يمكن لرولاند بسهولة تخمين ما حدث بعد ذلك، بعد معرفة أن جيش الإله لم يكن الطريقة الوحيدة للتنافس مع الشياطين في ساحات القتال بعد الآن يجب على الناجين من تاكويلا الذين لم يرغبوا في تحويل نوعهم إلى علف مدافع أن يتسببوا في صراع كبير مع أليس، بالنظر إلى ذلك فإن معركة الأديان المسجلة في التاريخ المكتوب للكنيسة ربما تكون مجرد قصة مختلقة لتغطية حقيقة هذا الخلاف، أما بالنسبة لجذر هذا الخلاف فهو لم يكمن فقط في الإختلاف بين الإيمان بجيش الإله أو في المختار، في تلك اللحظة يجب أن يكون جميع قادة الإتحاد واضحين تمامًا أن أيًا من الخيارات لم يكن قادرًا على ضمان إنتصارهم في الحرب ضد الشياطين.
يمكن لرولاند بسهولة تخمين ما حدث بعد ذلك، بعد معرفة أن جيش الإله لم يكن الطريقة الوحيدة للتنافس مع الشياطين في ساحات القتال بعد الآن يجب على الناجين من تاكويلا الذين لم يرغبوا في تحويل نوعهم إلى علف مدافع أن يتسببوا في صراع كبير مع أليس، بالنظر إلى ذلك فإن معركة الأديان المسجلة في التاريخ المكتوب للكنيسة ربما تكون مجرد قصة مختلقة لتغطية حقيقة هذا الخلاف، أما بالنسبة لجذر هذا الخلاف فهو لم يكمن فقط في الإختلاف بين الإيمان بجيش الإله أو في المختار، في تلك اللحظة يجب أن يكون جميع قادة الإتحاد واضحين تمامًا أن أيًا من الخيارات لم يكن قادرًا على ضمان إنتصارهم في الحرب ضد الشياطين.
أصبحت سيلين أكثر حماسًا أيضا ” يجيب فقط عن سؤال يفهمه وسيستجيب بسرعة أكبر إذا حددت سؤالك، إنها تمكننا من إصلاح الجوهر السحري أو تعديله إنه في الأساس مزيج من قوة إرادة جميع ساحرات تاكويلا، كلما زاد عدد السحرة معه كان رد فعله أسرع بالنسبة لنا كانت مرافقة السيدة إليانور آخر ما يمكننا القيام به للمساهمة في البحث عن القوة السحرية “.
وفقًا لفيليس الخطة التي إقترحتها أليس لجيش الإله هي إستراحة الجيش في نوم دائم ستخلق بالفعل ما بين 3000 إلى 4000 من المحاربين المتمرسين قبل معركة الإرادة الإلهية الثالثة لكن الناجين من الإتحاد لاحظوا أيضًا عيبًا فادحًا في هذه الخطة، نظرًا لأن الأرواح كانت بحاجة إلى الكثير من الوقت للتكيف مع وعائها فبمجرد أن عانى هذا الجيش من خسارة حتمية خلال الحرب سيكون من المستحيل على الإتحاد إستبدال الضحايا بمحاربين جدد في وقت قصير، نتيجة لذلك قد يكون هذا الجيش قادرًا فقط على صد الشياطين لعقد من الزمن أو حتى بأي فرصة إستعادة مدينة تاكيلا المقدسة المدمرة لكنهم لن يتمكنوا أبدًا من إستعادة كامل أرض الفجر.
أصبحت سيلين أكثر حماسًا أيضا ” يجيب فقط عن سؤال يفهمه وسيستجيب بسرعة أكبر إذا حددت سؤالك، إنها تمكننا من إصلاح الجوهر السحري أو تعديله إنه في الأساس مزيج من قوة إرادة جميع ساحرات تاكويلا، كلما زاد عدد السحرة معه كان رد فعله أسرع بالنسبة لنا كانت مرافقة السيدة إليانور آخر ما يمكننا القيام به للمساهمة في البحث عن القوة السحرية “.
أما بالنسبة لخيار البحث عن الشخص المختار فقد إعتقدوا أنها خطة أكثر خطورة بسبب فرصتها الضئيلة للغاية في النجاح ومع ذلك فقد رأوا أيضًا فائدة ذلك، إذا وجدوا واحدًا فسيكون البشر قادرين على كسب الحرب بتكلفة قليلة وسيقتربون من الآلهة بناءً على السجلات الموجودة في الطباعة الحجرية، بالنسبة للناجين من الإتحاد فإن البحث عن الشخص المختار يعني المراهنة على المستقبل بينما جيش الإله يخطط للحاضر.
735 – إرث الحضارة
” ماذا عن النتيجة؟ هل هزمت مدينة النيزك؟ ” سأل رولاند.
قالت باشا بحزن ” نعم خسر الإتحاد جميع المتعاليين الثلاثة في هذا الصراع الداخلي كان ذلك أيضًا نهاية نظام الرؤساء الثلاثة، ونتيجة لذلك أصبحت أنقاض المتاهة جزءًا لا غنى عنه من الإتحاد، قرر الجانبان وقف القتال ثم توصلا إلى إتفاق من خلال المفاوضات وكما تم الإتفاق بقي الناجون من تاكويلا في الأطلال التي تدرس النواة السحرية وأولئك الموجودون من مدينة النيزك ذهبوا إلى هيرميس وقاموا ببناء مدينة مقدسة جديدة هناك، نظرًا للعدد المحدود من الناقل الأصلي وافق الناجون من مدينة النيزك أيضًا على تقديم عدد معين من الأوعية في 100 عام القادمة، إتفقنا أيضًا على أنه إذا فشلنا في تحقيق إختراق في خطة المختار أو لم نعثر على خيوط لها فسيكون لهم الحق في إستعادة جميع نتائج البحث في الأنقاض بما في ذلك حاويات الروح والناقلات الأصلية، لقد زعموا أنهم بحلول ذلك الوقت سيأتون مع محاربيهم من جيش الإله وأننا إذا إنتهكنا الإتفاقية فلن يتنازلوا مرة أخرى “.
” لم تكن تاكويلا هي الفائز النهائي لن يكون هناك أحد في هذا الصراع عندما يفقد كلا الجانبين المتسامين، برزت السيدة إليانور لوقف هذا الخلاف الداخلي ودمجت نفسها في الناقل المركزي كانت أول ساحرة تندمج “.
رولاند كان مفتونًا في الحال ” يمكن أن تجيب بنعم أو لا على أي سؤال؟ “.
سألت أغاثا مصدومة ” تقصدين في أنقاض المتاهة كان كل الرؤساء الثلاثة… “.
بدأ صوت آخر يشرح ” كلهم أوعية نظرًا لأن الكائنات الحية للحضارة تحت الأرض كانت هشة للغاية كان عليهم العيش في أوعية، هذه الأشياء كانت خالدة لكن لا يمكننا العثور على أي معلومات تفصيلية حول من أين أتوا في المستندات المتبقية في المتاهة، بناءً على ما نعرفه الآن فإن الناقلات الأصلية هي الأكثر شيوعًا في حين أن الناقل المركزي الذي يشبههم يخزن العديد من الذكريات اللاواعية، يمكنك إعتباره ناقلًا أصليًا تم إستخدامه لسنوات عديدة ولكن لم يكن لديه وعي ذاتي، نحتاج إلى دمج جميع الذكريات فيه لفهم سجلات التجارب الموثقة المتبقية في المتاهة ” بدت ناعمة وأنيقة مختلفة عن باشا والساحرة الغاضبة، بالإستماع إلى هذا الصوت سرعان ما تخيل رولاند في رأسه إمرأة أكاديمية لديها جديلة طويلة سميكة وترتدي زوجًا من النظارات المستديرة ذات الإطار الأسود.
قالت باشا بحزن ” نعم خسر الإتحاد جميع المتعاليين الثلاثة في هذا الصراع الداخلي كان ذلك أيضًا نهاية نظام الرؤساء الثلاثة، ونتيجة لذلك أصبحت أنقاض المتاهة جزءًا لا غنى عنه من الإتحاد، قرر الجانبان وقف القتال ثم توصلا إلى إتفاق من خلال المفاوضات وكما تم الإتفاق بقي الناجون من تاكويلا في الأطلال التي تدرس النواة السحرية وأولئك الموجودون من مدينة النيزك ذهبوا إلى هيرميس وقاموا ببناء مدينة مقدسة جديدة هناك، نظرًا للعدد المحدود من الناقل الأصلي وافق الناجون من مدينة النيزك أيضًا على تقديم عدد معين من الأوعية في 100 عام القادمة، إتفقنا أيضًا على أنه إذا فشلنا في تحقيق إختراق في خطة المختار أو لم نعثر على خيوط لها فسيكون لهم الحق في إستعادة جميع نتائج البحث في الأنقاض بما في ذلك حاويات الروح والناقلات الأصلية، لقد زعموا أنهم بحلول ذلك الوقت سيأتون مع محاربيهم من جيش الإله وأننا إذا إنتهكنا الإتفاقية فلن يتنازلوا مرة أخرى “.
735 – إرث الحضارة
لاحظ رولاند أن هناك شيئًا ما خطأ ” إنتظري… بعد 100 عام لم تأت الكنيسة إليك أليس كذلك؟ “.
” إسمي سيلين جلالة الملك كنت عضوة في الجمعية الإستكشافية وكنت أعمل مع أغاثا “.
بناءً على ما كان يعرفه في مئات السنين الماضية كان سحرة تاكويلا يختبأون تحت الأرض ولم يكن لهم رأي في العالم، في هذه الأثناء كان جميع محاربي جيش الإله في الكنيسة بلا روح، على الرغم من الخلل في المحاربين إلا أن الكنيسة ما زالت تفوق عدد ساحرات تاكويلا بشكل كبير ومع ذلك لم ترسل أي قوات إلى أنقاض المتاهة، تساءل رولاند عما إذا كان أهل الكنيسة قد نسوا هذه الإتفاقية تمامًا.
يمكن لرولاند بسهولة تخمين ما حدث بعد ذلك، بعد معرفة أن جيش الإله لم يكن الطريقة الوحيدة للتنافس مع الشياطين في ساحات القتال بعد الآن يجب على الناجين من تاكويلا الذين لم يرغبوا في تحويل نوعهم إلى علف مدافع أن يتسببوا في صراع كبير مع أليس، بالنظر إلى ذلك فإن معركة الأديان المسجلة في التاريخ المكتوب للكنيسة ربما تكون مجرد قصة مختلقة لتغطية حقيقة هذا الخلاف، أما بالنسبة لجذر هذا الخلاف فهو لم يكمن فقط في الإختلاف بين الإيمان بجيش الإله أو في المختار، في تلك اللحظة يجب أن يكون جميع قادة الإتحاد واضحين تمامًا أن أيًا من الخيارات لم يكن قادرًا على ضمان إنتصارهم في الحرب ضد الشياطين.
تنهدت باشا ” لفترة طويلة لم نتمكن من معرفة ما كان يحدث في هيرميس أو أي أشياء أخرى حدثت خارج أنقاض المتاهة حيث لم يكن من الممكن أن يتعرض الناقلون الأصليون للشمس، والسحرة الذين نقلوا أرواحهم إلى أجساد جديدة تطلب منهم وقت طويل للتكيف معها، عندما تمكنا من الخروج فوجئنا بإكتشاف أنهم لم يتبعوا إرادة السيدة أليس عند بناء النظام الجديد “.
لاحظ رولاند أن هناك شيئًا ما خطأ ” إنتظري… بعد 100 عام لم تأت الكنيسة إليك أليس كذلك؟ “.
قالت أغاثا من خلال كز أسنانها ” كنت أعرف ذلك! علمت أن السيدة أليس لن تضع مثل هذه القواعد أبدًا وبالمقارنة مع خطتها لجيش الإله فإن ما فعلته الكنيسة هو تدمير أساس السحرة! ” ثم فجأة غيرت الموضوع ” ما هو الناقل المركزي؟ هل هو مختلف عن الناقلات الأصلية؟ “.
قالت باشا بحزن ” نعم خسر الإتحاد جميع المتعاليين الثلاثة في هذا الصراع الداخلي كان ذلك أيضًا نهاية نظام الرؤساء الثلاثة، ونتيجة لذلك أصبحت أنقاض المتاهة جزءًا لا غنى عنه من الإتحاد، قرر الجانبان وقف القتال ثم توصلا إلى إتفاق من خلال المفاوضات وكما تم الإتفاق بقي الناجون من تاكويلا في الأطلال التي تدرس النواة السحرية وأولئك الموجودون من مدينة النيزك ذهبوا إلى هيرميس وقاموا ببناء مدينة مقدسة جديدة هناك، نظرًا للعدد المحدود من الناقل الأصلي وافق الناجون من مدينة النيزك أيضًا على تقديم عدد معين من الأوعية في 100 عام القادمة، إتفقنا أيضًا على أنه إذا فشلنا في تحقيق إختراق في خطة المختار أو لم نعثر على خيوط لها فسيكون لهم الحق في إستعادة جميع نتائج البحث في الأنقاض بما في ذلك حاويات الروح والناقلات الأصلية، لقد زعموا أنهم بحلول ذلك الوقت سيأتون مع محاربيهم من جيش الإله وأننا إذا إنتهكنا الإتفاقية فلن يتنازلوا مرة أخرى “.
بدأ صوت آخر يشرح ” كلهم أوعية نظرًا لأن الكائنات الحية للحضارة تحت الأرض كانت هشة للغاية كان عليهم العيش في أوعية، هذه الأشياء كانت خالدة لكن لا يمكننا العثور على أي معلومات تفصيلية حول من أين أتوا في المستندات المتبقية في المتاهة، بناءً على ما نعرفه الآن فإن الناقلات الأصلية هي الأكثر شيوعًا في حين أن الناقل المركزي الذي يشبههم يخزن العديد من الذكريات اللاواعية، يمكنك إعتباره ناقلًا أصليًا تم إستخدامه لسنوات عديدة ولكن لم يكن لديه وعي ذاتي، نحتاج إلى دمج جميع الذكريات فيه لفهم سجلات التجارب الموثقة المتبقية في المتاهة ” بدت ناعمة وأنيقة مختلفة عن باشا والساحرة الغاضبة، بالإستماع إلى هذا الصوت سرعان ما تخيل رولاند في رأسه إمرأة أكاديمية لديها جديلة طويلة سميكة وترتدي زوجًا من النظارات المستديرة ذات الإطار الأسود.
Krotel
قال لها بعفوية ” شكرا لك على شرح هذا لي أنت… “.
يمكن لرولاند بسهولة تخمين ما حدث بعد ذلك، بعد معرفة أن جيش الإله لم يكن الطريقة الوحيدة للتنافس مع الشياطين في ساحات القتال بعد الآن يجب على الناجين من تاكويلا الذين لم يرغبوا في تحويل نوعهم إلى علف مدافع أن يتسببوا في صراع كبير مع أليس، بالنظر إلى ذلك فإن معركة الأديان المسجلة في التاريخ المكتوب للكنيسة ربما تكون مجرد قصة مختلقة لتغطية حقيقة هذا الخلاف، أما بالنسبة لجذر هذا الخلاف فهو لم يكمن فقط في الإختلاف بين الإيمان بجيش الإله أو في المختار، في تلك اللحظة يجب أن يكون جميع قادة الإتحاد واضحين تمامًا أن أيًا من الخيارات لم يكن قادرًا على ضمان إنتصارهم في الحرب ضد الشياطين.
” إسمي سيلين جلالة الملك كنت عضوة في الجمعية الإستكشافية وكنت أعمل مع أغاثا “.
بناءً على ما كان يعرفه في مئات السنين الماضية كان سحرة تاكويلا يختبأون تحت الأرض ولم يكن لهم رأي في العالم، في هذه الأثناء كان جميع محاربي جيش الإله في الكنيسة بلا روح، على الرغم من الخلل في المحاربين إلا أن الكنيسة ما زالت تفوق عدد ساحرات تاكويلا بشكل كبير ومع ذلك لم ترسل أي قوات إلى أنقاض المتاهة، تساءل رولاند عما إذا كان أهل الكنيسة قد نسوا هذه الإتفاقية تمامًا.
أغاثا إقتربت منه وهمست في أذنه ” لست على دراية بها لقد عملنا في نفس برج البحث ولكن في طوابق مختلفة، سمعت أنها كانت فتاة هادئة ولكن في كل مرة يتعلق الأمر بالقوة السحرية ستصبح شغوفة وتتصرف كشخص مختلف تمامًا “.
بواسطة :
عند سماع هذا فكر رولاند ‘ فقط شخص مثل هذه المرأة سيصبح تابعًا مخلصًا لناتاليا ‘ نظف حلقه وسألها سؤالًا آخر ” إذن هل السحرة الذين إندمجوا مع الناقل المركزي لا يزالون على قيد الحياة؟ “.
قالت أغاثا من خلال كز أسنانها ” كنت أعرف ذلك! علمت أن السيدة أليس لن تضع مثل هذه القواعد أبدًا وبالمقارنة مع خطتها لجيش الإله فإن ما فعلته الكنيسة هو تدمير أساس السحرة! ” ثم فجأة غيرت الموضوع ” ما هو الناقل المركزي؟ هل هو مختلف عن الناقلات الأصلية؟ “.
أجابت سيلين ” ليس حقًا بصرف النظر عن عشرات السحرة الذين أصيبوا بجروح خطيرة في المعركة الداخلية كان هناك آخر ستة وثلاثون منا تطوعوا لمتابعة السيدة إليانور للإندماج معها، لم يكن الجميع التحول إلى مثل هذا الوحش أو قضاء بقية حياته محاصرًا في جسد لا يشعر بأي شيء، لقد أدت تضحياتهم في النهاية إلى تنشيط الناقل المركزي ولكن لسوء الحظ يمكنه فقط أن يقول نعم أو لا في حوار ولكن لا يمكنه إجراء محادثة عادية “.
شرب كل مشروب الفوضى في كوبه وقال ” أنا أرى الآن لدي فهم أساسي لموقفك لكن لا يزال لدي سؤال واحد، لقد ذكرتم أنتم والكنيسة وتلك الكتب القديمة مرارًا الإرادة الإلهية وسمعت أن المرء يمكن أن يشعر بوجود الآلهة في غرفة سرية خاصة بالبابا في الطابق العلوي من معبد سري تحت هضبة هيرميس هل يمكن أن تخبريني ما هي الإرادة الإلهية؟ “.
رولاند كان مفتونًا في الحال ” يمكن أن تجيب بنعم أو لا على أي سؤال؟ “.
بناءً على ما كان يعرفه في مئات السنين الماضية كان سحرة تاكويلا يختبأون تحت الأرض ولم يكن لهم رأي في العالم، في هذه الأثناء كان جميع محاربي جيش الإله في الكنيسة بلا روح، على الرغم من الخلل في المحاربين إلا أن الكنيسة ما زالت تفوق عدد ساحرات تاكويلا بشكل كبير ومع ذلك لم ترسل أي قوات إلى أنقاض المتاهة، تساءل رولاند عما إذا كان أهل الكنيسة قد نسوا هذه الإتفاقية تمامًا.
أصبحت سيلين أكثر حماسًا أيضا ” يجيب فقط عن سؤال يفهمه وسيستجيب بسرعة أكبر إذا حددت سؤالك، إنها تمكننا من إصلاح الجوهر السحري أو تعديله إنه في الأساس مزيج من قوة إرادة جميع ساحرات تاكويلا، كلما زاد عدد السحرة معه كان رد فعله أسرع بالنسبة لنا كانت مرافقة السيدة إليانور آخر ما يمكننا القيام به للمساهمة في البحث عن القوة السحرية “.
أجابت سيلين ” ليس حقًا بصرف النظر عن عشرات السحرة الذين أصيبوا بجروح خطيرة في المعركة الداخلية كان هناك آخر ستة وثلاثون منا تطوعوا لمتابعة السيدة إليانور للإندماج معها، لم يكن الجميع التحول إلى مثل هذا الوحش أو قضاء بقية حياته محاصرًا في جسد لا يشعر بأي شيء، لقد أدت تضحياتهم في النهاية إلى تنشيط الناقل المركزي ولكن لسوء الحظ يمكنه فقط أن يقول نعم أو لا في حوار ولكن لا يمكنه إجراء محادثة عادية “.
في غضون ذلك كان رولاند متحمسًا لشيء آخر ‘ ألا تبدو آلية الإدخال والتعليقات وكأنها سيرة ذاتية أساسية لنظام الكمبيوتر؟ إذا قمت بتعيين جميع الشروط فهل سيتمكن الناقل المركزي من حل معادلة أو إكمال بعض الحسابات المعقدة بنفسه؟ أريد حقًا أن آخذ هذا الشيء إلى نيفروينتر ودراسته بدقة هنا! ‘ مع العلم أنه لم يحن الوقت لتقديم مثل هذا الطلب قرر أن يضع هذه الأفكار جانبًا في هذه اللحظة ويعبر عن رغبته في المفاوضات المستقبلية.
عند سماع هذا فكر رولاند ‘ فقط شخص مثل هذه المرأة سيصبح تابعًا مخلصًا لناتاليا ‘ نظف حلقه وسألها سؤالًا آخر ” إذن هل السحرة الذين إندمجوا مع الناقل المركزي لا يزالون على قيد الحياة؟ “.
شرب كل مشروب الفوضى في كوبه وقال ” أنا أرى الآن لدي فهم أساسي لموقفك لكن لا يزال لدي سؤال واحد، لقد ذكرتم أنتم والكنيسة وتلك الكتب القديمة مرارًا الإرادة الإلهية وسمعت أن المرء يمكن أن يشعر بوجود الآلهة في غرفة سرية خاصة بالبابا في الطابق العلوي من معبد سري تحت هضبة هيرميس هل يمكن أن تخبريني ما هي الإرادة الإلهية؟ “.
بواسطة :
–+–
قالت أغاثا من خلال كز أسنانها ” كنت أعرف ذلك! علمت أن السيدة أليس لن تضع مثل هذه القواعد أبدًا وبالمقارنة مع خطتها لجيش الإله فإن ما فعلته الكنيسة هو تدمير أساس السحرة! ” ثم فجأة غيرت الموضوع ” ما هو الناقل المركزي؟ هل هو مختلف عن الناقلات الأصلية؟ “.
بواسطة :
” ماذا عن النتيجة؟ هل هزمت مدينة النيزك؟ ” سأل رولاند.
بواسطة :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
