نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1033

ملك غرايكاستل 3

ملك غرايكاستل 3

خرج بريان من الخيمة ورأى الجنود المنتصرين يعودون واحدًا تلو الآخر مقارنة بالشكل الذي كانوا عليه عندما ساروا للحرب لم يبدوا الآن أفضل من مجموعة من اللاجئين، جميعهم مصابون ومغطون بالدماء من الواضح أنهم عادوا لتوهم من معركة شرسة وبلغ عدد الضحايا رقما مذهلاً، من بين 2000 جندي غادروا أقل من نصفهم يمشون تم إستخدام جميع الخيول والجمال لنقل الجرحى، إلى جانب عدد قليل من جنود العدو الأسرى بدت المجموعة في حالة من التعرض للضرب بشدة، لدرجة أنهم لم يبدوا كجيش مدرب جيدًا على الإطلاق ومع ذلك بقيت معنوياتهم عالية، الجميع متحمسين للنصر هذه هي المرة الأولى التي تمكنت فيها القبائل الصغيرة من هزيمة العشائر الكبيرة في مدينة الرمال الحديدية!.

” يجب أن يدفعوا ثمن ذلك! “.

علم بريان أن المعركة الماضية جعلت هؤلاء الصيادين جنودًا حقيقيين وأصبح أكثر سعادة لرؤية فرقة الكمين هذه، على الرغم من تعرضهم للضرب إلا أن الفريق إتبع تعليماته بأنه لا ينبغي لأي جندي التخلي عن أسلحته تحت أي ظرف من الظروف، إختفت معظم أكياس المياه وأكياس الحصص التموينية وفقد البعض حتى أحذيتهم لكنهم جميعًا لا يزالون يحملون أسلحتهم، البنادق والسيوف: لا يمكن للجيش الأول أن يتمركز في الإقليم الجنوبي لحماية الأمم الرملية إلى الأبد، يجب أن يكونوا قادرين على تنفيذ سياسات غرايكاستل بين رجال قبائلهم بأنفسهم، علم بريان أن ملك غرايكاستل أراد أكثر من مجرد تنفيذ بسيط فقد أراد المزيد من الجنود والمزيد من الموجين للمشاركة في معركة الإرادة الإلهية والآن أصبح هؤلاء الأشخاص مؤهلين للانتقال إلى الخطوة التالية.

قابلت عيون بريان تلك الصرخات من شعب الأمة الرملية ثم قام بالتلويح بشكل غير رسمي وفهموا على الفور ما يجب القيام به، مع القعقعة والبقع تم سحب العديد من السيوف من غمدهم وإزدهر الدم غامرا الرمل الخشن تحت أقدامهم وصلت الروح المعنوية للجنود إلى ذروتها!.

” أخبرني بتفاصيل المعركة ” أومأ برأسه ليودل.

لقد كانت معركة مباشرة إلى حد ما على الرغم من أنها مليئة بالأخطاء والحوادث الخطة الأولية تقضي بتقسيم 2000 جندي قوي إلى مجموعتين، إحداهما تتسلل إلى واحة التيار الفضي وتتقدم إلى الشمال أثناء الليل لإعطاء إنطباع بأنهم يخططون لمهاجمة الأرض المالحة، بينما تنتظر الآخرى العدو في واحة غير مأهولة في نهاية التيار الفضي بحيث تستفزتهم القبائل الصغيرة، سرعان ما أرسلت كل من عشيرة الموجة البرية وقطع العظام أكثر من 800 شخص لملاحقة “الخونة”، على الرغم من وجود العديد من “الخونة” إلا أن العشيرتين لم تأخذهم على محمل الجد، في رأيهم هذه المجموعة أضعف من الحراس ومع تقدم المعركة سرعان ما تم جذب العدو إلى الكمين، كل شيء سار على ما يرام حتى هذه المرحلة من المفترض أن تتفكك “الطعوم” وتستسلم، وجب أن يجدوا فرصة لتفريق الخيول بمجرد نزول العدو أيضًا عندها تشن فرقة الكمين هجومها، ومع ذلك فإن المجموعة المسؤولة عن إغلاق مسار الإنسحاب قد أشعلت النار في وقت مبكر جدًا.

” سيدي لقد قتلوا عائلتي! “.

مع إشتعال الطريق أدرك العدو أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ وبدأ في التراجع لو لم يحضروا كمية كبيرة من المياه السوداء مسبقًا لكان العدو قد هرب على الأرجح، ثم تحولت المعركة إلى فوضى سحب “الطُعم” سيوفهم وألقوا بأنفسهم على العدو وكذلك فريق الكمين، إستخدم الكثير من الناس الفلينتلوك مرة واحدة فقط متناسين تمامًا مهارات التحميل والرمي التي تعلموها أثناء التدريب، في النهاية لجأوا إلى أسلوبهم القتالي التقليدي: قتال بالأيدي وكما قال بريان لدى شعب أمة الرمل أسلحة أخرى غير بنادق الفلينتلوك، مع صهيل الخيول والحرائق في الهواء أصبحت الواحة الصغيرة الذابلة هي المكان الذي بدأ فيه الطرفان صراعًا شديدًا على الحياة والموت، في إحدى اللحظات إندفع جندي نحو فارس وفي اللحظة التالية دهس حصان رجلاً عندما يتشاجر شخصان يمكن أن تكون الأسنان أيضًا سلاحًا فتاكًا، لدى القبائل الصغيرة أيضًا محاربون منذ أن بدأ سكان أمة الرمل في تعلم كيفية التعامل مع الظروف المعيشية القاسية منذ لحظة ولادتهم كل شخص نجا من سم الديدان الرملية أو العقارب يمتلك مهارات قتالية ممتازة.

قابلت عيون بريان تلك الصرخات من شعب الأمة الرملية ثم قام بالتلويح بشكل غير رسمي وفهموا على الفور ما يجب القيام به، مع القعقعة والبقع تم سحب العديد من السيوف من غمدهم وإزدهر الدم غامرا الرمل الخشن تحت أقدامهم وصلت الروح المعنوية للجنود إلى ذروتها!.

في الواقع لم يكن هناك فرق كبير بين عضو من عشيرة كبيرة وعضو من عشيرة صغيرة من حيث القوة البدنية الفردية، ما تفتقر إليه تلك القبائل الصغيرة هو الموارد فقد حدت الموارد غير الكافية من قدرتهم على التكاثر والتوسع، لا يمكن لأي محارب أن يهزم عشرة أشخاص في المرة الواحدة مهما كان قوياً، طالما ظلت القبائل صغيرة الحجم فسيكون من المستحيل عليهم التنافس مع العشائر الكبيرة، لكن الآن لديهم ما يحتاجون إليه كل الجنود من عشائر التيار الفضي العشر، نظرًا لأن الجميع يتشاركون نفس الطعام ويرتدون نفس الملابس وينامون على نفس السرير ويتلقون نفس التدريب لم يكن عليهم القتال من أجل الموارد، الآن ما يحتاجون إليه هو ببساطة الشجاعة والتصميم على تحدي العشائر الكبيرة في مدينة الرمل الحديدي، شجعتهم المذبحة التي إرتكبتها عشائر الموجة البرية وقطع العظام على الدفاع عن أنفسهم وإستمرت المعركة طوال الليل حتى حقق جيش “الأمة الرملية” نصراً صعباً، بحلول الوقت الذي تم فيه إطفاء الحرائق أصبحت الواحة مغطاة بالخشب الأسود بعد إختفاء جميع الأشجار سوف تستنزف الرمال قريباً القليل من المياه حول هذه المنطقة ويتقلص التيار الفضي أكثر مما يعرض المزيد من الواحات لإنكماش الرياح لكن شعب الأمة الرملية سينجو، أشار هذا أيضًا إلى الإتجاه الذي يجب أن يتجه إليه شعب الأمة الرملية بعد سماع تقرير يودل سار بريان ببطء إلى الجنود العائدين.

” وأيضًا… إخوتي! “.

” عمل جيد! يجب أن تفخروا بأنفسكم لأنكم فزتم أيها الناس! هذا إنتصاركم لذلك لديكم الحق في إتخاذ القرار بشأن كيفية التعامل مع هؤلاء الأسرى ” أشار بريان إلى المحاربين الأسرى من العشائر الكبيرة.

” القائد بعض أصدقائي ما زالوا في الواحة أرجو أن تسمح لهم بالإنضمام إلينا! “.

” أقتلهم! أقتلهم! “.

–+–

” سيدي لقد قتلوا عائلتي! “.

” دعهم يعرفون عواقب خيانة الزعيم! “.

” يجب أن يدفعوا ثمن ذلك! “.

” دعهم يعرفون عواقب خيانة الزعيم! “.

قابلت عيون بريان تلك الصرخات من شعب الأمة الرملية ثم قام بالتلويح بشكل غير رسمي وفهموا على الفور ما يجب القيام به، مع القعقعة والبقع تم سحب العديد من السيوف من غمدهم وإزدهر الدم غامرا الرمل الخشن تحت أقدامهم وصلت الروح المعنوية للجنود إلى ذروتها!.

علم بريان أن المعركة الماضية جعلت هؤلاء الصيادين جنودًا حقيقيين وأصبح أكثر سعادة لرؤية فرقة الكمين هذه، على الرغم من تعرضهم للضرب إلا أن الفريق إتبع تعليماته بأنه لا ينبغي لأي جندي التخلي عن أسلحته تحت أي ظرف من الظروف، إختفت معظم أكياس المياه وأكياس الحصص التموينية وفقد البعض حتى أحذيتهم لكنهم جميعًا لا يزالون يحملون أسلحتهم، البنادق والسيوف: لا يمكن للجيش الأول أن يتمركز في الإقليم الجنوبي لحماية الأمم الرملية إلى الأبد، يجب أن يكونوا قادرين على تنفيذ سياسات غرايكاستل بين رجال قبائلهم بأنفسهم، علم بريان أن ملك غرايكاستل أراد أكثر من مجرد تنفيذ بسيط فقد أراد المزيد من الجنود والمزيد من الموجين للمشاركة في معركة الإرادة الإلهية والآن أصبح هؤلاء الأشخاص مؤهلين للانتقال إلى الخطوة التالية.

” لكن مدينة الرمل الحديدي لا تزال تشكل تهديدًا لنا ستستمر عشائر الموجة البرية وقطع العظام في إرسال قواتهم إلى داخل التيار الفضي لذلك لا يزال رجال قبيلتكم معرضين للخطر ” أعلن بريان “ل قد منحكم الزعيم الحق في العيش بشكل دائم في الواحة لكن الخونة يحاولون إفساد كل شيء! أخبروني ماذا يجب أن نفعل؟ “.

في الواقع لم يكن هناك فرق كبير بين عضو من عشيرة كبيرة وعضو من عشيرة صغيرة من حيث القوة البدنية الفردية، ما تفتقر إليه تلك القبائل الصغيرة هو الموارد فقد حدت الموارد غير الكافية من قدرتهم على التكاثر والتوسع، لا يمكن لأي محارب أن يهزم عشرة أشخاص في المرة الواحدة مهما كان قوياً، طالما ظلت القبائل صغيرة الحجم فسيكون من المستحيل عليهم التنافس مع العشائر الكبيرة، لكن الآن لديهم ما يحتاجون إليه كل الجنود من عشائر التيار الفضي العشر، نظرًا لأن الجميع يتشاركون نفس الطعام ويرتدون نفس الملابس وينامون على نفس السرير ويتلقون نفس التدريب لم يكن عليهم القتال من أجل الموارد، الآن ما يحتاجون إليه هو ببساطة الشجاعة والتصميم على تحدي العشائر الكبيرة في مدينة الرمل الحديدي، شجعتهم المذبحة التي إرتكبتها عشائر الموجة البرية وقطع العظام على الدفاع عن أنفسهم وإستمرت المعركة طوال الليل حتى حقق جيش “الأمة الرملية” نصراً صعباً، بحلول الوقت الذي تم فيه إطفاء الحرائق أصبحت الواحة مغطاة بالخشب الأسود بعد إختفاء جميع الأشجار سوف تستنزف الرمال قريباً القليل من المياه حول هذه المنطقة ويتقلص التيار الفضي أكثر مما يعرض المزيد من الواحات لإنكماش الرياح لكن شعب الأمة الرملية سينجو، أشار هذا أيضًا إلى الإتجاه الذي يجب أن يتجه إليه شعب الأمة الرملية بعد سماع تقرير يودل سار بريان ببطء إلى الجنود العائدين.

” أخذ مدينة الرمل الحديدي وطردهم من مستنقع المياه السوداء! “.

–+–

” دعهم يعرفون عواقب خيانة الزعيم! “.

تراجع غيلز وثورام بضع خطوات إلى الوراء بشكل لا إرادي مصدومين من ردود فعل الجنود ونظر بريان في إتجاه نيفروينتر.

” القائد بعض أصدقائي ما زالوا في الواحة أرجو أن تسمح لهم بالإنضمام إلينا! “.

” سيدي لقد قتلوا عائلتي! “.

” وأيضًا… إخوتي! “.

” لكن مدينة الرمل الحديدي لا تزال تشكل تهديدًا لنا ستستمر عشائر الموجة البرية وقطع العظام في إرسال قواتهم إلى داخل التيار الفضي لذلك لا يزال رجال قبيلتكم معرضين للخطر ” أعلن بريان “ل قد منحكم الزعيم الحق في العيش بشكل دائم في الواحة لكن الخونة يحاولون إفساد كل شيء! أخبروني ماذا يجب أن نفعل؟ “.

تراجع غيلز وثورام بضع خطوات إلى الوراء بشكل لا إرادي مصدومين من ردود فعل الجنود ونظر بريان في إتجاه نيفروينتر.

” وأيضًا… إخوتي! “.

[ جلالتك لقد أرقنا دماء الخونة وآمل أن تكون هذه هدية لطيفة لتتويجك، بدأ الموجين الذين إعتادوا على الإعتناء بأنفسهم فقط في العمل معًا، أعتقد أنه عاجلاً أم آجلاً ستتمكنون من الإستيلاء على مدينة الرمل الحديدي ولكن هذه هذه البداية فقط، ستصبح منطقة أقصى الجنوب بأكملها في النهاية جزءًا من أراضيك لن يكون هناك أحد في هذه الصحراء يجرؤ على تحدي سلطتك أتمنى ان تعجبك هديتي ].

قابلت عيون بريان تلك الصرخات من شعب الأمة الرملية ثم قام بالتلويح بشكل غير رسمي وفهموا على الفور ما يجب القيام به، مع القعقعة والبقع تم سحب العديد من السيوف من غمدهم وإزدهر الدم غامرا الرمل الخشن تحت أقدامهم وصلت الروح المعنوية للجنود إلى ذروتها!.

–+–

مع إشتعال الطريق أدرك العدو أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ وبدأ في التراجع لو لم يحضروا كمية كبيرة من المياه السوداء مسبقًا لكان العدو قد هرب على الأرجح، ثم تحولت المعركة إلى فوضى سحب “الطُعم” سيوفهم وألقوا بأنفسهم على العدو وكذلك فريق الكمين، إستخدم الكثير من الناس الفلينتلوك مرة واحدة فقط متناسين تمامًا مهارات التحميل والرمي التي تعلموها أثناء التدريب، في النهاية لجأوا إلى أسلوبهم القتالي التقليدي: قتال بالأيدي وكما قال بريان لدى شعب أمة الرمل أسلحة أخرى غير بنادق الفلينتلوك، مع صهيل الخيول والحرائق في الهواء أصبحت الواحة الصغيرة الذابلة هي المكان الذي بدأ فيه الطرفان صراعًا شديدًا على الحياة والموت، في إحدى اللحظات إندفع جندي نحو فارس وفي اللحظة التالية دهس حصان رجلاً عندما يتشاجر شخصان يمكن أن تكون الأسنان أيضًا سلاحًا فتاكًا، لدى القبائل الصغيرة أيضًا محاربون منذ أن بدأ سكان أمة الرمل في تعلم كيفية التعامل مع الظروف المعيشية القاسية منذ لحظة ولادتهم كل شخص نجا من سم الديدان الرملية أو العقارب يمتلك مهارات قتالية ممتازة.

” أقتلهم! أقتلهم! “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط