نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 775

775 – مرحبا

كانت التموجات الحمراء عبارة عن موجات أو دوامات تغطي بكثافة القمر الدموي بأكمله المشكلة الوحيدة هي أن هذه الدائرة كانت مثالية بعض الشيء، بدت وكأنها دائرة مسطحة وليست كروية ربما كان القمر الدموي قريبًا جدًا حدق فيه رولاند لفترة طويلة لكنه فشل في ربطه بالنيزك الأحمر الذي لاحظه المنجمون، لم يكن كوكبًا ولا نجمًا إذا كانت معركة الإرادة الإلهية هي سببه حقًا فكيف يمكن أن يأتي إلى الأرض؟… ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.

قبة السماء والقمر الدامي واللوحات العملاقة… كانت جميعها كما وصفتها باشا كلها كانت رائعة للغاية، لا عجب أنهم أطلقوا عليها إسم الأرض الإلهية فقط عندما كان هنا يمكن أن يشعر حقًا بإتساعها.

–+–

‘ هل كان هذا بثا أم ربما وسيلة للتحكم في العقل الباطن؟ ‘ جلس رولاند على الأرض برفق.

لم تكن مشكلة بالنسبة له أن يزورهم هنا بمفرده، أدار عينيه وكان ينوي إنهاء مسابقة التحديق المملة هذه بالإلتفاف لكنه لاحظ من زاوية عينه أن مجموعة من المجسات السوداء ظهرت فجأة في لوحة المخطوطات، لقد إمتدوا نحو الشيطان ومقلة العين يتحركون مثل الثعبان ويلفون حولهم بإحكام شديد.

بدت وكأنها مصنوعة من أحجار مصقولة لكنها كانت ناعمة مثل المرآة يمكن أن يشعر بالبرودة والصلابة من خلال أصابعه، بدا أن ما رآه كان حقيقيًا وليس خياليًا نظرًا لوجود تجارب مماثلة في عالم الأحلام من قبل والتي كانت بالفعل حقيقية للغاية فلن يفزع من هذا، نظر رولاند إلى القبة كان القمر الدموي الضخم المعلق فوق اللوحة العملاقة مثل فطيرة مستديرة، بملاحظة دقيقة يمكنه رؤية التموجات المتصاعدة على سطحه لنكون أكثر دقة كان القمر مثل البحر، لم يكن مشرقا ورائعا مثل الشمس على الرغم من أنه يبدو قرمزيًا إلا أنه لم يستطع الشعور بضوءه أو حرارته

تحرك الشيطان أخيرًا وأمسك العرش بإحكام وصرخ بصوت غريب، ظهرت ألسنة لهب وشفرات من حوله لمحاربة المجسات ومع ذلك فاق عدد المجسات لم يختفي، يمكن للأيدي الناعمة والصغيرة الموجودة في نهاية المجسات أن تكسر بسهولة الأسلحة التي إستدعاها الشيطان، بدا أن الشيطان يقاتل عدوًا قويًا للغاية وغير مرئي وأصبح صراخه أكثر شراسة، يمكن أن يشعر رولاند بالتوتر في لهجته عندما إندلع ضوء كهربائي من الدرع تقلصت المجسات أخيرًا وفقدت سيطرتها بالإستفادة من هذه الفرصة دفع الشيطان ببعض الصعوبة خارج العرش وخرج من نطاق اللوحة العملاقة دون تردد، حتى أنه كسر قطعة من مسند ذراع العرش في حالة من الذعر.

كانت التموجات الحمراء عبارة عن موجات أو دوامات تغطي بكثافة القمر الدموي بأكمله المشكلة الوحيدة هي أن هذه الدائرة كانت مثالية بعض الشيء، بدت وكأنها دائرة مسطحة وليست كروية ربما كان القمر الدموي قريبًا جدًا حدق فيه رولاند لفترة طويلة لكنه فشل في ربطه بالنيزك الأحمر الذي لاحظه المنجمون، لم يكن كوكبًا ولا نجمًا إذا كانت معركة الإرادة الإلهية هي سببه حقًا فكيف يمكن أن يأتي إلى الأرض؟… ظهرت فكرة فجأة في ذهنه.

” هل يجب أن نقاتل حتى النهاية؟ ألا يمكننا الجلوس والتحدث عنها؟ “.

‘ إذا تم إستدعاء منجم نجم التشتت من قبل الأثار فهل يمكنه إكتشاف ما إذا كانت هذه الأشياء بين النجوم الوامضة هي بالفعل القمر الدامي؟ ‘.

لم تكن العين العملاقة تعمل بشكل أفضل لأن العديد من المجسات قد إخترقت مقلة العين، يمكن أن يشعر رولاند بألمها عند النظر إلى السائل الأزرق الفاتح الذي طار من الثقوب مثل الدموع، بدلًا من الصراخ مثل الشيطان أطلقت العين العملاقة بإستمرار أضواء قاسية من عيونها الثلاثة لمنع معظم المجسات لكن فجأة إنفتحت كل العيون العملاقة في وقت واحد وإنطلق تموج يلوح في الأفق نحو اللوحة العملاقة، شعر رولاند على الفور برائحة كريهة قوية تهب بإتجاهه ولم يستطع إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء، في الوقت نفسه تركت المجسات مقلة العين وسرعان ما تراجعت مقلة العين في الإتجاه الذي جاءت فيه وإختفت في الظلام في غمضة عين، الماء الأزرق المموج أصبح أغمق وأكثر قتامة مع غرق مقلة العين أصبح أسود تمامًا بعد فترة.

بالطبع لم يستطع ضمان أن الرجل العجوز المسكين لن يغمى عليه بشكل مباشر من الخوف، تجاهل رولاند الأمر بهز كتفيه ووقف لينظر إلى اللوحات العملاقة الأربعة حول القمر الدامي أظهروا عرشًا وبحرًا وشاشة سوداء ونفسه، إلى جانب القبة الموجودة تحت الأرض في المدينة الحدودية الثالثة كان قد قرأ بالفعل سجلات هذه اللوحات في مكتبة المعبد السري المحوري لم يكونوا بهذا الغرابة، كانت الأثار مثل جهاز التسجيل الذي يعكس العالم من حوله بإستمرار وبحسب وصف باشا فإن اللوحة العملاقة التي تحولت إلى شاشة سوداء بالكامل كانت حضارة تحت الأرض التي تم القضاء عليها.

” هل يمكنك فهمي؟ “.

إستقبل رولاند ويندي ونفسه في اللوحة لكنهم لم يستجيبوا يبدو أنهم لم يستطيعوا سماعه ولما رأى هذا تساءل لماذا قالت باشا أن الأرض الإلهية سيكون لها تأثير على الواقع، إقترب من لوحة العرش ولمس اللوحة بأصابعه شعر وكأنها قطعة قماش ناعمة وسلسة مع نسيج رقيق كانت الصورة مجرد صورة لأنه لا يستطيع عبور حدودها والسير في العالم المرسوم، تجول رولاند لكن لم يكتشف المزيد كان يخطط للسير خارج القصر ليعرف ما إذا كانت الأرض بلا حدود عندما سمع فجأة بعض الضوضاء من اللوحة خلفه، كان صاخبًا للغاية في مثل هذا المكان الهادئ بدا الأمر وكأنه فرك لأجسام فولاذية أو صدى إصطدام جسم صلب بالأرض… شعر على الفور بالشعر على مؤخرة رقبته يقف!.

حاول رولاند التواصل معهم أكثر ولكن لم يتلق أي رد، لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك وهمًا لكنه شعر أن الشيطان يتنفس بسرعة أكبر وأن مقلة العين الضخمة ترتجف تدريجياً.

” ما هذا بحق الجحيم! صوت! ” توقف وإستدار فجأة.

‘ هل كان هذا بثا أم ربما وسيلة للتحكم في العقل الباطن؟ ‘ جلس رولاند على الأرض برفق.

في اللوحة الأولى ظهر فجأة محارب ذو درع داكن جالسًا على العرش عيناه القرمزية تنظران إليه كان هناك أيضًا بعض الحركة في إحدى اللوحات الأخرى، مع تصاعد العديد من الفقاعات إلى أعلى مع صوت قرقرة ناعم ظهرت مقلة ضخمة من البحر المظلم، إقتربت أكثر فأكثر من حافة اللوحة كما لو كانت تنوي الهروب من الإطار كان هناك ثلاثة عيون على شكل مثلث يحدقون به في نفس الوقت، لقد كان يشعر بعدم الراحة حقًا للوهلة الأولى

قبة السماء والقمر الدامي واللوحات العملاقة… كانت جميعها كما وصفتها باشا كلها كانت رائعة للغاية، لا عجب أنهم أطلقوا عليها إسم الأرض الإلهية فقط عندما كان هنا يمكن أن يشعر حقًا بإتساعها.

‘ هل دعوتما بعضكما البعض للإلتقاء؟ ‘ لم يستطع رولاند الشعور بالإرتياح.

بالطبع لم يستطع ضمان أن الرجل العجوز المسكين لن يغمى عليه بشكل مباشر من الخوف، تجاهل رولاند الأمر بهز كتفيه ووقف لينظر إلى اللوحات العملاقة الأربعة حول القمر الدامي أظهروا عرشًا وبحرًا وشاشة سوداء ونفسه، إلى جانب القبة الموجودة تحت الأرض في المدينة الحدودية الثالثة كان قد قرأ بالفعل سجلات هذه اللوحات في مكتبة المعبد السري المحوري لم يكونوا بهذا الغرابة، كانت الأثار مثل جهاز التسجيل الذي يعكس العالم من حوله بإستمرار وبحسب وصف باشا فإن اللوحة العملاقة التي تحولت إلى شاشة سوداء بالكامل كانت حضارة تحت الأرض التي تم القضاء عليها.

طالما لم يختبئوا ويلعبوا الحيل عليه لم يكن خائفًا من هذين الوحشين، لم يكن مظهرهم مخيفًا على الإطلاق كانوا مجرد شيطان كبير ووصي على بقايا حضارة مجهولة، مشى إلى وسط اللوحات الأربع العملاقة ونظر إلى الأعلى ليحدق في المخلوقين.

طالما لم يختبئوا ويلعبوا الحيل عليه لم يكن خائفًا من هذين الوحشين، لم يكن مظهرهم مخيفًا على الإطلاق كانوا مجرد شيطان كبير ووصي على بقايا حضارة مجهولة، مشى إلى وسط اللوحات الأربع العملاقة ونظر إلى الأعلى ليحدق في المخلوقين.

” مساء الخير هل أتيت أيضًا للمشاركة في معركة الإرادة الإلهية؟ “.

” قل شيء حتى لو لم تستطع! “.

” هل يجب أن نقاتل حتى النهاية؟ ألا يمكننا الجلوس والتحدث عنها؟ “.

‘ هل هذا هو الأثر الجانبي للتحديق في بعضنا البعض؟ هل كانوا قادرين على التحديق في جسدي حتى شعرت أعينهم بالألم؟ كيف يمكن وصف هذا الأمر بالخطير؟ ‘.

” هل يمكنك فهمي؟ “.

إستقبل رولاند ويندي ونفسه في اللوحة لكنهم لم يستجيبوا يبدو أنهم لم يستطيعوا سماعه ولما رأى هذا تساءل لماذا قالت باشا أن الأرض الإلهية سيكون لها تأثير على الواقع، إقترب من لوحة العرش ولمس اللوحة بأصابعه شعر وكأنها قطعة قماش ناعمة وسلسة مع نسيج رقيق كانت الصورة مجرد صورة لأنه لا يستطيع عبور حدودها والسير في العالم المرسوم، تجول رولاند لكن لم يكتشف المزيد كان يخطط للسير خارج القصر ليعرف ما إذا كانت الأرض بلا حدود عندما سمع فجأة بعض الضوضاء من اللوحة خلفه، كان صاخبًا للغاية في مثل هذا المكان الهادئ بدا الأمر وكأنه فرك لأجسام فولاذية أو صدى إصطدام جسم صلب بالأرض… شعر على الفور بالشعر على مؤخرة رقبته يقف!.

” قل شيء حتى لو لم تستطع! “.

” ماذا… بحق الجحيم؟ ” تفاجأ رولاند.

” مرحبًا هل هذه لعبة غمز؟ إذا غمزت ستخسر؟ “.

‘ هل كان هذا بثا أم ربما وسيلة للتحكم في العقل الباطن؟ ‘ جلس رولاند على الأرض برفق.

حاول رولاند التواصل معهم أكثر ولكن لم يتلق أي رد، لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك وهمًا لكنه شعر أن الشيطان يتنفس بسرعة أكبر وأن مقلة العين الضخمة ترتجف تدريجياً.

‘ إذا تم إستدعاء منجم نجم التشتت من قبل الأثار فهل يمكنه إكتشاف ما إذا كانت هذه الأشياء بين النجوم الوامضة هي بالفعل القمر الدامي؟ ‘.

‘ هل هذا هو الأثر الجانبي للتحديق في بعضنا البعض؟ هل كانوا قادرين على التحديق في جسدي حتى شعرت أعينهم بالألم؟ كيف يمكن وصف هذا الأمر بالخطير؟ ‘.

Krotel

لم تكن مشكلة بالنسبة له أن يزورهم هنا بمفرده، أدار عينيه وكان ينوي إنهاء مسابقة التحديق المملة هذه بالإلتفاف لكنه لاحظ من زاوية عينه أن مجموعة من المجسات السوداء ظهرت فجأة في لوحة المخطوطات، لقد إمتدوا نحو الشيطان ومقلة العين يتحركون مثل الثعبان ويلفون حولهم بإحكام شديد.

” ما هذا بحق الجحيم! صوت! ” توقف وإستدار فجأة.

” ماذا… بحق الجحيم؟ ” تفاجأ رولاند.

‘ هل هذا هو الأثر الجانبي للتحديق في بعضنا البعض؟ هل كانوا قادرين على التحديق في جسدي حتى شعرت أعينهم بالألم؟ كيف يمكن وصف هذا الأمر بالخطير؟ ‘.

تحرك الشيطان أخيرًا وأمسك العرش بإحكام وصرخ بصوت غريب، ظهرت ألسنة لهب وشفرات من حوله لمحاربة المجسات ومع ذلك فاق عدد المجسات لم يختفي، يمكن للأيدي الناعمة والصغيرة الموجودة في نهاية المجسات أن تكسر بسهولة الأسلحة التي إستدعاها الشيطان، بدا أن الشيطان يقاتل عدوًا قويًا للغاية وغير مرئي وأصبح صراخه أكثر شراسة، يمكن أن يشعر رولاند بالتوتر في لهجته عندما إندلع ضوء كهربائي من الدرع تقلصت المجسات أخيرًا وفقدت سيطرتها بالإستفادة من هذه الفرصة دفع الشيطان ببعض الصعوبة خارج العرش وخرج من نطاق اللوحة العملاقة دون تردد، حتى أنه كسر قطعة من مسند ذراع العرش في حالة من الذعر.

‘ هل هذا هو الأثر الجانبي للتحديق في بعضنا البعض؟ هل كانوا قادرين على التحديق في جسدي حتى شعرت أعينهم بالألم؟ كيف يمكن وصف هذا الأمر بالخطير؟ ‘.

لم تكن العين العملاقة تعمل بشكل أفضل لأن العديد من المجسات قد إخترقت مقلة العين، يمكن أن يشعر رولاند بألمها عند النظر إلى السائل الأزرق الفاتح الذي طار من الثقوب مثل الدموع، بدلًا من الصراخ مثل الشيطان أطلقت العين العملاقة بإستمرار أضواء قاسية من عيونها الثلاثة لمنع معظم المجسات لكن فجأة إنفتحت كل العيون العملاقة في وقت واحد وإنطلق تموج يلوح في الأفق نحو اللوحة العملاقة، شعر رولاند على الفور برائحة كريهة قوية تهب بإتجاهه ولم يستطع إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء، في الوقت نفسه تركت المجسات مقلة العين وسرعان ما تراجعت مقلة العين في الإتجاه الذي جاءت فيه وإختفت في الظلام في غمضة عين، الماء الأزرق المموج أصبح أغمق وأكثر قتامة مع غرق مقلة العين أصبح أسود تمامًا بعد فترة.

” قل شيء حتى لو لم تستطع! “.

” آه… ماذا حدث؟ “.

775 – مرحبا

رولاند نظر إلى لوحة العرش التي كانت فوضوية ولاحظ اللوحة من البحر الذي أظلم مرة أخرى ولم يعرف كيف يستجيب لفترة طويلة.

” هل يجب أن نقاتل حتى النهاية؟ ألا يمكننا الجلوس والتحدث عنها؟ “.

–+–

حاول رولاند التواصل معهم أكثر ولكن لم يتلق أي رد، لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك وهمًا لكنه شعر أن الشيطان يتنفس بسرعة أكبر وأن مقلة العين الضخمة ترتجف تدريجياً.

بواسطة :

تحرك الشيطان أخيرًا وأمسك العرش بإحكام وصرخ بصوت غريب، ظهرت ألسنة لهب وشفرات من حوله لمحاربة المجسات ومع ذلك فاق عدد المجسات لم يختفي، يمكن للأيدي الناعمة والصغيرة الموجودة في نهاية المجسات أن تكسر بسهولة الأسلحة التي إستدعاها الشيطان، بدا أن الشيطان يقاتل عدوًا قويًا للغاية وغير مرئي وأصبح صراخه أكثر شراسة، يمكن أن يشعر رولاند بالتوتر في لهجته عندما إندلع ضوء كهربائي من الدرع تقلصت المجسات أخيرًا وفقدت سيطرتها بالإستفادة من هذه الفرصة دفع الشيطان ببعض الصعوبة خارج العرش وخرج من نطاق اللوحة العملاقة دون تردد، حتى أنه كسر قطعة من مسند ذراع العرش في حالة من الذعر.

Krotel

” هل يجب أن نقاتل حتى النهاية؟ ألا يمكننا الجلوس والتحدث عنها؟ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط