نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 687

687 – سر الأثار

كان الإرث قطعة من الكريستال القرمزي الشفاف، على غرار النواة السحرية في أطلال المتاهة كان أيضًا جهازًا مغزليًا لكنه كان أصغر بكثير فقط بنصف إرتفاع الرجل، عندما دخلت إيلينا إلى الغرفة بدا الأمر مختلفًا تغير سطحه الكروي الأملس إلى زاوية قائمة حادة، من الأعلى بدا وكأنه كرة طافية في الهواء مثل النواة السحرية مما أثبت أنه غير شائع.


كان الإرث قطعة من الكريستال القرمزي الشفاف، على غرار النواة السحرية في أطلال المتاهة كان أيضًا جهازًا مغزليًا لكنه كان أصغر بكثير فقط بنصف إرتفاع الرجل، عندما دخلت إيلينا إلى الغرفة بدا الأمر مختلفًا تغير سطحه الكروي الأملس إلى زاوية قائمة حادة، من الأعلى بدا وكأنه كرة طافية في الهواء مثل النواة السحرية مما أثبت أنه غير شائع.

” دعيها تخرج! “.

‘ هل هذا هو الشيء الذي يحدد مصير البشرية؟ ‘ فكرت إيلينا .

‘ أنا فقط بحاجة إلى إلقاء نظرة على الآثار؟ ‘ فكرت إيلينا.

كانت مليئة بالشكوك وفي نفس الوقت شعرت ببعض الإنزعاج من الآلهة، حسب باشا لم يكن أحد يعرف كيف ظهر في هذا العالم لكن اللحظة التي أتى فيها كان ملازما لمصير البشر، إذا فقده الجنس البشري سيموت جميع الناس بما في ذلك السحرة وعامة الناس في لحظة، من أجل حماية الآثار خاض عدد لا يحصى من الناس معارك دامية ضد الشياطين وماتوا في ساحة المعركة، ومع ذلك فإن الآلهة عند رؤية معاناة البشرية لم تعط الناس أي تعليمات لقد إستمروا في المشاهدة في صمت في إنتظار الفائز النهائي.

” هل هذا … حلم؟ ” إيلينا تمتمت.

شعرت إيلينا بالإشمئزاز من هذه المباراة في هذه اللحظة سألتها زوي ” هل أنت مستعدة؟ تذكري ما قالته لنا باشا؟ نتحكم في عقولنا ولا نحاول التواصل مع الآلهة عند نقل الإرث “.

زوي صرت على أسنانها وقالت “أي حلم؟ لقد خيبت أملي حقًا تذكري ما قالته لك باشا؟ لا تحاولي أبدًا التواصل مع الآلهة! لقد ذكرتك قبل أن ننقل الأثر! “.

ردت إيلينا بإيماءة ” لا تقلقي أتذكر سأعد إلى ثلاثة ثم سننقلها معًا؟ “.

القمر الدامي واللوحات والمخالب وألمها إختفى فجأة، رمشت عينيها ووجدت أنها في المكتبة مرة أخرى.

أشارت زوي بنعم وقالت ” واحد… إثنان… ثلاثة… “.

لم تستطع إلا التحرك إلى الوراء لكنها ما زالت تشجع نفسها في صمت ” لا داعي للذعر إنهم مجرد صور متحركة “.

رفعوا الإرث أثناء التحرك للخارج يمكن أن يطفو في الهواء لكنه لم يكن خفيفا كالريشة، مع جسد قوي لمحارب الإله ما زالت إيلينا تشعر بأنه ثقيل جدًا على ذراعها عندما رفعته كان مرهقا، لو لم تخبرها باشا حقيقة هذا الشعور لكانت تعتقد أن حواسها فقدت منذ زمن بعيد وعادت إليها بعد مئات السنين، هذا الشعور بالتعب كان عقليا فالإرث حاول التواصل معهم.

” زوي! أين أنت؟ ” صرخت إيلينا لكن لم يجبها أحد.

إيلينا هزت رأسها محاولة إبعاد تلك الأفكار ولكن فجأة تذكرت أنه لا يجب أن تفرغ عقلها، بالنظر إلى ذلك إعتقدت أنها يجب أن تفكر بشيئ أفضل خلال هذه العملية … رجل أو طعام لذيذ … أو سرير ناعم؟.

في هذه اللحظة ومض تحذير باشا في ذهنها.

رن صوت في داخل ذهنها فجأة ” ما تريدينه هو المشاعر والراحة والسعادة والآلم والبرودة والسخونة وما إلى ذلك يمكنني إعطائها لك إسترخي وأنظري إلي… “.

” آسفة لم أقصد الدخول ولكن ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك؟ “.

” ما الذي تنظرين إليه؟ لا!… ” إتسعت عيون زوي في دهشة.

إيلينا هزت رأسها محاولة إبعاد تلك الأفكار ولكن فجأة تذكرت أنه لا يجب أن تفرغ عقلها، بالنظر إلى ذلك إعتقدت أنها يجب أن تفكر بشيئ أفضل خلال هذه العملية … رجل أو طعام لذيذ … أو سرير ناعم؟.

” من الذي يتحدث؟ هل هي الإرث؟ ” إلتفتت إيلينا لتنظر إلى زوي ووجدت عينيها فارغة بدت الآن وكأنها صدفة بلا روح.

” دعيها تخرج! “.

‘ اللعنة ما الذي يحدث؟ لم تخبرنا باشا أن شيئًا كهذا سيحدث! ‘ فكرت إيلينا بقلق.

نظرت زوي إلى إيلينا مرة أخرى وقالت ” يجب أن يأتي شخص آخر إلى هنا لمساعدتي في إخراج الآثار، لقد تم اقتحام غرفة الصلاة يجب علينا وضع البقايا في صندوق الإله الحجري في أسرع وقت ممكن وإلا فإن تلك الوحوش الشيطانية ستتبعنا إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض “.

بدأ الصوت في رأسها من جديد ” لا تقلقي إنها فقط تتبع قلبها وتندمج معي “.

” ما الذي تنظرين إليه؟ لا!… ” إتسعت عيون زوي في دهشة.

” دعيها تخرج! “.

هرب منها وعيها ببطء مع زيادة الألم وقبل أن يغمى عليها وجدت شيئًا غريبًا في لوحة أخرى، رأت أن محارب الإله كان ملقا على الأرض وكانت زوي تمسك ساقيها وسحبتها نحو الباب.

” لا أستطيع يجب أن تأتي لإخراجها … “.

” هل هذا … حلم؟ ” إيلينا تمتمت.

بدأ الصوت في رأسها يتغير من صوت خشن إلى صوت أنثوي ناعم، للحظة لم تستطع معرفة ما إذا كانت تتواصل مع الآثار أو مع نفسها.

–+–

” أدخلي لإخراجها؟ “.

في هذه اللحظة صُدمت لتجد مظهرها قد تغير مرة أخرى إلى ساحرة.

في هذه اللحظة ومض تحذير باشا في ذهنها.

” دعيها تخرج! “.

” لا تحاولي أبدًا الإتصال بالألهة “.

شعرت إيلينا بالإشمئزاز من هذه المباراة في هذه اللحظة سألتها زوي ” هل أنت مستعدة؟ تذكري ما قالته لنا باشا؟ نتحكم في عقولنا ولا نحاول التواصل مع الآلهة عند نقل الإرث “.

لكنها لم تستطع الوقوف فقط لرؤية زوي تفقد عقلها ستموت بلا روح قريبًا، بالنظر إلى ذلك قررت سحب زوي من الإرث أولاً.

بدأ الصوت في رأسها من جديد ” لا تقلقي إنها فقط تتبع قلبها وتندمج معي “.

‘ أنا فقط بحاجة إلى إلقاء نظرة على الآثار؟ ‘ فكرت إيلينا.

‘ مهلا … أشعر بالألم؟ ‘.

عندما بدأت في رؤية الأشياء مرة أخرى وجدت أنها كانت في عالم مختلف تمامًا، كانت في قاعة واسعة ونبيلة بشكل لا يصدق وكانت قبتها مشهدًا لسماء مرصعة بالنجوم بداخلها قمر دموي، إستطاعت أن ترى القوة السحرية تتدفق على سطح القمر الدامي مثل الحمم البركانية المغلية ثم أربعة لوحات عملاقة ملفوفة بصمت وتحيط بها، كانت قد سمعت عن هذا العالم فقط من باشا كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها مثل هذا المشهد الرائع.

زوي صرت على أسنانها وقالت “أي حلم؟ لقد خيبت أملي حقًا تذكري ما قالته لك باشا؟ لا تحاولي أبدًا التواصل مع الآلهة! لقد ذكرتك قبل أن ننقل الأثر! “.

” زوي! أين أنت؟ ” صرخت إيلينا لكن لم يجبها أحد.

” هل هذا … حلم؟ ” إيلينا تمتمت.

كانت اللوحات هي الشيء الوحيد في القاعة الآن، أجبرت نفسها على الهدوء والنظر إلى اللوحات فور إلقاء نظرة عليها شعرت أن ظهرها مغطى بعرق بارد حيث وجدت أنهم كانوا ينظرون إليها في نفس الوقت، في اللوحة الأولى رأت شيطانًا يرتدي دروعًا جيدة يقف من عرشه كانت عيونه تبعث ضوءًا أحمر مخيفًا وكان يتجه نحوها خطوة بخطوة، في اللوحة الثانية رأت عينًا عملاقة كان فيها العديد من العيون مصفوفين في شكل مثلث في مقلة العين فتحت في نفس الوقت مثل أفواه عملاقة كانت ستلتهم الناس.

بالتفكير في الشيطان القوي والعين العملاقة في اللوحات وجدت إيلينا صعوبة في تصديق أنها مجرد أوهام ما زالت تشعر بعدم اليقين، نظرًا لأن باشا لم تختبر الآثار شخصيًا أبدًا كان من المعقول أنها لم تذكرها بتلك الأوهام، ومع ذلك بناءً على ما مرت به للتو في الآثار لم يكن ذلك وهمًا على الإطلاق حيث أن الأشياء الموجودة في اللوحة قد لاحظتها في اللحظة التي نظرت إليها.

لم تستطع إلا التحرك إلى الوراء لكنها ما زالت تشجع نفسها في صمت ” لا داعي للذعر إنهم مجرد صور متحركة “.

‘ أنا فقط بحاجة إلى إلقاء نظرة على الآثار؟ ‘ فكرت إيلينا.

ومع ذلك فقدت رباطة جأشها في بضع ثوانٍ، فجأة ست أو سبع مخالب سوداء كانت لها أيادي صغيرة في النهاية خرجت من هاتين اللوحتين في محاولة للإمساك بها، كانت خائفة جدًا من الرد لذا تم القبض عليها الرغبة في لضمها للمجموعة الأخرى كما لو كانت كأسًا نادرًا، معلقة بين اللوحتين شعرت أنها ستمزق الألم الذي لا يطاق جعلها تصرخ.

نظرت زوي إلى إيلينا مرة أخرى وقالت ” يجب أن يأتي شخص آخر إلى هنا لمساعدتي في إخراج الآثار، لقد تم اقتحام غرفة الصلاة يجب علينا وضع البقايا في صندوق الإله الحجري في أسرع وقت ممكن وإلا فإن تلك الوحوش الشيطانية ستتبعنا إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض “.

‘ مهلا … أشعر بالألم؟ ‘.

في هذه اللحظة ومض تحذير باشا في ذهنها.

في هذه اللحظة صُدمت لتجد مظهرها قد تغير مرة أخرى إلى ساحرة.

شعرت إيلينا بالإشمئزاز من هذه المباراة في هذه اللحظة سألتها زوي ” هل أنت مستعدة؟ تذكري ما قالته لنا باشا؟ نتحكم في عقولنا ولا نحاول التواصل مع الآلهة عند نقل الإرث “.

‘ ذا فإن آخر شعور أشعر به قبل الموت هو الألم هذا جيد … على الأقل لن أموت في كقذيفة فارغة في جسد محارب الإله ‘.

” زوي! أين أنت؟ ” صرخت إيلينا لكن لم يجبها أحد.

هرب منها وعيها ببطء مع زيادة الألم وقبل أن يغمى عليها وجدت شيئًا غريبًا في لوحة أخرى، رأت أن محارب الإله كان ملقا على الأرض وكانت زوي تمسك ساقيها وسحبتها نحو الباب.

” أدخلي لإخراجها؟ “.

تساءلت إيلينا ” ما الذي يحدث؟ ألم تندمج تلك الفتاة السخيفة مع الإرث؟ “.

‘ ذا فإن آخر شعور أشعر به قبل الموت هو الألم هذا جيد … على الأقل لن أموت في كقذيفة فارغة في جسد محارب الإله ‘.

القمر الدامي واللوحات والمخالب وألمها إختفى فجأة، رمشت عينيها ووجدت أنها في المكتبة مرة أخرى.

‘ اللعنة ما الذي يحدث؟ لم تخبرنا باشا أن شيئًا كهذا سيحدث! ‘ فكرت إيلينا بقلق.

” هل هذا … حلم؟ ” إيلينا تمتمت.

‘ ذا فإن آخر شعور أشعر به قبل الموت هو الألم هذا جيد … على الأقل لن أموت في كقذيفة فارغة في جسد محارب الإله ‘.

زوي صرت على أسنانها وقالت “أي حلم؟ لقد خيبت أملي حقًا تذكري ما قالته لك باشا؟ لا تحاولي أبدًا التواصل مع الآلهة! لقد ذكرتك قبل أن ننقل الأثر! “.

” آسفة لم أقصد الدخول ولكن ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك؟ “.

” لكني رأيتك تفقدين عقلك … “.

بالتفكير في الشيطان القوي والعين العملاقة في اللوحات وجدت إيلينا صعوبة في تصديق أنها مجرد أوهام ما زالت تشعر بعدم اليقين، نظرًا لأن باشا لم تختبر الآثار شخصيًا أبدًا كان من المعقول أنها لم تذكرها بتلك الأوهام، ومع ذلك بناءً على ما مرت به للتو في الآثار لم يكن ذلك وهمًا على الإطلاق حيث أن الأشياء الموجودة في اللوحة قد لاحظتها في اللحظة التي نظرت إليها.

زوي قاطعتها بفارغ الصبر ” ورأيتك يبتلعك الأثر هذا لم يكن سوى وهم من صنع الآلهة! إذا لم أخرجك ستبقين في الداخل إلى الأبد “.

كان الإرث قطعة من الكريستال القرمزي الشفاف، على غرار النواة السحرية في أطلال المتاهة كان أيضًا جهازًا مغزليًا لكنه كان أصغر بكثير فقط بنصف إرتفاع الرجل، عندما دخلت إيلينا إلى الغرفة بدا الأمر مختلفًا تغير سطحه الكروي الأملس إلى زاوية قائمة حادة، من الأعلى بدا وكأنه كرة طافية في الهواء مثل النواة السحرية مما أثبت أنه غير شائع.

بالتفكير في الشيطان القوي والعين العملاقة في اللوحات وجدت إيلينا صعوبة في تصديق أنها مجرد أوهام ما زالت تشعر بعدم اليقين، نظرًا لأن باشا لم تختبر الآثار شخصيًا أبدًا كان من المعقول أنها لم تذكرها بتلك الأوهام، ومع ذلك بناءً على ما مرت به للتو في الآثار لم يكن ذلك وهمًا على الإطلاق حيث أن الأشياء الموجودة في اللوحة قد لاحظتها في اللحظة التي نظرت إليها.

” ما الذي تنظرين إليه؟ لا!… ” إتسعت عيون زوي في دهشة.

” آسفة لم أقصد الدخول ولكن ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك؟ “.

القمر الدامي واللوحات والمخالب وألمها إختفى فجأة، رمشت عينيها ووجدت أنها في المكتبة مرة أخرى.

نظرت زوي إلى إيلينا مرة أخرى وقالت ” يجب أن يأتي شخص آخر إلى هنا لمساعدتي في إخراج الآثار، لقد تم اقتحام غرفة الصلاة يجب علينا وضع البقايا في صندوق الإله الحجري في أسرع وقت ممكن وإلا فإن تلك الوحوش الشيطانية ستتبعنا إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض “.

في هذه اللحظة صُدمت لتجد مظهرها قد تغير مرة أخرى إلى ساحرة.

–+–

إيلينا هزت رأسها محاولة إبعاد تلك الأفكار ولكن فجأة تذكرت أنه لا يجب أن تفرغ عقلها، بالنظر إلى ذلك إعتقدت أنها يجب أن تفكر بشيئ أفضل خلال هذه العملية … رجل أو طعام لذيذ … أو سرير ناعم؟.

بواسطة :

بدأ الصوت في رأسها يتغير من صوت خشن إلى صوت أنثوي ناعم، للحظة لم تستطع معرفة ما إذا كانت تتواصل مع الآثار أو مع نفسها.

Krotel

” هل هذا … حلم؟ ” إيلينا تمتمت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط