نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 986

اللوتس الأحمر الناري

اللوتس الأحمر الناري

على الرغم من وجود ردود فعل سحرية تنذر بالسوء تظهر في الجزء الخلفي من المعسكر إلا أن سيلفي لم تستطع التراجع، بعد أن أعطت الساحرات المتمركزين هناك تحذيرًا متسرعًا حولت إنتباهها مرة أخرى إلى جيش الشياطين على بعد أميال قليلة إلى الشمال أثناء مراقبة الأسوار من حولها، في نفس الوقت كان هناك شيء لم تره من قبل لذلك كان تهديدًا وشريرًا لدرجة أنها لم تكن تعرف ما إذا كان ينبغي تصنيفه على أنه كائن حي أو كائن غير حي، بناءا على مظهره يشبه الزاحف على شكل سلطعون أو عنكبوت رغم أن جذعه وأطرافه مكونة من أحجار سوداء لامعة وهناك صوت لأجزاء صلبة في حركته.

–+–

بينما كان زملائه الشياطين يُقذفون إلى قطع صغيرة تحت نيران البنادق الثقيلة تحرك هذا الوحش للأمام غير مبالٍ بهم تمامًا مثل الآلات التي إخترعها رولاند لكنه لم يكن آلة بالمعنى الحقيقي، هناك نسيج حي تحت جلده السميك والمتين حيث تسلل توهج سحري إلى الكائن الحي بأكمله من خلال العديد من الأوردة المتشابكة، لم تتمكن من ربطه إلا بكلمة “طفيلي” كائن حي محتضن داخل كتلة من الحجر والمعدن، لم يعد “وحش الحصار” يبدو مخيفًا جدًا عند مقارنته بهذه الوحش الزاحف لحسن الحظ لم يكن الوحش محصنًا.

على الرغم من عدم قدرتهما على التواصل إلا أن كلا الطرفين كانا قادرين على تمييز موقف الآخر، ألقى الشيطان سيف السحر على زوي وهو يعوي وقطع السيف في الهواء مثل صاعقة مبهرة! في هذه الأثناء إقتربت ساحرتا جيش الإله بجانب زوي وقاموا جميعًا بنشر مناطق جيش الإله! فجأة تشوه الفضاء حول السحرة وغمر وميض السيف المرير بظلام لا يسبر أغواره وإختفى في الهواء كما لو أن الصاعقة لم تصطدم بأي شيء، وقف الشيطان الكبير هناك في حالة ذهول حيث قامت الساحرتان الأخريان من جيش الإله برفع البنادق ذات العيار الكبير.

ستظل قذيفة المدفع التي سقطت بالقرب من الوحش كافية لإلحاق الضرر بساقيه وبالتالي شل حركته ومع ذلك هناك الكثير من الشياطين حول الوحش، على الرغم من أن سيلفي تعطي بإستمرار تعليمات إطلاق النار لفرقة المدفعية كان من الصعب عليهم توجيه القذائف بدقة، على كل قذيفة أن تقطع عدة أميال قبل أن تسقط في المكان المستهدف، بحلول الوقت الذي إخترقت فيه الوحوش الشيطانية وداهمت أسوار المدفعية لم يتم إيقاف سوى واحد من الوحوش الخمسة الزاحفة وبينما هناك معركة مريرة في العمق كانت سيلفي قلقة بشأن الجبهة فقد أدركت حجم التهديد الذي شكلوه على الشياطين.

عند هذه الكلمات وصلت الأسطوانة الضخمة إلى الخط الدفاعي وبومضة إنفجرت الأسطوانة بأكملها، إنفجر الكريستال في إبر لا حصر لها تتلألأ بالدم الأزرق وأمطرت الجنود المنتظرين في الأسفل.

عندما إحتشدت مجموعة من الشياطين أصبحت تلك التضاريس على بعد ثمانية أميال على الفور مسلخًا حيث تم ذبح جحافل الشياطين بلا رحمة، في كل مرة تسقط فيها قذيفة ترتفع أعمدة الأرض 10 أمتار وتتناثر الأطراف المكسورة في الهواء، تطايرت شظايا معدنية وشظايا حجرية حادة في الهواء مخترقة دروع الأعداء المصنوعة من جلود وعظام الحيوانات، وهكذا أصبح الجسم السميك للشياطين المجانين عبارة عن دوامة مليئة بالشظايا ترقد العشرات من جثثهم على الأرض في محيط الحفرة بعد كل قصف وتزدهر دمائهم السحرية لتغمر التربة تحتهم، لم تنجح جميع القذائف في إصابة الشياطين ولكن لم تستغرق المدفعية سوى ثلاث جولات من إطلاق النار لتحطيم تشكيلاتهم.

” إذا كانت أندريا هنا لكنا قد إنتهينا منهم بالفعل أليس كذلك؟ “.

على الرغم من تفرق الشياطين من الطريقة القاسية التي ركضوا بها يمكن للمرء أن يقول إنهم تعرضوا للتوتر بسبب هذه الأسلحة الفتاكة غير المسبوقة، لولا مقاطعة الشياطين لإطلاقها لكانت المدفعية قد قضت عليهم بالفعل، قام فريق المدفعية في وقت لاحق بترميم المدافع وتعرضت دقة إطلاق النار وسرعته للخطر بشكل كبير، إنتهزت الشياطين هذه الفرصة للتقدم بحلول الوقت الذي رصدت فيه سيلفي ردود الفعل السحرية المتعددة في العمق كانت القوة الرئيسية للأعداء على بعد ميلين فقط من خط الدفاع، والآن كان من المفترض أن يكون الجنود في المقدمة قادرين على رؤية أسراب من الشياطين قادمة في الأفق بعيونهم المجردة.

نبهت سيلفي شافي في المقدمة كما كان مخططًا ” الأعداء في نطاق إطلاق قذائف الهاون “.

كانت المعارك صامتة بشكل قاتل في تلك اللحظة حيث قادت أغاثا والسحرة الآخرون على الفور فريق المدفعية بعيدًا عن الوحش العملاق تاركين وراءهم فقط فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات لمحاربة آخر عدد قليل من الوحوش الشيطانية، بعد فترة وجيزة لم يكن هناك سوى عشرات من ساحرات جيش الإله والشيطان الكبير المدرع في ساحة المعركة، قام الشيطان الأكبر بمسح الجميع ببرود وفجأة أطلق عويلًا طويلًا أعلى من صوت الرعد البعيد للمدافع الرشاشة.

” فهمت الأمر سأخبر القائد ” سرعان ما أجابت شافي ” بالمناسبة كيف تسير الأمور في العمق؟ ألم ينتهوا من تلك الشياطين الطائرة بعد؟ “.

أجابت سيلفي بتردد ” حدث شيء غير متوقع لكنني أعلم أنه يجب أن يكون كل شيء على ما يرام الآن “.

يمكن للجميع إدراك الغضب الشديد في صوته ثم مد يده اليمنى ورماها في الهواء سرعان ما تطاير وميض من كفه، على الفور ظهر سيف طويل في يده ثم قام الشيطان الأكبر بأرجحة السيف على مدفع لونغسونغ، مع صدع مروع إنقسم المدفع الحديدي إلى نصفين كان السطح المقطوع باللون الأحمر الساطع كما لو تم تسخينه إلى درجة حرارة عالية، حبست ساحرة الجليد أنفاسها مدركة أن السيف كان مدفوعًا بالسحر لكن زوي بقيت دون إنزعاج.

” إذا كانت أندريا هنا لكنا قد إنتهينا منهم بالفعل أليس كذلك؟ “.

رأت القشرة الخلفية للوحش تتفتح وتقذف أسطوانة تشبه بلورة سوداء، كانت الاسطوانة عريضة مثل الرجل وسطحها لزج كما لو أنها نمت من نسيج حي، مثل الوحش الزاحف كانت الأسطوانة مليئة أيضًا بأطنان من الأوردة والأوعية الدموية تتقلص وتتمدد مع تحرك القوة السحرية بداخلها، في اللحظة التالية بدأ الإعصار السحري داخل الوحش بالدوران وإنبثق توهج رائع، في لحظة تم دفع أسطوانة الكريستال السوداء للأمام بقوة كبيرة طارت فوق الشياطين وإنطلقت نحو المنحدر شمالًا مثل سهم مكبّر!، في الوقت نفسه أحدثت قذائف الهاون التابعة للجيش الأول هديرًا صاخبًا إرتفعت أكثر من 100 قذيفة متتبعة منحنيات مكافئة في الهواء، سحبت الجاذبية القذائف نحو الشياطين الغارقة ولجزء من الثانية مرت القذائف والأسطوانة ببعضهما البعض، لقد إشتبكت القوتان البشرية والشيطانية مرة أخرى بعد 400 عام من السلام.

” حسنًا… ربما ” قررت سيلفي التراجع عن ذكر ما رأته حتى لا تدع شافي تقلق كثيرًا.

ستظل قذيفة المدفع التي سقطت بالقرب من الوحش كافية لإلحاق الضرر بساقيه وبالتالي شل حركته ومع ذلك هناك الكثير من الشياطين حول الوحش، على الرغم من أن سيلفي تعطي بإستمرار تعليمات إطلاق النار لفرقة المدفعية كان من الصعب عليهم توجيه القذائف بدقة، على كل قذيفة أن تقطع عدة أميال قبل أن تسقط في المكان المستهدف، بحلول الوقت الذي إخترقت فيه الوحوش الشيطانية وداهمت أسوار المدفعية لم يتم إيقاف سوى واحد من الوحوش الخمسة الزاحفة وبينما هناك معركة مريرة في العمق كانت سيلفي قلقة بشأن الجبهة فقد أدركت حجم التهديد الذي شكلوه على الشياطين.

بينما كانوا يتحدثون لاحظت سيلفي فجأة أن الوحوش الأربعة الزاحفة بين جيش الشياطين قد توقفت عن التقدم وألقوا جميعًا بأنفسهم على الأرض.

على الرغم من عدم قدرتهما على التواصل إلا أن كلا الطرفين كانا قادرين على تمييز موقف الآخر، ألقى الشيطان سيف السحر على زوي وهو يعوي وقطع السيف في الهواء مثل صاعقة مبهرة! في هذه الأثناء إقتربت ساحرتا جيش الإله بجانب زوي وقاموا جميعًا بنشر مناطق جيش الإله! فجأة تشوه الفضاء حول السحرة وغمر وميض السيف المرير بظلام لا يسبر أغواره وإختفى في الهواء كما لو أن الصاعقة لم تصطدم بأي شيء، وقف الشيطان الكبير هناك في حالة ذهول حيث قامت الساحرتان الأخريان من جيش الإله برفع البنادق ذات العيار الكبير.

‘ ما الذي يخططون لفعله؟ ‘ إكتشفت سيلفي الإجابة على الفور.

” إذا كانت أندريا هنا لكنا قد إنتهينا منهم بالفعل أليس كذلك؟ “.

رأت القشرة الخلفية للوحش تتفتح وتقذف أسطوانة تشبه بلورة سوداء، كانت الاسطوانة عريضة مثل الرجل وسطحها لزج كما لو أنها نمت من نسيج حي، مثل الوحش الزاحف كانت الأسطوانة مليئة أيضًا بأطنان من الأوردة والأوعية الدموية تتقلص وتتمدد مع تحرك القوة السحرية بداخلها، في اللحظة التالية بدأ الإعصار السحري داخل الوحش بالدوران وإنبثق توهج رائع، في لحظة تم دفع أسطوانة الكريستال السوداء للأمام بقوة كبيرة طارت فوق الشياطين وإنطلقت نحو المنحدر شمالًا مثل سهم مكبّر!، في الوقت نفسه أحدثت قذائف الهاون التابعة للجيش الأول هديرًا صاخبًا إرتفعت أكثر من 100 قذيفة متتبعة منحنيات مكافئة في الهواء، سحبت الجاذبية القذائف نحو الشياطين الغارقة ولجزء من الثانية مرت القذائف والأسطوانة ببعضهما البعض، لقد إشتبكت القوتان البشرية والشيطانية مرة أخرى بعد 400 عام من السلام.

على الرغم من عدم قدرتهما على التواصل إلا أن كلا الطرفين كانا قادرين على تمييز موقف الآخر، ألقى الشيطان سيف السحر على زوي وهو يعوي وقطع السيف في الهواء مثل صاعقة مبهرة! في هذه الأثناء إقتربت ساحرتا جيش الإله بجانب زوي وقاموا جميعًا بنشر مناطق جيش الإله! فجأة تشوه الفضاء حول السحرة وغمر وميض السيف المرير بظلام لا يسبر أغواره وإختفى في الهواء كما لو أن الصاعقة لم تصطدم بأي شيء، وقف الشيطان الكبير هناك في حالة ذهول حيث قامت الساحرتان الأخريان من جيش الإله برفع البنادق ذات العيار الكبير.

” شافي الدرع! ” صرخت سيلفي من أعلى رئتيها.

يمكن للجميع إدراك الغضب الشديد في صوته ثم مد يده اليمنى ورماها في الهواء سرعان ما تطاير وميض من كفه، على الفور ظهر سيف طويل في يده ثم قام الشيطان الأكبر بأرجحة السيف على مدفع لونغسونغ، مع صدع مروع إنقسم المدفع الحديدي إلى نصفين كان السطح المقطوع باللون الأحمر الساطع كما لو تم تسخينه إلى درجة حرارة عالية، حبست ساحرة الجليد أنفاسها مدركة أن السيف كان مدفوعًا بالسحر لكن زوي بقيت دون إنزعاج.

عند هذه الكلمات وصلت الأسطوانة الضخمة إلى الخط الدفاعي وبومضة إنفجرت الأسطوانة بأكملها، إنفجر الكريستال في إبر لا حصر لها تتلألأ بالدم الأزرق وأمطرت الجنود المنتظرين في الأسفل.

عند هذه الكلمات وصلت الأسطوانة الضخمة إلى الخط الدفاعي وبومضة إنفجرت الأسطوانة بأكملها، إنفجر الكريستال في إبر لا حصر لها تتلألأ بالدم الأزرق وأمطرت الجنود المنتظرين في الأسفل.

بينما كان زملائه الشياطين يُقذفون إلى قطع صغيرة تحت نيران البنادق الثقيلة تحرك هذا الوحش للأمام غير مبالٍ بهم تمامًا مثل الآلات التي إخترعها رولاند لكنه لم يكن آلة بالمعنى الحقيقي، هناك نسيج حي تحت جلده السميك والمتين حيث تسلل توهج سحري إلى الكائن الحي بأكمله من خلال العديد من الأوردة المتشابكة، لم تتمكن من ربطه إلا بكلمة “طفيلي” كائن حي محتضن داخل كتلة من الحجر والمعدن، لم يعد “وحش الحصار” يبدو مخيفًا جدًا عند مقارنته بهذه الوحش الزاحف لحسن الحظ لم يكن الوحش محصنًا.

كانت المعارك صامتة بشكل قاتل في تلك اللحظة حيث قادت أغاثا والسحرة الآخرون على الفور فريق المدفعية بعيدًا عن الوحش العملاق تاركين وراءهم فقط فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات لمحاربة آخر عدد قليل من الوحوش الشيطانية، بعد فترة وجيزة لم يكن هناك سوى عشرات من ساحرات جيش الإله والشيطان الكبير المدرع في ساحة المعركة، قام الشيطان الأكبر بمسح الجميع ببرود وفجأة أطلق عويلًا طويلًا أعلى من صوت الرعد البعيد للمدافع الرشاشة.

يمكن للجميع إدراك الغضب الشديد في صوته ثم مد يده اليمنى ورماها في الهواء سرعان ما تطاير وميض من كفه، على الفور ظهر سيف طويل في يده ثم قام الشيطان الأكبر بأرجحة السيف على مدفع لونغسونغ، مع صدع مروع إنقسم المدفع الحديدي إلى نصفين كان السطح المقطوع باللون الأحمر الساطع كما لو تم تسخينه إلى درجة حرارة عالية، حبست ساحرة الجليد أنفاسها مدركة أن السيف كان مدفوعًا بالسحر لكن زوي بقيت دون إنزعاج.

عند هذه الكلمات وصلت الأسطوانة الضخمة إلى الخط الدفاعي وبومضة إنفجرت الأسطوانة بأكملها، إنفجر الكريستال في إبر لا حصر لها تتلألأ بالدم الأزرق وأمطرت الجنود المنتظرين في الأسفل.

” ماذا إذن؟ هل أنت غير سعيد بأعدائك؟ لقد نزلت لتخوض معركة أخيرة ضد أعدائك فقط لتجد أن خصومك هم مجموعة من البشر والآن تشعر بخيبة أمل؟ ” سخرية رقيقة مرت عبر شفتيها كانت نبرة زوي غير مبالية وحتى ساخرة بعض الشيء لكن عينيها كانتا مشتعلتين ” لقد إرتكبت أكبر خطأ في حياتك بالنزول إلى هنا إذا كنت قد بقيت في الأعلى فمن المحتمل أنك ستعيش لفترة أطول قليلاً، الآن ستفهم مدى غضبنا لمدة الـ 400 عام الماضية مقارنة بغضبك التافه! “.

كانت المعارك صامتة بشكل قاتل في تلك اللحظة حيث قادت أغاثا والسحرة الآخرون على الفور فريق المدفعية بعيدًا عن الوحش العملاق تاركين وراءهم فقط فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات لمحاربة آخر عدد قليل من الوحوش الشيطانية، بعد فترة وجيزة لم يكن هناك سوى عشرات من ساحرات جيش الإله والشيطان الكبير المدرع في ساحة المعركة، قام الشيطان الأكبر بمسح الجميع ببرود وفجأة أطلق عويلًا طويلًا أعلى من صوت الرعد البعيد للمدافع الرشاشة.

على الرغم من عدم قدرتهما على التواصل إلا أن كلا الطرفين كانا قادرين على تمييز موقف الآخر، ألقى الشيطان سيف السحر على زوي وهو يعوي وقطع السيف في الهواء مثل صاعقة مبهرة! في هذه الأثناء إقتربت ساحرتا جيش الإله بجانب زوي وقاموا جميعًا بنشر مناطق جيش الإله! فجأة تشوه الفضاء حول السحرة وغمر وميض السيف المرير بظلام لا يسبر أغواره وإختفى في الهواء كما لو أن الصاعقة لم تصطدم بأي شيء، وقف الشيطان الكبير هناك في حالة ذهول حيث قامت الساحرتان الأخريان من جيش الإله برفع البنادق ذات العيار الكبير.

نبهت سيلفي شافي في المقدمة كما كان مخططًا ” الأعداء في نطاق إطلاق قذائف الهاون “.

كانت ساحة المعركة على الفور مشبعة بأصوات طلقات الرصاص، حاول الشيطان يحمي نفسه بسحابة من الضوء الأزرق لكن الضوء إنطفأ في لثانية حتى الدرع الأسود اللامع بالكاد كان قادرًا على حمايته، وبينما كانت الطلقات تضرب الشيطان الأكبر بإستمرار أصبح جسده ملتويًا مثل قطعة قماش بحلول الوقت الذي إنتهى فيه إطلاق النار تحولت أعضاء وعظام الشيطان الداخلية إلى عجينة دموية.

كانت المعارك صامتة بشكل قاتل في تلك اللحظة حيث قادت أغاثا والسحرة الآخرون على الفور فريق المدفعية بعيدًا عن الوحش العملاق تاركين وراءهم فقط فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات لمحاربة آخر عدد قليل من الوحوش الشيطانية، بعد فترة وجيزة لم يكن هناك سوى عشرات من ساحرات جيش الإله والشيطان الكبير المدرع في ساحة المعركة، قام الشيطان الأكبر بمسح الجميع ببرود وفجأة أطلق عويلًا طويلًا أعلى من صوت الرعد البعيد للمدافع الرشاشة.

–+–

كانت ساحة المعركة على الفور مشبعة بأصوات طلقات الرصاص، حاول الشيطان يحمي نفسه بسحابة من الضوء الأزرق لكن الضوء إنطفأ في لثانية حتى الدرع الأسود اللامع بالكاد كان قادرًا على حمايته، وبينما كانت الطلقات تضرب الشيطان الأكبر بإستمرار أصبح جسده ملتويًا مثل قطعة قماش بحلول الوقت الذي إنتهى فيه إطلاق النار تحولت أعضاء وعظام الشيطان الداخلية إلى عجينة دموية.

نبهت سيلفي شافي في المقدمة كما كان مخططًا ” الأعداء في نطاق إطلاق قذائف الهاون “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط