نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1001

جزء من الحجر الغير عادي

جزء من الحجر الغير عادي

 

‘ لقد قام ببناء نيفروينتر من أجل سعادته الخاصة! ‘ فكرت أزيما في نفسها.

إجتازت أزيما الشارع ودخلت منطقة القلعة بعد أن ضربتها الرياح والثلوج رغم أنه من الغريب طلبها في هذه الساعة من الليل، كانت تثق في ويندي ذا وافقت على اللحاق بها إلى القلعة في هذه الأثناء تركت دوريس ورائها والتي أصرت على القدوم معها وبهذه الطريقة يمكن أن تبقي صديقتها بعيدة عن المتاعب في حالة حدوث أي شيء، كانت أزيما ترتعش تحت ملابسها إلى أت وصلوا إلى بوابة القلعة.

‘ كيف… يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ ‘.

” هل تشعرين بالبرد؟ ” نظرت إليها ويندي بإبتسامة ” لا تقلقي ستحتاجين قريبًا إلى خلع معطفك بمجرد دخولك “.

كانت قدرتها مفيدة جدًا للبقاء على قيد الحياة في البرية وقد إعتمدت عليها كثيرًا لتحديد مصادر المياه ومخابئ الحيوانات والفاكهة ومع ذلك لم تكن نيفروينتر تعاني من أي نقص.

‘ إنتظري… أخلعه؟ هل جلالة الملك يخطط ل… ‘.

” تفضلي بالدخول سيدة ويندي ” بينما كانت أزيما لا تزال في حالة صدمة فتحت البوابة ببطء وأدخلهم الحارس ” جلالة الملك في غرفة الدراسة أخشى أنني يجب أن أتوقف هنا حيث لا يزال لدي واجبات يجب أن أحضرها “.

” تفضلي بالدخول سيدة ويندي ” بينما كانت أزيما لا تزال في حالة صدمة فتحت البوابة ببطء وأدخلهم الحارس ” جلالة الملك في غرفة الدراسة أخشى أنني يجب أن أتوقف هنا حيث لا يزال لدي واجبات يجب أن أحضرها “.

أومأت ويندي وأمسكت بيد أزيما وقادتها إلى القلعة، في جزء من الثانية دفعت خصلات من الهواء الدافئ كل البرودة بعيدًا…

أومأت ويندي وأمسكت بيد أزيما وقادتها إلى القلعة، في جزء من الثانية دفعت خصلات من الهواء الدافئ كل البرودة بعيدًا…

” جلالتك ” إنحنت أزيما.

‘ هذا هو نظام التدفئة ‘.

” تفضلي بالدخول سيدة ويندي ” بينما كانت أزيما لا تزال في حالة صدمة فتحت البوابة ببطء وأدخلهم الحارس ” جلالة الملك في غرفة الدراسة أخشى أنني يجب أن أتوقف هنا حيث لا يزال لدي واجبات يجب أن أحضرها “.

على الرغم من علم أزيما أن القلعة مجهزة بتدفئة جديدة تمامًا وبالتالي لم تتطلب تدفئة الخشب إلا أن التجربة الفعلية لا تزال مبهرة للغاية، رأت الخدم في القلعة يرتدون ملابس خفيفة مثل القمصان والفساتين حتى أنها رأت بعض السحرة حفاة القدمين وهم يركضون عبر القاعة على الأرضية المغطاة بالسجاد، مندهشة من الظروف المعيشية الفاخرة في القلعة بدأت أزيما تشك في أن رولاند مجرد نبيل ميؤوس منه.

 

‘ لقد قام ببناء نيفروينتر من أجل سعادته الخاصة! ‘ فكرت أزيما في نفسها.

مشت أزيما إلى الصندوق ووضعت الحجر في يدها كان بحجم إبهامها تقريبًا رقيق جدًا ناعم وبارد أشبه بعملة معدنية غريبة أكثر من حجر، على ما يبدو لقد تم صقله بعناية في لون أسود مائل للرمادي لم يكن يبدو مميزًا لذلك لم تفهم سبب إهتمام جلالة الملك به كثيرًا.

خلعت ويندي معطفها بالفعل وغمزت لأزيما قائلة ” ستبدئين في التعرق إذا أبقيت معطفك بالإضافة إلى ذلك الجو بارد هناك ستصابين بنزلة برد إذا عدت متعرقة بالكامل “.

ترددت لحظة وقالت ” من الصعب علي أن أتتبع أصل الحجر عندما كنت في جزيرة النوم إستأجرتني نقابة تجارية ذات مرة للبحث عن مصدر بعض الأحجار الكريمة لكن قدرتي قادتهم إلى جزيرة اللهب، لم يكن هناك شيء سوى الرمال الجافة الساخنة وبسبب هذا لم تكسب جزيرة النوم أي شيء ولكن بدلاً من ذلك كان عليها تعويضهم عن النفقات التي تكبدوها في الرحلة “.

” حسنًا ” حلّت أزيما أزرار معطفها بطريقة قاسية.

‘ لقد قام ببناء نيفروينتر من أجل سعادته الخاصة! ‘ فكرت أزيما في نفسها.

حدقت في صدرها لم يكن صدرها مسطحًا بأي شكل من الأشكال ولكن من الواضح أنه لا يضاهي صدر ويندي المذهل.

–+–

‘ إذا كان جلالة الملك ينوي حقًا البحث عن ملذات الجسد… ‘ إعتقدت أزيما أنها يجب أن تكون آخر شخص يفكر فيه رولاند.

” نعم… تعويض تنافسي ” رفع رولاند فنجانه وتناول رشفة ” إثنان من العملات الذهبية شهريًا حتى تنهي مهمتك، بعد الإنتهاء من المشروع ستحصلين على 50 عملة ذهبية إضافية كيف يبدو ذلك؟ “.

مع إستهزاء بالنفس إتبعت ويندي إلى الطابق الثالث ودخلت إلى مكتب اللورد.

‘ هذا هو نظام التدفئة ‘.

” جلالة الملك أزيما هنا “.

‘ هذا هو نظام التدفئة ‘.

” جلالتك ” إنحنت أزيما.

إجتازت أزيما الشارع ودخلت منطقة القلعة بعد أن ضربتها الرياح والثلوج رغم أنه من الغريب طلبها في هذه الساعة من الليل، كانت تثق في ويندي ذا وافقت على اللحاق بها إلى القلعة في هذه الأثناء تركت دوريس ورائها والتي أصرت على القدوم معها وبهذه الطريقة يمكن أن تبقي صديقتها بعيدة عن المتاعب في حالة حدوث أي شيء، كانت أزيما ترتعش تحت ملابسها إلى أت وصلوا إلى بوابة القلعة.

إستطلعت الناس في الغرفة من زاوية عينيها وأخيراً أراحت بصرها على الرجل ذو الشعر الرمادي خلف المكتب، أدركت فجأة أن الرجل المقابل لها هو ملك غرايكاستل لم يكن لديها سوى لمحة عنه في المأدبة، في ذلك الوقت كانت لا تزال تعمل في تعويذة النوم الآن بعد أن أتيحت لها الفرصة لإلقاء نظرة فاحصة على الملك كانت مندهشة من مدى صغر سنه، كانت تشك في أن شخصًا أقل من 30 عامًا قادر على هزيمة جميع إخوته والصعود إلى العرش وتدمير الكنيسة ثم الإستيلاء كل الممالك الأخرى، يمكنها تحدي سلطة تيلي ولكن من الواضح أنها لا تستطيع التحدث إلى رولاند بنفس الطريقة، بمجرد أن تغادر نيفروينتر لم تستطع العودة إلى تعويذة النوم مرة أخرى كانت المملكة بأكملها تحت سيطرة رولاند، كان الجميع تحت حكم رولاند إلا إذا فروا من غرايكاستل على الرغم من أنها لم تكن تخشى قوة وسلطة الآخرين إلا أن دوريس والسحرة الآخرين لم يكونوا خائفين مثلها.

مشت أزيما إلى الصندوق ووضعت الحجر في يدها كان بحجم إبهامها تقريبًا رقيق جدًا ناعم وبارد أشبه بعملة معدنية غريبة أكثر من حجر، على ما يبدو لقد تم صقله بعناية في لون أسود مائل للرمادي لم يكن يبدو مميزًا لذلك لم تفهم سبب إهتمام جلالة الملك به كثيرًا.

” أرجوكي قفي ” أجاب الملك بلطف ” في الواقع لقد رأيتك لفترة طويلة آسف لمطالبتك بالحضور إلى هنا في هذه الساعة المتأخرة لكني لم أستطع الإنتظار لمقابلتك، قدرتك تعني الكثير للمملكة لذا لم أرغب في الإنتظار أكثر من ذلك “.

‘ إذا كان جلالة الملك ينوي حقًا البحث عن ملذات الجسد… ‘ إعتقدت أزيما أنها يجب أن تكون آخر شخص يفكر فيه رولاند.

” … ” نظرت أزيما إليه في دهشة ” هل تقول أنك ستوظفني؟ “.

على الرغم من علم أزيما أن القلعة مجهزة بتدفئة جديدة تمامًا وبالتالي لم تتطلب تدفئة الخشب إلا أن التجربة الفعلية لا تزال مبهرة للغاية، رأت الخدم في القلعة يرتدون ملابس خفيفة مثل القمصان والفساتين حتى أنها رأت بعض السحرة حفاة القدمين وهم يركضون عبر القاعة على الأرضية المغطاة بالسجاد، مندهشة من الظروف المعيشية الفاخرة في القلعة بدأت أزيما تشك في أن رولاند مجرد نبيل ميؤوس منه.

بدا أنه توظيف خاص، بالنسبة للوظائف التي تتطلب قدرات السحرة عادة ما يقدم إتحاد الساحرات تعويضات أكبر، في غضون ذلك تساءلت أزيما عن “الوقت” الذي كان يشير إليه رولاند.

‘ كيف… يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ ‘.

” نعم… تعويض تنافسي ” رفع رولاند فنجانه وتناول رشفة ” إثنان من العملات الذهبية شهريًا حتى تنهي مهمتك، بعد الإنتهاء من المشروع ستحصلين على 50 عملة ذهبية إضافية كيف يبدو ذلك؟ “.

‘ كيف… يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ ‘.

تخطى قلب أزيما إيقاعًا حتى بدون 50 عملة ذهبية إضافية كان الراتب الشهري بالفعل مربحًا مثل الأجر الذي دفعته تعويذة النوم، لن تكون قادرة على إعالة نفسها من هذا الدخل فحسب بل يمكنها أيضًا مساعدة أصدقائها، أما بالنسبة للمكافأة الإضافية وهي 50 عملة ذهبية فيمكنها إما إستخدامها لبدء حياتها الجديدة أو شراء منزل أكبر لوايتبير، كان هذا بالضبط ما تحتاجه في الوقت الحالي لكنها أدركت تمامًا أنه لا توجد وجبة مجانية في العالم، كان النبلاء خبراء في ألعاب الخداع عادة ما يقدمون لضحاياهم وعودًا فارغة بالمكافآت المستقبلية، حتى لو كان هذا النبيل هو صاحب السيادة على الدولة كان على أزيما أن تكون حذرة.

إجتازت أزيما الشارع ودخلت منطقة القلعة بعد أن ضربتها الرياح والثلوج رغم أنه من الغريب طلبها في هذه الساعة من الليل، كانت تثق في ويندي ذا وافقت على اللحاق بها إلى القلعة في هذه الأثناء تركت دوريس ورائها والتي أصرت على القدوم معها وبهذه الطريقة يمكن أن تبقي صديقتها بعيدة عن المتاعب في حالة حدوث أي شيء، كانت أزيما ترتعش تحت ملابسها إلى أت وصلوا إلى بوابة القلعة.

عند هذه الفكرة أجابت ” إنه تعويض كبير لكني أريد أن أعرف ما الذي تريدني أن أفعله قبل أن أقدم لك إجابتي “.

مشت أزيما إلى الصندوق ووضعت الحجر في يدها كان بحجم إبهامها تقريبًا رقيق جدًا ناعم وبارد أشبه بعملة معدنية غريبة أكثر من حجر، على ما يبدو لقد تم صقله بعناية في لون أسود مائل للرمادي لم يكن يبدو مميزًا لذلك لم تفهم سبب إهتمام جلالة الملك به كثيرًا.

كانت قدرتها مفيدة جدًا للبقاء على قيد الحياة في البرية وقد إعتمدت عليها كثيرًا لتحديد مصادر المياه ومخابئ الحيوانات والفاكهة ومع ذلك لم تكن نيفروينتر تعاني من أي نقص.

” وظيفتك بسيطة جدًا أريدك أن تجدي لي حجرًا ” أخرج رولاند صندوقًا من درجه وفتحه على المكتب ” لا ينبغي أن يكون ذلك مشكلة بالنسبة لك “.

بدا أنه توظيف خاص، بالنسبة للوظائف التي تتطلب قدرات السحرة عادة ما يقدم إتحاد الساحرات تعويضات أكبر، في غضون ذلك تساءلت أزيما عن “الوقت” الذي كان يشير إليه رولاند.

” هل يمكنني إلقاء نظرة؟ “.

خلعت ويندي معطفها بالفعل وغمزت لأزيما قائلة ” ستبدئين في التعرق إذا أبقيت معطفك بالإضافة إلى ذلك الجو بارد هناك ستصابين بنزلة برد إذا عدت متعرقة بالكامل “.

” بالطبع “.

خلعت ويندي معطفها بالفعل وغمزت لأزيما قائلة ” ستبدئين في التعرق إذا أبقيت معطفك بالإضافة إلى ذلك الجو بارد هناك ستصابين بنزلة برد إذا عدت متعرقة بالكامل “.

مشت أزيما إلى الصندوق ووضعت الحجر في يدها كان بحجم إبهامها تقريبًا رقيق جدًا ناعم وبارد أشبه بعملة معدنية غريبة أكثر من حجر، على ما يبدو لقد تم صقله بعناية في لون أسود مائل للرمادي لم يكن يبدو مميزًا لذلك لم تفهم سبب إهتمام جلالة الملك به كثيرًا.

تخطى قلب أزيما إيقاعًا حتى بدون 50 عملة ذهبية إضافية كان الراتب الشهري بالفعل مربحًا مثل الأجر الذي دفعته تعويذة النوم، لن تكون قادرة على إعالة نفسها من هذا الدخل فحسب بل يمكنها أيضًا مساعدة أصدقائها، أما بالنسبة للمكافأة الإضافية وهي 50 عملة ذهبية فيمكنها إما إستخدامها لبدء حياتها الجديدة أو شراء منزل أكبر لوايتبير، كان هذا بالضبط ما تحتاجه في الوقت الحالي لكنها أدركت تمامًا أنه لا توجد وجبة مجانية في العالم، كان النبلاء خبراء في ألعاب الخداع عادة ما يقدمون لضحاياهم وعودًا فارغة بالمكافآت المستقبلية، حتى لو كان هذا النبيل هو صاحب السيادة على الدولة كان على أزيما أن تكون حذرة.

ترددت لحظة وقالت ” من الصعب علي أن أتتبع أصل الحجر عندما كنت في جزيرة النوم إستأجرتني نقابة تجارية ذات مرة للبحث عن مصدر بعض الأحجار الكريمة لكن قدرتي قادتهم إلى جزيرة اللهب، لم يكن هناك شيء سوى الرمال الجافة الساخنة وبسبب هذا لم تكسب جزيرة النوم أي شيء ولكن بدلاً من ذلك كان عليها تعويضهم عن النفقات التي تكبدوها في الرحلة “.

‘ إنتظري… أخلعه؟ هل جلالة الملك يخطط ل… ‘.

” أعتقد أن الرمال كانت من البوكسيت يمكنك تسميتها أصل الأحجار الكريمة لأنها مصنوعة من نفس المادة ” ضحك رولاند بلا مبالاة ” أما إذا كان بإمكانك العثور على ما أريد فيمكنك إختباره الآن “.

” جلالتك ” إنحنت أزيما.

تساءلت أزيما إذا كان الحجر الأسود أيضًا نوع من الأحجار الكريمة طبقت قدرتها على قطعة الحجر كما طلب رولاند، على الفور هرب ضوء أخضر شديد العمى من راحة يدها وأعاق رؤيتها بالكامل تقريبًا، كان الوهج نابضًا بالحياة ومشرقًا مثل الأضواء في القلعة وفجأة إنبثق وميض أخضر آخر من مكتب الملك، وقفت آزيما مندهشة كان الضوء مرئيًا لها فقط ولم يخبرها فقط بمكان مصدر المواد ولكن أيضًا كان هناك الكثير، في معظم الأوقات كان الضوء الأخضر مبعثرًا حولها مثل وميض اليراعات ومع إندماج اللمعان بإستمرار يمكن لأزيما أن ترى إلى أين يقود، أدركت أنه من الطبيعي تمامًا أن يخفي رولاند الجزء الآخر من القطعة الحجرية في المكتب كوسيلة لإختبار قدرتها لكنها فوجئت بالمعلومات من شعاع الضوء، كان هذا يعني أن هذه الأجزاء الحجرية غير اللامعة كانت مواد من فئة المصدر! كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذه المواد الصغيرة من المصدر!.

‘ كيف… يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ ‘.

مع إستهزاء بالنفس إتبعت ويندي إلى الطابق الثالث ودخلت إلى مكتب اللورد.

قبل إنتقالها إلى جزيرة النوم وجدت عملة ذهبية في الشارع عن طريق الصدفة، في ذلك الوقت كانت تفكر في إستخدام قدرتها على جمع العملات المعدنية التي إنزلقت من جيوب الناس ولكن نظرًا لأنها كانت فرصة واحد في المليون لم يحالفها الحظ كثيرًا، على الرغم من أنها كانت تعرف أن الناس عادة ما يحتفظون بالمال في جيوبهم إلا أنه لم يكن لديها طريقة للحصول عليهم، ومع ذلك فقد علمت أين يتم تخزين معظم الأموال وفي ذلك الوقت شعرت بأقوى رد فعل من الخزانة تحت قلعة اللورد… كان الوميض الأخضر الحالي شديدًا ومعميًا مثل الضوء في ذلك الوقت!.

حدقت في صدرها لم يكن صدرها مسطحًا بأي شكل من الأشكال ولكن من الواضح أنه لا يضاهي صدر ويندي المذهل.

‘ هل هذا الحجر… أثمن من الذهب؟ ‘ تساءلت أزيما.

–+–

–+–

” أرجوكي قفي ” أجاب الملك بلطف ” في الواقع لقد رأيتك لفترة طويلة آسف لمطالبتك بالحضور إلى هنا في هذه الساعة المتأخرة لكني لم أستطع الإنتظار لمقابلتك، قدرتك تعني الكثير للمملكة لذا لم أرغب في الإنتظار أكثر من ذلك “.

” هل يمكنني إلقاء نظرة؟ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط