نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 939

أندريا البارعة في الرماية

أندريا البارعة في الرماية

 

–+–

دون أن تكلف نفسها عناء التحقق من النتيجة أشارت أندريا إلى الهدف التالي بعدسة التصويب، تفاوتت القوة السحرية المستهلكة في التصويب الدقيق مع الصعوبة كلما كان الهدف أكثر صعوبة زادت القوة السحرية التي عليها أن تستهلكها، هذا يعني أن قوتها السحرية والتي من الممكن أن تكون كافية للإطلاق لمدة ساعتين إلى أربع ساعات ستنفد في حوالي ثماني دقائق من الإطلاق على هذه المسافة الطويلة، كان عليها أن تطلق أكبر عدد ممكن من الرصاص وإستجابت قدرتها لإرادتها حينها شعرت أندريا أنها ترقص بدلاً من إطلاق النار.

يبدو أن تعديل البندقية وإرتفاع ذراعها وهبوطها وكل حركة من جسدها تتكامل مع العالم في وئام، إطلاق النار في كل نفس سرعان ما إستهلك من أندريا عشر رصاصات وغيرت على الفور إلى مخزن جديد، كانت العملية برمتها سلسة مثل الماء ومهارتها ذات أداء جيد الإعداد ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً على الناس في الجدار الحجري، كان الموت يطير إلى جيش أبين في غضون ثوان بينما لم يكونوا على دراية بذلك تمامًا، أصبح الفارس الذي يأمر المرتزقة بضبط آلات القوس والنشاب الضحية الأولى.

يبدو أن تعديل البندقية وإرتفاع ذراعها وهبوطها وكل حركة من جسدها تتكامل مع العالم في وئام، إطلاق النار في كل نفس سرعان ما إستهلك من أندريا عشر رصاصات وغيرت على الفور إلى مخزن جديد، كانت العملية برمتها سلسة مثل الماء ومهارتها ذات أداء جيد الإعداد ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً على الناس في الجدار الحجري، كان الموت يطير إلى جيش أبين في غضون ثوان بينما لم يكونوا على دراية بذلك تمامًا، أصبح الفارس الذي يأمر المرتزقة بضبط آلات القوس والنشاب الضحية الأولى.

قاموا بسحب سيوفهم لكنهم فشلوا في معرفة مصدر الهجوم أعقبه الهجوم الثاني والثالث – رفع الموت منجله مرارًا وتكرارًا، سقط الحراس بإستمرار بينما لم يظهر العدو غمرهم خوف لا يمكن تفسيره، لم يكن الموت مفاجئًا لهؤلاء الأشخاص الذين إعتادوا القتال طوال حياتهم لكنها قصة مختلفة عندما لم يكن بإمكانهم فعل شيء سوى إنتظار الموت، خاصة بالنسبة لعدد قليل من المرتزقة الذين كانوا واثقين من قدراتهم، كانت المهارات ذات الكفاءة المتزايدة عديمة الجدوى لأن الخصم لم يمنحهم حتى فرصة للهجوم المضاد، لم يكن الخدم الخرقى أو الفرسان المتمرسون مختلفين في مواجهة مثل هذا الهجوم غير المتوقع، لقد رأوا أعدائهم في معركة هيرميس على الأقل بينما ينتظرون فقط نداء الموت هذه المرة، بعد أقل من دقيقة قُتل أكثر من عشرين شخصًا فوق الجدار عند سماع أنين الجرحى المؤلم كان معظم الناس على وشك الإنهيار.

كان مدى الرماية لهذه الآلات حوالي 120 مترًا والسهام المصنوعة من الحديد تخترق بسهولة دروع الفرسان من على بعد 30 مترًا، يمكن وصف هذا السلاح بأنه أفضل سلاح للدفاع عن القصر، من حيث الهجوم العادي ومن أجل الصمود أمام الجنود الوحوش ذوي القوة الإستثنائية أمرهم أبين بنقل كل المخزون من المستودع إلى الحائط، تم ترتيب ثماني آلات للقوس والنشاب على جزء الجدار الذي يواجه مباشرة جادة الشمس المشرقة، بالنظر إلى العرض المحدود للشارع لا يمكن لأي غازي مهما كانت قوته أن يختبئ من إطلاق النار المكثف من هذه الأقواس الحديدية، سمع المرتزقة صوتًا مكتومًا ورأوا الفارس الذي يصدر الأوامر يسقط بصمت الأرض وصدره غارق في الدم.

 

” شخص ما يهاجم! ” جاء تحذير على الفور من أعلى الجدار.

ومع ذلك فإن سقوط قائد الفرسان أصبح أيضًا القشة الأخيرة للمرتزقة إنهار الخط الدفاعي للجدار الحجري على الفور، إستدار الجميع وركضوا نحو الدرج لئلا يصبحوا هدف الموت التالي، لم يهتم أحد حتى بالأشجار الكبيرة والزيت الساخن وآلات القوس والنشاب التي شاهدتها ساحرات جيش الإله، تم إطلاق بوق الهجوم من إيلينا التي في فريق الحصار وإندفعت أولاً بالإضافة إلى حمل الأدوات التي يشيع إستخدامها أحضرت حزمة من حبل القنب في يدها وبمجرد إقترابها من قدم الحائط ألقت الحبل.

قاموا بسحب سيوفهم لكنهم فشلوا في معرفة مصدر الهجوم أعقبه الهجوم الثاني والثالث – رفع الموت منجله مرارًا وتكرارًا، سقط الحراس بإستمرار بينما لم يظهر العدو غمرهم خوف لا يمكن تفسيره، لم يكن الموت مفاجئًا لهؤلاء الأشخاص الذين إعتادوا القتال طوال حياتهم لكنها قصة مختلفة عندما لم يكن بإمكانهم فعل شيء سوى إنتظار الموت، خاصة بالنسبة لعدد قليل من المرتزقة الذين كانوا واثقين من قدراتهم، كانت المهارات ذات الكفاءة المتزايدة عديمة الجدوى لأن الخصم لم يمنحهم حتى فرصة للهجوم المضاد، لم يكن الخدم الخرقى أو الفرسان المتمرسون مختلفين في مواجهة مثل هذا الهجوم غير المتوقع، لقد رأوا أعدائهم في معركة هيرميس على الأقل بينما ينتظرون فقط نداء الموت هذه المرة، بعد أقل من دقيقة قُتل أكثر من عشرين شخصًا فوق الجدار عند سماع أنين الجرحى المؤلم كان معظم الناس على وشك الإنهيار.

” شخص ما يهاجم! ” جاء تحذير على الفور من أعلى الجدار.

” إبحث عن غطاء هناك ساحرة! ” بعد ذلك أيقظهم أمر قائد الفرسان إلى حد ما ” طالما أننا نختبئ وراء الأسوار والجذوع الكبيرة يمكننا تجنب الهجوم! أخرجوا سهام جيش الإله وأطلقوا بأي إتجاه ممكن لإجبار الساحرة اللعينة على الخروج! “.

وصلت الرصاصة الثانية في وقت سابق وضربت بدقة حافة المدافعؤ تناثر الطوب على الفور ونسجت الرصاصة المشوهة لتضرب الجزء العلوي من الخوذة وتطردها بعيدًا، الأثر الهائل جعل الفارس يفقد توازنه ويسقط للأمام ويكشف عن رقبته الناعمة وفي نفس الوقت وصلت الرصاصة الأولى، كما هو متوقع إخترقت جلده من زاوية وكسرت فقرته العنقية إلى عدة أقسام لم يكن لدى قائد الفرسان الوقت للرد، سمع للتو صوتًا مكتومًا خلف رأسه وشعر بالبرودة في رقبته ثم فقد وعيه، إستهلكت هذه الطلقة تقريبًا كل القوة السحرية الباقية لأندريا حيث غمرها شعور قوي بالدوار نتيجة الإستهلاك المفرط ما جعل يديها ترتعشان حتى أنها واجهت صعوبة في الإمساك بالبندقية.

لاحظت أندريا أيضًا التغيير على الجدار الحجري فارس يرتدي درعا مبطنًا بالذهب يبدو أنه يقود أفعالهم، كان هؤلاء الحراس يقتربون منه ويختبئون وراء عوائق مختلفة وهم يطلقون السهام بدون أهداف حتى أن بعضهم رمى السهام بأيديهم، كان هدفهم واضحا لم تكن أفعال العدو تهددها إطلاقا ومع ذلك إذا لم تستطع تدمير العدو تمامًا فسيؤدي ذلك إلى إعاقة تصرفات ساحرات جيش الإله في الحصارؤ كان موقع القائد في منطقة عمياء لأندريا، من برج الجرس إستطاعت أن ترى ذراعه وجزء صغير من خوذته، عادة من المستحيل عليها ضرب مثل هذا الهدف لكن مع ذلك صار لديها فكرة مختلفة منذ مشاهدة العرض المدفعي للجيش الأول.

يبدو أن تعديل البندقية وإرتفاع ذراعها وهبوطها وكل حركة من جسدها تتكامل مع العالم في وئام، إطلاق النار في كل نفس سرعان ما إستهلك من أندريا عشر رصاصات وغيرت على الفور إلى مخزن جديد، كانت العملية برمتها سلسة مثل الماء ومهارتها ذات أداء جيد الإعداد ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً على الناس في الجدار الحجري، كان الموت يطير إلى جيش أبين في غضون ثوان بينما لم يكونوا على دراية بذلك تمامًا، أصبح الفارس الذي يأمر المرتزقة بضبط آلات القوس والنشاب الضحية الأولى.

كانت أندريا تحرك بإستمرار القوة السحرية لملء ذراعيها بعد أن دفعة من يديها الخفيتين واصلت البندقية في يدها الإرتفاع حتى أشارت إلى السماء، عندما ظهر الشعور المألوف بالإنسجام مرة أخرى ضغطت على الزناد دون تردد، في تلك اللحظة شعرت أندريا أنها رأت مسار الرصاصة تم رميها عالياً في الهواء لكنها لم تفقد كل سرعتها، بعد تجاوز القمة على العكس من ذلك طارت نحو الهدف بزخم أمامي، على الرغم من أن المسافة بين الإثنين حوالي 600 متر إلا أنها طارت مسافة أطول في الهواء لذلك كان وقت هذه الرصاصة أطول بكثير من الوقت الذي أطلقت فيه الرصاصة السابقة.

ومع ذلك فإن سقوط قائد الفرسان أصبح أيضًا القشة الأخيرة للمرتزقة إنهار الخط الدفاعي للجدار الحجري على الفور، إستدار الجميع وركضوا نحو الدرج لئلا يصبحوا هدف الموت التالي، لم يهتم أحد حتى بالأشجار الكبيرة والزيت الساخن وآلات القوس والنشاب التي شاهدتها ساحرات جيش الإله، تم إطلاق بوق الهجوم من إيلينا التي في فريق الحصار وإندفعت أولاً بالإضافة إلى حمل الأدوات التي يشيع إستخدامها أحضرت حزمة من حبل القنب في يدها وبمجرد إقترابها من قدم الحائط ألقت الحبل.

وصلت الرصاصة الثانية في وقت سابق وضربت بدقة حافة المدافعؤ تناثر الطوب على الفور ونسجت الرصاصة المشوهة لتضرب الجزء العلوي من الخوذة وتطردها بعيدًا، الأثر الهائل جعل الفارس يفقد توازنه ويسقط للأمام ويكشف عن رقبته الناعمة وفي نفس الوقت وصلت الرصاصة الأولى، كما هو متوقع إخترقت جلده من زاوية وكسرت فقرته العنقية إلى عدة أقسام لم يكن لدى قائد الفرسان الوقت للرد، سمع للتو صوتًا مكتومًا خلف رأسه وشعر بالبرودة في رقبته ثم فقد وعيه، إستهلكت هذه الطلقة تقريبًا كل القوة السحرية الباقية لأندريا حيث غمرها شعور قوي بالدوار نتيجة الإستهلاك المفرط ما جعل يديها ترتعشان حتى أنها واجهت صعوبة في الإمساك بالبندقية.

لاحظت أندريا أيضًا التغيير على الجدار الحجري فارس يرتدي درعا مبطنًا بالذهب يبدو أنه يقود أفعالهم، كان هؤلاء الحراس يقتربون منه ويختبئون وراء عوائق مختلفة وهم يطلقون السهام بدون أهداف حتى أن بعضهم رمى السهام بأيديهم، كان هدفهم واضحا لم تكن أفعال العدو تهددها إطلاقا ومع ذلك إذا لم تستطع تدمير العدو تمامًا فسيؤدي ذلك إلى إعاقة تصرفات ساحرات جيش الإله في الحصارؤ كان موقع القائد في منطقة عمياء لأندريا، من برج الجرس إستطاعت أن ترى ذراعه وجزء صغير من خوذته، عادة من المستحيل عليها ضرب مثل هذا الهدف لكن مع ذلك صار لديها فكرة مختلفة منذ مشاهدة العرض المدفعي للجيش الأول.

ومع ذلك فإن سقوط قائد الفرسان أصبح أيضًا القشة الأخيرة للمرتزقة إنهار الخط الدفاعي للجدار الحجري على الفور، إستدار الجميع وركضوا نحو الدرج لئلا يصبحوا هدف الموت التالي، لم يهتم أحد حتى بالأشجار الكبيرة والزيت الساخن وآلات القوس والنشاب التي شاهدتها ساحرات جيش الإله، تم إطلاق بوق الهجوم من إيلينا التي في فريق الحصار وإندفعت أولاً بالإضافة إلى حمل الأدوات التي يشيع إستخدامها أحضرت حزمة من حبل القنب في يدها وبمجرد إقترابها من قدم الحائط ألقت الحبل.

يبدو أن تعديل البندقية وإرتفاع ذراعها وهبوطها وكل حركة من جسدها تتكامل مع العالم في وئام، إطلاق النار في كل نفس سرعان ما إستهلك من أندريا عشر رصاصات وغيرت على الفور إلى مخزن جديد، كانت العملية برمتها سلسة مثل الماء ومهارتها ذات أداء جيد الإعداد ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً على الناس في الجدار الحجري، كان الموت يطير إلى جيش أبين في غضون ثوان بينما لم يكونوا على دراية بذلك تمامًا، أصبح الفارس الذي يأمر المرتزقة بضبط آلات القوس والنشاب الضحية الأولى.

في نهاية الحبل كانت قد ربطت بإحكام خطافًا مربع الشكل، بعد لحظة كان هناك العديد من “الكابلات المعلقة” المتاحة لتسلق الجدار الحجري، كان الجدار الحجري الذي يبلغ إرتفاعه حوالي خمسة أمتار صعبًا على عامة الناس ولكن في نظر سحرة جيش الإله فهو مجرد جدار يمكن أن يتسلقوه مباشرة، صعدت إيلينا إلى قمة الجدار عبر حبل القنب فقط لتكتشف أن منطقة القلعة كانت في حالة من الفوضى، فقط عندما هُزم الحراس على الجدار الحجري قام حراس الإيرل لوكسي فجأة بسحب سيوفهم نحو فريق حراس مملكة الفجر.

يبدو أن تعديل البندقية وإرتفاع ذراعها وهبوطها وكل حركة من جسدها تتكامل مع العالم في وئام، إطلاق النار في كل نفس سرعان ما إستهلك من أندريا عشر رصاصات وغيرت على الفور إلى مخزن جديد، كانت العملية برمتها سلسة مثل الماء ومهارتها ذات أداء جيد الإعداد ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً على الناس في الجدار الحجري، كان الموت يطير إلى جيش أبين في غضون ثوان بينما لم يكونوا على دراية بذلك تمامًا، أصبح الفارس الذي يأمر المرتزقة بضبط آلات القوس والنشاب الضحية الأولى.

أراد الحراس على الحائط الحجري الهرب في أسرع وقت ممكن فخلقت الأطراف الثلاثة حالة من الفوضى على الفور، سحبت إيلينا السيف الضخم على ظهرها وقفزت فوق الجدار الحجري، تحت ضرباتها طالما تم تضمين الأعداء في نطاق السيف العملاق سيصابون بجروح خطيرة أو يموتون، بقوتها وحدها خلقت طريقًا في الحشد وبعد إنضم سحرة جيش الإله إلى ساحة المعركة أصبح الإيرل كوين يتمتع بموقف جيدًا.

ومع ذلك فإن سقوط قائد الفرسان أصبح أيضًا القشة الأخيرة للمرتزقة إنهار الخط الدفاعي للجدار الحجري على الفور، إستدار الجميع وركضوا نحو الدرج لئلا يصبحوا هدف الموت التالي، لم يهتم أحد حتى بالأشجار الكبيرة والزيت الساخن وآلات القوس والنشاب التي شاهدتها ساحرات جيش الإله، تم إطلاق بوق الهجوم من إيلينا التي في فريق الحصار وإندفعت أولاً بالإضافة إلى حمل الأدوات التي يشيع إستخدامها أحضرت حزمة من حبل القنب في يدها وبمجرد إقترابها من قدم الحائط ألقت الحبل.

–+–

أراد الحراس على الحائط الحجري الهرب في أسرع وقت ممكن فخلقت الأطراف الثلاثة حالة من الفوضى على الفور، سحبت إيلينا السيف الضخم على ظهرها وقفزت فوق الجدار الحجري، تحت ضرباتها طالما تم تضمين الأعداء في نطاق السيف العملاق سيصابون بجروح خطيرة أو يموتون، بقوتها وحدها خلقت طريقًا في الحشد وبعد إنضم سحرة جيش الإله إلى ساحة المعركة أصبح الإيرل كوين يتمتع بموقف جيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط