نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 661

661 – إعصار النجم

ضرب رولاند أولاً للحصول على المبادرة قبل أن ينهي الرجل المحترق كلامه، كانت هذه خدعة تعلمها من تجربته القتالية في طفولته، يمكنه أن يفهم من الطريقة التي يتصرف بها الرجل ويتحدث أنه رجل خطير، بالنظر إلى ذلك لم يكن إختيارا حكيمًا للتصرف بعد إنتهاء حديثه، ضرب الرجل مباشرة على جبهته عندما وجد أن قوته قد زادت بشكل حاد لم قام بضربه بكل قوته، ومع ذلك لا يزال يشعر بوضوح أن عظام الرجل تتكسر تحت قبضته.

” هل هذه … قوة سحرية؟ “.

كان يعلم أنه في هذه اللحظة يجب أن يضرب المستضعف وهي خدعة أخرى تعلمها من قتال طفولته، هذه المرة ضرب الرجل بكل قوته وقام بلكمه بلا مهارات كما لو كان يضرب كيس الرمل مما يجعل الرجل ذو الوجه المحترق يتحرك بإستمرار للدفاع، على ما يبدو لم يكن الرجل يتوقع هذا على الإطلاق وبدأ في الدفاع بينما كانت ضربات رولاند تمطر عليه، سرعان ما بدأ رولاند يشعر أن ضرب الرجل كان بمثابة ضرب التوفو حيث تمزقت عضلاته بعد كسر ذراعيه وعظمه وأضلاعه، لو كان رجلاً عاديًا لكان ميتًا في هذه اللحظة.

قام الإعصار الدائر على جبين الرجل بتذكير رولاند على الفور بوصف نايتينجل حول شكل القوة السحرية، ولكن رؤيته الآن بنفسه إعتقد أنها أشبه بالمجرة، كانت هناك عدة أذرع لولبية تدور حول النقطة الأكثر سطوعًا التي كانت تقع في المركز، على الرغم من أنها كانت بحجم راحة اليد فقط عندما نظر إليها بعناية لاحظ العديد من التفاصيل وشعر ببعض القوة المتزايدة فيها.

تم وضع ثلاثة أطباق وبعض الحساء بالفعل على الطاولة لكن كل الأطباق وعيدان تناول الطعام ظلت نظيفة، من الواضح أن زيرو كانت تنتظر عودته لهذا السبب ركضت إلى الباب بمجرد أن سمعت الصوت.

” هل أنت مقاتل؟ ” فتح الرجل فمه فجأة ليسأل بصوت أجش

” لا تتحدث كما لو كنت تعرف كل شيء ” رد رولاند ‘ هيا هذا حلمي! ‘.

” لا لست كذلك ” تم تنبيه رولاند بالكامل.

لقد شعر بطريقة ما بالحرج إتجاه نفسه بسبب هذه الفكرة ” لقد حصلت على يوم عطلة غدًا؟ “.

” نعم أعتقد ذلك ” وجه الرجل المحروق جسده نحو رولاند دون تحريك رأسه على الإطلاق ” ذوقك أحلى “.

كان الظلام حينما عاد إلى مبنى السكني على شكل أنبوب، سرب من الحشرات الطائرة التي إجتذبها الضوء كان يطن في الممر بشكل صاخب، تخبط في إخراج مفتاحه وإدخاله في ثقب المفتاح، قبل أن يدير المفتاح لفتح الباب سمع صوت من الخطوات السريعة.

بحث رولاند عن الضعف في جسد الرجل وهو يقول ” لو كنت فتاة لربما كنت مهتمة بعض الشيء بسماع هذه الكلمات، هل أنت رجل قليل القوة السحرية … لا قوة الطبيعة؟ “.

بواسطة :

” قوة الطبيعة؟ ” شتم الرجل المحترق بإزدراء ” ليس لديهم فكرة عن مصدر هذه القوة ولا يعرفون شيئًا عن جوهرها “.

” ماذا؟ ” لا تزال زيرو تبدو منزعجة بعض الشيء لكن بدت مرتاحة.

” لا تتحدث كما لو كنت تعرف كل شيء ” رد رولاند ‘ هيا هذا حلمي! ‘.

” تشتري … ماذا؟ “.

فتح الرجل فمه المليء بالبثور النازفة ليقول ” لا أستطيع أن أقول لكن يمكنني أن أشعر بذلك، إنه لا ينتمي إلى هذا العالم إنه هدية من الآلهة، إعتقدت أن الخاطف يمكنه جذب مقاتل واحد أو إثنين على الأقل ليأتي إلى هنا لكنه إستسلم بسرعة كبيرة، لحسن الحظ أثمرت جهودي أخيرًا حيث أتيت إلى هنا “.

حدقت فيه زيرو متسائلة ” هل كنت قلقًا من أن شخصًا غريبًا قد خدعني؟ لم أعد طفلة في المرة القادمة يمكنك أن تنتظرني في المنزل “.

* ضرب! *.

حدقت فيه زيرو متسائلة ” هل كنت قلقًا من أن شخصًا غريبًا قد خدعني؟ لم أعد طفلة في المرة القادمة يمكنك أن تنتظرني في المنزل “.

ضرب رولاند أولاً للحصول على المبادرة قبل أن ينهي الرجل المحترق كلامه، كانت هذه خدعة تعلمها من تجربته القتالية في طفولته، يمكنه أن يفهم من الطريقة التي يتصرف بها الرجل ويتحدث أنه رجل خطير، بالنظر إلى ذلك لم يكن إختيارا حكيمًا للتصرف بعد إنتهاء حديثه، ضرب الرجل مباشرة على جبهته عندما وجد أن قوته قد زادت بشكل حاد لم قام بضربه بكل قوته، ومع ذلك لا يزال يشعر بوضوح أن عظام الرجل تتكسر تحت قبضته.

” ماذا؟ ” لا تزال زيرو تبدو منزعجة بعض الشيء لكن بدت مرتاحة.

ضربته دفعت الرجل المحترق إلى الهواء في غضون ذلك بدأ التدفق الدافئ داخل جسده يرتفع ويرقص بفرح لمثل هذه البداية الجيدة، هبط الرجل وتدحرج على الأرض حتى إصطدم بالجدار، عندما ترنح على قدميه جاء رولاند ليطلق هجوم أخر بدون اي تردد صدق حكمه فهذا كان عالم احلامه، من الواضح أن خصمه لم يكن إنسانًا عندما كسرت عظام وجهه بدا أنه لا يشعر بأي ألم ولا يتوسل الرحمة على الإطلاق، لا يوجد إنسان يعاني من مثل هذا الألم الحاد يمكن أن يتفاعل بهذه الطريقة، شعر رولاند أن عقله أصبح أوضح من أي وقت مضى والتدفق الدافئ العنيف ملأ جسده لكنه لم يجعله يشعر بالدوار.

–+–

كان يعلم أنه في هذه اللحظة يجب أن يضرب المستضعف وهي خدعة أخرى تعلمها من قتال طفولته، هذه المرة ضرب الرجل بكل قوته وقام بلكمه بلا مهارات كما لو كان يضرب كيس الرمل مما يجعل الرجل ذو الوجه المحترق يتحرك بإستمرار للدفاع، على ما يبدو لم يكن الرجل يتوقع هذا على الإطلاق وبدأ في الدفاع بينما كانت ضربات رولاند تمطر عليه، سرعان ما بدأ رولاند يشعر أن ضرب الرجل كان بمثابة ضرب التوفو حيث تمزقت عضلاته بعد كسر ذراعيه وعظمه وأضلاعه، لو كان رجلاً عاديًا لكان ميتًا في هذه اللحظة.

” قوة الطبيعة؟ ” شتم الرجل المحترق بإزدراء ” ليس لديهم فكرة عن مصدر هذه القوة ولا يعرفون شيئًا عن جوهرها “.

وبخ رولاند بينما أعطى الرجل ضربة جيدة ” أيها الأحمق! تدير رأسك 180 درجة هل تعتقد أنك تصنع فيلم رعب؟ “.

” قوة الطبيعة؟ ” شتم الرجل المحترق بإزدراء ” ليس لديهم فكرة عن مصدر هذه القوة ولا يعرفون شيئًا عن جوهرها “.

لقد كان منزعجا للغاية من حقيقة أنه بصفته خالق هذا العالم كان يخاف الرجل المحترق عندما رآه في هذا الزقاق.

كان الظلام حينما عاد إلى مبنى السكني على شكل أنبوب، سرب من الحشرات الطائرة التي إجتذبها الضوء كان يطن في الممر بشكل صاخب، تخبط في إخراج مفتاحه وإدخاله في ثقب المفتاح، قبل أن يدير المفتاح لفتح الباب سمع صوت من الخطوات السريعة.

” هذا … مستحيل … لماذا … لا يمكن إستخدامه … ” تغير صوت الرجل تمامًا وسرعان ما لم يتمكن رولاند من سماع أي شيء كان يقوله.

” قوة الطبيعة؟ ” شتم الرجل المحترق بإزدراء ” ليس لديهم فكرة عن مصدر هذه القوة ولا يعرفون شيئًا عن جوهرها “.

” إستخدام ماذا؟ “.

ضربته دفعت الرجل المحترق إلى الهواء في غضون ذلك بدأ التدفق الدافئ داخل جسده يرتفع ويرقص بفرح لمثل هذه البداية الجيدة، هبط الرجل وتدحرج على الأرض حتى إصطدم بالجدار، عندما ترنح على قدميه جاء رولاند ليطلق هجوم أخر بدون اي تردد صدق حكمه فهذا كان عالم احلامه، من الواضح أن خصمه لم يكن إنسانًا عندما كسرت عظام وجهه بدا أنه لا يشعر بأي ألم ولا يتوسل الرحمة على الإطلاق، لا يوجد إنسان يعاني من مثل هذا الألم الحاد يمكن أن يتفاعل بهذه الطريقة، شعر رولاند أن عقله أصبح أوضح من أي وقت مضى والتدفق الدافئ العنيف ملأ جسده لكنه لم يجعله يشعر بالدوار.

لاحظ رولاند أن الإعصار على جبين الرجل كان يدور بشكل أبطأ، حاول مد يده للمسه ووجد أنها أصبح ملموسا إلى حد ما.

وبخ رولاند بينما أعطى الرجل ضربة جيدة ” أيها الأحمق! تدير رأسك 180 درجة هل تعتقد أنك تصنع فيلم رعب؟ “.

” هل تقصد هذا الإعصار من القوة السحرية؟ “.

عرف رولاند أنه يجب أن يفعل ما لا يريده عدوه أن يفعله، أنزل رأسه لأسفل وأمسك بالإعصار عندما بدأ التدفق الدافئ في جسده يغلي مزقه، فجأة هدأ الرجل المحترق وإنهار على الأرض مشلولًا وبلا حياة تحول الإعصار من الأحمر الداكن إلى اللون الزاهي عندما سقط في كف رولاند، الآن كان أبيض في المنتصف وأزرق من الخارج يشبه المجرة أكثر، بدأ يدور مرة أخرى وسرعان ما غادر راحة يده وتحول إلى شعاع من الضوء المبهر، صعد إلى السماء تاركًا أثرًا مثل السلك الفضي وإختفى بعد عدة ثوان.

” لا تلمسه “.

” هل أنت مقاتل؟ ” فتح الرجل فمه فجأة ليسأل بصوت أجش

عرف رولاند أنه يجب أن يفعل ما لا يريده عدوه أن يفعله، أنزل رأسه لأسفل وأمسك بالإعصار عندما بدأ التدفق الدافئ في جسده يغلي مزقه، فجأة هدأ الرجل المحترق وإنهار على الأرض مشلولًا وبلا حياة تحول الإعصار من الأحمر الداكن إلى اللون الزاهي عندما سقط في كف رولاند، الآن كان أبيض في المنتصف وأزرق من الخارج يشبه المجرة أكثر، بدأ يدور مرة أخرى وسرعان ما غادر راحة يده وتحول إلى شعاع من الضوء المبهر، صعد إلى السماء تاركًا أثرًا مثل السلك الفضي وإختفى بعد عدة ثوان.

ضرب رولاند أولاً للحصول على المبادرة قبل أن ينهي الرجل المحترق كلامه، كانت هذه خدعة تعلمها من تجربته القتالية في طفولته، يمكنه أن يفهم من الطريقة التي يتصرف بها الرجل ويتحدث أنه رجل خطير، بالنظر إلى ذلك لم يكن إختيارا حكيمًا للتصرف بعد إنتهاء حديثه، ضرب الرجل مباشرة على جبهته عندما وجد أن قوته قد زادت بشكل حاد لم قام بضربه بكل قوته، ومع ذلك لا يزال يشعر بوضوح أن عظام الرجل تتكسر تحت قبضته.

في غضون ذلك هدأ التدفق الدافئ داخل جسده مما جعله يشعر بإرتياح كبير، شعر بالراحة من رأسه حتى أخمص قدميه لقد فقد عقله تمامًا وإعتقد أن هذا العالم قد يكون أكثر تعقيدًا مما كان يتخيل، نظر إلى الرجل الميت ووجهه المحترق على الأرض وزاوية فمه ملتوية ثم إبتعد متجهًا إلى مخرج الزقاق.

* ضرب! *.

كان الظلام حينما عاد إلى مبنى السكني على شكل أنبوب، سرب من الحشرات الطائرة التي إجتذبها الضوء كان يطن في الممر بشكل صاخب، تخبط في إخراج مفتاحه وإدخاله في ثقب المفتاح، قبل أن يدير المفتاح لفتح الباب سمع صوت من الخطوات السريعة.

” نعم أعتقد ذلك ” وجه الرجل المحروق جسده نحو رولاند دون تحريك رأسه على الإطلاق ” ذوقك أحلى “.

” زيرو ” فتح الباب بعبوس لكنه لا يزال يرى بعض القلق في عينيها ” أين كنت؟ “.

” قوة الطبيعة؟ ” شتم الرجل المحترق بإزدراء ” ليس لديهم فكرة عن مصدر هذه القوة ولا يعرفون شيئًا عن جوهرها “.

” أين كنت؟ هل كنت؟ “.

تم وضع ثلاثة أطباق وبعض الحساء بالفعل على الطاولة لكن كل الأطباق وعيدان تناول الطعام ظلت نظيفة، من الواضح أن زيرو كانت تنتظر عودته لهذا السبب ركضت إلى الباب بمجرد أن سمعت الصوت.

لقد سألوا في وقت واحد.

” زيرو ” فتح الباب بعبوس لكنه لا يزال يرى بعض القلق في عينيها ” أين كنت؟ “.

” أضافت المدرسة فصول إضافية اليوم سنحصل على يوم عطلة غدًا حيث سيأتي بعض المعلمين للتحقق “.

لقد شعر بطريقة ما بالحرج إتجاه نفسه بسبب هذه الفكرة ” لقد حصلت على يوم عطلة غدًا؟ “.

” لقد ذهبت للبحث عنك “.

” لقد ذهبت للبحث عنك “.

” عني؟ ” سألت الفتاة الصغيرة مشككة.

لقد سألوا في وقت واحد.

” نعم لم تعودي في الوقت المناسب ” ضحك رولاند وهو يفرك رأسها ثم دخل إلى الشقة.

في غضون ذلك هدأ التدفق الدافئ داخل جسده مما جعله يشعر بإرتياح كبير، شعر بالراحة من رأسه حتى أخمص قدميه لقد فقد عقله تمامًا وإعتقد أن هذا العالم قد يكون أكثر تعقيدًا مما كان يتخيل، نظر إلى الرجل الميت ووجهه المحترق على الأرض وزاوية فمه ملتوية ثم إبتعد متجهًا إلى مخرج الزقاق.

تم وضع ثلاثة أطباق وبعض الحساء بالفعل على الطاولة لكن كل الأطباق وعيدان تناول الطعام ظلت نظيفة، من الواضح أن زيرو كانت تنتظر عودته لهذا السبب ركضت إلى الباب بمجرد أن سمعت الصوت.

” تشتري … ماذا؟ “.

جلس رولاند على الطاولة وقال ” هيا نتناول العشاء أنا أتضور جوعاً “.

لقد سألوا في وقت واحد.

حدقت فيه زيرو متسائلة ” هل كنت قلقًا من أن شخصًا غريبًا قد خدعني؟ لم أعد طفلة في المرة القادمة يمكنك أن تنتظرني في المنزل “.

” ماذا؟ ” لا تزال زيرو تبدو منزعجة بعض الشيء لكن بدت مرتاحة.

لم يستطع رولاند إلا أن يلفت نظره إلى هذا مفكرًا ‘ في الوقت الحاضر طلاب المدارس الإعدادية ناضجون جدًا؟ أتذكر نفسي في هذا العمر كنت شقيًا للغاية، عندما كان لا يزال لدي بعض المال كنت أذهب إلى صالة الألعاب وعندما لم أفعل ذلك كنت أذهب إلى الجبال للقبض على الحشرات، لن أعود إلى المنزل أبدًا حتى يحل الظلام كيف يمكن أن تتصرف هذه الفتاة الصغيرة بشكل جيد؟ ‘.

” لا تتحدث كما لو كنت تعرف كل شيء ” رد رولاند ‘ هيا هذا حلمي! ‘.

لقد شعر بطريقة ما بالحرج إتجاه نفسه بسبب هذه الفكرة ” لقد حصلت على يوم عطلة غدًا؟ “.

ضرب رولاند أولاً للحصول على المبادرة قبل أن ينهي الرجل المحترق كلامه، كانت هذه خدعة تعلمها من تجربته القتالية في طفولته، يمكنه أن يفهم من الطريقة التي يتصرف بها الرجل ويتحدث أنه رجل خطير، بالنظر إلى ذلك لم يكن إختيارا حكيمًا للتصرف بعد إنتهاء حديثه، ضرب الرجل مباشرة على جبهته عندما وجد أن قوته قد زادت بشكل حاد لم قام بضربه بكل قوته، ومع ذلك لا يزال يشعر بوضوح أن عظام الرجل تتكسر تحت قبضته.

” ماذا؟ ” لا تزال زيرو تبدو منزعجة بعض الشيء لكن بدت مرتاحة.

” عني؟ ” سألت الفتاة الصغيرة مشككة.

قال رولاند أثناء الأكل ” تعالي إلى المكتبة معي سأشتري شيئًا لك في الطريق “.

” أين كنت؟ هل كنت؟ “.

” تشتري … ماذا؟ “.

لاحظ رولاند أن الإعصار على جبين الرجل كان يدور بشكل أبطأ، حاول مد يده للمسه ووجد أنها أصبح ملموسا إلى حد ما.

” حسنًا إشتريت لك بعض الملابس في المرة الأخيرة لذلك هذه المرة دعينا نشتري بعض الفساتين والأحذية والبيجامات … عليك أن تحصلي على شيء جديد ليحل محل ما ترتديه الآن ” إبتسم رولاند ” سأشتري لك هاتفًا خلويًا نحن بحاجة إلى البقاء على إتصال في حالة حدوث شيء كهذا مرة أخرى “.

” أين كنت؟ هل كنت؟ “.

–+–

ضرب رولاند أولاً للحصول على المبادرة قبل أن ينهي الرجل المحترق كلامه، كانت هذه خدعة تعلمها من تجربته القتالية في طفولته، يمكنه أن يفهم من الطريقة التي يتصرف بها الرجل ويتحدث أنه رجل خطير، بالنظر إلى ذلك لم يكن إختيارا حكيمًا للتصرف بعد إنتهاء حديثه، ضرب الرجل مباشرة على جبهته عندما وجد أن قوته قد زادت بشكل حاد لم قام بضربه بكل قوته، ومع ذلك لا يزال يشعر بوضوح أن عظام الرجل تتكسر تحت قبضته.

بواسطة :

في غضون ذلك هدأ التدفق الدافئ داخل جسده مما جعله يشعر بإرتياح كبير، شعر بالراحة من رأسه حتى أخمص قدميه لقد فقد عقله تمامًا وإعتقد أن هذا العالم قد يكون أكثر تعقيدًا مما كان يتخيل، نظر إلى الرجل الميت ووجهه المحترق على الأرض وزاوية فمه ملتوية ثم إبتعد متجهًا إلى مخرج الزقاق.

Krotel

حدقت فيه زيرو متسائلة ” هل كنت قلقًا من أن شخصًا غريبًا قد خدعني؟ لم أعد طفلة في المرة القادمة يمكنك أن تنتظرني في المنزل “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط