قرارات بشأن الرسائل الواردة
تصميمه متعدد الإستخدامات مفضل من قبل الكثيرين في نقابة التجارة نظرًا لأن الهجرة السكانية على نطاق واسع قد تكون مكانًا نادرًا يمكن رؤية قوارب الأسمنت التي إشتروها الآن في أرصفة العديد من المدن، منذ إنتشار أخبار التنصيب أصبح هناك 500 أو 600 شخص يصلون إلى نيفروينتر كل يوم، قبل عام واحد إعتقد باروف أنه من المستحيل الوصول إلى 100000 نسمة لكن المنطقة الغربية يبلغ عدد سكانها الآن ما يقرب من 200000 ويعيش 90 ٪ منهم في نيفروينتر، علاوة على ذلك حقيقة أن العاصمة الجديدة مختلفة تمامًا عن المدن التقليدية بحيث لم يكن بها أسوار كبيرة ولا تقسيم للمدينة الداخلية والخارجية.
” جلالة الملك هذا هو التمويل لهذا الأسبوع ” قال باروف في إبتهاج وهو يقدم التقرير ” بإختصار تُظهر الأرقام إتجاهًا صعوديًا أفضل مما توقعنا سابقا سيعتبر هذا معجزة! “.
” أوه؟ ” أمسك رولاند الرسالة وبدا إسم المرسل على الحرف الأول مألوفًا له ” كاجين فيلس؟ “.
” نعم أحسنت ” قال رولاند بينما إنحنى إلى الخلف في كرسيه.
” آه… نعم جلالة الملك ” سحب الزعيم القديم رسالتين ” تم إرسال هاتين الرسالتين إلى المكتب الإداري لكنني أعتقد أنهما يتطلبان قرارك النهائي “.
أصبح تعبيره أكثر هدوءًا من باروف لأنه يعرف كيف حدثت المعجزة لقد إزداد عدد السكان والإقتصاد خلال أشهر الشياطين هذا العام مقارنة بفصلي الصيف والخريف الموسمين المزدحمين، هذا يعني أن أشهر الشياطين الآن لها تأثير ضئيل للغاية على نيفروينتر تحولت الأحداث دراماتيكيًا كما لو أن الثلج خارج النافذة لم يكن حقيقيًا، بالنسبة للناس في هذه الحقبة سيعيد هذا التقرير تشكيل الفطرة السليمة لديهم تمامًا، بعد كل شيء عندما يأتي الشتاء البارد يميل الناس إلى إستهلاك طاقة أكثر بدل كونهم منتجين الأمر كما لو أنهم بدأوا في السبات لهذا الركود الإقتصادي شائع في فصل الشتاء.
في الماضي ستكون البلدة الحدودية بأكملها مهجورة في الشتاء إذا كيف يمكن أن يستمر الإنتاج والتجارة بدون الناس؟ ومع ذلك رولاند مدرك أن إختيار الناس لـ “السبات” ليس سوى حل وسط مؤقت للتعامل مع البيئة القاسية، لدى البشر القدرة على تغيير بيئتهم سمح لهم ذلك بتصدر آلاف المخلوقات على الأرض عبر التاريخ، القارب الخرساني محصن من إتجاه الرياح ويمكنه العمل بلا كلل مما يجعل الثلوج الكثيفة لا تشكل حاجزًا، ساعد نظام التدفئة الناس على الدفء وقدم المستشفى تأمينًا طبيًا كما أن النباتات قادرة على العمل حتى في الأحوال الجوية السيئة.
” نعم يريد شراء القطن ” أومأ باروف برأسه كرد.
عندما يصبح البشر أكثر تكيفًا مع البيئة ستأتي “المعجزة” عاجلاً أم آجلاً بالإضافة إلى ذلك لعب تنصيب وتأسيس العاصمة الجديدة أيضًا دورًا في إرتفاع هذه الأرقام حيث كان الناس دائمًا على استعداد للتجمع في أماكن الصخب، هذه عادة لم تتغير منذ آلاف السنين وفي الوقت الحاضر بدا نهر المياه الحمراء الواسع مزدحمًا بعض الشيء بالعديد من القوارب الخرسانية القادمة والذاهبة، في نهاية العام الماضي تجاوز العدد الإجمالي للقوارب الخرسانية المصنعة في نيفروينتر 500، وقد تم تصميمها لأغراض متعددة، بعضها به فتحات للتحميل السريع والتفريغ ولبعضها طابقان حيث الطابق السفلي للبضائع بينما الطابق العلوي للركاب.
بدلاً من ذلك تم تقسيمها على دوائر من الشوارع توسعت بإتجاه الضواحي حيث بدت المدينة كما لو أنها غابة من المنازل، إنتقد العديد من الناس نيفروينتر بسبب مبانيها المتشابهة وإفتقارها للهندسة المعمارية المزخرفة لكن بالنسبة رولاند هذه الإنتقادات نوع آخر من الإطراء، كيف يمكن أن تتحمل نيفروينتر الزيادة السكانية السريعة إذا لم يكن هناك الكثير من المنازل لإستيعابهم؟، 200000 شخص مساوٍ تقريبًا لإجمالي السكان مجتمعين في باقي مدن غرايكاستل إذا كان لا بد من أن يتم تسوير نيفروينتر وتزيينها بمباني رائعة مثل الكاتدرائيات الكبرى وأبراج الجرس والقصر فسوف يستغرق الأمر عقودًا حتى تكتمل، إن جمال المدينة آخر ما يهتم به ربما صفوف المداخن التي ينبعث منها الدخان الساخن في عينيه أجمل من القصر الرائع، بالنظر إلى التأخر الزمني في نشر الأخبار فإن العام المقبل سيشهد نموًا أكثر إثارة للصدمة.
تصميمه متعدد الإستخدامات مفضل من قبل الكثيرين في نقابة التجارة نظرًا لأن الهجرة السكانية على نطاق واسع قد تكون مكانًا نادرًا يمكن رؤية قوارب الأسمنت التي إشتروها الآن في أرصفة العديد من المدن، منذ إنتشار أخبار التنصيب أصبح هناك 500 أو 600 شخص يصلون إلى نيفروينتر كل يوم، قبل عام واحد إعتقد باروف أنه من المستحيل الوصول إلى 100000 نسمة لكن المنطقة الغربية يبلغ عدد سكانها الآن ما يقرب من 200000 ويعيش 90 ٪ منهم في نيفروينتر، علاوة على ذلك حقيقة أن العاصمة الجديدة مختلفة تمامًا عن المدن التقليدية بحيث لم يكن بها أسوار كبيرة ولا تقسيم للمدينة الداخلية والخارجية.
أصبح تعبيره أكثر هدوءًا من باروف لأنه يعرف كيف حدثت المعجزة لقد إزداد عدد السكان والإقتصاد خلال أشهر الشياطين هذا العام مقارنة بفصلي الصيف والخريف الموسمين المزدحمين، هذا يعني أن أشهر الشياطين الآن لها تأثير ضئيل للغاية على نيفروينتر تحولت الأحداث دراماتيكيًا كما لو أن الثلج خارج النافذة لم يكن حقيقيًا، بالنسبة للناس في هذه الحقبة سيعيد هذا التقرير تشكيل الفطرة السليمة لديهم تمامًا، بعد كل شيء عندما يأتي الشتاء البارد يميل الناس إلى إستهلاك طاقة أكثر بدل كونهم منتجين الأمر كما لو أنهم بدأوا في السبات لهذا الركود الإقتصادي شائع في فصل الشتاء.
بدلاً من ذلك تم تقسيمها على دوائر من الشوارع توسعت بإتجاه الضواحي حيث بدت المدينة كما لو أنها غابة من المنازل، إنتقد العديد من الناس نيفروينتر بسبب مبانيها المتشابهة وإفتقارها للهندسة المعمارية المزخرفة لكن بالنسبة رولاند هذه الإنتقادات نوع آخر من الإطراء، كيف يمكن أن تتحمل نيفروينتر الزيادة السكانية السريعة إذا لم يكن هناك الكثير من المنازل لإستيعابهم؟، 200000 شخص مساوٍ تقريبًا لإجمالي السكان مجتمعين في باقي مدن غرايكاستل إذا كان لا بد من أن يتم تسوير نيفروينتر وتزيينها بمباني رائعة مثل الكاتدرائيات الكبرى وأبراج الجرس والقصر فسوف يستغرق الأمر عقودًا حتى تكتمل، إن جمال المدينة آخر ما يهتم به ربما صفوف المداخن التي ينبعث منها الدخان الساخن في عينيه أجمل من القصر الرائع، بالنظر إلى التأخر الزمني في نشر الأخبار فإن العام المقبل سيشهد نموًا أكثر إثارة للصدمة.
فهم رولاند تداعيات بيانه حسب التاريخ في الرسالة لقد مر أسبوع على إستلام باروف للرسالة، يبدو أن باروف قد فكر كثيرًا في هذا الشيء فهو يعلم أن ملكه لم يكن جيدًا في تقدير الأعمال الدرامية التقليدية، عندما رأى رولاند ينفي بتسرع طلب السيد كاجين أصبح الإنطباع أعمق، قد يكون باروف خائفًا من إزعاج رولاند لذلك لم يقدم الرسالة بعد إستلامها مباشرة ويأمل الآن أن يقضي بعض الوقت في قراءة رسالة الكاتب المسرحي، حتى الآن بإمكانه أن يرى أن باروف قد أشاد بكاجين فيلس ليس فقط هو ولكن أيضًا مارغريت وقائد الفرسان.
” إلتزم بالأمر ستحصل على المكافأة التي تستحقها ” قال رولاند.
” هل توقف أخيرًا عن طلب مقايضة الفشار؟ ” ضحك رولاند.
” أن تكون يد الملك هو أفضل مكافأة يمكن أن أحصل عليها على الإطلاق إن قرارك الحكيم هو الذي يصنع مثل هذا الإختلاف ما فعلته هو لا شيء سوى إتباع أوامرك ” قال باروف وهو يداعب لحيته بفخر.
” السيد كاجين هو كاتب مسرحي عظيم في مدينة الملك القديم وقد أحضر فرقته إلى نيفروينتر وطلب فرصة لأداء مسرحية جديدة لك في التنصيب لكنك لم توافق حينها ” ذكّر باروف.
” هل لديك أي شيء آخر للإبلاغ عنه؟ ” هز رولاند رأسه بتسلية.
تصميمه متعدد الإستخدامات مفضل من قبل الكثيرين في نقابة التجارة نظرًا لأن الهجرة السكانية على نطاق واسع قد تكون مكانًا نادرًا يمكن رؤية قوارب الأسمنت التي إشتروها الآن في أرصفة العديد من المدن، منذ إنتشار أخبار التنصيب أصبح هناك 500 أو 600 شخص يصلون إلى نيفروينتر كل يوم، قبل عام واحد إعتقد باروف أنه من المستحيل الوصول إلى 100000 نسمة لكن المنطقة الغربية يبلغ عدد سكانها الآن ما يقرب من 200000 ويعيش 90 ٪ منهم في نيفروينتر، علاوة على ذلك حقيقة أن العاصمة الجديدة مختلفة تمامًا عن المدن التقليدية بحيث لم يكن بها أسوار كبيرة ولا تقسيم للمدينة الداخلية والخارجية.
” آه… نعم جلالة الملك ” سحب الزعيم القديم رسالتين ” تم إرسال هاتين الرسالتين إلى المكتب الإداري لكنني أعتقد أنهما يتطلبان قرارك النهائي “.
أصبح تعبيره أكثر هدوءًا من باروف لأنه يعرف كيف حدثت المعجزة لقد إزداد عدد السكان والإقتصاد خلال أشهر الشياطين هذا العام مقارنة بفصلي الصيف والخريف الموسمين المزدحمين، هذا يعني أن أشهر الشياطين الآن لها تأثير ضئيل للغاية على نيفروينتر تحولت الأحداث دراماتيكيًا كما لو أن الثلج خارج النافذة لم يكن حقيقيًا، بالنسبة للناس في هذه الحقبة سيعيد هذا التقرير تشكيل الفطرة السليمة لديهم تمامًا، بعد كل شيء عندما يأتي الشتاء البارد يميل الناس إلى إستهلاك طاقة أكثر بدل كونهم منتجين الأمر كما لو أنهم بدأوا في السبات لهذا الركود الإقتصادي شائع في فصل الشتاء.
” أوه؟ ” أمسك رولاند الرسالة وبدا إسم المرسل على الحرف الأول مألوفًا له ” كاجين فيلس؟ “.
تعامل مع كل من المسرحيات والفيلم السحري كوسيلة للترويج لنيفروينتر لم يكن لديه الوقت ولا الطاقة لتصوير قصة حب إمبراطورية قديمة لذلك قد يشرح لكاجين مباشرة ويجعله يتوقف مرة واحدة وإلى الأبد.
” السيد كاجين هو كاتب مسرحي عظيم في مدينة الملك القديم وقد أحضر فرقته إلى نيفروينتر وطلب فرصة لأداء مسرحية جديدة لك في التنصيب لكنك لم توافق حينها ” ذكّر باروف.
” جلالة الملك هذا هو التمويل لهذا الأسبوع ” قال باروف في إبتهاج وهو يقدم التقرير ” بإختصار تُظهر الأرقام إتجاهًا صعوديًا أفضل مما توقعنا سابقا سيعتبر هذا معجزة! “.
المرة الأولى التي سمع فيها بهذا الإسم هي من سيدة الأعمال مارغريت في ذلك الوقت عندما سُئل عن من يعرفه جيدًا في العاصمة نطق بإسم اليد السحرية يوركو والذي كان محرجًا حقًا، أبلغ مسؤولوا قاعة المدينة عن طلبهم للحصول على أداء قبل التنصيب وقاموا أيضًا بتسليم النصوص لكنه رفض الطلب بعد أن مر بسرعة من خلال النص، خطط للفيلم السحري الذي تظهر فيه لورغار لفترة طويلة ولم يكن هناك طريقة لإلغائه بسبب مسرحية عن قصة حب إمبراطورية لطيفة.
تم توضيح أن منطقة القلعة لا تقبل أي رسائل مرسلة مباشرة لذلك لم يكن لديه خيار سوى أن يسأل مجلس المدينة مرة أخرى على أمل أن يتمكنوا من طرح السؤال على رولاند، بشكل عام زعيم الصناعة هو الأكثر تضررًا عندما أطاح شيء بفكرته الأصلية ومع ذلك في هذه الرسالة لم يرى رولاند شيئًا من الإحباط بل شغف الرجل بالفيلم السحري فقط.
” أرسل السيد كاجين هذه الرسالة قبل مغادرته نيفروينتر لا أعتقد يجب أن تنزعج من هذه التوافه لكنه مرموق للغاية… ” صوت الرئيس العجوز إنخفض عندما قال هذه الكلمات بينما بدا مترددًا.
بدلاً من ذلك تم تقسيمها على دوائر من الشوارع توسعت بإتجاه الضواحي حيث بدت المدينة كما لو أنها غابة من المنازل، إنتقد العديد من الناس نيفروينتر بسبب مبانيها المتشابهة وإفتقارها للهندسة المعمارية المزخرفة لكن بالنسبة رولاند هذه الإنتقادات نوع آخر من الإطراء، كيف يمكن أن تتحمل نيفروينتر الزيادة السكانية السريعة إذا لم يكن هناك الكثير من المنازل لإستيعابهم؟، 200000 شخص مساوٍ تقريبًا لإجمالي السكان مجتمعين في باقي مدن غرايكاستل إذا كان لا بد من أن يتم تسوير نيفروينتر وتزيينها بمباني رائعة مثل الكاتدرائيات الكبرى وأبراج الجرس والقصر فسوف يستغرق الأمر عقودًا حتى تكتمل، إن جمال المدينة آخر ما يهتم به ربما صفوف المداخن التي ينبعث منها الدخان الساخن في عينيه أجمل من القصر الرائع، بالنظر إلى التأخر الزمني في نشر الأخبار فإن العام المقبل سيشهد نموًا أكثر إثارة للصدمة.
فهم رولاند تداعيات بيانه حسب التاريخ في الرسالة لقد مر أسبوع على إستلام باروف للرسالة، يبدو أن باروف قد فكر كثيرًا في هذا الشيء فهو يعلم أن ملكه لم يكن جيدًا في تقدير الأعمال الدرامية التقليدية، عندما رأى رولاند ينفي بتسرع طلب السيد كاجين أصبح الإنطباع أعمق، قد يكون باروف خائفًا من إزعاج رولاند لذلك لم يقدم الرسالة بعد إستلامها مباشرة ويأمل الآن أن يقضي بعض الوقت في قراءة رسالة الكاتب المسرحي، حتى الآن بإمكانه أن يرى أن باروف قد أشاد بكاجين فيلس ليس فقط هو ولكن أيضًا مارغريت وقائد الفرسان.
بدلاً من ذلك تم تقسيمها على دوائر من الشوارع توسعت بإتجاه الضواحي حيث بدت المدينة كما لو أنها غابة من المنازل، إنتقد العديد من الناس نيفروينتر بسبب مبانيها المتشابهة وإفتقارها للهندسة المعمارية المزخرفة لكن بالنسبة رولاند هذه الإنتقادات نوع آخر من الإطراء، كيف يمكن أن تتحمل نيفروينتر الزيادة السكانية السريعة إذا لم يكن هناك الكثير من المنازل لإستيعابهم؟، 200000 شخص مساوٍ تقريبًا لإجمالي السكان مجتمعين في باقي مدن غرايكاستل إذا كان لا بد من أن يتم تسوير نيفروينتر وتزيينها بمباني رائعة مثل الكاتدرائيات الكبرى وأبراج الجرس والقصر فسوف يستغرق الأمر عقودًا حتى تكتمل، إن جمال المدينة آخر ما يهتم به ربما صفوف المداخن التي ينبعث منها الدخان الساخن في عينيه أجمل من القصر الرائع، بالنظر إلى التأخر الزمني في نشر الأخبار فإن العام المقبل سيشهد نموًا أكثر إثارة للصدمة.
بدا أن أي شخص من العاصمة القديمة لديه إنطباع جيد عن هذا الكاتب المسرحي وإذا كان الأمر كذلك فيمكنه أيضًا إلقاء نظرة على الرسالة، مضمونها عن صنع الفيلم السحري وذكر كاجين في الرسالة سؤاله لفرقة ستار فلاور عن ذلك لكن ماي أخبرته أن الفرقة مسؤولة فقط عن الأداء وأن إتحاد الساحرات هو من قام بصنعه، وبما أنها قد تكون معلومات سرية لم تستطع أن تعطيه إجابة مفصلة، بعد ذلك كتب رسالة إستفسار إلى إتحاد الساحرات لكن الرسالة أعيدت بعد وقت قصير من إرسالها.
” إنها من تاجر يُدعى فيكتور لوثار “.
تم توضيح أن منطقة القلعة لا تقبل أي رسائل مرسلة مباشرة لذلك لم يكن لديه خيار سوى أن يسأل مجلس المدينة مرة أخرى على أمل أن يتمكنوا من طرح السؤال على رولاند، بشكل عام زعيم الصناعة هو الأكثر تضررًا عندما أطاح شيء بفكرته الأصلية ومع ذلك في هذه الرسالة لم يرى رولاند شيئًا من الإحباط بل شغف الرجل بالفيلم السحري فقط.
بدلاً من ذلك تم تقسيمها على دوائر من الشوارع توسعت بإتجاه الضواحي حيث بدت المدينة كما لو أنها غابة من المنازل، إنتقد العديد من الناس نيفروينتر بسبب مبانيها المتشابهة وإفتقارها للهندسة المعمارية المزخرفة لكن بالنسبة رولاند هذه الإنتقادات نوع آخر من الإطراء، كيف يمكن أن تتحمل نيفروينتر الزيادة السكانية السريعة إذا لم يكن هناك الكثير من المنازل لإستيعابهم؟، 200000 شخص مساوٍ تقريبًا لإجمالي السكان مجتمعين في باقي مدن غرايكاستل إذا كان لا بد من أن يتم تسوير نيفروينتر وتزيينها بمباني رائعة مثل الكاتدرائيات الكبرى وأبراج الجرس والقصر فسوف يستغرق الأمر عقودًا حتى تكتمل، إن جمال المدينة آخر ما يهتم به ربما صفوف المداخن التي ينبعث منها الدخان الساخن في عينيه أجمل من القصر الرائع، بالنظر إلى التأخر الزمني في نشر الأخبار فإن العام المقبل سيشهد نموًا أكثر إثارة للصدمة.
توقف رولاند عن التفكير للحظة وقال ” سأعيد الرد شخصيًا “.
تعامل مع كل من المسرحيات والفيلم السحري كوسيلة للترويج لنيفروينتر لم يكن لديه الوقت ولا الطاقة لتصوير قصة حب إمبراطورية قديمة لذلك قد يشرح لكاجين مباشرة ويجعله يتوقف مرة واحدة وإلى الأبد.
بدا أن أي شخص من العاصمة القديمة لديه إنطباع جيد عن هذا الكاتب المسرحي وإذا كان الأمر كذلك فيمكنه أيضًا إلقاء نظرة على الرسالة، مضمونها عن صنع الفيلم السحري وذكر كاجين في الرسالة سؤاله لفرقة ستار فلاور عن ذلك لكن ماي أخبرته أن الفرقة مسؤولة فقط عن الأداء وأن إتحاد الساحرات هو من قام بصنعه، وبما أنها قد تكون معلومات سرية لم تستطع أن تعطيه إجابة مفصلة، بعد ذلك كتب رسالة إستفسار إلى إتحاد الساحرات لكن الرسالة أعيدت بعد وقت قصير من إرسالها.
” نعم جلالة الملك ” قال باروف وهو يتنهد براحة.
–+–
” وماذا عن الرسالة الآخرى؟ ” سأل رولاند وهو يكشف الرسالة بما أنه تم إرسالها إلى المكتب الإداري لا بد أن باروف قد فحص الخطاب مسبقًا.
” إلتزم بالأمر ستحصل على المكافأة التي تستحقها ” قال رولاند.
” إنها من تاجر يُدعى فيكتور لوثار “.
” أرسل السيد كاجين هذه الرسالة قبل مغادرته نيفروينتر لا أعتقد يجب أن تنزعج من هذه التوافه لكنه مرموق للغاية… ” صوت الرئيس العجوز إنخفض عندما قال هذه الكلمات بينما بدا مترددًا.
” هل توقف أخيرًا عن طلب مقايضة الفشار؟ ” ضحك رولاند.
بدلاً من ذلك تم تقسيمها على دوائر من الشوارع توسعت بإتجاه الضواحي حيث بدت المدينة كما لو أنها غابة من المنازل، إنتقد العديد من الناس نيفروينتر بسبب مبانيها المتشابهة وإفتقارها للهندسة المعمارية المزخرفة لكن بالنسبة رولاند هذه الإنتقادات نوع آخر من الإطراء، كيف يمكن أن تتحمل نيفروينتر الزيادة السكانية السريعة إذا لم يكن هناك الكثير من المنازل لإستيعابهم؟، 200000 شخص مساوٍ تقريبًا لإجمالي السكان مجتمعين في باقي مدن غرايكاستل إذا كان لا بد من أن يتم تسوير نيفروينتر وتزيينها بمباني رائعة مثل الكاتدرائيات الكبرى وأبراج الجرس والقصر فسوف يستغرق الأمر عقودًا حتى تكتمل، إن جمال المدينة آخر ما يهتم به ربما صفوف المداخن التي ينبعث منها الدخان الساخن في عينيه أجمل من القصر الرائع، بالنظر إلى التأخر الزمني في نشر الأخبار فإن العام المقبل سيشهد نموًا أكثر إثارة للصدمة.
” نعم يريد شراء القطن ” أومأ باروف برأسه كرد.
” إلتزم بالأمر ستحصل على المكافأة التي تستحقها ” قال رولاند.
” قطن؟ ” توقفت يد رولاند ” لكنه لا ينمو في نيفروينتر “.
” نعم يريد شراء القطن ” أومأ باروف برأسه كرد.
” يريد من الآنسة ليف أن تصنعه له “.
” أوه؟ ” أمسك رولاند الرسالة وبدا إسم المرسل على الحرف الأول مألوفًا له ” كاجين فيلس؟ “.
–+–
توقف رولاند عن التفكير للحظة وقال ” سأعيد الرد شخصيًا “.
” إنها من تاجر يُدعى فيكتور لوثار “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
