نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1061

حدث رياضي

حدث رياضي

أثناء إطلاق صافرة البخار غادرت السفينة ببطء الشاطئ الضحل ظلت جوان تقف في المؤخرة وتودع على مضض مجموعة الاستكشاف – بعد شتاء كامل تحسنت علاقتها بالسحرة كثيرًا، ربما هذه الصداقة النادرة قوية بشكل خاص لأنه قد مضى وقت طويل منذ أن قام شخص ما برعايتها أو افتقدها، على الرغم من أن الأمر بدا جافًا وصعبًا إلا أنها استمرت في تكرار عبارة “وداعًا” التي تعلمتها للتو قبل مغادرتها، بدا تعبير لايتنينغ وحيدا تماما نظرت في اتجاه المؤخرة وعيناها مفتوحتان على مصراعيها، في كثير من الأحيان اقترب رولاند من إخبارها أن ثاندر على متن القارب ومع ذلك فقد فكر في تفويض الأخير ودفع الرغبة في النهاية إلى قاع قلبه، غطت ماغ فمها وكتفيها يرتعشان وعيناها مملوءتان بالدموع لم تكن قادرة على إصدار أي صوت لبعض الوقت ربما لأنها تخشى البكاء، فقط لورغار بقيت هادئة بينما تحمل ماغي على ذيلها وتلوح لجوان بيدها – الفراق شيئ شائع بالنسبة إلى الموجين لذلك اعتادت على ذلك.

أيضا لديه نية صغيرة أخرى وهي الإعلان عن عودة الدراجة لقد شعر دائمًا بالذنب إزاء فشل نتاج سياسته المبكرة – الاختراع الفخور لملك غرايكاستل، عرض إعلان الرئيس باروف بالإضافة إلى الملصقات التي ملأت الساحة في كل مكان في ذلك الوقت، ومع ذلك بعد إنتاج ما لا يزيد عن 200 مركبة اضطروا إلى إيقاف التوزيع بسبب نقص الإنتاجية، تم تحويل المصنع إلى مصنع لتجميع المحركات البخارية وتم منح ما يقرب من نصف المنتجات النهائية للعمال كأجر، لم يكن فقط قد فشل في إدراك المشهد الذي تصوره لكل شخص يركب دراجة بين أحياء المدينة ولكنه فقد أيضًا الكثير من الموارد بسبب التخطيط غير السليم – على سبيل المثال جميع تلك الآلات والمعدات المحددة المستخدمة لإنتاج أجزاء الدراجة أعيد تدويرها، والنصف المتبقي من الدراجات لأنها قليلة جدًا لتسليمها إلى الجيش الأول تم تخزينها في مستودع في النهاية، من بين جميع المشاريع التي أقامها بنفسه هذا هو المشروع الوحيد الذي لم يحقق أي فائدة لهذا السبب عليه أن يمحو هذه الوصمة السوداء.

من وجهة نظر رولاند لم تكن الأميرة لورغار من عشيرة النار المستعرة نفس الشخص عندما أتت لأول مرة إلى نيفروينتر، لقد بدأت بالفعل في التغيير على الرغم من أنها ربما لم تلاحظ ذلك بعد هذا أيضًا سببًا وراء قرار رولاند عدم إخبارها، مع هذه المجموعة من الأصدقاء إنه على يقين من أن لايتنينغ ستعود إلى طبيعتها السابقة النشطة عاجلاً أم آجلاً، أما بالنسبة للأخوات اللاتي غادرنا في الوقت الحالي سيعدنا جميعًا في النهاية.

هذا مختلف عن جائزة المساهمة المتميزة وجائزة بطل القتال – تم منح الأولى للخبراء في مجالات تخصصهم حتى بدون العملات ذهبية للجائزة ما زالوا لن يفوتوا المال، أما بالنسبة للأخير فإن الأمر يتطلب استعدادًا للتضحية بوقتك وشجاعتك وكذلك حظك ومع ذلك ماذا عن اللقاء الرياضي؟ على المرء فقط أن يعرف كيف يركض! كل شخص لديه ساقان بعد كل شيء، هذا في نظر الجميع دليل آخر على تعاطف جلالة الملك ولطفه مع شعبه في الماضي جميع السياسات الجيدة موجهة نحو المقيمين الرسميين، لكن الشيء الأكثر إرضاءً هذه المرة هو أن هذا الحدث كان لـ “جميع المواطنين” تمامًا كما تم الإعلان عنه في الجريدة الأسبوعية، ليس فقط مواطني نيفروينتر ولكن حتى التجار القادمين من مدن أخرى يمكنهم المشاركة لذلك لم يكن من المستغرب أن يكون هذا النشاط الجديد قد أحدث مثل هذا التأثير الكبير، بالطبع ما أراد رولاند فعله لم يكن مجرد مشاهدة منافسة ومعرفة من هو العداء الأسرع – كان الاجتماع الرياضي مفيدًا في تعزيز التماسك وتشجيع الناس على تحدي أنفسهم والعمل الجاد، في أعقاب الاحتفال بيوم النصر والدعوة الأخيرة قبل بدء الحرب لم يكن هناك شيء أكثر إلهامًا من لقاء رياضي.

في اليوم التالي بعد رحيل ثاندر أعلن رولاند نبأ أول لقاء رياضي وطني لمدينة الملك من خلال صحيفة غرايكاستل الأسبوعية، كان هناك حدث واحد فقط وهو الماراثون ستكون نقاط البداية هي مناطق المدينة الرئيسية في كل من نيفروينتر ومعقل لونغسونغ بينما ستكون نقطة النهاية هي مركز شارع المملكة الرئيسي – بمسافة إجمالية تبلغ ثمانية وعشرين كيلومترًا، سيفوز العشرة الأوائل بجائزة تتراوح من 100 إلى 10 عملة ذهبية وسيحصل البطل على شارة تذكارية من الملك نفسه، هزت هذه الأخبار على الفور المنطقة الغربية بأكملها وسرعان ما بدأ الجميع في الشوارع والأزقة يتساءلون عن الحدث الضجة لا تقل عن إطلاق الفيلم السحري، إذا تم استخدام 100 عملة ذهبية كدفعة مقدمة فيمكن للمرء شراء منزل به ماء وتدفئة وكهرباء في أقرب منطقة إلى القلعة، بصرف النظر عن هؤلاء السكان المحليين الذين انتقلوا في البداية هذا هو الهدف لمعظم مواطني نيفروينتر، على الرغم من أن مدينة الملك الجديد لم يكن بها مدينة داخلية وخارجية مثل المدن التقليدية ولم تكن هناك أسوار بين كل منطقة إلا أن الناس ما زالوا يرغبون في أن يكونوا أقرب إلى جلالة الملك، عادة يتطلب تحقيق هذا الهدف سنوات عديدة من المدخرات ولكن الآن هناك فرصة لتحقيقها على الفور!.

هذا مختلف عن جائزة المساهمة المتميزة وجائزة بطل القتال – تم منح الأولى للخبراء في مجالات تخصصهم حتى بدون العملات ذهبية للجائزة ما زالوا لن يفوتوا المال، أما بالنسبة للأخير فإن الأمر يتطلب استعدادًا للتضحية بوقتك وشجاعتك وكذلك حظك ومع ذلك ماذا عن اللقاء الرياضي؟ على المرء فقط أن يعرف كيف يركض! كل شخص لديه ساقان بعد كل شيء، هذا في نظر الجميع دليل آخر على تعاطف جلالة الملك ولطفه مع شعبه في الماضي جميع السياسات الجيدة موجهة نحو المقيمين الرسميين، لكن الشيء الأكثر إرضاءً هذه المرة هو أن هذا الحدث كان لـ “جميع المواطنين” تمامًا كما تم الإعلان عنه في الجريدة الأسبوعية، ليس فقط مواطني نيفروينتر ولكن حتى التجار القادمين من مدن أخرى يمكنهم المشاركة لذلك لم يكن من المستغرب أن يكون هذا النشاط الجديد قد أحدث مثل هذا التأثير الكبير، بالطبع ما أراد رولاند فعله لم يكن مجرد مشاهدة منافسة ومعرفة من هو العداء الأسرع – كان الاجتماع الرياضي مفيدًا في تعزيز التماسك وتشجيع الناس على تحدي أنفسهم والعمل الجاد، في أعقاب الاحتفال بيوم النصر والدعوة الأخيرة قبل بدء الحرب لم يكن هناك شيء أكثر إلهامًا من لقاء رياضي.

هذا مختلف عن جائزة المساهمة المتميزة وجائزة بطل القتال – تم منح الأولى للخبراء في مجالات تخصصهم حتى بدون العملات ذهبية للجائزة ما زالوا لن يفوتوا المال، أما بالنسبة للأخير فإن الأمر يتطلب استعدادًا للتضحية بوقتك وشجاعتك وكذلك حظك ومع ذلك ماذا عن اللقاء الرياضي؟ على المرء فقط أن يعرف كيف يركض! كل شخص لديه ساقان بعد كل شيء، هذا في نظر الجميع دليل آخر على تعاطف جلالة الملك ولطفه مع شعبه في الماضي جميع السياسات الجيدة موجهة نحو المقيمين الرسميين، لكن الشيء الأكثر إرضاءً هذه المرة هو أن هذا الحدث كان لـ “جميع المواطنين” تمامًا كما تم الإعلان عنه في الجريدة الأسبوعية، ليس فقط مواطني نيفروينتر ولكن حتى التجار القادمين من مدن أخرى يمكنهم المشاركة لذلك لم يكن من المستغرب أن يكون هذا النشاط الجديد قد أحدث مثل هذا التأثير الكبير، بالطبع ما أراد رولاند فعله لم يكن مجرد مشاهدة منافسة ومعرفة من هو العداء الأسرع – كان الاجتماع الرياضي مفيدًا في تعزيز التماسك وتشجيع الناس على تحدي أنفسهم والعمل الجاد، في أعقاب الاحتفال بيوم النصر والدعوة الأخيرة قبل بدء الحرب لم يكن هناك شيء أكثر إلهامًا من لقاء رياضي.

أثناء إطلاق صافرة البخار غادرت السفينة ببطء الشاطئ الضحل ظلت جوان تقف في المؤخرة وتودع على مضض مجموعة الاستكشاف – بعد شتاء كامل تحسنت علاقتها بالسحرة كثيرًا، ربما هذه الصداقة النادرة قوية بشكل خاص لأنه قد مضى وقت طويل منذ أن قام شخص ما برعايتها أو افتقدها، على الرغم من أن الأمر بدا جافًا وصعبًا إلا أنها استمرت في تكرار عبارة “وداعًا” التي تعلمتها للتو قبل مغادرتها، بدا تعبير لايتنينغ وحيدا تماما نظرت في اتجاه المؤخرة وعيناها مفتوحتان على مصراعيها، في كثير من الأحيان اقترب رولاند من إخبارها أن ثاندر على متن القارب ومع ذلك فقد فكر في تفويض الأخير ودفع الرغبة في النهاية إلى قاع قلبه، غطت ماغ فمها وكتفيها يرتعشان وعيناها مملوءتان بالدموع لم تكن قادرة على إصدار أي صوت لبعض الوقت ربما لأنها تخشى البكاء، فقط لورغار بقيت هادئة بينما تحمل ماغي على ذيلها وتلوح لجوان بيدها – الفراق شيئ شائع بالنسبة إلى الموجين لذلك اعتادت على ذلك.

أيضا لديه نية صغيرة أخرى وهي الإعلان عن عودة الدراجة لقد شعر دائمًا بالذنب إزاء فشل نتاج سياسته المبكرة – الاختراع الفخور لملك غرايكاستل، عرض إعلان الرئيس باروف بالإضافة إلى الملصقات التي ملأت الساحة في كل مكان في ذلك الوقت، ومع ذلك بعد إنتاج ما لا يزيد عن 200 مركبة اضطروا إلى إيقاف التوزيع بسبب نقص الإنتاجية، تم تحويل المصنع إلى مصنع لتجميع المحركات البخارية وتم منح ما يقرب من نصف المنتجات النهائية للعمال كأجر، لم يكن فقط قد فشل في إدراك المشهد الذي تصوره لكل شخص يركب دراجة بين أحياء المدينة ولكنه فقد أيضًا الكثير من الموارد بسبب التخطيط غير السليم – على سبيل المثال جميع تلك الآلات والمعدات المحددة المستخدمة لإنتاج أجزاء الدراجة أعيد تدويرها، والنصف المتبقي من الدراجات لأنها قليلة جدًا لتسليمها إلى الجيش الأول تم تخزينها في مستودع في النهاية، من بين جميع المشاريع التي أقامها بنفسه هذا هو المشروع الوحيد الذي لم يحقق أي فائدة لهذا السبب عليه أن يمحو هذه الوصمة السوداء.

أيضا لديه نية صغيرة أخرى وهي الإعلان عن عودة الدراجة لقد شعر دائمًا بالذنب إزاء فشل نتاج سياسته المبكرة – الاختراع الفخور لملك غرايكاستل، عرض إعلان الرئيس باروف بالإضافة إلى الملصقات التي ملأت الساحة في كل مكان في ذلك الوقت، ومع ذلك بعد إنتاج ما لا يزيد عن 200 مركبة اضطروا إلى إيقاف التوزيع بسبب نقص الإنتاجية، تم تحويل المصنع إلى مصنع لتجميع المحركات البخارية وتم منح ما يقرب من نصف المنتجات النهائية للعمال كأجر، لم يكن فقط قد فشل في إدراك المشهد الذي تصوره لكل شخص يركب دراجة بين أحياء المدينة ولكنه فقد أيضًا الكثير من الموارد بسبب التخطيط غير السليم – على سبيل المثال جميع تلك الآلات والمعدات المحددة المستخدمة لإنتاج أجزاء الدراجة أعيد تدويرها، والنصف المتبقي من الدراجات لأنها قليلة جدًا لتسليمها إلى الجيش الأول تم تخزينها في مستودع في النهاية، من بين جميع المشاريع التي أقامها بنفسه هذا هو المشروع الوحيد الذي لم يحقق أي فائدة لهذا السبب عليه أن يمحو هذه الوصمة السوداء.

في الوقت الحاضر الوضع في المدينة مختلف تمامًا عما عليه قبل عامين أو ثلاثة أعوام – أدى التوسع الجنوني إلى زيادة كبيرة في المناطق الحضرية، تم بناء المناطق المشيدة حديثًا على طول شارع المملكة الرئيسي والمسافة إلى أماكن العمل الرئيسية مثل المصانع والأرصفة والمناجم تتزايد أكثر فأكثر، أصبح المشي نشاطًا مستهلكًا للوقت ومرهقًا في حين أن كمال شوارع المدينة سمح لراكبي الدراجات بالوصول بسهولة إلى المزيد من الأماكن، من ناحية أخرى تم أيضًا تحسين إنتاجية نيفروينتر بشكل كبير باستخدام الديدان المطاطية وأدوات الآلات الجديدة يمكن أن ينتجوا نفس النتائج مثل الساحرات دون أي تأثير على المشاريع الحالية لذلك حان الوقت الآن لطرح موضوع الدراجات، طالما أنه سمح للجيش الثاني بمتابعة مجموعة عدائي الماراثون على دراجاتهم والعمل كمرشدين ومنقذين للحوادث فسوف يدرك الجميع بشكل طبيعي فائدة هذا النوع من النقل نتيجة لذلك فإن أكبر خطأ ارتكبه منذ وصوله إلى السلطة لم يعد موجودًا… فكر رولاند بثقة.

هذا مختلف عن جائزة المساهمة المتميزة وجائزة بطل القتال – تم منح الأولى للخبراء في مجالات تخصصهم حتى بدون العملات ذهبية للجائزة ما زالوا لن يفوتوا المال، أما بالنسبة للأخير فإن الأمر يتطلب استعدادًا للتضحية بوقتك وشجاعتك وكذلك حظك ومع ذلك ماذا عن اللقاء الرياضي؟ على المرء فقط أن يعرف كيف يركض! كل شخص لديه ساقان بعد كل شيء، هذا في نظر الجميع دليل آخر على تعاطف جلالة الملك ولطفه مع شعبه في الماضي جميع السياسات الجيدة موجهة نحو المقيمين الرسميين، لكن الشيء الأكثر إرضاءً هذه المرة هو أن هذا الحدث كان لـ “جميع المواطنين” تمامًا كما تم الإعلان عنه في الجريدة الأسبوعية، ليس فقط مواطني نيفروينتر ولكن حتى التجار القادمين من مدن أخرى يمكنهم المشاركة لذلك لم يكن من المستغرب أن يكون هذا النشاط الجديد قد أحدث مثل هذا التأثير الكبير، بالطبع ما أراد رولاند فعله لم يكن مجرد مشاهدة منافسة ومعرفة من هو العداء الأسرع – كان الاجتماع الرياضي مفيدًا في تعزيز التماسك وتشجيع الناس على تحدي أنفسهم والعمل الجاد، في أعقاب الاحتفال بيوم النصر والدعوة الأخيرة قبل بدء الحرب لم يكن هناك شيء أكثر إلهامًا من لقاء رياضي.

“هاه؟ هل هذه مدينة الرئيس العظيم؟” خرج غيلز بورنفليم من المقصورة وفرك خديه “هذه السفينة الخرسانية قوية بالفعل لكنها صاخبة جدًا سأصاب بالصمم إذا اضطررت إلى البقاء لمدة يومين إلى ثلاثة أيام أخرى”.

من وجهة نظر رولاند لم تكن الأميرة لورغار من عشيرة النار المستعرة نفس الشخص عندما أتت لأول مرة إلى نيفروينتر، لقد بدأت بالفعل في التغيير على الرغم من أنها ربما لم تلاحظ ذلك بعد هذا أيضًا سببًا وراء قرار رولاند عدم إخبارها، مع هذه المجموعة من الأصدقاء إنه على يقين من أن لايتنينغ ستعود إلى طبيعتها السابقة النشطة عاجلاً أم آجلاً، أما بالنسبة للأخوات اللاتي غادرنا في الوقت الحالي سيعدنا جميعًا في النهاية.

“أبي هل حقًا لن تخفي وشم وجهك وترتدي بعض ملابس المملكة الشمالية؟” تبعه روهان عن كثب وقال “هؤلاء الناس في الأرصفة… الجميع يحدقون بنا”.

أيضا لديه نية صغيرة أخرى وهي الإعلان عن عودة الدراجة لقد شعر دائمًا بالذنب إزاء فشل نتاج سياسته المبكرة – الاختراع الفخور لملك غرايكاستل، عرض إعلان الرئيس باروف بالإضافة إلى الملصقات التي ملأت الساحة في كل مكان في ذلك الوقت، ومع ذلك بعد إنتاج ما لا يزيد عن 200 مركبة اضطروا إلى إيقاف التوزيع بسبب نقص الإنتاجية، تم تحويل المصنع إلى مصنع لتجميع المحركات البخارية وتم منح ما يقرب من نصف المنتجات النهائية للعمال كأجر، لم يكن فقط قد فشل في إدراك المشهد الذي تصوره لكل شخص يركب دراجة بين أحياء المدينة ولكنه فقد أيضًا الكثير من الموارد بسبب التخطيط غير السليم – على سبيل المثال جميع تلك الآلات والمعدات المحددة المستخدمة لإنتاج أجزاء الدراجة أعيد تدويرها، والنصف المتبقي من الدراجات لأنها قليلة جدًا لتسليمها إلى الجيش الأول تم تخزينها في مستودع في النهاية، من بين جميع المشاريع التي أقامها بنفسه هذا هو المشروع الوحيد الذي لم يحقق أي فائدة لهذا السبب عليه أن يمحو هذه الوصمة السوداء.

“لا يهم دعهم يحدقون”.

بعد ذكر لورغار بورنفليم توقف روهان عن الكلام ولم يحاول إقناعه بعد الآن هز الرئيس رأسه سرا يبدو أن أخته الماهرة في القتال لا تزال تؤثر عليه بشدة، لم يأتِ غيلز على طول الطريق من ميناء المياه النقية إلى هنا لمجرد نزوة – فقد ربح شعب “الأمة الرملية” الذين قرروا الانتقال إلى الواحة الصغيرة أخيرًا معركة الانتقام التي استمرت لمدة شهرين بتوجيه من بريان، تم تدمير العقول المدبرة وراء مذبحة التيار الفضي وعشيرة الموجة البرية وعشيرة قطع العظام وأصبح نظام العشائر الست لمدينة الرمال الحديدية تاريخًا، الأن يحمل رسالة من بريان لم يكن من الضروري تنفيذ مثل هذه المهمة من قبل زعيم العائلة ولكن بسبب الحرب فات عشيرة النار المستعرة حفل تتويج الزعيم العظيم لذلك من المناسب له فقط نشر خبر فوزهم في وقت متأخر كهدية لإظهار صدقه، ظل غيلز فضوليًا أيضًا لمعرفة كيف كان أداء لورغار لم تذكر أبدًا مشاكلها في رسائلها لذا من الأفضل له أن يرى بأم عينيه هل فقدت وزنها؟ حيث لم يكن هناك نبيذ فريلانترن أو ديدان رملية مشوية هنا.

“لكن…”.

هذا مختلف عن جائزة المساهمة المتميزة وجائزة بطل القتال – تم منح الأولى للخبراء في مجالات تخصصهم حتى بدون العملات ذهبية للجائزة ما زالوا لن يفوتوا المال، أما بالنسبة للأخير فإن الأمر يتطلب استعدادًا للتضحية بوقتك وشجاعتك وكذلك حظك ومع ذلك ماذا عن اللقاء الرياضي؟ على المرء فقط أن يعرف كيف يركض! كل شخص لديه ساقان بعد كل شيء، هذا في نظر الجميع دليل آخر على تعاطف جلالة الملك ولطفه مع شعبه في الماضي جميع السياسات الجيدة موجهة نحو المقيمين الرسميين، لكن الشيء الأكثر إرضاءً هذه المرة هو أن هذا الحدث كان لـ “جميع المواطنين” تمامًا كما تم الإعلان عنه في الجريدة الأسبوعية، ليس فقط مواطني نيفروينتر ولكن حتى التجار القادمين من مدن أخرى يمكنهم المشاركة لذلك لم يكن من المستغرب أن يكون هذا النشاط الجديد قد أحدث مثل هذا التأثير الكبير، بالطبع ما أراد رولاند فعله لم يكن مجرد مشاهدة منافسة ومعرفة من هو العداء الأسرع – كان الاجتماع الرياضي مفيدًا في تعزيز التماسك وتشجيع الناس على تحدي أنفسهم والعمل الجاد، في أعقاب الاحتفال بيوم النصر والدعوة الأخيرة قبل بدء الحرب لم يكن هناك شيء أكثر إلهامًا من لقاء رياضي.

“هل أنت قلق من التعرض للتمييز؟” نظر إليه غيلز “إذا كان من الصعب جدًا قبول مظهر مسافر الموجين فما نوع الحياة التي تعيشها ابنتي؟ قال الرئيس العظيم إنه في مجاله الجميع متماثلون أود معرفة ما إذا كان كذب على الآلهة الثلاثة “.

“لا يهم دعهم يحدقون”.

بعد ذكر لورغار بورنفليم توقف روهان عن الكلام ولم يحاول إقناعه بعد الآن هز الرئيس رأسه سرا يبدو أن أخته الماهرة في القتال لا تزال تؤثر عليه بشدة، لم يأتِ غيلز على طول الطريق من ميناء المياه النقية إلى هنا لمجرد نزوة – فقد ربح شعب “الأمة الرملية” الذين قرروا الانتقال إلى الواحة الصغيرة أخيرًا معركة الانتقام التي استمرت لمدة شهرين بتوجيه من بريان، تم تدمير العقول المدبرة وراء مذبحة التيار الفضي وعشيرة الموجة البرية وعشيرة قطع العظام وأصبح نظام العشائر الست لمدينة الرمال الحديدية تاريخًا، الأن يحمل رسالة من بريان لم يكن من الضروري تنفيذ مثل هذه المهمة من قبل زعيم العائلة ولكن بسبب الحرب فات عشيرة النار المستعرة حفل تتويج الزعيم العظيم لذلك من المناسب له فقط نشر خبر فوزهم في وقت متأخر كهدية لإظهار صدقه، ظل غيلز فضوليًا أيضًا لمعرفة كيف كان أداء لورغار لم تذكر أبدًا مشاكلها في رسائلها لذا من الأفضل له أن يرى بأم عينيه هل فقدت وزنها؟ حيث لم يكن هناك نبيذ فريلانترن أو ديدان رملية مشوية هنا.

هذا مختلف عن جائزة المساهمة المتميزة وجائزة بطل القتال – تم منح الأولى للخبراء في مجالات تخصصهم حتى بدون العملات ذهبية للجائزة ما زالوا لن يفوتوا المال، أما بالنسبة للأخير فإن الأمر يتطلب استعدادًا للتضحية بوقتك وشجاعتك وكذلك حظك ومع ذلك ماذا عن اللقاء الرياضي؟ على المرء فقط أن يعرف كيف يركض! كل شخص لديه ساقان بعد كل شيء، هذا في نظر الجميع دليل آخر على تعاطف جلالة الملك ولطفه مع شعبه في الماضي جميع السياسات الجيدة موجهة نحو المقيمين الرسميين، لكن الشيء الأكثر إرضاءً هذه المرة هو أن هذا الحدث كان لـ “جميع المواطنين” تمامًا كما تم الإعلان عنه في الجريدة الأسبوعية، ليس فقط مواطني نيفروينتر ولكن حتى التجار القادمين من مدن أخرى يمكنهم المشاركة لذلك لم يكن من المستغرب أن يكون هذا النشاط الجديد قد أحدث مثل هذا التأثير الكبير، بالطبع ما أراد رولاند فعله لم يكن مجرد مشاهدة منافسة ومعرفة من هو العداء الأسرع – كان الاجتماع الرياضي مفيدًا في تعزيز التماسك وتشجيع الناس على تحدي أنفسهم والعمل الجاد، في أعقاب الاحتفال بيوم النصر والدعوة الأخيرة قبل بدء الحرب لم يكن هناك شيء أكثر إلهامًا من لقاء رياضي.

–+–

هذا مختلف عن جائزة المساهمة المتميزة وجائزة بطل القتال – تم منح الأولى للخبراء في مجالات تخصصهم حتى بدون العملات ذهبية للجائزة ما زالوا لن يفوتوا المال، أما بالنسبة للأخير فإن الأمر يتطلب استعدادًا للتضحية بوقتك وشجاعتك وكذلك حظك ومع ذلك ماذا عن اللقاء الرياضي؟ على المرء فقط أن يعرف كيف يركض! كل شخص لديه ساقان بعد كل شيء، هذا في نظر الجميع دليل آخر على تعاطف جلالة الملك ولطفه مع شعبه في الماضي جميع السياسات الجيدة موجهة نحو المقيمين الرسميين، لكن الشيء الأكثر إرضاءً هذه المرة هو أن هذا الحدث كان لـ “جميع المواطنين” تمامًا كما تم الإعلان عنه في الجريدة الأسبوعية، ليس فقط مواطني نيفروينتر ولكن حتى التجار القادمين من مدن أخرى يمكنهم المشاركة لذلك لم يكن من المستغرب أن يكون هذا النشاط الجديد قد أحدث مثل هذا التأثير الكبير، بالطبع ما أراد رولاند فعله لم يكن مجرد مشاهدة منافسة ومعرفة من هو العداء الأسرع – كان الاجتماع الرياضي مفيدًا في تعزيز التماسك وتشجيع الناس على تحدي أنفسهم والعمل الجاد، في أعقاب الاحتفال بيوم النصر والدعوة الأخيرة قبل بدء الحرب لم يكن هناك شيء أكثر إلهامًا من لقاء رياضي.

 

بعد ذكر لورغار بورنفليم توقف روهان عن الكلام ولم يحاول إقناعه بعد الآن هز الرئيس رأسه سرا يبدو أن أخته الماهرة في القتال لا تزال تؤثر عليه بشدة، لم يأتِ غيلز على طول الطريق من ميناء المياه النقية إلى هنا لمجرد نزوة – فقد ربح شعب “الأمة الرملية” الذين قرروا الانتقال إلى الواحة الصغيرة أخيرًا معركة الانتقام التي استمرت لمدة شهرين بتوجيه من بريان، تم تدمير العقول المدبرة وراء مذبحة التيار الفضي وعشيرة الموجة البرية وعشيرة قطع العظام وأصبح نظام العشائر الست لمدينة الرمال الحديدية تاريخًا، الأن يحمل رسالة من بريان لم يكن من الضروري تنفيذ مثل هذه المهمة من قبل زعيم العائلة ولكن بسبب الحرب فات عشيرة النار المستعرة حفل تتويج الزعيم العظيم لذلك من المناسب له فقط نشر خبر فوزهم في وقت متأخر كهدية لإظهار صدقه، ظل غيلز فضوليًا أيضًا لمعرفة كيف كان أداء لورغار لم تذكر أبدًا مشاكلها في رسائلها لذا من الأفضل له أن يرى بأم عينيه هل فقدت وزنها؟ حيث لم يكن هناك نبيذ فريلانترن أو ديدان رملية مشوية هنا.

“أبي هل حقًا لن تخفي وشم وجهك وترتدي بعض ملابس المملكة الشمالية؟” تبعه روهان عن كثب وقال “هؤلاء الناس في الأرصفة… الجميع يحدقون بنا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط