” لن أقف هنا إذا فشلت “.
” هل ستقتل أختك؟ ” أصبح نداء غارسيا بعد لحظة.
‘ ماذا أفعل الآن؟ ‘ فكر رولاند ‘ قفص؟ صاروخ موجه؟ شبكة كهرباء؟ سياج ليزر؟ ‘ رفض رولاند جميع الإجابات التي كانت تظهر بإستمرار في ذهنه حيث لم يستطع أي منها حصر زيرو، لا يمكن تحديد الوضع بعد الموت لأنه يمكن أن يكون في المكان الأصلي أو أي ركن من أركان السقف، من الواضح أن طاقته قد وصلت إلى القاع وأن صنع المواد الإستهلاكية بإستمرار كان مجرد إهدار لقيامته المتبقية، قد يكون الفشل التالي هو موته الحقيقي.
” آسف ” إبتسم رولاند وهو يمسك بكتفيها ودفعها برفق بعيدًا ” ما زلت أرغب في المحاولة مرة أخرى “.
‘ يجب أن أحرمها من قدرتها على الحركة، هل هو ممكن؟ ‘ أخذ رولاند نفسًا عميقًا وسأل ” خلال هذه 200 عام كم مرة خضتي مثل هذه المعركة؟ “.
” كيف يحدث ذلك؟ ” جلس رولاند ببطء ليوفر القليل من الطاقة المتبقية لديه ” ألم يفكر أحد في خلق حمم بركانية أو بحر عميق ليهزمك قبل أن تصلي إلى هذه القوة العظيمة؟ “.
أجابت زيرو ” أكثر من 1000 مرة أو أكثر ومع ذلك هناك عدد قليل فقط أعجبني حقًا، كان لديهم إرادة أقوى منك ومع ذلك فقد هزموا بسبب الموت اللانهائي، ستختار الإستمرار في التعذب بينما تواجه نهاية ميؤوس منها ” توقفت مؤقتًا وقالت ” هل ما زلت متمسكًا بنهجك السابق؟ “.
” إنه مستحيل! ” زيرو صرخت بشكل لا يصدق ” لا يمكنك إنشاء أشياء غير موجودة من العدم هذا … غير موجود! “.
” ليس لدي الكثير من الأمل حقًا ومع ذلك أريد ببساطة أن أشبع فضولي قبل أن ينتهي كل شيء، أنت لم تفشلي أبدًا في أكثر من 1000 معركة؟ “.
” إنها أنعم من المرآة وأقوى من الفولاذ من المستحيل أن يوجد مثل هذا الشيء! ” صرخت زيرو بشكل هستيري.
” لن أقف هنا إذا فشلت “.
” القصور الذاتي …؟ “.
” كيف يحدث ذلك؟ ” جلس رولاند ببطء ليوفر القليل من الطاقة المتبقية لديه ” ألم يفكر أحد في خلق حمم بركانية أو بحر عميق ليهزمك قبل أن تصلي إلى هذه القوة العظيمة؟ “.
” ليس لدي الكثير من الأمل حقًا ومع ذلك أريد ببساطة أن أشبع فضولي قبل أن ينتهي كل شيء، أنت لم تفشلي أبدًا في أكثر من 1000 معركة؟ “.
” هذه ليست فكرة جديدة لكن لسوء الحظ لا أحد يستطيع فعلها ” مشت زيرو أمامه ” مجرد تغيير المكان الذي نقف فيه لا يستهلك طاقة أقل من الموت، تغيير العالم هو مجرد وهم والإله وحده من يستطيع فعل ذلك ” قالت بحزن ” لا يوجد إله في عالمي إذا هل قررت الإستسلام؟ ” إنحنت زيرو لرفع ذقنه وقالت ” في هذه الحالة إخضع لي وإتبعني “.
‘ يجب أن أحرمها من قدرتها على الحركة، هل هو ممكن؟ ‘ أخذ رولاند نفسًا عميقًا وسأل ” خلال هذه 200 عام كم مرة خضتي مثل هذه المعركة؟ “.
” آسف ” إبتسم رولاند وهو يمسك بكتفيها ودفعها برفق بعيدًا ” ما زلت أرغب في المحاولة مرة أخرى “.
” إنه مستحيل! ” زيرو صرخت بشكل لا يصدق ” لا يمكنك إنشاء أشياء غير موجودة من العدم هذا … غير موجود! “.
نهضت زيرو وسحبت سلاحها مع ذلك وجدت أن المسافة بينهما كانت تزداد بإستمرار، تغير تعبيرها بسرعة لأنها أدركت أنها غير قادرة على الإقتراب من رولاند، كان جسدها لا يزال ينزلق للخلف حتى عندما كانت تجري بأقصى سرعة! نظرت زيرو إلى الأسفل ولاحظت أن الأرضية التي تحت قدميها أصبحت ناعمة مثل المرآة دون علمها، ومع ذلك لن تنزلق حتى لو كانت الأرض ناعمة للغاية وهو ما يتعارض مع منطقها، ظل جسدها ثابتًا نسبيًا كما لو كان مسمرًا على الأرض بغض النظر عما كانت تفعله.
” هذه ليست فكرة جديدة لكن لسوء الحظ لا أحد يستطيع فعلها ” مشت زيرو أمامه ” مجرد تغيير المكان الذي نقف فيه لا يستهلك طاقة أقل من الموت، تغيير العالم هو مجرد وهم والإله وحده من يستطيع فعل ذلك ” قالت بحزن ” لا يوجد إله في عالمي إذا هل قررت الإستسلام؟ ” إنحنت زيرو لرفع ذقنه وقالت ” في هذه الحالة إخضع لي وإتبعني “.
قال رولاند ” لا يبدو أن حركتك المذهلة تعمل بعد الآن حتى وحش مثلك لا يمكنه الإقتراب خطوة بدون دعم الإحتكاك “.
على الرغم من أن رولاند لم يستطع سماعها إلا أنه كان بإمكانه تخمين ما شعرت به، لم يستطع تحويل نفسه إلى سوبرمان لكنه استطاع أن يخلق قوة لا تقل عن سوبرمان، لقد غير المسافة بين الذرات داخل سطح الأرض، كانت الذرات مرتبطة ببعضها البعض بشكل وثيق مع تفاعل قوي مثل الجنود الذين إصطفوا بدقة، كان هذا السطح أملسًا تمامًا وقويًا بشكل لا يصدق، كان مكعب رباعي الوجوه ناعمًا مثل الماء أمامه.
” ماذا فعلت؟ ” إنحنت زيرو وحاولت أن تبطئ أو تغير الإتجاه بإستخدام ذراعيها ورجليها ومع ذلك كان الأمر غير مجدٍ.
Krotel
” لقد قمت ببساطة بإجراء تغيير بسيط في ساحة المعركة ” تحول إلى وضع جلوس أكثر راحة وقال ” يبدو أن الطاقة المستهلكة لتغيير البيئة لن تكون بعيدة جدًا طالما أن التغييرات ليست كبيرة جدًا، هل سمعت من قبل عن قانون القصور الذاتي؟ “.
على الرغم من أن رولاند لم يستطع سماعها إلا أنه كان بإمكانه تخمين ما شعرت به، لم يستطع تحويل نفسه إلى سوبرمان لكنه استطاع أن يخلق قوة لا تقل عن سوبرمان، لقد غير المسافة بين الذرات داخل سطح الأرض، كانت الذرات مرتبطة ببعضها البعض بشكل وثيق مع تفاعل قوي مثل الجنود الذين إصطفوا بدقة، كان هذا السطح أملسًا تمامًا وقويًا بشكل لا يصدق، كان مكعب رباعي الوجوه ناعمًا مثل الماء أمامه.
” القصور الذاتي …؟ “.
كانت الأرض لا تزال نظيفة كما لو كانت جديدة دون أي أثر للخدش بعد إنتهاء إطلاق النار، كما لو لم يكن بها شيء لتفعله مع اليراعات الطائرة في السماء.
” عندما لا يكون الجسم خاضعًا لقوى خارجية فإنه إما سيبقى ثابتًا أو يكون في حركة خطية ثابتة، بالطبع يمكنك أيضًا تسميته قانون نيوتن الأول ” تغيرت الأرض بشكل كبير بمجرد أن إصطدم رولاند بدرابزين السقف وتوقف! نما الإطار الفولاذي من الأرض وإمتد بإستمرار إلى السماء متبوعًا بغطاء الصفائح المعدنية الذي كان يلف الإطارات السوداء، سرعان ما ظهر نصب بضوء بارد متوهج خلف رولاند، تم تقسيم كل طبقة في النصب بالتساوي إلى حوالي 10 وحدات مستطيلة تشبه مكعب روبيك الممدود، كان هناك أنبوب فولاذي مجوف أسود يخرج من وسط كل وحدة من الوحدات المستطيلة التي كانت تشير إلى زيرو التي لا تزال تنزلق بسرعة ثابتة.
لاحظت زيرو أن هناك خطأ ما وحملت سيفها الطويل ليظهر ضوء ذهبي مرة أخرى، ومع ذلك هذه المرة كان رولاند أسرع منها ما يقرب من 100 أنبوب فولاذي هدر في نفس الوقت، قام البارود المحترق على الفور بتسخين الهواء إلى أكثر من 1000 درجة ودفع التمدد السريع للهواء الناتج عن الضغط العالي القذائف خارج الأنبوب بإتجاه زيرو بسرعة 1900 متر في الثانية، كان الزئير المدوي يصم الآذان وأضاء الحرم الجامعي الذي سقط للتو في الليل على الفور كما لو أن الشمس تشرق للتو من على السطح.
” حان دوري الآن “.
لاحظت زيرو أن هناك خطأ ما وحملت سيفها الطويل ليظهر ضوء ذهبي مرة أخرى، ومع ذلك هذه المرة كان رولاند أسرع منها ما يقرب من 100 أنبوب فولاذي هدر في نفس الوقت، قام البارود المحترق على الفور بتسخين الهواء إلى أكثر من 1000 درجة ودفع التمدد السريع للهواء الناتج عن الضغط العالي القذائف خارج الأنبوب بإتجاه زيرو بسرعة 1900 متر في الثانية، كان الزئير المدوي يصم الآذان وأضاء الحرم الجامعي الذي سقط للتو في الليل على الفور كما لو أن الشمس تشرق للتو من على السطح.
لاحظت زيرو أن هناك خطأ ما وحملت سيفها الطويل ليظهر ضوء ذهبي مرة أخرى، ومع ذلك هذه المرة كان رولاند أسرع منها ما يقرب من 100 أنبوب فولاذي هدر في نفس الوقت، قام البارود المحترق على الفور بتسخين الهواء إلى أكثر من 1000 درجة ودفع التمدد السريع للهواء الناتج عن الضغط العالي القذائف خارج الأنبوب بإتجاه زيرو بسرعة 1900 متر في الثانية، كان الزئير المدوي يصم الآذان وأضاء الحرم الجامعي الذي سقط للتو في الليل على الفور كما لو أن الشمس تشرق للتو من على السطح.
كانت الأرض لا تزال نظيفة كما لو كانت جديدة دون أي أثر للخدش بعد إنتهاء إطلاق النار، كما لو لم يكن بها شيء لتفعله مع اليراعات الطائرة في السماء.
كان هناك 100 مليار برج وتريليونات من أضواء النجوم! أضاءت سماء الليل بواسطة اليراعات التي طارت للتو، رسمت البقع الضوئية الكثيفة مسارًا رائعًا في سماء الليل وتدفقت على الأرض في حركة متقاطعة واحدة بواحد، كانت اليراعات تُحدث ضوضاء صاخبة بينما كانت تكافح من أجل رفرفة أجنحتها كما لو كانت تعلن وصولها إلى العالم ثم تحطمت على الأرض، تم تضخيم ضوء اليراعات بعشرات الآلاف من المرات في تلك اللحظة تحولت أجسادهم إلى قطع مكسورة مشوية تناثرت في كل مكان …
” حان دوري الآن “.
أعقب ضوضاء إنفجار هدير الضوء الساطع الذي إجتمع مع أصداء صوت الصفير في السماء، ومع ذلك لم يعد رولاند قادرًا على سماع صوت اللحن المتكون من المعدن المتشابك والبارود حيث تم كسر طبلة أذنه بالفعل بسبب الصوت العالي للشعلة الأولى التي إنبعثت من النصب الأسود، كان البرميل الهائل يهدر تحته وكان الهواء الساخن المغلي قد أصاب خده ومع ذلك فقد كان سعيدا جدا .. أصبح العالم مختلفا تماما حيث كان يقف على قمة النصب المربع … تم تقسيم السقف بأكمله إلى أجزاء متساوية مثل رقعة الشطرنج كانت كل كتلة تتدفق بالرشاش.
” توقف أنت وحش أنت تقتل أحد أفراد عائلتك! ” تلاه عتاب الملك ويمبلدون الثالث ومع ذلك بقي رولاند غير متأثر.
كان بإمكانه أن يرى أن زيرو كانت تقذف لأعلى ولأسفل بفعل تيارات الهواء المتفجرة مثل الأوراق المتساقطة في العاصفة، لا شيء يمكن أن يعيش في ظل تغطية إطلاق النار سوف تتبعها اليراعات القاتلة وتلتهمها مرة أخرى بمجرد أن تولد من جديد، لم تكن قادرة على تجنب هذا لأنها لم تستطع حتى تغيير إتجاهها على الأرض من غير القوة الإحتكاكية، لكنها راقبت بلا حول ولا قوة العديد من النقاط الضوئية مع ذيل اللهب الطويل الذي سقط أمامها.
” القصور الذاتي …؟ “.
” إنه مستحيل! ” زيرو صرخت بشكل لا يصدق ” لا يمكنك إنشاء أشياء غير موجودة من العدم هذا … غير موجود! “.
” عندما لا يكون الجسم خاضعًا لقوى خارجية فإنه إما سيبقى ثابتًا أو يكون في حركة خطية ثابتة، بالطبع يمكنك أيضًا تسميته قانون نيوتن الأول ” تغيرت الأرض بشكل كبير بمجرد أن إصطدم رولاند بدرابزين السقف وتوقف! نما الإطار الفولاذي من الأرض وإمتد بإستمرار إلى السماء متبوعًا بغطاء الصفائح المعدنية الذي كان يلف الإطارات السوداء، سرعان ما ظهر نصب بضوء بارد متوهج خلف رولاند، تم تقسيم كل طبقة في النصب بالتساوي إلى حوالي 10 وحدات مستطيلة تشبه مكعب روبيك الممدود، كان هناك أنبوب فولاذي مجوف أسود يخرج من وسط كل وحدة من الوحدات المستطيلة التي كانت تشير إلى زيرو التي لا تزال تنزلق بسرعة ثابتة.
كانت الأرض لا تزال نظيفة كما لو كانت جديدة دون أي أثر للخدش بعد إنتهاء إطلاق النار، كما لو لم يكن بها شيء لتفعله مع اليراعات الطائرة في السماء.
Krotel
” إنها أنعم من المرآة وأقوى من الفولاذ من المستحيل أن يوجد مثل هذا الشيء! ” صرخت زيرو بشكل هستيري.
” حان دوري الآن “.
على الرغم من أن رولاند لم يستطع سماعها إلا أنه كان بإمكانه تخمين ما شعرت به، لم يستطع تحويل نفسه إلى سوبرمان لكنه استطاع أن يخلق قوة لا تقل عن سوبرمان، لقد غير المسافة بين الذرات داخل سطح الأرض، كانت الذرات مرتبطة ببعضها البعض بشكل وثيق مع تفاعل قوي مثل الجنود الذين إصطفوا بدقة، كان هذا السطح أملسًا تمامًا وقويًا بشكل لا يصدق، كان مكعب رباعي الوجوه ناعمًا مثل الماء أمامه.
أضاء ضوء أزرق مبهر سماء الليل بأكملها مع صرخة زيرو بعد ذلك إنهار العالم بأسره.
كانت زيرو محصورة تمامًا لأنها لم تستطع الجري أو الإختباء وكانت ترتفع صعودًا وهبوطًا مع إطلاق النار، لم يكن له علاقة بالإرادة بل التباين الكبير في المعرفة لقد حاولت تفعيل المخطوطة عدة مرات، ومع ذلك فإن إطلاق النار المستمر لن يمنحها أي فترة راحة وفقدت تدريجياً مظهرها.
نهضت زيرو وسحبت سلاحها مع ذلك وجدت أن المسافة بينهما كانت تزداد بإستمرار، تغير تعبيرها بسرعة لأنها أدركت أنها غير قادرة على الإقتراب من رولاند، كان جسدها لا يزال ينزلق للخلف حتى عندما كانت تجري بأقصى سرعة! نظرت زيرو إلى الأسفل ولاحظت أن الأرضية التي تحت قدميها أصبحت ناعمة مثل المرآة دون علمها، ومع ذلك لن تنزلق حتى لو كانت الأرض ناعمة للغاية وهو ما يتعارض مع منطقها، ظل جسدها ثابتًا نسبيًا كما لو كان مسمرًا على الأرض بغض النظر عما كانت تفعله.
” أرجوك دعني أذهب! ” كان صوتها يرن في قلب رولاند.
” لقد قمت ببساطة بإجراء تغيير بسيط في ساحة المعركة ” تحول إلى وضع جلوس أكثر راحة وقال ” يبدو أن الطاقة المستهلكة لتغيير البيئة لن تكون بعيدة جدًا طالما أن التغييرات ليست كبيرة جدًا، هل سمعت من قبل عن قانون القصور الذاتي؟ “.
” هل ستقتل أختك؟ ” أصبح نداء غارسيا بعد لحظة.
” القصور الذاتي …؟ “.
” توقف أنت وحش أنت تقتل أحد أفراد عائلتك! ” تلاه عتاب الملك ويمبلدون الثالث ومع ذلك بقي رولاند غير متأثر.
قال رولاند ” لا يبدو أن حركتك المذهلة تعمل بعد الآن حتى وحش مثلك لا يمكنه الإقتراب خطوة بدون دعم الإحتكاك “.
” حان الوقت لإنهاء كل شيء ” أجاب في قلبه ” سأهزم الشياطين نيابة عنك أرقدي بسلام! “.
” آسف ” إبتسم رولاند وهو يمسك بكتفيها ودفعها برفق بعيدًا ” ما زلت أرغب في المحاولة مرة أخرى “.
” لا لن أتركك تذهب! “.
” لن أقف هنا إذا فشلت “.
أضاء ضوء أزرق مبهر سماء الليل بأكملها مع صرخة زيرو بعد ذلك إنهار العالم بأسره.
كانت زيرو محصورة تمامًا لأنها لم تستطع الجري أو الإختباء وكانت ترتفع صعودًا وهبوطًا مع إطلاق النار، لم يكن له علاقة بالإرادة بل التباين الكبير في المعرفة لقد حاولت تفعيل المخطوطة عدة مرات، ومع ذلك فإن إطلاق النار المستمر لن يمنحها أي فترة راحة وفقدت تدريجياً مظهرها.
–+–
” القصور الذاتي …؟ “.
بواسطة :
” ليس لدي الكثير من الأمل حقًا ومع ذلك أريد ببساطة أن أشبع فضولي قبل أن ينتهي كل شيء، أنت لم تفشلي أبدًا في أكثر من 1000 معركة؟ “.
” ماذا فعلت؟ ” إنحنت زيرو وحاولت أن تبطئ أو تغير الإتجاه بإستخدام ذراعيها ورجليها ومع ذلك كان الأمر غير مجدٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
