نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1133

مد جزر الظل

مد جزر الظل

في غضون ذلك في شرق البحر الدوار كان أسطول ضخم مكون من خمسة أعمدة يطفو حول جزر الظل والسفينة الأكثر تميزًا من بينها “ريح الثلج” بجسمها الحديدي الأسود الضخم والدخان الداكن المتصاعد من المدخنة تبرز من جميع السفن الأخرى، سطح السفينة “ريح الثلج” يعج الآن بالبحارة المشغولين جميعًا يركضون ذهابًا وإيابًا للاستعداد النهائي للرحلة إلى الجزر.

تابعت ماغاريت “ستصابين بالجنون إذا كنت دائمًا متوترة جدًا في البحر يمكن أن يكونوا صاخبين لكن يمكنني أن أؤكد لكم أنهم جميعًا بحارة ممتازون.”

بقي ثاندر يوجه فريقه عند الجسر ” أنتم جميعًا مستكشفون رائعون في المضيق ذهب العديد منكم إلى مياه الظل لذلك سأختصر الأمر، هذه الجزر ليست ثابتة سيكون الجو ضبابيًا حقًا هناك عندما يرتفع الماء لذا عليكم أن تكونوا حذرين للغاية هل تفهمون؟ “.

سألت مارغريت مبتسمة “ما الأمر؟ لست بمزاج جيد؟” أشارت إلى شفتيها وقالت “وجهك عابس”.

وعد زميله الأول وهو يربت على صدره ” يا قائد لا تقلق أنا أعمل معك منذ سنوات متى رأيتني أرتكب خطأ؟ أنا قلق أكثر بشأن النقابات التجارية الأربعة لديهم فرصة أكبر لارتكاب الأخطاء.”

“أنا…”.

“هذا صحيح لن تكون مناورة السفن ذات الصواري الثلاثة عبر تلك الشعاب المرجانية تحت الماء بهذه السهولة سيكون أكثر أمانًا إذا ركبت على متن قوارب صغيرة.”

وعد زميله الأول وهو يربت على صدره ” يا قائد لا تقلق أنا أعمل معك منذ سنوات متى رأيتني أرتكب خطأ؟ أنا قلق أكثر بشأن النقابات التجارية الأربعة لديهم فرصة أكبر لارتكاب الأخطاء.”

“ربما يعتقدون أن سفنهم العملاقة ذكية مثل ريح الثلج لن نساعدهم إذا اصطدموا بصخرة!”.

قالت كاميلا مشتت الانتباه “لا انا فقط…”.

الجميع ضحك.

“أنا…”.

“إذا كانوا قلقين من أننا سنحتفظ بالكنوز لأنفسنا فقط اطلب من قباطنتهم القفز على سفينتنا!”.

رولاند ويمبلدون… بقدر ما كرهت كاميلا الاعتراف بذلك هذا هو الاسم الذي خطر ببالها ادعى رولاند علانية أنه يدعم الساحرات منذ أربع سنوات، لم يكن لدى كاميلا الآن أي سبب على الإطلاق للاعتقاد بأن رولاند يخطط لشيء ما لأن الساحرة ذاتها التي أنقذها في ذلك الوقت أصبحت الآن ملكة غرايكاستل، هل احتاجت فقط إلى الإيمان به أكثر؟ بينما فقدت كاميلا تفكيرها بدأ المحيط في الزئير من مسافة بعيدة كما لو أن الأمواج المنصهرة تزبد وآلاف الأسماك تتجه نحوهم، لم تكن كاميلا متأكدة مما إذا كان هذا هو هلوستها لأنه من خلال ما يمكن أن تراه البحر لا يزال هادئًا تمامًا.

“يبدو أن تلك النقابات التجارية تريد أن تضغط علينا!”.

قالت كاميلا مشتت الانتباه “لا انا فقط…”.

“أخبرتك أنهم جميعا ثعالب ماكرة قديمة.”

“كيف لا أثق في الأميرة تيلي؟” فكرت كاميلا لكنها بقيت صامتة على الرغم من ذلك لقد عارضت نقلهم إلى نيفروينتر منذ البداية.

“ولكن إذا أردنا الذهاب إلى أبعد من ذلك في الشرق يجب أن يكون لدينا أسطول ضخم لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك.”

“ولكن إذا أردنا الذهاب إلى أبعد من ذلك في الشرق يجب أن يكون لدينا أسطول ضخم لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك.”

أثناء مشاهدة الغوغاء المتجولين تنفست كاميلا داري تنهيدة غير مسموعة تقريبًا خلال الشهر الماضي اكتسبت فهمًا أساسيًا لمياه الظل، يبدو أن هذه المنطقة مركز البحر الدوار حيث نشأ المد والجزر تغير منسوب المياه بشكل كبير عندما ارتفع المد والجزر وانحسر، عندما نزلت المياه طفت آلاف الشعاب المرجانية فوق سطح الماء وشكلت العديد من الجزر الفردية، لم يكن المد والجزر في جزيرة النوم شيئًا مقارنة بالمد والجزر هنا الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه لم تكن هناك خريطة واحدة لجزر الظل حتى هذا التاريخ على الرغم من اكتشافها منذ أكثر من عقد من الزمان، والسبب في ذلك هو أن الصخور المخفية هنا تتحرك باستمرار بما في ذلك ذلك الخراب الهائل عليهم انتظار خروج كل الصخور من السطح قبل عبور المحيط، بسبب ذلك من الصعب للغاية الإبحار عبر هذه المنطقة ومع ذلك بدا هؤلاء البحارة كمجموعة من قطاع الطرق الشرسين أكثر من كونهم مستكشفين محترفين.

أمسكت مارغريت بيدها ومضت نحو الدرابزين “أنا معجبة بإحساسك بالمسؤولية وإلا فإن السيدة تيلي لن تعهد لك بجزيرة النوم ومع ذلك في بعض الأحيان عليك أن تتعلمي أن تثقي في الناس ليس فقط في ثاندر ولكن أيضًا بالسيدة تيلي…”.

المستكشفون يحظون باحترام كبير بين الناس في المضيق ولكن بين المستكشفين أنفسهم نادراً ما كانوا يحترمون بعضهم البعض، فضل معظم المستكشفين التصرف بمفردهم والذين نادرًا ما يتلقون أوامر من الآخرين إلا إذا كان الطرف الآخر يبدو مؤثرًا مثل ثاندر، بصفتها نبيلة سابقة شعرت كاميلا بالاشمئزاز قليلاً من السخرية والاستهجان لم تكن لتنضم إلى هؤلاء الأشخاص مع جوان لو لم يكن هذا أمرًا من الأميرة تيلي، لقد فوجئت بأنها بدأت تفتقد الجيش الأول في نيفروينتر على الأقل التزم جنود الجيش الأول الصمت المطلق عند قيامهم بمهمة، لقد وقفوا دائمًا منتصبين بهواء نقي وهش يمنحهم مشهدًا ممتعًا للتأمل، وهكذا غادرت كاميلا بهدوء غرفة القيادة على الجسر إلى سطح السفينة لاحظت على الفور جوان التي تلعب في مؤخرة السفينة برفقة السيدة مارغريت، على مرأى من كاميلا سعت جوان على الفور إلى اللجوء من مارغريت فقط بدس نصف رأسها للخارج، شعرت كاميلا بالإحباط قليلاً تعاونت جوان جيدًا مع الساحرات مرة أخرى في نيفروينتر وكونت صداقات مع ماغي و لايتنينغ، لم تفهم لماذا لم تقبلها جوان كما قبلت الجميع إنها تعرف جوان لفترة طويلة جدًا أطول من أي شخص آخر باستثناء مارغريت.

أمسكت مارغريت بيدها ومضت نحو الدرابزين “أنا معجبة بإحساسك بالمسؤولية وإلا فإن السيدة تيلي لن تعهد لك بجزيرة النوم ومع ذلك في بعض الأحيان عليك أن تتعلمي أن تثقي في الناس ليس فقط في ثاندر ولكن أيضًا بالسيدة تيلي…”.

سألت مارغريت مبتسمة “ما الأمر؟ لست بمزاج جيد؟” أشارت إلى شفتيها وقالت “وجهك عابس”.

“كيف يمكنني؟” ردت كاميلا حواجبها مجعدة “لا أستطيع أن أضع حياتي في أيديهم”.

قالت كاميلا مشتت الانتباه “لا انا فقط…”.

بقي ثاندر يوجه فريقه عند الجسر ” أنتم جميعًا مستكشفون رائعون في المضيق ذهب العديد منكم إلى مياه الظل لذلك سأختصر الأمر، هذه الجزر ليست ثابتة سيكون الجو ضبابيًا حقًا هناك عندما يرتفع الماء لذا عليكم أن تكونوا حذرين للغاية هل تفهمون؟ “.

“أنت لا تحبين الجو في غرفة القيادة أليس كذلك؟” قالت مارغريت كما لو أنها رأت ما في عقلها “قلت لك لا تقلقي بشأن الاستكشاف اتركي الأمر للرجال فقط استرخي واستمتعي بهذه الرحلة.”

في غضون ذلك في شرق البحر الدوار كان أسطول ضخم مكون من خمسة أعمدة يطفو حول جزر الظل والسفينة الأكثر تميزًا من بينها “ريح الثلج” بجسمها الحديدي الأسود الضخم والدخان الداكن المتصاعد من المدخنة تبرز من جميع السفن الأخرى، سطح السفينة “ريح الثلج” يعج الآن بالبحارة المشغولين جميعًا يركضون ذهابًا وإيابًا للاستعداد النهائي للرحلة إلى الجزر.

“كيف يمكنني؟” ردت كاميلا حواجبها مجعدة “لا أستطيع أن أضع حياتي في أيديهم”.

“ربما يعتقدون أن سفنهم العملاقة ذكية مثل ريح الثلج لن نساعدهم إذا اصطدموا بصخرة!”.

“أنت لا تثقين في ثاندر؟”.

وعد زميله الأول وهو يربت على صدره ” يا قائد لا تقلق أنا أعمل معك منذ سنوات متى رأيتني أرتكب خطأ؟ أنا قلق أكثر بشأن النقابات التجارية الأربعة لديهم فرصة أكبر لارتكاب الأخطاء.”

“أنا…”.

“يبدو أن تلك النقابات التجارية تريد أن تضغط علينا!”.

أمسكت مارغريت بيدها ومضت نحو الدرابزين “أنا معجبة بإحساسك بالمسؤولية وإلا فإن السيدة تيلي لن تعهد لك بجزيرة النوم ومع ذلك في بعض الأحيان عليك أن تتعلمي أن تثقي في الناس ليس فقط في ثاندر ولكن أيضًا بالسيدة تيلي…”.

“ربما يعتقدون أن سفنهم العملاقة ذكية مثل ريح الثلج لن نساعدهم إذا اصطدموا بصخرة!”.

“كيف لا أثق في الأميرة تيلي؟” فكرت كاميلا لكنها بقيت صامتة على الرغم من ذلك لقد عارضت نقلهم إلى نيفروينتر منذ البداية.

“أنا…”.

تابعت ماغاريت “ستصابين بالجنون إذا كنت دائمًا متوترة جدًا في البحر يمكن أن يكونوا صاخبين لكن يمكنني أن أؤكد لكم أنهم جميعًا بحارة ممتازون.”

سألت مارغريت مبتسمة “ما الأمر؟ لست بمزاج جيد؟” أشارت إلى شفتيها وقالت “وجهك عابس”.

حصلت كاميلا أخيرًا على فرصة للتدخل “مجرد تنفيس لم أقل شيئًا…”.

أمسكت مارغريت بيدها ومضت نحو الدرابزين “أنا معجبة بإحساسك بالمسؤولية وإلا فإن السيدة تيلي لن تعهد لك بجزيرة النوم ومع ذلك في بعض الأحيان عليك أن تتعلمي أن تثقي في الناس ليس فقط في ثاندر ولكن أيضًا بالسيدة تيلي…”.

“لكنك تفكرين بهذه الطريقة أليس كذلك؟” تحدثت مارغريت عنها “هاها هذا جيد ينظر إلينا النبلاء في الممالك الأربع على أننا برابرة ونحن ننظر إلى الموجين تمامًا كما ينظر إلينا النبلاء لأكون صادقة أرى فقط نبيلًا واحدًا لا يميز الناس أبدًا على أساس الخلفية.”

“ربما يعتقدون أن سفنهم العملاقة ذكية مثل ريح الثلج لن نساعدهم إذا اصطدموا بصخرة!”.

رولاند ويمبلدون… بقدر ما كرهت كاميلا الاعتراف بذلك هذا هو الاسم الذي خطر ببالها ادعى رولاند علانية أنه يدعم الساحرات منذ أربع سنوات، لم يكن لدى كاميلا الآن أي سبب على الإطلاق للاعتقاد بأن رولاند يخطط لشيء ما لأن الساحرة ذاتها التي أنقذها في ذلك الوقت أصبحت الآن ملكة غرايكاستل، هل احتاجت فقط إلى الإيمان به أكثر؟ بينما فقدت كاميلا تفكيرها بدأ المحيط في الزئير من مسافة بعيدة كما لو أن الأمواج المنصهرة تزبد وآلاف الأسماك تتجه نحوهم، لم تكن كاميلا متأكدة مما إذا كان هذا هو هلوستها لأنه من خلال ما يمكن أن تراه البحر لا يزال هادئًا تمامًا.

وعد زميله الأول وهو يربت على صدره ” يا قائد لا تقلق أنا أعمل معك منذ سنوات متى رأيتني أرتكب خطأ؟ أنا قلق أكثر بشأن النقابات التجارية الأربعة لديهم فرصة أكبر لارتكاب الأخطاء.”

تمتمت مارغريت “الماء ينخفض”.

“كيف لا أثق في الأميرة تيلي؟” فكرت كاميلا لكنها بقيت صامتة على الرغم من ذلك لقد عارضت نقلهم إلى نيفروينتر منذ البداية.

“يا… يا…” صرخت جوان وهي تشد أكمام مارغريت بعصبية.

“هذا صحيح لن تكون مناورة السفن ذات الصواري الثلاثة عبر تلك الشعاب المرجانية تحت الماء بهذه السهولة سيكون أكثر أمانًا إذا ركبت على متن قوارب صغيرة.”

بعد حوالي 15 دقيقة رأت كاميلا التغييرات بدأ حجر مدبب في الارتفاع من على سطح الماء ثم ظهرت المزيد من الحجارة، بدلاً من الجزر ما رأته كان بحرًا من الصخور بعد أن هبط الماء خمسة أمتار رأت كاميلا الشعاب المرجانية تتكشف تدريجياً تحت تلك الأعمدة الحجرية، حبست أنفاسها هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا المشهد المذهل مع انخفاض منسوب المياه بدا الأفق وكأنه يطفو فوق الجزر، عرفت كاميلا أن هذه مجرد خدعة للعين الآن تحولت مياه الظل بأكملها إلى منحدر حيث أصبح الأفق هو قمة التل، على الرغم من كل هذه التغييرات البحر لا يزال هادئًا وغير متحرك بشكل مدهش.بعد حوالي ساعتين بدأ الضباب في الارتفاع حول الجزر وكشفت مياه الظل أخيرًا قناعها مما يدل على طبيعتها الحقيقية.

سألت مارغريت مبتسمة “ما الأمر؟ لست بمزاج جيد؟” أشارت إلى شفتيها وقالت “وجهك عابس”.

–+–

“ربما يعتقدون أن سفنهم العملاقة ذكية مثل ريح الثلج لن نساعدهم إذا اصطدموا بصخرة!”.

أثناء مشاهدة الغوغاء المتجولين تنفست كاميلا داري تنهيدة غير مسموعة تقريبًا خلال الشهر الماضي اكتسبت فهمًا أساسيًا لمياه الظل، يبدو أن هذه المنطقة مركز البحر الدوار حيث نشأ المد والجزر تغير منسوب المياه بشكل كبير عندما ارتفع المد والجزر وانحسر، عندما نزلت المياه طفت آلاف الشعاب المرجانية فوق سطح الماء وشكلت العديد من الجزر الفردية، لم يكن المد والجزر في جزيرة النوم شيئًا مقارنة بالمد والجزر هنا الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه لم تكن هناك خريطة واحدة لجزر الظل حتى هذا التاريخ على الرغم من اكتشافها منذ أكثر من عقد من الزمان، والسبب في ذلك هو أن الصخور المخفية هنا تتحرك باستمرار بما في ذلك ذلك الخراب الهائل عليهم انتظار خروج كل الصخور من السطح قبل عبور المحيط، بسبب ذلك من الصعب للغاية الإبحار عبر هذه المنطقة ومع ذلك بدا هؤلاء البحارة كمجموعة من قطاع الطرق الشرسين أكثر من كونهم مستكشفين محترفين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط