نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 886

أسلحة وفنون

أسلحة وفنون

‘ التعزيزات؟ هل يفهم ما يقوله؟ ‘ فكر تانغين في نفسه بينما كان يرتجف ‘ سيكون من غير المجدي إذا لم تتمكن التعزيزات من عبور المسار أم أنه كان يقصد التعزيزات التي يمكن أن تسحق هيرميس على الفور وتتخطى المدينة المقدسة؟ ‘.

” يبدو أن التعزيزات هنا ” إبتسم نيل.

مع ملاحظة أن نيل لم يكن لديه أي نية للتحدث أكثر قرر تانغين التخلي عن الموضوع. كان أحد مداخل سلم السحاب على منحدر ليس بعيدًا عن قمة الريح الباردة. دخلوا من كهف بالكاد يمكن رؤيته من الخارج عندما تمكنوا من رؤية السماء فوق رؤوسهم مرة أخرى وجدوا أنفسهم على ما يبدو في الجو. كان الهواء مبللاً بالغيوم والضباب يملأ الطريق لقد فهموا فجأة سبب تسمية هذا الممر باسم سلم السحاب لأنهم شعروا وكأنهم يتسلقون إلى الجنة. على الرغم من الطريق الخطير طالما كان الطقس جيدًا كان المسار موثوقًا به لقد بالغ تانغين في مدى خطورة سلم السحاب لمنع الجيش الأول من الذهاب إلى هناك.

‘ ما الذي يفكرون فيه جميعًا؟! ‘ كان تانغين أكثر حيرة.

لم يخبر نيل أن إثنين من التجار عززوا إستقرار الكهف وعززوا الطريق بألواح خشبية وأوتاد حتى يتمكنوا من إستخدام المسار بإستمرار للتهرب من الضرائب نتيجة لذلك كانت شائعات الطريق الخطرة كاذبة. في غضون نصف يوم قاد تانغين نيل ورجاله صعودًا وهبوطًا في المسار ثلاث مرات بدون أي طرق أو ممرات جبلية أقامتها المدينة المقدسة كان المسار يختصر المسافة بشكل كبير. كان السفر عبر المسار أكثر فاعلية للمشاة بدلا عن الطريق الرئيسي. لاحظ تانغين أن نيل كان يدون الملاحظات بشكل متكرر في كتاب صغير بصرف النظر عن اللغة اليومية المستخدمة على نطاق واسع في جميع أنحاء القارة كانت هناك أيضًا بعض الرموز غير المألوفة التي لم يرها من قبل. تفاجأ تانغين بأن الجندي لا يستطيع القراءة والكتابة فحسب بل كان لديه أيضًا معرفة لا يستطيع فهمها إذا لم يراه بأم عينيه فمن المحتمل أنه لم يكن ليصدق ذلك.

كانت على الأرجح سلاحًا فريدًا منذ أن تم نقلها هنا إلى الثكنات من خلال “التعزيزات” ومع ذلك فإن هذه الأسلحة القوية والمتينة بطريقة ما أعطت متعة جمالية خاصة كما لو كانت قطعًا فنية. الصدمة الشديدة التي أحدثها هذا التناقض المطلق كانت غير مسبوقة ولا يمكن وصفها تانغين إبتلع لعابه بشدة وأدرك أنه ربما لم يعد بإمكانه وصف نفسه بأنه “مطلع”. بالنسبة لهؤلاء الناس بدت الحرب وكأنها أصبحت شيئًا آخر عالم يفوق خيالهم.

إنضم تانغين إلى نقابة التجار لتعلم مسك الدفاتر وكيفية تسجيل المعاملات لقد دفع عملة ذهبية كاملة مخصصًا لتعليمه الأساسي في إدارة الأعمال فقط ولم يفهم تانغين أنه إذا كان نيل يستطيع القراءة والكتابة فلماذا لا يزال يختار هذه المهنة عالية المخاطر والعمل كجندي ووضع حياته على المحك. على الرغم من أن جيش رولاند ويمبلدون كان مثيرًا للإعجاب لم تكن هناك حرب بدون موت لا أحد يستطيع أن يضمن أنه لم يكن التالي. ومع ذلك خلال حديثهم تعلم تانغين أن القراءة والكتابة ورسم الخرائط لا تعتبر “مهارات متقدمة” يبدو أن كل فرد من أفراد الجيش الأول يمتلك مثل هذه المهارات.

” يجب أن تكون الآنسة لايتنينغ والأنسة ماغي من بينهم ” سرّع قائد الوحدة خطواته ” دعنا نذهب ونلقي نظرة “.

‘ ما الذي يفكرون فيه جميعًا؟! ‘ كان تانغين أكثر حيرة.

مع ملاحظة أن نيل لم يكن لديه أي نية للتحدث أكثر قرر تانغين التخلي عن الموضوع. كان أحد مداخل سلم السحاب على منحدر ليس بعيدًا عن قمة الريح الباردة. دخلوا من كهف بالكاد يمكن رؤيته من الخارج عندما تمكنوا من رؤية السماء فوق رؤوسهم مرة أخرى وجدوا أنفسهم على ما يبدو في الجو. كان الهواء مبللاً بالغيوم والضباب يملأ الطريق لقد فهموا فجأة سبب تسمية هذا الممر باسم سلم السحاب لأنهم شعروا وكأنهم يتسلقون إلى الجنة. على الرغم من الطريق الخطير طالما كان الطقس جيدًا كان المسار موثوقًا به لقد بالغ تانغين في مدى خطورة سلم السحاب لمنع الجيش الأول من الذهاب إلى هناك.

بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى المخيم كان الظلام قد حل تقريبًا كان هناك ضجة كبيرة حول الخيمة. رأى تانغين مجموعة من الجنود يناقشون شيئًا بحماس كانت أعينهم مركزة على وسط المخيم.

‘ التعزيزات؟ هل يفهم ما يقوله؟ ‘ فكر تانغين في نفسه بينما كان يرتجف ‘ سيكون من غير المجدي إذا لم تتمكن التعزيزات من عبور المسار أم أنه كان يقصد التعزيزات التي يمكن أن تسحق هيرميس على الفور وتتخطى المدينة المقدسة؟ ‘.

” يبدو أن التعزيزات هنا ” إبتسم نيل.

‘ هذا سخيف – إنتظر… ‘ توقف تانغين للحظة وفجأة أصبح غير متأكد.

” أعتقد ذلك أيضًا ” قال العم سانغ ” أتساءل ما الوجوه المألوفة التي سنراها هذه المرة “.

كانت أسباب عدم يقينه هي المظاهر الجسدية لتلك الفتيات بدوا أجمل بكثير من النساء العاديات لم يلاحظ تانغين جمالهم الفريد في البداية ولكن عندما تجمعت مجموعة منهم معًا أدرك على الفور أنهم ربما كانوا ساحرات. لم تكن الساحرات فظيعات كما يعتقد الناس إذا كان صحيحًا أنهم كانوا أقوياء مثل الشياطين من الجحيم لكانوا قد دمروا الكنيسة والممالك البشرية منذ فترة طويلة. بصفته تاجرًا متمرسًا ومستنيرًا عرف تانغين أنه بإستخدام حجر الإله يمكن حتى للفارس بسهولة قتل العديد من الساحرات في وقت واحد. لم تكن الساحرة أقوى من الناس العاديين عندما تصبح قوتهم غير مجدية لكن كل شيء يصبح أكثر تعقيدًا عندما يتم أخذ نفوذ شخص آخر في الإعتبار.

” يجب أن تكون الآنسة لايتنينغ والأنسة ماغي من بينهم ” سرّع قائد الوحدة خطواته ” دعنا نذهب ونلقي نظرة “.

‘ ما الذي يفكرون فيه جميعًا؟! ‘ كان تانغين أكثر حيرة.

‘ ماذا؟… أنسة؟ التعزيزات التي كانوا ينتظرونها كانت… نساء؟ ‘ تانغين تبعهم وإختار مكانًا مفتوحًا ووقف على أطراف أصابعه لينظر في إتجاه الحشد. عند رؤية “التعزيزات” شعر وكأنه على وشك الإغماء ‘ ما هذا بحق الجحيم؟ إنهم التعزيزات؟؟ ‘.

أخبره جميع الحدادين الذين عرفهم أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من المهارة لتشكيل أدوات حديدية ذات شكل جميل وسطح أملس. ولإستخدام نفس الأسلوب لعمل تسع أشكال؟ إذا روى هذه القصة لأي من الحدادين في مدينة نيفروينتر فسوف يسخرون منه لجهله. سيكون أكثر قابلية للفهم إذا كانت جميع الأسطوانات التسعة قطعا فنية لكن من المدهش أنها لم تكن كذلك. عرف تانغين من لونها الرمادي والطريقة القذرة لتخزينها أن هذه الأسطوانات لم تكن باهظة الثمن او قطع فنية دقيقة.

إنطلاقا من وجه الطفلة المستدير وعينيها اللامعتين إعتقد تانغين أنها لا يمكن أن تكون أكثر من عشر سنوات. كان الآخرون أكبر سناً بقليل بدا كل منهم ضعيفًا وصغير الحجم والذين لم تكن أرجلهم وأذرعهم سميكة حتى مثل قبضة تانغين. لقد اعتقد أنهم لن يكون لهم أي فائدة في ساحة المعركة لأنهم ربما لا يستطيعون رفع السيف.

‘ ما الذي يفكرون فيه جميعًا؟! ‘ كان تانغين أكثر حيرة.

‘ هذا سخيف – إنتظر… ‘ توقف تانغين للحظة وفجأة أصبح غير متأكد.

أخبره جميع الحدادين الذين عرفهم أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من المهارة لتشكيل أدوات حديدية ذات شكل جميل وسطح أملس. ولإستخدام نفس الأسلوب لعمل تسع أشكال؟ إذا روى هذه القصة لأي من الحدادين في مدينة نيفروينتر فسوف يسخرون منه لجهله. سيكون أكثر قابلية للفهم إذا كانت جميع الأسطوانات التسعة قطعا فنية لكن من المدهش أنها لم تكن كذلك. عرف تانغين من لونها الرمادي والطريقة القذرة لتخزينها أن هذه الأسطوانات لم تكن باهظة الثمن او قطع فنية دقيقة.

كانت أسباب عدم يقينه هي المظاهر الجسدية لتلك الفتيات بدوا أجمل بكثير من النساء العاديات لم يلاحظ تانغين جمالهم الفريد في البداية ولكن عندما تجمعت مجموعة منهم معًا أدرك على الفور أنهم ربما كانوا ساحرات. لم تكن الساحرات فظيعات كما يعتقد الناس إذا كان صحيحًا أنهم كانوا أقوياء مثل الشياطين من الجحيم لكانوا قد دمروا الكنيسة والممالك البشرية منذ فترة طويلة. بصفته تاجرًا متمرسًا ومستنيرًا عرف تانغين أنه بإستخدام حجر الإله يمكن حتى للفارس بسهولة قتل العديد من الساحرات في وقت واحد. لم تكن الساحرة أقوى من الناس العاديين عندما تصبح قوتهم غير مجدية لكن كل شيء يصبح أكثر تعقيدًا عندما يتم أخذ نفوذ شخص آخر في الإعتبار.

كانت أسباب عدم يقينه هي المظاهر الجسدية لتلك الفتيات بدوا أجمل بكثير من النساء العاديات لم يلاحظ تانغين جمالهم الفريد في البداية ولكن عندما تجمعت مجموعة منهم معًا أدرك على الفور أنهم ربما كانوا ساحرات. لم تكن الساحرات فظيعات كما يعتقد الناس إذا كان صحيحًا أنهم كانوا أقوياء مثل الشياطين من الجحيم لكانوا قد دمروا الكنيسة والممالك البشرية منذ فترة طويلة. بصفته تاجرًا متمرسًا ومستنيرًا عرف تانغين أنه بإستخدام حجر الإله يمكن حتى للفارس بسهولة قتل العديد من الساحرات في وقت واحد. لم تكن الساحرة أقوى من الناس العاديين عندما تصبح قوتهم غير مجدية لكن كل شيء يصبح أكثر تعقيدًا عندما يتم أخذ نفوذ شخص آخر في الإعتبار.

حبس تانغين أنفاسه وأراح عينيه على سيدة أخرى ذات شعر أخضر لقد رآها مرة واحدة… في حفل الإحتفال في مدينة الليل الأبدي على الرغم من أنها لم تكن أجمل فتاة في المجموعة إلا أنها كانت أكثر جاذبية من أي شخص آخر رآه في الإحتفال. لن ينسى أحد أبدًا سيدة أنيقة بمثل هذه الشخصية القوية والمميزة كانت إديث كانط إبنة دوق مدينة الليل الدائم والتي كانت تُعرف أيضًا بإسم لؤلؤة المنطقة الشمالية. يمكن أن تكون ساحرة ورائعة ساحرة في الحياة اليومية ولكنها أيضًا شجاعة بما يكفي لقطع رؤوس أعدائها في ساحة المعركة بسيفها الطويل أشيع أن مهارتها في المبارزة كانت مذهلة مثل مظهرها. ومع ذلك فإن أكثر ما يخشاه الناس هو أسلوب عملها الذي لا يمكن التنبؤ به بل والغريب بعض الشيء دفع جميع الأشخاص الذين إحتقروها ذات مرة ثمنًا باهظًا لوقاحتهم.

مع ملاحظة أن نيل لم يكن لديه أي نية للتحدث أكثر قرر تانغين التخلي عن الموضوع. كان أحد مداخل سلم السحاب على منحدر ليس بعيدًا عن قمة الريح الباردة. دخلوا من كهف بالكاد يمكن رؤيته من الخارج عندما تمكنوا من رؤية السماء فوق رؤوسهم مرة أخرى وجدوا أنفسهم على ما يبدو في الجو. كان الهواء مبللاً بالغيوم والضباب يملأ الطريق لقد فهموا فجأة سبب تسمية هذا الممر باسم سلم السحاب لأنهم شعروا وكأنهم يتسلقون إلى الجنة. على الرغم من الطريق الخطير طالما كان الطقس جيدًا كان المسار موثوقًا به لقد بالغ تانغين في مدى خطورة سلم السحاب لمنع الجيش الأول من الذهاب إلى هناك.

عندما يتعلق الأمر بالحكايات المتعلقة بلؤلؤة المنطقة الشمالية يمكن لسكان مدينة الليل الأبدي أن يتكلموا ليلاً ونهارًا. يبدو أن الدوق كانط قد إنحاز بالكامل إلى الملك الجديد وإلا فإنه لن يسمح أبدًا لإبنته الحبيبة أن تأتي إلى الثكنات وحدها دون حراسة. علاوة على ذلك من الموقف المحترم الذي تعامل به نائب قائد الكتيبة مع إديث رأى تانغين أنها لن تلحق العار بلقبها “لؤلؤة” حتى لو كانت خارج المنطقة الشمالية. كان جيش الملك الجديد قوياً للغاية لدرجة أنهم تمكنوا من هزيمة الكنيسة بدمج مساعدة الساحرات وإديث كانط مع جيشه الذي لا يقهر من المحتمل أن يتسبب الملك الجديد في مشاكل كبيرة لجيش مملكة الفجر. بصرف النظر عن “التعزيزات” كان تانغين مفتونًا أيضًا بشيء آخر رأى إطارًا حديديًا غريب المظهر بجوار النار.

كانت أسباب عدم يقينه هي المظاهر الجسدية لتلك الفتيات بدوا أجمل بكثير من النساء العاديات لم يلاحظ تانغين جمالهم الفريد في البداية ولكن عندما تجمعت مجموعة منهم معًا أدرك على الفور أنهم ربما كانوا ساحرات. لم تكن الساحرات فظيعات كما يعتقد الناس إذا كان صحيحًا أنهم كانوا أقوياء مثل الشياطين من الجحيم لكانوا قد دمروا الكنيسة والممالك البشرية منذ فترة طويلة. بصفته تاجرًا متمرسًا ومستنيرًا عرف تانغين أنه بإستخدام حجر الإله يمكن حتى للفارس بسهولة قتل العديد من الساحرات في وقت واحد. لم تكن الساحرة أقوى من الناس العاديين عندما تصبح قوتهم غير مجدية لكن كل شيء يصبح أكثر تعقيدًا عندما يتم أخذ نفوذ شخص آخر في الإعتبار.

بدا الهيكل المتماثل للوهلة الأولى وكأنه عمود كتف مع سلة واحدة متصلة بأي من طرفي العمود وتحتوي كل واحدة على أربعة صفوف من الأسطوانات المعدنية. كل الاسطوانات لها ذيول مدببة وأشكال ضخمة لم يستطع تانغين على الفور معرفة ما صنعت منه لقد شعر بطريقة ما بالإنزعاج قليلاً عند رؤية الأشياء المعدنية. بعد دراستها لفترة طويلة فهم أخيرًا من أين جاء شعور القلق الأسطوانات التسع التي كانت بطول الرجل الكامل كانت متطابقة تقريبًا. من أشكالهم الضخمة إلى ذيولهم المدببة كان لكل منهم نفس المنحنى السلس هذا الإكتشاف جعل يديه تتعرقان. عرف تانغين أنه نظرًا لكون المعادن أقسى مادة في العالم يجب صهرها وطرقها بشكل متكرر قبل أن يتم ضربها في هذا الشكل.

” أعتقد ذلك أيضًا ” قال العم سانغ ” أتساءل ما الوجوه المألوفة التي سنراها هذه المرة “.

أخبره جميع الحدادين الذين عرفهم أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من المهارة لتشكيل أدوات حديدية ذات شكل جميل وسطح أملس. ولإستخدام نفس الأسلوب لعمل تسع أشكال؟ إذا روى هذه القصة لأي من الحدادين في مدينة نيفروينتر فسوف يسخرون منه لجهله. سيكون أكثر قابلية للفهم إذا كانت جميع الأسطوانات التسعة قطعا فنية لكن من المدهش أنها لم تكن كذلك. عرف تانغين من لونها الرمادي والطريقة القذرة لتخزينها أن هذه الأسطوانات لم تكن باهظة الثمن او قطع فنية دقيقة.

كانت على الأرجح سلاحًا فريدًا منذ أن تم نقلها هنا إلى الثكنات من خلال “التعزيزات” ومع ذلك فإن هذه الأسلحة القوية والمتينة بطريقة ما أعطت متعة جمالية خاصة كما لو كانت قطعًا فنية. الصدمة الشديدة التي أحدثها هذا التناقض المطلق كانت غير مسبوقة ولا يمكن وصفها تانغين إبتلع لعابه بشدة وأدرك أنه ربما لم يعد بإمكانه وصف نفسه بأنه “مطلع”. بالنسبة لهؤلاء الناس بدت الحرب وكأنها أصبحت شيئًا آخر عالم يفوق خيالهم.

كانت على الأرجح سلاحًا فريدًا منذ أن تم نقلها هنا إلى الثكنات من خلال “التعزيزات” ومع ذلك فإن هذه الأسلحة القوية والمتينة بطريقة ما أعطت متعة جمالية خاصة كما لو كانت قطعًا فنية. الصدمة الشديدة التي أحدثها هذا التناقض المطلق كانت غير مسبوقة ولا يمكن وصفها تانغين إبتلع لعابه بشدة وأدرك أنه ربما لم يعد بإمكانه وصف نفسه بأنه “مطلع”. بالنسبة لهؤلاء الناس بدت الحرب وكأنها أصبحت شيئًا آخر عالم يفوق خيالهم.

كانت على الأرجح سلاحًا فريدًا منذ أن تم نقلها هنا إلى الثكنات من خلال “التعزيزات” ومع ذلك فإن هذه الأسلحة القوية والمتينة بطريقة ما أعطت متعة جمالية خاصة كما لو كانت قطعًا فنية. الصدمة الشديدة التي أحدثها هذا التناقض المطلق كانت غير مسبوقة ولا يمكن وصفها تانغين إبتلع لعابه بشدة وأدرك أنه ربما لم يعد بإمكانه وصف نفسه بأنه “مطلع”. بالنسبة لهؤلاء الناس بدت الحرب وكأنها أصبحت شيئًا آخر عالم يفوق خيالهم.

–+–

بدا الهيكل المتماثل للوهلة الأولى وكأنه عمود كتف مع سلة واحدة متصلة بأي من طرفي العمود وتحتوي كل واحدة على أربعة صفوف من الأسطوانات المعدنية. كل الاسطوانات لها ذيول مدببة وأشكال ضخمة لم يستطع تانغين على الفور معرفة ما صنعت منه لقد شعر بطريقة ما بالإنزعاج قليلاً عند رؤية الأشياء المعدنية. بعد دراستها لفترة طويلة فهم أخيرًا من أين جاء شعور القلق الأسطوانات التسع التي كانت بطول الرجل الكامل كانت متطابقة تقريبًا. من أشكالهم الضخمة إلى ذيولهم المدببة كان لكل منهم نفس المنحنى السلس هذا الإكتشاف جعل يديه تتعرقان. عرف تانغين أنه نظرًا لكون المعادن أقسى مادة في العالم يجب صهرها وطرقها بشكل متكرر قبل أن يتم ضربها في هذا الشكل.

” يجب أن تكون الآنسة لايتنينغ والأنسة ماغي من بينهم ” سرّع قائد الوحدة خطواته ” دعنا نذهب ونلقي نظرة “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط