…
إستمرت مخاوف وشكوك السحرة الكبار ليوم واحد فقط أو نحو ذلك وتبددت تمامًا بالأخبار اللاحقة، كل ما قالته فيليس كان حقيقيًا بدأت المدينة الحدودية الثالثة تغلي بالإثارة، في هذه الحالة لا يهم كم كانت أليثيا مترددة لم تستطع إيقاف السحرة الآخرين الذين كانوا يتطلعون لدخول عالم الأحلام، في هذه المرحلة كان إختيار تاكويلا واضحًا من خلال الأداة الوهمية أجرت باشا لقاء مع رولاند حول الإتفاق، سارت ساحرات جيش الإله في المدينة تحت الأرض أمام ستارة الضوء واحدة تلو الأخرى ورفعوا الكوع وضغطوا على الصندوق لتحية سيد نيفروينتر وملك غرايكاستل والإعتراف به كزعيم وحيد للجبهة المتحدة.
كما أن السحرة الكبار الذين تم تحويلهم إلى ناقلات أصلية رفعوا أيضًا مجساتهم الرئيسية لإظهار ولائهم، كان هذا نوعًا من التحية التي لم يتلقها سوى رؤساء الإتحاد الثلاثة مما يدل على أن تاكويلا أصبح لديها الآن حاكم من عامة الناس بعد أكثر من 400 عام، كانت أليثيا آخر من ظهر أمام النور فقد إنضمت إلى الجيش المبارك عندما كانت تبلغ من العمر 20 عامًا وقاتلت ضد الشياطين لأكثر من عقد من الزمن للدفاع عن مجد تاكويلا، كانت باشا قلقة من أن تفعل شيئًا غير متوقع لكن في نهاية المطاف إختارت أليثيا أن تضع معركة الإرادة الإلهية وتوقعات رفاقها في المقام الأول وحركت مجسها الرئيسي لرولاند.
لا أحد يستطيع أن يشعر بوجود الأشخاص المختبئين بدون إتصال مباشر مما لا شك فيه أن داونين ستلعب دورًا حاسمًا في الهجوم المفاجئ، بتوجيهات فالدي مر الأشخاص الخمسة مباشرة من المدخل الرئيسي وساروا على طول الطريق نحو منطقة الفيلات، هنا كانت المنطقة السكنية للأثرياء في المدينة تم بناء معظم الفيلات بجانب التل مع ساحات واسعة لا يكاد أي شخص يتجول في المساء مما جعله مكانًا مثاليًا لخطة رولاند.
بغض النظر عن مدى ترددها في الوقت الحالي فإن قرارها لا يزال يشعر باشا بالإرتياح، إذا كان لا يزال في عصر تاكويلا فسيكون هذا بالتأكيد مشهدًا رائعًا، ومع ذلك يمكن أن تغير فترة طويلة لأكثر من 400 عام الكثير تضاءلت بشكل تدريجي الطموحات والقناعات بأن “البشرية جمعاء ستهزم الشيطان حتما تحت قيادة السحرة” عندما أظهر شخص عادي إمكاناته المدهشة ونعمته إتجاه الناجين من تاكويلا لذا فإن مقاومتهم تبدو غير مجدية.
بغض النظر عن مدى ترددها في الوقت الحالي فإن قرارها لا يزال يشعر باشا بالإرتياح، إذا كان لا يزال في عصر تاكويلا فسيكون هذا بالتأكيد مشهدًا رائعًا، ومع ذلك يمكن أن تغير فترة طويلة لأكثر من 400 عام الكثير تضاءلت بشكل تدريجي الطموحات والقناعات بأن “البشرية جمعاء ستهزم الشيطان حتما تحت قيادة السحرة” عندما أظهر شخص عادي إمكاناته المدهشة ونعمته إتجاه الناجين من تاكويلا لذا فإن مقاومتهم تبدو غير مجدية.
وافقت باشا بالإجماع على رأي زعماء الإتحاد الثلاثة أن السحرة سيندمجون في النهاية مع المجتمع البشري، كان عامة الناس مثل رولاند أقلية فقط وسيعود السحرة يومًا ما إلى موقع الحكام ولكن بحلول ذلك الوقت كانت العلاقة بين الجانبين لا بد أن تكون أكثر إنسجاما بكثير من تلك التي كانت في عصر تاكويلا، بعد كل شيء إذا تمكنوا من النجاة من معركة الإرادة الإلهية الثالثة فإن فكرة الساحرات وعامة الناس الذين يعملون معًا لزيادة قوتهم ستكتسب بلا شك شعبية لم تمانع في الترحيب بمثل هذا المستقبل.
كانت قادرة على إنشاء وكر حشرات سحري وربط وعيها بالحشرات مثل العث والنحل وإطلاقها للبحث تلقائيًا عن مصادر أخرى لقوة السحر، كان هذا فعالًا جدًا في منع هجوم الشياطين ويمكن إستخدامه أيضًا للبحث عن بعض المناطق التي يتعذر الوصول إليها للناس العاديين، على الرغم من أن الحشرات لم تستطع تقديم رؤية لفالدي إلا أنها ساعدتها على الشعور بأنواع وأحجام القوة السحرية بما في ذلك قوة الطبيعة، بعد ثلاثة أيام من البحث وجدت أكثر من عشرة مصادر للتفاعل السحري بما في ذلك غارسيا التي تعيش في الغرفة 0827، بعد إستبعاد نفس النوع لا يزال هناك ستة أهداف من بين الأهداف الستة كان الهدف الذي العيش في منطقة الفيلات يستحق النهب.
…
– غدا عطلة…
لقد مر بالفعل ثلاثة أيام عندما نفذ رولاند بالفعل خطة النهب الخاصة به، للتأكد من أن زيرو لن تشك إستأجر مستودعًا بالقرب من الشقة على شكل أنبوب ليكون بمثابة “نقطة هبوط” مؤقتة للسحرة للإتصال بعالم الأحلام، طالما أن السحرة يجتمعون هنا قبل أن يقطع الحلم سيظلون يظهرون في المستودع عندما يدخلون في المرة القادمة، بالطبع سيكون الإتصال الأول حتمًا هو الغرفة رقم 0825 للشقة على شكل أنبوب كان رولاند في حيرة من أمره ولم يجد أي تفسير لذلك، ربما كانت زيرو هي السبب في أن هذه الغرفة أصبحت النقطة الأساسية التي تربط العالم الحقيقي بعالم الأحلام.
لقد مر بالفعل ثلاثة أيام عندما نفذ رولاند بالفعل خطة النهب الخاصة به، للتأكد من أن زيرو لن تشك إستأجر مستودعًا بالقرب من الشقة على شكل أنبوب ليكون بمثابة “نقطة هبوط” مؤقتة للسحرة للإتصال بعالم الأحلام، طالما أن السحرة يجتمعون هنا قبل أن يقطع الحلم سيظلون يظهرون في المستودع عندما يدخلون في المرة القادمة، بالطبع سيكون الإتصال الأول حتمًا هو الغرفة رقم 0825 للشقة على شكل أنبوب كان رولاند في حيرة من أمره ولم يجد أي تفسير لذلك، ربما كانت زيرو هي السبب في أن هذه الغرفة أصبحت النقطة الأساسية التي تربط العالم الحقيقي بعالم الأحلام.
لذلك كان عليه أن ينتظر حتى تذهب زيرو إلى المدرسة في كل مرة عندما تأتي ساحرة جديدة إلى أرض الأحلام، خلال هذه الأيام الثلاثة إختار رولاند أربعة ساحرات من جيش الإله بما في ذلك فيليس ليكونوا الرواد الأوائل، في اليومين الأولين إشترى بعض الوجبات السريعة والمشروبات للترفيه عنهم وإشباع رغبتهم القوية للغاية في الطعام والشراب، في اليوم الثالث لم يكن بإمكانه سوى شراء بعض المكرونة سريعة التحضير والمياه المعدنية، لكن حتى في ذلك الوقت ما زالوا يستمتعون بكل قضمة وكادوا أن يلعقوا حزم التوابل في الواقع لقد حاولوا ولكن أوقفهم رولاند.
–+–
سيكون ذلك بمثابة تشويه للجبهة المتحدة نظرًا لأن مدخراته بدأت تقل كان عليه تنفيذ الخطة الآن، عندما حل الليل أخبر رولاند زيرو أنه كان عليه العمل لوقت إضافي وسيعود إلى المنزل في وقت متأخر ثم ذهب مع الساحرات الاربعة إلى منطقة الفيلات خارج الدائرة الثالثة بالمدينة في سيارتين، لم تبق الساحرات في المخزن فقط للإستمتاع بالطعام والشراب هذه الايام كعضو سابق في المجتمع الإستكشافي كان لدى فالدي قدرة تحري قوية.
–+–
كانت قادرة على إنشاء وكر حشرات سحري وربط وعيها بالحشرات مثل العث والنحل وإطلاقها للبحث تلقائيًا عن مصادر أخرى لقوة السحر، كان هذا فعالًا جدًا في منع هجوم الشياطين ويمكن إستخدامه أيضًا للبحث عن بعض المناطق التي يتعذر الوصول إليها للناس العاديين، على الرغم من أن الحشرات لم تستطع تقديم رؤية لفالدي إلا أنها ساعدتها على الشعور بأنواع وأحجام القوة السحرية بما في ذلك قوة الطبيعة، بعد ثلاثة أيام من البحث وجدت أكثر من عشرة مصادر للتفاعل السحري بما في ذلك غارسيا التي تعيش في الغرفة 0827، بعد إستبعاد نفس النوع لا يزال هناك ستة أهداف من بين الأهداف الستة كان الهدف الذي العيش في منطقة الفيلات يستحق النهب.
كما أن السحرة الكبار الذين تم تحويلهم إلى ناقلات أصلية رفعوا أيضًا مجساتهم الرئيسية لإظهار ولائهم، كان هذا نوعًا من التحية التي لم يتلقها سوى رؤساء الإتحاد الثلاثة مما يدل على أن تاكويلا أصبح لديها الآن حاكم من عامة الناس بعد أكثر من 400 عام، كانت أليثيا آخر من ظهر أمام النور فقد إنضمت إلى الجيش المبارك عندما كانت تبلغ من العمر 20 عامًا وقاتلت ضد الشياطين لأكثر من عقد من الزمن للدفاع عن مجد تاكويلا، كانت باشا قلقة من أن تفعل شيئًا غير متوقع لكن في نهاية المطاف إختارت أليثيا أن تضع معركة الإرادة الإلهية وتوقعات رفاقها في المقام الأول وحركت مجسها الرئيسي لرولاند.
كانت هذه خطة رولاند – البحث عن الأشرار الساقطين من خلال الفحص السحري الفعال ونهب قوة الطبيعة والممتلكات، لم تغادر هذه الوحوش المتحولة منازلها بسهولة لذلك حتى لو تم تدميرهم فلن يلاحظ جيرانهم ذلك، علاوة على ذلك حتى لو عثرت الشرطة على جثثهم فسيتم تحويل القضية إلى جمعية الدفاع عن النفس، بحلول ذلك الوقت كانت الجمعية ستعتقد فقط أنهم قتلوا على يد مجموعة أخرى من المستيقظين لم يشكوا في وجود مجموعة أخرى من قطاع الطرق في المدينة، بعد النزول من سيارات الأجرة وصلوا إلى زاوية مظلمة ووقفوا حول داونين التي إستدعت “الستائر غير اللامعة” لتلف الجميع معًا، هذه القدرة السحرية يمكن أن تجعل رفقاءها تحت الستارة يختفون لكنها كانت أبعد من أن تكون غير مرئية حيث سيتم أيضًا حظر الرؤية والرائحة والنفس السحري.
بغض النظر عن مدى ترددها في الوقت الحالي فإن قرارها لا يزال يشعر باشا بالإرتياح، إذا كان لا يزال في عصر تاكويلا فسيكون هذا بالتأكيد مشهدًا رائعًا، ومع ذلك يمكن أن تغير فترة طويلة لأكثر من 400 عام الكثير تضاءلت بشكل تدريجي الطموحات والقناعات بأن “البشرية جمعاء ستهزم الشيطان حتما تحت قيادة السحرة” عندما أظهر شخص عادي إمكاناته المدهشة ونعمته إتجاه الناجين من تاكويلا لذا فإن مقاومتهم تبدو غير مجدية.
لا أحد يستطيع أن يشعر بوجود الأشخاص المختبئين بدون إتصال مباشر مما لا شك فيه أن داونين ستلعب دورًا حاسمًا في الهجوم المفاجئ، بتوجيهات فالدي مر الأشخاص الخمسة مباشرة من المدخل الرئيسي وساروا على طول الطريق نحو منطقة الفيلات، هنا كانت المنطقة السكنية للأثرياء في المدينة تم بناء معظم الفيلات بجانب التل مع ساحات واسعة لا يكاد أي شخص يتجول في المساء مما جعله مكانًا مثاليًا لخطة رولاند.
لا أحد يستطيع أن يشعر بوجود الأشخاص المختبئين بدون إتصال مباشر مما لا شك فيه أن داونين ستلعب دورًا حاسمًا في الهجوم المفاجئ، بتوجيهات فالدي مر الأشخاص الخمسة مباشرة من المدخل الرئيسي وساروا على طول الطريق نحو منطقة الفيلات، هنا كانت المنطقة السكنية للأثرياء في المدينة تم بناء معظم الفيلات بجانب التل مع ساحات واسعة لا يكاد أي شخص يتجول في المساء مما جعله مكانًا مثاليًا لخطة رولاند.
” إن الهدف هنا ” توقفت فالدي وأشارت إلى مجمع واسع منفصل على جانب الطريق.
كانت هذه خطة رولاند – البحث عن الأشرار الساقطين من خلال الفحص السحري الفعال ونهب قوة الطبيعة والممتلكات، لم تغادر هذه الوحوش المتحولة منازلها بسهولة لذلك حتى لو تم تدميرهم فلن يلاحظ جيرانهم ذلك، علاوة على ذلك حتى لو عثرت الشرطة على جثثهم فسيتم تحويل القضية إلى جمعية الدفاع عن النفس، بحلول ذلك الوقت كانت الجمعية ستعتقد فقط أنهم قتلوا على يد مجموعة أخرى من المستيقظين لم يشكوا في وجود مجموعة أخرى من قطاع الطرق في المدينة، بعد النزول من سيارات الأجرة وصلوا إلى زاوية مظلمة ووقفوا حول داونين التي إستدعت “الستائر غير اللامعة” لتلف الجميع معًا، هذه القدرة السحرية يمكن أن تجعل رفقاءها تحت الستارة يختفون لكنها كانت أبعد من أن تكون غير مرئية حيث سيتم أيضًا حظر الرؤية والرائحة والنفس السحري.
” اللعنة على الأغنياء… ” نظر رولاند عند وميض كاميرا المراقبة وإستدار لينظر إلى لينغ آخر عضو في فريق النهب – لا الفريق الرائد وقال ” حان دورك لمساعدتنا في التسلل إلى المنزل إفعلي ما كنت تقومين به من قبل “.
سيكون ذلك بمثابة تشويه للجبهة المتحدة نظرًا لأن مدخراته بدأت تقل كان عليه تنفيذ الخطة الآن، عندما حل الليل أخبر رولاند زيرو أنه كان عليه العمل لوقت إضافي وسيعود إلى المنزل في وقت متأخر ثم ذهب مع الساحرات الاربعة إلى منطقة الفيلات خارج الدائرة الثالثة بالمدينة في سيارتين، لم تبق الساحرات في المخزن فقط للإستمتاع بالطعام والشراب هذه الايام كعضو سابق في المجتمع الإستكشافي كان لدى فالدي قدرة تحري قوية.
أومأت لينغ برأسها وتلاشت ببطء في الظل كما لو كانت تغرق لم يتمكن أي من الناجين من تاكويلا من تخطي أي عقبات مثل نايتينجل أو مارغي لكن قدرة لينغ كانت كافية لهذه المهمة، هي يمكن أن تذوب في أي ظل وتتحرك بحرية مثل الماء خاصة في الليل عندما تنتشر الظلال حولها، أصبحت المنطقة بأكملها مجالها ويمكنها بسهولة السير عبر الفجوات بين الأبواب والنوافذ… بعد مدة باب المنزل فتح بشق.
…
–+–
لقد مر بالفعل ثلاثة أيام عندما نفذ رولاند بالفعل خطة النهب الخاصة به، للتأكد من أن زيرو لن تشك إستأجر مستودعًا بالقرب من الشقة على شكل أنبوب ليكون بمثابة “نقطة هبوط” مؤقتة للسحرة للإتصال بعالم الأحلام، طالما أن السحرة يجتمعون هنا قبل أن يقطع الحلم سيظلون يظهرون في المستودع عندما يدخلون في المرة القادمة، بالطبع سيكون الإتصال الأول حتمًا هو الغرفة رقم 0825 للشقة على شكل أنبوب كان رولاند في حيرة من أمره ولم يجد أي تفسير لذلك، ربما كانت زيرو هي السبب في أن هذه الغرفة أصبحت النقطة الأساسية التي تربط العالم الحقيقي بعالم الأحلام.
– غدا عطلة…
سيكون ذلك بمثابة تشويه للجبهة المتحدة نظرًا لأن مدخراته بدأت تقل كان عليه تنفيذ الخطة الآن، عندما حل الليل أخبر رولاند زيرو أنه كان عليه العمل لوقت إضافي وسيعود إلى المنزل في وقت متأخر ثم ذهب مع الساحرات الاربعة إلى منطقة الفيلات خارج الدائرة الثالثة بالمدينة في سيارتين، لم تبق الساحرات في المخزن فقط للإستمتاع بالطعام والشراب هذه الايام كعضو سابق في المجتمع الإستكشافي كان لدى فالدي قدرة تحري قوية.
بواسطة :
– غدا عطلة…
بغض النظر عن مدى ترددها في الوقت الحالي فإن قرارها لا يزال يشعر باشا بالإرتياح، إذا كان لا يزال في عصر تاكويلا فسيكون هذا بالتأكيد مشهدًا رائعًا، ومع ذلك يمكن أن تغير فترة طويلة لأكثر من 400 عام الكثير تضاءلت بشكل تدريجي الطموحات والقناعات بأن “البشرية جمعاء ستهزم الشيطان حتما تحت قيادة السحرة” عندما أظهر شخص عادي إمكاناته المدهشة ونعمته إتجاه الناجين من تاكويلا لذا فإن مقاومتهم تبدو غير مجدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
