نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 685

685 – كارثة ساحقة

–+–


– المعبد السري المحوري تحت الأرض : مدينة هيرميس المقدسة.

فتح الحارس بابًا صخريًا في الزاوية وقال له ” يا صاحب السيادة حيث لا أحد يحرس القفص قد لا يكون آمنًا الآن، سأرافقك إلى النفق المؤدي إلى المدينة المقدسة القديمة يرجى إصطحاب المزيد من الأشخاص هنا للدفاع عن المعبد السري المحوري في أسرع وقت ممكن “.

تايفون لم ينم جيدًا لأكثر من شهرين متتاليين، في كل مرة يغلق فيها عينيه كانت صرخات رئيسة الأساقفة يتردد صداها في أذنيه، أصيبت بطلق ناري في بطنها من سلاح العدو وسحبها جيش الحكم إلى الخلف، كانت جميع أمعائها في حالة من الفوضى ولم يتمكن أي علاج عشبي في المدينة المقدسة من علاج جرحها بعد صراع دام يومين ماتت أخيرًا بألم شديد.

‘ إنه إلينغتون رئيس قضاة القوات المتقدمة للفيلق السادس تطوع هذا الرجل الشجاع للإنضمام إلى جيش الإله قبل ثلاث سنوات، قبل أن يذهب إلى حفل التجسد جاء ليودعني ‘ تذكر تايفون.

أصبح تايفون متشككا بشأن القوة الحقيقية لغرايكاستل عندما تعرض رأس الحربة للكنيسة بقيادة سولي دال لهزيمة حادة، لقد إقترح مرارًا وتكرارًا على قداسته ماين التفكير مرتين وإجراء المزيد من التحقيقات قبل الإجراء لكن البابا ظل غير متأثر وأمر القوة الرئيسية للكنيسة بشن هجوم على الفور ضد خط دفاع غرايكاستل عند سفح قمة الريح الباردة، توقع أن الكنيسة ستدفع ثمن هذا القرار المتسرع لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون مثل هذا الثمن الرهيب.

685 – كارثة ساحقة

وبشكل غير متوقع أكثر تم هزيمة قوات النخبة في الكنيسة جيش الإله المعاقب الذي لا يقهر، في اللحظة التي سمع فيها هذا الخبر غير المعقول سعل دمًا وأغمي عليه في الطابق العلوي من برج بابل، إكتشف المزيد من الأشياء التي لا يمكن تصورها بعد ذلك لم يعد أي من السحرة الأنقياء وقداسته ماين لم يكن هناك مكان يمكن العثور عليه فيه بعد الحرب، لم يكن يعرف الحقيقة من الحراس هناك حتى إتخذ قرارًا جريئًا لإقتحام المنطقة السرية المحورية.

مع هذا السؤال في الإعتبار مشى إلى النافذة ونظر إلى أسفل، في الضوء الخافت للحجر السحري رأى حشدًا من الناس يواصلون التحرك نحو المعبد السري المحوري، لقد كانوا سريعين بشكل لا يصدق وقتلوا كل حارس جاء لمنعهم بضربة واحدة فقط، بدت دروع الحراس عديمة الفائدة تمامًا في حمايتهم من شفرات الغزاة، سرعان ما غطت الدرجات البيضاء المائلة للرمادي ووصل الغزاة إلى بوابة المعبد في غمضة عين في هذه اللحظة سمع طرقا على الباب.

لقد أخبروه أن ماين لم يكن الخليفة الحقيقي لقداسته أوبراين والشخص الذي تلقى الصولجان وتاج البابا السابق كان الساحرة النقية زيرو، بالنظر إلى ذلك فقدت المدينة المقدسة البابا في تلك اللحظة في ظل هذه الظروف كان الشيء الوحيد الذي إستطاع تايفون فعله هو إبقاء هذا السر تحت الأرض إلى الأبد، لقد جعل كل الأشخاص الذين أتوا إلى هنا معه ينضمون إلى المعبد المحوري السري لقد بدأ هو نفسه في العمل كبابا مؤقتًا.

كان هذا الحارس هو الحارس الشخصي للبابا تبعه دزينة من محاربي الإله.

في الشهر التالي قضى تايفون كل وقته في إستعادة ترتيب المدينة المقدسة وقراءة التاريخ السري المخزن في المكتبة، مكنته قراءته من معرفة كل شيء بما في ذلك الأسباب السرية للصيد وقتل السحرة وإنشاء محاربي الإله وأصل الكنيسة وإنهيار إمبراطورية السحرة لقد أطاحت هذه السجلات بنظرته للعالم.

صاح تايفون بصوت أجش ” كيف وصلوا إلى هنا؟ للنزول إلى هذه المنطقة تحت الأرض يتعين عليهم أخذ القفص أو عبور المعقل السري للمدينة المقدسة القديمة، لا يمكن لأحد حتى جنود غرايكاستل الإستيلاء على كل المدن المقدسة القديمة والجديدة والسيطرة على مداخل هذا المكان ما لم يكن لديهم أجنحة! “.

لم يفكر أبدًا حتى في أعنف الأحلام أن الكنيسة قد تم بناؤها من قبل السحرة، مثل هذه الإمبراطورية الساحرة القوية التي تحكم كل الأراضي البربرية ما زالت تفشل في القضاء على الشياطين، ماذا عن الكنيسة؟ إن جيش الإله ومخطوطة الأحجار السحرية التي نعتز بها ليسوا سوى إرث أولئك السحرة القدامى المنفيين.

Krotel

بعد تعذيبه بهذه الأفكار المقلقة سقط بسرعة في سبات لشهرين بدا له أنهما عامين، أصبح وجهه متجعدًا بشدة مثل الأسقف العجوز وحركته بطيئة مثل رجل يحتضر، ومع ذلك مع العلم أنه إذا سقط الآن ستنتهي الكنيسة فقد إستمر في العمل ورفض التوقف، لقد قام بترقية العديد من جنود قوات الإحتياط ليكونوا محاربي الحكم وإختار رؤساء أساقفة جدد من المؤمنين ذوي الرتب المتوسطة بسرعة، لقد دعا شعبه للدفاع عن المدينة المقدسة حتى آخر رجل وإستقر الوضع في وقت صعب للغاية.

بعد تعذيبه بهذه الأفكار المقلقة سقط بسرعة في سبات لشهرين بدا له أنهما عامين، أصبح وجهه متجعدًا بشدة مثل الأسقف العجوز وحركته بطيئة مثل رجل يحتضر، ومع ذلك مع العلم أنه إذا سقط الآن ستنتهي الكنيسة فقد إستمر في العمل ورفض التوقف، لقد قام بترقية العديد من جنود قوات الإحتياط ليكونوا محاربي الحكم وإختار رؤساء أساقفة جدد من المؤمنين ذوي الرتب المتوسطة بسرعة، لقد دعا شعبه للدفاع عن المدينة المقدسة حتى آخر رجل وإستقر الوضع في وقت صعب للغاية.

ومع ذلك كان هو نفسه واضحًا بشأن كل المشاكل وراء الواجهة المستقرة لا شيء يمكن أن يعوض بسرعة خسارة جيش الإله، لا يمكن للجنود الشباب من قوات الإحتياط التنافس مع المحاربين ذوي الخبرة من حيث القدرة القتالية، إذا كان ذلك في وقت السلم لكان قد حصل على فرصة للتعويض عن الخسارة ولكن الآن أشهر الشياطين تقترب إذا لم يستطع إيقاف الوحوش الشيطانية فلن يكون للكنيسة مستقبل.

كان يرتدي دروعًا غريبة المظهر تشبه كومة من المعدن ويحمل سيفًا كان نصله ملطخًا بالدم الأسود والأزرق، عندما وضع تايفون عينيه على وجه الرجل كل دمه تجمد في ثانية لقد رأى هذا الرجل من قبل.

المدينة بنفسها دافعت عنها الممالك الأربعة بشكل مشترك على خط دفاع هيرميس من قبل، توقع أن الأمر لن يكون شيئًا سهلا هذه المرة عندما تلقى هؤلاء النبلاء الذين ما زالوا يحتفظون بمجالهم وفرسانهم أخبارًا عن هزيمة الكنيسة فمن المحتمل أن يخططوا لمحاربة الكنيسة مرة أخرى، بالنظر إلى أنه بعد أن غادر معظم جيش غرايكاستل المنطقة الشمالية أرسل حوالي أكثر من 100 جندي من جيش الإله إلى الممالك مع وفود المبعوثين كوسيلة لإجبار النبلاء على إطاعة أوامره.

لقد أخبروه أن ماين لم يكن الخليفة الحقيقي لقداسته أوبراين والشخص الذي تلقى الصولجان وتاج البابا السابق كان الساحرة النقية زيرو، بالنظر إلى ذلك فقدت المدينة المقدسة البابا في تلك اللحظة في ظل هذه الظروف كان الشيء الوحيد الذي إستطاع تايفون فعله هو إبقاء هذا السر تحت الأرض إلى الأبد، لقد جعل كل الأشخاص الذين أتوا إلى هنا معه ينضمون إلى المعبد المحوري السري لقد بدأ هو نفسه في العمل كبابا مؤقتًا.

بعد مغادرة هؤلاء المحاربين كان الدفاع عن المدن المقدسة القديمة والجديدة ضعيفًا كما لم يحدث من قبل، الآن لم يكن أمام تايفون خيار سوى الدعاء من أجل أن تجلب وفود المبعوثين تعزيزات هيرميس قبل أن تبدأ الوحوش الشيطانية بالهجوم، فرك عينيه المؤلمتين وأغلق الكتاب القديم عن حفل تجسد محاربي الإله، عندما كان على وشك أن يحضر لنفسه بعض الشاي لتخفيف آلامه سمع دوي أصوات القتال، إرتجف من الصدمة وألقى فنجانه على الأرض.

بواسطة :

‘ كيف يمكن للغزاة الوصول إلى هنا؟ ‘.

–+–

مع هذا السؤال في الإعتبار مشى إلى النافذة ونظر إلى أسفل، في الضوء الخافت للحجر السحري رأى حشدًا من الناس يواصلون التحرك نحو المعبد السري المحوري، لقد كانوا سريعين بشكل لا يصدق وقتلوا كل حارس جاء لمنعهم بضربة واحدة فقط، بدت دروع الحراس عديمة الفائدة تمامًا في حمايتهم من شفرات الغزاة، سرعان ما غطت الدرجات البيضاء المائلة للرمادي ووصل الغزاة إلى بوابة المعبد في غمضة عين في هذه اللحظة سمع طرقا على الباب.

فتح الحارس بابًا صخريًا في الزاوية وقال له ” يا صاحب السيادة حيث لا أحد يحرس القفص قد لا يكون آمنًا الآن، سأرافقك إلى النفق المؤدي إلى المدينة المقدسة القديمة يرجى إصطحاب المزيد من الأشخاص هنا للدفاع عن المعبد السري المحوري في أسرع وقت ممكن “.

إندفع أحد أفراد الحرس وقال له ” صاحب السيادة المعبد السري المحوري يتعرض للهجوم من فضلك غادر الآن! “.

في الشهر التالي قضى تايفون كل وقته في إستعادة ترتيب المدينة المقدسة وقراءة التاريخ السري المخزن في المكتبة، مكنته قراءته من معرفة كل شيء بما في ذلك الأسباب السرية للصيد وقتل السحرة وإنشاء محاربي الإله وأصل الكنيسة وإنهيار إمبراطورية السحرة لقد أطاحت هذه السجلات بنظرته للعالم.

كان هذا الحارس هو الحارس الشخصي للبابا تبعه دزينة من محاربي الإله.

‘ إنه إلينغتون رئيس قضاة القوات المتقدمة للفيلق السادس تطوع هذا الرجل الشجاع للإنضمام إلى جيش الإله قبل ثلاث سنوات، قبل أن يذهب إلى حفل التجسد جاء ليودعني ‘ تذكر تايفون.

صاح تايفون بصوت أجش ” كيف وصلوا إلى هنا؟ للنزول إلى هذه المنطقة تحت الأرض يتعين عليهم أخذ القفص أو عبور المعقل السري للمدينة المقدسة القديمة، لا يمكن لأحد حتى جنود غرايكاستل الإستيلاء على كل المدن المقدسة القديمة والجديدة والسيطرة على مداخل هذا المكان ما لم يكن لديهم أجنحة! “.

” أعماق … الكهف؟ “.

بدا الحارس شاحبًا ” جاء الأعداء من أعماق الكهف من فضلك صاحب السيادة تعال معي على الفور وإلا سيكون الأوان قد فات “.

كان هذا الحارس هو الحارس الشخصي للبابا تبعه دزينة من محاربي الإله.

” أعماق … الكهف؟ “.

المدينة بنفسها دافعت عنها الممالك الأربعة بشكل مشترك على خط دفاع هيرميس من قبل، توقع أن الأمر لن يكون شيئًا سهلا هذه المرة عندما تلقى هؤلاء النبلاء الذين ما زالوا يحتفظون بمجالهم وفرسانهم أخبارًا عن هزيمة الكنيسة فمن المحتمل أن يخططوا لمحاربة الكنيسة مرة أخرى، بالنظر إلى أنه بعد أن غادر معظم جيش غرايكاستل المنطقة الشمالية أرسل حوالي أكثر من 100 جندي من جيش الإله إلى الممالك مع وفود المبعوثين كوسيلة لإجبار النبلاء على إطاعة أوامره.

ردد تايفون بصدى غير مصدق لأنه كان يعلم أن هذا المكان لا يحتوي على شيء سوى بعض الثقوب الدائرية، تبع الحرس الإمبراطوري إلى نفق سري على طول الجدار وسرعان ما وصل إلى الطابق السفلي من المعبد.

عندما وصل إلى النفق غرق قلبه في القاع، إنتظر عشرات الغزاة بالفعل هناك بسيوفهم على ما يبدو أنهم يعرفون أنهم سيأتون من هناك.

فتح الحارس بابًا صخريًا في الزاوية وقال له ” يا صاحب السيادة حيث لا أحد يحرس القفص قد لا يكون آمنًا الآن، سأرافقك إلى النفق المؤدي إلى المدينة المقدسة القديمة يرجى إصطحاب المزيد من الأشخاص هنا للدفاع عن المعبد السري المحوري في أسرع وقت ممكن “.

” أي نوع … الوحوش … أنت؟ “.

عندما وصل إلى النفق غرق قلبه في القاع، إنتظر عشرات الغزاة بالفعل هناك بسيوفهم على ما يبدو أنهم يعرفون أنهم سيأتون من هناك.

كان هذا الحارس هو الحارس الشخصي للبابا تبعه دزينة من محاربي الإله.

جاء رجل وقال ” إعتقدت أنني لن أحظى بفرصة أن تطأ قدماي المدينة المقدسة مرة أخرى… خلفاء ملكة مدينة النيزك ليسوا أكثر من هذا “.

في الشهر التالي قضى تايفون كل وقته في إستعادة ترتيب المدينة المقدسة وقراءة التاريخ السري المخزن في المكتبة، مكنته قراءته من معرفة كل شيء بما في ذلك الأسباب السرية للصيد وقتل السحرة وإنشاء محاربي الإله وأصل الكنيسة وإنهيار إمبراطورية السحرة لقد أطاحت هذه السجلات بنظرته للعالم.

كان يرتدي دروعًا غريبة المظهر تشبه كومة من المعدن ويحمل سيفًا كان نصله ملطخًا بالدم الأسود والأزرق، عندما وضع تايفون عينيه على وجه الرجل كل دمه تجمد في ثانية لقد رأى هذا الرجل من قبل.

صاح تايفون بصوت أجش ” كيف وصلوا إلى هنا؟ للنزول إلى هذه المنطقة تحت الأرض يتعين عليهم أخذ القفص أو عبور المعقل السري للمدينة المقدسة القديمة، لا يمكن لأحد حتى جنود غرايكاستل الإستيلاء على كل المدن المقدسة القديمة والجديدة والسيطرة على مداخل هذا المكان ما لم يكن لديهم أجنحة! “.

‘ إنه إلينغتون رئيس قضاة القوات المتقدمة للفيلق السادس تطوع هذا الرجل الشجاع للإنضمام إلى جيش الإله قبل ثلاث سنوات، قبل أن يذهب إلى حفل التجسد جاء ليودعني ‘ تذكر تايفون.

– المعبد السري المحوري تحت الأرض : مدينة هيرميس المقدسة.

لقد شعر أن قشعريرة غريبة تسللت من خلال عموده الفقري وحفرت في رأسه، إستولى عليه الرعب وجعل من الصعب عليه تحريك لسانه.

كان يرتدي دروعًا غريبة المظهر تشبه كومة من المعدن ويحمل سيفًا كان نصله ملطخًا بالدم الأسود والأزرق، عندما وضع تايفون عينيه على وجه الرجل كل دمه تجمد في ثانية لقد رأى هذا الرجل من قبل.

” أي نوع … الوحوش … أنت؟ “.

صاح تايفون بصوت أجش ” كيف وصلوا إلى هنا؟ للنزول إلى هذه المنطقة تحت الأرض يتعين عليهم أخذ القفص أو عبور المعقل السري للمدينة المقدسة القديمة، لا يمكن لأحد حتى جنود غرايكاستل الإستيلاء على كل المدن المقدسة القديمة والجديدة والسيطرة على مداخل هذا المكان ما لم يكن لديهم أجنحة! “.

–+–

” أي نوع … الوحوش … أنت؟ “.

بواسطة :

بعد تعذيبه بهذه الأفكار المقلقة سقط بسرعة في سبات لشهرين بدا له أنهما عامين، أصبح وجهه متجعدًا بشدة مثل الأسقف العجوز وحركته بطيئة مثل رجل يحتضر، ومع ذلك مع العلم أنه إذا سقط الآن ستنتهي الكنيسة فقد إستمر في العمل ورفض التوقف، لقد قام بترقية العديد من جنود قوات الإحتياط ليكونوا محاربي الحكم وإختار رؤساء أساقفة جدد من المؤمنين ذوي الرتب المتوسطة بسرعة، لقد دعا شعبه للدفاع عن المدينة المقدسة حتى آخر رجل وإستقر الوضع في وقت صعب للغاية.

Krotel

فتح الحارس بابًا صخريًا في الزاوية وقال له ” يا صاحب السيادة حيث لا أحد يحرس القفص قد لا يكون آمنًا الآن، سأرافقك إلى النفق المؤدي إلى المدينة المقدسة القديمة يرجى إصطحاب المزيد من الأشخاص هنا للدفاع عن المعبد السري المحوري في أسرع وقت ممكن “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط