نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 723

723 – القوة لهز السماء

(ديدارا : بالطبع إنه فن).

لم تكن هناك شمس في أشهر الشياطين وهو شيء لم يتغير منذ آلاف السنين، كانت السماء دائمًا مثل ستارة قاتمة داكنة حيث كان الثلج يتطاير بشكل ثابت ودائم مع الريح، بالكاد لاحظ الناس الإختلاف في الطقس بخلاف شدة الثلج، مثل الطقس اليوم يمكن إعتبار أن واحدة أو إثنتين فقط من رقاقات الثلج التي تنجرف من حين لآخر إلى أسفل كعلامة على توقف الثلج، في معظم الأوقات كان الثلج الأبيض يجتاح السماء بأكملها وسقوط الثلج الكثيف سوف يطفو ويغطي الأرض بأكملها في جميع الأوقات لذلك كان هذا الضوء الأبيض لافتًا للنظر بشكل خاص تحت هذه الخلفية.

لقد أراد السماح للجميع بتجربة قوة الإنفجارات ليجعلهم يمتدحون عظمة الكيمياء! لم يستطع كبح رغبته في بدء المزيد من التجارب كان لديه الكثير من الخطط المتفجرة كيميائيًا في “الكيمياء الوسيطة” للمحاولة.

في اللحظة التي إندلع فيها من الأرض سطع الوهج المحيط في لحظة كما لو كان العالم الرمادي بأكمله أصبح مضاءًا قليلاً، لم تستطع فيليس إلا أن تحبس أنفاسها تم تثبيت نظرتها على الضوء في لحظة بدا فيها كل شيء سريعًا وبطيئًا، عندما خفت الضوء بسرعة وتحول إلى كرة نارية برتقالية تم تسطيح الأرض على بعد 1000 متر من الجدار! لم يكن هذا وهمًا من الواضح أنها رأت حقل الثلج المسطح يرتفع إلى أعلى ويشكل قوسًا ناعمًا كما لو أن الأرض تحت الثلج ليست مصنوعة من التربة والصخور ولكنها مصنوعة من الماء الذي يمكن أن يغير شكله بشكل عشوائي.

Krotel

في أعلى القوس كانت كرة النار الحمراء تتصاعد وكأنها تريد التخلص من أغلال الأرض، حدث المشهد التالي في غمضة عين إندلع دخان وسحب من الغبار واللهب من الأرض ومزق السطح المنحني إلى أشلاء! قفزت كرة النار جنبًا إلى جنب مع تصاعد من الدخان الأسود الذي إرتفع عشرات الأمتار منتشرا كجدار مرتفع كاد يحجب الضوء الأصلي للسماء في رؤية فيليس، تحولت كل من الأقفاص والوحوش الشيطانية إلى رماد أمام كرة النار، بحلول ذلك الوقت جاء الزئير المدمر لأذنيها مما جعلها ترتجف وقلبها يرتعش.

–+–

* إنفجار! إنفجار! *.

* إنفجار! إنفجار! *.

فجأة إهتزت الأرض! أمسكت فيليس لا شعوريًا بأغاثا التي حركت شفتيها إليها وأرادت أن تقول شيء ولكن تم حظره بسبب تدفق الهواء القادم، كما ترنح الناس على سور المدينة من جراء القصف ولم ينتبهوا إلى أنفسهم إلا بعد فترة طويلة لقد أذهلهم هذا المشهد ونسوا البهجة والتصفيق، الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو النظر إلى جدار الدخان المتصاعد.

رغم أنها إعتبرت ذلك أمرًا مؤسفًا إلا أن لؤلؤة المنطقة الشمالية لم تظهر أي تعبير عن الشفقة بل أظهرت شعورًا بالشماتة.

” هل هذا هو… المفتاح؟ “.

لقد نظر إلى رفاقه بجانبه رئيس الكيمياء السابق لمدينة الملك رايلي جنبًا إلى جنب مع آرتشر الذي لاحظ أن عينيه كانتا تتألقان بنفس الضوء والذي لا يمكن التوفيق بينه وبين مظهرهم المتقدم في العمر، لقد تذكر بشكل غامض أن المرة الأخيرة التي أظهر فيها هذا النوع من الإشراق كانت عندما إلتحق بورشة الكيمياء كطالب في سن العاشرة، شعر ريتنين أنه وجد الهدف الذي سيكرس له حياته كلها كان يجذب إنتباه الجميع مثل الشمس فقط الكيمياء يمكنها مساعدته في تحقيق هذا الهدف!.

لم تكن تعتقد أبدًا أن عامة الناس قد أتقنوا مثل هذه القوة الرهيبة في الوقت الحاضر، حتى الشيطان الكبير لن يستطيع البقاء على قيد الحياة في مثل هذه النيران المضطربة تحت الأرض، كانت الشمس الحمراء خافتة ولم يتبق سوى عدد قليل من ألسنة اللهب التي تلوح في الأفق مع الدخان المظلم الذي إرتفع إلى الجو كما لو أنه وصل إلى السحب، بقع الأوساخ وقطع الوحوش الشيطانية التي تم تفجيرها في السماء تسقط الآن مثل مطر من الدم والأوساخ في حقل الثلج المحيط، بالنظر إلى هذا المشهد فهمت فيليس أخيرًا من أين جاءت ثقة أغاثا، مع هذه القوة الهائلة سيكون لدى عامة الناس الفرصة للتعامل مع الشياطين الوحشية، لكنها ما زالت لا تفهم لماذا يطلق عليها رولاند ويمبلدون فن.

(ديدارا : بالطبع إنه فن).

” هل كان الإنفجار فنًا؟ ” تعجبت فيليس.

من الواضح أنه كان خائفًا حقًا من القوة الهائلة للإنفجار ووجهه لا يزال شاحبًا ويد واحدة تمسك بذراع أخته.

(ديدارا : بالطبع إنه فن).

نظر كول إلى أخته الجميلة كان شعرها الطويل كان يرفرف في الريح الشمالية بينما كانت رموشها الطويلة والضيقة مائلة إلى أعلى مما يعطيها جمالا لا يوصف، الشيء الوحيد الذي حيره هو إحمرار وجه إديث وهو شيء كان ستشعر به المرأة عندما تكون متحمسة.

” لكننا لم نعد نلقب بأرستقراطيين ” قالت إديث وهي تأخذ شقيقها الأصغر إلى حافة الجدار.

كان ريتنين مخمورا تماما من الرياح الباردة التي إمتلأت بدخان البارود حيث أيقظ دوي الإنفجار رغبته تمامًا.

الآن بعد أن غادر الناس تدريجيًا سور المدينة وأصبحت المنطقة أكثر إتساعًا يمكن أن يرى كول بوضوح الأرض المحترقة المظلمة بعيدًا كما لو كانت قد حُرثت بشدة.

‘ كانت هذه كيمياء! كانت هذه هي الكيمياء الحقيقية! ‘.

بواسطة :

لقد نظر إلى رفاقه بجانبه رئيس الكيمياء السابق لمدينة الملك رايلي جنبًا إلى جنب مع آرتشر الذي لاحظ أن عينيه كانتا تتألقان بنفس الضوء والذي لا يمكن التوفيق بينه وبين مظهرهم المتقدم في العمر، لقد تذكر بشكل غامض أن المرة الأخيرة التي أظهر فيها هذا النوع من الإشراق كانت عندما إلتحق بورشة الكيمياء كطالب في سن العاشرة، شعر ريتنين أنه وجد الهدف الذي سيكرس له حياته كلها كان يجذب إنتباه الجميع مثل الشمس فقط الكيمياء يمكنها مساعدته في تحقيق هذا الهدف!.

لقد أراد السماح للجميع بتجربة قوة الإنفجارات ليجعلهم يمتدحون عظمة الكيمياء! لم يستطع كبح رغبته في بدء المزيد من التجارب كان لديه الكثير من الخطط المتفجرة كيميائيًا في “الكيمياء الوسيطة” للمحاولة.

لسوء الحظ كان يبلغ من العمر 50 عامًا تقريبًا كم سيكون لطيفًا لو رأى هذا المشهد قبل 20 عامًا، كان سيفهم القوة الحقيقية للكيمياء في وقت مبكر والتي لم تكن ألسنة اللهب والأبخرة المنبعثة من إحتراق مساحيق الثلج الخشنة ولكن أنقى أنواع الضوء والحرارة، لحسن الحظ لقد عرف ذلك أخيرًا بالنظر إلى الكيميائيين المذهولين بجانبه لم يستطع ريتنين إلا الإبتسام، منذ ذلك الحين فإن تقاليد الحكماء ستسجل إسمًا واحدًا فقط بينما سيتم نسيان الآخر تمامًا قريبًا.

” ما الذي ننتظره؟ “.

لقد أراد السماح للجميع بتجربة قوة الإنفجارات ليجعلهم يمتدحون عظمة الكيمياء! لم يستطع كبح رغبته في بدء المزيد من التجارب كان لديه الكثير من الخطط المتفجرة كيميائيًا في “الكيمياء الوسيطة” للمحاولة.

” هذا صحيح ألا تعتقد أنه أكثر إثارة للإهتمام إستكشاف قواعد جديدة وقوى جديدة بدل تسيير قطع من الأراضي الثابتة؟ “.

” ما الذي ننتظره؟ “.

” دعنا نتقدم بطلب للحصول على مختبر من كايل سيشي “.

” دعنا نتقدم بطلب للحصول على مختبر من كايل سيشي “.

الكيميائيون الثلاثة تحدثوا بأفكارهم ومقترحاتهم في نفس الوقت، أعطى ريتنين لعمود الدخان الذي ظل في الجو نظرة أخيرة ثم سار بسرعة نحو المختبر.

” هذا ما أفكر فيه “.

الكيميائيون الثلاثة تحدثوا بأفكارهم ومقترحاتهم في نفس الوقت، أعطى ريتنين لعمود الدخان الذي ظل في الجو نظرة أخيرة ثم سار بسرعة نحو المختبر.

الكيميائيون الثلاثة تحدثوا بأفكارهم ومقترحاتهم في نفس الوقت، أعطى ريتنين لعمود الدخان الذي ظل في الجو نظرة أخيرة ثم سار بسرعة نحو المختبر.

في اللحظة التي إندلع فيها من الأرض سطع الوهج المحيط في لحظة كما لو كان العالم الرمادي بأكمله أصبح مضاءًا قليلاً، لم تستطع فيليس إلا أن تحبس أنفاسها تم تثبيت نظرتها على الضوء في لحظة بدا فيها كل شيء سريعًا وبطيئًا، عندما خفت الضوء بسرعة وتحول إلى كرة نارية برتقالية تم تسطيح الأرض على بعد 1000 متر من الجدار! لم يكن هذا وهمًا من الواضح أنها رأت حقل الثلج المسطح يرتفع إلى أعلى ويشكل قوسًا ناعمًا كما لو أن الأرض تحت الثلج ليست مصنوعة من التربة والصخور ولكنها مصنوعة من الماء الذي يمكن أن يغير شكله بشكل عشوائي.

Krotel

” الآن هل تفهم لماذا أريدك أن تبقى في نيفروينتر؟ ” ضربت إديث رأس كول.

في أعلى القوس كانت كرة النار الحمراء تتصاعد وكأنها تريد التخلص من أغلال الأرض، حدث المشهد التالي في غمضة عين إندلع دخان وسحب من الغبار واللهب من الأرض ومزق السطح المنحني إلى أشلاء! قفزت كرة النار جنبًا إلى جنب مع تصاعد من الدخان الأسود الذي إرتفع عشرات الأمتار منتشرا كجدار مرتفع كاد يحجب الضوء الأصلي للسماء في رؤية فيليس، تحولت كل من الأقفاص والوحوش الشيطانية إلى رماد أمام كرة النار، بحلول ذلك الوقت جاء الزئير المدمر لأذنيها مما جعلها ترتجف وقلبها يرتعش.

ظل الأخير صامتًا لفترة طويلة قبل أن يسأل بصوت أجش ” من أجل هذا؟ “.

الكيميائيون الثلاثة تحدثوا بأفكارهم ومقترحاتهم في نفس الوقت، أعطى ريتنين لعمود الدخان الذي ظل في الجو نظرة أخيرة ثم سار بسرعة نحو المختبر.

من الواضح أنه كان خائفًا حقًا من القوة الهائلة للإنفجار ووجهه لا يزال شاحبًا ويد واحدة تمسك بذراع أخته.

لقد نظر إلى رفاقه بجانبه رئيس الكيمياء السابق لمدينة الملك رايلي جنبًا إلى جنب مع آرتشر الذي لاحظ أن عينيه كانتا تتألقان بنفس الضوء والذي لا يمكن التوفيق بينه وبين مظهرهم المتقدم في العمر، لقد تذكر بشكل غامض أن المرة الأخيرة التي أظهر فيها هذا النوع من الإشراق كانت عندما إلتحق بورشة الكيمياء كطالب في سن العاشرة، شعر ريتنين أنه وجد الهدف الذي سيكرس له حياته كلها كان يجذب إنتباه الجميع مثل الشمس فقط الكيمياء يمكنها مساعدته في تحقيق هذا الهدف!.

” لا أحد يستطيع الصمود أمام رولاند ويمبلدون ” قالت إديث ببطء ” الأرستقراطيين على الرغم من أنهم يحملون ألقابهم وأراضيهم لا يعنون شيئًا مقارنة بهذا النوع من السلطة، كان سيصنع مملكة بأي طريقة يريدها وعندما يأمر بإلغاء نظام النبلاء يجب على هؤلاء الأرستقراطيين أن يسلموا أراضيهم وحقوقهم، لكن من المؤسف أن معظم الناس لم يدركوا ذلك بعد “.

” هذا ما أفكر فيه “.

رغم أنها إعتبرت ذلك أمرًا مؤسفًا إلا أن لؤلؤة المنطقة الشمالية لم تظهر أي تعبير عن الشفقة بل أظهرت شعورًا بالشماتة.

لم تكن هناك شمس في أشهر الشياطين وهو شيء لم يتغير منذ آلاف السنين، كانت السماء دائمًا مثل ستارة قاتمة داكنة حيث كان الثلج يتطاير بشكل ثابت ودائم مع الريح، بالكاد لاحظ الناس الإختلاف في الطقس بخلاف شدة الثلج، مثل الطقس اليوم يمكن إعتبار أن واحدة أو إثنتين فقط من رقاقات الثلج التي تنجرف من حين لآخر إلى أسفل كعلامة على توقف الثلج، في معظم الأوقات كان الثلج الأبيض يجتاح السماء بأكملها وسقوط الثلج الكثيف سوف يطفو ويغطي الأرض بأكملها في جميع الأوقات لذلك كان هذا الضوء الأبيض لافتًا للنظر بشكل خاص تحت هذه الخلفية.

كول كانط عض شفتيه ” نحن… أرستقراطيين أيضًا “.

–+–

” لكننا لم نعد نلقب بأرستقراطيين ” قالت إديث وهي تأخذ شقيقها الأصغر إلى حافة الجدار.

من الواضح أنه كان خائفًا حقًا من القوة الهائلة للإنفجار ووجهه لا يزال شاحبًا ويد واحدة تمسك بذراع أخته.

الآن بعد أن غادر الناس تدريجيًا سور المدينة وأصبحت المنطقة أكثر إتساعًا يمكن أن يرى كول بوضوح الأرض المحترقة المظلمة بعيدًا كما لو كانت قد حُرثت بشدة.

رغم أنها إعتبرت ذلك أمرًا مؤسفًا إلا أن لؤلؤة المنطقة الشمالية لم تظهر أي تعبير عن الشفقة بل أظهرت شعورًا بالشماتة.

واصلت إديث القول ” الأرستقراطيين محترمون لثروتهم وقوتهم وليس قطع الأرض التي تحت أقدامهم مما يعني أن النبلاء لن يختفوا حقًا، تمامًا مثل هذا السهل سواء كان سطحه مكسورًا أو أنيقًا مغطى بالثلج أو عشبيًا لن تتغير طبيعته، نيفروينتر هي نقطة البداية للعصر الجديد إذا كنت تريد أن تكون أرستقراطيًا في هذا العصر فعليك أن تدمج نفسك في القواعد الجديدة التي وضعها جلالة الملك “.

Krotel

للحظة شعر كول أنه قد رأى النقطة ولم يرها في نفس الوقت لكنه لا يزال أومأ برأسه ” سأبقى هنا ولن أجادل بشأن للعودة إلى المنطقة الشمالية “.

” لكننا لم نعد نلقب بأرستقراطيين ” قالت إديث وهي تأخذ شقيقها الأصغر إلى حافة الجدار.

” هذا صحيح ألا تعتقد أنه أكثر إثارة للإهتمام إستكشاف قواعد جديدة وقوى جديدة بدل تسيير قطع من الأراضي الثابتة؟ “.

” هل كان الإنفجار فنًا؟ ” تعجبت فيليس.

نظر كول إلى أخته الجميلة كان شعرها الطويل كان يرفرف في الريح الشمالية بينما كانت رموشها الطويلة والضيقة مائلة إلى أعلى مما يعطيها جمالا لا يوصف، الشيء الوحيد الذي حيره هو إحمرار وجه إديث وهو شيء كان ستشعر به المرأة عندما تكون متحمسة.

‘ هل أختي مهتمة بعمود الدخان المتصاعد؟ ‘ شكك كول وأدار عينيه بينما يخفي شكه بعمق في قلبه.

الكيميائيون الثلاثة تحدثوا بأفكارهم ومقترحاتهم في نفس الوقت، أعطى ريتنين لعمود الدخان الذي ظل في الجو نظرة أخيرة ثم سار بسرعة نحو المختبر.

–+–

ظل الأخير صامتًا لفترة طويلة قبل أن يسأل بصوت أجش ” من أجل هذا؟ “.

بواسطة :

” هذا صحيح ألا تعتقد أنه أكثر إثارة للإهتمام إستكشاف قواعد جديدة وقوى جديدة بدل تسيير قطع من الأراضي الثابتة؟ “.

Krotel

لقد أراد السماح للجميع بتجربة قوة الإنفجارات ليجعلهم يمتدحون عظمة الكيمياء! لم يستطع كبح رغبته في بدء المزيد من التجارب كان لديه الكثير من الخطط المتفجرة كيميائيًا في “الكيمياء الوسيطة” للمحاولة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط