الواضح أنه لا ينتمي إلى هذا العصر، إلى جانب ذلك أظهر التاج الذهبي فوق رأسها هويتها.
عند التدحرج أسقط رولاند الدرع وأظهر بندقية آلية، عندما رفع رولاند البندقية لإطلاق النار إختفت زيرو.
” أنت ساحرة نقية للكنيسة؟ “.
‘ ماذا يحدث؟ ‘ فكر رولاند.
” نعم لكنني أيضًا البابا الخامس عشر لمدينة هيرميس المقدسة ” توقفت مؤقتًا وإستمرت في القول ” أنا زيرو بينما أنت بالتأكيد لست رولاند ويمبلدون “.
” أنا هنا “.
” حسنًا ” عبس رولاند وقال ” هل أنشأت هذا المكان؟ “.
‘ اللعنة ما حدث الآن كان حقيقيا ‘ فكر رولاند.
كل شيء منطقي يجب أن يكون الضوء هو قدرة زيرو التي أرادت نايتينجل مساعدته على الهروب منها، والمشهد أمامه يجب أن يكون وهمًا أو مساحة إفتراضية شيء من هذا القبيل، في اللحظة التي فتح فيها عينيه إعتقد رولاند أنه عاد إلى العالم الحديث مرة أخرى، على الرغم من أن رولاند كان يعلم أن الكنيسة ربما كانت في الأصل هي الإتحاد إلا أنه لم يخطر بباله مطلقًا أن البابا كان ساحرة نقية، لذلك كان من المذهل رؤية هؤلاء السحرة بجرأة يحولون السحرة الآخرين إلى وحوش غير إنسانية.
في الطرف الآخر من السكين كان وجه زيرو الهادئ، كان نصف جسدها متناثرًا ومبللًا بدماء رولاند المتدفقة، بسبب نقص التأكسج وإغماء دماغه الذاتي سرعان ما أصبح فاقدًا للوعي، لكن في الثانية التالية وقف رولاند ثابتًا بجانب السياج وجسده سليم، بالإضافة إلى ذلك وقفت زيرو أيضًا بعيدًا عنه وكأنها لم تغادر هذا المكان مطلقًا.
” لا لم أنشأ هذا المكان أنت فعلت ” مشت زيرو نحوه خطوة بخطوة وقالت بنبرة مثيرة ” المكان مخفي بعمق في ذكرياتك ويظهر بشكل متكرر في معظم حياتك اليومية، لكنني أشعر بالفضول لمعرفة مكان كهذا كلانا يعرف ذلك الأمير رولاند من غرايكاستل لم يكن ليعيش في مثل هذا المكان “.
ظهر صوتها بجانب أذنيه وبعد وميض ضوء أبيض سقطت ذراعيه على الأرض وكذلك البندقية.
” لماذا أخبرك؟ ” إنتقل رولاند إلى الجانب الآخر من السياج وإبتعد عنها.
كل شيء منطقي يجب أن يكون الضوء هو قدرة زيرو التي أرادت نايتينجل مساعدته على الهروب منها، والمشهد أمامه يجب أن يكون وهمًا أو مساحة إفتراضية شيء من هذا القبيل، في اللحظة التي فتح فيها عينيه إعتقد رولاند أنه عاد إلى العالم الحديث مرة أخرى، على الرغم من أن رولاند كان يعلم أن الكنيسة ربما كانت في الأصل هي الإتحاد إلا أنه لم يخطر بباله مطلقًا أن البابا كان ساحرة نقية، لذلك كان من المذهل رؤية هؤلاء السحرة بجرأة يحولون السحرة الآخرين إلى وحوش غير إنسانية.
ماذا يمكنه أن يفعل للتخلص من الوهم؟ فكر رولاند في العديد من الأفكار في ذهنه، ربما يمكنه القفز من هنا؟ إستنادًا إلى تجاربه في الكوابيس فإنه سيستيقظ على الفور من كابوس إذا قفز من مكان مرتفع.
رمشت عيني رولاند وهو يسير خطوة بخطوة إلى السياج لينظر إلى ساحة المدرسة مع غروب الشمس، لم يكن أحد في الملعب الفسيح تحت غروب الشمس البرتقالي بدا وحيدًا وإنعكس ظله الطويل جدًا على الأرض، بعيدًا كانت المكتبة المألوفة والمهاجع وغروب الشمس رسم على النوافذ المضيئة بشعاع من ذهب، لقد درس رولاند هنا لمدة سبع سنوات تقريبًا حتى كان على دراية بكل شيء، كان يعلم أنه كان يقف على سطح مبنى تعليمي وأن هذا كان مكانه المفضل لقضاء وقت فراغه.
إبتسمت زيرو وقالت بنبرة لطيفة ” لا بأس أنك لن تخبرني سأقضي القليل من الوقت لإكتشاف هويتك ومن أين أنت ولماذا أصبحت الأمير رولاند “.
” لماذا أخبرك؟ ” إنتقل رولاند إلى الجانب الآخر من السياج وإبتعد عنها.
‘ هل سأكتشف أخيرًا؟ ‘.
” هل تقولين أنك ستقرأين ذكرياتي؟ ” سأل رولاند بنبرة شديدة البرودة ” لا تغتري بنفسك “.
” هل تقولين أنك ستقرأين ذكرياتي؟ ” سأل رولاند بنبرة شديدة البرودة ” لا تغتري بنفسك “.
‘ ماذا يحدث؟ ‘ فكر رولاند.
توقفت زيرو فجأة وقالت ” أتعلم ماذا؟ سأشرح لكل شخص محاصر في الوهم التأثيرات والقواعد وتأثير قدرتي الجميع سواك “.
‘ ماذا حدث؟ ‘ أخذ رولاند نفسا عميقا ‘ هل كان مجرد وهم؟ ‘ غطى صدره الذي كان يتحرك بشراسة صعودا وهبوطا وما زال الجرح يؤلمه، نظر إلى أسفل ورأى شكل بركة من الدم.
” ماذا؟ “.
” هل تقولين أنك ستقرأين ذكرياتي؟ ” سأل رولاند بنبرة شديدة البرودة ” لا تغتري بنفسك “.
في اللحظة التي سألها رولاند وجد أن زيرو ظهرت أمامه، وألمه المفاجئ جعله يفقد سمعه فإرتعد وأخفض رأسه ليجد أن السكين أدخلت في صدره، أراد رولاند أن يصرخ لكنه لم يستطع إصدار أي صوت، صدره تحطم تماما وفتح تجويفه الصدري لم يستطع ضغط حتى القليل من الهواء في حلقه .. تماما مثل التيار الكهربائي إنتشر الألم الشديد في جسده، يفضل رولاند الموت على الفور بدلاً من المعاناة ثانية واحدة أخرى.
–+–
” لأنني لا أحب أي شيء محير “.
كل شيء منطقي يجب أن يكون الضوء هو قدرة زيرو التي أرادت نايتينجل مساعدته على الهروب منها، والمشهد أمامه يجب أن يكون وهمًا أو مساحة إفتراضية شيء من هذا القبيل، في اللحظة التي فتح فيها عينيه إعتقد رولاند أنه عاد إلى العالم الحديث مرة أخرى، على الرغم من أن رولاند كان يعلم أن الكنيسة ربما كانت في الأصل هي الإتحاد إلا أنه لم يخطر بباله مطلقًا أن البابا كان ساحرة نقية، لذلك كان من المذهل رؤية هؤلاء السحرة بجرأة يحولون السحرة الآخرين إلى وحوش غير إنسانية.
في الطرف الآخر من السكين كان وجه زيرو الهادئ، كان نصف جسدها متناثرًا ومبللًا بدماء رولاند المتدفقة، بسبب نقص التأكسج وإغماء دماغه الذاتي سرعان ما أصبح فاقدًا للوعي، لكن في الثانية التالية وقف رولاند ثابتًا بجانب السياج وجسده سليم، بالإضافة إلى ذلك وقفت زيرو أيضًا بعيدًا عنه وكأنها لم تغادر هذا المكان مطلقًا.
‘ هل يمكنها إنشاء شيء من لا شيء؟ ‘.
‘ ماذا حدث؟ ‘ أخذ رولاند نفسا عميقا ‘ هل كان مجرد وهم؟ ‘ غطى صدره الذي كان يتحرك بشراسة صعودا وهبوطا وما زال الجرح يؤلمه، نظر إلى أسفل ورأى شكل بركة من الدم.
‘ هل سأكتشف أخيرًا؟ ‘.
‘ اللعنة ما حدث الآن كان حقيقيا ‘ فكر رولاند.
كل شيء منطقي يجب أن يكون الضوء هو قدرة زيرو التي أرادت نايتينجل مساعدته على الهروب منها، والمشهد أمامه يجب أن يكون وهمًا أو مساحة إفتراضية شيء من هذا القبيل، في اللحظة التي فتح فيها عينيه إعتقد رولاند أنه عاد إلى العالم الحديث مرة أخرى، على الرغم من أن رولاند كان يعلم أن الكنيسة ربما كانت في الأصل هي الإتحاد إلا أنه لم يخطر بباله مطلقًا أن البابا كان ساحرة نقية، لذلك كان من المذهل رؤية هؤلاء السحرة بجرأة يحولون السحرة الآخرين إلى وحوش غير إنسانية.
وهو يحدق في السكين الذي تحمله زيرو كان رولاند متفاجئًا تمامًا في قلبه لأنه لم يكن هناك شيء في يدها من قبل.
عند التدحرج أسقط رولاند الدرع وأظهر بندقية آلية، عندما رفع رولاند البندقية لإطلاق النار إختفت زيرو.
‘ هل يمكنها إنشاء شيء من لا شيء؟ ‘.
” من أنت؟ “.
فقط في الوقت الحالي إندفعت زيرو نحوه مرة أخرى، كانت سريعة لدرجة أن رولاند لم يستطع رؤيتها بوضوح إستخدمت زيرو سكينها الطويل لتقطيعه إلى نصفين، إستمر الألم هذه المرة لفترة أطول من المرة السابقة وسقط في دمه وتدفقت أحشاءه، الألم الدائم جعله يصرخ ببئس لدرجة أنه كان يخاف من صوته، بعد عودته الثانية أدرك رولاند شيئًا ما هذا كابوس لا يمكن كسره بالقفز من مكان مرتفع أو بالشعور بالألم الشديد إنه مثل ساحة دورية.
إبتسمت زيرو وقالت بنبرة لطيفة ” لا بأس أنك لن تخبرني سأقضي القليل من الوقت لإكتشاف هويتك ومن أين أنت ولماذا أصبحت الأمير رولاند “.
‘ اللعنة ما هي شروط الهروب من هذا؟ ماذا عن هزيمة الساحرة ذات الشعر الأبيض أمامي؟ يمكن لزيرو أن تصنع أسلحة من لا شيء ولكن ماذا عني؟ ‘ صر رولاند على أسنانه وبدأ في تركيز روحه ‘ لو كان لدي درع كنت سأتمكن من محاربتها ‘.
‘ ماذا حدث؟ ‘ أخذ رولاند نفسا عميقا ‘ هل كان مجرد وهم؟ ‘ غطى صدره الذي كان يتحرك بشراسة صعودا وهبوطا وما زال الجرح يؤلمه، نظر إلى أسفل ورأى شكل بركة من الدم.
ضوء أزرق أومض وظهر درع شفاف مضاد للإنفجار في يد رولاند، لقد أوقف هجومها لكن كانت هناك ندبة عميقة على الدرع والأسوأ من ذلك أن رولاند إنفجر بسبب الإشتباك الضخم.
” نعم لكنني أيضًا البابا الخامس عشر لمدينة هيرميس المقدسة ” توقفت مؤقتًا وإستمرت في القول ” أنا زيرو بينما أنت بالتأكيد لست رولاند ويمبلدون “.
‘ حسنًا هذا ما حدث ‘ قال رولاند كلمة قذرة في قلبه.
” لأنني لا أحب أي شيء محير “.
عند التدحرج أسقط رولاند الدرع وأظهر بندقية آلية، عندما رفع رولاند البندقية لإطلاق النار إختفت زيرو.
–+–
‘ ماذا يحدث؟ ‘ فكر رولاند.
خفض رأسه ليرى يديه النحيفتين ثم لمس شعره الرمادي على كتفيه، من الواضح أن الطول والشكل كانا مختلفين عما كانا عليه عندما إنغمس في دراسته.
” أنا هنا “.
عبس وبعد فترة تذكر أن المشهد الأخير الذي رآه هو أن نايتينجل قد دفعته بعيدًا ثم بعد وميض لم ير سوى وجهها المذعور واليائس.
ظهر صوتها بجانب أذنيه وبعد وميض ضوء أبيض سقطت ذراعيه على الأرض وكذلك البندقية.
‘ حسنًا هذا ما حدث ‘ قال رولاند كلمة قذرة في قلبه.
–+–
” أنت ساحرة نقية للكنيسة؟ “.
بواسطة :
توقفت زيرو فجأة وقالت ” أتعلم ماذا؟ سأشرح لكل شخص محاصر في الوهم التأثيرات والقواعد وتأثير قدرتي الجميع سواك “.
‘ ولكن بما أن هذا كان حلما فلماذا أبدو مثل الأمير رولاند؟ ‘ فكر رولاند.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
