نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 839

دموع هيرو

دموع هيرو

ألبست بروكنسورد الجوارب الواقية لهيرو وحملتها إلى الكرسي المتحرك وأعطتها غسلًا بسيطًا وفطورًا… إستيقظت إيمي جارتها المجاورة أيضًا. عندما كان كل شيء جاهزًا دفعوا الكرسي المتحرك وذهبوا إلى المستشفى. كانت هيرو أكثر توتراً من المعتاد وبالكاد تحدثت على طول الطريق. لحسن الحظ ساعدت إيمي في جعل الأجواء أكثر حيوية بحيث لا يؤثر التوتر على بروكنسورد أما بالنسبة لإيمي نفسها… ربما كان التفاؤل هو طبيعتها حتى تتمكن من الإبتسام في أي لحظة حتى عندما كانت تهرب إلى مملكة الفجر – هذا جعل بروكنسورد تحسدها دائمًا. كانت الساعة 9:00 تقريبًا عندما وصلوا إلى المستشفى عندما دخلوا للتو إلى الفناء رأوا الثلاثة منهم مع السيدة ويندي ينتظرون عند المدخل.

أومأت برأسها وأغمضت عينيها – في لحظة إختفت الحواس الخمس على الفور تمامًا كما لو أُلقيت في الفراغ. ومع ذلك إستمر هذا الشعور لبضع لحظات فقط وسرعان ما “شاهدت” الأشياء مرة أخرى – من خلال عيون الآنسة نانا. كانت تجربتها بعد بذل القدرة مذهلة حتى أنها إستطاعت أن ترى نفسها على أنها قصيرة ونحيفة ” كخنجر ” مع أضواء ناعمة خضراء نابضة بالحياة تتدفق بين النصل. كان هذا الخنجر إقتراحًا من جلالة الملك قال إن التلويح بالسيف أمام السرير كان غريبًا جدًا وسيكون من الأفضل أن تصبح خنجرًا قصيرًا. كما أطلق على هذا النوع من السلاح إسمًا غريبًا وهو مشرط. فجأة إقتحم جسدها سحر متصاعد وجعلها الإحساس بالإمتلاء تبدأ في الهمهمة. بالطبع الفتاة التي تمسكها فقط هي التي تسمع هذا التألم الخفيف.

ليس فقط ويندي ولكن كان هناك أيضًا سكرول وآنا وليف وميستري موون وليلي… تقريبًا كل أعضاء إتحاد الساحرات تجمعوا هناك في إنتظار وصولهم. على الرغم من أنها لم تكن المريض إلا أن بروكنسورد ما زالت تشعر بدفء مفاجئ حتى أنها شعرت بتعب في عينيها ورأت دموع تتشكل على عيون هيرو.

هزت رأسها أولاً كما لو كانت تريد التخلص من النعاس من عقلها ثم وسعت عينيها وحدقت في قدميها. لم يكن يوجد سوى ساقين مكسورتين مع ندوب قبيحة ولا شيء آخر حبس الجميع أنفاسهم وألقوا نظرة على مؤخرة قدمها. ساد الصمت في الغرفة الطبية للحظة وفجأة إرتجف إصبع قدمها النحيف قليلاً كما خفق قلب “بروكنسورد”. حتى أنها إعتقدت أن هذا كان وهمها الخاص لذا تراجعت ونظرت مرة أخرى. حركت أصابع القدم مرتين وكأنها مقص صدئ لم يتحرك لفترة طويلة إرتعش وإنحنى ببطء. لكنها رأت عيون هيرو تلمع بقطرتين من الدموع لقد صُدمت حتى خلال أصعب الفترات لم تر هيرو تذرف دمعة من قبل.

” جلالة الملك والماركيزة سبير ينتظرون في غرفة المستشفى ” قالت ويندي بإبتسامة ” لا تقلقي ستستعيدين حريتك قريبًا “.

هذا السحر القوي الذي شعرت به بروكنسورد جاء من ليف عندما قامت سبير باسي بتوصيل الإثنين معًا. لحسن الحظ تتمتع قدرة الأنسة ليف نفسها بخصائص الحيوية والرطوبة لذلك بعد التكيف لن تكون مزعجة للغاية. كان هذا على عكس لهب آنا الأسود الذي كان صلبا وحادا وباردا كما لو كان مغطا بإبر فولاذية. هذا بالإضافة إلى قدرتها السحرية كان لا يطاق تقريبًا بالنسبة لبروكنسورد لذلك عند العمل مع السحرة تعاون القليل فقط مع الآنسة آنا. إن سحر الساحرة وشخصيتها الخاصة ليسا منفصلين يمكن دائمًا الشعور بمزاج معظم السحرة من تذبذب السحر. لذلك كان من الصعب جدًا فهم كيف أن آنا التي بدت ودودة وذكية للغاية على الرغم من أنها تحدثت قليلاً جدًا يمكن أن تمنحها شعورًا سحريًا. خلعت آنا جوارب هيرو وأظهرت أطراف أصابعها خطًا داكنًا رفيعًا ربطت أرجلها مثل الحبل. بروكنسورد لم تستطع إلا أن ترتجف لقد رأت بأم عينيها أنه عند الضرورة كان اللهب الأسود هذا قادرًا على إذابة المعدن على الفور وحرقه. لكن في الوقت الحالي شعرت وكأن قوة آنا السحرية عبارة عن خيوط جليدية صلبة وباردة. سرعان ما إختفى الخط الأسود وعرفت بروكنسورد أنه تقلص إلى بقعة سوداء صغيرة. في عملية الإنكماش هذه تم قطع الجلد والأوعية الدموية والعظام بدقة – لأن سطح القطع كان مسطحًا جدًا لذلك إستغرق الأمر بعض الوقت قبل ظهور دائرة من بقع الدم تدريجياً. كان الطرف المبتور أقل من اصبع سميك ونانا لمست بالفعل البشرة مما دفع السحر للف الجرح. شاهدت بروكنسورد العلاج التالي عدة مرات بدأت الجروح الحمراء الدموية في النمو تحت الجلد القديم وينمو جلد وردي جديد. كما طار الجلد القديم بسرعة دون تدخل ثابت من ليف سرعان ما سينضب. بعد حوالي نصف ساعة ظهر زوج كامل من الأقدام أمام الجميع.

” جلالة الملك؟ ” بدت بروكنسورد مندهشة ” لقد جاء صاحب الجلالة رولاند؟ “.

” لنبدأ ” قالت ويندي لبروكنسورد.

” من غيره يمكن أن يكون؟ ” صاحت ميستري موون ” وحده جلالة الملك هو الذي يستطيع أن يجعل ليلي تضع مجهرها والديدان الغريبة “.

ليس فقط ويندي ولكن كان هناك أيضًا سكرول وآنا وليف وميستري موون وليلي… تقريبًا كل أعضاء إتحاد الساحرات تجمعوا هناك في إنتظار وصولهم. على الرغم من أنها لم تكن المريض إلا أن بروكنسورد ما زالت تشعر بدفء مفاجئ حتى أنها شعرت بتعب في عينيها ورأت دموع تتشكل على عيون هيرو.

” لا تتحدثي بالهراء! ” صرخت ليلي وحاولت تغطية فم ميستري موون.

هذا جعل الثلاثة يطلقون ضحكة مكتومة وخفف من مزاجهم العصبي قليلا.

دفعت بروكنسورد الكرسي المتحرك إلى الغرفة الطبية وبعد التحية للملك والماركيزة حملت هيرو بعناية إلى السرير. تمامًا كما كانت هيرو على وشك أخذ العشب آني هرعت أخيرًا وأمسكت بيد هيرو برفق تمامًا كما في الماضي وقالت ” سأكون هنا حتى تستيقظي “.

ويندي هزت رأسها على مضض ” دعونا لا ندع جلالة الملك ينتظر طويلا “.

” لا تتحدثي بالهراء! ” صرخت ليلي وحاولت تغطية فم ميستري موون.

دفعت بروكنسورد الكرسي المتحرك إلى الغرفة الطبية وبعد التحية للملك والماركيزة حملت هيرو بعناية إلى السرير. تمامًا كما كانت هيرو على وشك أخذ العشب آني هرعت أخيرًا وأمسكت بيد هيرو برفق تمامًا كما في الماضي وقالت ” سأكون هنا حتى تستيقظي “.

–+–

بدا أن هذه الجملة تتمتع بسحر لا يصدق حيث رأت بروكنسورد الفتاة تستقر أخيرًا على السرير. في الرحلة الطويلة إلى مملكة الفجر كانت آني مشغولة برعاية هؤلاء الفتيات الثلاث اللواتي لم يكن لديهن خبرة في البرية وقد أحضرتهن بأمان إلى هنا. في هذه العملية كانوا جميعًا يعتبرون آني العمود الفقري معتقدين أنه طالما كانت هناك يمكن حل أي مشاكل. بعد فترة وجيزة من إبتلاع الحبوب نامت هيرو.

” كيف حالك؟ ” ساعدتها ويندي على الجلوس في السرير وسألتها بهدوء ” هل يمكنك الشعور بها؟ “.

” لنبدأ ” قالت ويندي لبروكنسورد.

أومأت برأسها وأغمضت عينيها – في لحظة إختفت الحواس الخمس على الفور تمامًا كما لو أُلقيت في الفراغ. ومع ذلك إستمر هذا الشعور لبضع لحظات فقط وسرعان ما “شاهدت” الأشياء مرة أخرى – من خلال عيون الآنسة نانا. كانت تجربتها بعد بذل القدرة مذهلة حتى أنها إستطاعت أن ترى نفسها على أنها قصيرة ونحيفة ” كخنجر ” مع أضواء ناعمة خضراء نابضة بالحياة تتدفق بين النصل. كان هذا الخنجر إقتراحًا من جلالة الملك قال إن التلويح بالسيف أمام السرير كان غريبًا جدًا وسيكون من الأفضل أن تصبح خنجرًا قصيرًا. كما أطلق على هذا النوع من السلاح إسمًا غريبًا وهو مشرط. فجأة إقتحم جسدها سحر متصاعد وجعلها الإحساس بالإمتلاء تبدأ في الهمهمة. بالطبع الفتاة التي تمسكها فقط هي التي تسمع هذا التألم الخفيف.

أومأت برأسها وأغمضت عينيها – في لحظة إختفت الحواس الخمس على الفور تمامًا كما لو أُلقيت في الفراغ. ومع ذلك إستمر هذا الشعور لبضع لحظات فقط وسرعان ما “شاهدت” الأشياء مرة أخرى – من خلال عيون الآنسة نانا. كانت تجربتها بعد بذل القدرة مذهلة حتى أنها إستطاعت أن ترى نفسها على أنها قصيرة ونحيفة ” كخنجر ” مع أضواء ناعمة خضراء نابضة بالحياة تتدفق بين النصل. كان هذا الخنجر إقتراحًا من جلالة الملك قال إن التلويح بالسيف أمام السرير كان غريبًا جدًا وسيكون من الأفضل أن تصبح خنجرًا قصيرًا. كما أطلق على هذا النوع من السلاح إسمًا غريبًا وهو مشرط. فجأة إقتحم جسدها سحر متصاعد وجعلها الإحساس بالإمتلاء تبدأ في الهمهمة. بالطبع الفتاة التي تمسكها فقط هي التي تسمع هذا التألم الخفيف.

هزت رأسها أولاً كما لو كانت تريد التخلص من النعاس من عقلها ثم وسعت عينيها وحدقت في قدميها. لم يكن يوجد سوى ساقين مكسورتين مع ندوب قبيحة ولا شيء آخر حبس الجميع أنفاسهم وألقوا نظرة على مؤخرة قدمها. ساد الصمت في الغرفة الطبية للحظة وفجأة إرتجف إصبع قدمها النحيف قليلاً كما خفق قلب “بروكنسورد”. حتى أنها إعتقدت أن هذا كان وهمها الخاص لذا تراجعت ونظرت مرة أخرى. حركت أصابع القدم مرتين وكأنها مقص صدئ لم يتحرك لفترة طويلة إرتعش وإنحنى ببطء. لكنها رأت عيون هيرو تلمع بقطرتين من الدموع لقد صُدمت حتى خلال أصعب الفترات لم تر هيرو تذرف دمعة من قبل.

” هل ما زلت غير مرتاحة؟ ” أحضرت نانا المشرط أمامها.

إنحنت آني وإنفجرت هيرو في البكاء بين ذراعي آني.

” أفضل بكثير من سابقاتها ” ، أخذت بروكنسورد نفسًا عميقًا – على الرغم من أنه كان يحركها اللاوعي فقط بعد كل شيء السلاح لم يتنفس ” لا يهم يمكنني تحمله لا تترددي في إستخدامه “.

” لا تتحدثي بالهراء! ” صرخت ليلي وحاولت تغطية فم ميستري موون.

هذا السحر القوي الذي شعرت به بروكنسورد جاء من ليف عندما قامت سبير باسي بتوصيل الإثنين معًا. لحسن الحظ تتمتع قدرة الأنسة ليف نفسها بخصائص الحيوية والرطوبة لذلك بعد التكيف لن تكون مزعجة للغاية. كان هذا على عكس لهب آنا الأسود الذي كان صلبا وحادا وباردا كما لو كان مغطا بإبر فولاذية. هذا بالإضافة إلى قدرتها السحرية كان لا يطاق تقريبًا بالنسبة لبروكنسورد لذلك عند العمل مع السحرة تعاون القليل فقط مع الآنسة آنا. إن سحر الساحرة وشخصيتها الخاصة ليسا منفصلين يمكن دائمًا الشعور بمزاج معظم السحرة من تذبذب السحر. لذلك كان من الصعب جدًا فهم كيف أن آنا التي بدت ودودة وذكية للغاية على الرغم من أنها تحدثت قليلاً جدًا يمكن أن تمنحها شعورًا سحريًا. خلعت آنا جوارب هيرو وأظهرت أطراف أصابعها خطًا داكنًا رفيعًا ربطت أرجلها مثل الحبل. بروكنسورد لم تستطع إلا أن ترتجف لقد رأت بأم عينيها أنه عند الضرورة كان اللهب الأسود هذا قادرًا على إذابة المعدن على الفور وحرقه. لكن في الوقت الحالي شعرت وكأن قوة آنا السحرية عبارة عن خيوط جليدية صلبة وباردة. سرعان ما إختفى الخط الأسود وعرفت بروكنسورد أنه تقلص إلى بقعة سوداء صغيرة. في عملية الإنكماش هذه تم قطع الجلد والأوعية الدموية والعظام بدقة – لأن سطح القطع كان مسطحًا جدًا لذلك إستغرق الأمر بعض الوقت قبل ظهور دائرة من بقع الدم تدريجياً. كان الطرف المبتور أقل من اصبع سميك ونانا لمست بالفعل البشرة مما دفع السحر للف الجرح. شاهدت بروكنسورد العلاج التالي عدة مرات بدأت الجروح الحمراء الدموية في النمو تحت الجلد القديم وينمو جلد وردي جديد. كما طار الجلد القديم بسرعة دون تدخل ثابت من ليف سرعان ما سينضب. بعد حوالي نصف ساعة ظهر زوج كامل من الأقدام أمام الجميع.

” من غيره يمكن أن يكون؟ ” صاحت ميستري موون ” وحده جلالة الملك هو الذي يستطيع أن يجعل ليلي تضع مجهرها والديدان الغريبة “.

وصلت طاقة نانا أيضًا إلى حدودها القصوى وألقت المشرط. كانت تمسك السرير وتلهث وجبينها مغطاة بخرز العرق الناعم. ولم تكن بروكنسورد أفضل بكثير كانت العملية برمتها بالنسبة لها مثل إلتهاب الأعضاء الداخلية بإستمرار. حتى بعد إستعادة المظهر الأصلي كان الجسد كله لا يزال يتألم. أحضرت ويندي الفتاة الصغيرة إلى الغرفة المجاورة لأخذ قسط من الراحة لكن بروكنسورد أصرت على البقاء. أرادت أن تكون مع آني وإيمي لرؤية هيرو تستيقظ للمرة الأولى.

ويندي هزت رأسها على مضض ” دعونا لا ندع جلالة الملك ينتظر طويلا “.

وصلت طاقة نانا أيضًا إلى حدودها القصوى وألقت المشرط. كانت تمسك السرير وتلهث وجبينها مغطاة بخرز العرق الناعم. ولم تكن بروكنسورد أفضل بكثير كانت العملية برمتها بالنسبة لها مثل إلتهاب الأعضاء الداخلية بإستمرار. حتى بعد إستعادة المظهر الأصلي كان الجسد كله لا يزال يتألم. أحضرت ويندي الفتاة الصغيرة إلى الغرفة المجاورة لأخذ قسط من الراحة لكن بروكنسورد أصرت على البقاء. أرادت أن تكون مع آني وإيمي لرؤية هيرو تستيقظ للمرة الأولى.

بعد أن تلاشت آثار السرخس النائم فتحت هيرو عينيها ببطء.

–+–

” كيف حالك؟ ” ساعدتها ويندي على الجلوس في السرير وسألتها بهدوء ” هل يمكنك الشعور بها؟ “.

هذا جعل الثلاثة يطلقون ضحكة مكتومة وخفف من مزاجهم العصبي قليلا.

هزت رأسها أولاً كما لو كانت تريد التخلص من النعاس من عقلها ثم وسعت عينيها وحدقت في قدميها. لم يكن يوجد سوى ساقين مكسورتين مع ندوب قبيحة ولا شيء آخر حبس الجميع أنفاسهم وألقوا نظرة على مؤخرة قدمها. ساد الصمت في الغرفة الطبية للحظة وفجأة إرتجف إصبع قدمها النحيف قليلاً كما خفق قلب “بروكنسورد”. حتى أنها إعتقدت أن هذا كان وهمها الخاص لذا تراجعت ونظرت مرة أخرى. حركت أصابع القدم مرتين وكأنها مقص صدئ لم يتحرك لفترة طويلة إرتعش وإنحنى ببطء. لكنها رأت عيون هيرو تلمع بقطرتين من الدموع لقد صُدمت حتى خلال أصعب الفترات لم تر هيرو تذرف دمعة من قبل.

” شك… ” إبتلعت هيرو الكلمة بمجرد أن فتحت فمها ولم تكملها لفترة طويلة فهم كل الحاضرين معناها.” شكرا… شكرا… “.

دفعت بروكنسورد الكرسي المتحرك إلى الغرفة الطبية وبعد التحية للملك والماركيزة حملت هيرو بعناية إلى السرير. تمامًا كما كانت هيرو على وشك أخذ العشب آني هرعت أخيرًا وأمسكت بيد هيرو برفق تمامًا كما في الماضي وقالت ” سأكون هنا حتى تستيقظي “.

إنحنت آني وإنفجرت هيرو في البكاء بين ذراعي آني.

ويندي هزت رأسها على مضض ” دعونا لا ندع جلالة الملك ينتظر طويلا “.

–+–

ويندي هزت رأسها على مضض ” دعونا لا ندع جلالة الملك ينتظر طويلا “.

إنحنت آني وإنفجرت هيرو في البكاء بين ذراعي آني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط