نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 751

751 – فران [المفترسة]

” أحمم… أيرون “.

[ حاليًا تسير خطة الإستيلاء على المنطقة الجنوبية بسلاسة، سقطت عشيرة السوط الحديدي وعهدت إلي إكو بإرسال إمتنانها لك… يستغرق الأمر بعض الوقت للتحضير للمبارزة المقدسة وأتوقع أن تتوجه العشائر في مدينة الرمل الحديدي إلى أرض النار خلال أسبوع… خلال هذه الفترة قمت بتعيين بعض رجال العشائر لتحديد موقع نهر ستيكس تحت الأرض… أعتقد أننا سنجد قريبًا نهر مياه سوداء قريب نسبيًا من الساحل بالإضافة إلى ذلك جلالة الملك كيف ستتعامل مع سيدة العشيرة الإلهية؟… مع إحترامي الكبير أيرون ].

[ حاليًا تسير خطة الإستيلاء على المنطقة الجنوبية بسلاسة، سقطت عشيرة السوط الحديدي وعهدت إلي إكو بإرسال إمتنانها لك… يستغرق الأمر بعض الوقت للتحضير للمبارزة المقدسة وأتوقع أن تتوجه العشائر في مدينة الرمل الحديدي إلى أرض النار خلال أسبوع… خلال هذه الفترة قمت بتعيين بعض رجال العشائر لتحديد موقع نهر ستيكس تحت الأرض… أعتقد أننا سنجد قريبًا نهر مياه سوداء قريب نسبيًا من الساحل بالإضافة إلى ذلك جلالة الملك كيف ستتعامل مع سيدة العشيرة الإلهية؟… مع إحترامي الكبير أيرون ].

” جلالة الملك هذه هي الرسالة تلقيناها من المنطقة الجنوبية ” أومضت مخطوطة الإستماع قليلاً وأصدرت ضوءًا أحمر، توقفت الكونتيسة سبير مؤقتًا بعد الإبلاغ في إنتظار رد رولاند على ما يبدو.

” جلالة الملك هل أنت بخير؟ ” إستفسرت الكونتيسة ” صوتك أجش من فضلك إبق دافئًا هذا الشتاء أنت لست قويا مثل السحرة “.

سلمت نايتينجل مخطوطة أخرى إلى رولاند، وضعت المخطوطة بجوار ساقيها النحيفتين على الطاولة حيث كانت جالسة ولم يستطع رولاند معرفة ما إذا كانت قد فعلت ذلك عمدا أم لا، على الرغم من أنه لم يكن صيفًا إلا أنها كانت لا تزال ترتدي سروالًا ضيقًا يبرز شكلها المثالي، سيتعين على رولاند الإقتراب من ساقيها إذا أراد التحدث بالمخطوطة لكن بالنسبة لرولاند كانت هذه معضلة، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يلقي نظرة سريعة على ساقيها أم لا.

Krotel

” أحمم… أيرون “.

الجواب خفف قليلاً من رولاند هذا يعني أنه لن يكون مسؤولاً عن توفير الطعام لأولئك الذين كانوا شبه خالدين، من المفترض أن طريقتهم كانت أشبه بالنبات مقارنة بالديدان المفترسة، بينما كان يفكر في كيفية التخطيط للدفاع الجبلي للمنشآت العسكرية تحت الأرض سمع صوت إنفجار قادم من خارج النافذة، إستدار رولاند ونظر من النافذة بدهشة لقد رأى دخانًا أسود مختلطًا ببعض ألسنة اللهب التي تلوح في الأفق يتصاعد من زاوية المدينة حيث تكون المدرسة.

” جلالة الملك هل أنت بخير؟ ” إستفسرت الكونتيسة ” صوتك أجش من فضلك إبق دافئًا هذا الشتاء أنت لست قويا مثل السحرة “.

” نعم سأخبرك إذا كان لدي متطلبات أخرى “.

قال رولاند وهو يعدل حنجرته ” أنا بخير أخبري أيرون بالمضي قدمًا في الخطة إذا كان الوضع قريبًا مما توقعناه، أما بالنسبة للسيدة الإلهية فيمكنه محاولة إقناعها بالمجيء إلى نيفروينتر ولكن إذا لم تكن راغبة في مغادرة المنطقة الجنوبية فلا يوجد حاجة لإجبارها “.

بالتأكيد لم تكن تجربة فران جيدة على الإطلاق بمعنى من المعاني ضحت بمستقبلها من أجل إستمرار مجموعة تاكويلا وقد دفعت ثمنًا أعلى من باشا وأليثيا اللذين تحولا إلى الناقلين الأصليين، على الأقل يمكن للأخير دائمًا مشاهدة العالم ويشعر بالتغييرات التي تحدث في العالم الخارجي لذا كان إمتنانها لرولاند واضحًا، النقطة الرئيسية الأخرى التي جعلتها تشعر بالإمتنان هي أن رولاند تفاخر بأنه سيكون هناك عمل مستمر في نيفروينتر في إنتظار فران، هذا يعني أنه سيقدم لها ما يكفي من الطعام للحفاظ على نشاطها لحسن الحظ كانت الدودة يمكن أن تقبل الحبوب واللحوم على حد سواء.

” هل هذا كل شيء؟ “.

” هل هذا كل شيء؟ “.

” نعم سأخبرك إذا كان لدي متطلبات أخرى “.

” سأجعل سيلفي وفيليس يذهبان ويلقيان نظرة… جلالة الملك من فضلك لا تغادر المكتب سأعود حالا! ” قالت نايتينجل هذا ودخلت ضبابها ثم إختفت تمامًا.

” فهمت… إذا سأغلق يا صاحب الجلالة ” إنطفأ الضوء الأحمر للمخطوطة.

” هل هذا كل شيء؟ “.

رفع رولاند رأسه وزفر برفق ‘ لماذا أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما؟ ‘.

حتى الآن كان لدى فران أفضل تجربة في الإنتقال أو ربما كما يجب على رولاند أن يناديها الدودة المفترسة… صُدم رولاند بشكل غير متوقع عندما رآها تلوي جسدها السمين حتى تتمكن من الإنحناء أمام الآلة الوهمية للتعبير عن إمتنانها له، في وقت لاحق علم من باشا أن السحرة الذين إندمجوا في الناقلات لن يعودوا قادرين على نقلم لجسد محاربي الإله، كلا تصوراتهم ووعيهم تم توحيدهم داخل الأجسام الجديدة كانت الميزة أنه يمكن إستخدام الناقلين في عجلة من أمرهم ولكن بمجرد تلف أجسادهم الحالية فلن يكون لديهم أي ناقلات بديلة أخرى.

إبتسمت نايتينجل وتركت المخطوطة قبل أن تنزلق من على الطاولة وتعود إلى كرسي الصالة حيث تستطيع أن تستمر في قراءة كتاب القصة المصورة “قصة الساحرات” بينما كانت تمضغ السمك المجفف، قام رولاند بلف شفته العليا وبدأ في التركيز على العمل الحقيقي الذي في متناول اليد، لقد إستخدموا كل مخطوطات الإستماع في مهمة الصحراء حيث تقوم الكونتيسة سبير باسي من قمة التنين الساقط بنقل الرسائل لتمكين إتصال فوري بين نيفروينتر والقوات المتقدمة – على الرغم من أن الإتصال كان لا يزال غير مريح إلى حد ما إلا أنه كان أسرع بكثير من الطريقة التقليدية.

سلمت نايتينجل مخطوطة أخرى إلى رولاند، وضعت المخطوطة بجوار ساقيها النحيفتين على الطاولة حيث كانت جالسة ولم يستطع رولاند معرفة ما إذا كانت قد فعلت ذلك عمدا أم لا، على الرغم من أنه لم يكن صيفًا إلا أنها كانت لا تزال ترتدي سروالًا ضيقًا يبرز شكلها المثالي، سيتعين على رولاند الإقتراب من ساقيها إذا أراد التحدث بالمخطوطة لكن بالنسبة لرولاند كانت هذه معضلة، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يلقي نظرة سريعة على ساقيها أم لا.

لإيصال رسالة من شأنه أن يكلفهم هذا عشرة أيام بالإضافة إلى أن الحمام الزاجل الذي وفر لهم الكثير من الوقت يستغرق عدة أيام، شعر أخيرًا أنه سيكون قادرًا على الحصول على نظرة عامة على الوضع دون الخروج من منطقته، للأسف لن تعمل مخطوطة الإستماع إلا إذا إستخدمت الساحرة قوتها مما يعني أن وجود مخطوطة وساحرتين على الأقل ضروريان لإجراء محادثة ما، مما يعني أنه لن يحل محل أدوات الإتصال الحالية التي يستخدمها عامة الناس.

بالتأكيد لم تكن تجربة فران جيدة على الإطلاق بمعنى من المعاني ضحت بمستقبلها من أجل إستمرار مجموعة تاكويلا وقد دفعت ثمنًا أعلى من باشا وأليثيا اللذين تحولا إلى الناقلين الأصليين، على الأقل يمكن للأخير دائمًا مشاهدة العالم ويشعر بالتغييرات التي تحدث في العالم الخارجي لذا كان إمتنانها لرولاند واضحًا، النقطة الرئيسية الأخرى التي جعلتها تشعر بالإمتنان هي أن رولاند تفاخر بأنه سيكون هناك عمل مستمر في نيفروينتر في إنتظار فران، هذا يعني أنه سيقدم لها ما يكفي من الطعام للحفاظ على نشاطها لحسن الحظ كانت الدودة يمكن أن تقبل الحبوب واللحوم على حد سواء.

يجري حاليا وضع أول خط هاتفي في المنطقة الغربية سيربط مكتب القلعة مباشرة بقاعة المدينة في منطقة لونغسونغ، وفي الوقت نفسه تم التخطيط أيضًا للخطين الثاني والثالث والذي كما هو متوقع سيربطان قاعات المدينة في كلا المنطقتين بحيث يمكن تمرير أي أوامر بمكالمة واحدة فقط في المستقبل، كان تركيب أعمدة كهربائية مستهلكًا للوقت والعمل علاوة على ذلك حتى الأعمدة النهائية كانت عرضة للثلج والجليد، بالنظر إلى ذلك قرر رولاند القيام بذلك بطريقة مريحة وآمنة من خلال تثبيت الكابل على طول الجبال ودفنها في الأرض بواسطة قدرة لوتس.

لإيصال رسالة من شأنه أن يكلفهم هذا عشرة أيام بالإضافة إلى أن الحمام الزاجل الذي وفر لهم الكثير من الوقت يستغرق عدة أيام، شعر أخيرًا أنه سيكون قادرًا على الحصول على نظرة عامة على الوضع دون الخروج من منطقته، للأسف لن تعمل مخطوطة الإستماع إلا إذا إستخدمت الساحرة قوتها مما يعني أن وجود مخطوطة وساحرتين على الأقل ضروريان لإجراء محادثة ما، مما يعني أنه لن يحل محل أدوات الإتصال الحالية التي يستخدمها عامة الناس.

بمجرد إنشاء الدفاعات الجبلية سيحتاج حتماً إلى زيادة الخطوط من أجل الإتصال مع مكتبه، ومع ذلك بحلول ذلك الوقت سيكون هناك 10 أنظمة يتم تشغيلها يدويًا، بصرف النظر عن ذلك كان رولاند قلقًا أيضًا بشأن نقل ساحرات تاكويلا القدامى فقد تولت ماغي ولايتنينغ دور الدوريات، لقد زادوا من نطاق تحقيقاتهم إلى 30 ميلاً شمال الجبال بهذه الطريقة يمكن أن يشيروا إلى تحذير مبكر في حالة هجوم واسع النطاق للوحوش الشيطانية، بعد كل شيء بقايا الآلهة التي كانت من الممكن أن تحدد حياة وموت مجموعة تاكويلا تستحق التعامل معها بحذر.

بالتأكيد لم تكن تجربة فران جيدة على الإطلاق بمعنى من المعاني ضحت بمستقبلها من أجل إستمرار مجموعة تاكويلا وقد دفعت ثمنًا أعلى من باشا وأليثيا اللذين تحولا إلى الناقلين الأصليين، على الأقل يمكن للأخير دائمًا مشاهدة العالم ويشعر بالتغييرات التي تحدث في العالم الخارجي لذا كان إمتنانها لرولاند واضحًا، النقطة الرئيسية الأخرى التي جعلتها تشعر بالإمتنان هي أن رولاند تفاخر بأنه سيكون هناك عمل مستمر في نيفروينتر في إنتظار فران، هذا يعني أنه سيقدم لها ما يكفي من الطعام للحفاظ على نشاطها لحسن الحظ كانت الدودة يمكن أن تقبل الحبوب واللحوم على حد سواء.

تحدثوا مع باشا عدة مرات خلال الأسبوعين الماضيين كانت فكرتهم بسيطة للغاية، قرروا السماح لحامل الدودة بفتح قناة جبلية تؤدي إلى المنطقة الغربية أولاً ثم إختيار المكان الذي يكون فيه التكوين الصخري مستقرًا ولديه عدد أقل من الطرق المتشعبة وهناك سيبنون قصرًا، بعد ذلك تنقل السحرة القدامى الناقلات والمواد والأوعية تدريجياً إلى مسكنهم الجديد قبل نقل أداة القصاص الإلهي وبقايا الآلهة.

” فهمت… إذا سأغلق يا صاحب الجلالة ” إنطفأ الضوء الأحمر للمخطوطة.

حتى الآن كان لدى فران أفضل تجربة في الإنتقال أو ربما كما يجب على رولاند أن يناديها الدودة المفترسة… صُدم رولاند بشكل غير متوقع عندما رآها تلوي جسدها السمين حتى تتمكن من الإنحناء أمام الآلة الوهمية للتعبير عن إمتنانها له، في وقت لاحق علم من باشا أن السحرة الذين إندمجوا في الناقلات لن يعودوا قادرين على نقلم لجسد محاربي الإله، كلا تصوراتهم ووعيهم تم توحيدهم داخل الأجسام الجديدة كانت الميزة أنه يمكن إستخدام الناقلين في عجلة من أمرهم ولكن بمجرد تلف أجسادهم الحالية فلن يكون لديهم أي ناقلات بديلة أخرى.

751 – فران [المفترسة]

في الواقع إذا لم تستخدم السحرة طريقة الترابط هذه فلن يكونوا قادرين على التعامل مع أجسامهم الجديدة حتى مع ممارستم مدى الحياة – كيف يمكن لأي شخص معتاد على إستخدام أصابعه وأطرافه أن يتعلم التعامل مع مخالب لا حصر لها أو جسم كان عليه أن يتحرك مثل الدودة؟، على العكس من ذلك بمجرد تكيفهم مع الناقل الخاص بهم لم يكن من المرجح أن يعودوا إلى أسلوب حياتهم السابق، عندما لم تكن فران قيد الإستخدام كان على السحرة القدامى إعادة روحها إلى حاوية الروح حيث كانت تريد تنام إلى الأبد لأن الدودة المفترسة يجب أن تستهلك كمية كبيرة من الطعام لتظل حية.

بالتأكيد لم تكن تجربة فران جيدة على الإطلاق بمعنى من المعاني ضحت بمستقبلها من أجل إستمرار مجموعة تاكويلا وقد دفعت ثمنًا أعلى من باشا وأليثيا اللذين تحولا إلى الناقلين الأصليين، على الأقل يمكن للأخير دائمًا مشاهدة العالم ويشعر بالتغييرات التي تحدث في العالم الخارجي لذا كان إمتنانها لرولاند واضحًا، النقطة الرئيسية الأخرى التي جعلتها تشعر بالإمتنان هي أن رولاند تفاخر بأنه سيكون هناك عمل مستمر في نيفروينتر في إنتظار فران، هذا يعني أنه سيقدم لها ما يكفي من الطعام للحفاظ على نشاطها لحسن الحظ كانت الدودة يمكن أن تقبل الحبوب واللحوم على حد سواء.

بالتأكيد لم تكن تجربة فران جيدة على الإطلاق بمعنى من المعاني ضحت بمستقبلها من أجل إستمرار مجموعة تاكويلا وقد دفعت ثمنًا أعلى من باشا وأليثيا اللذين تحولا إلى الناقلين الأصليين، على الأقل يمكن للأخير دائمًا مشاهدة العالم ويشعر بالتغييرات التي تحدث في العالم الخارجي لذا كان إمتنانها لرولاند واضحًا، النقطة الرئيسية الأخرى التي جعلتها تشعر بالإمتنان هي أن رولاند تفاخر بأنه سيكون هناك عمل مستمر في نيفروينتر في إنتظار فران، هذا يعني أنه سيقدم لها ما يكفي من الطعام للحفاظ على نشاطها لحسن الحظ كانت الدودة يمكن أن تقبل الحبوب واللحوم على حد سواء.

بمجرد إنشاء الدفاعات الجبلية سيحتاج حتماً إلى زيادة الخطوط من أجل الإتصال مع مكتبه، ومع ذلك بحلول ذلك الوقت سيكون هناك 10 أنظمة يتم تشغيلها يدويًا، بصرف النظر عن ذلك كان رولاند قلقًا أيضًا بشأن نقل ساحرات تاكويلا القدامى فقد تولت ماغي ولايتنينغ دور الدوريات، لقد زادوا من نطاق تحقيقاتهم إلى 30 ميلاً شمال الجبال بهذه الطريقة يمكن أن يشيروا إلى تحذير مبكر في حالة هجوم واسع النطاق للوحوش الشيطانية، بعد كل شيء بقايا الآلهة التي كانت من الممكن أن تحدد حياة وموت مجموعة تاكويلا تستحق التعامل معها بحذر.

” أريد أن أتناول عصيدة اللحوم الساخنة والمتبلة وكذلك لحم العجل الكامل بقشرته المشوية ليكون دهنيًا! ” كما قالت فران بدأ فمها يسيل.

يجري حاليا وضع أول خط هاتفي في المنطقة الغربية سيربط مكتب القلعة مباشرة بقاعة المدينة في منطقة لونغسونغ، وفي الوقت نفسه تم التخطيط أيضًا للخطين الثاني والثالث والذي كما هو متوقع سيربطان قاعات المدينة في كلا المنطقتين بحيث يمكن تمرير أي أوامر بمكالمة واحدة فقط في المستقبل، كان تركيب أعمدة كهربائية مستهلكًا للوقت والعمل علاوة على ذلك حتى الأعمدة النهائية كانت عرضة للثلج والجليد، بالنظر إلى ذلك قرر رولاند القيام بذلك بطريقة مريحة وآمنة من خلال تثبيت الكابل على طول الجبال ودفنها في الأرض بواسطة قدرة لوتس.

على الرغم من أن مظهر الدودة كان قبيحًا بعض الشيء إلا أنها مثل الفقاعة يمكن أن تشعر ببيئتها الخارجية بطريقة فريدة والتي تضمنت الذوق والألم ودرجة الحرارة، قبل رولاند إمتنانها في قلبه بكل من الضحك والدموع بدا أنه بغض النظر عن العالم فإن صناعة البناء ستكون دائمًا عملاقًا ضخمًا يلتهم الذهب، بالمناسبة سأل باشا أيضًا عما يأكله الناقل الأصلي والمركزي للحفاظ على الحياة كانت إجابتها عبارة عن طين ودرجات حرارة عالية – وهذا هو سبب رغبتهم في البقاء بالقرب من الصهارة.

” جلالة الملك هذه هي الرسالة تلقيناها من المنطقة الجنوبية ” أومضت مخطوطة الإستماع قليلاً وأصدرت ضوءًا أحمر، توقفت الكونتيسة سبير مؤقتًا بعد الإبلاغ في إنتظار رد رولاند على ما يبدو.

الجواب خفف قليلاً من رولاند هذا يعني أنه لن يكون مسؤولاً عن توفير الطعام لأولئك الذين كانوا شبه خالدين، من المفترض أن طريقتهم كانت أشبه بالنبات مقارنة بالديدان المفترسة، بينما كان يفكر في كيفية التخطيط للدفاع الجبلي للمنشآت العسكرية تحت الأرض سمع صوت إنفجار قادم من خارج النافذة، إستدار رولاند ونظر من النافذة بدهشة لقد رأى دخانًا أسود مختلطًا ببعض ألسنة اللهب التي تلوح في الأفق يتصاعد من زاوية المدينة حيث تكون المدرسة.

” نعم سأخبرك إذا كان لدي متطلبات أخرى “.

” نايتينجل! “.

” جلالة الملك هذه هي الرسالة تلقيناها من المنطقة الجنوبية ” أومضت مخطوطة الإستماع قليلاً وأصدرت ضوءًا أحمر، توقفت الكونتيسة سبير مؤقتًا بعد الإبلاغ في إنتظار رد رولاند على ما يبدو.

” سأجعل سيلفي وفيليس يذهبان ويلقيان نظرة… جلالة الملك من فضلك لا تغادر المكتب سأعود حالا! ” قالت نايتينجل هذا ودخلت ضبابها ثم إختفت تمامًا.

بواسطة :

–+–

بواسطة :

بواسطة :

بواسطة :

Krotel

” هل هذا كل شيء؟ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط