نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1040

خطة فيكتور

خطة فيكتور

 

لا يمكن لرولاند إلا أن يضحك بدا المنطق وراء كلمات فيكتور صحيحًا في البداية لكنك ستدرك كم هو سخيف إذا فكرت في الأمر، سيكون من السهل على ليف أن تزرع القطن المنتج في الواقع بمساعدة المجموعة الهائلة من القوة السحرية التي قدمتها قلب الغابة تمكنت من إستنباط أنواع بذور جديدة بشكل أسرع من ذي قبل، ومع ذلك فقد تم تخفيض سعر الحبوب في نيفروينتر لتحقيق الإستقرار في السعر وليس لأنه لا يمكن بيعها بسعر مرتفع، ستكون مشكلة كبيرة إذا كان الناس لا يستطيعون شراء الطعام وبالتالي فإن سعر الحبوب لابد من التحكم فيه وإبقائه منخفضًا، ومع ذلك لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للقطن حيث أن لدى الناس دائمًا بدائل للإختيار من بينها مثل الكتان والقنب والفراء.

تم ذكر ليف التي تعتبر أكثر مساهمة في نمو إنتاج الحبوب في كتاب القصة المصورة مذكرات الساحرة منذ فترة طويلة، الكتاب متاح للبيع في سوق الراحة منذ ذلك الحين لذا لم يكن الأمر غريبا أن يعرفها تاجر أجنبي لكنه أول من طلب ساحرة معينة لمهمة ما، إن شعب الممالك الأربع على عكس أولئك المغامرين في المضيق متأثرين بشدة بالكنيسة لذلك لديهم قدر كبير من التحيز ضد الساحرات، الآن بعد أن كان هناك واحد منهم على إستعداد للعمل التطوعي مع ساحرة لم يستطع رولاند إلا أن يهتم قليلاً.

من بين المزايا التي ذكرها فيكتور فضل رولاند إثنين منهم على وجه الخصوص: الأولى هي منزل لوثار فلديه بالفعل أدوات غزل فعالة قادرة على معالجة ثلاثة أضعاف محصول القطن، والآخرى هي أنهم دربوا عددًا من الخياطين المهرة الذين غالبًا ما يصممون الملابس للنبلاء في مدينة الوهج لذا فإن الملابس التي صنعوها ستحظى بشعبية لدى كثير من الناس، إعترف فيكتور أيضًا أن فكرة العمل هذه مستوحاة من مشاهدته لفيلم الأميرة الذئب، وجد أن مواطني نيفروينتر لا يزالون يرتدون ملابس بسيطة وهو أمر غير مناسب لعاصمة جديدة، هاتان النقطتان مفتاح الخطة بأكملها لأن هذا الإقتراح التجاري الضخم والطموح لم يعد قلعة في الهواء بل في الواقع أصبح ممكن تمامًا.

بعد قراءة الرسالة لمس ذقنه وقال ” قادم من مملكة الفجر… هل تعرف أين يعيش في نيفروينتر؟ “.

تفاجأ رولاند بإجابة فيكتور المليئة بالمصطلحات الحديثة.

” نعم ” رد باروف ” لقد قام المكتب الإداري بتتبعه وطلبت أيضًا من السيدة سكرول التحقق من الضرائب التي دفعها ووجدت أنه بدأ في دفع الضرائب منذ ستة أعوام، لكنه في ذلك الوقت إشترى بشكل أساسي الأحجار الكريمة وأحيانًا بعض الفراء وكلها لا علاقة لها بالقطن “.

” لأنني أستطيع توفير الكثير من الإستثمار وتوفير أكثر من 2000 فرصة عمل لمدينتك ” قال فيكتور دون تردد ” بصرف النظر عن ذلك يمكنك الحصول على الكثير من الإيرادات الضريبية ويمكن لشعبك أيضًا الإستفادة منها، في الواقع ليس عليك فعل أي شيء حيث يمكنني التعامل مع جميع شؤون الإدارة وخط الإنتاج “.

أدرك رولاند جيدًا مدى بساطة نظام تحصيل الضرائب في هذا العصر فعلى الجباة أن يسجلوا كل ضريبة يتم دفعها، مع مرور الوقت أصبح المحصلون عرضة لفقدان مسار الدفع بالفعل ناهيك عن التحقق من البيانات، لم يكن أمام المقيمين الدائمين أي خيار سوى دفع الضرائب لأن ممتلكاتهم واضحة للعيان، في حين على التجار الذين يسافرون كثيرًا بين المدن أن يكون لديهم العديد من الحيل لتجنب دفع الضرائب التي يجمعها اللوردات المحليون، تشير حقيقة إمكانية تتبع السجل الضريبي لفيكتور إلى ما قبل ست سنوات إلى أنه يجب أن يكون رجلًا أمينًا وجديرًا بالثقة للغاية وهو أمر غير مألوف حقًا للتجار.

” نعم وكل إعلان من إعلانات نيفروينتر لقد درستها جميعًا قد تكون بعض الكلمات محرجة عندما قرأتها لأول مرة لكنها ساعدتني في فهم الأعمال من زاوية أخرى ” قال فيكتور ويده على صدره ” اللوردات الآخرون سوف يطردونني إذا كنت قد إقترحت تخفيض السعر أمامهم لكنني أعتقد أنه يمكنك رؤية القيمة في هذا “.

” أريد أن أتحدث معه بمفردنا “.

” أولاً سأحتاج إلى قطن خاص يا صاحب الجلالة ” قال فيكتور بحماس ” بما أن الآنسة ليف قادرة على إنتاج القمح الذهبي الذي له عائد أعلى بثلاث مرات من الأنواع العادية، أعتقد أنها يجب أن تكون قادرة أيضًا على مضاعفة محصول القطن ثلاث مرات، إذا أمكن تخفيض سعر المواد الخام إلى ثلث السعر الحالي فستكون الملابس أرخص بكثير “.

” كما تأمر جلالة الملك “.

” هل تريد أن تزرع ليف بذور القطن المنتجة وتهدف إلى إنشاء متجر ملابس جديد تمامًا والذي سيتم الترويج له في المملكة بأكملها كملابس رخيصة ورائعة مصنوعة من القطن؟ “.

سرعان ما إلتقى رولاند بالتاجر في غرفة الإجتماعات لقد بدا بالفعل وكأنه مواطن من مملكة الفجر، مثل أندريا لديه شعر ذهبي شاحب ووجه جميل مع بشرة مصانة جيدًا بشكل عام مثل رجل نبيل مكرَّس يتمتع بآداب السلوك الصحيحة من عائلة ثرية، من الصعب تخيل أن مثل هذا الرجل سوف يسافر بين الممالك لكسب قوته، بدلاً من إدارة العمل بنفسه بإمكانه دائمًا أن يأمر بعض الرجال الموثوق بهم لتولي الشؤون العامة، بعد كل شيء في هذا العصر السفر لمسافات طويلة صعب على أي شخص سواء غني أو فقير، قدم فيكتور تفسيرًا مناسبًا لإرتباك رولاند – النزاعات العائلية من أجل تجنب إضطهاد أخيه الأكبر وإثبات قدرته قرر مغادرة منزله وإدارة عمل تجاري في غرايكاستل، لم تكن قصة فيكتور مقنعة للغاية لكن رولاند لم يرغب في أن يكون فضوليًا على أي حال لم يكن مهتمًا بشؤون الآخرين، بالإضافة إلى ذلك نظرًا لأن نايتينجل لم تقدم أي رد فالتاجر يقول الحقيقة وبعد المقدمة وصل رولاند إلى النقطة مباشرة.

– سأحاول جعل النشر أسبوعي (5 فصول)…

” هل تريد أن تزرع ليف بذور القطن المنتجة وتهدف إلى إنشاء متجر ملابس جديد تمامًا والذي سيتم الترويج له في المملكة بأكملها كملابس رخيصة ورائعة مصنوعة من القطن؟ “.

تم ذكر ليف التي تعتبر أكثر مساهمة في نمو إنتاج الحبوب في كتاب القصة المصورة مذكرات الساحرة منذ فترة طويلة، الكتاب متاح للبيع في سوق الراحة منذ ذلك الحين لذا لم يكن الأمر غريبا أن يعرفها تاجر أجنبي لكنه أول من طلب ساحرة معينة لمهمة ما، إن شعب الممالك الأربع على عكس أولئك المغامرين في المضيق متأثرين بشدة بالكنيسة لذلك لديهم قدر كبير من التحيز ضد الساحرات، الآن بعد أن كان هناك واحد منهم على إستعداد للعمل التطوعي مع ساحرة لم يستطع رولاند إلا أن يهتم قليلاً.

ما طرحه رولاند لم يكن فكرته الخيالية ولكن تمت كتابته بالفعل في نهاية الرسالة هذا أحد الأسباب التي دفعته إلى رؤية فيكتور شخصيًا، كما لو أن شخصًا ما قد قدم خطة عمل تهدف إلى جمع 100 مليون يوان وكل ما ينقصه هو إستثمار رولاند بقيمة 500 يوان.

من بين المزايا التي ذكرها فيكتور فضل رولاند إثنين منهم على وجه الخصوص: الأولى هي منزل لوثار فلديه بالفعل أدوات غزل فعالة قادرة على معالجة ثلاثة أضعاف محصول القطن، والآخرى هي أنهم دربوا عددًا من الخياطين المهرة الذين غالبًا ما يصممون الملابس للنبلاء في مدينة الوهج لذا فإن الملابس التي صنعوها ستحظى بشعبية لدى كثير من الناس، إعترف فيكتور أيضًا أن فكرة العمل هذه مستوحاة من مشاهدته لفيلم الأميرة الذئب، وجد أن مواطني نيفروينتر لا يزالون يرتدون ملابس بسيطة وهو أمر غير مناسب لعاصمة جديدة، هاتان النقطتان مفتاح الخطة بأكملها لأن هذا الإقتراح التجاري الضخم والطموح لم يعد قلعة في الهواء بل في الواقع أصبح ممكن تمامًا.

” ليس فقط مملكة غرايكاستل ” أومأ التاجر برأسه ” لقد حسبت السعر ستظل المنتجات النهائية قادرة على المنافسة في مملكة الفجر حتى بعد تضمين سعر الشحن “.

” حسنًا… لنفترض أن ليف قادرة على صنع محصول القطن أعلى بثلاث مرات لماذا أبيع لك هذا القطن بسعر مخفض بينما يمكنني بيعه للآخرين بسعر السوق؟ “.

البيع بسعر منخفض يمكن أن يساعد المنتج في دخول السوق لكن… لم يكن ذلك سهلاً.

 

” كيف تنوي ضمان أن تكون منتجاتك رخيصة ورائعة؟ “.

–+–

” أولاً سأحتاج إلى قطن خاص يا صاحب الجلالة ” قال فيكتور بحماس ” بما أن الآنسة ليف قادرة على إنتاج القمح الذهبي الذي له عائد أعلى بثلاث مرات من الأنواع العادية، أعتقد أنها يجب أن تكون قادرة أيضًا على مضاعفة محصول القطن ثلاث مرات، إذا أمكن تخفيض سعر المواد الخام إلى ثلث السعر الحالي فستكون الملابس أرخص بكثير “.

‘ هذه مجاملة مخادعة تمامًا… إذا طردته الآن لن أكون مختلفًا عن “اللوردات الآخري؟ ‘ إبتسم رولاند قليلا ” قل لي خطتك “.

لا يمكن لرولاند إلا أن يضحك بدا المنطق وراء كلمات فيكتور صحيحًا في البداية لكنك ستدرك كم هو سخيف إذا فكرت في الأمر، سيكون من السهل على ليف أن تزرع القطن المنتج في الواقع بمساعدة المجموعة الهائلة من القوة السحرية التي قدمتها قلب الغابة تمكنت من إستنباط أنواع بذور جديدة بشكل أسرع من ذي قبل، ومع ذلك فقد تم تخفيض سعر الحبوب في نيفروينتر لتحقيق الإستقرار في السعر وليس لأنه لا يمكن بيعها بسعر مرتفع، ستكون مشكلة كبيرة إذا كان الناس لا يستطيعون شراء الطعام وبالتالي فإن سعر الحبوب لابد من التحكم فيه وإبقائه منخفضًا، ومع ذلك لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للقطن حيث أن لدى الناس دائمًا بدائل للإختيار من بينها مثل الكتان والقنب والفراء.

تفاجأ رولاند بإجابة فيكتور المليئة بالمصطلحات الحديثة.

” حسنًا… لنفترض أن ليف قادرة على صنع محصول القطن أعلى بثلاث مرات لماذا أبيع لك هذا القطن بسعر مخفض بينما يمكنني بيعه للآخرين بسعر السوق؟ “.

أدرك رولاند جيدًا مدى بساطة نظام تحصيل الضرائب في هذا العصر فعلى الجباة أن يسجلوا كل ضريبة يتم دفعها، مع مرور الوقت أصبح المحصلون عرضة لفقدان مسار الدفع بالفعل ناهيك عن التحقق من البيانات، لم يكن أمام المقيمين الدائمين أي خيار سوى دفع الضرائب لأن ممتلكاتهم واضحة للعيان، في حين على التجار الذين يسافرون كثيرًا بين المدن أن يكون لديهم العديد من الحيل لتجنب دفع الضرائب التي يجمعها اللوردات المحليون، تشير حقيقة إمكانية تتبع السجل الضريبي لفيكتور إلى ما قبل ست سنوات إلى أنه يجب أن يكون رجلًا أمينًا وجديرًا بالثقة للغاية وهو أمر غير مألوف حقًا للتجار.

” لأنني أستطيع توفير الكثير من الإستثمار وتوفير أكثر من 2000 فرصة عمل لمدينتك ” قال فيكتور دون تردد ” بصرف النظر عن ذلك يمكنك الحصول على الكثير من الإيرادات الضريبية ويمكن لشعبك أيضًا الإستفادة منها، في الواقع ليس عليك فعل أي شيء حيث يمكنني التعامل مع جميع شؤون الإدارة وخط الإنتاج “.

تفاجأ رولاند بإجابة فيكتور المليئة بالمصطلحات الحديثة.

تفاجأ رولاند بإجابة فيكتور المليئة بالمصطلحات الحديثة.

لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يسأل ” هل تعلمت هذه الكلمات… من الصحف؟ “.

لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يسأل ” هل تعلمت هذه الكلمات… من الصحف؟ “.

” أريد أن أتحدث معه بمفردنا “.

” نعم وكل إعلان من إعلانات نيفروينتر لقد درستها جميعًا قد تكون بعض الكلمات محرجة عندما قرأتها لأول مرة لكنها ساعدتني في فهم الأعمال من زاوية أخرى ” قال فيكتور ويده على صدره ” اللوردات الآخرون سوف يطردونني إذا كنت قد إقترحت تخفيض السعر أمامهم لكنني أعتقد أنه يمكنك رؤية القيمة في هذا “.

‘ هذه مجاملة مخادعة تمامًا… إذا طردته الآن لن أكون مختلفًا عن “اللوردات الآخري؟ ‘ إبتسم رولاند قليلا ” قل لي خطتك “.

‘ هذه مجاملة مخادعة تمامًا… إذا طردته الآن لن أكون مختلفًا عن “اللوردات الآخري؟ ‘ إبتسم رولاند قليلا ” قل لي خطتك “.

تحدث فيكتور ببلاغة عن خطته لما يقرب من ساعة على ما يبدو إستعد جيدًا ولم تكن فكرته معقدة، بإختصار أراد بناء نظام عمل يدمج الزراعة وإنتاج المنسوجات والمبيعات لدى منزل لوثار تاريخ طويل في صناعة الملابس لذلك لديه بالفعل الكثير من الخبرة والتقنية ذات الصلة، بمجرد بدء المشروع لن يمر وقت طويل قبل أن يروا ثمار عملهم بالطبع يمكن لأي شخص أن يرسم مخططًا جذابًا بخطابهم، لكن رولاند إستمر في الإستماع لأنه رأى أن فيكتور قد أخذ العديد من التفاصيل في الإعتبار وخطط في وقت مبكر، لم تكن نيفروينتر مكانًا مناسبًا لزراعة القطن لذا لابد من وجود المزرعة ومصنع النسيج في الإقليم الجنوبي حيث هناك الكثير من أشعة الشمس ودرجات الحرارة المرتفعة طوال العام.

” هل تريد أن تزرع ليف بذور القطن المنتجة وتهدف إلى إنشاء متجر ملابس جديد تمامًا والذي سيتم الترويج له في المملكة بأكملها كملابس رخيصة ورائعة مصنوعة من القطن؟ “.

في هذه الأثناء بينما شعب أمة الرمل لا يزال ينتقل سيكون هناك قدر كبير من العمالة المتاحة يبدو أن كل شيء يتوافق مع الخطة، سيتم إنشاء الخياطة النهائية وإنتاج الملابس في نيفروينتر حيث يمكن بيعها مباشرة إلى الأشخاص هنا الذين يمكنهم شراء الملابس، سيكون فيكتور مسؤولاً عن الإستثمار الأولي والإستعدادات مثل شراء الأراضي الزراعية وتجنيد المزارعين وبناء مصانع التصنيع وشراء المعدات، لم تكن نيفروينتر بحاجة إلى المخاطرة بأي شيء لأنها لن تنفق أي وقت أو أموال في المشروع، في واقع الأمر بصرف النظر عن توفير بذور القطن ذات السلالات المنتجة يمكن لنيفروينتر فقط التراجع وجني الأرباح، بالإضافة إلى ذلك نظرًا للإستخدام البسيط للقطن يمكن بسهولة تقييم ناتج المنتجات النهائية من الكمية من المواد التي دخلت لذا من السهل على رولاند حساب الضريبة وهذا بمثابة إعفاء له ولفيكتور.

لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يسأل ” هل تعلمت هذه الكلمات… من الصحف؟ “.

من بين المزايا التي ذكرها فيكتور فضل رولاند إثنين منهم على وجه الخصوص: الأولى هي منزل لوثار فلديه بالفعل أدوات غزل فعالة قادرة على معالجة ثلاثة أضعاف محصول القطن، والآخرى هي أنهم دربوا عددًا من الخياطين المهرة الذين غالبًا ما يصممون الملابس للنبلاء في مدينة الوهج لذا فإن الملابس التي صنعوها ستحظى بشعبية لدى كثير من الناس، إعترف فيكتور أيضًا أن فكرة العمل هذه مستوحاة من مشاهدته لفيلم الأميرة الذئب، وجد أن مواطني نيفروينتر لا يزالون يرتدون ملابس بسيطة وهو أمر غير مناسب لعاصمة جديدة، هاتان النقطتان مفتاح الخطة بأكملها لأن هذا الإقتراح التجاري الضخم والطموح لم يعد قلعة في الهواء بل في الواقع أصبح ممكن تمامًا.

– سأحاول جعل النشر أسبوعي (5 فصول)…

–+–

– سأحاول جعل النشر أسبوعي (5 فصول)…

– سأحاول جعل النشر أسبوعي (5 فصول)…

لا يمكن لرولاند إلا أن يضحك بدا المنطق وراء كلمات فيكتور صحيحًا في البداية لكنك ستدرك كم هو سخيف إذا فكرت في الأمر، سيكون من السهل على ليف أن تزرع القطن المنتج في الواقع بمساعدة المجموعة الهائلة من القوة السحرية التي قدمتها قلب الغابة تمكنت من إستنباط أنواع بذور جديدة بشكل أسرع من ذي قبل، ومع ذلك فقد تم تخفيض سعر الحبوب في نيفروينتر لتحقيق الإستقرار في السعر وليس لأنه لا يمكن بيعها بسعر مرتفع، ستكون مشكلة كبيرة إذا كان الناس لا يستطيعون شراء الطعام وبالتالي فإن سعر الحبوب لابد من التحكم فيه وإبقائه منخفضًا، ومع ذلك لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للقطن حيث أن لدى الناس دائمًا بدائل للإختيار من بينها مثل الكتان والقنب والفراء.

– سأحاول جعل النشر أسبوعي (5 فصول)…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط