نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1095

سرد للماضي

سرد للماضي

بعد أن أغلق رولاند وضعت نايتينجل خاتمًا فضيًا أبيض على مكتبه كان عبارة عن حلقة مصنوعة من شريحتين من الألمنيوم يمكن أن تحمل لفيفة من الورق بحجم كف الشخص المصمم خصيصًا للحمام الزاجل، أتاح الجمع بين الخاتم و “الورقة الرقيقة جدًا” الخاصة بثريا إيصال المزيد من الرسائل في وقت واحد بدلاً من ربط الملاحظات بمخالب الرسل يمكنهم الآن ببساطة إرفاقها بهذه الحلقة، لمنع الحوادث في الطريق أنشأ كل مكتب إداري محلي محطة بريدية للمراسلين الذين قطعوا أكثر من 500 كيلومتر للراحة قبل الإقلاع إلى المحطة التالية، لفرز البريد المشفر بكفاءة أكبر تم نقش الخاتم برمز تعريف مشابه لتذاكر القطار في المجتمع الحديث، سيخبر رمز التعريف رجال البريد على الفور من أين أتت هذه الرسالة المشفرة وإلى أين يجب أن تذهب، الحرف c على هذا الخاتم يمثل مملكة الفجر بدافع من مخاوف الأمان والسرية قرر رولاند استخدام الحرف الأول من تهجئة الصينية لكل بلد بدلاً من الأحرف القياسية المستخدمة بشكل شائع في الممالك الأربع.

“هل أنت متأكد؟” تساءل رولاند متفاجئًا بعض الشيء.

“هل هي من بلدة الشوكة في مملكة الفجر؟” قال رولاند وهو يرفع حاجبيه “متى تلقيتها؟”.

“هل تعرف أين أتباع الكنيسة هؤلاء؟ أولئك الذين فروا من المدينة المقدسة تاركين وراءهم الأيتام في الدير؟” طلبت نايتينجل وصوتها حي بفضول.

“قبل عشر دقائق فقط عندما جاءت هوني لكنك كنت على الهاتف في ذلك الوقت لذلك لم أعطها لك على الفور.”

كان على وشك أن يعطيها درسًا مما يجعلها تفهم من هو ملك غرايكاستل الحقيقي عندما رن جرس الهاتف من مدير المكتب الإداري.

“هل وجدوا شيئًا جديدًا في الأنقاض في جبل القفص؟” تساءل رولاند وهو يفتح الرسالة.

اعترفت نايتينجل “لقد كرهت الكنيسة كثيرًا حتى أنني كرهت الرجال في مرحلة ما ومع ذلك بعد أن علمت أنها في الواقع خطة أليس وأن كل ما فعلته من أجل استمرار الجنس البشري غيرت رأيي، لم أعد أكرهها ولكني أشعر أنها مثيرة للشفقة بالإضافة إلى ذلك أنشأت الكنيسة من مدينة النيزك وقد ولت منذ فترة طويلة حتى لو أردت الانتقام لنفسي لا يوجد أحد لي للانتقام الآن “.

الرسالة طويلة بعض الشيء استغرق الأمر منه حوالي سبع دقائق لمعرفة ما كان الحارس يحاول نقله.

” لم أتوقع أن تطلب الكنيسة مساعدة غرايكاستل ” قال رولاند بشكل مؤثر بعد أن وضع الخطاب.

” لم أتوقع أن تطلب الكنيسة مساعدة غرايكاستل ” قال رولاند بشكل مؤثر بعد أن وضع الخطاب.

‘لا لم أفعل كنت الظل القاتل الذي جعل جميع النبلاء في مدينة الملك القديمة يرتجفون’ ترك رولاند كلماته دون أن تقال.

علم أنه أصبح من المستحيل الآن على الكنيسة أن تعود بعد أن تخلوا عن هيرمس لكن لم يضر ذلك بمساعدتهم في التخلص من أحد النبلاء المحليين، من المفارقات أن نرى أن الشخص الذي وجه الضربة القاضية لهؤلاء الهاربين لم يكن سوى أسقف سابق للكنيسة.

“كنت محظوظا هل تعلم؟” قالت نايتينجل وهي تضحك “لم أكن أكره الناس بالضرورة لكنني احتقرت النبلاء جلست وتفاوضت معك لأجل آنا هل نسيت ما كان الناس يسمونني من قبل؟”.

“هل تعرف أين أتباع الكنيسة هؤلاء؟ أولئك الذين فروا من المدينة المقدسة تاركين وراءهم الأيتام في الدير؟” طلبت نايتينجل وصوتها حي بفضول.

‘لا لم أفعل كنت الظل القاتل الذي جعل جميع النبلاء في مدينة الملك القديمة يرتجفون’ ترك رولاند كلماته دون أن تقال.

قال رولاند وهو يسلم الرسالة إلى نايتينجل “إذا كان ما تقوله الرسالة صحيحًا فإن الكنيسة الآن قد انتهت تمامًا تبين أن أملهم الأخير هو القشة الأخيرة لهم”.

” لم أتوقع أن تطلب الكنيسة مساعدة غرايكاستل ” قال رولاند بشكل مؤثر بعد أن وضع الخطاب.

ألقت نايتينجل على رولاند نظرة سريعة بعد أن قرأت الرسالة وسألت “ماذا ستفعل؟”.

قال رولاند وهو يسلم الرسالة إلى نايتينجل “إذا كان ما تقوله الرسالة صحيحًا فإن الكنيسة الآن قد انتهت تمامًا تبين أن أملهم الأخير هو القشة الأخيرة لهم”.

قال رولاند وهو ينقر على المنضدة برفق “منذ أن اعترف كبير الخدم من إيرل جزيرة الأرشيدوق بكل شيء وعرفنا أيضًا مكان الكنز سنرسل رجالنا عاجلاً أم آجلاً إلى مملكة قلب الذئب، يشير رد فعل مكعب الإحتفال السحري على عينة اليورانيوم المخصب إلى أن الرسومات الموجودة على اللوحة الجدارية ربما تكون تصويرًا لقصص حقيقية، وبغض النظر عما يتم استخدامه من أجله فمن الأفضل أن نعيد المكعب إلى نيفروينتر أما بالنسبة للبابا بالوكالة فارينا… ” توقف رولاند لثانية ثم تابع ” أحضروا جو وأعيدوهم إلى هنا لمزيد من الاستجواب”.

“جلالة الملك” بدا صوت باروف عبر الهاتف “هناك ضيف خاص من مدينة الملك القديم يصر على التحدث إليك”.

علقت نايتينجل بابتسامة باهتة “هذا ما اعتقدت أنك ستقوله”.

“هل أنت متأكد؟” تساءل رولاند متفاجئًا بعض الشيء.

قال رولاند بحذر “اعتقدت أنك لن تحب إجابتي الكنيسة اضطهدتك من قبل”.

علم أنه أصبح من المستحيل الآن على الكنيسة أن تعود بعد أن تخلوا عن هيرمس لكن لم يضر ذلك بمساعدتهم في التخلص من أحد النبلاء المحليين، من المفارقات أن نرى أن الشخص الذي وجه الضربة القاضية لهؤلاء الهاربين لم يكن سوى أسقف سابق للكنيسة.

اعترفت نايتينجل “لقد كرهت الكنيسة كثيرًا حتى أنني كرهت الرجال في مرحلة ما ومع ذلك بعد أن علمت أنها في الواقع خطة أليس وأن كل ما فعلته من أجل استمرار الجنس البشري غيرت رأيي، لم أعد أكرهها ولكني أشعر أنها مثيرة للشفقة بالإضافة إلى ذلك أنشأت الكنيسة من مدينة النيزك وقد ولت منذ فترة طويلة حتى لو أردت الانتقام لنفسي لا يوجد أحد لي للانتقام الآن “.

“نعم لقد قال ذلك حقًا!” أجاب الحاكم بالإيجاب.

“أم… هل كرهت الرجال من قبل؟” سأل رولاند في مفاجأة.

“نعم لقد قال ذلك حقًا!” أجاب الحاكم بالإيجاب.

“لماذا تبدو مرتبكًا للغاية؟” قالت نايتينجل وهي تحدق فيه “لم أستطع التحكم في استيقاظي لم أفعل شيئًا خاطئًا لماذا يكرهني الجميع وكأنني مرض فظيع؟ أنت تنفرني فلماذا يجب أن أقوم بمصادقتك هكذا رأيت الأشياء في ذلك الوقت يمكنني أن أؤكد لك أن معظم الساحرات لديهم نفس الشعور من قبل “.

“المسرحي العظيم السير كاجين فيلس” رد باروف وكانت في صوته لمحة من الإثارة.

“هل هذا هو سبب ظهورك في غرفة نومي بخنجر في ذلك الوقت؟”.

قال رولاند وهو يسلم الرسالة إلى نايتينجل “إذا كان ما تقوله الرسالة صحيحًا فإن الكنيسة الآن قد انتهت تمامًا تبين أن أملهم الأخير هو القشة الأخيرة لهم”.

“كنت محظوظا هل تعلم؟” قالت نايتينجل وهي تضحك “لم أكن أكره الناس بالضرورة لكنني احتقرت النبلاء جلست وتفاوضت معك لأجل آنا هل نسيت ما كان الناس يسمونني من قبل؟”.

“هل هذا هو سبب ظهورك في غرفة نومي بخنجر في ذلك الوقت؟”.

‘لا لم أفعل كنت الظل القاتل الذي جعل جميع النبلاء في مدينة الملك القديمة يرتجفون’ ترك رولاند كلماته دون أن تقال.

“أم… هل كرهت الرجال من قبل؟” سأل رولاند في مفاجأة.

“أنت تغازلني…” ردت نايتينجل وهي تكتم ضحكها “لتكشف عن طبيعتك الحقيقية أردت أن أجعل آنا تفهم ما هي المخلوقات النبيلة المثيرة للاشمئزاز للأسف…”.

“لماذا تبدو مرتبكًا للغاية؟” قالت نايتينجل وهي تحدق فيه “لم أستطع التحكم في استيقاظي لم أفعل شيئًا خاطئًا لماذا يكرهني الجميع وكأنني مرض فظيع؟ أنت تنفرني فلماذا يجب أن أقوم بمصادقتك هكذا رأيت الأشياء في ذلك الوقت يمكنني أن أؤكد لك أن معظم الساحرات لديهم نفس الشعور من قبل “.

‘ ما الذي تندمين عليه؟ هل تأسفين لأنك فشلت في إقناع آنا بمغادرة البلدة الحدودية أو بشأن إستراتيجية المغازلة الفاشلة؟ ‘ تذمر رولاند داخل نفسه “لقد كنت محظوظًا حقًا”.

قال رولاند بحذر “اعتقدت أنك لن تحب إجابتي الكنيسة اضطهدتك من قبل”.

“من السهل أن تتطرف عندما تحمل ضغينة ضد شخص ما” قالت مبررة سلوكها وهي تربت على كتف رولاند “سرعان ما وجدت أنك مختلف عن النبلاء مثلي لذلك قررت أن أثق بك.”

بهذه الكلمات انزلقت بسرعة في الضباب بحلول الوقت الذي رأئ فيه رولاند نايتينجل مرة أخرى كانت مستلقية على الكرسي مع قطعة من السمك المجفف بين شفتيها وتغمز في وجهه منتصرة.

“هل أقول شكرا لك؟”.

الرسالة طويلة بعض الشيء استغرق الأمر منه حوالي سبع دقائق لمعرفة ما كان الحارس يحاول نقله.

“على الرحب والسعة بعد أن علمت عن الساحرة النقية وزيرو سرعان ما تركت هذه الأفكار الطفولية.”

“قبل عشر دقائق فقط عندما جاءت هوني لكنك كنت على الهاتف في ذلك الوقت لذلك لم أعطها لك على الفور.”

“حقًا… لقد قطعت شوطًا طويلاً”.

قال رولاند بحذر “اعتقدت أنك لن تحب إجابتي الكنيسة اضطهدتك من قبل”.

“لماذا لدي انطباع أنك لست سعيدًا جدًا؟” سألت نايتينجل وهي تميل إلى الأمام وتحدق في رولاند وشعرها يلمس خده “لم تكن حزينًا جدًا منذ فترة لكنك… الآن”.

‘لا لم أفعل كنت الظل القاتل الذي جعل جميع النبلاء في مدينة الملك القديمة يرتجفون’ ترك رولاند كلماته دون أن تقال.

بهذه الكلمات انزلقت بسرعة في الضباب بحلول الوقت الذي رأئ فيه رولاند نايتينجل مرة أخرى كانت مستلقية على الكرسي مع قطعة من السمك المجفف بين شفتيها وتغمز في وجهه منتصرة.

ألقت نايتينجل على رولاند نظرة سريعة بعد أن قرأت الرسالة وسألت “ماذا ستفعل؟”.

كان على وشك أن يعطيها درسًا مما يجعلها تفهم من هو ملك غرايكاستل الحقيقي عندما رن جرس الهاتف من مدير المكتب الإداري.

“قبل عشر دقائق فقط عندما جاءت هوني لكنك كنت على الهاتف في ذلك الوقت لذلك لم أعطها لك على الفور.”

أطلق رولاند على نايتينجل نظرة (انتظريني) والتقط الهاتف.

قال رولاند بحذر “اعتقدت أنك لن تحب إجابتي الكنيسة اضطهدتك من قبل”.

“جلالة الملك” بدا صوت باروف عبر الهاتف “هناك ضيف خاص من مدينة الملك القديم يصر على التحدث إليك”.

‘ لماذا هو هنا مرة أخرى؟ ألم أوضح ذلك في رسالتي الأخيرة؟ ‘ فكر رولاند قليلا بانفعال “لدي الكثير في طبقي إذا لم يكن لديه شيء مهم حقًا…”.

باروف بصفته يد الملك لم يقدم الزوار عادة بنفسه سأل رولاند مفتونًا “من هذا؟”.

قال رولاند وهو ينقر على المنضدة برفق “منذ أن اعترف كبير الخدم من إيرل جزيرة الأرشيدوق بكل شيء وعرفنا أيضًا مكان الكنز سنرسل رجالنا عاجلاً أم آجلاً إلى مملكة قلب الذئب، يشير رد فعل مكعب الإحتفال السحري على عينة اليورانيوم المخصب إلى أن الرسومات الموجودة على اللوحة الجدارية ربما تكون تصويرًا لقصص حقيقية، وبغض النظر عما يتم استخدامه من أجله فمن الأفضل أن نعيد المكعب إلى نيفروينتر أما بالنسبة للبابا بالوكالة فارينا… ” توقف رولاند لثانية ثم تابع ” أحضروا جو وأعيدوهم إلى هنا لمزيد من الاستجواب”.

“المسرحي العظيم السير كاجين فيلس” رد باروف وكانت في صوته لمحة من الإثارة.

قال رولاند وهو يسلم الرسالة إلى نايتينجل “إذا كان ما تقوله الرسالة صحيحًا فإن الكنيسة الآن قد انتهت تمامًا تبين أن أملهم الأخير هو القشة الأخيرة لهم”.

‘ لماذا هو هنا مرة أخرى؟ ألم أوضح ذلك في رسالتي الأخيرة؟ ‘ فكر رولاند قليلا بانفعال “لدي الكثير في طبقي إذا لم يكن لديه شيء مهم حقًا…”.

“هل تعرف أين أتباع الكنيسة هؤلاء؟ أولئك الذين فروا من المدينة المقدسة تاركين وراءهم الأيتام في الدير؟” طلبت نايتينجل وصوتها حي بفضول.

“نعم هو كذلك يا جلالة الملك!” قال باروف الذي تحدث على الفور عن الغرض من زيارة كاجين لرولاند.

“هل تعرف أين أتباع الكنيسة هؤلاء؟ أولئك الذين فروا من المدينة المقدسة تاركين وراءهم الأيتام في الدير؟” طلبت نايتينجل وصوتها حي بفضول.

“هل أنت متأكد؟” تساءل رولاند متفاجئًا بعض الشيء.

‘ لماذا هو هنا مرة أخرى؟ ألم أوضح ذلك في رسالتي الأخيرة؟ ‘ فكر رولاند قليلا بانفعال “لدي الكثير في طبقي إذا لم يكن لديه شيء مهم حقًا…”.

“نعم لقد قال ذلك حقًا!” أجاب الحاكم بالإيجاب.

عند سماع هذه الكلمات خطرت لرولاند فكرة فجأة بعد دقيقة صمت غير رأيه وقال ” خذه إلى ردهة القلعة سأقابله هناك “.

عند سماع هذه الكلمات خطرت لرولاند فكرة فجأة بعد دقيقة صمت غير رأيه وقال ” خذه إلى ردهة القلعة سأقابله هناك “.

أطلق رولاند على نايتينجل نظرة (انتظريني) والتقط الهاتف.

–+–

قال رولاند وهو يسلم الرسالة إلى نايتينجل “إذا كان ما تقوله الرسالة صحيحًا فإن الكنيسة الآن قد انتهت تمامًا تبين أن أملهم الأخير هو القشة الأخيرة لهم”.

علم أنه أصبح من المستحيل الآن على الكنيسة أن تعود بعد أن تخلوا عن هيرمس لكن لم يضر ذلك بمساعدتهم في التخلص من أحد النبلاء المحليين، من المفارقات أن نرى أن الشخص الذي وجه الضربة القاضية لهؤلاء الهاربين لم يكن سوى أسقف سابق للكنيسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط