نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1084

في ضباب المعركة

في ضباب المعركة

اشتدت المعركة مع استمرار العدو في الهجوم سقطت عشرات الأعمدة الحجرية من فوق تخلل الرماد والدخان الكثيف مع الضباب الأحمر الهواء وانتشر في القمر الباهت، تناثرت الحجارة على الأرض مما أجبر الناس على إخفاض رؤوسهم تحول الوضع برمته إلى نوع من كارثة يوم القيامة، هبط عمود حجري على إحدى الصناديق الحديدية دفعت الموجات الصدمية داني إلى التحليق عبر ساحة المعركة بحلول الوقت الذي أدرك فيه ما حدث سقط على الأرض.

–+–

تمتم داني بين سعاله وشعر بألم في صدره ” اللعنة ” في غضون ذلك تذوق الدم في فمه “مالت… هل أنت بخير؟”.

تلك هي الكلمات التي خطرت في ذهن داني في تلك اللحظة أصبحت هذه الوحدة الوحدة الأكثر غموضًا في الجيش الأول منذ ظهورها لأول مرة خلال الرحلة الاستكشافية الأولى، لم يحضروا دوراتهم التدريبية أبدًا لذلك لم يعرف أحد بالضبط عددهم ومكان تمركزهم، الشيء الوحيد الذي يعرفه عنهم هو أن جلالة الملك قد اختارهم جميعًا واعتبروا أقوى القوات في نيفروينتر، زحف الشيطان من العلبة الحديدية المقلوبة وراح يصيح غاضبًا لقد غير أخيرًا موقفه المتغطرس وسحب إلى السيف العملاق ذي الحدين على ظهرها.

أجاب مالت بجانبه بقلق “أنا بخير لكنك مجروح!”.

“لا…” صرخ مالت في حالة من اليأس.

قال داني من بين أسنانه “من المحتمل أن يكون لدي ضلع مكسور هذه ليست مشكلة كبيرة طالما لا يزال بإمكاني الضغط على الزناد يمكنني الاستمرار في القتال…”.

تخبط في الظلام بحثًا عن بندقيته بشكل محموم وذعرًا قليلًا حتى وجدها أخيرًا.

كان الرجل يحمل بندقية من عيار ضخم والرصاص حول خصره سميك مثل معصمه على ما يبدو لم تكن شيئًا يمكن أن يحمله رجل عادي علاوة على ذلك تم لصق الرجل بنفس الدرع الذي يرتديه الشيطان.

” يجب أن تركض بأسرع ما يمكن!” ناشد مالت.

“الوحدة الخاصة للاستراتيجيات والتكتيكات”.

كافح داني ليوقف نفسه ويتكئ على علبة حديدية مبعثرة خلفه يكاد يكلفه كل قوته رأى عمودًا من الحجر الأسود الشاهق يلوح في الأفق على سحابة الضباب الأحمر على وشك الفتح، رفع داني بندقيته ببطء ووضعها على كتفه بينما يستخدم ركبته لتثبيت السلاح نظرًا لأن الهدف على بعد عشرة أمتار فقط لم يعتقد أنه سيخطئه.

تلك هي الكلمات التي خطرت في ذهن داني في تلك اللحظة أصبحت هذه الوحدة الوحدة الأكثر غموضًا في الجيش الأول منذ ظهورها لأول مرة خلال الرحلة الاستكشافية الأولى، لم يحضروا دوراتهم التدريبية أبدًا لذلك لم يعرف أحد بالضبط عددهم ومكان تمركزهم، الشيء الوحيد الذي يعرفه عنهم هو أن جلالة الملك قد اختارهم جميعًا واعتبروا أقوى القوات في نيفروينتر، زحف الشيطان من العلبة الحديدية المقلوبة وراح يصيح غاضبًا لقد غير أخيرًا موقفه المتغطرس وسحب إلى السيف العملاق ذي الحدين على ظهرها.

“توقف! هذا يكفي! لماذا لا تغادر؟”.

تبعه عدة جنود مدرعون بنفس الطريقة مع انضمام المجموعة إلى المعركة تغير الوضع تدريجياً على الرغم من حملهم الثقيل فقد تحركوا وساروا أسرع بكثير من الجندي العادي، عندما حاصروا العدو ببطء أصبح هجومهم أكثر وحشية بعد أن استنفدوا ذخيرتهم بدلاً من استخدام المخابئ تحولوا إلى الحراب وبدأوا في طعن العدو بشراسة، الشيطان في الواقع أسرع مما يبدو ومع ذلك فقد استسلم أخيرًا لمصيره محاطًا بالمحاربين الأربعة الغاضبين الذين على ما يبدو خارج أذهانهم، بدأت تموجاته الزرقاء تتلاشى لا عجب أن الملك اختارهم ومع ذلك هذه أيضًا ساحة معركة داني لن يتراجع أبدًا إلا إذا مات، أجبر نفسه على الجلوس ودعم بندقيته بجسده ووجهها نحو ساحة المعركة عندما أسقط شيطانًا مجنونًا حاول شن هجوم مفاجئ على الوحدة الخاصة للاستراتيجيات والتكتيكات من الخلف استدار المحارب وألقاه بنظرة من بعيد، قام داني بفتح المزلاج وأخذ نفسا حادًا من الهواء المشبع برائحة البارود بطريقة استنشق المدمن الهيروين لقد كان شعورًا مختلطًا بالألم والرضا.

كان داني يسمع صراخ مالت كما أراد أن يسأل نفسه نفس السؤال.

تلك هي الكلمات التي خطرت في ذهن داني في تلك اللحظة أصبحت هذه الوحدة الوحدة الأكثر غموضًا في الجيش الأول منذ ظهورها لأول مرة خلال الرحلة الاستكشافية الأولى، لم يحضروا دوراتهم التدريبية أبدًا لذلك لم يعرف أحد بالضبط عددهم ومكان تمركزهم، الشيء الوحيد الذي يعرفه عنهم هو أن جلالة الملك قد اختارهم جميعًا واعتبروا أقوى القوات في نيفروينتر، زحف الشيطان من العلبة الحديدية المقلوبة وراح يصيح غاضبًا لقد غير أخيرًا موقفه المتغطرس وسحب إلى السيف العملاق ذي الحدين على ظهرها.

“لأنني لا أريد أن أغادر ساحة المعركة ولا أريد أن أخسرك…”.

 

في اللحظة التي أطلق فيها النار انهار اللوح لقد ضربه وقبل أن يمزق الشيطان الكيس اخترقت الرصاصة جبهته لكن هذه المرة لم يسقط الشيطان على وجهه، خرج من العمود وهو يهز ما تبقى من الكيس من جسده وووقف أمام داني لقد كان شيطانًا مدرعًا أكبر بكثير من الشيطان المجنون، عندما جذب نفسه إلى ارتفاعه الكامل وفي الظلام الدامس لم يستطع داني رؤية سوى عينيه الحمراوين تلمعان بشكل خبيث، أعاد داني تحميل البندقية وضغط الزناد مرة أخرى مع طقطقة تطاير الشرر من صدر الشيطان وتموجات موجات زرقاء شاحبة عبر جسده، ثبت الشيطان داني بنظرة باردة وانحنى نحوه لم يسحب سلاحه ولكنه استمر في التحرك نحوه بنظرة متغطرسة على وجهه، كرر داني نفس الإجراء ميكانيكيًا أعاد تحميل البندقية وأطلق النار لكن يبدو أن رصاصاته فقدت لمستها السحرية.

“آمل ألا يرسلوا مبتدئين إلى المقدمة.”

“لا…” صرخ مالت في حالة من اليأس.

“انهم قادمون!” فجأة صرخ أحدهم “إنهم على بعد 1500 متر منا الجميع ابقوا يقظين!”.

عند الطلقة الرابعة اندلعت ألسنة اللهب فجأة من صدر الشيطان مع صوت يصم الأذنين تم إرسال الشيطان يطير عبر الحقل ومباشرة في العلبة الحديدية، وقف داني مذهولا على الأرض وهو يشاهد الدخان يخرج من الكمامة بدهشة ثم رأى أمامه رجلاً.

“توقف! هذا يكفي! لماذا لا تغادر؟”.

قال الرجل وهو يستدير “اركض أيها الفاني هذا ليس شيئًا يمكنك التعامل معه سنتولى المسؤولية من هنا.”

–+–

كان الرجل يحمل بندقية من عيار ضخم والرصاص حول خصره سميك مثل معصمه على ما يبدو لم تكن شيئًا يمكن أن يحمله رجل عادي علاوة على ذلك تم لصق الرجل بنفس الدرع الذي يرتديه الشيطان.

تخبط في الظلام بحثًا عن بندقيته بشكل محموم وذعرًا قليلًا حتى وجدها أخيرًا.

“الوحدة الخاصة للاستراتيجيات والتكتيكات”.

قال الرجل وهو يستدير “اركض أيها الفاني هذا ليس شيئًا يمكنك التعامل معه سنتولى المسؤولية من هنا.”

تلك هي الكلمات التي خطرت في ذهن داني في تلك اللحظة أصبحت هذه الوحدة الوحدة الأكثر غموضًا في الجيش الأول منذ ظهورها لأول مرة خلال الرحلة الاستكشافية الأولى، لم يحضروا دوراتهم التدريبية أبدًا لذلك لم يعرف أحد بالضبط عددهم ومكان تمركزهم، الشيء الوحيد الذي يعرفه عنهم هو أن جلالة الملك قد اختارهم جميعًا واعتبروا أقوى القوات في نيفروينتر، زحف الشيطان من العلبة الحديدية المقلوبة وراح يصيح غاضبًا لقد غير أخيرًا موقفه المتغطرس وسحب إلى السيف العملاق ذي الحدين على ظهرها.

في اللحظة التي أطلق فيها النار انهار اللوح لقد ضربه وقبل أن يمزق الشيطان الكيس اخترقت الرصاصة جبهته لكن هذه المرة لم يسقط الشيطان على وجهه، خرج من العمود وهو يهز ما تبقى من الكيس من جسده وووقف أمام داني لقد كان شيطانًا مدرعًا أكبر بكثير من الشيطان المجنون، عندما جذب نفسه إلى ارتفاعه الكامل وفي الظلام الدامس لم يستطع داني رؤية سوى عينيه الحمراوين تلمعان بشكل خبيث، أعاد داني تحميل البندقية وضغط الزناد مرة أخرى مع طقطقة تطاير الشرر من صدر الشيطان وتموجات موجات زرقاء شاحبة عبر جسده، ثبت الشيطان داني بنظرة باردة وانحنى نحوه لم يسحب سلاحه ولكنه استمر في التحرك نحوه بنظرة متغطرسة على وجهه، كرر داني نفس الإجراء ميكانيكيًا أعاد تحميل البندقية وأطلق النار لكن يبدو أن رصاصاته فقدت لمستها السحرية.

قال الرجل للشيطان بقدر ما قال لنفسه عندما اندفع نحو عدوه بلا خوف “لقد كنا ننتظر هذه اللحظة لفترة طويلة!”.

“ما الذي تفعله كتيبة المدفعية بحق الجحيم؟”.

تبعه عدة جنود مدرعون بنفس الطريقة مع انضمام المجموعة إلى المعركة تغير الوضع تدريجياً على الرغم من حملهم الثقيل فقد تحركوا وساروا أسرع بكثير من الجندي العادي، عندما حاصروا العدو ببطء أصبح هجومهم أكثر وحشية بعد أن استنفدوا ذخيرتهم بدلاً من استخدام المخابئ تحولوا إلى الحراب وبدأوا في طعن العدو بشراسة، الشيطان في الواقع أسرع مما يبدو ومع ذلك فقد استسلم أخيرًا لمصيره محاطًا بالمحاربين الأربعة الغاضبين الذين على ما يبدو خارج أذهانهم، بدأت تموجاته الزرقاء تتلاشى لا عجب أن الملك اختارهم ومع ذلك هذه أيضًا ساحة معركة داني لن يتراجع أبدًا إلا إذا مات، أجبر نفسه على الجلوس ودعم بندقيته بجسده ووجهها نحو ساحة المعركة عندما أسقط شيطانًا مجنونًا حاول شن هجوم مفاجئ على الوحدة الخاصة للاستراتيجيات والتكتيكات من الخلف استدار المحارب وألقاه بنظرة من بعيد، قام داني بفتح المزلاج وأخذ نفسا حادًا من الهواء المشبع برائحة البارود بطريقة استنشق المدمن الهيروين لقد كان شعورًا مختلطًا بالألم والرضا.

تمتم داني بين سعاله وشعر بألم في صدره ” اللعنة ” في غضون ذلك تذوق الدم في فمه “مالت… هل أنت بخير؟”.

“ألا تشعر بالرضا يا مالت؟”.

“انهم قادمون!” فجأة صرخ أحدهم “إنهم على بعد 1500 متر منا الجميع ابقوا يقظين!”.

“انهم قادمون!” فجأة صرخ أحدهم “إنهم على بعد 1500 متر منا الجميع ابقوا يقظين!”.

“ما الذي تفعله كتيبة المدفعية بحق الجحيم؟”.

“ألا يستطيعون منع أولئك الذين يمطروننا بالإبر الحجرية؟”.

“ألا يستطيعون منع أولئك الذين يمطروننا بالإبر الحجرية؟”.

“1500 متر؟ بالكاد نستطيع رؤية أي شيء في نطاق 200 متر!” اشتكى فيشبول داخل نفسه.

“آمل ألا يرسلوا مبتدئين إلى المقدمة.”

 

أسفل الخنادق في الحلقة الخارجية للمخيم بعض الجنود يشتكون من وراء الدروع وفيشبول أحدهم على الرغم من أنه عضو في فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات إلا أنه لم يعتقد أن تشغيل المدافع الرشاشة فكرة جيدة عندما صادف أن عدوهم شيئ أكثر فظاعة من تحليق الوحوش الشيطانية، بعد أن تم إيقاظهم قاموا على الفور بإدارة الخط الدفاعي وفقًا للإجراء المحدد مسبقًا، سرعان ما قصفوا بعض الشياطين بالنيران المتقاطعة وقذائف الهاون في طريقهم لذلك ظل الخط الدفاعي سليمًا، ارتبك الجنود المناوبون بشأن من سيقتلون بعد ذلك عندما اعتقد الجميع أن مهمتهم ستقضي على الغزاة الطليقين تلقوا أمرًا جديدًا من رئيسهم الذي أمرهم بعدم مغادرة الخنادق تحت أي ظرف من الظروف بينما يستعدون للقتال ضد عدوهم الحقيقي، كانت مجموعة من الشياطين قادمة لمهاجمة موقع المخيم من الشرق والجنوب إنهم القوة الرئيسية للعدو، فكر فيشبول في الرحلة الاستكشافية التي حدثت قبل بضعة أشهر حيث انطلقت أسراب من الشياطين نحوهم بسرعة هائلة، كان مشهدًا تقشعر له الأبدان لحسن الحظ الجيش الأول جهز نفسه جيدًا وأوقف نيرانهم على الشياطين من على بعد 200 متر من المعسكر، حتى الآن لم تكن هناك حواجز محصنة حول الخط الدفاعي ولم تظهر تعزيزات المدفعية بعد بين الحين والآخر ينفجر انفجار مثل السوط في الهواء فوقهم، نظرًا لأنهم لم يتمكنوا عمليًا من رؤية أي شيء من خلال الظلام الغامق لم يكن فيشبول متأكدًا مما إذا كانوا محظوظين مثل المرة الأخيرة.

“ألا تشعر بالرضا يا مالت؟”.

“انهم قادمون!” فجأة صرخ أحدهم “إنهم على بعد 1500 متر منا الجميع ابقوا يقظين!”.

اشتدت المعركة مع استمرار العدو في الهجوم سقطت عشرات الأعمدة الحجرية من فوق تخلل الرماد والدخان الكثيف مع الضباب الأحمر الهواء وانتشر في القمر الباهت، تناثرت الحجارة على الأرض مما أجبر الناس على إخفاض رؤوسهم تحول الوضع برمته إلى نوع من كارثة يوم القيامة، هبط عمود حجري على إحدى الصناديق الحديدية دفعت الموجات الصدمية داني إلى التحليق عبر ساحة المعركة بحلول الوقت الذي أدرك فيه ما حدث سقط على الأرض.

“1500 متر؟ بالكاد نستطيع رؤية أي شيء في نطاق 200 متر!” اشتكى فيشبول داخل نفسه.

“انهم قادمون!” فجأة صرخ أحدهم “إنهم على بعد 1500 متر منا الجميع ابقوا يقظين!”.

علم أن الأمر قد صدر من الساحرة التي تمتلك عين السحر ومع ذلك ، كجندي يجب أن يطيع الأوامر تحت أي ظرف من الظروف لا يمكن أن يتخلى عن منصبه، قام فيشبول بقبض أسنانه وهو جاهز لإطلاق النار فقط في تلك اللحظة أطلق القطار صافرة صاخبة طويلة في المسافة!.

كافح داني ليوقف نفسه ويتكئ على علبة حديدية مبعثرة خلفه يكاد يكلفه كل قوته رأى عمودًا من الحجر الأسود الشاهق يلوح في الأفق على سحابة الضباب الأحمر على وشك الفتح، رفع داني بندقيته ببطء ووضعها على كتفه بينما يستخدم ركبته لتثبيت السلاح نظرًا لأن الهدف على بعد عشرة أمتار فقط لم يعتقد أنه سيخطئه.

–+–

“لأنني لا أريد أن أغادر ساحة المعركة ولا أريد أن أخسرك…”.

 

“لا…” صرخ مالت في حالة من اليأس.

“توقف! هذا يكفي! لماذا لا تغادر؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط