نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1057

كنز قديم

كنز قديم

“ملك… غرايكاستل!” ارتجف لورنزو من هذا الاسم.

متحمسًا حث الإيرل هاغريد “تابع!”

سمع عنه الجميع في الكنيسة في غضون سنوات قليلة فقط رفع هذا الرجل نفسه من سيد بلدة حدودية غير مهمة إلى ملك، لا شيء يمكن أن يفسر صعوده المفاجئ حتى أنه هزم مدينة هيرميس المقدسة التي تهيمن على القارة بأكملها، في الواقع رولاند ويمبلدون السبب الرئيسي الذي جعل لورنزو يتخذ مثل هذا القرار السريع لقطع علاقته بالكنيسة، أدرك أن الصراع بين الكنيسة و غرايكاستل لا يمكن تسويته أبدًا فقد استقال بسرعة من منصبه الأسقف للهروب من المشكلة، لكن لورنزو لم يفهم لماذا بسط رولاند سلطته فجأة إلى حدود مملكة الفجر ومملكة قلب الذئب كملك جديد ينبغي عليه التركيز على الشؤون الداخلية بدلاً من خلق ضجة جديدة تساءل ما الذي يفكر فيه رولاند حتى هذا الوقت.

قال هاغريد بشكل إيجابي “تلقيت الأخبار من مصادر موثوقة مختلفة القوات المتمركزة عند سفح جبل القفص هي من غرايكاستل ملابسهم وأسلحتهم تتناسب مع الوصف، علاوة على ذلك يتجه السجناء المحكوم عليهم بالإعدام من جميع أنحاء مملكة الفجر إلى جبل القفص أيضًا وأعلن بعضهم أنهم يعملون لملك غرايكاستل! “.

“هل أنت متأكد؟” سأل إيرل وهو ينظر إلى هاغريد “اخبرني بالتفاصيل!”

على الرغم من أن الكنيسة لم تكن تعرف السبب الدقيق وراء الصعود السريع للأمير رولاند إلا أن هناك عددًا قليلاً من النظريات، بصرف النظر عن الشائعات السخيفة مثل تجسد الإله والمتحدث باسم الشياطين اعتقد الكثير من الناس أن الأمير رولاند قد حصل على بعض القوة الغامضة من الأطلال، على الرغم من أن الأساقفة الثلاثة قد رفضوا هذه النظرية باعتبارها شائعة أخرى لا أساس لها فقد أصر العديد من المؤمنين على أن هذه هي الحقيقة ولورنزو أحدهم.

قال هاغريد بشكل إيجابي “تلقيت الأخبار من مصادر موثوقة مختلفة القوات المتمركزة عند سفح جبل القفص هي من غرايكاستل ملابسهم وأسلحتهم تتناسب مع الوصف، علاوة على ذلك يتجه السجناء المحكوم عليهم بالإعدام من جميع أنحاء مملكة الفجر إلى جبل القفص أيضًا وأعلن بعضهم أنهم يعملون لملك غرايكاستل! “.

“جبل القفص… سجناء محكوم عليهم بالإعدام…” سار لورنزو بخطى في الغرفة عندما خطرت عليه فكرة مفاجئة “هل هو قادم من أجل ذلك…”.

“وإلا كيف هزم رولاند المدينة المقدسة؟”

“على الأرجح سيادتك” أومأ هاغريد برأسه قبل أن يصحح نفسه “لا.. يجب أن يأتي من أجل ذلك”.

لمنع تسرب المعلومات لم يأخذ لورنزو أحداً سوى خادمه وفتش المستودع بأكمله لمدة نصف يوم بعد ساعات من العمل الشاق وجد أخيرا “الكنز” في الزاوية، كان لورنزو سعيدًا لأنه لم يُدرج شخصًا ثالثًا في هذا البحث عندما فتح الحقيبة لاحظ على الفور اختلافها مقارنة بالكنوز الأخرى، بالمقارنة مع جميع الكنوز المنهوبة الأخرى مثل اللآلئ المضيئة والمنحوتات الجميلة فإن الشيء الموجود في الحقيبة لم يكن سوى حجر، كان مربعة الشكل وأكثر خشونة من الجرانيت المصقول ولم يكن أكبر من كفه بحيث يسهل تحاهله لولا الخطوط الزخرفية من الياقوت، ذكر إيرل قمة كليف أيضًا في دفتر عائلته أن العنصر كلفه أقل تكلفة من بين جميع الكنوز التي يمتلكها، ولكن الآن الخطوط على الحجر ينبعث منها وهج أزرق ناعم يشير الضوء من طرف إلى آخر كما لو يعطي اتجاهًا، تبادل لورنزو نظرة مع كبير الخدم كلاهما مبتهجا باكتشافهما! من غير المعقول أن الحجر الذي لم يكن مستجيبًا على مدار 100 عام الماضية سيظهر علامات على النشاط فقط عندما أرسل رولاند شعبه إلى المعبد الملعون، الآن أصبح لورنزو شبه متأكد من دافع رولاند!أصبح على يقين من أن رولاند يعرف كيف يستعيد الحجر!.

“كيف عرف؟” سأل الإيرل.

–+–

“ليس من المستغرب أنه يعلم اكتشاف الخراب مجرد حظ محض اعتقدت دائمًا أنه لا بد من وجود صلة بين هذه الأطلال ويصادف أن رولاند هو أول شخص لاحظ هذا الارتباط “.

“نعم سيادتك” أمال هاغريد رأسه “لنفترض أن رولاند ويمبلدون علم عن الكنوز الموجودة في الأنقاض من مصادر أخرى فمن المحتمل أنه سيعرف كيف يعمل هذا الشيء وفقًا لما أعرفه يمكن أن يحل هذا الشيء القوي محل محاربي جيش الإله”.

على الرغم من أن الكنيسة لم تكن تعرف السبب الدقيق وراء الصعود السريع للأمير رولاند إلا أن هناك عددًا قليلاً من النظريات، بصرف النظر عن الشائعات السخيفة مثل تجسد الإله والمتحدث باسم الشياطين اعتقد الكثير من الناس أن الأمير رولاند قد حصل على بعض القوة الغامضة من الأطلال، على الرغم من أن الأساقفة الثلاثة قد رفضوا هذه النظرية باعتبارها شائعة أخرى لا أساس لها فقد أصر العديد من المؤمنين على أن هذه هي الحقيقة ولورنزو أحدهم.

لمنع تسرب المعلومات لم يأخذ لورنزو أحداً سوى خادمه وفتش المستودع بأكمله لمدة نصف يوم بعد ساعات من العمل الشاق وجد أخيرا “الكنز” في الزاوية، كان لورنزو سعيدًا لأنه لم يُدرج شخصًا ثالثًا في هذا البحث عندما فتح الحقيبة لاحظ على الفور اختلافها مقارنة بالكنوز الأخرى، بالمقارنة مع جميع الكنوز المنهوبة الأخرى مثل اللآلئ المضيئة والمنحوتات الجميلة فإن الشيء الموجود في الحقيبة لم يكن سوى حجر، كان مربعة الشكل وأكثر خشونة من الجرانيت المصقول ولم يكن أكبر من كفه بحيث يسهل تحاهله لولا الخطوط الزخرفية من الياقوت، ذكر إيرل قمة كليف أيضًا في دفتر عائلته أن العنصر كلفه أقل تكلفة من بين جميع الكنوز التي يمتلكها، ولكن الآن الخطوط على الحجر ينبعث منها وهج أزرق ناعم يشير الضوء من طرف إلى آخر كما لو يعطي اتجاهًا، تبادل لورنزو نظرة مع كبير الخدم كلاهما مبتهجا باكتشافهما! من غير المعقول أن الحجر الذي لم يكن مستجيبًا على مدار 100 عام الماضية سيظهر علامات على النشاط فقط عندما أرسل رولاند شعبه إلى المعبد الملعون، الآن أصبح لورنزو شبه متأكد من دافع رولاند!أصبح على يقين من أن رولاند يعرف كيف يستعيد الحجر!.

“وإلا كيف هزم رولاند المدينة المقدسة؟”

على الرغم من أن الكنيسة لم تكن تعرف السبب الدقيق وراء الصعود السريع للأمير رولاند إلا أن هناك عددًا قليلاً من النظريات، بصرف النظر عن الشائعات السخيفة مثل تجسد الإله والمتحدث باسم الشياطين اعتقد الكثير من الناس أن الأمير رولاند قد حصل على بعض القوة الغامضة من الأطلال، على الرغم من أن الأساقفة الثلاثة قد رفضوا هذه النظرية باعتبارها شائعة أخرى لا أساس لها فقد أصر العديد من المؤمنين على أن هذه هي الحقيقة ولورنزو أحدهم.

كان الخراب الأكثر روعة في جبل القفص هو المعبد الملعون قبل بضع سنوات عندما غزا جيش الإله مملكة الذئب قُتل العديد من النبلاء أثناء القتال أو استسلموا، حتى ملكة المياه النقية فشلت في إيقاف الكنيسة بصفته الأسقف السابق في جزيرة الأرشيدوق ساعد لورنزو في اللوجستيات وعمليات التنظيف بعد الحرب، كان مسؤولاً عن إرسال بعض الإمدادات العسكرية المنهوبة إلى الجبهة وتخزين الباقي خلال العملية في جبل القفص وعلم بالصدفة عن أسطورة قديمة تم تداولها لمدة 100 عام، ترددت شائعات بأن مجموعة من القرويين قد سرقوا بعض الكنوز من معبد الملعون لكنهم ماتوا بعد ذلك بوقت قصير، استحوذ النبلاء المحليون في وقت لاحق على هذه الكنوز التي كان أسلاف الإيرل مهتمين بها للغاية، إعتقد أن الوفيات لا علاقة لها بلعنة المعبد ولكن بالكنوز المأخوذة من المعبد وهكذا بذل الكثير من الجهد والوقت في البحث عنهم واستعاد أخيرًا جزءًا من هذه الكنوز من مملكة الفجر، البحث كلف عشرات الأرواح في النهاية وجد الإيرل العجوز أخيرًا شيئًا غير عادي لقد كان سلاحًا فتاكًا ينتج شعاعًا مميتًا يعمل تمامًا مثل اللعنة! لكن السلاح فقد قوته بعد عدة استخدامات وكأن قوته قد نفدت، على الرغم من أن الإيرل القديم قد أرسل العديد من الأشخاص إلى الحدود للبحث عن شيء مشابه بينما يخاطر بحياته لاستكشاف المعبد بنفسه إلا أنه لم يجد طريقة لتشغيله، لذلك سجل الحادث في دفتر عائلته على أمل أن يجد نسله إجابة في يوم من الأيام.،وهكذا تم تناقل “السلاح” الخارق عبر الأجيال حتى استولت الكنيسة على الجبل بعد قرن من الزمان.

قال هاغريد بشكل إيجابي “تلقيت الأخبار من مصادر موثوقة مختلفة القوات المتمركزة عند سفح جبل القفص هي من غرايكاستل ملابسهم وأسلحتهم تتناسب مع الوصف، علاوة على ذلك يتجه السجناء المحكوم عليهم بالإعدام من جميع أنحاء مملكة الفجر إلى جبل القفص أيضًا وأعلن بعضهم أنهم يعملون لملك غرايكاستل! “.

كان لورنزو مهتمًا جدًا بالعنصر في البداية ومع ذلك بعد أن لعب به عدة مرات لم يحدث شيء وهكذا فقد اهتمامه ووضعه بعيدًا عن الكنوز الأخرى في المستودع وخطط للتعامل معها بعد عودته إلى المدينة المقدسة، بعد كل شيء لم يستطع أن يأخذ دفتر العائلة على محمل الجد تفاخر العديد من النبلاء بتاريخهم العائلي الطويل وأصلهم الأرستقراطي وثرواتهم المتراكمة، إذا كانت الكنيسة ساذجة لدرجة تصدقهم جميعًا فلن يكونوا قد قضوا على مملكة قلب الذئب ومملكة الشتاء الأبدي بهذه السهولة بدلا من ذلك يمكن أن يكون العكس، بعد أن عانت الكنيسة من هزيمة بائسة في قمة الريح الباردة أخذ الوضع منعطفاً نحو الأسوأ، لم يعد أحد يهتم بالأشياء المنهوبة كما أن لورنزو وضع الأمر خارج عقله كاد أن ينسى الأمر حتى ذكّره هاغريد من المحتمل جدًا أن يكون ملك غرايكاستل قادمًا من أجل الكنوز الموجودة في المعبد الملعون.

كان لورنزو مهتمًا جدًا بالعنصر في البداية ومع ذلك بعد أن لعب به عدة مرات لم يحدث شيء وهكذا فقد اهتمامه ووضعه بعيدًا عن الكنوز الأخرى في المستودع وخطط للتعامل معها بعد عودته إلى المدينة المقدسة، بعد كل شيء لم يستطع أن يأخذ دفتر العائلة على محمل الجد تفاخر العديد من النبلاء بتاريخهم العائلي الطويل وأصلهم الأرستقراطي وثرواتهم المتراكمة، إذا كانت الكنيسة ساذجة لدرجة تصدقهم جميعًا فلن يكونوا قد قضوا على مملكة قلب الذئب ومملكة الشتاء الأبدي بهذه السهولة بدلا من ذلك يمكن أن يكون العكس، بعد أن عانت الكنيسة من هزيمة بائسة في قمة الريح الباردة أخذ الوضع منعطفاً نحو الأسوأ، لم يعد أحد يهتم بالأشياء المنهوبة كما أن لورنزو وضع الأمر خارج عقله كاد أن ينسى الأمر حتى ذكّره هاغريد من المحتمل جدًا أن يكون ملك غرايكاستل قادمًا من أجل الكنوز الموجودة في المعبد الملعون.

متحمسًا حث الإيرل هاغريد “تابع!”

“ملك… غرايكاستل!” ارتجف لورنزو من هذا الاسم.

“نعم سيادتك” أمال هاغريد رأسه “لنفترض أن رولاند ويمبلدون علم عن الكنوز الموجودة في الأنقاض من مصادر أخرى فمن المحتمل أنه سيعرف كيف يعمل هذا الشيء وفقًا لما أعرفه يمكن أن يحل هذا الشيء القوي محل محاربي جيش الإله”.

لمنع تسرب المعلومات لم يأخذ لورنزو أحداً سوى خادمه وفتش المستودع بأكمله لمدة نصف يوم بعد ساعات من العمل الشاق وجد أخيرا “الكنز” في الزاوية، كان لورنزو سعيدًا لأنه لم يُدرج شخصًا ثالثًا في هذا البحث عندما فتح الحقيبة لاحظ على الفور اختلافها مقارنة بالكنوز الأخرى، بالمقارنة مع جميع الكنوز المنهوبة الأخرى مثل اللآلئ المضيئة والمنحوتات الجميلة فإن الشيء الموجود في الحقيبة لم يكن سوى حجر، كان مربعة الشكل وأكثر خشونة من الجرانيت المصقول ولم يكن أكبر من كفه بحيث يسهل تحاهله لولا الخطوط الزخرفية من الياقوت، ذكر إيرل قمة كليف أيضًا في دفتر عائلته أن العنصر كلفه أقل تكلفة من بين جميع الكنوز التي يمتلكها، ولكن الآن الخطوط على الحجر ينبعث منها وهج أزرق ناعم يشير الضوء من طرف إلى آخر كما لو يعطي اتجاهًا، تبادل لورنزو نظرة مع كبير الخدم كلاهما مبتهجا باكتشافهما! من غير المعقول أن الحجر الذي لم يكن مستجيبًا على مدار 100 عام الماضية سيظهر علامات على النشاط فقط عندما أرسل رولاند شعبه إلى المعبد الملعون، الآن أصبح لورنزو شبه متأكد من دافع رولاند!أصبح على يقين من أن رولاند يعرف كيف يستعيد الحجر!.

“حسنًا هذا سلاح ملعون! يمكنه بالتأكيد ردع النبلاء في مملكة قلب الذئب من تحدي سلطتي وفي الوقت نفسه سيكسبني بعض الوقت للبحث عن الكتاب المقدس” هذا ما قاله لورنزو في الإثارة ” تعال معي إلى المستودع الآن!”

كان لورنزو مهتمًا جدًا بالعنصر في البداية ومع ذلك بعد أن لعب به عدة مرات لم يحدث شيء وهكذا فقد اهتمامه ووضعه بعيدًا عن الكنوز الأخرى في المستودع وخطط للتعامل معها بعد عودته إلى المدينة المقدسة، بعد كل شيء لم يستطع أن يأخذ دفتر العائلة على محمل الجد تفاخر العديد من النبلاء بتاريخهم العائلي الطويل وأصلهم الأرستقراطي وثرواتهم المتراكمة، إذا كانت الكنيسة ساذجة لدرجة تصدقهم جميعًا فلن يكونوا قد قضوا على مملكة قلب الذئب ومملكة الشتاء الأبدي بهذه السهولة بدلا من ذلك يمكن أن يكون العكس، بعد أن عانت الكنيسة من هزيمة بائسة في قمة الريح الباردة أخذ الوضع منعطفاً نحو الأسوأ، لم يعد أحد يهتم بالأشياء المنهوبة كما أن لورنزو وضع الأمر خارج عقله كاد أن ينسى الأمر حتى ذكّره هاغريد من المحتمل جدًا أن يكون ملك غرايكاستل قادمًا من أجل الكنوز الموجودة في المعبد الملعون.

“في خدمتك سيدي؟”

قال لورينزو وهو ينزلق الحجر في جيبه بحذر “أريدك أن تذهب إلى جبل القفص أنا لا أثق في أحد غيرك حاول الحصول على معلومات حول كيفية استخدام الحجر لا تقلق بشأن المال “.

“يجب أن أتأكد من أنها لا تزال في جزيرة أرشيدوق نظرًا لأنها مهمة جدًا يجب أن أحافظ عليها جيدًا”.

متحمسًا حث الإيرل هاغريد “تابع!”

قال لورينزو وهو ينزلق الحجر في جيبه بحذر “أريدك أن تذهب إلى جبل القفص أنا لا أثق في أحد غيرك حاول الحصول على معلومات حول كيفية استخدام الحجر لا تقلق بشأن المال “.

لمنع تسرب المعلومات لم يأخذ لورنزو أحداً سوى خادمه وفتش المستودع بأكمله لمدة نصف يوم بعد ساعات من العمل الشاق وجد أخيرا “الكنز” في الزاوية، كان لورنزو سعيدًا لأنه لم يُدرج شخصًا ثالثًا في هذا البحث عندما فتح الحقيبة لاحظ على الفور اختلافها مقارنة بالكنوز الأخرى، بالمقارنة مع جميع الكنوز المنهوبة الأخرى مثل اللآلئ المضيئة والمنحوتات الجميلة فإن الشيء الموجود في الحقيبة لم يكن سوى حجر، كان مربعة الشكل وأكثر خشونة من الجرانيت المصقول ولم يكن أكبر من كفه بحيث يسهل تحاهله لولا الخطوط الزخرفية من الياقوت، ذكر إيرل قمة كليف أيضًا في دفتر عائلته أن العنصر كلفه أقل تكلفة من بين جميع الكنوز التي يمتلكها، ولكن الآن الخطوط على الحجر ينبعث منها وهج أزرق ناعم يشير الضوء من طرف إلى آخر كما لو يعطي اتجاهًا، تبادل لورنزو نظرة مع كبير الخدم كلاهما مبتهجا باكتشافهما! من غير المعقول أن الحجر الذي لم يكن مستجيبًا على مدار 100 عام الماضية سيظهر علامات على النشاط فقط عندما أرسل رولاند شعبه إلى المعبد الملعون، الآن أصبح لورنزو شبه متأكد من دافع رولاند!أصبح على يقين من أن رولاند يعرف كيف يستعيد الحجر!.

“وإلا كيف هزم رولاند المدينة المقدسة؟”

قال لورينزو وهو ينزلق الحجر في جيبه بحذر “أريدك أن تذهب إلى جبل القفص أنا لا أثق في أحد غيرك حاول الحصول على معلومات حول كيفية استخدام الحجر لا تقلق بشأن المال “.

على الرغم من أن الكنيسة لم تكن تعرف السبب الدقيق وراء الصعود السريع للأمير رولاند إلا أن هناك عددًا قليلاً من النظريات، بصرف النظر عن الشائعات السخيفة مثل تجسد الإله والمتحدث باسم الشياطين اعتقد الكثير من الناس أن الأمير رولاند قد حصل على بعض القوة الغامضة من الأطلال، على الرغم من أن الأساقفة الثلاثة قد رفضوا هذه النظرية باعتبارها شائعة أخرى لا أساس لها فقد أصر العديد من المؤمنين على أن هذه هي الحقيقة ولورنزو أحدهم.

أجاب هاغريد وهو يضع يده على صدره ” اطمئن سأبذل قصارى جهدي”.

“ليس من المستغرب أنه يعلم اكتشاف الخراب مجرد حظ محض اعتقدت دائمًا أنه لا بد من وجود صلة بين هذه الأطلال ويصادف أن رولاند هو أول شخص لاحظ هذا الارتباط “.

قال الإيرل ببطء “شيء آخر تأكد من أن ملك غرايكاستل لا يلاحظك يمكنه تدمير الكنيسة وبالتأكيد يمكن أن يدمرك دون عناء، عليك أن تحافظ على مستوى منخفض ما لم يمارس الحجر قوته أضع مستقبل جزيرة الأرشيدوق في يديك “.

على الرغم من أن الكنيسة لم تكن تعرف السبب الدقيق وراء الصعود السريع للأمير رولاند إلا أن هناك عددًا قليلاً من النظريات، بصرف النظر عن الشائعات السخيفة مثل تجسد الإله والمتحدث باسم الشياطين اعتقد الكثير من الناس أن الأمير رولاند قد حصل على بعض القوة الغامضة من الأطلال، على الرغم من أن الأساقفة الثلاثة قد رفضوا هذه النظرية باعتبارها شائعة أخرى لا أساس لها فقد أصر العديد من المؤمنين على أن هذه هي الحقيقة ولورنزو أحدهم.

–+–

قال هاغريد بشكل إيجابي “تلقيت الأخبار من مصادر موثوقة مختلفة القوات المتمركزة عند سفح جبل القفص هي من غرايكاستل ملابسهم وأسلحتهم تتناسب مع الوصف، علاوة على ذلك يتجه السجناء المحكوم عليهم بالإعدام من جميع أنحاء مملكة الفجر إلى جبل القفص أيضًا وأعلن بعضهم أنهم يعملون لملك غرايكاستل! “.

 

لمنع تسرب المعلومات لم يأخذ لورنزو أحداً سوى خادمه وفتش المستودع بأكمله لمدة نصف يوم بعد ساعات من العمل الشاق وجد أخيرا “الكنز” في الزاوية، كان لورنزو سعيدًا لأنه لم يُدرج شخصًا ثالثًا في هذا البحث عندما فتح الحقيبة لاحظ على الفور اختلافها مقارنة بالكنوز الأخرى، بالمقارنة مع جميع الكنوز المنهوبة الأخرى مثل اللآلئ المضيئة والمنحوتات الجميلة فإن الشيء الموجود في الحقيبة لم يكن سوى حجر، كان مربعة الشكل وأكثر خشونة من الجرانيت المصقول ولم يكن أكبر من كفه بحيث يسهل تحاهله لولا الخطوط الزخرفية من الياقوت، ذكر إيرل قمة كليف أيضًا في دفتر عائلته أن العنصر كلفه أقل تكلفة من بين جميع الكنوز التي يمتلكها، ولكن الآن الخطوط على الحجر ينبعث منها وهج أزرق ناعم يشير الضوء من طرف إلى آخر كما لو يعطي اتجاهًا، تبادل لورنزو نظرة مع كبير الخدم كلاهما مبتهجا باكتشافهما! من غير المعقول أن الحجر الذي لم يكن مستجيبًا على مدار 100 عام الماضية سيظهر علامات على النشاط فقط عندما أرسل رولاند شعبه إلى المعبد الملعون، الآن أصبح لورنزو شبه متأكد من دافع رولاند!أصبح على يقين من أن رولاند يعرف كيف يستعيد الحجر!.

“كيف عرف؟” سأل الإيرل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط