نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1083

ظهور أسود

ظهور أسود

قفز داني من السرير عندما سمع الانفجار الأول.في اللحظة التالية تناثر شيء على السطح قبل أن تبدأ الفتات والحجارة المتكسرة تتساقط من السقف بدأ المنزل كله يهتز بعنف.

“هل هو زلزال؟”.

“ماذا حدث؟”.

 

“هل هو زلزال؟”.

“لا تتحركوا ما زالوا يهاجموننا!” تمتم داني.

كان جميع رفاقه مذهولين سرعان ما غرقت الغرفة شديدة السواد في الفوضى.

قال داني وهو يرفع بندقيته الطويلة ويوجهها إلى شيطان تسلل خلف الثكنة “ليس لدي أي فكرة لكنني الآن سأقضي عليهم”.

“إنها غارة!” صرخ الجندي الأقرب إلى الباب وهو يخطف بندقيته على وشك الاندفاع للخارج عندما قام داني بتثبيته على الأرض.

“لا تكن متشائما جدا ما زلت أتطلع إلى حفل زفافي.”

“ماذا تفعل؟” صرخ الجندي.

قفز داني من السرير عندما سمع الانفجار الأول.في اللحظة التالية تناثر شيء على السطح قبل أن تبدأ الفتات والحجارة المتكسرة تتساقط من السقف بدأ المنزل كله يهتز بعنف.

“لا تتحركوا ما زالوا يهاجموننا!” تمتم داني.

“ماذا تفعل؟” صرخ الجندي.

كما توقع داني سرعان ما وصلت بضع انفجارات أخرى إلى آذانهم وسقط شيء ما على السطح مرة أخرى.

قفز داني من السرير عندما سمع الانفجار الأول.في اللحظة التالية تناثر شيء على السطح قبل أن تبدأ الفتات والحجارة المتكسرة تتساقط من السقف بدأ المنزل كله يهتز بعنف.

” اللعنة هذا هو…”.

“لا تتحركوا ما زالوا يهاجموننا!” تمتم داني.

في سحابة من الغبار أشعل أحدهم شمعة بعد أن تم تفريق الظلام على ضوء الشموع الخافت امتص الجميع أنفاسهم في حالة من الرعب، اخترقت الآلاف من الإبر السوداء الحادة السقف في ضوء الخفقان بدوا مثل شعيرات بشرية معلقة رأسًا على عقب.

“لا تكن متشائما جدا ما زلت أتطلع إلى حفل زفافي.”

“كان هذا شيطان العنكبوت…” ابتلع الجندي على الأرض لعابه بقوة.

أعاد توجيه بندقيته نحو الشياطين المجنونة وأطلق النار في تتابع سريع بعد ردعهم بالرصاص توقف الشياطين عن مهاجمة الثكنة واختبأوا بعد ذلك فقط تصدعت ضوضاء عالية في الهواء أعلاه.

شارك معظم أعضاء وحدة القناصة في الرحلة الاستكشافية الأولى لذلك يعرفون شياطين العنكبوت جيدًا أدرك الجندي على الأرض على الفور ما سيحدث له لو هرع خارج المنزل.

” اللعنة هذا هو…”.

وعد جندي آخر وهو يربت على صدره “إذا نجوت من هذه المعركة سأشتري ساقي خروف وأشكر الآنسة لوتس شخصيًا”.

“هل هو زلزال؟”.

كان الجنود يعيشون عادة في خيمة أثناء المعركة لكن هذه المرة قامت الساحرات ببناء بعض المنازل الخرسانية لهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كان قرارًا اتخذه فريق الإدارة أم لا إلا أن المساكن الخرسانية قد أنقذتهم بالتأكيد في هذه المناسبة بالذات لو كانوا قد عاشوا في خيمة لماتوا منذ زمن بعيد.

ما إن أنهى مالت تحذيره حتى نزلت عدة ظلال من السماء وغاصت إلى المخيم.

“لا تكن متشائما جدا ما زلت أتطلع إلى حفل زفافي.”

“إنها غارة!” صرخ الجندي الأقرب إلى الباب وهو يخطف بندقيته على وشك الاندفاع للخارج عندما قام داني بتثبيته على الأرض.

“أنت فقط تريد أن تثير إعجاب الآنسة لوتس أليس كذلك؟”.

“لا تتحركوا ما زالوا يهاجموننا!” تمتم داني.

“هذا هراء إذا كان ينوي الإعجاب بشخص ما فيجب أن تكون الآنسة ملاك نانا.”

هذا سبب حبه للقتال لن يظهر شريكه إلا عندما يلقي بنفسه في معركة.

لقد كان هروبًا صعبًا لكن لم يشعر أي منهم بالقلق الشديد بشأن هذه الغارة سرعان ما قاموا بتسليح أنفسهم بالأسلحة والذخيرة أثناء الثرثرة لأنهم جميعًا يعرفون شيئًا واحدًا، الموت لا مفر منه بدلاً من القلق بشأن مستقبلهم غير المنظور سيكون قتل العدو أكثر عملية، عندما أصبح المخيم ينبض بالحياة تدريجيًا مع الضوضاء دفع داني الباب واندفع خارج الغرفة بينما يبتعد وقد مات الحراس القلائل خارج الثكنة منذ فترة طويلة، أصبح المعسكر كله صاخبًا: الناس يصرخون والشياطين تعوي كما أن هناك طلقات نارية وانفجارات في كل مكان لا أحد يعرف عدد العدو ومكان وجوده، كان برج المراقبة محاطًا بظلام لا يمكن اختراقه مع عدم وجود أضواء مضاءة لتوجيههم كما لو أن كل هؤلاء الشياطين قد خرجوا من العدم، صعد داني مباشرة إلى السطح وانطلق في الاتجاه الذي سمع فيه أقل طلقات نارية متجاهلاً تمامًا رفاقه اليائسين وهم يصرخون خلفه.

“اعتقدت أنك ستبحث عن المكان الذي يتواجد فيه معظم الناس.” سمع ضحكة مالت في رأسه.

“لقد أخبرتك من قبل أنه لم يكن خطأك – لا يمكنك إنقاذ الجميع في ساحة المعركة.”

هذا سبب حبه للقتال لن يظهر شريكه إلا عندما يلقي بنفسه في معركة.

كان الجنود يعيشون عادة في خيمة أثناء المعركة لكن هذه المرة قامت الساحرات ببناء بعض المنازل الخرسانية لهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كان قرارًا اتخذه فريق الإدارة أم لا إلا أن المساكن الخرسانية قد أنقذتهم بالتأكيد في هذه المناسبة بالذات لو كانوا قد عاشوا في خيمة لماتوا منذ زمن بعيد.

أجاب داني “إذا كان هناك الكثير من الناس فهذا يعني أن رجالنا في وضع متميز وجودي سيساعدهم على القضاء على أعدائهم بشكل أسرع، ومع ذلك تشير الطلقات النارية المتقطعة إلى أن شخصًا ما يخوض معركة مريرة يخبرونني أنهم بحاجة لرصاصاتي”.

“إنها غارة!” صرخ الجندي الأقرب إلى الباب وهو يخطف بندقيته على وشك الاندفاع للخارج عندما قام داني بتثبيته على الأرض.

“لقد أخبرتك من قبل أنه لم يكن خطأك – لا يمكنك إنقاذ الجميع في ساحة المعركة.”

قفز داني من السرير عندما سمع الانفجار الأول.في اللحظة التالية تناثر شيء على السطح قبل أن تبدأ الفتات والحجارة المتكسرة تتساقط من السقف بدأ المنزل كله يهتز بعنف.

قال داني مبتسماً “لكن على الأقل يمكنني إنقاذ من أراهم لا تقلق أشعر أنني بحالة جيدة يمكنني رؤيتك بشكل أفضل الآن.”

أجاب داني “إذا كان هناك الكثير من الناس فهذا يعني أن رجالنا في وضع متميز وجودي سيساعدهم على القضاء على أعدائهم بشكل أسرع، ومع ذلك تشير الطلقات النارية المتقطعة إلى أن شخصًا ما يخوض معركة مريرة يخبرونني أنهم بحاجة لرصاصاتي”.

نظر داني حوله كما كان متوقعًا رأى شريكه القديم يطفو من الظلام ويركض بجانبه سرعان ما وجد داني نقطة عالية في ساحة المعركة أثناء تقدمه، بعد أن تسلق كومة من الصناديق الحديدية المترنحة تجسس على الفور بعض مدافع لونغسونغ واقفة في حقل مفتوح في المنطقة المجاورة له، عدد قليل من الشياطين يستخدمون المخابئ لإجراء مشاجرات جسدية مع بعض المدفعية، على ما يبدو المدفعية غير المجهزة بأسلحة ثقيلة وتواجه صعوبة في إخضاع الشياطين لم يتمكنوا من استعادة معسكرهم بسهولة أثناء قيام الأخير بالهجوم، العديد من الناس ممددين في برك من الدماء تخترقهم الرماح العظمية على الطريق المؤدي إلى ميدان المدفعية.

كان الجنود يعيشون عادة في خيمة أثناء المعركة لكن هذه المرة قامت الساحرات ببناء بعض المنازل الخرسانية لهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كان قرارًا اتخذه فريق الإدارة أم لا إلا أن المساكن الخرسانية قد أنقذتهم بالتأكيد في هذه المناسبة بالذات لو كانوا قد عاشوا في خيمة لماتوا منذ زمن بعيد.

“كيف وصلوا إلى هنا؟”.

“أنت فقط تريد أن تثير إعجاب الآنسة لوتس أليس كذلك؟”.

قال داني وهو يرفع بندقيته الطويلة ويوجهها إلى شيطان تسلل خلف الثكنة “ليس لدي أي فكرة لكنني الآن سأقضي عليهم”.

وعد جندي آخر وهو يربت على صدره “إذا نجوت من هذه المعركة سأشتري ساقي خروف وأشكر الآنسة لوتس شخصيًا”.

إذا نجح هذا الشيطان في محاولته فسوف يتعرض رجال المدفعية لهجوم ومع ذلك الشيطان الآن شديد التركيز على هدفه الخاص لإدراك أن القناص وراءه مباشرة، سحب داني الزناد دون أدنى تردد عندما اندلعت سحابة من الضباب الأحمر من مؤخرة رأسه سقط الشيطان من السطح على الأرض يمكن أن يضرب داني أي شخص على بعد 100 متر في ضوء القمر.

“بانغ! بانغ بانغ! بانغ!” اهتزت الأرض عندما سقطت الظلال على الأرض.

“عمل جيد احترس من جانبك الأيسر شخص ما قادم.”

وعد جندي آخر وهو يربت على صدره “إذا نجوت من هذه المعركة سأشتري ساقي خروف وأشكر الآنسة لوتس شخصيًا”.

رأى داني بعد ذلك خمسة أو ستة جنود يجلسون في زاوية ويتقدمون ببطء نحو حافة الجدار ويخططون لخوض صراع يائس مع الشياطين على الرغم من الرماح الممطرة.

“كسر!”.

“زملاء شجعان جدًا ولكنهم سخيفون أيضًا بدون درع لا يمكنك النجاة من هجوم الرمح ” تمتم داني وهو يبتسم “ماذا عن البقاء هناك لفترة أطول قليلاً؟”.

أطلق بسرعة ثلاث طلقات وسقطت الرصاصات بجانب أقدام الجنود عندما كانوا على وشك التحرك خافوا من صافرة الرصاص والغبار الناتج فتقلصوا.

أطلق بسرعة ثلاث طلقات وسقطت الرصاصات بجانب أقدام الجنود عندما كانوا على وشك التحرك خافوا من صافرة الرصاص والغبار الناتج فتقلصوا.

“ماذا تفعل؟” صرخ الجندي.

قال مالت بقلق “سيعضون رأسك إذا علموا أنه أنت”.

ما إن أنهى مالت تحذيره حتى نزلت عدة ظلال من السماء وغاصت إلى المخيم.

“ها ها ها ها ” اندلع داني ضاحكًا “أتركهم ليفعلوا”.

لقد كان هروبًا صعبًا لكن لم يشعر أي منهم بالقلق الشديد بشأن هذه الغارة سرعان ما قاموا بتسليح أنفسهم بالأسلحة والذخيرة أثناء الثرثرة لأنهم جميعًا يعرفون شيئًا واحدًا، الموت لا مفر منه بدلاً من القلق بشأن مستقبلهم غير المنظور سيكون قتل العدو أكثر عملية، عندما أصبح المخيم ينبض بالحياة تدريجيًا مع الضوضاء دفع داني الباب واندفع خارج الغرفة بينما يبتعد وقد مات الحراس القلائل خارج الثكنة منذ فترة طويلة، أصبح المعسكر كله صاخبًا: الناس يصرخون والشياطين تعوي كما أن هناك طلقات نارية وانفجارات في كل مكان لا أحد يعرف عدد العدو ومكان وجوده، كان برج المراقبة محاطًا بظلام لا يمكن اختراقه مع عدم وجود أضواء مضاءة لتوجيههم كما لو أن كل هؤلاء الشياطين قد خرجوا من العدم، صعد داني مباشرة إلى السطح وانطلق في الاتجاه الذي سمع فيه أقل طلقات نارية متجاهلاً تمامًا رفاقه اليائسين وهم يصرخون خلفه.

أعاد توجيه بندقيته نحو الشياطين المجنونة وأطلق النار في تتابع سريع بعد ردعهم بالرصاص توقف الشياطين عن مهاجمة الثكنة واختبأوا بعد ذلك فقط تصدعت ضوضاء عالية في الهواء أعلاه.

أعاد توجيه بندقيته نحو الشياطين المجنونة وأطلق النار في تتابع سريع بعد ردعهم بالرصاص توقف الشياطين عن مهاجمة الثكنة واختبأوا بعد ذلك فقط تصدعت ضوضاء عالية في الهواء أعلاه.

“انتبه! انظر هناك!”.

أعاد توجيه بندقيته نحو الشياطين المجنونة وأطلق النار في تتابع سريع بعد ردعهم بالرصاص توقف الشياطين عن مهاجمة الثكنة واختبأوا بعد ذلك فقط تصدعت ضوضاء عالية في الهواء أعلاه.

ما إن أنهى مالت تحذيره حتى نزلت عدة ظلال من السماء وغاصت إلى المخيم.

“كان هذا شيطان العنكبوت…” ابتلع الجندي على الأرض لعابه بقوة.

“بانغ! بانغ بانغ! بانغ!” اهتزت الأرض عندما سقطت الظلال على الأرض.

” اللعنة هذا هو…”.

في ضوء القمر اكتشف داني في فزع شديد أنهم في الواقع ثلاثة أعمدة عملاقة من الحجر الأسود! بدأت الأعمدة الحجرية في نفخ سحب الضباب الأحمر بعد أن هبطت مع أزيز مثل المحرك البخاري الذي اخترعه جلالة الملك لكنه سرعان ما أدرك أنها ليست آلات، ثلاث بلاطات سميكة مقشرة من الأعمدة الكبيرة مما أدى إلى إنتاج طن من “الدم” ثم تم تقسيم الأعمدة إلى ثلاثة أجزاء كل منها يحتوي على شيطان!، هذه الشياطين ملفوفة في كيس مملوء بالسوائل تمامًا كما كان الطفل يطفو في بطن أمه بعد أن تم إفراغ الكيس من الدم استيقظت الشياطين وكشفت أنيابهم البشعة سقطت رصاصة على رأس أحد الشياطين المجانين عندما خرج من عمود حجري أسود.

“ماذا حدث؟”.

“كسر!”.

ما إن أنهى مالت تحذيره حتى نزلت عدة ظلال من السماء وغاصت إلى المخيم.

ترنح الشيطان ثم سقط على العمود الحجري بضربة.

“لا تكن متشائما جدا ما زلت أتطلع إلى حفل زفافي.”

“هكذا أتوا إلى هنا” صاح داني وهو يعيد تعبئة بندقيته “لماذا لم تبقى هناك فقط لأنك لم تكن مستيقظًا تمامًا على أي حال؟ تعال كما تريد لكنني سأقتل كل واحد منكم شاهدني مالت!”.

كما توقع داني سرعان ما وصلت بضع انفجارات أخرى إلى آذانهم وسقط شيء ما على السطح مرة أخرى.

–+–

“لقد أخبرتك من قبل أنه لم يكن خطأك – لا يمكنك إنقاذ الجميع في ساحة المعركة.”

 

أطلق بسرعة ثلاث طلقات وسقطت الرصاصات بجانب أقدام الجنود عندما كانوا على وشك التحرك خافوا من صافرة الرصاص والغبار الناتج فتقلصوا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط