نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 842

فارس البط والدجاج

فارس البط والدجاج

كانت حياة بريوس ديساو تسير بسلاسة في الآونة الأخيرة مثل الحلم تلاشت خدمته في عائلة إلك مع مرور الوقت. لقد تم نسيان مهارته وتدريبه كفارس منذ فترة طويلة بطنه الكبير لا يتناسب مع ملابسه القديمة. وبدلاً من ذلك إشترى سروالًا واسعًا من القماش وأردية حريرية قصيرة والتي لم تكن سهلة الإدارة فحسب بل مكنته أيضًا من التصرف كرجل نبيل – على الرغم من أنه كان يدرك أنه لم يعد هناك نبلاء حقيقيون في مجال جلالته. كان من الممكن إثبات لقب الفروسية الذي لم يكن حقًا حلماً من خلال الدروع اللامعة المعروضة في غرفة معيشته. والغريب أنه عندما كان فارسًا من عائلة إلك كان يكره تلك الدروع كثيرًا لدرجة أنه فكر في بيعها إلى حداد بسعر منخفض بشكل غير عادي. ولكن بعد أن بدأ في خدمة جلالة الملك بدأ يشعر بهذه الأشياء التي ترضي العين.

في الوقت الحاضر ظهرت المصانع في نيفروينتر مثل الفطر بعد المطر. كانت حاليًا الكلمة الأكثر شيوعًا في قاعة المدينة وبطبيعة الحال لا يريد أن يتخلف عن الركب، بعد كل شيء كان لديه أكثر من 100 موظف في مصنعه ةكان هناك ما يقرب من 10000 دجاجة وبطة تحتاج إلى عدة سلال من الأعلاف وديدان الأرض كل يوم وهو مقياس لم يحلم به من قبل. أما بخصوص لقب “فارس الدجاج والبط” فلم يكن يمانع بدلاً من ذلك إستمتع بها. الآن بعد أن كانت مسيرته تسير على الطريق الصحيح أصبح بريوس خاملاً إكتسبت الدفعة الأولى من المتدربين مهارة التمييز بين أنواع الدواجن والتغذية وتربية صغار الدجاج. علاوة على ذلك يمكنهم حتى تدريب المبتدئين مما أعطى بريوس الكثير من وقت الفراغ.

كانت إحدى هواياته الآن هي حمل طفله الصغير والتحدث حول قصص القتال “الشجاعة والبطولية”. لكن في تلك القصص تجنب بريوس تمامًا ذكر الدوق رايان كما لو كان دائمًا وزيرًا مخلصًا لا تشوبه شائبة لرولاند ويمبلدون. بعد إنضمامه إلى قاعة المدينة كان يتقدم بإستمرار في حياته المهنية إغتنم الفرصة عندما كان عدد سكان نيفروينتر ينمون بسرعة وقام بتوسيع منطقة تربية الدجاج والبط عدة مرات وحولها في النهاية إلى مصنع ضخم للدواجن. كان هذا صحيحًا فمصنع الدواجن الذي أنشأه بمفرده لم يكن بأي حال من الأحوال أسوأ من مصانع تصنيع الآلات. بعد أن تعلم مصطلح “مصنع” من جلالة الملك قام على الفور بتعليق اللوح الخاص بمصنعه فوق بوابة الفناء.

كانت حياة بريوس ديساو تسير بسلاسة في الآونة الأخيرة مثل الحلم تلاشت خدمته في عائلة إلك مع مرور الوقت. لقد تم نسيان مهارته وتدريبه كفارس منذ فترة طويلة بطنه الكبير لا يتناسب مع ملابسه القديمة. وبدلاً من ذلك إشترى سروالًا واسعًا من القماش وأردية حريرية قصيرة والتي لم تكن سهلة الإدارة فحسب بل مكنته أيضًا من التصرف كرجل نبيل – على الرغم من أنه كان يدرك أنه لم يعد هناك نبلاء حقيقيون في مجال جلالته. كان من الممكن إثبات لقب الفروسية الذي لم يكن حقًا حلماً من خلال الدروع اللامعة المعروضة في غرفة معيشته. والغريب أنه عندما كان فارسًا من عائلة إلك كان يكره تلك الدروع كثيرًا لدرجة أنه فكر في بيعها إلى حداد بسعر منخفض بشكل غير عادي. ولكن بعد أن بدأ في خدمة جلالة الملك بدأ يشعر بهذه الأشياء التي ترضي العين.

في الوقت الحاضر ظهرت المصانع في نيفروينتر مثل الفطر بعد المطر. كانت حاليًا الكلمة الأكثر شيوعًا في قاعة المدينة وبطبيعة الحال لا يريد أن يتخلف عن الركب، بعد كل شيء كان لديه أكثر من 100 موظف في مصنعه ةكان هناك ما يقرب من 10000 دجاجة وبطة تحتاج إلى عدة سلال من الأعلاف وديدان الأرض كل يوم وهو مقياس لم يحلم به من قبل. أما بخصوص لقب “فارس الدجاج والبط” فلم يكن يمانع بدلاً من ذلك إستمتع بها. الآن بعد أن كانت مسيرته تسير على الطريق الصحيح أصبح بريوس خاملاً إكتسبت الدفعة الأولى من المتدربين مهارة التمييز بين أنواع الدواجن والتغذية وتربية صغار الدجاج. علاوة على ذلك يمكنهم حتى تدريب المبتدئين مما أعطى بريوس الكثير من وقت الفراغ.

أثناء إجراء محادثة قصيرة بدا أن فيرلين إلك قد ذكر أن لديه خططًا أخرى غير الإستمرار في التدريس. كان من الصعب التكهن بالمكان الذي سيعمل فيه هذا الفارس النجم السابق لكن يجب أن يكون في مكان ما ليس سيئًا للغاي كان الفرسان الآخرون مثل هالون وفالسا وكازان… إما يعلمون أو يديرون شركة غالبًا ما إلتقى بريوس بهؤلاء المعارف القدامى عندما كان لديه وقت للدردشة حول حياتهم اليومية وعملهم وتوقعاتهم للمستقبل. لكن جلالة الملك لم يقنع الجميع بصدق على سبيل المثال لم يكن هالون راضيا عن السياسة التي تمنع الفرسان المأسورين من الإنضمام إلى الجيش. على هذا النحو خلال إجتماعاتهم كان غالبًا في حالة من اليأس بسبب حلمه الذي لم يتحقق. بريوس لم يتفق معه عرف الجميع أن الفلينتلوك كانت أسلحة قوية للغاية إذا كان مسؤولاً فلن يكون راغبًا في تكليف جيش مهزوم بهذه الأسلحة.

وباء الطاعون وهو أكثر الأشياء المروعة في تربية الطيور يمكن تبديده بسهولة بواسطة تلك الساحرة ليلي لذلك يمكن أن يتوسع حجم مصنعه في الواقع بقدر ما يشاء. الآن كان عليه فقط القيام بأعمال التخطيط والإحصاء وبعد ذلك سيقوم وزير الزراعة بالباقي. في الواقع كان معظم الفرسان الآخرين الذين تم أسرهم معه جيدين بإستثناء القليل ممن كانوا عنيدين جدًا ورفضوا التعاون. رئيسه سيريوس دالي على سبيل المثال فارس سابق من عائلة الذئب أصبح الآن وزيرًا وكان لديه أعلى رتبة بينهم جميعًا. حصل (مورنينغ لايت) الذي تمت ترقيته إلى مدرس متوسط ​​على نفس المبلغ تقريبًا مثل بريوس.

في الوقت الحاضر ظهرت المصانع في نيفروينتر مثل الفطر بعد المطر. كانت حاليًا الكلمة الأكثر شيوعًا في قاعة المدينة وبطبيعة الحال لا يريد أن يتخلف عن الركب، بعد كل شيء كان لديه أكثر من 100 موظف في مصنعه ةكان هناك ما يقرب من 10000 دجاجة وبطة تحتاج إلى عدة سلال من الأعلاف وديدان الأرض كل يوم وهو مقياس لم يحلم به من قبل. أما بخصوص لقب “فارس الدجاج والبط” فلم يكن يمانع بدلاً من ذلك إستمتع بها. الآن بعد أن كانت مسيرته تسير على الطريق الصحيح أصبح بريوس خاملاً إكتسبت الدفعة الأولى من المتدربين مهارة التمييز بين أنواع الدواجن والتغذية وتربية صغار الدجاج. علاوة على ذلك يمكنهم حتى تدريب المبتدئين مما أعطى بريوس الكثير من وقت الفراغ.

أثناء إجراء محادثة قصيرة بدا أن فيرلين إلك قد ذكر أن لديه خططًا أخرى غير الإستمرار في التدريس. كان من الصعب التكهن بالمكان الذي سيعمل فيه هذا الفارس النجم السابق لكن يجب أن يكون في مكان ما ليس سيئًا للغاي كان الفرسان الآخرون مثل هالون وفالسا وكازان… إما يعلمون أو يديرون شركة غالبًا ما إلتقى بريوس بهؤلاء المعارف القدامى عندما كان لديه وقت للدردشة حول حياتهم اليومية وعملهم وتوقعاتهم للمستقبل. لكن جلالة الملك لم يقنع الجميع بصدق على سبيل المثال لم يكن هالون راضيا عن السياسة التي تمنع الفرسان المأسورين من الإنضمام إلى الجيش. على هذا النحو خلال إجتماعاتهم كان غالبًا في حالة من اليأس بسبب حلمه الذي لم يتحقق. بريوس لم يتفق معه عرف الجميع أن الفلينتلوك كانت أسلحة قوية للغاية إذا كان مسؤولاً فلن يكون راغبًا في تكليف جيش مهزوم بهذه الأسلحة.

‘ على الأقل هذا يعني نوعًا من التأكيد على قدرتي؟ ‘.

أما بالنسبة لنفسه فقد وضع عينيه على الجائزة السنوية ومراسم التكريم – بناءً على تركيز جلالة الملك على الزراعة شعر عاجلاً أم آجلاً أنه سيتمكن من الوقوف على المنصة في الساحة ويحظى بإعجاب الجمهور وإحترامه. لن يقبل فقط الميدالية التي منحها جلالة الملك شخصيًا ولكنه سيحصل أيضًا على جائزة قدرها 100 من عملة ذهبية والتي كانت مستقبلًا واعدًا أكبر بكثير من الإنضمام إلى الجيش. كان على وشك أن يحيي سيريوس دالي قبل ذهابه إلى مصنع الدواجن لكن أوقفه الوزير.

” تعال ” بعد أن قدم نفسه جاء صوت مألوف من الجانب الآخر من الباب ” لقد كنت في إنتظارك منذ فترة طويلة “.

” ها أنت جلالة الملك في إنتظارك “.

” ها أنت جلالة الملك في إنتظارك “.

بريوس تباطأ ” ما الأمر؟ “.

” لم يخبرني الحارس أخبرني فقط أن أخبرك أن تذهب إلى القلعة عندما تكون هنا “.

” لم يخبرني الحارس أخبرني فقط أن أخبرك أن تذهب إلى القلعة عندما تكون هنا “.

أما بالنسبة لنفسه فقد وضع عينيه على الجائزة السنوية ومراسم التكريم – بناءً على تركيز جلالة الملك على الزراعة شعر عاجلاً أم آجلاً أنه سيتمكن من الوقوف على المنصة في الساحة ويحظى بإعجاب الجمهور وإحترامه. لن يقبل فقط الميدالية التي منحها جلالة الملك شخصيًا ولكنه سيحصل أيضًا على جائزة قدرها 100 من عملة ذهبية والتي كانت مستقبلًا واعدًا أكبر بكثير من الإنضمام إلى الجيش. كان على وشك أن يحيي سيريوس دالي قبل ذهابه إلى مصنع الدواجن لكن أوقفه الوزير.

” فهمت ” تظاهر بريوس بالهدوء على الرغم من أن قلبه ينبض بشكل أسرع ‘ لم يمض وقت طويل على مؤتمر حركة التعبئة الزراعية. هل جلالة الملك يفكر كما أفكر في الترويج لي كمثال فخري؟ ‘ دخل القلعة مليئة بالتوقعات وبتوجيه من أحد الحراس جاء إلى باب مكتب جلالة الملك في الطابق الثالث.

” فهمت ” تظاهر بريوس بالهدوء على الرغم من أن قلبه ينبض بشكل أسرع ‘ لم يمض وقت طويل على مؤتمر حركة التعبئة الزراعية. هل جلالة الملك يفكر كما أفكر في الترويج لي كمثال فخري؟ ‘ دخل القلعة مليئة بالتوقعات وبتوجيه من أحد الحراس جاء إلى باب مكتب جلالة الملك في الطابق الثالث.

” تعال ” بعد أن قدم نفسه جاء صوت مألوف من الجانب الآخر من الباب ” لقد كنت في إنتظارك منذ فترة طويلة “.

لم يستطع تحمل فقدان منصبه لقد فقد هويته كفارس وإذا إستمر في فقدان منصبه الرسمي كمشرف على مصنع الدواجن فلن يتبقى له شيء على الإطلاق. في هذه اللحظة الشيء الوحيد الذي عزاه هو كلمات جلالة الملك “أنت المرشح الأنسب بالنظر إلى عدم وجود مرشح”.

” يقدم بريوس ديساو مسؤول وزارة الزراعة أطيب تحياته ” بمجرد دخوله الغرفة ركع على ركبته وأمسك بقبضته على صدره كما يستقبل الفارس الملك. ولكن بسبب الدهون الزائدة في بطنه كانت الإيماءات التي قام بها أقل وسامة بكثير من ذي قبل وكاد أن يحاصر نفسه أثناء الركوع على ركبتيه.

” إلى أين؟ ” سأل بريوس على الفور بقلق وقليل من الذعر…

كان الملك جالسًا خلف مكتب طويل يبتسم له قائلا ” لقد قمت بعمل جيد مؤخرًا لدرجة أن باروف لا يستطيع التوقف عن مدحك وهو أمر نادر إلى حد ما لذلك لدي مهمة جديدة لك “.

وباء الطاعون وهو أكثر الأشياء المروعة في تربية الطيور يمكن تبديده بسهولة بواسطة تلك الساحرة ليلي لذلك يمكن أن يتوسع حجم مصنعه في الواقع بقدر ما يشاء. الآن كان عليه فقط القيام بأعمال التخطيط والإحصاء وبعد ذلك سيقوم وزير الزراعة بالباقي. في الواقع كان معظم الفرسان الآخرين الذين تم أسرهم معه جيدين بإستثناء القليل ممن كانوا عنيدين جدًا ورفضوا التعاون. رئيسه سيريوس دالي على سبيل المثال فارس سابق من عائلة الذئب أصبح الآن وزيرًا وكان لديه أعلى رتبة بينهم جميعًا. حصل (مورنينغ لايت) الذي تمت ترقيته إلى مدرس متوسط ​​على نفس المبلغ تقريبًا مثل بريوس.

” أنا تحت أمرك ” وقف بريوس بإحترام.

في الوقت الحاضر ظهرت المصانع في نيفروينتر مثل الفطر بعد المطر. كانت حاليًا الكلمة الأكثر شيوعًا في قاعة المدينة وبطبيعة الحال لا يريد أن يتخلف عن الركب، بعد كل شيء كان لديه أكثر من 100 موظف في مصنعه ةكان هناك ما يقرب من 10000 دجاجة وبطة تحتاج إلى عدة سلال من الأعلاف وديدان الأرض كل يوم وهو مقياس لم يحلم به من قبل. أما بخصوص لقب “فارس الدجاج والبط” فلم يكن يمانع بدلاً من ذلك إستمتع بها. الآن بعد أن كانت مسيرته تسير على الطريق الصحيح أصبح بريوس خاملاً إكتسبت الدفعة الأولى من المتدربين مهارة التمييز بين أنواع الدواجن والتغذية وتربية صغار الدجاج. علاوة على ذلك يمكنهم حتى تدريب المبتدئين مما أعطى بريوس الكثير من وقت الفراغ.

قال رولاند بنبرة جادة ” إستمع جيدًا… هذا سر كبير حتى في قاعة المدينة لا يعرفه الكثير من الناس وهو أمر مهم جدًا لدرجة أنه يتعلق بالتطور المستقبلي لنيفروينتر. بمجرد قبوله لا يمكنك إخبار أي شخص بما تراه وتسمعه بدون إذني والسبب في إختياري لك هو أنك المرشح الأنسب نظرًا لعدم وجود أي شخص آخر قد فعل ذلك من قبل على الرغم من أنك لست ضروريًا. إذا أمكنك أن تفعل ذلك بشكل جيد لن يكون التعويض مشكل أريد إجابتك الآن “.

لم يستطع تحمل فقدان منصبه لقد فقد هويته كفارس وإذا إستمر في فقدان منصبه الرسمي كمشرف على مصنع الدواجن فلن يتبقى له شيء على الإطلاق. في هذه اللحظة الشيء الوحيد الذي عزاه هو كلمات جلالة الملك “أنت المرشح الأنسب بالنظر إلى عدم وجود مرشح”.

بريوس كان مذهولًا لم يكن يتوقع أن يقدم جلالة الملك مثل هذا الإقتراح على الإطلاق. لم يكن للأمر علاقة بالميدالية لكن جلالة الملك خطط بالفعل لتكليفه بمهمة صعبة حقًا.

‘ إنسى الأمر… التعويض التنافسي لا يعني شيئًا سوى المتاعب التورط في سر الملك مثل الإنتحار ‘ لا شعوريًا أراد أن يرفضه لكنه إبتلع الكلمات على طرف لسانه ‘ إنتظر لحظة من تعتقد أن هذا الشخص؟ هو لورد نيفروينتر ملك غرايكاستل! عندما يريد الملك ظن الجندي أن يفعل شيئًا فهل يحتاج إلى إستشارة الجندي مقدمًا؟ لقد خطط الجندي للتمرد من قبل وإختباء في أراضيه الأن. يجب أن أخذ الأمر مهما كان الأمر حتى لا أعاني من غضب الملك جلالة الملك لا يأمرني مباشرة بسبب الإهتمام بمشاعري وليس إعطائي فرصة للرفض ‘ بريوس إبتلع جرعة من اللعاب ‘ على الرغم من أن الملك ويمبلدون هذا يختلف عن معظم اللوردات الآخرين وهو يعني كل كلمة يقولها ألم أخبره فقط أني تحت أمره؟. لقد عبرت للتو عن ولائي ثم أخبره مباشرة لا أريد أن أفعل ذلك أو لا أستطيع أن أفعله؟ إذا كنت أنا الملك أعتقد أنني سأكون ضغينة إذا لم يطر في حالة من الغضب على الفور. في هذه الحالة لن أحصل على ترقيتي لكنني قد لا أكون حتى قادرًا على أن أكون مسؤولًا أيضًا ناهيك عن حضور حفل توزيع الجوائز والتكريم والجائزة الوفيرة ‘ بهذا الفكر أراد بريوس حقًا أن يصفع نفسه.

” فهمت ” تظاهر بريوس بالهدوء على الرغم من أن قلبه ينبض بشكل أسرع ‘ لم يمض وقت طويل على مؤتمر حركة التعبئة الزراعية. هل جلالة الملك يفكر كما أفكر في الترويج لي كمثال فخري؟ ‘ دخل القلعة مليئة بالتوقعات وبتوجيه من أحد الحراس جاء إلى باب مكتب جلالة الملك في الطابق الثالث.

بعد التردد لفترة طويلة صرخ في النهاية ” أود أن أقوم بهذه المهمة “.

في الوقت الحاضر ظهرت المصانع في نيفروينتر مثل الفطر بعد المطر. كانت حاليًا الكلمة الأكثر شيوعًا في قاعة المدينة وبطبيعة الحال لا يريد أن يتخلف عن الركب، بعد كل شيء كان لديه أكثر من 100 موظف في مصنعه ةكان هناك ما يقرب من 10000 دجاجة وبطة تحتاج إلى عدة سلال من الأعلاف وديدان الأرض كل يوم وهو مقياس لم يحلم به من قبل. أما بخصوص لقب “فارس الدجاج والبط” فلم يكن يمانع بدلاً من ذلك إستمتع بها. الآن بعد أن كانت مسيرته تسير على الطريق الصحيح أصبح بريوس خاملاً إكتسبت الدفعة الأولى من المتدربين مهارة التمييز بين أنواع الدواجن والتغذية وتربية صغار الدجاج. علاوة على ذلك يمكنهم حتى تدريب المبتدئين مما أعطى بريوس الكثير من وقت الفراغ.

لم يستطع تحمل فقدان منصبه لقد فقد هويته كفارس وإذا إستمر في فقدان منصبه الرسمي كمشرف على مصنع الدواجن فلن يتبقى له شيء على الإطلاق. في هذه اللحظة الشيء الوحيد الذي عزاه هو كلمات جلالة الملك “أنت المرشح الأنسب بالنظر إلى عدم وجود مرشح”.

‘ على الأقل هذا يعني نوعًا من التأكيد على قدرتي؟ ‘.

” إلى أين؟ ” سأل بريوس على الفور بقلق وقليل من الذعر…

” حسنًا ” ابتسم رولاند وهمس بشيء في الفضاء الفارغ بجانبه ثم نظر إلى بريوس وقال ” الآن إتبعني إلى مكان “.

بريوس تباطأ ” ما الأمر؟ “.

” إلى أين؟ ” سأل بريوس على الفور بقلق وقليل من الذعر…

” إلى أين؟ ” سأل بريوس على الفور بقلق وقليل من الذعر…

” المدينة الحدودية الثالثة ” قال الملك وهو يرفع حاجبه ” هل سمعت بها؟ “.

” أنا تحت أمرك ” وقف بريوس بإحترام.

–+–

‘ على الأقل هذا يعني نوعًا من التأكيد على قدرتي؟ ‘.

” فهمت ” تظاهر بريوس بالهدوء على الرغم من أن قلبه ينبض بشكل أسرع ‘ لم يمض وقت طويل على مؤتمر حركة التعبئة الزراعية. هل جلالة الملك يفكر كما أفكر في الترويج لي كمثال فخري؟ ‘ دخل القلعة مليئة بالتوقعات وبتوجيه من أحد الحراس جاء إلى باب مكتب جلالة الملك في الطابق الثالث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط