فيليس رمشت بعينيها وهمست مرة أخرى خوفًا من فقدان الكلمات ” مثل الحائط الخفيف؟ “.
” مفتاح …؟ ” صدمت فيليس.
عندما جاءت ويندي وأغاثا إلى مبنى الشؤون الخارجية في صباح اليوم التالي أظهرت فيليس إرهاقًا نادرًا – كان الإستهلاك العقلي غامرًا للروح و كانت تعلم أن سيطرتها على الجسد آخذة في الإنخفاض حتى يديها وقدميها فقدت مرونتها المعتادة، ومع ذلك عرفت أنها لن تكون قادرة على إغلاق عينيها على أي حال حتى تسمع النتيجة، من خلال قطع الوعي يمكنها التخلص مؤقتًا من أغلال الجسد لكن روحها ستبقى مستيقظة، ما لم يتم نقل روحها إلى الحاوية السحرية فإن الإختباء داخل الوعي سيكون مجرد وسيلة لخداع نفسها حتى أن فيليس فاتها “النوم الطويل” الآن.
أغاثا وويندي لم يخدعاها تحت إشراف السحرة والحراس رأت فيليس مرة أخرى شعاع الضوء البرتقالي بعرض جدار المدينة وكان مصدره هو ملك غرايكاستل النائم، في تلك اللحظة شعرت أن كل طاقتها قد إستنزفت وأصابها دوار قوي إرتجفت وسقطت على الأرض متكئة على إطار الباب، لقد كانت بالفعل مرهقة عقليا وفي لحظة إجتاحها الظلام اللامحدود، عندما إستعادت فيليس وعيها وجدت نفسها مستلقية على السرير حيث رأت الظلام خارج النافذة لكنها لم ترَ أي نجوم أو ضوء القمر، ضربت الرياح الشمالية الزجاج بشكل متناغم وتسببت في حدوث أصوات متقطعة في إطار النافذة.
” النتيجة… “.
عندما جاءت ويندي وأغاثا إلى مبنى الشؤون الخارجية في صباح اليوم التالي أظهرت فيليس إرهاقًا نادرًا – كان الإستهلاك العقلي غامرًا للروح و كانت تعلم أن سيطرتها على الجسد آخذة في الإنخفاض حتى يديها وقدميها فقدت مرونتها المعتادة، ومع ذلك عرفت أنها لن تكون قادرة على إغلاق عينيها على أي حال حتى تسمع النتيجة، من خلال قطع الوعي يمكنها التخلص مؤقتًا من أغلال الجسد لكن روحها ستبقى مستيقظة، ما لم يتم نقل روحها إلى الحاوية السحرية فإن الإختباء داخل الوعي سيكون مجرد وسيلة لخداع نفسها حتى أن فيليس فاتها “النوم الطويل” الآن.
” وجدنا أشعة الضوء التي ذكرتها “.
أخيرا لم تستطع ويندي مقاومة الضحك ” سيكون من الجيد أن يصبح جلالته بطلاً يهزم الشياطين “.
لم تتوقع كلمات أغاثا الأولى أن تسحق العبء في قلبها.
بواسطة :
فيليس رمشت بعينيها وهمست مرة أخرى خوفًا من فقدان الكلمات ” مثل الحائط الخفيف؟ “.
” أسفة أنا بخير الآن … ” همست فيليس.
” هذا صحيح مثل الجدار الخفيف إنه موجود بالفعل في القلعة، لكن لا يمكننا التأكد مما إذا كان هو المختار الذي قلته “.
غرق قلب فيليس فجأة ‘ على الرغم من أن أداة القصاص الإلهي لا تتطلب الكثير من القوة السحرية للشخص المختار إلا أن هذا لا يعني أنه يمكن تفعيلها بدون قوة سحرية، بعد كل شيء إنها نوع من النواة السحرية والمقدار الإجمالي للقوة السحرية من المستخدم يحدد عدد المرات التي يمكن إستخدامها… ‘.
بمعنى آخر لم تكن مخطئة وجدوا صاحب الضوء البرتقالي!.
بواسطة :
” لا … لا يمكن أن يكون خطأ ” قالت فيليس وهي تسمع صوتا فرحا في قلبها ” أشكروا الآلهة! أشكروا مدينة تاكويلا المقدسة! إذا كان بإمكانها إصدار مثل هذا الشعاع من الضوء فلا بد أنها المختارة التي نبحث عنها! هل هي ساحرة كبيرة؟ ما إسمها؟ “.
” لا … لا يمكن أن يكون خطأ ” قالت فيليس وهي تسمع صوتا فرحا في قلبها ” أشكروا الآلهة! أشكروا مدينة تاكويلا المقدسة! إذا كان بإمكانها إصدار مثل هذا الشعاع من الضوء فلا بد أنها المختارة التي نبحث عنها! هل هي ساحرة كبيرة؟ ما إسمها؟ “.
بدلاً من الرد عليها أعطتها ويندي تعبيرًا غريبًا – بدا أنها كانت تحجب ضحكها وتشعر أيضًا بالأسف إتجاهها.
Krotel
” حسنًا هذا … أخشى أنني سأضطر إلى إحباطك ” غطت ويندي فمها وسعلت بلطف.
” بالمناسبة قال سموه أن هناك أكثر من مفتاح واحد للآلهة وأن لديه مفتاح أخر أيضًا، ربما يجب عليك إلقاء نظرة قبل الإتصال بسحرة تاكويلا “.
” هل يمكن أن يكون هناك خطأ ما في الحجر ذو الألوان الخمسة؟ ” أعادت أغاثا الخاتم لها وقالت ” أعتقد أنه من الأفضل أن تتواصلي مع باشا بسرعة “.
–+–
‘ هل هناك شيء خاطئ؟ ماذا حدث؟ ‘.
عندما جاءت ويندي وأغاثا إلى مبنى الشؤون الخارجية في صباح اليوم التالي أظهرت فيليس إرهاقًا نادرًا – كان الإستهلاك العقلي غامرًا للروح و كانت تعلم أن سيطرتها على الجسد آخذة في الإنخفاض حتى يديها وقدميها فقدت مرونتها المعتادة، ومع ذلك عرفت أنها لن تكون قادرة على إغلاق عينيها على أي حال حتى تسمع النتيجة، من خلال قطع الوعي يمكنها التخلص مؤقتًا من أغلال الجسد لكن روحها ستبقى مستيقظة، ما لم يتم نقل روحها إلى الحاوية السحرية فإن الإختباء داخل الوعي سيكون مجرد وسيلة لخداع نفسها حتى أن فيليس فاتها “النوم الطويل” الآن.
” إنتظري… ” شعرت فيليس فجأة وكأنها قد صُعقت بالبرق ‘ ماذا قالت ويندي من قبل؟… [لكن لا يمكننا التأكد مما إذا كان هو الشخص المختار الذي قلته]… هو؟ ‘ لم تصدق ما سمعته وشهقت ” هل هذا الضوء البرتقالي… “.
Krotel
” إنه من صاحب الجلالة رولاند ويمبلدون ” قالت أغاثا بإستهجان ” بجانب نايتينجل وآنا وويندي … شاهده جميع السحرة الذين يعيشون في الطابق الثاني من القلعة، لقد إختبرته أيضًا بحجر القياس ولم يكن لديه قوة سحرية كالمعتاد، السلاح الذي قمت بذكره لهزيمة الشياطين … هل يجب أن يكون المتلاعب به ساحرة؟ “.
” بالمناسبة قال سموه أن هناك أكثر من مفتاح واحد للآلهة وأن لديه مفتاح أخر أيضًا، ربما يجب عليك إلقاء نظرة قبل الإتصال بسحرة تاكويلا “.
أخيرا لم تستطع ويندي مقاومة الضحك ” سيكون من الجيد أن يصبح جلالته بطلاً يهزم الشياطين “.
بمعنى آخر لم تكن مخطئة وجدوا صاحب الضوء البرتقالي!.
غرق قلب فيليس فجأة ‘ على الرغم من أن أداة القصاص الإلهي لا تتطلب الكثير من القوة السحرية للشخص المختار إلا أن هذا لا يعني أنه يمكن تفعيلها بدون قوة سحرية، بعد كل شيء إنها نوع من النواة السحرية والمقدار الإجمالي للقوة السحرية من المستخدم يحدد عدد المرات التي يمكن إستخدامها… ‘.
Krotel
” إنه مستحيل … ربما يكون هناك خطأ ما لكن بالأمس لم أر الضوء البرتقالي فوق رأسه … “.
بعد صمت طويل قالت ” نعم أريد أن أراه مرة أخرى “.
قالت أغاثا وهي تمسك ذقنها ” إنه أمر غريب حقًا إختفى شعاع الضوء بعد أن إستيقظ رولاند ولهذا السبب لا يمكنك رؤيته إلا في الليل، بالطبع سألنا جلالة الملك عن ذلك وقال أن معركة الأرواح ضد زيرو قادته إلى عالم خيالي آخر في حلمه تمامًا مثل جزء إضافي من ذاكرته “.
لم تتوقع كلمات أغاثا الأولى أن تسحق العبء في قلبها.
” معركة الأرواح؟ زيرو؟… ” سألت فيليس على عجل ” من هذه؟ “.
” إنتظري… ” شعرت فيليس فجأة وكأنها قد صُعقت بالبرق ‘ ماذا قالت ويندي من قبل؟… [لكن لا يمكننا التأكد مما إذا كان هو الشخص المختار الذي قلته]… هو؟ ‘ لم تصدق ما سمعته وشهقت ” هل هذا الضوء البرتقالي… “.
” البابا الأخير لكنيسة هيرميس ” شرحت ويندي بإيجاز المعركة التي هزم فيها رولاند الكنيسة ” ربما تسبب هذا في سوء تقدير خاتم الحجري السحري، كان جلالته أيضًا هادئًا وتفاجأ بالنتيجة وقال أيضًا أنه إذا أردت التحقق من ذلك يمكنك القيام بذلك مرة أخرى ظهرًا “.
بدلاً من الرد عليها أعطتها ويندي تعبيرًا غريبًا – بدا أنها كانت تحجب ضحكها وتشعر أيضًا بالأسف إتجاهها.
بعد صمت طويل قالت ” نعم أريد أن أراه مرة أخرى “.
” مفتاح …؟ ” صدمت فيليس.
…
” لكننا فشلنا مرتين وإضطررنا إلى التراجع من أرض الفجر إلى ركن البرية إذا خسرنا مرة أخرى… “.
أغاثا وويندي لم يخدعاها تحت إشراف السحرة والحراس رأت فيليس مرة أخرى شعاع الضوء البرتقالي بعرض جدار المدينة وكان مصدره هو ملك غرايكاستل النائم، في تلك اللحظة شعرت أن كل طاقتها قد إستنزفت وأصابها دوار قوي إرتجفت وسقطت على الأرض متكئة على إطار الباب، لقد كانت بالفعل مرهقة عقليا وفي لحظة إجتاحها الظلام اللامحدود، عندما إستعادت فيليس وعيها وجدت نفسها مستلقية على السرير حيث رأت الظلام خارج النافذة لكنها لم ترَ أي نجوم أو ضوء القمر، ضربت الرياح الشمالية الزجاج بشكل متناغم وتسببت في حدوث أصوات متقطعة في إطار النافذة.
فيليس رمشت بعينيها وهمست مرة أخرى خوفًا من فقدان الكلمات ” مثل الحائط الخفيف؟ “.
” هل أنت مستيقظة؟ ” ظهر صوت مألوف بجوار أذنيها.
بعد صمت طويل قالت ” نعم أريد أن أراه مرة أخرى “.
أدارت رأسها ووجدت أن أغاثا كانت جالسة بجانب سريرها ” لقد نمت لمدة نصف يوم أو نحو ذلك ” قالت ساحرة الجليد وهي تمد يدها لتنعيم الشعر على جبهتها ” رد فعلك صدم نايتينجل حقًا “.
” لا … لا يمكن أن يكون خطأ ” قالت فيليس وهي تسمع صوتا فرحا في قلبها ” أشكروا الآلهة! أشكروا مدينة تاكويلا المقدسة! إذا كان بإمكانها إصدار مثل هذا الشعاع من الضوء فلا بد أنها المختارة التي نبحث عنها! هل هي ساحرة كبيرة؟ ما إسمها؟ “.
” أسفة أنا بخير الآن … ” همست فيليس.
” أنا لا أفهم تمامًا كيف تنظرين إلى المختار لكن … حتى بدون مثل هذه الساحرة لقد حاربنا الشياطين لمئات السنين أليس كذلك؟ إعتقدت أن السحرة الذين نجوا من مثل هذه الكوارث سيكونون قادرين على التعامل مع أي موقف ” قالت أغاثا ببطء.
على الرغم من أنها حاولت أن تريح نفسها إلا أنها لم تشعر بتحسن على الإطلاق، لقد وجدت أخيرًا ما يسمى المختار الذي تبين أنه شخص عادي لم يكن أقل إثارة للصدمة من سقوط كل من ناتاليا وأليس… كان إيمان السيدة ناتاليا وإصرار الناجين من تاكويلا وخطة المختار السبب وراء إستعدادهم جميعًا لمئات السنين ومع ذلك إنتهى كل شيء بطريقة درامية، على الرغم من وجود مئات السحرة في جزيرة النوم وكانت جودة ليف قريبة من متطلبات المختار إلا أنها يمكن أن تتوقع هذا، ستظل هذه فجوة لا يمكن التغلب عليها ربما لم يكن إختيارهم أفضل بكثير من مدينة النيزك.
” حسنًا هذا … أخشى أنني سأضطر إلى إحباطك ” غطت ويندي فمها وسعلت بلطف.
” أنا لا أفهم تمامًا كيف تنظرين إلى المختار لكن … حتى بدون مثل هذه الساحرة لقد حاربنا الشياطين لمئات السنين أليس كذلك؟ إعتقدت أن السحرة الذين نجوا من مثل هذه الكوارث سيكونون قادرين على التعامل مع أي موقف ” قالت أغاثا ببطء.
أدارت رأسها ووجدت أن أغاثا كانت جالسة بجانب سريرها ” لقد نمت لمدة نصف يوم أو نحو ذلك ” قالت ساحرة الجليد وهي تمد يدها لتنعيم الشعر على جبهتها ” رد فعلك صدم نايتينجل حقًا “.
” لكننا فشلنا مرتين وإضطررنا إلى التراجع من أرض الفجر إلى ركن البرية إذا خسرنا مرة أخرى… “.
” وجدنا أشعة الضوء التي ذكرتها “.
” فلنهزم الشياطين ” قاطعتها أغاثا ” لا أعرف ما الذي وجدته في أنقاض المتاهة ولماذا كرست كل آمالك له ومع ذلك أعتقد أنه إذا كانت فعالة حقًا فلا ينبغي أن تكون جزءًا من الأنقاض، خلال هذه 400 عام لم يتوقف عامة الناس في الخارج عن إحراز تقدم وهناك أكثر من طريقة لهزيمة الشياطين، تمامًا كما قال رولاند يمكن لعامة الناس أيضًا هزيمة الشياطين من خلال إستخدام القوى الخفية للعالم بشكل معقول “.
” حسنًا هذا … أخشى أنني سأضطر إلى إحباطك ” غطت ويندي فمها وسعلت بلطف.
نظرت فيليس في أغاثا بمشاعر متشابكة، كانت على وشك طرح شكوكها لكنها لم تستطع حمل نفسها على القيام بذلك أمام سلوك أغاثا الواثق.
” أنا لا أفهم تمامًا كيف تنظرين إلى المختار لكن … حتى بدون مثل هذه الساحرة لقد حاربنا الشياطين لمئات السنين أليس كذلك؟ إعتقدت أن السحرة الذين نجوا من مثل هذه الكوارث سيكونون قادرين على التعامل مع أي موقف ” قالت أغاثا ببطء.
” بالمناسبة قال سموه أن هناك أكثر من مفتاح واحد للآلهة وأن لديه مفتاح أخر أيضًا، ربما يجب عليك إلقاء نظرة قبل الإتصال بسحرة تاكويلا “.
أغاثا وويندي لم يخدعاها تحت إشراف السحرة والحراس رأت فيليس مرة أخرى شعاع الضوء البرتقالي بعرض جدار المدينة وكان مصدره هو ملك غرايكاستل النائم، في تلك اللحظة شعرت أن كل طاقتها قد إستنزفت وأصابها دوار قوي إرتجفت وسقطت على الأرض متكئة على إطار الباب، لقد كانت بالفعل مرهقة عقليا وفي لحظة إجتاحها الظلام اللامحدود، عندما إستعادت فيليس وعيها وجدت نفسها مستلقية على السرير حيث رأت الظلام خارج النافذة لكنها لم ترَ أي نجوم أو ضوء القمر، ضربت الرياح الشمالية الزجاج بشكل متناغم وتسببت في حدوث أصوات متقطعة في إطار النافذة.
” مفتاح …؟ ” صدمت فيليس.
” إنه من صاحب الجلالة رولاند ويمبلدون ” قالت أغاثا بإستهجان ” بجانب نايتينجل وآنا وويندي … شاهده جميع السحرة الذين يعيشون في الطابق الثاني من القلعة، لقد إختبرته أيضًا بحجر القياس ولم يكن لديه قوة سحرية كالمعتاد، السلاح الذي قمت بذكره لهزيمة الشياطين … هل يجب أن يكون المتلاعب به ساحرة؟ “.
قالت أغاثا ” حسنًا… مفتاح الفن “.
مر الليل بسرعة لكن بقيت فيليس مستيقظة طوال الليل تقريبًا، أغلقت على نفسها في الغرفة وإنتظرت النتيجة بصمت، عندما بدت هادئة قدمت تخمينات لا حصر لها حول أسباب إختفاء المختار حتى أنها إشتبهت في أن رولاند سجن الساحرة سراً كلعبة وأخفى الحقيقة عن إتحاد الساحرات.
–+–
قالت أغاثا وهي تمسك ذقنها ” إنه أمر غريب حقًا إختفى شعاع الضوء بعد أن إستيقظ رولاند ولهذا السبب لا يمكنك رؤيته إلا في الليل، بالطبع سألنا جلالة الملك عن ذلك وقال أن معركة الأرواح ضد زيرو قادته إلى عالم خيالي آخر في حلمه تمامًا مثل جزء إضافي من ذاكرته “.
بواسطة :
فيليس رمشت بعينيها وهمست مرة أخرى خوفًا من فقدان الكلمات ” مثل الحائط الخفيف؟ “.
” وجدنا أشعة الضوء التي ذكرتها “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
