نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1125

مخرج

مخرج

“آه… أخيرًا” تمتم سيمبادي بارتياح بعد أن انسحبوا إلى البركة.

قال سيمبادي وهو يلف شفتيه “على الأقل أنت لست خائفًا من المحيط مقارنة بي أنت أفضل بكثير ما رأيك؟ هل أنت على استعداد للمراهنة؟ أنت مستكشف كيف يمكنك أن تكون مستكشفًا حقيقيًا إذا لم تخاطر بأي شيء؟”.

أعرب عن امتنانه للألهة الثلاثة ابن الأرض وأم المحيط في داخله الكهف الآن مضاء بالكامل مما مكنهم من الهروب بنجاح من هجوم العقرب، نظرًا لأن الكهف أضيق حول الفم فإن العقرب العملاق المدرع لم يأت بعدهم طوال الطريق من عمق عرينه، ومع ذلك هذا لا يعني أنهم خرجوا تمامًا من دائرة الخطر لا يزال سيمبادي يتذكر موجات المد والجزر من تلك القعقعة الرهيبة، إعتقد أن جميع العقارب الصحراوية في الرأس اللانهائي ربما تكون قد تجمعت هناك منتظرين لتمزيق الصيادين الذين يتسلقون فوق جدار الألواح لحسن الحظ لم تستطع العقارب السباحة لذا انطلق سيمبادي إلى البحر.

قال سيمبادي بإيماءة “نعم يجب أن نوقف عقرب الصحراء قبل أن ينخفض ​​الماء إلى أدنى مستوى الطريقة الأكثر فعالية هي حرقه، ومع ذلك الجو رطب هنا ولن يكون من السهل إشعال النار في الزهور والعشب لذلك نحن بحاجة إلى شيء قابل للاحتراق” ثم أشار إلى مصباح الزيت وقال “الزيت والجلد سيفعلان”.

“أسرع البس الخوذة!” قال سيمبادي وهو يرفع خوذة الغوص من الأرض ويثبتها في رأسه لكنه لاحظ بعد ذلك أن ريكس لا يتحرك.

“مفزوع؟”.

“ماذا تنتظر؟”.

استدار سيمبادي بعيدًا وحدق في البركة بعد دقيقة من الصمت أجاب ببطء “لا يمكنني فعل ذلك”.

“أنت… اذهب أولاً” غمغم ريكس وأدار ظهره إليه.

احتاجوا إلى خراطيم للحفاظ على توازنهم أخبره ريكس في البداية لهذا كان مترددًا في وقت سابق ربما عرف بالفعل الكهف.

تشدد سيمبادي للحظة متسائلاً عما إذا كان ريكس لا يزال يفكر في تلك الآثار اللعينة المضيئة.

“لقد اعتمدت على السلة للتنقل تحت سطح البحر لا يمكنك المشي بشكل صحيح في الماء بدون بدلة الغوص هذه ربما لا يمكنك حتى الدخول إلى الماء أليس كذلك؟”.

بعد أن شعر بنوبة غضب قصيرة تقدم إلى ريكس وأجبره على مواجهته وصرخ “هل أنت مجنون؟ هل تعرف ما هو وضعنا…”.

“لقد اعتمدت على السلة للتنقل تحت سطح البحر لا يمكنك المشي بشكل صحيح في الماء بدون بدلة الغوص هذه ربما لا يمكنك حتى الدخول إلى الماء أليس كذلك؟”.

توقف هديره فجأة عندما رأى صدر ريكس الملطخ بالدماء – كانت بدلة الغوص المصنوعة من الجلد الناعم مكسورة.

كان يحتاج فقط للتنافس ضد نفسه.

“بدلة الغوص الخاصة بك…”.

“إنها مكسورة” تمكن ريكس من استدعاء ابتسامة ملتوية كان سيمبادي يأمل ألا يفضلها “آخر عقرب صحراوي لم ينل مني لكن مشابكه خدشت ملابسي”.

اجتاح الكهف صرخاتهم.

صمت سيمبادي إذا كانت بدلة الغطس مكسورة فإن مياه البحر ستتسرب من خلال شق البذلة وتنقع الخوذة، على الرغم من إصابة ريكس إلا أنه لن يكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة مرتديًا بدلة غوص مكسورة.

“آه… أخيرًا” تمتم سيمبادي بارتياح بعد أن انسحبوا إلى البركة.

بعد صمت طويل قال سيمبادي “إذا تخلينا عن البذلة واستخدمنا الخراطيم فقط…”.

“لماذا لا تزال تقترح السباحة بينما تعلم أنني لا أستطيع السباحة؟”.

هز ريكس رأسه بابتسامة مريرة وقال “هذا لن ينجح إلا عندما نكون قريبين من سطح الماء لن تساعد الخراطيم إلا إذا تمكنت من امتصاص الهواء مثل مضخة التفريغ.”

على الفور اندمج مع المحيط.

احتاجوا إلى خراطيم للحفاظ على توازنهم أخبره ريكس في البداية لهذا كان مترددًا في وقت سابق ربما عرف بالفعل الكهف.

“مصيرك؟”.

وضع ريكس حقيبته وسلمها إلى سيمبادي “هذه هي عينة الألواح من فضلك أعطها لمساعدي وأخبره أنني اكتشفت شيئًا يمكن أن ينافس السير ثاندر.”

تبادل ريكس وسيمبادي النظرات وعرفا أن هذه فرصتهما الأخيرة.

لاحظ سيمبادي أن أصابعه ترتجف.

“فقط بنفسك؟” سأل ريكس في كفر.

“هل مساعدك… لديه بدلة غطس احتياطية؟”.

هز ريكس رأسه بابتسامة مريرة وقال “هذا لن ينجح إلا عندما نكون قريبين من سطح الماء لن تساعد الخراطيم إلا إذا تمكنت من امتصاص الهواء مثل مضخة التفريغ.”

قال ريكس وهو يحاول السيطرة على عواطفه “لدينا اثنان فقط لقد استغرق الأمر نصف عام لاختيار المواد وصنع البدلة، أنا أعرف ما تفكر فيه في الواقع لقد فكرت في كل طريقة ممكنة للخروج من هنا إنه مستحيل بدون بدلة غوص ربما هذا قدري…”.

“أخلع ملابسي؟”.

“مصيرك؟”.

احتاجوا إلى خراطيم للحفاظ على توازنهم أخبره ريكس في البداية لهذا كان مترددًا في وقت سابق ربما عرف بالفعل الكهف.

قال ريكس وهو يعض شفته “لا يمكن لأعضاء جمعية الحرف اليدوية العجيبة أن يكونوا مستكشفين حقيقيين، انطلق قبل أن يصل العقرب إلى هنا! دع الناس يعرفون أن هذا هو اكتشافي في هذه الحالة حتى لو لم أستطع أن أصبح مستكشفًا فخريًا فسيتم ربط اسمي بهذا الاختراع بشكل دائم وسيتذكره كل مواطن في المضيق…”.

بعد أن شعر بنوبة غضب قصيرة تقدم إلى ريكس وأجبره على مواجهته وصرخ “هل أنت مجنون؟ هل تعرف ما هو وضعنا…”.

استدار سيمبادي بعيدًا وحدق في البركة بعد دقيقة من الصمت أجاب ببطء “لا يمكنني فعل ذلك”.

تبادل ريكس وسيمبادي النظرات وعرفا أن هذه فرصتهما الأخيرة.

“هاه؟” فغر ريكس في وجهه مندهشا.

قال سيمبادي وهو يحمل رأسه أعلى قليلاً “لم أكن أبدًا الأفضل في العشيرة لأنني لم أبذل كل جهدي في ذلك مطلقًا كنت خائفا”.

“ما زلت مدينًا لي بـ 29 عملة ذهبية إذا كنت ميتًا فمن سيدفع لي تلك الـ 29 من العملات الذهبية؟” شخر سيمبادي “أنا ومولي فقط نعرف صفقتنا ولا أعتقد أن مساعدك سيدفع لي يمكنني معرفة ما يرتدونه إنه رث مثل أمة الرمل”.

“هاه؟” فغر ريكس في وجهه مندهشا.

“نحن فقط في نقص المال الآن!” احتج ريكس بسخط “لقد تجاوزنا ميزانيتنا قليلاً عند شراء المحرك البخاري من غرايكاستل بمجرد أن يعرف الناس بدلات الغوص الخاصة بي ستصطف النقابات التجارية لشراء منتجي بحلول ذلك الوقت لن نواجه أي مشكلة مالية!”

اجتاح الكهف صرخاتهم.

قال سيمبادي وهو يلقي الحقيبة والخوذة على الأرض “المشكلة هي أنني لن أفعل شيئًا بهذه الأموال وربما لن أفعل ذلك بحلول ذلك الوقت هل تعتقد حقًا أن الناس سيصدقون أنك المخترع الحقيقي للبدلة بعد وفاتك هنا؟، إعادة سرد بسيطة قد تجعل القصة بأكملها تنحرف يمكن أن يأخذوا الفضل منك بينما يجنون أرباحًا من اختراعك لذا لا فقط سأفقد 29 عملة ذهبية ولكن طموحك لن يتحقق أبدًا أيضًا”.

توقف هديره فجأة عندما رأى صدر ريكس الملطخ بالدماء – كانت بدلة الغوص المصنوعة من الجلد الناعم مكسورة.

“ماذا ستفعل بعد ذلك؟”.

“بدلة الغوص الخاصة بك…”.

“اقبل المجهول وأتغلب على نفسي”.

قال سيمبادي بإيماءة “نعم يجب أن نوقف عقرب الصحراء قبل أن ينخفض ​​الماء إلى أدنى مستوى الطريقة الأكثر فعالية هي حرقه، ومع ذلك الجو رطب هنا ولن يكون من السهل إشعال النار في الزهور والعشب لذلك نحن بحاجة إلى شيء قابل للاحتراق” ثم أشار إلى مصباح الزيت وقال “الزيت والجلد سيفعلان”.

تمتم سيمبادي في نفسه وتنفس الصعداء “الموجين لا يحب أن يكون مدينا ولا يحب أن يدين الصفقة هي صفقة بغض النظر عن كونها مع ملك غرايكاستل أو شخص المضيق لقد وعدت بمساعدتك أليس كذلك؟”.

لم يكن حتى ذلك الحين أن لاحظ ريكس أن بعض الصخور الرطبة والطحالب قد كشفت من سطح الماء مما يشير إلى أن الماء ينخفض.

تفاجأ ريكس للحظات “ولكن كيف أنت ذاهب إلى…”.

قال سيمبادي وهو يخلع بدلة الغوص “انظر إلى البركة ألا ترى أنها تصبح أصغر؟”.

قال سيمبادي وهو يخلع بدلة الغوص “انظر إلى البركة ألا ترى أنها تصبح أصغر؟”.

استدار سيمبادي بعيدًا وحدق في البركة بعد دقيقة من الصمت أجاب ببطء “لا يمكنني فعل ذلك”.

لم يكن حتى ذلك الحين أن لاحظ ريكس أن بعض الصخور الرطبة والطحالب قد كشفت من سطح الماء مما يشير إلى أن الماء ينخفض.

كان يحتاج فقط للتنافس ضد نفسه.

قال سيمبادي ” إن المد والجزر يتراجعان الآن مما يعني أن المسافة قد تقلصت إذا سارت الأمور على ما يرام فنحن بحاجة فقط إلى السباحة حوالي عشرة أمتار قبل أن يعثر علينا فريق الإنقاذ، من المستحيل القيام بذلك عند ارتداء بدلة غوص ولكن يمكننا خلع جميع ملابسنا ويجب عليك التخلص من الحجارة التي جمعت أيضًا الآن اخلع ملابسك “.

توقف هديره فجأة عندما رأى صدر ريكس الملطخ بالدماء – كانت بدلة الغوص المصنوعة من الجلد الناعم مكسورة.

“أخلع ملابسي؟”.

قال ريكس وهو يعض شفته “لا يمكن لأعضاء جمعية الحرف اليدوية العجيبة أن يكونوا مستكشفين حقيقيين، انطلق قبل أن يصل العقرب إلى هنا! دع الناس يعرفون أن هذا هو اكتشافي في هذه الحالة حتى لو لم أستطع أن أصبح مستكشفًا فخريًا فسيتم ربط اسمي بهذا الاختراع بشكل دائم وسيتذكره كل مواطن في المضيق…”.

قال سيمبادي بإيماءة “نعم يجب أن نوقف عقرب الصحراء قبل أن ينخفض ​​الماء إلى أدنى مستوى الطريقة الأكثر فعالية هي حرقه، ومع ذلك الجو رطب هنا ولن يكون من السهل إشعال النار في الزهور والعشب لذلك نحن بحاجة إلى شيء قابل للاحتراق” ثم أشار إلى مصباح الزيت وقال “الزيت والجلد سيفعلان”.

“إنها مكسورة” تمكن ريكس من استدعاء ابتسامة ملتوية كان سيمبادي يأمل ألا يفضلها “آخر عقرب صحراوي لم ينل مني لكن مشابكه خدشت ملابسي”.

دخل ريكس في صمت طويل وقال ” انسى الأمر لن ينجح “.

“ماذا ستفعل بعد ذلك؟”.

“لماذا؟”.

تمتم سيمبادي في نفسه وتنفس الصعداء “الموجين لا يحب أن يكون مدينا ولا يحب أن يدين الصفقة هي صفقة بغض النظر عن كونها مع ملك غرايكاستل أو شخص المضيق لقد وعدت بمساعدتك أليس كذلك؟”.

قال ريكس بألم “لا تعرف حقًا متى سينحسر المد والجزر إلى أدنى نقطة فكلما ارتفع منسوب المياه زاد طول عبور البركة.إذا تصرفنا بتهور فقد نفقد حياتنا، والأهم من ذلك كله أنني لا أستطيع السباحة! إنه أمر سخيف أليس كذلك؟ شخص من المضيق لا يستطيع السباحة هذا أسوأ من الإصابة بدوار البحر لهذا السبب لن أصبح أبدًا مستكشفًا حقيقيًا وأتجول في البحر مثل الآخرين!”.

توقف هديره فجأة عندما رأى صدر ريكس الملطخ بالدماء – كانت بدلة الغوص المصنوعة من الجلد الناعم مكسورة.

أجاب سيمبادي بهدوء “لقد عرفت ذلك منذ وقت طويل عندما كنا نغوص”.

استدار سيمبادي بعيدًا وحدق في البركة بعد دقيقة من الصمت أجاب ببطء “لا يمكنني فعل ذلك”.

“ما – ماذا؟”.

“أنت… اذهب أولاً” غمغم ريكس وأدار ظهره إليه.

“لقد اعتمدت على السلة للتنقل تحت سطح البحر لا يمكنك المشي بشكل صحيح في الماء بدون بدلة الغوص هذه ربما لا يمكنك حتى الدخول إلى الماء أليس كذلك؟”.

ومع ذلك هذه المرة لم يكن هناك كارلون أو أي عشيرة أخرى.

“لماذا لا تزال تقترح السباحة بينما تعلم أنني لا أستطيع السباحة؟”.

قال سيمبادي ” إن المد والجزر يتراجعان الآن مما يعني أن المسافة قد تقلصت إذا سارت الأمور على ما يرام فنحن بحاجة فقط إلى السباحة حوالي عشرة أمتار قبل أن يعثر علينا فريق الإنقاذ، من المستحيل القيام بذلك عند ارتداء بدلة غوص ولكن يمكننا خلع جميع ملابسنا ويجب عليك التخلص من الحجارة التي جمعت أيضًا الآن اخلع ملابسك “.

“لست بحاجة للسباحة عليك فقط أن تحبس أنفاسك أعلم أن الأمر صعب وقد تموت في منتصف الطريق ومع ذلك طالما أنك تمسك بي بشدة سأكون قادرًا على إخراجنا” أجاب سيمبادي ببطء.

“فقط بنفسك؟” سأل ريكس في كفر.

اجتاح الكهف صرخاتهم.

قال سيمبادي وهو يحمل رأسه أعلى قليلاً “لم أكن أبدًا الأفضل في العشيرة لأنني لم أبذل كل جهدي في ذلك مطلقًا كنت خائفا”.

قال سيمبادي وهو يلقي الحقيبة والخوذة على الأرض “المشكلة هي أنني لن أفعل شيئًا بهذه الأموال وربما لن أفعل ذلك بحلول ذلك الوقت هل تعتقد حقًا أن الناس سيصدقون أنك المخترع الحقيقي للبدلة بعد وفاتك هنا؟، إعادة سرد بسيطة قد تجعل القصة بأكملها تنحرف يمكن أن يأخذوا الفضل منك بينما يجنون أرباحًا من اختراعك لذا لا فقط سأفقد 29 عملة ذهبية ولكن طموحك لن يتحقق أبدًا أيضًا”.

“مفزوع؟”.

لاحظ سيمبادي أن أصابعه ترتجف.

“نعم كنت أخشى أن يمتصني الماء إذا غصت أعمق قليلاً لذلك كنت أذهب دائمًا أبكر قليلاً مما ينبغي وتظاهرت بالإرهاق وضيق التنفس، ببطء أقنعت نفسي أن هذا هو أفضل ما يمكنني فعله، قلت إنني أنظر بإستصغار إلى نفسي ربما كنت على حق لهذا السبب أريد أن أجرب وأختبر الحد الأقصى لي هذه المرة، وبالمثل هل أنت متأكد من أن هذا كل ما يمكنك فعله؟ هل أنت متأكد من أنك لا تستطيع السباحة؟ ” صرخ في وجهه ” ألا تنظر إلى نفسك باستخفاف أيضًا؟”.

أعرب عن امتنانه للألهة الثلاثة ابن الأرض وأم المحيط في داخله الكهف الآن مضاء بالكامل مما مكنهم من الهروب بنجاح من هجوم العقرب، نظرًا لأن الكهف أضيق حول الفم فإن العقرب العملاق المدرع لم يأت بعدهم طوال الطريق من عمق عرينه، ومع ذلك هذا لا يعني أنهم خرجوا تمامًا من دائرة الخطر لا يزال سيمبادي يتذكر موجات المد والجزر من تلك القعقعة الرهيبة، إعتقد أن جميع العقارب الصحراوية في الرأس اللانهائي ربما تكون قد تجمعت هناك منتظرين لتمزيق الصيادين الذين يتسلقون فوق جدار الألواح لحسن الحظ لم تستطع العقارب السباحة لذا انطلق سيمبادي إلى البحر.

وضع ريكس يده في قبضة.

قال سيمبادي وهو يلف شفتيه “على الأقل أنت لست خائفًا من المحيط مقارنة بي أنت أفضل بكثير ما رأيك؟ هل أنت على استعداد للمراهنة؟ أنت مستكشف كيف يمكنك أن تكون مستكشفًا حقيقيًا إذا لم تخاطر بأي شيء؟”.

تمتم سيمبادي في نفسه وتنفس الصعداء “الموجين لا يحب أن يكون مدينا ولا يحب أن يدين الصفقة هي صفقة بغض النظر عن كونها مع ملك غرايكاستل أو شخص المضيق لقد وعدت بمساعدتك أليس كذلك؟”.

وضع ريكس حقيبته وسلمها إلى سيمبادي “هذه هي عينة الألواح من فضلك أعطها لمساعدي وأخبره أنني اكتشفت شيئًا يمكن أن ينافس السير ثاندر.”

بعد ساعتين ملأ دخان كثيف الكهف بأكمله تقريبًا.

“مفزوع؟”.

نزلت المياه في البركة تدريجيًا وساوت فوهة الكهف.

تفاجأ ريكس للحظات “ولكن كيف أنت ذاهب إلى…”.

كانوا يسمعون العقارب تتدحرج من ورائهم.

قال سيمبادي بإيماءة “نعم يجب أن نوقف عقرب الصحراء قبل أن ينخفض ​​الماء إلى أدنى مستوى الطريقة الأكثر فعالية هي حرقه، ومع ذلك الجو رطب هنا ولن يكون من السهل إشعال النار في الزهور والعشب لذلك نحن بحاجة إلى شيء قابل للاحتراق” ثم أشار إلى مصباح الزيت وقال “الزيت والجلد سيفعلان”.

اجتاح الكهف صرخاتهم.

وضع ريكس حقيبته وسلمها إلى سيمبادي “هذه هي عينة الألواح من فضلك أعطها لمساعدي وأخبره أنني اكتشفت شيئًا يمكن أن ينافس السير ثاندر.”

تبادل ريكس وسيمبادي النظرات وعرفا أن هذه فرصتهما الأخيرة.

على الفور اندمج مع المحيط.

قال سيمبادي بعد أن أخذ نفسا عميقا وحمل ريكس تحت ذراعيه وغمر نفسه في الماء “لنذهب أيها السيد المستكشف الفخري”.

قال سيمبادي ” إن المد والجزر يتراجعان الآن مما يعني أن المسافة قد تقلصت إذا سارت الأمور على ما يرام فنحن بحاجة فقط إلى السباحة حوالي عشرة أمتار قبل أن يعثر علينا فريق الإنقاذ، من المستحيل القيام بذلك عند ارتداء بدلة غوص ولكن يمكننا خلع جميع ملابسنا ويجب عليك التخلص من الحجارة التي جمعت أيضًا الآن اخلع ملابسك “.

على الفور اندمج مع المحيط.

غمرت ذكريات طفولته في ذهنه.

قال سيمبادي ” إن المد والجزر يتراجعان الآن مما يعني أن المسافة قد تقلصت إذا سارت الأمور على ما يرام فنحن بحاجة فقط إلى السباحة حوالي عشرة أمتار قبل أن يعثر علينا فريق الإنقاذ، من المستحيل القيام بذلك عند ارتداء بدلة غوص ولكن يمكننا خلع جميع ملابسنا ويجب عليك التخلص من الحجارة التي جمعت أيضًا الآن اخلع ملابسك “.

ومع ذلك هذه المرة لم يكن هناك كارلون أو أي عشيرة أخرى.

وضع ريكس حقيبته وسلمها إلى سيمبادي “هذه هي عينة الألواح من فضلك أعطها لمساعدي وأخبره أنني اكتشفت شيئًا يمكن أن ينافس السير ثاندر.”

كان يحتاج فقط للتنافس ضد نفسه.

لم يكن حتى ذلك الحين أن لاحظ ريكس أن بعض الصخور الرطبة والطحالب قد كشفت من سطح الماء مما يشير إلى أن الماء ينخفض.

–+–

وضع ريكس حقيبته وسلمها إلى سيمبادي “هذه هي عينة الألواح من فضلك أعطها لمساعدي وأخبره أنني اكتشفت شيئًا يمكن أن ينافس السير ثاندر.”

قال ريكس وهو يحاول السيطرة على عواطفه “لدينا اثنان فقط لقد استغرق الأمر نصف عام لاختيار المواد وصنع البدلة، أنا أعرف ما تفكر فيه في الواقع لقد فكرت في كل طريقة ممكنة للخروج من هنا إنه مستحيل بدون بدلة غوص ربما هذا قدري…”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط