نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 677

677 – لم الشمل الموعود

” عندما يتحسن الوضع سألتقي بك مرة أخرى مباشرة في المدينة الحدودية لغرايكاستل تأكد من أن تنتظرني هناك! “.


على الرغم من أن المشي في الغابات أبطأ من سرعتهم إلا أنها كانت رحلة سليمة، بعد ثلاثة أيام واجه يوركو فريقًا من جنود غرايكاستل على بعد أميال من الحدود كانوا يبحثون على طول الطريق، كانوا يرتدون زيًا فريدًا من الجلد البني مع بنادق معدنية طويلة على ظهورهم مما يدل بوضوح على هوياتهم، لقد فهم ما حدث عندما إلتقى الدوق كانط بعد أن تبع الفريق وعاد إلى مدينة الليل الدائم.

على حد علمه إعتاد النبلاء على قضاء نصف شهر في إستدعاء الفرسان والمرتزقة والعامة ناهيك عن تقسيمهم إلى مجموعات للقيام بمهمات، بمجرد أن تنتشر القوات مع إشراف أقل فإن هؤلاء المرتزقة الذين دفعوا لهم أموالهم مسبقًا يهربون في ليلة واحدة، قد يكون هذا هو السبب في أن صديقه القديم يمكن أن يغزو مدينة الملك في يوم واحد.

بعد تلقي الرسالة من هيل أرسل صاحب الجلالة رولاند رسالتين سريتين مباشرة، كانت إحداهما هو أمر فصيلة الجيش الأول المتمركزة في مدينة الوادي العميق بالإنقسام إلى أربع قوات ودخول مملكة الفجر من التقاطعات الأربعة للحدود من أجل حماية الموظفين الدبلوماسيين المنسحبين، وكان الآخر هو إبلاغ دوق المنطقة الشمالية بالإستعدادا للحرب وهذا يعني أن يبدأ الدوق في تجهيز المواد العسكرية مثل الحبوب والقطن وعربات الخيول.

لكن بعد فترة وجيزة أوقفها جرف، بالنظر إلى أنها ستموت بعد أن يتم أسرها فقد إجتازت الجرف الذي يبلغ إرتفاعه 30 مترًا، لحسن الحظ كانت هناك أغصان وكروم على جانبي الهاوية لذلك لم تمت عندما سقطت، ومع ذلك خلال الهبوط الطويل إصطدم رأسها بالصخرة ونزفت، تم كسر يدها اليمنى وقدمها اليسرى بسبب الصخور المتدفقة بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الجدول كانت قد غرقت في غيبوبة.

عندما وصل الجيش الرئيسي إلى المنطقة الشمالية كان بإمكانهم إعلان الحرب على مملكة الفجر، لحسن الحظ قام الوفد المبعوث برحلة جيدة إستنشق الدوق نفسًا طويلًا من الراحة عندما كان يقول هذه الجملة، شعر يوركو بالإطراء لكن أكثر ما لمسه هو كيف إستجاب صديقه القديم لهذا الحادث، على الرغم من أنه كان يعلم بوضوح أن السحرة الأربعة في الوفد كانوا أكثر أهمية لكن إسمه إحتل المرتبة الأولى في قائمة الرسالة.

بعد أن إفترقوا عرف يوركو أخيرًا سبب شعوره بهذا الشعور الغريب، رغم أن رقم 76 كانت عبدًا بالإسم لكنه لم يعاملها أبدًا مثل العبد لا عند المال الأسود ولا في مملكة الفجر، قرر يوركو منحها حريتها إذا عادت على قيد الحياة لكن القرار جاء بعد فوات الأوان، مرت ثلاثة أيام أخرى بينما كان يفكر في مغادرة المنطقة الشمالية في اليوم التالي بدا أن الأمور تسير نحو الأفضل، عربة توقفت بجانب سارية العلم وبدا أن السائق كان قلقاً للغاية وأراد أن يسأل الحراس عن شيء ما لكنه كان يخشى التقدم للسؤال، شهد يوركو كل شيء من خلال النافذة ولكن قبل أن يخرج صعدت آني وإيمي إلى العربة.

لقد شعر أنه ليس لديه ما يشكو منه رغم معاناته وتجاربه المخيفة عند التفكير في مثل هذه المعاملة الجيدة، يوركو كتب رسالة طويلة حول ما حدث خلال عملية التراجع وسلمها إلى الدوق الذي سيمرر الرسالة إلى جلالة الملك، أعرب عن أمله في أن يتمكن جلالة الملك من إنهاء التوترات العسكرية في منطقة الشمال.

الآن فهم يوركو بشكل غامض أن القوة العسكرية لجلالة الملك أفضل بكثير من النبلاء الآخرين، ليس فقط من حيث الأسلحة ولكن في الواقع ضربهم في جميع الجوانب الأخرى، كسفير لم يكن وحده من ساندته المملكة كلها وحاربت معه كسيفه الحاد، لقد شعر بالبهجة من هذه الفكرة وكأن هناك شعلة مشتعلة في صدره الآن كانت رقم 76 هي الوحيدة التي كان قلقًا بشأنها.

الآن فهم أن ما قاله هيل كان صحيحًا لقد تعامل جلالة الملك مع الأمر بجدية أكبر بالإضافة إلى أنه فوجئ بسرعة إستجابة الجيش الأول، بصرف النظر عن الوقت الذي يستغرقه الحمام الزاجل لتسليم الرسائل ذهابًا وإيابًا يمكن للجيش الذي كان يتحمل في الأصل مسؤوليات الدفاع ضد القوة المتبقية للكنيسة والوحوش الشيطانية تنفيذ العملية في نفس اليوم الذي تلقوا فيه الأمر.

بواسطة :

على حد علمه إعتاد النبلاء على قضاء نصف شهر في إستدعاء الفرسان والمرتزقة والعامة ناهيك عن تقسيمهم إلى مجموعات للقيام بمهمات، بمجرد أن تنتشر القوات مع إشراف أقل فإن هؤلاء المرتزقة الذين دفعوا لهم أموالهم مسبقًا يهربون في ليلة واحدة، قد يكون هذا هو السبب في أن صديقه القديم يمكن أن يغزو مدينة الملك في يوم واحد.

بإبتسامة وقف يوركو على قوس السفينة التي أبحرت نحو نيفروينتر وأشرعتها ترفرف بفعل الهواء.

الآن فهم يوركو بشكل غامض أن القوة العسكرية لجلالة الملك أفضل بكثير من النبلاء الآخرين، ليس فقط من حيث الأسلحة ولكن في الواقع ضربهم في جميع الجوانب الأخرى، كسفير لم يكن وحده من ساندته المملكة كلها وحاربت معه كسيفه الحاد، لقد شعر بالبهجة من هذه الفكرة وكأن هناك شعلة مشتعلة في صدره الآن كانت رقم 76 هي الوحيدة التي كان قلقًا بشأنها.

عندما وصل الجيش الرئيسي إلى المنطقة الشمالية كان بإمكانهم إعلان الحرب على مملكة الفجر، لحسن الحظ قام الوفد المبعوث برحلة جيدة إستنشق الدوق نفسًا طويلًا من الراحة عندما كان يقول هذه الجملة، شعر يوركو بالإطراء لكن أكثر ما لمسه هو كيف إستجاب صديقه القديم لهذا الحادث، على الرغم من أنه كان يعلم بوضوح أن السحرة الأربعة في الوفد كانوا أكثر أهمية لكن إسمه إحتل المرتبة الأولى في قائمة الرسالة.

وفقًا لوعده لها فإن أول شخص وصل إلى الوجهة سيعلق علم بأربعة ألوان في مكان مرئي، ومع ذلك أمر الدوق كانط رجاله بالبحث في كل ركن من أركان مدينة الليل الدائم لكنه لم يجد مثل هذا العلم، الآن بعد أن عاشوا في المنزل الذي رتبه الدوق أقام يوركو مباشرة سارية علم أمام الباب مع علم بأربعة ألوان يرفرف في مهب الريح، بمجرد دخول الرقم 76 إلى المدينة الداخلية سترى العلم على الفور وتجدهم.

أخبره الساحر مباشرة أن فرصة نجاح الرقم 76 في تشتيت الفرسان بينما في نفس الوقت البقاء على قيد الحياة كانت ضيقة، إذا لم يكن هؤلاء الفرسان قد إستهدفوهم لكانت قد وصلت إلى القرية الحدودية بعد يوم واحد ووصلت إلى مدينة الليل الدائم قبل ذلك التاريخ، الآن لم يحدث شيء في مكان إجتماعهم لذلك من المحتمل جدًا أن تكون رقم 76 قد ماتت بالفعل، عرف يوركو أن الساحر كان على حق لكنه أراد الإنتظار لبضعة أيام أخرى فقط للكلمات التي قالتها عند الفراق.

في الواقع لم يكن الشخص الوحيد الذي يقلق بشأن الرقم 76، من خلال النوافذ غالبًا ما رأى يوركو آني وإيمي يقفان تحت سارية العلم وينتظران عودة رقم 76 بأمان، نظرًا لأنهم يعرفون بعضهم البعض بشكل أفضل غيرت آني تدريجياً موقفها إتجاهه على الأقل لم تكن تحدق به بعيون مليئة باليقظة، لقد تحدث رجال هيل معه عدة مرات وكانوا يأملون أن يتمكن من الذهاب إلى المنطقة الغربية في أسرع وقت ممكن.

كل عضو في الوفد قد سمع بالأخبار وحتى الدوق كانط جاء بدافع الفضول لرؤية الخادمة الشجاعة التي ضحت بنفسها، لكن حالتها لم تكن جيدة عندما رأى يوركو رقم 76 كانت تعاني من كدمات في جميع أنحاء جسدها، لم تكن قادرة على الحركة بسبب كسر يدها اليمنى وقدمها اليسرى.

أخبره الساحر مباشرة أن فرصة نجاح الرقم 76 في تشتيت الفرسان بينما في نفس الوقت البقاء على قيد الحياة كانت ضيقة، إذا لم يكن هؤلاء الفرسان قد إستهدفوهم لكانت قد وصلت إلى القرية الحدودية بعد يوم واحد ووصلت إلى مدينة الليل الدائم قبل ذلك التاريخ، الآن لم يحدث شيء في مكان إجتماعهم لذلك من المحتمل جدًا أن تكون رقم 76 قد ماتت بالفعل، عرف يوركو أن الساحر كان على حق لكنه أراد الإنتظار لبضعة أيام أخرى فقط للكلمات التي قالتها عند الفراق.

فجأة شعر يوركو بالإرتياح التام ” أنا سعيد بعودتك “.

” عندما يتحسن الوضع سألتقي بك مرة أخرى مباشرة في المدينة الحدودية لغرايكاستل تأكد من أن تنتظرني هناك! “.

أخبره الساحر مباشرة أن فرصة نجاح الرقم 76 في تشتيت الفرسان بينما في نفس الوقت البقاء على قيد الحياة كانت ضيقة، إذا لم يكن هؤلاء الفرسان قد إستهدفوهم لكانت قد وصلت إلى القرية الحدودية بعد يوم واحد ووصلت إلى مدينة الليل الدائم قبل ذلك التاريخ، الآن لم يحدث شيء في مكان إجتماعهم لذلك من المحتمل جدًا أن تكون رقم 76 قد ماتت بالفعل، عرف يوركو أن الساحر كان على حق لكنه أراد الإنتظار لبضعة أيام أخرى فقط للكلمات التي قالتها عند الفراق.

بعد أن إفترقوا عرف يوركو أخيرًا سبب شعوره بهذا الشعور الغريب، رغم أن رقم 76 كانت عبدًا بالإسم لكنه لم يعاملها أبدًا مثل العبد لا عند المال الأسود ولا في مملكة الفجر، قرر يوركو منحها حريتها إذا عادت على قيد الحياة لكن القرار جاء بعد فوات الأوان، مرت ثلاثة أيام أخرى بينما كان يفكر في مغادرة المنطقة الشمالية في اليوم التالي بدا أن الأمور تسير نحو الأفضل، عربة توقفت بجانب سارية العلم وبدا أن السائق كان قلقاً للغاية وأراد أن يسأل الحراس عن شيء ما لكنه كان يخشى التقدم للسؤال، شهد يوركو كل شيء من خلال النافذة ولكن قبل أن يخرج صعدت آني وإيمي إلى العربة.

بعد تلقي الرسالة من هيل أرسل صاحب الجلالة رولاند رسالتين سريتين مباشرة، كانت إحداهما هو أمر فصيلة الجيش الأول المتمركزة في مدينة الوادي العميق بالإنقسام إلى أربع قوات ودخول مملكة الفجر من التقاطعات الأربعة للحدود من أجل حماية الموظفين الدبلوماسيين المنسحبين، وكان الآخر هو إبلاغ دوق المنطقة الشمالية بالإستعدادا للحرب وهذا يعني أن يبدأ الدوق في تجهيز المواد العسكرية مثل الحبوب والقطن وعربات الخيول.

” رقم 76 عادت! “.

توقف الفرسان عن المطاردة ربما لأنهم لم يجدوا طريقًا آمنًا يؤدي إلى منحدر أو إعتقدوا أنها ماتت، كان منتصف الليل عندما إستيقظت كانت قد إستخدمت مياه المجرى المتناثرة لتبقى مستيقظة، في بعض الأحيان كانت قادرة على صيد العديد من الأسماك الصغيرة والروبيان، بعد يومين وجدها الصيادون هناك وأنقذوا حياتها يمكن أن تزيل هيرو آلامها لكنها لم تستطع علاج جروحها، الآن كان عليهم الذهاب إلى المنطقة الغربية ومعرفة ما إذا كان هناك ساحرات يمكن أن يعالجوها.

كل عضو في الوفد قد سمع بالأخبار وحتى الدوق كانط جاء بدافع الفضول لرؤية الخادمة الشجاعة التي ضحت بنفسها، لكن حالتها لم تكن جيدة عندما رأى يوركو رقم 76 كانت تعاني من كدمات في جميع أنحاء جسدها، لم تكن قادرة على الحركة بسبب كسر يدها اليمنى وقدمها اليسرى.

عندما وصل الجيش الرئيسي إلى المنطقة الشمالية كان بإمكانهم إعلان الحرب على مملكة الفجر، لحسن الحظ قام الوفد المبعوث برحلة جيدة إستنشق الدوق نفسًا طويلًا من الراحة عندما كان يقول هذه الجملة، شعر يوركو بالإطراء لكن أكثر ما لمسه هو كيف إستجاب صديقه القديم لهذا الحادث، على الرغم من أنه كان يعلم بوضوح أن السحرة الأربعة في الوفد كانوا أكثر أهمية لكن إسمه إحتل المرتبة الأولى في قائمة الرسالة.

” سيدي ” رمشت عينا رقم 76 وتمكنت من إظهار إبتسامة ” شكرا لك على إنتظاري! “.

فجأة شعر يوركو بالإرتياح التام ” أنا سعيد بعودتك “.

فجأة شعر يوركو بالإرتياح التام ” أنا سعيد بعودتك “.

على أي حال لقد عادت على قيد الحياة!

مكثوا في مدينة الليل الدائم لمدة أسبوع آخر حتى أصبحت رقم 76 في حالة مستقرة، بعد ذلك ذهبوا إلى بلدة الوادي العميق حيث أخذوا سفينة وغادروا المنطقة الشمالية، في الأيام التالية تعرف يوركو على ما حدث لها بعد رحيلها كان فرسان غلو قد لحقوها قبل غروب الشمس، من أجل كسب بعض الوقت لها قامت بفك مقابض جميع الخيول ودفعها للركض في الإتجاه المعاكس لإيقاف الفرسان الذين كانوا يسرعون، في الوقت نفسه حاولت الفرار إلى الجبال على جانب الطريق.

أخبره الساحر مباشرة أن فرصة نجاح الرقم 76 في تشتيت الفرسان بينما في نفس الوقت البقاء على قيد الحياة كانت ضيقة، إذا لم يكن هؤلاء الفرسان قد إستهدفوهم لكانت قد وصلت إلى القرية الحدودية بعد يوم واحد ووصلت إلى مدينة الليل الدائم قبل ذلك التاريخ، الآن لم يحدث شيء في مكان إجتماعهم لذلك من المحتمل جدًا أن تكون رقم 76 قد ماتت بالفعل، عرف يوركو أن الساحر كان على حق لكنه أراد الإنتظار لبضعة أيام أخرى فقط للكلمات التي قالتها عند الفراق.

لكن بعد فترة وجيزة أوقفها جرف، بالنظر إلى أنها ستموت بعد أن يتم أسرها فقد إجتازت الجرف الذي يبلغ إرتفاعه 30 مترًا، لحسن الحظ كانت هناك أغصان وكروم على جانبي الهاوية لذلك لم تمت عندما سقطت، ومع ذلك خلال الهبوط الطويل إصطدم رأسها بالصخرة ونزفت، تم كسر يدها اليمنى وقدمها اليسرى بسبب الصخور المتدفقة بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الجدول كانت قد غرقت في غيبوبة.

لقد شعر أنه ليس لديه ما يشكو منه رغم معاناته وتجاربه المخيفة عند التفكير في مثل هذه المعاملة الجيدة، يوركو كتب رسالة طويلة حول ما حدث خلال عملية التراجع وسلمها إلى الدوق الذي سيمرر الرسالة إلى جلالة الملك، أعرب عن أمله في أن يتمكن جلالة الملك من إنهاء التوترات العسكرية في منطقة الشمال.

توقف الفرسان عن المطاردة ربما لأنهم لم يجدوا طريقًا آمنًا يؤدي إلى منحدر أو إعتقدوا أنها ماتت، كان منتصف الليل عندما إستيقظت كانت قد إستخدمت مياه المجرى المتناثرة لتبقى مستيقظة، في بعض الأحيان كانت قادرة على صيد العديد من الأسماك الصغيرة والروبيان، بعد يومين وجدها الصيادون هناك وأنقذوا حياتها يمكن أن تزيل هيرو آلامها لكنها لم تستطع علاج جروحها، الآن كان عليهم الذهاب إلى المنطقة الغربية ومعرفة ما إذا كان هناك ساحرات يمكن أن يعالجوها.

–+–

على أي حال لقد عادت على قيد الحياة!

أخبره الساحر مباشرة أن فرصة نجاح الرقم 76 في تشتيت الفرسان بينما في نفس الوقت البقاء على قيد الحياة كانت ضيقة، إذا لم يكن هؤلاء الفرسان قد إستهدفوهم لكانت قد وصلت إلى القرية الحدودية بعد يوم واحد ووصلت إلى مدينة الليل الدائم قبل ذلك التاريخ، الآن لم يحدث شيء في مكان إجتماعهم لذلك من المحتمل جدًا أن تكون رقم 76 قد ماتت بالفعل، عرف يوركو أن الساحر كان على حق لكنه أراد الإنتظار لبضعة أيام أخرى فقط للكلمات التي قالتها عند الفراق.

بإبتسامة وقف يوركو على قوس السفينة التي أبحرت نحو نيفروينتر وأشرعتها ترفرف بفعل الهواء.

وفقًا لوعده لها فإن أول شخص وصل إلى الوجهة سيعلق علم بأربعة ألوان في مكان مرئي، ومع ذلك أمر الدوق كانط رجاله بالبحث في كل ركن من أركان مدينة الليل الدائم لكنه لم يجد مثل هذا العلم، الآن بعد أن عاشوا في المنزل الذي رتبه الدوق أقام يوركو مباشرة سارية علم أمام الباب مع علم بأربعة ألوان يرفرف في مهب الريح، بمجرد دخول الرقم 76 إلى المدينة الداخلية سترى العلم على الفور وتجدهم.

–+–

بعد تلقي الرسالة من هيل أرسل صاحب الجلالة رولاند رسالتين سريتين مباشرة، كانت إحداهما هو أمر فصيلة الجيش الأول المتمركزة في مدينة الوادي العميق بالإنقسام إلى أربع قوات ودخول مملكة الفجر من التقاطعات الأربعة للحدود من أجل حماية الموظفين الدبلوماسيين المنسحبين، وكان الآخر هو إبلاغ دوق المنطقة الشمالية بالإستعدادا للحرب وهذا يعني أن يبدأ الدوق في تجهيز المواد العسكرية مثل الحبوب والقطن وعربات الخيول.

بواسطة :

على الرغم من أن المشي في الغابات أبطأ من سرعتهم إلا أنها كانت رحلة سليمة، بعد ثلاثة أيام واجه يوركو فريقًا من جنود غرايكاستل على بعد أميال من الحدود كانوا يبحثون على طول الطريق، كانوا يرتدون زيًا فريدًا من الجلد البني مع بنادق معدنية طويلة على ظهورهم مما يدل بوضوح على هوياتهم، لقد فهم ما حدث عندما إلتقى الدوق كانط بعد أن تبع الفريق وعاد إلى مدينة الليل الدائم.

Krotel

” سيدي ” رمشت عينا رقم 76 وتمكنت من إظهار إبتسامة ” شكرا لك على إنتظاري! “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط