نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 845

عين العش

عين العش

” إنه مؤلم!… إنه مؤلم للغاية!… لا أستطيع تحمله! “.

” إنه مؤلم!… إنه مؤلم للغاية!… لا أستطيع تحمله! “.

الوحش ضرب بمخالبه على مياه البحر في غيظ. “النصل” و “القدم” المختبئين داخل جسده كانا يرتجفان خائفين على ما يبدو من الغضب العارم. بالنسبة للوحش لم تكن آلامه غير مألوفة خاض العديد من المعارك ضد الأعداء كل ما عاناه من إصابات وآلام عززت حواسه وشحذتها. كانت تضحيات ضرورية لإمتصاص القوة السحرية لكن لم يكن الألم هو الذي أزعج الوحش بل كان… شعورًا لم يكن لدى الوحش من قبل حاول الوحش مطابقة المشاعر مع ردود أفعال أخرى في الحياة لكنه سرعان ما وجدها غير ضرورية – يكمن الشعور في غرائز معظم الأعراق بغض النظر عن مدى تنوع الأجناس بشكل كبير فقد كان لديهم جميعًا دون إستثناء هذا النوع من الشعور بالخوف… الخوف نوع من الشعور الذي عاشه الوحش لأول مرة في حياته إرتفع الغضب قبل أن يلاحظه.

” إنه مؤلم!… إنه مؤلم للغاية!… لا أستطيع تحمله! “.

” سأقتلك! سأقتلها!… كم أريد أن أقتلها!… كيف تجرؤ حشرة صغيرة على إقتحام جسدي وأن تتحداني بتلك القوة السحرية؟ في يوم من الأيام سأمزقها إلى أشلاء وأضع رأسها على هيكلها العظمي “.

قام الوحش بقمع الخوف والغضب وجميع أنواع المشاعر الخفية المختلفة التي لم يختبرها من قبل وغرق في قاع المحيط.

ومع ذلك لم يكن الغضب ولا الخوف من المشاعر الضرورية التي كان على الوحش أن يمر بها لكي يكبر. لم يكن الوحش خائفًا من الألم أبدًا ولم ينزعج من هزيمة مؤقتة بصراحة لم يفكر في مثل هذا النوع من الأشياء من قبل فالوحش لم يفكر في شيء سوى التطور. التطور كان أهم من مجرد البقاء على قيد الحياة لأن الأول يمثل تسامي النوع في حين أن الأخير يمثل فقط مصلحة الأفراد فالوحش أدرك أن هناك شيئًا خاطئًا بجسده ولكن ما هو؟. حتى التفكير في السؤال أصابه بصداع خطير لم يقتل اللهب الساخن ثلث جسده فحسب بل جعل رأسه يتألم.

” أنا بحاجة إلى الوقت… حان الوقت لإعادة تكوين جسم جديد… والوقت للعثور على الإجابة “.

” أنا بحاجة إلى الوقت… حان الوقت لإعادة تكوين جسم جديد… والوقت للعثور على الإجابة “.

منذ ولادة الوحش كان إرتباطه بنوعه وثيقًا جدًا ولا ينفصم لأنه طالما كانوا في نفس المنطقة المائية فإنه يمكنه دائمًا الشعور بالعش المركزي بغض النظر عن المسافة التي تم وضعها بينهم. من خلال موجات الماء يمكنه توصيل الفيرومونات التي تم جمعها وكذلك مشاركة تعليمات التطور من بين الأنواع ولكن الآن إختفت جميعها. لم يكن الوحش قلقًا بشأن هذا النوع من المشاكل منذ إصابته بحلول الوقت الذي كان فيه عقله واضحًا بما يكفي لإيصال فرمون الحشرة متعددة العيون بسلاسة أدرك فجأة من أين جاء الشعور الذي لا يوصف. لم يتمكن من إلتقاط صوت العش المركزي حتى عندما إنخفض المد وإنهمرت المياه. في البداية تساءل الوحش عما إذا كانت المشكلة تكمن في جسده غير المكتمل الذي تم تجديده. ثم فكر في حقيقة أن أي فرد ينفصل عن العش المركزي لن يفقد الإتصال أبدًا طالما لم يكونوا ميتين تمامًا. قام الوحش بفحص جسده مرارًا وتكرارًا ولاحظ أخيرًا أن جزءًا من دماغه قد إختلط بحشرة الضباب الأحمر متعددة العيون بدلاً من أن ينسخها.

قام الوحش بقمع الخوف والغضب وجميع أنواع المشاعر الخفية المختلفة التي لم يختبرها من قبل وغرق في قاع المحيط.

” هذه ليست مشكلة كبيرة هناك حشرات في كل مكان بالنسبة لي لأجمعها وقد نجحت في الإحتفاظ بأهم حشرة… حشرة الضباب الأحمر متعددة الأعين لذا فإن الخسارة مقبول… لكن المشكلة هي أنني فقدت الإتصال بالعش المركزي لا أصدق ذلك! “.

” لابد أن تلك الحشرة الصغيرة إستفادت من لحظتي الهشة وكان لديها يأس للنضال “.

بعد أكثر من 10 أيام تسلل الوحش من مخبأه وأطلق كل “الشفرات” و “الأقدام” المحبوسة داخل جسده. لقد تكبد الوحش خسائر كبيرة في المعركة لكنه لم يهتم كثيرًا طوال هذه المدة عندما يتعافى تمامًا فإنه يجدد أجزاء جديدة من جسده والآن أصبح الطعام أكثر إلحاحًا للوحش الجائع وفي الوقت نفسه توصل إلى بعض الإستنتاجات للمشكلات. أولاً إكتشف الوحش أنه فقد العديد من الفيرومونات من أنواع مختلفة من الحشرات. يمكن أن تساعد الفيرومونات في تحديد إتجاه تطور مجموعته لذا كان جمعها هو المهمة الرئيسية لكل عين في العش الفرعي. كانت خسارة الوحش مفهومة – مع إنفجار هائل فقد الوحش السيطرة على جسده في اللهب الساخن وموجات الحرارة كانت أجزاء جسمه ملتوية ومكسورة ومن بينها الأدمغة التي خزنت الفيرومونات. على الرغم من أن معظم أجزاء جسده قد شُفيت إلا أن الفيرومونات الموجودة في هذه الأدمغة قد إختفت. كان هذا كما لو كنت تفرقع أكياس الماء إصلاحها لن يساعد في هذه المسألة.

قام الوحش بقمع الخوف والغضب وجميع أنواع المشاعر الخفية المختلفة التي لم يختبرها من قبل وغرق في قاع المحيط.

” هذه ليست مشكلة كبيرة هناك حشرات في كل مكان بالنسبة لي لأجمعها وقد نجحت في الإحتفاظ بأهم حشرة… حشرة الضباب الأحمر متعددة الأعين لذا فإن الخسارة مقبول… لكن المشكلة هي أنني فقدت الإتصال بالعش المركزي لا أصدق ذلك! “.

لهذا السبب تلاشى جرحه الخطير الذي كان سيستغرق شهورًا للشفاء بسرعة كبيرة في غضون إثني عشر يومًا فقط. لاحظ الوحش أيضًا شيئًا غير عادي في نفسه فلم يعد عين العش المعتادة. “قدمه” سرعان ما حملت الكثير من الطعام – الكائنات المائية البدائية القريبة أو ما يشير إليها الحشرات عادة بإسم الأسماك. قطعت “الشفرة” رؤوسها بدقة مما أدى إلى إطلاق رائحة مريبة تجذب المزيد من الأسماك القريبة بهذه الطريقة لن يمر وقت طويل قبل أن يملأ الوحش نفسه. لم يكن الوحش يعرف لماذا لا تزال تلك الكائنات المائية البدائية التي تتمتع بنفس الموارد التي يتمتع بها الأضعف بين الجميع. بطريقة ما بينما كان الوحش يشاهد الأسماك الحمقاء تتجمع فكر في نفسه منذ أن طور الوحش عاطفة تسمى “الخوف” لم يعد يريد العودة إلى العش المركزي.

منذ ولادة الوحش كان إرتباطه بنوعه وثيقًا جدًا ولا ينفصم لأنه طالما كانوا في نفس المنطقة المائية فإنه يمكنه دائمًا الشعور بالعش المركزي بغض النظر عن المسافة التي تم وضعها بينهم. من خلال موجات الماء يمكنه توصيل الفيرومونات التي تم جمعها وكذلك مشاركة تعليمات التطور من بين الأنواع ولكن الآن إختفت جميعها. لم يكن الوحش قلقًا بشأن هذا النوع من المشاكل منذ إصابته بحلول الوقت الذي كان فيه عقله واضحًا بما يكفي لإيصال فرمون الحشرة متعددة العيون بسلاسة أدرك فجأة من أين جاء الشعور الذي لا يوصف. لم يتمكن من إلتقاط صوت العش المركزي حتى عندما إنخفض المد وإنهمرت المياه. في البداية تساءل الوحش عما إذا كانت المشكلة تكمن في جسده غير المكتمل الذي تم تجديده. ثم فكر في حقيقة أن أي فرد ينفصل عن العش المركزي لن يفقد الإتصال أبدًا طالما لم يكونوا ميتين تمامًا. قام الوحش بفحص جسده مرارًا وتكرارًا ولاحظ أخيرًا أن جزءًا من دماغه قد إختلط بحشرة الضباب الأحمر متعددة العيون بدلاً من أن ينسخها.

” سأقتلك! سأقتلها!… كم أريد أن أقتلها!… كيف تجرؤ حشرة صغيرة على إقتحام جسدي وأن تتحداني بتلك القوة السحرية؟ في يوم من الأيام سأمزقها إلى أشلاء وأضع رأسها على هيكلها العظمي “.

” لابد أن تلك الحشرة الصغيرة إستفادت من لحظتي الهشة وكان لديها يأس للنضال “.

لهذا السبب تلاشى جرحه الخطير الذي كان سيستغرق شهورًا للشفاء بسرعة كبيرة في غضون إثني عشر يومًا فقط. لاحظ الوحش أيضًا شيئًا غير عادي في نفسه فلم يعد عين العش المعتادة. “قدمه” سرعان ما حملت الكثير من الطعام – الكائنات المائية البدائية القريبة أو ما يشير إليها الحشرات عادة بإسم الأسماك. قطعت “الشفرة” رؤوسها بدقة مما أدى إلى إطلاق رائحة مريبة تجذب المزيد من الأسماك القريبة بهذه الطريقة لن يمر وقت طويل قبل أن يملأ الوحش نفسه. لم يكن الوحش يعرف لماذا لا تزال تلك الكائنات المائية البدائية التي تتمتع بنفس الموارد التي يتمتع بها الأضعف بين الجميع. بطريقة ما بينما كان الوحش يشاهد الأسماك الحمقاء تتجمع فكر في نفسه منذ أن طور الوحش عاطفة تسمى “الخوف” لم يعد يريد العودة إلى العش المركزي.

إدراكًا للحقيقة كان الوحش خائفًا وغاضبًا في البداية ولكن سرعان ما هدأ. في نظره كانت الحشرة الأقل تطورًا مجرد مخلوق أقل تطوراً لا أكثر. لم تستفد الحشرة كثيرًا من سلوكها على الرغم من أنها أحدثت بالفعل بعض الإختلاف الآن لم يستطع الوحش حتى إستشعار القليل من الحشرة متعددة العيون داخل جسده. بدلاً من ذلك حرك كل أعينه الغريبة والتي من خلالها يمكن للوحش “رؤية” العديد من الكائنات البدائية التي تنظر إليه وبعد تفكير طويل وجد الوحش أخيرًا الحل لمشكلته. سبب عدم تمكنه من الوصول إلى العش المركزي يكمن في الإندماج مما جعله يشعر ببعض المشاعر الغريبة للحشرة على سبيل المثال الخوف والغضب و… الأنانية.

” سأقتلك! سأقتلها!… كم أريد أن أقتلها!… كيف تجرؤ حشرة صغيرة على إقتحام جسدي وأن تتحداني بتلك القوة السحرية؟ في يوم من الأيام سأمزقها إلى أشلاء وأضع رأسها على هيكلها العظمي “.

في ظل هذه الظروف كان يجب أن يعود الوحش إلى بحر زينيث أولاً ليبلغ العش المركزي بما حدث هنا. بعد ذلك يجب أن يسلم نفسه إلى العش المركزي لأنه عندما يتعذر تمرير الرسالة عبر موجات الماء سيكون الإندماج وسيلة مثالية للمجموعة للإحتفاظ بجميع الفيرومونات وبالتالي الحصول على تعليمات تطورية مفيدة. بالطبع كان الوحش يعلم أن التطور أهم من البقاء وهو فهم أساسي جدًا بين المجموعة بأكملها لكنه الآن يتردد. إكتشف الوحش أنه فكر في المزيد من الأشياء في الأيام العشرة الأخيرة أكثر مما فعل في المئة عام الماضية تمامًا. في ذلك الوقت كان القتال والإندماج والجمع والنمو مثل غرائزه ولكن يبدو الآن أنه يفقد هذه الغرائز…

” سأقتلك! سأقتلها!… كم أريد أن أقتلها!… كيف تجرؤ حشرة صغيرة على إقتحام جسدي وأن تتحداني بتلك القوة السحرية؟ في يوم من الأيام سأمزقها إلى أشلاء وأضع رأسها على هيكلها العظمي “.

بالإضافة إلى ذلك كان الوحش يدرك أن القيود المفروضة على إستخدام الفيرومونات قد تم رفعها فكل خطوة من التطور كانت إختيارًا مصنوعا من كثرة الحذر. يجب أن يتم تمرير الفيرومونات التي جمعها كل عين عش إلى العش المركزي حيث تقوم بتحليلها ثم فرز الأجزاء القيمة التي سيتم إعادة بنائها وتحويلها إلى تعليمات التطور. التطور لم يشمل فقط التغيير في عين العش ولكن أيضًا شارك كل جزء من المجموعة من العش المركزي إلى “النصل” و “القدم”. كلهم نشأوا بهذه الطريقة شيئًا فشيئًا لذلك لم تكن هناك إختلافات كثيرة بين كل عين من العش المركزي. ولكن خلال فترة الشفاء إستخدم الوحش بطريق الخطأ فرمونًا قادمًا من مخلوق بدائي له نفس – القدرة على الشفاء.

” إنه مؤلم!… إنه مؤلم للغاية!… لا أستطيع تحمله! “.

لهذا السبب تلاشى جرحه الخطير الذي كان سيستغرق شهورًا للشفاء بسرعة كبيرة في غضون إثني عشر يومًا فقط. لاحظ الوحش أيضًا شيئًا غير عادي في نفسه فلم يعد عين العش المعتادة. “قدمه” سرعان ما حملت الكثير من الطعام – الكائنات المائية البدائية القريبة أو ما يشير إليها الحشرات عادة بإسم الأسماك. قطعت “الشفرة” رؤوسها بدقة مما أدى إلى إطلاق رائحة مريبة تجذب المزيد من الأسماك القريبة بهذه الطريقة لن يمر وقت طويل قبل أن يملأ الوحش نفسه. لم يكن الوحش يعرف لماذا لا تزال تلك الكائنات المائية البدائية التي تتمتع بنفس الموارد التي يتمتع بها الأضعف بين الجميع. بطريقة ما بينما كان الوحش يشاهد الأسماك الحمقاء تتجمع فكر في نفسه منذ أن طور الوحش عاطفة تسمى “الخوف” لم يعد يريد العودة إلى العش المركزي.

ومع ذلك لم يكن الغضب ولا الخوف من المشاعر الضرورية التي كان على الوحش أن يمر بها لكي يكبر. لم يكن الوحش خائفًا من الألم أبدًا ولم ينزعج من هزيمة مؤقتة بصراحة لم يفكر في مثل هذا النوع من الأشياء من قبل فالوحش لم يفكر في شيء سوى التطور. التطور كان أهم من مجرد البقاء على قيد الحياة لأن الأول يمثل تسامي النوع في حين أن الأخير يمثل فقط مصلحة الأفراد فالوحش أدرك أن هناك شيئًا خاطئًا بجسده ولكن ما هو؟. حتى التفكير في السؤال أصابه بصداع خطير لم يقتل اللهب الساخن ثلث جسده فحسب بل جعل رأسه يتألم.

أثرت مشاعر حشرة الضباب الأحمر على الوحش أدرك الآن أن البقاء على قيد الحياة أهم من أي شيء. كان الوحش خائفًا من أن تبتلعه أم العش كما أراد الإنتقام كان الغضب قائما لكنه أخفاه مؤقتا بما أن الوحش يشعر بإستمرار بالغضب والخوف فقد وجد نفسه يتوق إلى المزيد. كان هذا شيئًا لم يفكر فيه من قبل فالتطور سيكون هو الطريقة الوحيدة للحصول على ما يريده. الوحش إبتلع على عجل مجموعة من الأسماك ثم بدأ في إتخاذ إجراء ولم يكن الوحش صبورًا من قبل. في ذلك الوقت كانت كل عين عش تقوم بنفس العمل ولا يهم ما إذا كان الوحش سريعًا أم بطيئًا لكن الأمور تغيرت الآن. الفيرومونات التي كان الوحش سيجمعها والتطور الذي سيحدثه لا علاقة له… هذه المرة سيتم تنفيذ تلك المهام لمصلحته.

بالإضافة إلى ذلك كان الوحش يدرك أن القيود المفروضة على إستخدام الفيرومونات قد تم رفعها فكل خطوة من التطور كانت إختيارًا مصنوعا من كثرة الحذر. يجب أن يتم تمرير الفيرومونات التي جمعها كل عين عش إلى العش المركزي حيث تقوم بتحليلها ثم فرز الأجزاء القيمة التي سيتم إعادة بنائها وتحويلها إلى تعليمات التطور. التطور لم يشمل فقط التغيير في عين العش ولكن أيضًا شارك كل جزء من المجموعة من العش المركزي إلى “النصل” و “القدم”. كلهم نشأوا بهذه الطريقة شيئًا فشيئًا لذلك لم تكن هناك إختلافات كثيرة بين كل عين من العش المركزي. ولكن خلال فترة الشفاء إستخدم الوحش بطريق الخطأ فرمونًا قادمًا من مخلوق بدائي له نفس – القدرة على الشفاء.

–+–

” أنا بحاجة إلى الوقت… حان الوقت لإعادة تكوين جسم جديد… والوقت للعثور على الإجابة “.

لهذا السبب تلاشى جرحه الخطير الذي كان سيستغرق شهورًا للشفاء بسرعة كبيرة في غضون إثني عشر يومًا فقط. لاحظ الوحش أيضًا شيئًا غير عادي في نفسه فلم يعد عين العش المعتادة. “قدمه” سرعان ما حملت الكثير من الطعام – الكائنات المائية البدائية القريبة أو ما يشير إليها الحشرات عادة بإسم الأسماك. قطعت “الشفرة” رؤوسها بدقة مما أدى إلى إطلاق رائحة مريبة تجذب المزيد من الأسماك القريبة بهذه الطريقة لن يمر وقت طويل قبل أن يملأ الوحش نفسه. لم يكن الوحش يعرف لماذا لا تزال تلك الكائنات المائية البدائية التي تتمتع بنفس الموارد التي يتمتع بها الأضعف بين الجميع. بطريقة ما بينما كان الوحش يشاهد الأسماك الحمقاء تتجمع فكر في نفسه منذ أن طور الوحش عاطفة تسمى “الخوف” لم يعد يريد العودة إلى العش المركزي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط