نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 739

739 – المصافحة

عند سماع هذا غرق قلب رولاند فجأة ونظر حوله ووجد كل السحرة في قاعة الإستقبال يبدون مهيبين في هذه اللحظة، من الواضح أن الجميع خمنوا أن الشخص الذي أرسل الدودة إلى برج أبحاث أغاثا ومدينة الشيطان يجب أن يكون العدو المجهول في معركة الإرادة الإلهية، تساءل رولاند عما إذا كان هذا العدو قد حدث ليجد آثارًا وبعض أوعية الدودة في جبل الثلج ونقل الأرواح إلى تلك الأوعية، إذا كان هذا هو الحال فقد إعتقد أنها لن تكون مشكلة كبيرة ومع ذلك إذا وجدوا أيضًا بعض الأنوية السحرية والناقل المركزي فقد إعتقد أنه سيواجه مشكلة كبيرة.


شعر رولاند بهزة بوخزة وبدأ في التفكير ‘ لماذا تبدو هذه الأشياء مشابهة للوحش الشيطاني العملاق في جبل الثلج؟ ‘.

قالت سيلين بقلق ” جلالة الملك من فضلك ساعدنا في إستكشاف جبل الثلج في أقرب وقت ممكن في حالة وجود بعض الأدوات المتبقية، إذا حصل عليها العدو المجهول أخشى أن تسبب لنا الكثير من المتاعب “.

عندما كان على وشك طرح هذا السؤال سألت أغاثا ” هل أنت من دخل مدينة الشيطان وإلتهم معبد الحجر الأسود؟ “.

Krotel

كانت باشا مرتبكة قائلة ” مدينة… الشياطين؟ لم نفعل ذلك لقد إستخدمنا فقط دودتنا الآكلة لإصلاح المتاهة وبناء النفق إلى مدينة غلو نحن لا تستطيع تحمل تكاليف إستخدامها إنها تأكل كثيرًا “.

تظاهر رولاند بالتردد قائلاً ” فهمت وجهة نظرك كنت أخطط لإستكشاف جبل الثلج في المنطقة الغربية لكن بما أنني لم يكن لدي أي وسيلة مواصلات مناسبة ولم أرغب في المخاطرة بالسحرة فقد إضطررت إلى التأجيل في النهاية، إذا كان بإمكاني الحصول على المساعدة من دودتك المفترسة لهذا الإستكشاف أعتقد أنها ستكون فرصة جيدة… “.

وصف رولاند مغامرات السحرة في الغابة الخفية ومدينة الشيطان الواقعة غرب المنطقة الغربية، بعد ذلك طلب من سكرول أن تأخذ صور المشاهد التي رسمتها ثريا وتوضحها لهم ” هذا الوحش أكبر بكثير من أي وحش بري بدا وكأنه يتحرك نحو جبل الثلج العظيم “.

فكر رولاند ‘ يا للأسف… ثريا ليست هنا لتشهد وتسجل هذه اللحظة التي تستحق الحفظ إلى الأبد ‘ عندما بدأت صورة باشا تتشوه سأل فجأة ” إنتظري قلت قد يكون لكل جبل عال أنقاض خلفتها الحضارة الباطنية وماذا عن الجبال في أعماق البحار؟ “.

عند رؤية الصور الحية إلتقطت باشا نفسا عميقا وقالت ” نعم إنها بالفعل الدودة المفترسة أخشى أن هناك أيضًا بعض الآثار التي خلفتها الحضارة الباطنية في جبل الثلج الذي ذكرته، وفقًا للآداب التي قرأناها هنا يمكن أن تكون هذه الحضارة قد تواجدت ذات يوم في كل مكان في أرض الفجر، هذا السجل موثوق حيث يمكننا الآن بسهولة العثور على مسارات وأنفاق عديدة خلفتها الديدان في كل جبل عالٍ “.

قالت سيلين بقلق ” جلالة الملك من فضلك ساعدنا في إستكشاف جبل الثلج في أقرب وقت ممكن في حالة وجود بعض الأدوات المتبقية، إذا حصل عليها العدو المجهول أخشى أن تسبب لنا الكثير من المتاعب “.

” لكنك تعتقدين أن الحضارة الموجودة تحت الأرض قد هلكت بالفعل “.

–+–

” نعم نحن نفعل ذلك لكن الدودة كانت مجرد وعاء مثل الناقل الأصلية يمكن للروح أن تدخلها ثم تحركها “.

–+–

عند سماع هذا غرق قلب رولاند فجأة ونظر حوله ووجد كل السحرة في قاعة الإستقبال يبدون مهيبين في هذه اللحظة، من الواضح أن الجميع خمنوا أن الشخص الذي أرسل الدودة إلى برج أبحاث أغاثا ومدينة الشيطان يجب أن يكون العدو المجهول في معركة الإرادة الإلهية، تساءل رولاند عما إذا كان هذا العدو قد حدث ليجد آثارًا وبعض أوعية الدودة في جبل الثلج ونقل الأرواح إلى تلك الأوعية، إذا كان هذا هو الحال فقد إعتقد أنها لن تكون مشكلة كبيرة ومع ذلك إذا وجدوا أيضًا بعض الأنوية السحرية والناقل المركزي فقد إعتقد أنه سيواجه مشكلة كبيرة.

نظر إلى هذا الوحش الذي كان أطول منه بعدة أمتار وشرح بهدوء ” إنها مصافحة تمثل إتفاقا أوليًا بيننا “.

‘ هل ستعمل هذه الأشياء على تحسين نظريتهم السحرية بشكل كبير وتمكنهم حتى من إنشاء بعض أدوات القصاص الإلهي ضد السحرة؟ ‘.

” لا شيء إنه مجرد فضول ” هز رولاند رأسه وضاع في الأفكار.

لقد إعتقد أن لديهم فرصة ممتازة للعثور على بعض الأوعية وحتى الأدوات في جبل الثلج، على عكس سلسلة الجبال الوعرة وسلسلة جبال التنين التي لم تمتد طويلاً لكن قمتها الرئيسية كانت أعلى جبل في المنطقة الغربية، وفقًا لباشا كان هذا الجبل العظيم مكانًا مثاليًا لبناء مدينة كبيرة لحضارة تحت الأرض، بالنظر إلى هذا قرر أنه يجب أن يفعل شيئًا حيال ذلك.

نظر إلى هذا الوحش الذي كان أطول منه بعدة أمتار وشرح بهدوء ” إنها مصافحة تمثل إتفاقا أوليًا بيننا “.

قالت سيلين بقلق ” جلالة الملك من فضلك ساعدنا في إستكشاف جبل الثلج في أقرب وقت ممكن في حالة وجود بعض الأدوات المتبقية، إذا حصل عليها العدو المجهول أخشى أن تسبب لنا الكثير من المتاعب “.

وصف رولاند مغامرات السحرة في الغابة الخفية ومدينة الشيطان الواقعة غرب المنطقة الغربية، بعد ذلك طلب من سكرول أن تأخذ صور المشاهد التي رسمتها ثريا وتوضحها لهم ” هذا الوحش أكبر بكثير من أي وحش بري بدا وكأنه يتحرك نحو جبل الثلج العظيم “.

بالمقارنة مع سيلين لا تزال باشا تبدو هادئة لكن كل مخالبها كانت تلوح بسرعة مما أظهر قلقها في الداخل، يبدو أن هذا الخبر أثار ضجة بين الفقاعات حيث كان صاخبًا خلف باشا وسرعان ما أدرك رولاند سبب حماسهم الشديد، العيش في أجساد محاربي الإله لمئات السنين يشبه السجن في فراغ لا نهاية له وهو ما أوضح لماذا كانوا مهتمين جدًا بأوعية النقل الجديدة، لكن بالمقارنة مع العيش في أجساد جيش الإله فإن الناقل على الأقل مكنهم من الشعور ببعض المشاعر بما في ذلك حاسة الشم على الرغم من أنهم لن يبدوا كبشر بعد الآن.

‘ هل ستعمل هذه الأشياء على تحسين نظريتهم السحرية بشكل كبير وتمكنهم حتى من إنشاء بعض أدوات القصاص الإلهي ضد السحرة؟ ‘.

تظاهر رولاند بالتردد قائلاً ” فهمت وجهة نظرك كنت أخطط لإستكشاف جبل الثلج في المنطقة الغربية لكن بما أنني لم يكن لدي أي وسيلة مواصلات مناسبة ولم أرغب في المخاطرة بالسحرة فقد إضطررت إلى التأجيل في النهاية، إذا كان بإمكاني الحصول على المساعدة من دودتك المفترسة لهذا الإستكشاف أعتقد أنها ستكون فرصة جيدة… “.

‘ هل ستعمل هذه الأشياء على تحسين نظريتهم السحرية بشكل كبير وتمكنهم حتى من إنشاء بعض أدوات القصاص الإلهي ضد السحرة؟ ‘.

” هذا وعد ” قالت باشا على الفور ” سنبدأ في التحرك بأسرع ما يمكن “.

بعد قليل من التردد أسقطت باشا أثخن مخلب على رأسها وحركته بشكل حلزوني ولمست كفه في النهاية.

كان رولاند يفكر في كيفية بدء التعاون مع الناجين من تاكويلا وكان سعيدًا أيضًا بالحصول على هذه الفرصة، في الواقع حتى لو لم يطلبوا منه إستكشاف الجبل فإنه سيفعل ذلك عاجلاً أم آجلاً من أجل القضاء على التهديدات المحتملة حول نيفروينتر وإرضاء فضوله إتجاه الناقل الكبير الذي كان قادر على حفر أنفاق ضخمة تحت الأرض، يمكن أن يفكر بسهولة في قائمة طويلة من الأشياء التي يمكن أن تفعلها هذه الناقلات لقد خطط لإستخدام سلسلة جبال الوعرة كحاجز طبيعي ضد الشياطين لكن التقنيات الهندسية الحالية لم تسمح له بالقيام بذلك، سيكون نقل الإسمنت والطوب وحده مشكلة صعبة حيث كانت الممرات الجبلية وعرة ومتعرجة وحالة الطقس هناك غير مستقرة للغاية، إذا كان بعض الجنود محصنين في الجبال فسيتعين عليه بناء مساكن لهم.

كانت باشا مرتبكة قائلة ” مدينة… الشياطين؟ لم نفعل ذلك لقد إستخدمنا فقط دودتنا الآكلة لإصلاح المتاهة وبناء النفق إلى مدينة غلو نحن لا تستطيع تحمل تكاليف إستخدامها إنها تأكل كثيرًا “.

بالقرب من المرافق العسكرية سيحتاج أيضًا إلى بناء ثكنات وطرق ومرافق معيشية ضرورية والتي ستكون تحديًا كبيرًا للطائر الطنان ولوتس، ومع ذلك إذا كان لديه الدودة المفترسة يمكنه حل كل هذه المشاكل عن طريق حفر نفق مستقيم تحت الأرض يربط المساكن على الجبل مع نيفروينتر وبناء خزان للذخيرة تحت الأرض وثكنات يمكن أن تبقيهم بعيدًا عن العاصفة الثلجية، يمكنه حتى بناء خط سكة حديد في النفق بحيث يمكن إستخدام المقطورات البخارية لنقل الجنود والبضائع، مع وجود حواجز خرسانية مسلحة على الأرض وخطوط نقل مريحة تحت الأرض سيكون هذا هو خط الدفاع الطبيعي عن الصدع الذي يريده.

بعد قليل من التردد أسقطت باشا أثخن مخلب على رأسها وحركته بشكل حلزوني ولمست كفه في النهاية.

يمكن أيضًا إستخدام الدودة لبناء مرافق تحت الأرض ونظام تصريف مياه الصرف الصحي للمدينة، عندما يحدث ذلك كان سيعلن بفخر أنه في هذا العصر كانت نيفروينتر أول مدينة لديها نظام تصريف تحت الأرض يمكن للناس فيه المشي بحرية، أعرب عن إعتقاده أن هذه الدودة ستحظى بإشادة كبيرة كأداة سحرية في مجال الهندسة المدنية قبل إختراع آلة حفر الأنفاق وستعتبر مهمة مثل النواة السحرية والكمبيوتر الحيوي.

” نعم نحن نفعل ذلك لكن الدودة كانت مجرد وعاء مثل الناقل الأصلية يمكن للروح أن تدخلها ثم تحركها “.

وقف رولاند ومشى إلى الستار الخفيف وقام بمد يده اليمنى نحو باشا ” آمل أن تكون هذه بداية بناء ثقتنا المتبادلة “.

لقد إعتقد أن لديهم فرصة ممتازة للعثور على بعض الأوعية وحتى الأدوات في جبل الثلج، على عكس سلسلة الجبال الوعرة وسلسلة جبال التنين التي لم تمتد طويلاً لكن قمتها الرئيسية كانت أعلى جبل في المنطقة الغربية، وفقًا لباشا كان هذا الجبل العظيم مكانًا مثاليًا لبناء مدينة كبيرة لحضارة تحت الأرض، بالنظر إلى هذا قرر أنه يجب أن يفعل شيئًا حيال ذلك.

” جلالة الملك هذا… “.

–+–

نظر إلى هذا الوحش الذي كان أطول منه بعدة أمتار وشرح بهدوء ” إنها مصافحة تمثل إتفاقا أوليًا بيننا “.

” جلالة الملك هذا… “.

بعد قليل من التردد أسقطت باشا أثخن مخلب على رأسها وحركته بشكل حلزوني ولمست كفه في النهاية.

نظر إلى هذا الوحش الذي كان أطول منه بعدة أمتار وشرح بهدوء ” إنها مصافحة تمثل إتفاقا أوليًا بيننا “.

فكر رولاند ‘ يا للأسف… ثريا ليست هنا لتشهد وتسجل هذه اللحظة التي تستحق الحفظ إلى الأبد ‘ عندما بدأت صورة باشا تتشوه سأل فجأة ” إنتظري قلت قد يكون لكل جبل عال أنقاض خلفتها الحضارة الباطنية وماذا عن الجبال في أعماق البحار؟ “.

Krotel

تفاجأت باشا قائلة ” هل هناك جبال تحت البحر؟ لم يذهبوا إلى البحر وعاشوا فقط على أرض الفجر، أعتقد أنهم قد لا يتمكنون من التحرك في البحر لأن معظم ناقلاتهم كانت ثقيلة وخرقاء لماذا تسأل عن هذا؟ “.

–+–

” لا شيء إنه مجرد فضول ” هز رولاند رأسه وضاع في الأفكار.

عند سماع هذا غرق قلب رولاند فجأة ونظر حوله ووجد كل السحرة في قاعة الإستقبال يبدون مهيبين في هذه اللحظة، من الواضح أن الجميع خمنوا أن الشخص الذي أرسل الدودة إلى برج أبحاث أغاثا ومدينة الشيطان يجب أن يكون العدو المجهول في معركة الإرادة الإلهية، تساءل رولاند عما إذا كان هذا العدو قد حدث ليجد آثارًا وبعض أوعية الدودة في جبل الثلج ونقل الأرواح إلى تلك الأوعية، إذا كان هذا هو الحال فقد إعتقد أنها لن تكون مشكلة كبيرة ومع ذلك إذا وجدوا أيضًا بعض الأنوية السحرية والناقل المركزي فقد إعتقد أنه سيواجه مشكلة كبيرة.

لقد عاشوا فقط على أرض الفجر… لذا فإن البرج والمنظار الغريب تحت الماء لا علاقة له بالحضارة الموجودة تحت الأرض، لكن من يملك البوابات الحجرية العملاقة التي رآها ثاندر عبر المنظار والأرض التي تظهر فقط أثناء المد والجزر؟ العدو المجهول في معركة الإرادة الإلهية أتمنى أن يجد ثاندر الجواب، في هذه اللحظة تشوهت ستارة الضوء الأرجواني ثم إختفت وعادت قاعة الإستقبال إلى طبيعتها.

لقد إعتقد أن لديهم فرصة ممتازة للعثور على بعض الأوعية وحتى الأدوات في جبل الثلج، على عكس سلسلة الجبال الوعرة وسلسلة جبال التنين التي لم تمتد طويلاً لكن قمتها الرئيسية كانت أعلى جبل في المنطقة الغربية، وفقًا لباشا كان هذا الجبل العظيم مكانًا مثاليًا لبناء مدينة كبيرة لحضارة تحت الأرض، بالنظر إلى هذا قرر أنه يجب أن يفعل شيئًا حيال ذلك.

–+–

” نعم نحن نفعل ذلك لكن الدودة كانت مجرد وعاء مثل الناقل الأصلية يمكن للروح أن تدخلها ثم تحركها “.

بواسطة :

عندما كان على وشك طرح هذا السؤال سألت أغاثا ” هل أنت من دخل مدينة الشيطان وإلتهم معبد الحجر الأسود؟ “.

Krotel

فكر رولاند ‘ يا للأسف… ثريا ليست هنا لتشهد وتسجل هذه اللحظة التي تستحق الحفظ إلى الأبد ‘ عندما بدأت صورة باشا تتشوه سأل فجأة ” إنتظري قلت قد يكون لكل جبل عال أنقاض خلفتها الحضارة الباطنية وماذا عن الجبال في أعماق البحار؟ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط