نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 827

حرب اللوازم

حرب اللوازم

كانت إديث أول من طرح الأسئلة بعد إنتهاء ليف ” جلالة الملك هل هو آمن لنا نحن الناس العاديين أن نستهلك القمح المصمم بطريقة سحرية؟ “.

تذكر رولاند بطريقة ما المناقشة الحامية حول الطعام الطبيعي والأطعمة المهجنة والأغذية المعدلة وراثيًا في العالم الحديث، أكد بعض الناس أن أفضل غذاء هو الطعام الطبيعي لكنهم نسوا كيف كان شكل الطعام الطبيعي في الأصل، كان أصل البذور الذهبية معقدًا للغاية لشرح ذلك بشكل كامل كان على رولاند تثقيفهم حول الطفرات الجينية وآلية الوراثة وهي جزء من المعرفة التي لم تكن حتى ليف تعرف عنها الكثير، على الرغم من أن قدرة ليف يمكن أن تحدث تغييرات كبيرة في النباتات في فترة زمنية قصيرة إلا أنها إضطرت بإستمرار إلى تزويد النباتات بقوة سحرية للحفاظ على التغيير ولا يمكن لهذا التغيير أن ينتقل إلى الأجيال القادمة، إذا كان التغيير كبيرًا جدًا فستموت النباتات على الفور عندما يتوقف إمداد الطاقة السحرية.

ربما كانت المشكلة التي كان الناس هنا أكثر قلقًا بشأنها بعد أن أثارت لؤلؤة المنطقة الشمالية ذلك لم يكن بيتروف فحسب بل أيضًا سبير حريصين على الحصول على إجابة مباشرة.

” نعم لأننا لن نستهلك الفائض من الطعام ولكن سنخزنه “.

رد رولاند بإبتسامة ” أولاً وقبل كل شيء لا يوجد فرق كبير بين بذور القمح الأولى وبذور القمح الثانية كليهما تم تطويرهما بواسطة ليف، الفرق الوحيد هو أن البذور الثانية تنتج طعامًا أكثر من الأولى وثانيًا على الرغم من تعزيزها بالقوة السحرية إلا أن النبات نفسه لا يحتوي على أي شيء لذلك لا داعي للقلق من أنه ستسبب ضررًا للناس العاديين، في الواقع لقد تم صنع دقيق الشوفان والفطيرة التي تناولتموها قبل بضعة أيام من البذور الثانية التي تحت الإختبار “.

تذكر رولاند بطريقة ما المناقشة الحامية حول الطعام الطبيعي والأطعمة المهجنة والأغذية المعدلة وراثيًا في العالم الحديث، أكد بعض الناس أن أفضل غذاء هو الطعام الطبيعي لكنهم نسوا كيف كان شكل الطعام الطبيعي في الأصل، كان أصل البذور الذهبية معقدًا للغاية لشرح ذلك بشكل كامل كان على رولاند تثقيفهم حول الطفرات الجينية وآلية الوراثة وهي جزء من المعرفة التي لم تكن حتى ليف تعرف عنها الكثير، على الرغم من أن قدرة ليف يمكن أن تحدث تغييرات كبيرة في النباتات في فترة زمنية قصيرة إلا أنها إضطرت بإستمرار إلى تزويد النباتات بقوة سحرية للحفاظ على التغيير ولا يمكن لهذا التغيير أن ينتقل إلى الأجيال القادمة، إذا كان التغيير كبيرًا جدًا فستموت النباتات على الفور عندما يتوقف إمداد الطاقة السحرية.

كانت إديث أول من طرح الأسئلة بعد إنتهاء ليف ” جلالة الملك هل هو آمن لنا نحن الناس العاديين أن نستهلك القمح المصمم بطريقة سحرية؟ “.

لذلك عندما زرعت ليف القمح الذهبي إستخدمت قدرتها بشكل أساسي لإنشاء طفرات جينية وتسريع سرعة نمو النباتات، بعد ذلك إختارت الأشخاص المناسبين للبقاء على قيد الحياة والقضاء على من لم يكونوا كذلك بعد جولات عديدة من الإختيار والتكاثر قامت أخيرًا بزراعة نوع ذي طابع مميز، لم تكن العملية مختلفة عن الزراعة التقليدية إلا أنها كانت أسرع كثيرًا عملية الإختيار التي عادة ما تستغرق مئات السنين قد إكتملت في غضون عامين فقط، كان رولاند قد رأى ذات مرة كيف كان شكل البطيخ الأصلي كانت ثمرة بحجم قبضة اليد ملفوفة في قشرة صلبة بداخلها عدة قطع باللون الأصفر مثل اليوسفي لكن بحلول القرن السابع عشر تحول اللون إلى الأحمر وأصبحت الثمرة نفسها أيضًا أكبر بكثير، بصرف النظر عن البطيخ يبدو أن العديد من الفواكه التي يراها الناس في الوقت الحاضر مختلفة تمامًا عما كانت تبدو عليه في الماضي، في الواقع ينطبق الشيء نفسه على النباتات والحيوانات كان المثال الأكثر شيوعًا هو الكلاب وهي نوع غير موجود في الأصل تحول من الذئاب نتيجة أجيال من التأثيرات البشرية، لذلك كان ما يسمى بالغذاء الطبيعي أيضًا نتاجًا للإنتقاء البشري المتكرر والتصفية كان الطعام الأصلي الحقيقي على الأرجح بلا طعم، بالإضافة إلى ذلك لم يكن البشر فحسب بل الأنواع الأخرى أيضًا من الثدييات وصولاً إلى الكائنات الحية الدقيقة كلها تتغير بإستمرار لتتكيف بشكل أفضل مع البيئة، في رأي رولاند كان من الطبيعي للبشر بناء محطة طاقة مثل الخميرة التي تخمر الخبز لأن الحياة نفسها كانت جزءًا من الطبيعة، بدل جملة كان من الآمن تناول القمح الذهبي بل من المؤكد أنه من الجيد تناول القمح الذهبي فقد أكلت منه أيضًا أفضل طريقة لإقناعهم في هذا العصر أن الملك قدوة لشعبه.

في نهاية المؤتمر علق رولاند عينيه على سكرول وقال ” آمل أن نضيف الزراعة إلى تعليمنا الثانوي كموضوع لتدريب الناس كخبراء متخصصين في زراعة النباتات والمحاصيل المختلفة “.

بعد أن رأى رولاند أن الجميع قد إقتنعوا الآن تابع الحديث ” علاوة على ذلك مثل ما نفعله في نيفروينتر يجب الإشراف على جميع تجارة الطعام في مدينتك والتحكم فيها من قبل مجلس المدينة الثانوي يُحظر بيع الطعام الخاص سنتحدث عن التنفيذ التفصيلي للسياسة “.

” لقد عدت ” همست نايتينجل في أذنه.

رفعت الكونتيسة سبير باسي حاجبيها ” يا صاحب الجلالة إذا كان القمح الذهبي يوفر عوائد عالية كما وصفت فلا بد أن يكون هناك فائض كبير بعد إطعام جميع الأشخاص، سيخلق ذلك عبئًا ماليًا كبيرًا على الحكومة إذا خططت قاعة المدينة لإعادة شراء كل الفائض عدد سكان قمة التنين الساقط يزيد قليلاً عن 10000 بالنظر إلى ذلك هل علينا أيضًا إنتاج الكثير من الطعام؟ “.

” نعم لأننا لن نستهلك الفائض من الطعام ولكن سنخزنه “.

رد رولاند بإبتسامة ” أولاً وقبل كل شيء لا يوجد فرق كبير بين بذور القمح الأولى وبذور القمح الثانية كليهما تم تطويرهما بواسطة ليف، الفرق الوحيد هو أن البذور الثانية تنتج طعامًا أكثر من الأولى وثانيًا على الرغم من تعزيزها بالقوة السحرية إلا أن النبات نفسه لا يحتوي على أي شيء لذلك لا داعي للقلق من أنه ستسبب ضررًا للناس العاديين، في الواقع لقد تم صنع دقيق الشوفان والفطيرة التي تناولتموها قبل بضعة أيام من البذور الثانية التي تحت الإختبار “.

” نخزنه؟ ” تفاجأت سبير قليلاً.

–+–

” لمعركة الإرادة الإلهية القادمة ” نطق رولاند الكلمات ببطء.

” نعم لأننا لن نستهلك الفائض من الطعام ولكن سنخزنه “.

بخلاف جذب المهاجرين إلى غرايكاستل كان السبب الآخر الذي دفع المسؤولين المحليين إلى الترويج للقمح الذهبي هو المعركة التي كانت ستحدد بقاء جميع البشر، منذ أن ولد رولاند في زمن السلم ولم يتعرض لقسوة حرب طويلا لم يكن بإمكانه سوى القيام بإستعدادات الحرب بناءً على ما تعلمه من التاريخ، أسوأ سيناريو يمكن أن يخطر ببال رولاند هو أن عدد السكان سينخفض بنسبة 30٪ وهذا إذا ذهب جميع الشباب القادرين إلى الحرب وتركوا النساء والأطفال يعملون في المصنع لتوفير الإمدادات للجبهة، في هذه الحالة من المحتمل جدًا أن تكون الأرض الزراعية مهجورة ومع ذلك إذا كان لديهم طعام فائض يمكن أن يستمر من سنتين إلى ثلاث سنوات سيكونون قادرين على النجاة من أصعب أوقات الحرب والإنتظار حتى تتحسن الأمور، ناقش رولاند الأمر مع كارل فان بات وزير البناء يعتقد الأخير أن مخزن الحبوب المصمم والمنظم جيدًا والذي تمت العناية به يمكنه الحفاظ على الحبوب لمدة خمس سنوات على الأكثر، على الرغم من أن الحبوب بعد سنة أو سنتين لن يكون مذاقها جيدًا مثل الحبوب الطازجة إلا أنه لن يفكر أحد كثيرًا عندما تغمره مرارة الحرب، وتجدر الإشارة إلى أن هناك محاصيل عالية الإنتاجية بخلاف القمح في حقل إختبار ليف، بعد عامين من التجربة نجحت ليف في تحسين المحاصيل المستوردة الأخرى مثل قصب السكر والذرة والبطاطس وزراعة سلالاتها عالية الإنتاجية، الذرة والبطاطا على وجه الخصوص تنتج وراثيا من الغذاء أكثر من القمح الأسباب وراء إختيار رولاند للترويج للقمح الذهبي بدلاً من هذين النباتين هي: لم يكن بإمكانه بسهولة إنشاء إحتكار لتجارة المواد الغذائية لأنها يمكن أن تتكاثر وكانت مدة تخزينها أقصر من الحبوب، بالطبع كانت الزراعة صناعة معقدة للغاية والتي تشمل الغذاء لكل من البشر والحيوانات… على سبيل المثال إعتمدت الدواجن بشكل كبير على حبوب العلف ومع ذلك لم يكن لدى رولاند وقت للتخطيط بعناية لهذا الجزء في الوقت الحالي حيث كانت مشكلة الطعام في زمن الحرب بالفعل مشروعًا كبيرًا بما يكفي ليقلق بشأنه، نظرًا لأن معظم الحاضرين كانوا يعرفون ما تمثله معركة الإرادة الإلهية لم يطرح أحد أسئلة حول السياسة المتعلقة ببقاء البشر مرة أخرى.

” نعم لأننا لن نستهلك الفائض من الطعام ولكن سنخزنه “.

في نهاية المؤتمر علق رولاند عينيه على سكرول وقال ” آمل أن نضيف الزراعة إلى تعليمنا الثانوي كموضوع لتدريب الناس كخبراء متخصصين في زراعة النباتات والمحاصيل المختلفة “.

رفعت الكونتيسة سبير باسي حاجبيها ” يا صاحب الجلالة إذا كان القمح الذهبي يوفر عوائد عالية كما وصفت فلا بد أن يكون هناك فائض كبير بعد إطعام جميع الأشخاص، سيخلق ذلك عبئًا ماليًا كبيرًا على الحكومة إذا خططت قاعة المدينة لإعادة شراء كل الفائض عدد سكان قمة التنين الساقط يزيد قليلاً عن 10000 بالنظر إلى ذلك هل علينا أيضًا إنتاج الكثير من الطعام؟ “.

كان مستوى التعليم في المدن الأخرى لا يضاهي نيفروينتر شعر رولاند أنه من الصعب تحقيق ديمقراطية التعليم في جميع أنحاء غرايكاستل، على هذا النحو كان يعتقد أنه من الأسهل إيفاد بعض المهنيين المدربين من نيفروينتر للإشراف على الصناعة الزراعية في مدن أخرى، ستشكل الحركة سابقة للصناعات الأخرى مثل الكيمياء والهندسة المعمارية والعلوم الطبية، لم يكن يتوقع من رعاياه إجراء أبحاثهم الخاصة أو تكوين نظريات جديدة ولكن ببساطة لتطبيق ما تعلموه على العملية الدنيوية للصناعة، بعد المؤتمر أحضرت ويندي خبرًا لرولاند السحرة الذين كانوا كان يستكشفون جبل الثلج في المنطقة الغربية قد رسوا بأمان في نيفروينتر، عندما وصل رولاند إلى رصيف الميناء إندفع أحدهم إليه وألقى بنفسه بين ذراعيه كان الهواء مشبعًا بالرائحة التي كان رولاند مألوفًا بها.

لذلك عندما زرعت ليف القمح الذهبي إستخدمت قدرتها بشكل أساسي لإنشاء طفرات جينية وتسريع سرعة نمو النباتات، بعد ذلك إختارت الأشخاص المناسبين للبقاء على قيد الحياة والقضاء على من لم يكونوا كذلك بعد جولات عديدة من الإختيار والتكاثر قامت أخيرًا بزراعة نوع ذي طابع مميز، لم تكن العملية مختلفة عن الزراعة التقليدية إلا أنها كانت أسرع كثيرًا عملية الإختيار التي عادة ما تستغرق مئات السنين قد إكتملت في غضون عامين فقط، كان رولاند قد رأى ذات مرة كيف كان شكل البطيخ الأصلي كانت ثمرة بحجم قبضة اليد ملفوفة في قشرة صلبة بداخلها عدة قطع باللون الأصفر مثل اليوسفي لكن بحلول القرن السابع عشر تحول اللون إلى الأحمر وأصبحت الثمرة نفسها أيضًا أكبر بكثير، بصرف النظر عن البطيخ يبدو أن العديد من الفواكه التي يراها الناس في الوقت الحاضر مختلفة تمامًا عما كانت تبدو عليه في الماضي، في الواقع ينطبق الشيء نفسه على النباتات والحيوانات كان المثال الأكثر شيوعًا هو الكلاب وهي نوع غير موجود في الأصل تحول من الذئاب نتيجة أجيال من التأثيرات البشرية، لذلك كان ما يسمى بالغذاء الطبيعي أيضًا نتاجًا للإنتقاء البشري المتكرر والتصفية كان الطعام الأصلي الحقيقي على الأرجح بلا طعم، بالإضافة إلى ذلك لم يكن البشر فحسب بل الأنواع الأخرى أيضًا من الثدييات وصولاً إلى الكائنات الحية الدقيقة كلها تتغير بإستمرار لتتكيف بشكل أفضل مع البيئة، في رأي رولاند كان من الطبيعي للبشر بناء محطة طاقة مثل الخميرة التي تخمر الخبز لأن الحياة نفسها كانت جزءًا من الطبيعة، بدل جملة كان من الآمن تناول القمح الذهبي بل من المؤكد أنه من الجيد تناول القمح الذهبي فقد أكلت منه أيضًا أفضل طريقة لإقناعهم في هذا العصر أن الملك قدوة لشعبه.

” لقد عدت ” همست نايتينجل في أذنه.

في نهاية المؤتمر علق رولاند عينيه على سكرول وقال ” آمل أن نضيف الزراعة إلى تعليمنا الثانوي كموضوع لتدريب الناس كخبراء متخصصين في زراعة النباتات والمحاصيل المختلفة “.

–+–

رد رولاند بإبتسامة ” أولاً وقبل كل شيء لا يوجد فرق كبير بين بذور القمح الأولى وبذور القمح الثانية كليهما تم تطويرهما بواسطة ليف، الفرق الوحيد هو أن البذور الثانية تنتج طعامًا أكثر من الأولى وثانيًا على الرغم من تعزيزها بالقوة السحرية إلا أن النبات نفسه لا يحتوي على أي شيء لذلك لا داعي للقلق من أنه ستسبب ضررًا للناس العاديين، في الواقع لقد تم صنع دقيق الشوفان والفطيرة التي تناولتموها قبل بضعة أيام من البذور الثانية التي تحت الإختبار “.

كانت إديث أول من طرح الأسئلة بعد إنتهاء ليف ” جلالة الملك هل هو آمن لنا نحن الناس العاديين أن نستهلك القمح المصمم بطريقة سحرية؟ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط