نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 748

748 – عشيرة أوشا الجديدة

تلاشى هدير الرعد أخيرًا في النصف الثاني من الليل لكن ثورام لم يسمع هتافات المحاربين العائدين التي كان يتوقعها، على الرغم من أن المراقب لم يكن مستعدًا بناءً على عدد المشاعل كان هناك ما يقرب من 2000 مشعل، إستدعى المحاربين الذين شاركوا في المعركة بغض النظر عن خسارتهم أو فوزهم كان يجب أن يسمع شيئًا منهم الآن، ومع ذلك بعد مدة تلاشى الصراخ تدريجياً وساد الليل صمتاً قاتلاً كما لو أن 2000 شخص قد إجتاحهم وحش عملاق من لحم وعظام، وهكذا تم إخماد الحرائق في الواحة تدريجيا لم يكن متأكداً ما إذا كان يجب أن يفرح أو يندب.

مع تعمق الغسق وتسلل الظلام عبر السحب وجد كلا الطرفين صعوبة في مواصلة المعركة، من الواضح أنه بمجرد أن تكون نقاط هبوط الرصاص وأهدافها غير معروفة ستنخفض دقة إطلاق المدفع الرشاش بشكل كبير، على الرغم من أن عدد المدافع الرشاشة المستثمرة في هذه العملية لا يمكن مقارنته مع عدد المدافع الرشاشة في قمة الريح الباردة إلا أنها لا تزال قادرة على منع الفرسان من الهجوم بشكل جيد، عندما ألقى أعداؤهم المشاعل كان هناك دائمًا بضع عشرات من الأشخاص يشقون طريقهم عبر وابل النيران أثناء الإندفاع نحو المدفعية وبالتالي يصبحون أهداف داني.

نظرًا لأن عشيرة النار المستعرة كانت أكبر عشيرة بين الجميع كان بإمكانهم تحديد كيفية حدوث المبارزة، إذا إختاروا أن يكون لديهم قتال فردي لم يعتقد ثورام أن السيدة الإلهية وأيرون سيفوزان، قيل أن المبارزة المقدسة هي المنافسة الأكثر إنفتاحًا وإنصافًا ومع ذلك المنافسة بين القبيلتين لم يكن بإمكان كل عشيرة فقط نصب الفخاخ للآخرى قبل المبارزة ولكن يمكنهم أيضًا تأطير منافسيهم في الحلبة أيضًا، لم يكن المحاربون الماهرون بالتأكيد ضمانًا للنصر النهائي لذلك كان نفي عشيرة أوشا قد قدم أفضل مثال، أكثر ما أثار حيرته مع ذلك هو سبب إهتمام ملك غرايكاستل المفاجئ بالصحراء.

من ناحية أخرى لم يتمكن الأعداء من معرفة أين هم الحقيقيون وأين تكمن التهديدات، رأوا رفاقهم يتحطموا تحت النار ولم يعرفوا ما هو السلاح الذي يقف بالضبط بين التلال الرملية على كلا الجانبين، بدون شعلة لم يكن الفرسان خلفهم يعرفون تمامًا ما حدث حقًا لرفاقهم في المقدمة كان بإمكانهم فقط سماع هدير المدافع على مسافة غير بعيدة ورؤية الأضواء الوامضة على الجانبين، بالنسبة لهم كانت المدافع المدوية على ما يبدو أكثر تهديدًا من التلال الرملية غير المأهولة على الجانبين.

لقد كان موت المبعوث هو الذي جعل الأرض صحراوية ومُهدرة مثل تلك الموجودة اليوم، عندما يرسل ثلاثة آلهة مبعوثهم الجديد ستصبح المنطقة الجنوبية مزدهرة مرة أخرى ومع ذلك كانت مجرد أسطورة يكتنفها الغموض، لم يحدث هذا من قبل خلاف ذلك لن تكافح الأمة الرملية من أجل الماء والغذاء على مدار السنة، بينما كان ينتظر بقلق إندلع الفجر أخيرًا في الشرق بخنجر من ضوء النهار يبرز في السماء ثم سمع ثورام زئيرًا غريبًا بعيدًا عن الأبواق، لم يكن الصوت باهتًا ومنخفضًا لكنه كان أكثر حدة ووضوحًا مثل دقات متكررة… بعد ذلك بقليل ظهر جيش غريب على حدود الواحة، الجنود إصطفوا أفقيًا وإقتربوا من المكان الملطخ بالدماء بقوة لا تقاوم ثم بدأوا معركة مريرة.

لهذا السبب لم يتم سحق فرقة المراقبة في الحال لكنهم كانوا يتقدمون بإستمرار مثل المد والجزر الذي لا نهاية له، كان الهجوم المتواصل أفضل طريقة لتفكيك إرادة الأعداء وخفض معنوياتهم، السرعة تمثل القوة لا يمكن لأي عبد أو مرتزق أن يتحدى هجومهم المتواصل، لقد إعتقدوا أنه بمجرد أن تم إختراق الخط الدفاعي بغض النظر عن مدى حصانته من قبل سلاح الفرسان سرعان ما يقع أعداؤهم في حالة من الفوضى.

‘ هل يوجد حقًا قناص ممتاز في الجيش؟ هل هو حقًا عضو في فرقة الرماية الدقيقة أو شخص مثله جندي من كتيبة المدافع الذي إختاره جلالة الملك وأعطاه بندقية جديدة؟ ‘.

خلق هذا فرصة مثالية لداني للهجوم لم يمض وقت طويل قبل أن يسقط العدو رقم 20، في غضون ذلك لاحظ داني أيضًا ظاهرة غريبة: عدة مرات إستهدف عدوًا في المقدمة فقط ليجد ذلك تم أخذ فريسته من قبل شخص آخر كما لو كان شخص ما ينافسه، ولكن ما أثار إعجاب داني هو أن هذا القناص المختبئ في الظلام بدا وكأنه صياد رائع، لأن أعدائه سقطوا في نفس الجانب أما إذا كان منافسه فإن الهدف سيسقط للخلف عند إصابته، إذا أصيب في ظهره فسيُلقى العدو من على الحصان ويسقط إلى الأمام، لم يعرف داني حقًا الآلية الكامنة وراء ذلك لكن توقعه كان دقيقًا في الغالب.

بواسطة :

حقيقة أن الهدف سقط في جانب واحد يعني أن مطلق النار كان قريبًا من أحد التلال الرملية ودائمًا ما أطلق النار على عدوه في ظهره بدلاً من جسمه… ما الذي يعنيه ذلك؟ أشار إلى أن الصياد لا يستطيع فقط إلتقاط الفارس المندفع في الضوء الكئيب ولكن يمكنه أيضًا التنبؤ بمكان هدفه قبل كل إطلاق، نظرًا لأن الرياح الهشة في الصحراء كانت دائمًا متغيرة وغير متوقعة فإن حقيقة أن الصياد لا يزال بإمكانه الحفاظ على مثل هذه الدقة المذهلة أظهرت حقًا أن الإصابة كانت قاتلة.

نظرًا لأن عشيرة النار المستعرة كانت أكبر عشيرة بين الجميع كان بإمكانهم تحديد كيفية حدوث المبارزة، إذا إختاروا أن يكون لديهم قتال فردي لم يعتقد ثورام أن السيدة الإلهية وأيرون سيفوزان، قيل أن المبارزة المقدسة هي المنافسة الأكثر إنفتاحًا وإنصافًا ومع ذلك المنافسة بين القبيلتين لم يكن بإمكان كل عشيرة فقط نصب الفخاخ للآخرى قبل المبارزة ولكن يمكنهم أيضًا تأطير منافسيهم في الحلبة أيضًا، لم يكن المحاربون الماهرون بالتأكيد ضمانًا للنصر النهائي لذلك كان نفي عشيرة أوشا قد قدم أفضل مثال، أكثر ما أثار حيرته مع ذلك هو سبب إهتمام ملك غرايكاستل المفاجئ بالصحراء.

‘ هل يوجد حقًا قناص ممتاز في الجيش؟ هل هو حقًا عضو في فرقة الرماية الدقيقة أو شخص مثله جندي من كتيبة المدافع الذي إختاره جلالة الملك وأعطاه بندقية جديدة؟ ‘.

قال بصوت صاخب ” أقسم للآلهة الثلاثة أنا ورجال عشيرتي سنكون في خدمتك من الآن فصاعدًا ستكونين زعيم عشيرة أوشا الجديدة “.

داني بالكاد يستطيع كبت حماسته سارع بما كان يفعله لم يكن يريد أن يخسر أمام منافسه خاصة عندما كان مالت ينظر إليه.

لهذا السبب لم يتم سحق فرقة المراقبة في الحال لكنهم كانوا يتقدمون بإستمرار مثل المد والجزر الذي لا نهاية له، كان الهجوم المتواصل أفضل طريقة لتفكيك إرادة الأعداء وخفض معنوياتهم، السرعة تمثل القوة لا يمكن لأي عبد أو مرتزق أن يتحدى هجومهم المتواصل، لقد إعتقدوا أنه بمجرد أن تم إختراق الخط الدفاعي بغض النظر عن مدى حصانته من قبل سلاح الفرسان سرعان ما يقع أعداؤهم في حالة من الفوضى.

” بقي واحد فقط على يدك اليمنى على بعد 250 مترًا من خط الدفاع “.

” بقي واحد فقط على يدك اليمنى على بعد 250 مترًا من خط الدفاع “.

” إنه ملكي الآن “.

” بقي واحد فقط على يدك اليمنى على بعد 250 مترًا من خط الدفاع “.

تلاشى هدير الرعد أخيرًا في النصف الثاني من الليل لكن ثورام لم يسمع هتافات المحاربين العائدين التي كان يتوقعها، على الرغم من أن المراقب لم يكن مستعدًا بناءً على عدد المشاعل كان هناك ما يقرب من 2000 مشعل، إستدعى المحاربين الذين شاركوا في المعركة بغض النظر عن خسارتهم أو فوزهم كان يجب أن يسمع شيئًا منهم الآن، ومع ذلك بعد مدة تلاشى الصراخ تدريجياً وساد الليل صمتاً قاتلاً كما لو أن 2000 شخص قد إجتاحهم وحش عملاق من لحم وعظام، وهكذا تم إخماد الحرائق في الواحة تدريجيا لم يكن متأكداً ما إذا كان يجب أن يفرح أو يندب.

لطالما حلم ثورام أنهم سيواجهون يومًا ما بعض المصائب على سبيل المثال إغضاب العشيرة الكبيرة في المدينة أو هزيمتهم البائسة من قبل بعض المتحديين الذين نهضوا فجأة كان يسعد بأي مشاكل تقع عليهم، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون هذا المنافس الجديد هو أيرون يبدو أنه خطط أيضًا لإشراكه في هذه الإضطرابات من المعركة التي تهدف إلى إختيار أقوى عشيرة، يجب عليه إقناع أيرون بالإحتفاظ أولاً بالمكان الملطخ بالدماء قبل التفكير في إتخاذ الخطوة التالية، كان صحيحًا أن السيدة الإلهية ذات العينين الذهبيتين التي جاءت معه كانت قوية لكن… لم يكن من السهل التعامل مع عشيرة النار المستعرة.

لطالما حلم ثورام أنهم سيواجهون يومًا ما بعض المصائب على سبيل المثال إغضاب العشيرة الكبيرة في المدينة أو هزيمتهم البائسة من قبل بعض المتحديين الذين نهضوا فجأة كان يسعد بأي مشاكل تقع عليهم، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون هذا المنافس الجديد هو أيرون يبدو أنه خطط أيضًا لإشراكه في هذه الإضطرابات من المعركة التي تهدف إلى إختيار أقوى عشيرة، يجب عليه إقناع أيرون بالإحتفاظ أولاً بالمكان الملطخ بالدماء قبل التفكير في إتخاذ الخطوة التالية، كان صحيحًا أن السيدة الإلهية ذات العينين الذهبيتين التي جاءت معه كانت قوية لكن… لم يكن من السهل التعامل مع عشيرة النار المستعرة.

نظرًا لأن عشيرة النار المستعرة كانت أكبر عشيرة بين الجميع كان بإمكانهم تحديد كيفية حدوث المبارزة، إذا إختاروا أن يكون لديهم قتال فردي لم يعتقد ثورام أن السيدة الإلهية وأيرون سيفوزان، قيل أن المبارزة المقدسة هي المنافسة الأكثر إنفتاحًا وإنصافًا ومع ذلك المنافسة بين القبيلتين لم يكن بإمكان كل عشيرة فقط نصب الفخاخ للآخرى قبل المبارزة ولكن يمكنهم أيضًا تأطير منافسيهم في الحلبة أيضًا، لم يكن المحاربون الماهرون بالتأكيد ضمانًا للنصر النهائي لذلك كان نفي عشيرة أوشا قد قدم أفضل مثال، أكثر ما أثار حيرته مع ذلك هو سبب إهتمام ملك غرايكاستل المفاجئ بالصحراء.

‘ هل يوجد حقًا قناص ممتاز في الجيش؟ هل هو حقًا عضو في فرقة الرماية الدقيقة أو شخص مثله جندي من كتيبة المدافع الذي إختاره جلالة الملك وأعطاه بندقية جديدة؟ ‘.

بالنسبة للشماليين كانت الصحراء دائمًا تمثل البربرية والبدائية منع الشماليون الأمة الرملية من أن تطأ ممالكهم كما أنهم لم يرغبوا في التدخل في الخلافات بين العشائر أيضًا، التجار فقط يسافرون ذهابًا وإيابًا بين الصحراء والممالك وعادة ما يتاجرون بالعبيد فقط بالإضافة إلى ذلك ماذا يعني أيرون بـ “النظام والواحة”؟ ترددت شائعات بأن ثلاثة مبعوثين فقط من الآلهة يمكنهم زراعة واحة في الصحراء ووقف العواصف، مقولة أخرى هي أن المنطقة الجنوبية كانت في الأصل أرضًا خضراء مغطاة بالعشب الأخضر والأشجار تتخللها جداول الأنهار.

نظرًا لأن عشيرة النار المستعرة كانت أكبر عشيرة بين الجميع كان بإمكانهم تحديد كيفية حدوث المبارزة، إذا إختاروا أن يكون لديهم قتال فردي لم يعتقد ثورام أن السيدة الإلهية وأيرون سيفوزان، قيل أن المبارزة المقدسة هي المنافسة الأكثر إنفتاحًا وإنصافًا ومع ذلك المنافسة بين القبيلتين لم يكن بإمكان كل عشيرة فقط نصب الفخاخ للآخرى قبل المبارزة ولكن يمكنهم أيضًا تأطير منافسيهم في الحلبة أيضًا، لم يكن المحاربون الماهرون بالتأكيد ضمانًا للنصر النهائي لذلك كان نفي عشيرة أوشا قد قدم أفضل مثال، أكثر ما أثار حيرته مع ذلك هو سبب إهتمام ملك غرايكاستل المفاجئ بالصحراء.

لقد كان موت المبعوث هو الذي جعل الأرض صحراوية ومُهدرة مثل تلك الموجودة اليوم، عندما يرسل ثلاثة آلهة مبعوثهم الجديد ستصبح المنطقة الجنوبية مزدهرة مرة أخرى ومع ذلك كانت مجرد أسطورة يكتنفها الغموض، لم يحدث هذا من قبل خلاف ذلك لن تكافح الأمة الرملية من أجل الماء والغذاء على مدار السنة، بينما كان ينتظر بقلق إندلع الفجر أخيرًا في الشرق بخنجر من ضوء النهار يبرز في السماء ثم سمع ثورام زئيرًا غريبًا بعيدًا عن الأبواق، لم يكن الصوت باهتًا ومنخفضًا لكنه كان أكثر حدة ووضوحًا مثل دقات متكررة… بعد ذلك بقليل ظهر جيش غريب على حدود الواحة، الجنود إصطفوا أفقيًا وإقتربوا من المكان الملطخ بالدماء بقوة لا تقاوم ثم بدأوا معركة مريرة.

بواسطة :

قد لا يكون الأمر بهذه الشراسة بالنسبة لمجموعة من محاربي العشائر الذين إندفعوا إلى الأمام بالسيوف وسقطوا جميعًا على الأرض بعد سلسلة من “الكراك الكراك” من البرق، تفرق بقية المحاربين على الفور ودفعوا رفاقهم المتذمرين بلا عقل بعد أن دخل الجنود الواحة إحتلوا بسرعة أبراج المراقبة العديدة وطوقوا الحانة، عندما جاءت تلك السيدة ذات الشعر الأزرق الرمادي وذات البشرة الداكنة إلى الغرفة علم ثورام أنه ليس لديه خيارات أخرى، على الرغم من أنه لم يرها لمدة سبع أو ثماني سنوات إلا أنه لا يزال يرى بعض التشابه بينها وبين والدتها، جلس ثورام على ركبته أمام درو سيلفرمون وجبهته تلامس الأرضية الباردة.

مع تعمق الغسق وتسلل الظلام عبر السحب وجد كلا الطرفين صعوبة في مواصلة المعركة، من الواضح أنه بمجرد أن تكون نقاط هبوط الرصاص وأهدافها غير معروفة ستنخفض دقة إطلاق المدفع الرشاش بشكل كبير، على الرغم من أن عدد المدافع الرشاشة المستثمرة في هذه العملية لا يمكن مقارنته مع عدد المدافع الرشاشة في قمة الريح الباردة إلا أنها لا تزال قادرة على منع الفرسان من الهجوم بشكل جيد، عندما ألقى أعداؤهم المشاعل كان هناك دائمًا بضع عشرات من الأشخاص يشقون طريقهم عبر وابل النيران أثناء الإندفاع نحو المدفعية وبالتالي يصبحون أهداف داني.

قال بصوت صاخب ” أقسم للآلهة الثلاثة أنا ورجال عشيرتي سنكون في خدمتك من الآن فصاعدًا ستكونين زعيم عشيرة أوشا الجديدة “.

–+–

لطالما حلم ثورام أنهم سيواجهون يومًا ما بعض المصائب على سبيل المثال إغضاب العشيرة الكبيرة في المدينة أو هزيمتهم البائسة من قبل بعض المتحديين الذين نهضوا فجأة كان يسعد بأي مشاكل تقع عليهم، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون هذا المنافس الجديد هو أيرون يبدو أنه خطط أيضًا لإشراكه في هذه الإضطرابات من المعركة التي تهدف إلى إختيار أقوى عشيرة، يجب عليه إقناع أيرون بالإحتفاظ أولاً بالمكان الملطخ بالدماء قبل التفكير في إتخاذ الخطوة التالية، كان صحيحًا أن السيدة الإلهية ذات العينين الذهبيتين التي جاءت معه كانت قوية لكن… لم يكن من السهل التعامل مع عشيرة النار المستعرة.

بواسطة :

‘ هل يوجد حقًا قناص ممتاز في الجيش؟ هل هو حقًا عضو في فرقة الرماية الدقيقة أو شخص مثله جندي من كتيبة المدافع الذي إختاره جلالة الملك وأعطاه بندقية جديدة؟ ‘.

Krotel

نظرًا لأن عشيرة النار المستعرة كانت أكبر عشيرة بين الجميع كان بإمكانهم تحديد كيفية حدوث المبارزة، إذا إختاروا أن يكون لديهم قتال فردي لم يعتقد ثورام أن السيدة الإلهية وأيرون سيفوزان، قيل أن المبارزة المقدسة هي المنافسة الأكثر إنفتاحًا وإنصافًا ومع ذلك المنافسة بين القبيلتين لم يكن بإمكان كل عشيرة فقط نصب الفخاخ للآخرى قبل المبارزة ولكن يمكنهم أيضًا تأطير منافسيهم في الحلبة أيضًا، لم يكن المحاربون الماهرون بالتأكيد ضمانًا للنصر النهائي لذلك كان نفي عشيرة أوشا قد قدم أفضل مثال، أكثر ما أثار حيرته مع ذلك هو سبب إهتمام ملك غرايكاستل المفاجئ بالصحراء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط