نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1129

الحجر الغامض

الحجر الغامض

“قدرة صاحبة السمو… لا تطير أليس كذلك؟” تمتمت نايتينجل.

اختفت نايتينجل في الضباب.

أجاب رولاند وهو ينظر إلى “يونيكورن” وهي تحوم في الجو “لا لكنها تستطيع الطيران بحجر الطيران ومع ذلك عندما تحمل أشياء ثقيلة حتى حجر الطيران لن يساعد كثيرًا… ما المشكلة؟”.

“حقا؟” قال رولاند وحواجبه ترتفع بجزء من البوصة “أين التقرير؟”.

“على الرغم من أنك تحدثت عن الطائرات عدة مرات وأظهرت لي أيضًا الرسم ومحرك الاحتراق الداخلي ما زلت أشعر أنه أمر لا يصدق… يمكن للرجال أن يطيروا مثل الطائر مع القليل من المساعدة الإضافية” قالت نايتينجل بشكل مثير للإعجاب “الطائرة بصراحة ليست سوى مجموعة من المعادن والخشب.”

“سأرتب ذلك ماذا عن الآخر؟”.

قال رولاند بابتسامة خافتة “نعم إنها مصنوعة من المعادن والخشب لكننا نحن من جمعناها معًا وإستخدمنا أيدينا وقوتنا السحرية ومعرفتنا لذلك فنحن لا نعتمد كليًا على قوى خارجية.”

“بضعة آلاف على ما أعتقد”.

“يمكن للجميع أن يطير مثلها أليس كذلك؟” سألت نايتينجل بهدوء “بمن فيهم أنا…”.

اختفت نايتينجل في الضباب.

قال رولاند بإيجابية “نعم الجميع بمن فيهم أنت”.

“الأشعة المشعة”.

كانت نايتينجل على دراية بالسماء فقد ركبت منطاد الهواء الساخن وسافرت مع ماغي من قبل لكن هذه التجربة السابقة لم تكن قريبة من رحلة حيث يمكنك التحكم بشكل كامل في المكان الذي تتجه إليه، حتى نايتينجل الساحرة ذات القوة السحرية تذهلها الطائرة يمكن أن يتخيل رولاند كيف سيتفاعل الكل مع هذا الاختراع الجديد، بدأ طموح الرجال في التحرر من قوة الجاذبية في اللحظة التي حدقوا فيها في مظلة السماء، العضو في جمعية الحرف العجيبة الذي قُتل في رحلة تجريبية أفضل مثال على ذلك وقد هبطت “يونيكورن” بشكل رائع على المسارات بعد 30 دقيقة.

“حقا؟” قال رولاند وحواجبه ترتفع بجزء من البوصة “أين التقرير؟”.

“كيف سار الأمر؟” سأل رولاند تيلي التي هرولت إليه متحمسة.

“يأملون أن تتمكن من رؤيتها شخصيًا”.

“هذه الطائرة رائعة!” قالت بلهفة وعيناها تلمعان “إنها طريقة أكثر مرونة من النورس التحكم في الرياح من ويندي ليس سيئًا لأكون صريحة لكنها لا تستطيع دائمًا التلاعب بالطائرة بالطريقة التي أريدها، هذا مختلف يمكنني التحكم في كل شيء بما في ذلك سرعتها زاوية الغوص والانعطاف كما لو كانت مندمجة تمامًا معي!”.

“غريب جدًا أليس كذلك؟ لكنه يبدو وكأنه حجر – أو بالأحرى حصى أكبر إنه مرن وسيتوهج عند ضغطه لم أر أبدًا أي شيء أغرب من هذا في حياتي كلها.”

“مندمجة معك؟” لقد فوجئ رولاند بشكل معتدل.

“يمكن للجميع أن يطير مثلها أليس كذلك؟” سألت نايتينجل بهدوء “بمن فيهم أنا…”.

على الرغم من أن “يونيكورن” مستوحاة من نماذج مختلفة ذات سطحين إلا أنها في الأساس طائرة اختبار بدائية للغاية، على الطيار أن يستخدم غريزته لضبط سرعة الطيران والتحكم في الطائرة يدويًا ظل رولاند قلقًا بالفعل من قدرة هذه الطائرة على الإقلاع بنجاح، ومع ذلك في رأي تيلي هذه الطائرة البدائية متطورة وعالية التقنية مثل مقاتلة حديثة مزودة بنظام تحكم في الطيران وجهاز كمبيوتر للتحكم في الطيران ربما هذا هو الفرق بين العبقري والشخص المتوسط.

“كيف سار الأمر؟” سأل رولاند تيلي التي هرولت إليه متحمسة.

“إذن… هل أنت راضية الآن؟” سأل رولاند وهو يلوح لمدير الحظيرة “هذا كل شيء لهذا اليوم… “.

“حقا؟” قال رولاند وحواجبه ترتفع بجزء من البوصة “أين التقرير؟”.

“ما الذي تتحدث عنه يا أخي؟” تدخلت تيلي “كيف يمكن أن تكون 30 دقيقة كافية؟”.

“على الرغم من أنك تحدثت عن الطائرات عدة مرات وأظهرت لي أيضًا الرسم ومحرك الاحتراق الداخلي ما زلت أشعر أنه أمر لا يصدق… يمكن للرجال أن يطيروا مثل الطائر مع القليل من المساعدة الإضافية” قالت نايتينجل بشكل مثير للإعجاب “الطائرة بصراحة ليست سوى مجموعة من المعادن والخشب.”

“إذن لماذا هبطت؟”.

“لإعلامك بأني سأبقى هنا لفترة من الوقت لديك الكثير من العمل على صحنك أليس كذلك؟” قالت وهي تلوح بتهوية “ابتعد ليس عليك أن تنتظرني ما زلت أريد تجربة بعض أساليب الطيران الأخرى.”

“لإعلامك بأني سأبقى هنا لفترة من الوقت لديك الكثير من العمل على صحنك أليس كذلك؟” قالت وهي تلوح بتهوية “ابتعد ليس عليك أن تنتظرني ما زلت أريد تجربة بعض أساليب الطيران الأخرى.”

كانت نايتينجل على دراية بالسماء فقد ركبت منطاد الهواء الساخن وسافرت مع ماغي من قبل لكن هذه التجربة السابقة لم تكن قريبة من رحلة حيث يمكنك التحكم بشكل كامل في المكان الذي تتجه إليه، حتى نايتينجل الساحرة ذات القوة السحرية تذهلها الطائرة يمكن أن يتخيل رولاند كيف سيتفاعل الكل مع هذا الاختراع الجديد، بدأ طموح الرجال في التحرر من قوة الجاذبية في اللحظة التي حدقوا فيها في مظلة السماء، العضو في جمعية الحرف العجيبة الذي قُتل في رحلة تجريبية أفضل مثال على ذلك وقد هبطت “يونيكورن” بشكل رائع على المسارات بعد 30 دقيقة.

بمشاهدة تيلي وهي تدفع هز رولاند رأسه في التسلية اجتازت الطائرة الاختبار وكان متأكدًا من أن تيلي ستتعلم كل شيء عن “يونيكورن” في أي وقت من الأوقات، نظرًا لأن تيلي يمكنها مغادرة الطائرة في أي وقت لم يعد هناك حاجة له ​​لمراقبة رحلة الاختبار اللاحقة بعد الآن.

“ليس حقًا لكنه يذكرني بشيء آخر…” رد رولاند ببط. “المادة تتكون من عناصر بصرف النظر عن العناصر يلعب هيكلها أيضًا دورًا كبيرًا في تحديد خصائصها أنت لا تفهمينها لأنك لم تري العديد من المواد بعد.”

“يبدو أنك طردت” شات نايتينجل.

كانت سيلين تنتظره في القاعة تحت الأرض.

“اخرسي” قال رولاند بفظاظة وهو يلف عينيه “فلنخرج من هنا.”

“يمكن للجميع أن يطير مثلها أليس كذلك؟” سألت نايتينجل بهدوء “بمن فيهم أنا…”.

اختفت نايتينجل في الضباب.

قال رولاند بإيجابية “نعم الجميع بمن فيهم أنت”.

حالما عاد رولاند إلى قاعة القلعة دخل الحارس وقال “يا صاحب الجلالة رسالة من المدينة الحدودية الثالثة لقد أكملوا مهمتك.”

قال رولاند بابتسامة خافتة “نعم إنها مصنوعة من المعادن والخشب لكننا نحن من جمعناها معًا وإستخدمنا أيدينا وقوتنا السحرية ومعرفتنا لذلك فنحن لا نعتمد كليًا على قوى خارجية.”

“حقا؟” قال رولاند وحواجبه ترتفع بجزء من البوصة “أين التقرير؟”.

“بضعة آلاف على ما أعتقد”.

“يأملون أن تتمكن من رؤيتها شخصيًا”.

على الرغم من أن “يونيكورن” مستوحاة من نماذج مختلفة ذات سطحين إلا أنها في الأساس طائرة اختبار بدائية للغاية، على الطيار أن يستخدم غريزته لضبط سرعة الطيران والتحكم في الطائرة يدويًا ظل رولاند قلقًا بالفعل من قدرة هذه الطائرة على الإقلاع بنجاح، ومع ذلك في رأي تيلي هذه الطائرة البدائية متطورة وعالية التقنية مثل مقاتلة حديثة مزودة بنظام تحكم في الطيران وجهاز كمبيوتر للتحكم في الطيران ربما هذا هو الفرق بين العبقري والشخص المتوسط.

يبدو أن الاكتشاف في ميناء الإحتفال أكثر تعقيدًا مما يعتقد بعد لحظة من التأمل قال رولاند “فهمت لنذهب الآن.”

أجاب رولاند وهو ينظر إلى “يونيكورن” وهي تحوم في الجو “لا لكنها تستطيع الطيران بحجر الطيران ومع ذلك عندما تحمل أشياء ثقيلة حتى حجر الطيران لن يساعد كثيرًا… ما المشكلة؟”.

كانت سيلين تنتظره في القاعة تحت الأرض.

“ليس حقًا لكنه يذكرني بشيء آخر…” رد رولاند ببط. “المادة تتكون من عناصر بصرف النظر عن العناصر يلعب هيكلها أيضًا دورًا كبيرًا في تحديد خصائصها أنت لا تفهمينها لأنك لم تري العديد من المواد بعد.”

“جلالة الملك لقد كنت على حق هناك مواد تستخدم لصنع المكعب السحري في الرأس اللانهائي” قالت سيلين وهي تمد مجسها الإضافي “القوة السحرية في هذا الحجر الأصفر الرمادي على اليسار تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة في المكعب السحري على الرغم من أنها ليست متماثلة تمامًا إذا كان لدينا كمية كافية من المواد يمكنني البدء في إنشاء النسخة المكررة الآن.”

“هذا صحيح بالطبع هناك احتمال أن يكون الإشعاع أضعف من أن يتم اكتشافه ومع ذلك إذا كان هذا هو الحال فلن أكون قلقة للغاية بشأن قدرته على القتل” التقطت سيلين حجرًا مقطوعًا من الزجاجة الموجودة على اليمين وسلمته إلى رولاند “طلبت من الآنسة لوسيا أن تكسر أحد الأحجار فمكوناته تشبه إلى حد بعيد الرمل”.

“كم تعتقدين أنك ستحتاجين؟”.

“سأرتب ذلك ماذا عن الآخر؟”.

“بضعة آلاف على ما أعتقد”.

قال رولاند بإيجابية “نعم الجميع بمن فيهم أنت”.

اعتقد رولاند أن هذا كان كثيرًا في الواقع يمكن أن تملأ بضعة آلاف من الحجارة الغرفة يبدو أن عليه أن يخرج إلى الرأس اللانهائي في أسرع وقت ممكن.

–+–

“سأرتب ذلك ماذا عن الآخر؟”.

“كيف سار الأمر؟” سأل رولاند تيلي التي هرولت إليه متحمسة.

“النوع الآخر من الحجر غير عادي تمامًا أولاً يمكنني أن أؤكد لك أن إشعاعاته لن تسبب أي ضرر للحيوانات مما أراه إنه مجرد ضوء عادي وليس من النوع الذي تقلق بشأنه…”.

“على الرغم من أنك تحدثت عن الطائرات عدة مرات وأظهرت لي أيضًا الرسم ومحرك الاحتراق الداخلي ما زلت أشعر أنه أمر لا يصدق… يمكن للرجال أن يطيروا مثل الطائر مع القليل من المساعدة الإضافية” قالت نايتينجل بشكل مثير للإعجاب “الطائرة بصراحة ليست سوى مجموعة من المعادن والخشب.”

“الأشعة المشعة”.

“بضعة آلاف على ما أعتقد”.

“هذا صحيح بالطبع هناك احتمال أن يكون الإشعاع أضعف من أن يتم اكتشافه ومع ذلك إذا كان هذا هو الحال فلن أكون قلقة للغاية بشأن قدرته على القتل” التقطت سيلين حجرًا مقطوعًا من الزجاجة الموجودة على اليمين وسلمته إلى رولاند “طلبت من الآنسة لوسيا أن تكسر أحد الأحجار فمكوناته تشبه إلى حد بعيد الرمل”.

“يمكن للجميع أن يطير مثلها أليس كذلك؟” سألت نايتينجل بهدوء “بمن فيهم أنا…”.

“رمال؟” ردد رولاند في مفاجأة.

“هذه الطائرة رائعة!” قالت بلهفة وعيناها تلمعان “إنها طريقة أكثر مرونة من النورس التحكم في الرياح من ويندي ليس سيئًا لأكون صريحة لكنها لا تستطيع دائمًا التلاعب بالطائرة بالطريقة التي أريدها، هذا مختلف يمكنني التحكم في كل شيء بما في ذلك سرعتها زاوية الغوص والانعطاف كما لو كانت مندمجة تمامًا معي!”.

“غريب جدًا أليس كذلك؟ لكنه يبدو وكأنه حجر – أو بالأحرى حصى أكبر إنه مرن وسيتوهج عند ضغطه لم أر أبدًا أي شيء أغرب من هذا في حياتي كلها.”

“مندمجة معك؟” لقد فوجئ رولاند بشكل معتدل.

“حسنًا…” لمس رولاند العينة بعناية وقال “هذا ليس دقيقًا تمامًا.”

“مندمجة معك؟” لقد فوجئ رولاند بشكل معتدل.

“هل تعرف ما هو هذا الشيء؟”.

على الرغم من أن “يونيكورن” مستوحاة من نماذج مختلفة ذات سطحين إلا أنها في الأساس طائرة اختبار بدائية للغاية، على الطيار أن يستخدم غريزته لضبط سرعة الطيران والتحكم في الطائرة يدويًا ظل رولاند قلقًا بالفعل من قدرة هذه الطائرة على الإقلاع بنجاح، ومع ذلك في رأي تيلي هذه الطائرة البدائية متطورة وعالية التقنية مثل مقاتلة حديثة مزودة بنظام تحكم في الطيران وجهاز كمبيوتر للتحكم في الطيران ربما هذا هو الفرق بين العبقري والشخص المتوسط.

“ليس حقًا لكنه يذكرني بشيء آخر…” رد رولاند ببط. “المادة تتكون من عناصر بصرف النظر عن العناصر يلعب هيكلها أيضًا دورًا كبيرًا في تحديد خصائصها أنت لا تفهمينها لأنك لم تري العديد من المواد بعد.”

“هذا صحيح بالطبع هناك احتمال أن يكون الإشعاع أضعف من أن يتم اكتشافه ومع ذلك إذا كان هذا هو الحال فلن أكون قلقة للغاية بشأن قدرته على القتل” التقطت سيلين حجرًا مقطوعًا من الزجاجة الموجودة على اليمين وسلمته إلى رولاند “طلبت من الآنسة لوسيا أن تكسر أحد الأحجار فمكوناته تشبه إلى حد بعيد الرمل”.

خذ الكربون على سبيل المثال عندما تحتوي ذرات الكربون على هندسة جزيئية رباعية السطوح فإنها تصبح ماسًا صلبًا، ومع ذلك عندما يملك هيكل مستوٍ متعدد الطبقات يصبح من الجرافيت الهش وطبقة واحدة من الجرافيت تسمى الجرافين والتي تتمتع بموصلية جيدة حقًا، عندما تشكل طبقتان من الجرافين زاوية معينة فإنها تصبح عازلًا مثاليًا وعندما يتم تبريدها إلى درجة حرارة معينة مع حقن الإلكترونات فإنها ستتحول إلى موصل فائق، هذه المواد الثلاث كلها مصنوعة من الكربون وهذا هو جمال الفيزياء في الواقع استكشاف العالم المجهري مجرد غيض من فيض حتى بالمعايير الحديثة، في هذا العالم المجهول حيث بإمكان الرجال الاعتماد فقط على النظريات كانوا يفعلون بالضبط نفس الشيء الذي فعله القدامى منذ آلاف السنين، أعادوا تنظيم وهيكلة العناصر لخلق مواد واختراعات جديدة وجدوا “الألواح المتوهجة” وطلاء ثريا غامضًا على الأرجح ليس لأنها تحتوي على قوة سحرية ولكن لأن البشر يعرفون القليل جدًا عن العالم الذي يعيشون فيه.

“النوع الآخر من الحجر غير عادي تمامًا أولاً يمكنني أن أؤكد لك أن إشعاعاته لن تسبب أي ضرر للحيوانات مما أراه إنه مجرد ضوء عادي وليس من النوع الذي تقلق بشأنه…”.

–+–

“إذن… هل أنت راضية الآن؟” سأل رولاند وهو يلوح لمدير الحظيرة “هذا كل شيء لهذا اليوم… “.

“سأرتب ذلك ماذا عن الآخر؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط