نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 888

القصاص الإلهي السماوي

القصاص الإلهي السماوي

مع صوت طقطقة إنزلقت قنبلتان كل منهما ثقيلة من حاملة القنابل وسقطتا بإتجاه الحشد بسبب خمولهم. بعد مغادرة منطاد الريح الشرقية إستعادت القنابل وزنها على الفور مع الحفاظ على سرعتها العالية. منحهم هذا التغيير زخما كبيرا أثناء إبحارهم في الهواء أصدروا صوت إحتكاك يشبه صافرة غريبة أو صوت عويل ناتج عن عاصفة من الرياح تهب عبر كهف. نظر الناس على الأرض في نفس الوقت إلى هذا المشهد المذهل في هذه اللحظة شعر نبلاء مملكة الفجر بالإرتياح. إعتقدوا أن هذين الشيئين اللذين يسقطان من السماء لا يقارنان بالوحش الطائر الكبير من وجهة نظرهم على الرغم من أن هذه الأشياء التي تسقط من هذا الإرتفاع كانت قادرة على سحق أي شيء أصابوه على الأرض إلا أنهم يمكن أن يقتلوا ثلاثة أو أربعة رجال على الأكثر.

–+–

عند سماع دعوة أبين لرحلة إستكشافية إلى الغرب كان كل من النبلاء العظماء مثل الدوقات والنبلاء الأقل رتبة مثل الفرسان الجدد يجهزون خيولهم وخدمهم بشغف. إنضم العديد من الأشخاص إلى هذه الحملة على أمل الحصول على حصة من أرباح الكنيسة التي كانت بالفعل على وشك الإنهيار. وجود جيش يضم أكثر من 10000 شخص لن يهتم النبلاء على الإطلاق إذا كان 30 إلى 40 شخص يموتون بسبب الأشياء التي تسقط من السماء. لا يزالون يعتقدون أن الوحش الشيطاني الهائل يمثل تهديدًا حقيقيًا بمجرد أن يغوص في الحشد للعض والدوس فإنه سيذبح بسهولة أكثر من 100 شخص ناهيك عن الخسائر التي قد تحدث عندما يبدأ العبيد المذعورون بالفرار. وبالنظر إلى ذلك فقد إعتقدوا إعتقادا راسخًا أنه طالما أن الوحش لم يهبط فلا داعي للقلق كثيرًا.

الناس داخل مناطق هبوط القنابل تحولوا على الفور إلى رماد تمدد الهواء الساخن بسرعة مكونًا إنفجارا ساخنًا قويًا شعر كل من إصطدم به وكأنهم إصطدموا بجدار فولاذي وسرعان ما تم تفجيرهم إلى قطع صغيرة. سرعان ما تناثرت الأطراف المكسورة والأعضاء الداخلية في كل مكان تلاشى الإنفجار وإستطاع تمزيق الأشخاص الذين كانوا على بعد 100 خطوة من مركز الضربة لكن هذا الإنفجار لم يكن الشيء المدمر الوحيد. بالكاد يمكن أن تجد أي مأوى لأن هذه المنطقة التي تربط مملكة الفجر بالمدينة المقدسة القديمة على عكس مدينة الملك كانت عبارة عن سهل شاسع ومفتوح.

لقد إعتقدوا أيضًا أن الأعداء في السماء الذين ربما كانوا ساحرات لم يكن لديهم الشجاعة الكافية للقتال علانية ضدهم. جيش مملكة الفجر منذ قدومهم إلى هنا لسرقة كنوز الكنيسة إرتدى جميع نبلاء مملكة الفجر أحجار الإله وجلبوا العديد من الأسلحة المصنوعة خصيصًا لمحاربة السحرة. في هذه اللحظة وضع العديد من الفرسان أقواسهم الطويلة وسهامهم من الحجر السحري وراهنوا مع بعضهم البعض على الجنود الذين سيصابون بالحجارة السوداء. لم يتحرك أحد على الأرض خارج موقعه لم يستلق أحد ليغطي نفسه من الإنفجار القادم. لقد شاهدوا للتو القنبلتين وهما تطيران بإتجاههم مثل سهمين وإستمروا في التقدم بثبات بعد لحظة إندلع لهبان قرمزيان وسط تدفق الناس!.

عندما إندفعوا إلى الطريق الرئيسي قام جنود الجيش الأول المختبئين في الحقول على جانب واحد من الطريق بهدوء بسحب أسلحتهم لقد كان هذا هجومًا نموذجيًا على الجناح. أراد النبلاء المذعورون فقط مغادرة هذا المكان الخطير في أسرع وقت ممكن ونسوا تمامًا إكتشاف الأعداء وحماية أجنحتهم. إصطفت خمس فرق من حامية المنطقة الشمالية على طول الطريق وأطلقت النار على جنود مملكة الفجر بالبنادق الدوارة والرشاشات الثقيلة. نظرًا لأن أهدافهم كانت على بعد 300 متر لم يكونوا بحاجة حتى إلى التفكير في الدقة لقد إستمروا في إطلاق النار محاولين إطلاق كل الرصاص في بنادقهم في أسرع وقت ممكن.

الناس داخل مناطق هبوط القنابل تحولوا على الفور إلى رماد تمدد الهواء الساخن بسرعة مكونًا إنفجارا ساخنًا قويًا شعر كل من إصطدم به وكأنهم إصطدموا بجدار فولاذي وسرعان ما تم تفجيرهم إلى قطع صغيرة. سرعان ما تناثرت الأطراف المكسورة والأعضاء الداخلية في كل مكان تلاشى الإنفجار وإستطاع تمزيق الأشخاص الذين كانوا على بعد 100 خطوة من مركز الضربة لكن هذا الإنفجار لم يكن الشيء المدمر الوحيد. بالكاد يمكن أن تجد أي مأوى لأن هذه المنطقة التي تربط مملكة الفجر بالمدينة المقدسة القديمة على عكس مدينة الملك كانت عبارة عن سهل شاسع ومفتوح.

” الريح الشرقية تشن الهجوم الثاني! “.

عندما إنفجرت القنابل أصبح الأشخاص العزل أهدافًا سهلة لموجات الإنفجار والحطام والعديد من الكرات الحديدية المنطلقة من القذائف. سافروا عبر الحشد بسرعة أسرع عدة مرات من سرعة الصوت يمكن أن تخترق كل كرة حديدية عشرات الأشخاص قبل أن تتوقف وكانت شظايا القذيفة الفولاذية أكثر تدميراً. بسبب ميزة التضاريس تسببت القنابل في أضرار على مساحة واسعة شاهدت السحرة في السماء الدخان الأسود يرتفع في ومضة ويشكل ما يشبه السور العالي الذي يخنق حركة الناس على الأرض. قبل أن يتعافى نبلاء مملكة الفجر من الصدمة صعدت لايتنينغ بالفعل إلى أعلى نقطة ممكنة جاهزة للجولة الثانية من الغوص.

لقد إعتقدوا أيضًا أن الأعداء في السماء الذين ربما كانوا ساحرات لم يكن لديهم الشجاعة الكافية للقتال علانية ضدهم. جيش مملكة الفجر منذ قدومهم إلى هنا لسرقة كنوز الكنيسة إرتدى جميع نبلاء مملكة الفجر أحجار الإله وجلبوا العديد من الأسلحة المصنوعة خصيصًا لمحاربة السحرة. في هذه اللحظة وضع العديد من الفرسان أقواسهم الطويلة وسهامهم من الحجر السحري وراهنوا مع بعضهم البعض على الجنود الذين سيصابون بالحجارة السوداء. لم يتحرك أحد على الأرض خارج موقعه لم يستلق أحد ليغطي نفسه من الإنفجار القادم. لقد شاهدوا للتو القنبلتين وهما تطيران بإتجاههم مثل سهمين وإستمروا في التقدم بثبات بعد لحظة إندلع لهبان قرمزيان وسط تدفق الناس!.

” الريح الشرقية تشن الهجوم الثاني! “.

لم يتمكنوا حتى من حمل الثروة إلى الوطن إذا قُتل جميع خدمهم في هذا الهجوم مع وضع هذا في الإعتبار إتخذوا قرارًا سريعًا بالفرار. رؤية النبلاء الذين منعوا الأقنان تمامًا من الهروب يستديرون للفرار من ساحة المعركة واحدًا تلو الآخر سرعان ما إنزلق الجيش بأكمله في الفوضى. مع إنضمام المزيد والمزيد من الأشخاص إلى الفرسان الفارين بدأ تيار الناس في التحرك مرة أخرى لكن هذه المرة كان يسير في الإتجاه المعاكس. الناس خارج المدينة الذين ساروا بإنتظام في البداية توقفوا الآن عن دخول المدينة وبدأوا يهربون في حالة من الفوضى بدأ كابوس جيش مملكة الفجر في هذه اللحظة.

ماغي أغلقت جناحيها على الفور وتابعت عن كثب خلف الفتاة الصغيرة وسقطت على طول الطريق من السماء بعواء عال. لقد قاموا بتحميل أربع قنابل على كل جانب من حاملة القنابل حتى يتمكنوا من إختيار تنفيذ أربع غارات قصف أو إسقاط جميع القنابل الثمانية دفعة واحدة. من أجل تحقيق أفضل تأثير قصدت لايتنينغ الغوص أربع مرات لإلقاء القنابل في الأجزاء الوسطى والخلفية من مجرى الأشخاص. خلال الجولة الثالثة من الهجوم إنهار جيش مملكة الفجر تمامًا بالنسبة لأولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة كانت هذه الإنفجارات أشبه بإنتقام إلهي قادم من السماء. تم حرق الأماكن التي ضربها رعد الإله وتناثرت بالجثث لا الأقنان الذين لا يرتدون ملابس واقية ولا الفرسان المدرعين بالكامل يمكنهم الهروب من هذه النيران الجهنمية المشتعلة.

هذه الكارثة التي لا نهاية لها على ما يبدو جعلتهم يشعرون باليأس وأصوات الإنفجار الصماء وصرخات المصابين بجروح خطيرة حطمت أرواحهم. كانت أكبر أزمة بالنسبة لهم أنهم في هذه السلسلة التي لا يمكن تصورها من الهجمات لم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى الصلاة من أجل أن تكون الحجارة السوداء لا تهبط بالقرب منهم. لم يكن لديهم أي فرصة لإيذاء الوحش الطائر العملاق إما لأنه إستمر في التحليق أو الإنقضاض خارج نطاق سهامهم كان هذا النوع من المعركة خارج نطاق فهمهم تمامًا. جاء النبلاء من أجل الثروة لكنهم لم يرغبوا أبدًا في المخاطرة بأنفسهم في هذه العملية. بغض النظر عن مقدار الأموال التي حصلوا عليها من هذه المدينة فلن يتمكنوا من الإستمتاع بها إذا ماتوا هنا.

هذه الكارثة التي لا نهاية لها على ما يبدو جعلتهم يشعرون باليأس وأصوات الإنفجار الصماء وصرخات المصابين بجروح خطيرة حطمت أرواحهم. كانت أكبر أزمة بالنسبة لهم أنهم في هذه السلسلة التي لا يمكن تصورها من الهجمات لم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى الصلاة من أجل أن تكون الحجارة السوداء لا تهبط بالقرب منهم. لم يكن لديهم أي فرصة لإيذاء الوحش الطائر العملاق إما لأنه إستمر في التحليق أو الإنقضاض خارج نطاق سهامهم كان هذا النوع من المعركة خارج نطاق فهمهم تمامًا. جاء النبلاء من أجل الثروة لكنهم لم يرغبوا أبدًا في المخاطرة بأنفسهم في هذه العملية. بغض النظر عن مقدار الأموال التي حصلوا عليها من هذه المدينة فلن يتمكنوا من الإستمتاع بها إذا ماتوا هنا.

قبل شروق الشمس كانت قوات إيغلفيس قد إختبأت بالفعل في الحقول حيث كان قش القمح مرتفعًا. بمساعدة سيلفي يمكنهم الإختباء هنا دون أن يكتشفهم كشافة العدو ويبقون على إطلاع بتحركات الأعداء. من الواضح كانت هناك فجوة كبيرة في تكنولوجيا جمع المعلومات بين الفصيلين. في اللحظة التي إنطلقت فيها الطلقة الأولى إندهش نبلاء مملكة الفجر عندما وجدوا أنهم تعرضوا لكمين من قبل بعض قوات العدو المختبئة في الحقول. لو حدث هذا عندما كانوا يسيرون نحو المدينة لكانوا ركزوا قواتهم للرد ومع ذلك أصبح الوضع الآن خارج السيطرة تمامًا. كان جنود مملكة الفجر يجرون بسرعة للنجاة بحياتهم ويتمنون أن يتمكنوا من زراعة أرجل إضافية للتحرك بسرعة بعيدًا عن الرصاص قدر الإمكان. إنطلقت أحصنة النبلاء هائجة وسط الحشد منهيتا حياة رعاياهم ليتحول الطريق الواسع إلى طريق للموت.

لم يتمكنوا حتى من حمل الثروة إلى الوطن إذا قُتل جميع خدمهم في هذا الهجوم مع وضع هذا في الإعتبار إتخذوا قرارًا سريعًا بالفرار. رؤية النبلاء الذين منعوا الأقنان تمامًا من الهروب يستديرون للفرار من ساحة المعركة واحدًا تلو الآخر سرعان ما إنزلق الجيش بأكمله في الفوضى. مع إنضمام المزيد والمزيد من الأشخاص إلى الفرسان الفارين بدأ تيار الناس في التحرك مرة أخرى لكن هذه المرة كان يسير في الإتجاه المعاكس. الناس خارج المدينة الذين ساروا بإنتظام في البداية توقفوا الآن عن دخول المدينة وبدأوا يهربون في حالة من الفوضى بدأ كابوس جيش مملكة الفجر في هذه اللحظة.

الناس داخل مناطق هبوط القنابل تحولوا على الفور إلى رماد تمدد الهواء الساخن بسرعة مكونًا إنفجارا ساخنًا قويًا شعر كل من إصطدم به وكأنهم إصطدموا بجدار فولاذي وسرعان ما تم تفجيرهم إلى قطع صغيرة. سرعان ما تناثرت الأطراف المكسورة والأعضاء الداخلية في كل مكان تلاشى الإنفجار وإستطاع تمزيق الأشخاص الذين كانوا على بعد 100 خطوة من مركز الضربة لكن هذا الإنفجار لم يكن الشيء المدمر الوحيد. بالكاد يمكن أن تجد أي مأوى لأن هذه المنطقة التي تربط مملكة الفجر بالمدينة المقدسة القديمة على عكس مدينة الملك كانت عبارة عن سهل شاسع ومفتوح.

عندما إندفعوا إلى الطريق الرئيسي قام جنود الجيش الأول المختبئين في الحقول على جانب واحد من الطريق بهدوء بسحب أسلحتهم لقد كان هذا هجومًا نموذجيًا على الجناح. أراد النبلاء المذعورون فقط مغادرة هذا المكان الخطير في أسرع وقت ممكن ونسوا تمامًا إكتشاف الأعداء وحماية أجنحتهم. إصطفت خمس فرق من حامية المنطقة الشمالية على طول الطريق وأطلقت النار على جنود مملكة الفجر بالبنادق الدوارة والرشاشات الثقيلة. نظرًا لأن أهدافهم كانت على بعد 300 متر لم يكونوا بحاجة حتى إلى التفكير في الدقة لقد إستمروا في إطلاق النار محاولين إطلاق كل الرصاص في بنادقهم في أسرع وقت ممكن.

ماغي أغلقت جناحيها على الفور وتابعت عن كثب خلف الفتاة الصغيرة وسقطت على طول الطريق من السماء بعواء عال. لقد قاموا بتحميل أربع قنابل على كل جانب من حاملة القنابل حتى يتمكنوا من إختيار تنفيذ أربع غارات قصف أو إسقاط جميع القنابل الثمانية دفعة واحدة. من أجل تحقيق أفضل تأثير قصدت لايتنينغ الغوص أربع مرات لإلقاء القنابل في الأجزاء الوسطى والخلفية من مجرى الأشخاص. خلال الجولة الثالثة من الهجوم إنهار جيش مملكة الفجر تمامًا بالنسبة لأولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة كانت هذه الإنفجارات أشبه بإنتقام إلهي قادم من السماء. تم حرق الأماكن التي ضربها رعد الإله وتناثرت بالجثث لا الأقنان الذين لا يرتدون ملابس واقية ولا الفرسان المدرعين بالكامل يمكنهم الهروب من هذه النيران الجهنمية المشتعلة.

قبل شروق الشمس كانت قوات إيغلفيس قد إختبأت بالفعل في الحقول حيث كان قش القمح مرتفعًا. بمساعدة سيلفي يمكنهم الإختباء هنا دون أن يكتشفهم كشافة العدو ويبقون على إطلاع بتحركات الأعداء. من الواضح كانت هناك فجوة كبيرة في تكنولوجيا جمع المعلومات بين الفصيلين. في اللحظة التي إنطلقت فيها الطلقة الأولى إندهش نبلاء مملكة الفجر عندما وجدوا أنهم تعرضوا لكمين من قبل بعض قوات العدو المختبئة في الحقول. لو حدث هذا عندما كانوا يسيرون نحو المدينة لكانوا ركزوا قواتهم للرد ومع ذلك أصبح الوضع الآن خارج السيطرة تمامًا. كان جنود مملكة الفجر يجرون بسرعة للنجاة بحياتهم ويتمنون أن يتمكنوا من زراعة أرجل إضافية للتحرك بسرعة بعيدًا عن الرصاص قدر الإمكان. إنطلقت أحصنة النبلاء هائجة وسط الحشد منهيتا حياة رعاياهم ليتحول الطريق الواسع إلى طريق للموت.

لم يتمكنوا حتى من حمل الثروة إلى الوطن إذا قُتل جميع خدمهم في هذا الهجوم مع وضع هذا في الإعتبار إتخذوا قرارًا سريعًا بالفرار. رؤية النبلاء الذين منعوا الأقنان تمامًا من الهروب يستديرون للفرار من ساحة المعركة واحدًا تلو الآخر سرعان ما إنزلق الجيش بأكمله في الفوضى. مع إنضمام المزيد والمزيد من الأشخاص إلى الفرسان الفارين بدأ تيار الناس في التحرك مرة أخرى لكن هذه المرة كان يسير في الإتجاه المعاكس. الناس خارج المدينة الذين ساروا بإنتظام في البداية توقفوا الآن عن دخول المدينة وبدأوا يهربون في حالة من الفوضى بدأ كابوس جيش مملكة الفجر في هذه اللحظة.

–+–

لقد إعتقدوا أيضًا أن الأعداء في السماء الذين ربما كانوا ساحرات لم يكن لديهم الشجاعة الكافية للقتال علانية ضدهم. جيش مملكة الفجر منذ قدومهم إلى هنا لسرقة كنوز الكنيسة إرتدى جميع نبلاء مملكة الفجر أحجار الإله وجلبوا العديد من الأسلحة المصنوعة خصيصًا لمحاربة السحرة. في هذه اللحظة وضع العديد من الفرسان أقواسهم الطويلة وسهامهم من الحجر السحري وراهنوا مع بعضهم البعض على الجنود الذين سيصابون بالحجارة السوداء. لم يتحرك أحد على الأرض خارج موقعه لم يستلق أحد ليغطي نفسه من الإنفجار القادم. لقد شاهدوا للتو القنبلتين وهما تطيران بإتجاههم مثل سهمين وإستمروا في التقدم بثبات بعد لحظة إندلع لهبان قرمزيان وسط تدفق الناس!.

ماغي أغلقت جناحيها على الفور وتابعت عن كثب خلف الفتاة الصغيرة وسقطت على طول الطريق من السماء بعواء عال. لقد قاموا بتحميل أربع قنابل على كل جانب من حاملة القنابل حتى يتمكنوا من إختيار تنفيذ أربع غارات قصف أو إسقاط جميع القنابل الثمانية دفعة واحدة. من أجل تحقيق أفضل تأثير قصدت لايتنينغ الغوص أربع مرات لإلقاء القنابل في الأجزاء الوسطى والخلفية من مجرى الأشخاص. خلال الجولة الثالثة من الهجوم إنهار جيش مملكة الفجر تمامًا بالنسبة لأولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة كانت هذه الإنفجارات أشبه بإنتقام إلهي قادم من السماء. تم حرق الأماكن التي ضربها رعد الإله وتناثرت بالجثث لا الأقنان الذين لا يرتدون ملابس واقية ولا الفرسان المدرعين بالكامل يمكنهم الهروب من هذه النيران الجهنمية المشتعلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط