نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 936

قتال قريب

قتال قريب

 

” جلالة الملك… ” إبتسم وزير الخارجية قائلا ” رئيس وزرائك قد تمرد “.

” ماذا قلت؟ ” دفع ملك الفجر الراقصة بين ذراعيه عندما وقف فجأة.

‘ عندما يتم القبض على الإيرل كوين سأجعله يتذوق طعم غضب الملك! ‘.

سقطت الراقصة وهي إمرأة جميلة ليس لديها أكثر من وشاح حريري وردي ملفوف حول جسدها نصف المغطى على الأرض، على الرغم من أنها أصيبت بأذى شديد إلا أنها لم تجرؤ على التعبير عن ألمها، خفض الخدم وفناني الأداء والمشعوذون رؤوسهم في حالة من الذعر فجأة إنتشر الصمت في القصر بأكمله.

ما هو مصير الإساءة إلى جار قوي؟ لم يكن هناك شك في أنه عاجلاً أم آجلاً سيضم الطرف الآخر البلد الذي ورثه عن والده ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك! عندما إعتلى العرش كان مليئًا بالطموح وعازمًا على أن يحكم هذه المملكة بشكل جيد، لقد أراد أن يعيش المواطنون حياة مستقرة ولم يكن عليهم القلق بشأن السحرة أو الوحوش الشيطانية أو التهديدات الخارجية الأخرى، ولكن بعد عام واحد فقط من توليه المنصب كان بالفعل محبطًا تمامًا وفقد الإهتمام بالشؤون السياسية والتجارة، إنتظر فقط أن يهاجم جيش العدو ويتركه معلقًا على سور المدينة، بينما يفكر في هذه النقطة إستمرت كراهية أبين إتجاه ملك غرايكاستل في النمو بشكل كبير وأراد أن يأكله حياً! لولا رولاند ويمبلدون كان سيترك بصمة في صفحات التاريخ كقائد مشهور لجيله! كل هذا خطأ الأخير – ملك غرايكاستل الجديد قد أغراه السحرة!.

” جلالة الملك… ” إبتسم وزير الخارجية قائلا ” رئيس وزرائك قد تمرد “.

–+–

” هل أنت متأكد من أنه تمرد حقًا ولا يدعم هؤلاء الأغبياء فقط في الخارج؟ ” لم يكن أبين يعرف ما إذا كان سمع وزيره قد ضعف أم أنه خطأ موظفيه الذين نقلوا الأخبار بشكل غير متناسب.

” لكن هذه هي المدينة الداخلية ” تردد الفارس وقال ” إذا تسببنا في حريق كبير أخشى أنه سيكون من الصعب السيطرة عليه “.

بالطبع كان يعرف خطط هؤلاء النبلاء الخونة – كل من عاد على قيد الحياة من هيرميس قد شهد تدمير فرسان الملك الشخصيين وكذلك هروبه البائس من السذاجة أن يتوقع منهم أن يظلوا موالين للعائلة المالكة، من الواضح أن حشد الدعم وتشكيل تحالفات مع العائلات الثلاث الكبرى في العاصمة الملكية سيكون خيارهم الأول، لطالما كان أبين حذرًا بشأن هذا الأمر لكنه إعتقد أنه من خلال شخصيات المحاربين القدامى الثلاثة من المرجح أن يلعبوا وفقًا للقواعد ويظلوا منخفضين خلف الأبواب المغلقة.

تفاجأ أبين وكاد أن يكون غير قادر على فهم الأخبار التي سمعها هذه الخطوة يمكن أن يُنظر إليه بالفعل على أنها تمرد لكن الطريقة التي فعلها بها رائعة! بدلاً من طلب المساعدة من النبلاء يطلب منهم دعم عائلة كوين – هل يعرف هورفورد حقًا ما يفعله؟ لقد أصبح بالفعل سفينة خطرة يمكن أن تغرق في أي وقت كيف لا يزال يفكر في الحصول على دعم النبلاء؟ كان هذا العمل بلا شك سيحول كلا الجانبين إلى أعداء لدودين ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يتحمل فيها مويا مثل هذا العمل الإستفزازي الخطير، هذا الوضع لن يؤدي إلا إلى جعل هؤلاء النبلاء ينظرون إليه بإزدراء لكن هل كان رئيس الوزراء مثل هذا الشخص المتغطرس في الماضي؟.

بعد كل شيء كانت مدينة الملك لا تزال في يديه وأي عمل من أعمال التحدي بمثابة إنتحار، لم يكن يتوقع أن يكون أول من يتسبب في المشكلة هو عائلة كوين، الإلتقاء مع اللوردات الأصغر قد إنتهك بالفعل بيت القصيد ربما أراد الإيرل العجوز فقط ترك مخرج لنفسه أو إتخاذ موقف، ولكن بغض النظر عن السبب فإن العقوبة حتمية تمامًا لمثل هذا الفعل الوقح، على سبيل المثال أوتو لوكسي – أبين قد أظهر الرحمة بالفعل بعدم قتل صديق طفولته على الفور لكن ماذا يعني التمرد؟ لا يزال الإيرل كوين في مدينة الوهج وليس لديه رعايا ولا جنود هنا، هل يريد التمرد مع حراسه الإثني عشر فقط؟ سيكون ذلك سخيفًا كيف سيتمكن من التمرد؟.

ومع ذلك في فترة ما بعد الظهر ركض وزيره المعين حديثًا إلى القصر في حالة من الذعر ” جلالة الملك مات السير باتشوف! فريق الدورية… إختفى الجيش كله! “.

” لقد إتصل الإيرل بالنبلاء الآخرين لكن ليس في الخفاء لقد وجه دعوة! ” مسح الوزير العرق عن جبهته وقال ” ودعا علانية كل النبلاء إلى قصره لإقناعهم بدعم عائلة كوين! “.

” إستدعي على الفور جميع المرتزقة في مدينة الوهج وأحضروا الأقواس والسهام أريدك أن تحرق مسكن الإيرل كوين! “صرخ أبين ” أريدهم جميعًا أن يحترقوا إلى رماد بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أو وحوشًا! “.

تفاجأ أبين وكاد أن يكون غير قادر على فهم الأخبار التي سمعها هذه الخطوة يمكن أن يُنظر إليه بالفعل على أنها تمرد لكن الطريقة التي فعلها بها رائعة! بدلاً من طلب المساعدة من النبلاء يطلب منهم دعم عائلة كوين – هل يعرف هورفورد حقًا ما يفعله؟ لقد أصبح بالفعل سفينة خطرة يمكن أن تغرق في أي وقت كيف لا يزال يفكر في الحصول على دعم النبلاء؟ كان هذا العمل بلا شك سيحول كلا الجانبين إلى أعداء لدودين ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يتحمل فيها مويا مثل هذا العمل الإستفزازي الخطير، هذا الوضع لن يؤدي إلا إلى جعل هؤلاء النبلاء ينظرون إليه بإزدراء لكن هل كان رئيس الوزراء مثل هذا الشخص المتغطرس في الماضي؟.

بعد كل شيء كانت مدينة الملك لا تزال في يديه وأي عمل من أعمال التحدي بمثابة إنتحار، لم يكن يتوقع أن يكون أول من يتسبب في المشكلة هو عائلة كوين، الإلتقاء مع اللوردات الأصغر قد إنتهك بالفعل بيت القصيد ربما أراد الإيرل العجوز فقط ترك مخرج لنفسه أو إتخاذ موقف، ولكن بغض النظر عن السبب فإن العقوبة حتمية تمامًا لمثل هذا الفعل الوقح، على سبيل المثال أوتو لوكسي – أبين قد أظهر الرحمة بالفعل بعدم قتل صديق طفولته على الفور لكن ماذا يعني التمرد؟ لا يزال الإيرل كوين في مدينة الوهج وليس لديه رعايا ولا جنود هنا، هل يريد التمرد مع حراسه الإثني عشر فقط؟ سيكون ذلك سخيفًا كيف سيتمكن من التمرد؟.

” سيقود دوق باتشوف فريق الدورية إلى مقر إقامة الإيرل ويقبض على هورفورد كوين ليحضره أمامي، كل شخص آخر في مسكنه سيُحبس مؤقتًا في الحجز وإذا عارضه أي أحد فليقتله على الفور! أود أن أرى كيف سيشرح الإيرل هذا “.

بعد هذا الخبر لم يعد في مزاج للبحث عن المتعة طرد كل من في الصالة وجلس مصدوما على العرش، لم يكن يريد حقا أن يغرق نفسه في السرور ولكن بمجرد هدوء البيئة المحيطة تردد الصدى في أذنيه مرة أخرى، هدير الرعد في السماء منذ أكثر من شهر ترك إنطباعًا عميقًا عنده لا يمكن أن ينساه أبدًا لم تكن حربًا لكنها مذبحة من جانب واحد، لم يكن لقواته القوة للرد سواء الفرسان أو العبيد لم يحدث فرق عندما واجهوا الهجوم من غرايكاستل، بعد عودته إلى مدينة الملك وجد أبين أنه لم يعد لديه الشجاعة لمواجهة رولاند – تسبب الفشل في ساحة المعركة في جعل وجع قلبه أكثر من وفاة والده، وما زاد الطين بلة هو حقيقة أنه يعلم أن عائلة مويا قد خسرت فعليًا مملكة الفجر بأكملها.

” نعم جلالة الملك! “.

” نعم جلالة الملك! “.

بعد هذا الخبر لم يعد في مزاج للبحث عن المتعة طرد كل من في الصالة وجلس مصدوما على العرش، لم يكن يريد حقا أن يغرق نفسه في السرور ولكن بمجرد هدوء البيئة المحيطة تردد الصدى في أذنيه مرة أخرى، هدير الرعد في السماء منذ أكثر من شهر ترك إنطباعًا عميقًا عنده لا يمكن أن ينساه أبدًا لم تكن حربًا لكنها مذبحة من جانب واحد، لم يكن لقواته القوة للرد سواء الفرسان أو العبيد لم يحدث فرق عندما واجهوا الهجوم من غرايكاستل، بعد عودته إلى مدينة الملك وجد أبين أنه لم يعد لديه الشجاعة لمواجهة رولاند – تسبب الفشل في ساحة المعركة في جعل وجع قلبه أكثر من وفاة والده، وما زاد الطين بلة هو حقيقة أنه يعلم أن عائلة مويا قد خسرت فعليًا مملكة الفجر بأكملها.

تفاجأ أبين وكاد أن يكون غير قادر على فهم الأخبار التي سمعها هذه الخطوة يمكن أن يُنظر إليه بالفعل على أنها تمرد لكن الطريقة التي فعلها بها رائعة! بدلاً من طلب المساعدة من النبلاء يطلب منهم دعم عائلة كوين – هل يعرف هورفورد حقًا ما يفعله؟ لقد أصبح بالفعل سفينة خطرة يمكن أن تغرق في أي وقت كيف لا يزال يفكر في الحصول على دعم النبلاء؟ كان هذا العمل بلا شك سيحول كلا الجانبين إلى أعداء لدودين ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يتحمل فيها مويا مثل هذا العمل الإستفزازي الخطير، هذا الوضع لن يؤدي إلا إلى جعل هؤلاء النبلاء ينظرون إليه بإزدراء لكن هل كان رئيس الوزراء مثل هذا الشخص المتغطرس في الماضي؟.

ما هو مصير الإساءة إلى جار قوي؟ لم يكن هناك شك في أنه عاجلاً أم آجلاً سيضم الطرف الآخر البلد الذي ورثه عن والده ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك! عندما إعتلى العرش كان مليئًا بالطموح وعازمًا على أن يحكم هذه المملكة بشكل جيد، لقد أراد أن يعيش المواطنون حياة مستقرة ولم يكن عليهم القلق بشأن السحرة أو الوحوش الشيطانية أو التهديدات الخارجية الأخرى، ولكن بعد عام واحد فقط من توليه المنصب كان بالفعل محبطًا تمامًا وفقد الإهتمام بالشؤون السياسية والتجارة، إنتظر فقط أن يهاجم جيش العدو ويتركه معلقًا على سور المدينة، بينما يفكر في هذه النقطة إستمرت كراهية أبين إتجاه ملك غرايكاستل في النمو بشكل كبير وأراد أن يأكله حياً! لولا رولاند ويمبلدون كان سيترك بصمة في صفحات التاريخ كقائد مشهور لجيله! كل هذا خطأ الأخير – ملك غرايكاستل الجديد قد أغراه السحرة!.

هز أبين فجأة رأسه وبدا أنه رأى هذا النوع من السيناريو من قبل، هذا صحيح لقد تذكر الآن أن قتلة والده الساحرتان النقيتان من الكنيسة قد أظهرتا له البراعة المرعبة لجيش الإله.

‘ عندما يتم القبض على الإيرل كوين سأجعله يتذوق طعم غضب الملك! ‘.

” لكن هذه هي المدينة الداخلية ” تردد الفارس وقال ” إذا تسببنا في حريق كبير أخشى أنه سيكون من الصعب السيطرة عليه “.

ومع ذلك في فترة ما بعد الظهر ركض وزيره المعين حديثًا إلى القصر في حالة من الذعر ” جلالة الملك مات السير باتشوف! فريق الدورية… إختفى الجيش كله! “.

” لقد إتصل الإيرل بالنبلاء الآخرين لكن ليس في الخفاء لقد وجه دعوة! ” مسح الوزير العرق عن جبهته وقال ” ودعا علانية كل النبلاء إلى قصره لإقناعهم بدعم عائلة كوين! “.

” ماذا!؟ ” أمسكه ملك الفجر من ياقته في حالة صدمة ” هل نصبت الفخاخ في القصر؟ أم هل إختبأوا في كمين؟ “.

بعد هذا الخبر لم يعد في مزاج للبحث عن المتعة طرد كل من في الصالة وجلس مصدوما على العرش، لم يكن يريد حقا أن يغرق نفسه في السرور ولكن بمجرد هدوء البيئة المحيطة تردد الصدى في أذنيه مرة أخرى، هدير الرعد في السماء منذ أكثر من شهر ترك إنطباعًا عميقًا عنده لا يمكن أن ينساه أبدًا لم تكن حربًا لكنها مذبحة من جانب واحد، لم يكن لقواته القوة للرد سواء الفرسان أو العبيد لم يحدث فرق عندما واجهوا الهجوم من غرايكاستل، بعد عودته إلى مدينة الملك وجد أبين أنه لم يعد لديه الشجاعة لمواجهة رولاند – تسبب الفشل في ساحة المعركة في جعل وجع قلبه أكثر من وفاة والده، وما زاد الطين بلة هو حقيقة أنه يعلم أن عائلة مويا قد خسرت فعليًا مملكة الفجر بأكملها.

” نعم لقد أخفوا حراسًا شخصيين رأيتهم بأم عيني، في البداية سأل باتشوف الإيرل للخروج وإقتحم المنزل مباشرة بعد رفضه لكنه قُتل على الفور على يد حراس الإيرل، ليس هذا فحسب فقد هرع هؤلاء الحراس أيضًا من الفناء ونصبوا كمينًا لفريق الدورية الذي كان خارج القصر – كانوا مثل المجانين لديهم كل أنواع الأسلحة في أيديهم بما في ذلك سكاكين العظام والعصي الخشبية وحتى الطوب الحجري… في أقل من نصف دقيقة إنهارت فرقة الدورية! ” أجاب الوزير بسرعة.

بعد هذا الخبر لم يعد في مزاج للبحث عن المتعة طرد كل من في الصالة وجلس مصدوما على العرش، لم يكن يريد حقا أن يغرق نفسه في السرور ولكن بمجرد هدوء البيئة المحيطة تردد الصدى في أذنيه مرة أخرى، هدير الرعد في السماء منذ أكثر من شهر ترك إنطباعًا عميقًا عنده لا يمكن أن ينساه أبدًا لم تكن حربًا لكنها مذبحة من جانب واحد، لم يكن لقواته القوة للرد سواء الفرسان أو العبيد لم يحدث فرق عندما واجهوا الهجوم من غرايكاستل، بعد عودته إلى مدينة الملك وجد أبين أنه لم يعد لديه الشجاعة لمواجهة رولاند – تسبب الفشل في ساحة المعركة في جعل وجع قلبه أكثر من وفاة والده، وما زاد الطين بلة هو حقيقة أنه يعلم أن عائلة مويا قد خسرت فعليًا مملكة الفجر بأكملها.

” كم عدد الأشخاص الذين لديهم؟ “.

” نعم لقد أخفوا حراسًا شخصيين رأيتهم بأم عيني، في البداية سأل باتشوف الإيرل للخروج وإقتحم المنزل مباشرة بعد رفضه لكنه قُتل على الفور على يد حراس الإيرل، ليس هذا فحسب فقد هرع هؤلاء الحراس أيضًا من الفناء ونصبوا كمينًا لفريق الدورية الذي كان خارج القصر – كانوا مثل المجانين لديهم كل أنواع الأسلحة في أيديهم بما في ذلك سكاكين العظام والعصي الخشبية وحتى الطوب الحجري… في أقل من نصف دقيقة إنهارت فرقة الدورية! ” أجاب الوزير بسرعة.

” على الأرجح سبعة أو ثمانية “.

” هل أنت متأكد من أنه تمرد حقًا ولا يدعم هؤلاء الأغبياء فقط في الخارج؟ ” لم يكن أبين يعرف ما إذا كان سمع وزيره قد ضعف أم أنه خطأ موظفيه الذين نقلوا الأخبار بشكل غير متناسب.

” لقيط! ” ضرب أبين الوزير على الأرض ” أنت تسمي سبعة أو ثمانية أشخاص كمينًا؟ في مدينة الوهج حتى رجل الأعمال لديهم عشرات الحراس هل نقص من ذكائك!؟ فريق الدورية يضم حوالي 100 أو 200 شخص كيف يمكن أن يهزمهم سبعة أو ثمانية حراس؟ حتى 200 خنزير بري لن تسقط بهذه السرعة – لا تخبرني أنك لا تستطيع حتى مقارنتهم بالخنازير في مناطق الصيد؟ “.

” جلالة الملك هؤلاء الناس ليسوا بشرًا إنهم وحوش ” صرخ الوزير ” معظم فريق الدورية لم يتمكن حتى من صد ضربة واحدة من ضرباتهم لم تكن تلك قوة وسرعة مشابه لقوة الرجل العادي! “.

” لكن هذه هي المدينة الداخلية ” تردد الفارس وقال ” إذا تسببنا في حريق كبير أخشى أنه سيكون من الصعب السيطرة عليه “.

هز أبين فجأة رأسه وبدا أنه رأى هذا النوع من السيناريو من قبل، هذا صحيح لقد تذكر الآن أن قتلة والده الساحرتان النقيتان من الكنيسة قد أظهرتا له البراعة المرعبة لجيش الإله.

‘ حتى جيش الإله عندما يواجه خصمًا 100 ضعف عددهم ومُدرعًا بأقواس لن يكون لديه فرصة للنصر، إذا أرادوا التواطؤ مع الكنيسة سيواجهون الموت فقط! ‘.

‘ هل يمكن أن الإيرل كوين مرتبط بالكنيسة؟ ‘ جاء غضب لا يمكن السيطرة عليه من قلبه!.

” تعال! ” صاح آبين.

” تعال! ” صاح آبين.

‘ هل يمكن أن الإيرل كوين مرتبط بالكنيسة؟ ‘ جاء غضب لا يمكن السيطرة عليه من قلبه!.

جاء فارس بسرعة من الخارج الصالة وركع على ركبة واحدة ” يا صاحب الجلالة ماذا أفعل من أجلك؟ “.

” هل أنت متأكد من أنه تمرد حقًا ولا يدعم هؤلاء الأغبياء فقط في الخارج؟ ” لم يكن أبين يعرف ما إذا كان سمع وزيره قد ضعف أم أنه خطأ موظفيه الذين نقلوا الأخبار بشكل غير متناسب.

” إستدعي على الفور جميع المرتزقة في مدينة الوهج وأحضروا الأقواس والسهام أريدك أن تحرق مسكن الإيرل كوين! “صرخ أبين ” أريدهم جميعًا أن يحترقوا إلى رماد بغض النظر عما إذا كانوا بشرًا أو وحوشًا! “.

” لقيط! ” ضرب أبين الوزير على الأرض ” أنت تسمي سبعة أو ثمانية أشخاص كمينًا؟ في مدينة الوهج حتى رجل الأعمال لديهم عشرات الحراس هل نقص من ذكائك!؟ فريق الدورية يضم حوالي 100 أو 200 شخص كيف يمكن أن يهزمهم سبعة أو ثمانية حراس؟ حتى 200 خنزير بري لن تسقط بهذه السرعة – لا تخبرني أنك لا تستطيع حتى مقارنتهم بالخنازير في مناطق الصيد؟ “.

” لكن هذه هي المدينة الداخلية ” تردد الفارس وقال ” إذا تسببنا في حريق كبير أخشى أنه سيكون من الصعب السيطرة عليه “.

” كم عدد الأشخاص الذين لديهم؟ “.

” إخرس وإفعل ما أقوله! ” صرخ أبين بشكل هستيري ” إذا لم تحرقه لا داعي للعودة لرؤيتي! “.

تفاجأ أبين وكاد أن يكون غير قادر على فهم الأخبار التي سمعها هذه الخطوة يمكن أن يُنظر إليه بالفعل على أنها تمرد لكن الطريقة التي فعلها بها رائعة! بدلاً من طلب المساعدة من النبلاء يطلب منهم دعم عائلة كوين – هل يعرف هورفورد حقًا ما يفعله؟ لقد أصبح بالفعل سفينة خطرة يمكن أن تغرق في أي وقت كيف لا يزال يفكر في الحصول على دعم النبلاء؟ كان هذا العمل بلا شك سيحول كلا الجانبين إلى أعداء لدودين ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يتحمل فيها مويا مثل هذا العمل الإستفزازي الخطير، هذا الوضع لن يؤدي إلا إلى جعل هؤلاء النبلاء ينظرون إليه بإزدراء لكن هل كان رئيس الوزراء مثل هذا الشخص المتغطرس في الماضي؟.

‘ حتى جيش الإله عندما يواجه خصمًا 100 ضعف عددهم ومُدرعًا بأقواس لن يكون لديه فرصة للنصر، إذا أرادوا التواطؤ مع الكنيسة سيواجهون الموت فقط! ‘.

جاء فارس بسرعة من الخارج الصالة وركع على ركبة واحدة ” يا صاحب الجلالة ماذا أفعل من أجلك؟ “.

” ماذا!؟ ” أمسكه ملك الفجر من ياقته في حالة صدمة ” هل نصبت الفخاخ في القصر؟ أم هل إختبأوا في كمين؟ “.

في اليوم التالي تلقى ملك الفجر مرة أخرى أخبارًا من المراقبين تفيد بأن مجموعة المرتزقة بأكملها التي تم إعدادها في الليلة السابقة قد فشلت حتى في الوصول إلى مقر إقامة الإيرل، سمع من تقرير الوزير أنه فجأة قامت فرقة بهلوانية تقدم عروضها في الشارع بمهاجمة المرتزقة في منتصف أدائهم، تفاجأ المرتزقة وتكبدوا خسائر فادحة يبدو أن هؤلاء الممثلين حاربوا بنفس الطريقة التي حارب بها حراس الإيرل كوين لكن هذه المرة لم تعد الأسلحة في أيديهم حطام عشوائي، كانوا يستخدمون الخناجر والمطارق الحديدية والدروع الخشبية التي تخص فريق الدورية السابق.

بعد كل شيء كانت مدينة الملك لا تزال في يديه وأي عمل من أعمال التحدي بمثابة إنتحار، لم يكن يتوقع أن يكون أول من يتسبب في المشكلة هو عائلة كوين، الإلتقاء مع اللوردات الأصغر قد إنتهك بالفعل بيت القصيد ربما أراد الإيرل العجوز فقط ترك مخرج لنفسه أو إتخاذ موقف، ولكن بغض النظر عن السبب فإن العقوبة حتمية تمامًا لمثل هذا الفعل الوقح، على سبيل المثال أوتو لوكسي – أبين قد أظهر الرحمة بالفعل بعدم قتل صديق طفولته على الفور لكن ماذا يعني التمرد؟ لا يزال الإيرل كوين في مدينة الوهج وليس لديه رعايا ولا جنود هنا، هل يريد التمرد مع حراسه الإثني عشر فقط؟ سيكون ذلك سخيفًا كيف سيتمكن من التمرد؟.

–+–

” على الأرجح سبعة أو ثمانية “.

” جلالة الملك هؤلاء الناس ليسوا بشرًا إنهم وحوش ” صرخ الوزير ” معظم فريق الدورية لم يتمكن حتى من صد ضربة واحدة من ضرباتهم لم تكن تلك قوة وسرعة مشابه لقوة الرجل العادي! “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط