نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1128

يونيكورن

يونيكورن

كان رولاند يحدق في تيلي المليء التي تشعر باللوم والغضب وأحس أن أخته الصغيرة لطيفة جدًا بطريقة ما، نادرا ما كانت تيلي تناديه بأخي عندما تكون في مزاج جيد لقد فعلت ذلك فقط في وجود الآخرين أو عندما تكون منزعجة حقًا مثل الآن… لدى رولاند فجأة رغبة ملحة في مضايقتها.

“نعم يا صاحب الجلالة!”

‘ هذا ليس صحيحًا ‘ فكر رولاند محوّلًا افتقاده للانتباه إلى سعال “الطائرة لم تكتمل بعد آنا وثريا عليهما القيام بكل جزء يدويًا بما أن الحرب وشيكة فلديهما الكثير من العمل للقيام به، يجب أن تعرفي ذلك أفضل من أي شخص آخر لقد قمت بصياغة الخطة منذ وقت طويل لكني لا أستطيع أن أتناسب مع الرسم بمفردي “.

قال مدير الحظيرة “جلالة الملك إنها جاهزة للذهاب”.

مع استمرار توسيع خط السكة الحديد إستغرق الأمر الآن من “النورس” ثلاثة إلى أربعة أيام لتطير إلى المقدمة بدلاً من يوم أو يومين، لم يستطع حقًا لوم تيلي وويندي على التراخي لأنه من الصعب حقًا إكمال جميع الأعمال التحضيرية في غضون يوم واحد لم يكن لديهم خيار سوى الانتظار، بصفتها طيار “النورس” من الواضح أن تيلي تعلم أن الجميع مشغولون لقد نام العديد من الساحرات على الفور بعد أن صعدوا إلى الطائرة، لهذا السبب قاموا بإضافة وسائد إلى الكراسي أدركت تيلي أن أهم هدف في الوقت الحاضر هو هزيمة الشياطين واستعادة السهول الخصبة فاستسلمت.

سرعان ما أدخل عاملان عمودًا مرفقيًا في قاذفة المحرك وبدأ في تدويره شعر رولاند أن هذا يشبه تشغيل جرار أكثر من كونه أحدث سلاح صنعه البشر، قرر ابتكار بطاريات تخزين ومحركات مساعدة كهربائية بمجرد بدء الإنتاج الضخم مع تسارع المكبس تدريجيًا أغلق أحد العمال صمام تخفيف الضغط واشتعل الزيت في الأسطوانة على الفور، اندلع المحرك عدة انفجارات مدوية في غضون ثانية تحولت بعض الانفجارات غير المفصلية إلى سلسلة من الزئير المدوي، المروحة ذات الشفرتين غير واضحة في الظلال والضوء حلقت الطائرة على طول المسارات لمدة 30 ثانية فقط وأقلعت تحت المراقبة مجموعة من المتفرجين المذهولين حلقت “يونيكورن” في السماء اللازوردية.

“أريد فقط اختبار الطائرة في وقت أقرب حتى يتمكن الفرسان الجويون من أداء وظائفهم…”.

“انتظر قلت إن الجسم الرئيسي قد اكتمل مما يعني أنه لا يزال بإمكاني الطيران بدون هذه الأجزاء أليس كذلك؟”.

“لا تقلقي الجسم الرئيسي للطائرة على وشك الانتهاء نحتاج فقط إلى بعض الأجزاء المساعدة كل ما أحتاجه هو القليل من الصبر منك…”.

قال رولاند بإيماءة ” هذا صحيح تم استخدام هذه الأجزاء لإظهار سرعة الطائرة وارتفاعها وهما أهم معلمين لديناميكيات الطيران، اعتدنا أن يكون لدينا ويندي للتحكم في الطائرة لذلك لم نكن بحاجة إليهما بالضرورة ولكن الآن كل شيء عليك كطيار لذلك يجب عليك مراقبة هاذين المعلمين من وقت لآخر… “.

“انتظر قلت إن الجسم الرئيسي قد اكتمل مما يعني أنه لا يزال بإمكاني الطيران بدون هذه الأجزاء أليس كذلك؟”.

في حقل الاختبار المغلق تم نقل طائرة فضية من الحظيرة ووضعت في نهاية المسارات.

“حسنًا…” تردد رولاند مدركًا أنه قد أخرج المعلومات للتو لم يعد من السهل الآن خداع الأميرة تيلي لأنها تعلمت الكثير عن الطائرات “حسنًا… لا يزال بإمكانك ذلك ولكن هذا الطراز الجديد مختلف تمامًا عن طراز النورس إذا حدث أي شيء فلن تتمكن ويندي من إصلاحه في الوقت المناسب…”.

كأول طائرة تعمل بالطاقة الذاتية من صنع الإنسان في هذا العصر بدت “يونيكورن” مختلفة تمامًا عن طائرة “النورس” الشراعية، الاختلاف الأكبر هو رأسها الضخم لإيواء المحرك رأس الطائرة على شكل برميل وليس في شكل ديناميكي هوائي أنيق كما لو كان الجزء العلوي منه مقطوعًا، أيضًا بها مروحة ذات شفرتين مثبتة على رأسها في المقدمة والتي لم تكن في “النورس”، نظرًا لأن هذه حرفيًا أول طائرة تعمل بمحرك مكبس فقد كانت لا تزال نموذجًا أساسيًا تمامًا على الرغم من البحث المكثف الذي قام به رولاند، يعتقد أن المروحة ذات الشفرتين يجب أن تكون كافية نظرًا لأن الطاقة منخفضة نسبيًا وأخيرًا الطائرة صغيرة بشكل عام، نظرًا لأن “يونيكورن” مقاتلة وليست طائرة ركاب فقد كان طولها تسعة أمتار فقط أي نصف طول “النورس” فقط، ومع ذلك الهيكل الداخلي للطائرة أكثر تعقيدًا بصرف النظر عن نظام التشغيل فقد تم تجهيزه أيضًا ببعض وحدات الطاقة مثل خزان الغاز وأنبوب الوقود وهناك مساحة لنظام إطلاق نار ومقعد ثانٍ.

تلاشى صوته في النهاية كانت عيون تيلي تلمع بالجرأة والإثارة هو فقط لم يستطع مقاومتها قهقهت نايتينجل خلفه يبدو أنها أحببت حقًا رؤية رولاند ينزلق في صمت محرج.

“حسنًا…” تردد رولاند مدركًا أنه قد أخرج المعلومات للتو لم يعد من السهل الآن خداع الأميرة تيلي لأنها تعلمت الكثير عن الطائرات “حسنًا… لا يزال بإمكانك ذلك ولكن هذا الطراز الجديد مختلف تمامًا عن طراز النورس إذا حدث أي شيء فلن تتمكن ويندي من إصلاحه في الوقت المناسب…”.

بعد التحديق في بعضهما البعض لفترة طويلة تنفس رولاند الصعداء وقال “حسنًا سأطلب من موظفي المطار الاستعداد للرحلة.”

في مطار نيفروينتر.

“هذه هي الروح” أشادت تيلي وعادت حواجبها المرتفعة إلى أوضاعها الطبيعية مبتسمة.

قال مدير الحظيرة “جلالة الملك إنها جاهزة للذهاب”.

التقط رولاند الهاتف وقال “تذكري إذا حدث أي شيء أثناء الاختبار أو فقدت السيطرة يجب أن تتركي الطائرة على الفور هل تفهمين؟”.

قالت تيلي بثقة وهي تطوي ذراعيها “بالطبع يمكننا دائمًا صنع طائرة جديدة لكن لا يمكن أن يكون لدينا طيار ممتاز مثلي مرة أخرى هذا ما تفكر فيه أليس كذلك؟”.

كان رولاند يحدق في تيلي المليء التي تشعر باللوم والغضب وأحس أن أخته الصغيرة لطيفة جدًا بطريقة ما، نادرا ما كانت تيلي تناديه بأخي عندما تكون في مزاج جيد لقد فعلت ذلك فقط في وجود الآخرين أو عندما تكون منزعجة حقًا مثل الآن… لدى رولاند فجأة رغبة ملحة في مضايقتها.

في مطار نيفروينتر.

قال رولاند بإيماءة ” هذا صحيح تم استخدام هذه الأجزاء لإظهار سرعة الطائرة وارتفاعها وهما أهم معلمين لديناميكيات الطيران، اعتدنا أن يكون لدينا ويندي للتحكم في الطائرة لذلك لم نكن بحاجة إليهما بالضرورة ولكن الآن كل شيء عليك كطيار لذلك يجب عليك مراقبة هاذين المعلمين من وقت لآخر… “.

لم يكن هناك سوى مسارين في هذا المكان من قبل ولكن الآن أصبح هذا المكان قاعدة تدريب طيارين حقيقية والتي كانت أيضًا رائدة في أكاديمية القوات الجوية المستقبلية.

كأول طائرة تعمل بالطاقة الذاتية من صنع الإنسان في هذا العصر بدت “يونيكورن” مختلفة تمامًا عن طائرة “النورس” الشراعية، الاختلاف الأكبر هو رأسها الضخم لإيواء المحرك رأس الطائرة على شكل برميل وليس في شكل ديناميكي هوائي أنيق كما لو كان الجزء العلوي منه مقطوعًا، أيضًا بها مروحة ذات شفرتين مثبتة على رأسها في المقدمة والتي لم تكن في “النورس”، نظرًا لأن هذه حرفيًا أول طائرة تعمل بمحرك مكبس فقد كانت لا تزال نموذجًا أساسيًا تمامًا على الرغم من البحث المكثف الذي قام به رولاند، يعتقد أن المروحة ذات الشفرتين يجب أن تكون كافية نظرًا لأن الطاقة منخفضة نسبيًا وأخيرًا الطائرة صغيرة بشكل عام، نظرًا لأن “يونيكورن” مقاتلة وليست طائرة ركاب فقد كان طولها تسعة أمتار فقط أي نصف طول “النورس” فقط، ومع ذلك الهيكل الداخلي للطائرة أكثر تعقيدًا بصرف النظر عن نظام التشغيل فقد تم تجهيزه أيضًا ببعض وحدات الطاقة مثل خزان الغاز وأنبوب الوقود وهناك مساحة لنظام إطلاق نار ومقعد ثانٍ.

في حقل الاختبار المغلق تم نقل طائرة فضية من الحظيرة ووضعت في نهاية المسارات.

“لا تقلق أنا لا أعرف بالضرورة كيف أصنع طائرة لكنني بالتأكيد أفضل طيار في غرايكاستل” قالت تيلي وهي تتسلل إلى الطائرة واستقرت في مقعد الطيار بثقة.

أخذت تيلي نفسا عميقا وقالت “إذن هذه… الطائرة بالنسبة لي…”.

بعد التحديق في بعضهما البعض لفترة طويلة تنفس رولاند الصعداء وقال “حسنًا سأطلب من موظفي المطار الاستعداد للرحلة.”

“نعم” قال رولاند بينما أومئ برأسه “هذه هي “يونيكورن” يتم تشغيلها بواسطة محرك نصف قطري على التوالي ويمكنها الطيران أكثر من 150 كيلومترًا في الساعة نظريًا حتى أسرع وحش شيطاني لن يتمكن من مواكبة ذلك”.

سرعان ما أدخل عاملان عمودًا مرفقيًا في قاذفة المحرك وبدأ في تدويره شعر رولاند أن هذا يشبه تشغيل جرار أكثر من كونه أحدث سلاح صنعه البشر، قرر ابتكار بطاريات تخزين ومحركات مساعدة كهربائية بمجرد بدء الإنتاج الضخم مع تسارع المكبس تدريجيًا أغلق أحد العمال صمام تخفيف الضغط واشتعل الزيت في الأسطوانة على الفور، اندلع المحرك عدة انفجارات مدوية في غضون ثانية تحولت بعض الانفجارات غير المفصلية إلى سلسلة من الزئير المدوي، المروحة ذات الشفرتين غير واضحة في الظلال والضوء حلقت الطائرة على طول المسارات لمدة 30 ثانية فقط وأقلعت تحت المراقبة مجموعة من المتفرجين المذهولين حلقت “يونيكورن” في السماء اللازوردية.

كأول طائرة تعمل بالطاقة الذاتية من صنع الإنسان في هذا العصر بدت “يونيكورن” مختلفة تمامًا عن طائرة “النورس” الشراعية، الاختلاف الأكبر هو رأسها الضخم لإيواء المحرك رأس الطائرة على شكل برميل وليس في شكل ديناميكي هوائي أنيق كما لو كان الجزء العلوي منه مقطوعًا، أيضًا بها مروحة ذات شفرتين مثبتة على رأسها في المقدمة والتي لم تكن في “النورس”، نظرًا لأن هذه حرفيًا أول طائرة تعمل بمحرك مكبس فقد كانت لا تزال نموذجًا أساسيًا تمامًا على الرغم من البحث المكثف الذي قام به رولاند، يعتقد أن المروحة ذات الشفرتين يجب أن تكون كافية نظرًا لأن الطاقة منخفضة نسبيًا وأخيرًا الطائرة صغيرة بشكل عام، نظرًا لأن “يونيكورن” مقاتلة وليست طائرة ركاب فقد كان طولها تسعة أمتار فقط أي نصف طول “النورس” فقط، ومع ذلك الهيكل الداخلي للطائرة أكثر تعقيدًا بصرف النظر عن نظام التشغيل فقد تم تجهيزه أيضًا ببعض وحدات الطاقة مثل خزان الغاز وأنبوب الوقود وهناك مساحة لنظام إطلاق نار ومقعد ثانٍ.

“أريد فقط اختبار الطائرة في وقت أقرب حتى يتمكن الفرسان الجويون من أداء وظائفهم…”.

قالت تيلي وهي تندفع نحوها لكنها سرعان ما لاحظت شيئًا غير عادي في سطح الطائرة ” يونيكورن… أحيانًا تأتي بأسماء إبداعية هذا هو المكان الذي يجب أن تذهب إليه الأجزاء المفقودة أليس كذلك؟ “.

قال مدير الحظيرة “جلالة الملك إنها جاهزة للذهاب”.

كان هناك فتحتان حيث يجب أن تكون لوحة التحكم في قمرة القيادة من الواضح أن الطائرة لم تكتمل بعد.

التقط رولاند الهاتف وقال “تذكري إذا حدث أي شيء أثناء الاختبار أو فقدت السيطرة يجب أن تتركي الطائرة على الفور هل تفهمين؟”.

قال رولاند بإيماءة ” هذا صحيح تم استخدام هذه الأجزاء لإظهار سرعة الطائرة وارتفاعها وهما أهم معلمين لديناميكيات الطيران، اعتدنا أن يكون لدينا ويندي للتحكم في الطائرة لذلك لم نكن بحاجة إليهما بالضرورة ولكن الآن كل شيء عليك كطيار لذلك يجب عليك مراقبة هاذين المعلمين من وقت لآخر… “.

“انتظر قلت إن الجسم الرئيسي قد اكتمل مما يعني أنه لا يزال بإمكاني الطيران بدون هذه الأجزاء أليس كذلك؟”.

“لا تقلق أنا لا أعرف بالضرورة كيف أصنع طائرة لكنني بالتأكيد أفضل طيار في غرايكاستل” قالت تيلي وهي تتسلل إلى الطائرة واستقرت في مقعد الطيار بثقة.

“حسنًا…” تردد رولاند مدركًا أنه قد أخرج المعلومات للتو لم يعد من السهل الآن خداع الأميرة تيلي لأنها تعلمت الكثير عن الطائرات “حسنًا… لا يزال بإمكانك ذلك ولكن هذا الطراز الجديد مختلف تمامًا عن طراز النورس إذا حدث أي شيء فلن تتمكن ويندي من إصلاحه في الوقت المناسب…”.

من الناحية الفنية مطابقًا تمامًا لـ “النورس” باستثناء أنها تحتوي على غاز إضافي حتى مستويات الطاقة موضوعة في نفس المكان بالضبط، أجرت تيلي العديد من التدريبات الوهمية في وقت سابق لذلك لم يعتقد رولاند أنه ستكون هناك أي مشاكل، ومع ذلك نظرًا لأن هذه في الأساس طائرة جديدة تمامًا مختلفة تمامًا عن “النورس” من حيث الوزن والمرونة والسرعة ولم يتم اختبار نظامها الميكانيكي بعد فقد كانت هناك فرصة لحدوث خطأ ما، هذا ما يخشاه رولاند إذا تحطمت الطائرة في البداية فقد لا يتمكن حتى الطيار المتميز مثل تيلي من معرفة مدى جودة أداء الطائرة، أراد رولاند إنشاء العديد من النماذج المماثلة حتى تتمكن تيلي تدريجياً من التعرف على الطائرة والتعلم أثناء التنقل ولكن الآن فات الأوان.

“نعم” قال رولاند بينما أومئ برأسه “هذه هي “يونيكورن” يتم تشغيلها بواسطة محرك نصف قطري على التوالي ويمكنها الطيران أكثر من 150 كيلومترًا في الساعة نظريًا حتى أسرع وحش شيطاني لن يتمكن من مواكبة ذلك”.

قال مدير الحظيرة “جلالة الملك إنها جاهزة للذهاب”.

–+–

قال رولاند “إبدئوا”.

أخذت تيلي نفسا عميقا وقالت “إذن هذه… الطائرة بالنسبة لي…”.

“نعم يا صاحب الجلالة!”

قال مدير الحظيرة “جلالة الملك إنها جاهزة للذهاب”.

سرعان ما أدخل عاملان عمودًا مرفقيًا في قاذفة المحرك وبدأ في تدويره شعر رولاند أن هذا يشبه تشغيل جرار أكثر من كونه أحدث سلاح صنعه البشر، قرر ابتكار بطاريات تخزين ومحركات مساعدة كهربائية بمجرد بدء الإنتاج الضخم مع تسارع المكبس تدريجيًا أغلق أحد العمال صمام تخفيف الضغط واشتعل الزيت في الأسطوانة على الفور، اندلع المحرك عدة انفجارات مدوية في غضون ثانية تحولت بعض الانفجارات غير المفصلية إلى سلسلة من الزئير المدوي، المروحة ذات الشفرتين غير واضحة في الظلال والضوء حلقت الطائرة على طول المسارات لمدة 30 ثانية فقط وأقلعت تحت المراقبة مجموعة من المتفرجين المذهولين حلقت “يونيكورن” في السماء اللازوردية.

تلاشى صوته في النهاية كانت عيون تيلي تلمع بالجرأة والإثارة هو فقط لم يستطع مقاومتها قهقهت نايتينجل خلفه يبدو أنها أحببت حقًا رؤية رولاند ينزلق في صمت محرج.

–+–

لم يكن هناك سوى مسارين في هذا المكان من قبل ولكن الآن أصبح هذا المكان قاعدة تدريب طيارين حقيقية والتي كانت أيضًا رائدة في أكاديمية القوات الجوية المستقبلية.

“هذه هي الروح” أشادت تيلي وعادت حواجبها المرتفعة إلى أوضاعها الطبيعية مبتسمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط