نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1156

معركة تاكويلا 2

معركة تاكويلا 2

بعد أن عبرت لايتنينغ المخيم صعدت إلى أعلى وتوقفت في الجو.

بعد لحظة سمع هدير من مدافع لونغسونغ في المخيم اندلعت نيران من الكمامة وانطلقت عبر السماء مثل اليراعات واخترقت الظلام.

“ما الأمر غو؟” سألت ماغي وهي ترفع رأسها.

وقفت لايتنينغ في مواجهة الريح ويداها تتشابكان في قبضة الآن لم يكن هناك سوى عقبة واحدة أخرى للتغلب عليها.

لم ترد لايتنينغ ولكنها استدارت وأطلت على تاكويلا رؤية هذا السواد الذي لا يمكن اختراقه أقل من 200 متر ومحاولتها اليائسة إلى حد ما للبحث عن قاتل السحر في ظل هذه الحالة… لكن هذا لا يهم.

“تبا” لعن آيرون بانفعال وهو يلكم الطاولة “إذا حدث هذا خلال النهار فلن تحظى تلك الوحوش بفرصة!”.

عرفت لايتنينغ أن قاتل السحر يمكنه رؤيتها.

الساعة 10:00 ليلاً في المقر الرئيسي تحت الأرض.

ظهرها حاليًا مواجهًا للقمر لذلك قاتل السحر سيكتشفها على الفور عندما يحدق بها.

ظهرها حاليًا مواجهًا للقمر لذلك قاتل السحر سيكتشفها على الفور عندما يحدق بها.

ومع ذلك لم يأت بعدها.

تمتمت ماغي وهي تحدق في معسكر المدفعية في حالة ذهول “جميلة جدًا غو!”.

إنه يعلم أنه لا يستطيع اللحاق بالركب.

لذلك قرر أن يتركها تذهب.

“ما الأمر غو؟” سألت ماغي وهي ترفع رأسها.

بطريقة ما فازت!.

أخذت لايتنينغ نفسا عميقا ومدت يدها اليمنى بأطراف أصابعها التي لا تزال ترتعش لكنها حشدت شجاعتها وأعطته الإصبع.

أخذت لايتنينغ نفسا عميقا ومدت يدها اليمنى بأطراف أصابعها التي لا تزال ترتعش لكنها حشدت شجاعتها وأعطته الإصبع.

تمتمت ماغي وهي تحدق في معسكر المدفعية في حالة ذهول “جميلة جدًا غو!”.

تلك هي البادرة التي علمها إياها رولاند – إيماءة انتصار!.

استمرت المعركة ثلاث ساعات كل خمس دقائق سمع أيرون صوت اصطدام هائل قادم من أعلى تبعه سحابة من الغبار تتساقط من السقف، لم يسمع أي أصوات سوى المدافع من المعسكر الأمر كما لو أن الشياطين لم يشاركوا في هذه المعركة على الإطلاق هذا غير عادي مقارنة بالمعارك السابقة التي شارك فيها، من أجل حفظ الذخيرة والحفاظ على المدافع طلب آيرون من كتيبة المدفعية الامتناع عن إطلاق النار بشكل متكرر ولكن للتصويب على المنطقة الواقعة خلف الظل الأسود حصريًا، المشكلة أنهم لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان الهجوم فعالًا من خلال العين السحرية الشيء الوحيد الذي استطاع تأكيده في الوقت الحالي هو أن مدافع لونغسونغ ذات العيار 152 لم تستطع تدمير أعمدة حجر الإله، على الرغم من أن قذائف المنحدرات أبطأت بشكل كبير الأعمدة الحجرية إلا أن آيرون علم أن هذه الأعمدة ستتعافى في النهاية وتساءل كيف حشدت شياطين العنكبوت مثل هذه الوحوش العملاقة؟.

ثم توجهت إلى معسكر الجيش الأول دون أن تلقي نظرة أخيرة وأخبرت سيلفي بكل شيء رأته.

تمتمت ماغي وهي تحدق في معسكر المدفعية في حالة ذهول “جميلة جدًا غو!”.

قالت سيلفي وهي تدون الحجم التقريبي للأعمدة “أسطوانة مقطوعة بعناية مصنوعة من أحجار الإله؟”.

لذلك 100 عمود هي بالضبط ما أعطاه اللورد له ومع ذلك على مدى نصف العام الماضي لم يفشل فقط في إبادة الجنس البشري ولكن يبدو أن قبضتهم على تاكويلا قد خففت أيضًا أقل من 40٪ من الأعمدة تُرك الآن تحت تصرف أورسروك، إذا لم يكن لورد السماء يثق بالملك بشكل أعمى لما وجد أورسروك نفسه في مثل هذه المعضلة المثيرة للاشمئزاز، إذا تم تدمير تلك الأعمدة الحجرية في منتصف الطريق فلن يكون لديه سوى شياطين صغيرة لمحاربة العدو، سيكون هذا تقريبا مثل الانتحار حتى الأعمدة الحجرية ستنكسر بفعل القوة الهائلة للمطر الناري ناهيك عن تلك الشياطين الصغيرة غير المدرعة، ومع ذلك لم يهتم أورسروك كل هذه التضحيات من أجل النصر النهائي وسيتعين على البشر أن يدفعوا ثمنها

سرعان ما تم نقل البيانات إلى غرفة المراقبة على الرغم من أنه قد تكون هناك أخطاء في هذا الحساب إلا أنه على الأقل لديهم شيء يعتمدون عليه الآن وهكذا قدمت سيلفي تقديرًا تقريبيًا لموقع الأعمدة وأطلقت عليه اسم كتيبة المدفعية.

أكبر مشكلة للجيش الأول الآن هي أنهم لم يعرفوا أين سقطت قذائفهم مما يعني أن الجنود يصوبون بهدوء نحو المناطق العمياء التي امتدت حوالي 150 مترًا دون أي رد فعل يعتمد عليهم لتصحيح زوايا إطلاق النار، وفقًا لسيلفي قاتل السحر يحوم خارج المعسكر على ما يبدو في حالة تأهب للايتنينغ على الرغم من أنها سريعة إلا أنها في الأساس تستهلك الطاقة، كما أنه من الخطورة الطيران بهذه السرعة العالية وفي نفس الوقت التسلل إلى معسكر الشياطين لتوفير معلومات حول نقاط الهبوط للجيش الأول.

بعد لحظة سمع هدير من مدافع لونغسونغ في المخيم اندلعت نيران من الكمامة وانطلقت عبر السماء مثل اليراعات واخترقت الظلام.

ثم توجهت إلى معسكر الجيش الأول دون أن تلقي نظرة أخيرة وأخبرت سيلفي بكل شيء رأته.

مع انضمام المزيد من المدافع إلى المعركة أصبح المعسكر مرئيًا بشكل غامض في بعض الأحيان كانت القذائف تتطاير في الهواء مثل المذنبات المتساقطة وتترك وراءها ذيولاً طويلة.

ومع ذلك لم يأت بعدها.

صدى طويل للانفجارات يؤجج الهواء ويوقظ السهول الخصبة من سباتها العميق.

بصرف النظر عن ذلك اخترع البشر أيضًا أسلحة فردية مثل “الترباس الناري” و “الشوكة النارية” على ما يبدو فإن تطور الجنس البشري اعتمد إلى حد كبير على النار، اعتقد اللورد أن هذا نوع من الترقية لكنه أكثر ميلًا إلى رؤية هذا التقدم على أنه مصادفة من الواضح أن الساحرات يمتلكون قدرات متنوعة أكثر من عامة الناس، ربما استيقظت ساحرة فردية قدرتها هي التحكم في اللهب بعد عدة مئات من السنين وساعدت البشر على إتقان هذا العنصر الطبيعي، ومع ذلك حتى لو تطور البشر في اتجاه لا يرغب في رؤيته فهذا لا يعني أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك، يمكنه أن يصنع صخورًا من حجارة الإله لصد المطر الناري لاحظ أورسروك أن حجارة الإله بدت وكأنها منيعة أمام تأثير الانفجارات، عندما تجاوزت هذه المقذوف الأعمدة الحجرية ارتدت دون ترك أي أثر على الأعمدة يكمن الخطر الحقيقي في المطر الناري الذي اخترق الأعمدة ووصل إلى الشياطين التكافلية في الداخل، بدا أن درعهم الذي لا يمكن اختراقه عاجز تحت هجوم المطر الناري وتصدع على الفور وانهار بضربة واحدة، وللمفارقة بدا أن الملك لديه إيمان كبير بتلك الأعمدة التي لا يمكن أن تشعر بالألم إنهعتقد أنها أعظم اختراق تاريخي حصل عليه نوعهم حتى الآن من “شظايا الإرث”، لم توفر الأعمدة الحجرية المزيد من الإمدادات للجبهة فحسب بل قدمت أيضًا المزيد من الخيارات الاستراتيجية اعتقد الملك أن 100 عمود من هذا القبيل ستكون كافية للقضاء على الجنس البشري بأكمله.

تمتمت ماغي وهي تحدق في معسكر المدفعية في حالة ذهول “جميلة جدًا غو!”.

صدى طويل للانفجارات يؤجج الهواء ويوقظ السهول الخصبة من سباتها العميق.

وقفت لايتنينغ في مواجهة الريح ويداها تتشابكان في قبضة الآن لم يكن هناك سوى عقبة واحدة أخرى للتغلب عليها.

الساعة 10:00 ليلاً في المقر الرئيسي تحت الأرض.

ومع ذلك لم يأت بعدها.

حلق أورسروك في الهواء وشاهد أكوام الأرض ترتفع وتنخفض بجو من الانفصال هذا أقوى سلاح اخترعه البشر حتى الآن، يمكن أن تقتل قذيفة واحدة عشرات الشياطين الصغار على الفور دون الاتصال بهم جسديًا يمكن أن تخترق شظايا الحديد التي تقذفها هذه المقذوفات الدروع وتغرق في الجسد حتى من على بعد عشرات الأمتار، حتى بالنسبة له لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كان سينجو من ضربة مباشرة في التقرير المقدم إلى لورد السماء أطلق على هذا السلاح اسم “المطر الناري”.

بعد أن عبرت لايتنينغ المخيم صعدت إلى أعلى وتوقفت في الجو.

بصرف النظر عن ذلك اخترع البشر أيضًا أسلحة فردية مثل “الترباس الناري” و “الشوكة النارية” على ما يبدو فإن تطور الجنس البشري اعتمد إلى حد كبير على النار، اعتقد اللورد أن هذا نوع من الترقية لكنه أكثر ميلًا إلى رؤية هذا التقدم على أنه مصادفة من الواضح أن الساحرات يمتلكون قدرات متنوعة أكثر من عامة الناس، ربما استيقظت ساحرة فردية قدرتها هي التحكم في اللهب بعد عدة مئات من السنين وساعدت البشر على إتقان هذا العنصر الطبيعي، ومع ذلك حتى لو تطور البشر في اتجاه لا يرغب في رؤيته فهذا لا يعني أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك، يمكنه أن يصنع صخورًا من حجارة الإله لصد المطر الناري لاحظ أورسروك أن حجارة الإله بدت وكأنها منيعة أمام تأثير الانفجارات، عندما تجاوزت هذه المقذوف الأعمدة الحجرية ارتدت دون ترك أي أثر على الأعمدة يكمن الخطر الحقيقي في المطر الناري الذي اخترق الأعمدة ووصل إلى الشياطين التكافلية في الداخل، بدا أن درعهم الذي لا يمكن اختراقه عاجز تحت هجوم المطر الناري وتصدع على الفور وانهار بضربة واحدة، وللمفارقة بدا أن الملك لديه إيمان كبير بتلك الأعمدة التي لا يمكن أن تشعر بالألم إنهعتقد أنها أعظم اختراق تاريخي حصل عليه نوعهم حتى الآن من “شظايا الإرث”، لم توفر الأعمدة الحجرية المزيد من الإمدادات للجبهة فحسب بل قدمت أيضًا المزيد من الخيارات الاستراتيجية اعتقد الملك أن 100 عمود من هذا القبيل ستكون كافية للقضاء على الجنس البشري بأكمله.

مع انضمام المزيد من المدافع إلى المعركة أصبح المعسكر مرئيًا بشكل غامض في بعض الأحيان كانت القذائف تتطاير في الهواء مثل المذنبات المتساقطة وتترك وراءها ذيولاً طويلة.

لذلك 100 عمود هي بالضبط ما أعطاه اللورد له ومع ذلك على مدى نصف العام الماضي لم يفشل فقط في إبادة الجنس البشري ولكن يبدو أن قبضتهم على تاكويلا قد خففت أيضًا أقل من 40٪ من الأعمدة تُرك الآن تحت تصرف أورسروك، إذا لم يكن لورد السماء يثق بالملك بشكل أعمى لما وجد أورسروك نفسه في مثل هذه المعضلة المثيرة للاشمئزاز، إذا تم تدمير تلك الأعمدة الحجرية في منتصف الطريق فلن يكون لديه سوى شياطين صغيرة لمحاربة العدو، سيكون هذا تقريبا مثل الانتحار حتى الأعمدة الحجرية ستنكسر بفعل القوة الهائلة للمطر الناري ناهيك عن تلك الشياطين الصغيرة غير المدرعة، ومع ذلك لم يهتم أورسروك كل هذه التضحيات من أجل النصر النهائي وسيتعين على البشر أن يدفعوا ثمنها

“تبا” لعن آيرون بانفعال وهو يلكم الطاولة “إذا حدث هذا خلال النهار فلن تحظى تلك الوحوش بفرصة!”.

قالت سيلفي وهي تدون الحجم التقريبي للأعمدة “أسطوانة مقطوعة بعناية مصنوعة من أحجار الإله؟”.

الساعة 10:00 ليلاً في المقر الرئيسي تحت الأرض.

استمرت المعركة ثلاث ساعات كل خمس دقائق سمع أيرون صوت اصطدام هائل قادم من أعلى تبعه سحابة من الغبار تتساقط من السقف، لم يسمع أي أصوات سوى المدافع من المعسكر الأمر كما لو أن الشياطين لم يشاركوا في هذه المعركة على الإطلاق هذا غير عادي مقارنة بالمعارك السابقة التي شارك فيها، من أجل حفظ الذخيرة والحفاظ على المدافع طلب آيرون من كتيبة المدفعية الامتناع عن إطلاق النار بشكل متكرر ولكن للتصويب على المنطقة الواقعة خلف الظل الأسود حصريًا، المشكلة أنهم لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان الهجوم فعالًا من خلال العين السحرية الشيء الوحيد الذي استطاع تأكيده في الوقت الحالي هو أن مدافع لونغسونغ ذات العيار 152 لم تستطع تدمير أعمدة حجر الإله، على الرغم من أن قذائف المنحدرات أبطأت بشكل كبير الأعمدة الحجرية إلا أن آيرون علم أن هذه الأعمدة ستتعافى في النهاية وتساءل كيف حشدت شياطين العنكبوت مثل هذه الوحوش العملاقة؟.

استمرت المعركة ثلاث ساعات كل خمس دقائق سمع أيرون صوت اصطدام هائل قادم من أعلى تبعه سحابة من الغبار تتساقط من السقف، لم يسمع أي أصوات سوى المدافع من المعسكر الأمر كما لو أن الشياطين لم يشاركوا في هذه المعركة على الإطلاق هذا غير عادي مقارنة بالمعارك السابقة التي شارك فيها، من أجل حفظ الذخيرة والحفاظ على المدافع طلب آيرون من كتيبة المدفعية الامتناع عن إطلاق النار بشكل متكرر ولكن للتصويب على المنطقة الواقعة خلف الظل الأسود حصريًا، المشكلة أنهم لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان الهجوم فعالًا من خلال العين السحرية الشيء الوحيد الذي استطاع تأكيده في الوقت الحالي هو أن مدافع لونغسونغ ذات العيار 152 لم تستطع تدمير أعمدة حجر الإله، على الرغم من أن قذائف المنحدرات أبطأت بشكل كبير الأعمدة الحجرية إلا أن آيرون علم أن هذه الأعمدة ستتعافى في النهاية وتساءل كيف حشدت شياطين العنكبوت مثل هذه الوحوش العملاقة؟.

“أنا فقط لا أريد أن أهدر الذخيرة التي استغرقت منا وقتًا طويلاً لإنتاجها” تذمر أيرون عابسًا.

“تبا” لعن آيرون بانفعال وهو يلكم الطاولة “إذا حدث هذا خلال النهار فلن تحظى تلك الوحوش بفرصة!”.

حلق أورسروك في الهواء وشاهد أكوام الأرض ترتفع وتنخفض بجو من الانفصال هذا أقوى سلاح اخترعه البشر حتى الآن، يمكن أن تقتل قذيفة واحدة عشرات الشياطين الصغار على الفور دون الاتصال بهم جسديًا يمكن أن تخترق شظايا الحديد التي تقذفها هذه المقذوفات الدروع وتغرق في الجسد حتى من على بعد عشرات الأمتار، حتى بالنسبة له لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كان سينجو من ضربة مباشرة في التقرير المقدم إلى لورد السماء أطلق على هذا السلاح اسم “المطر الناري”.

أكبر مشكلة للجيش الأول الآن هي أنهم لم يعرفوا أين سقطت قذائفهم مما يعني أن الجنود يصوبون بهدوء نحو المناطق العمياء التي امتدت حوالي 150 مترًا دون أي رد فعل يعتمد عليهم لتصحيح زوايا إطلاق النار، وفقًا لسيلفي قاتل السحر يحوم خارج المعسكر على ما يبدو في حالة تأهب للايتنينغ على الرغم من أنها سريعة إلا أنها في الأساس تستهلك الطاقة، كما أنه من الخطورة الطيران بهذه السرعة العالية وفي نفس الوقت التسلل إلى معسكر الشياطين لتوفير معلومات حول نقاط الهبوط للجيش الأول.

ومع ذلك يجب أن يكون لدى الجنود بعض ردود الفعل لمواصلة العملية إذا لم يتم تقديم هذه المعلومات في الوقت المناسب فسيجدون صعوبة في قتل الشياطين بشكل فعال، بالطبع بإمكان الجيش الأول توجيه جميع القذائف إلى المناطق العمياء لإبعاد الشياطين ومع ذلك إذا اختارت الشياطين التراجع فسوف تضيع كل ذخيرتهم، علاوة على ذلك ظهر أن العديد من الشياطين المجانين أحاطوا بالمناطق العمياء وحاولوا شن هجوم كماشة،كانوا مرئيين للجنود لكن أيرون شعر بالتردد في إهدار الذخيرة على عدد قليل من الشياطين.

بعد أن عبرت لايتنينغ المخيم صعدت إلى أعلى وتوقفت في الجو.

قالت إديث بهدوء “هذا هو سبب اختيار الشياطين للقتال في الليل هذا في الواقع أفضل مما كنت أعتقد بفضل سيلفي يمكننا على الأقل رؤية العدو في الظلام لماذا تبدو مضطربًا جدًا؟ إنها الشياطين التي يجب أن تقلق. ”

ومع ذلك يجب أن يكون لدى الجنود بعض ردود الفعل لمواصلة العملية إذا لم يتم تقديم هذه المعلومات في الوقت المناسب فسيجدون صعوبة في قتل الشياطين بشكل فعال، بالطبع بإمكان الجيش الأول توجيه جميع القذائف إلى المناطق العمياء لإبعاد الشياطين ومع ذلك إذا اختارت الشياطين التراجع فسوف تضيع كل ذخيرتهم، علاوة على ذلك ظهر أن العديد من الشياطين المجانين أحاطوا بالمناطق العمياء وحاولوا شن هجوم كماشة،كانوا مرئيين للجنود لكن أيرون شعر بالتردد في إهدار الذخيرة على عدد قليل من الشياطين.

“أنا فقط لا أريد أن أهدر الذخيرة التي استغرقت منا وقتًا طويلاً لإنتاجها” تذمر أيرون عابسًا.

إنه يعلم أنه لا يستطيع اللحاق بالركب.

قالت لؤلؤة المنطقة الشمالية “لا تقلق لا يمكنهم الاستمرار على هذا المنوال إلى الأبد أعتقد أن الشياطين تعرف ذلك أيضًا من المحتمل أن يقاوموا بمجرد أن يكونوا في نطاق إطلاق قذائف الهاون” جعدت شفتيها “لسوء حظ الشياطين فهم لا يعرفون أن الأمور ستتغير قريبًا في اللحظة التي يدخلون فيها ميدان إطلاق النيران سيكون لدينا فائز واضح في هذه المعركة”.

عرفت لايتنينغ أن قاتل السحر يمكنه رؤيتها.

–+–

بصرف النظر عن ذلك اخترع البشر أيضًا أسلحة فردية مثل “الترباس الناري” و “الشوكة النارية” على ما يبدو فإن تطور الجنس البشري اعتمد إلى حد كبير على النار، اعتقد اللورد أن هذا نوع من الترقية لكنه أكثر ميلًا إلى رؤية هذا التقدم على أنه مصادفة من الواضح أن الساحرات يمتلكون قدرات متنوعة أكثر من عامة الناس، ربما استيقظت ساحرة فردية قدرتها هي التحكم في اللهب بعد عدة مئات من السنين وساعدت البشر على إتقان هذا العنصر الطبيعي، ومع ذلك حتى لو تطور البشر في اتجاه لا يرغب في رؤيته فهذا لا يعني أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك، يمكنه أن يصنع صخورًا من حجارة الإله لصد المطر الناري لاحظ أورسروك أن حجارة الإله بدت وكأنها منيعة أمام تأثير الانفجارات، عندما تجاوزت هذه المقذوف الأعمدة الحجرية ارتدت دون ترك أي أثر على الأعمدة يكمن الخطر الحقيقي في المطر الناري الذي اخترق الأعمدة ووصل إلى الشياطين التكافلية في الداخل، بدا أن درعهم الذي لا يمكن اختراقه عاجز تحت هجوم المطر الناري وتصدع على الفور وانهار بضربة واحدة، وللمفارقة بدا أن الملك لديه إيمان كبير بتلك الأعمدة التي لا يمكن أن تشعر بالألم إنهعتقد أنها أعظم اختراق تاريخي حصل عليه نوعهم حتى الآن من “شظايا الإرث”، لم توفر الأعمدة الحجرية المزيد من الإمدادات للجبهة فحسب بل قدمت أيضًا المزيد من الخيارات الاستراتيجية اعتقد الملك أن 100 عمود من هذا القبيل ستكون كافية للقضاء على الجنس البشري بأكمله.

بصرف النظر عن ذلك اخترع البشر أيضًا أسلحة فردية مثل “الترباس الناري” و “الشوكة النارية” على ما يبدو فإن تطور الجنس البشري اعتمد إلى حد كبير على النار، اعتقد اللورد أن هذا نوع من الترقية لكنه أكثر ميلًا إلى رؤية هذا التقدم على أنه مصادفة من الواضح أن الساحرات يمتلكون قدرات متنوعة أكثر من عامة الناس، ربما استيقظت ساحرة فردية قدرتها هي التحكم في اللهب بعد عدة مئات من السنين وساعدت البشر على إتقان هذا العنصر الطبيعي، ومع ذلك حتى لو تطور البشر في اتجاه لا يرغب في رؤيته فهذا لا يعني أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك، يمكنه أن يصنع صخورًا من حجارة الإله لصد المطر الناري لاحظ أورسروك أن حجارة الإله بدت وكأنها منيعة أمام تأثير الانفجارات، عندما تجاوزت هذه المقذوف الأعمدة الحجرية ارتدت دون ترك أي أثر على الأعمدة يكمن الخطر الحقيقي في المطر الناري الذي اخترق الأعمدة ووصل إلى الشياطين التكافلية في الداخل، بدا أن درعهم الذي لا يمكن اختراقه عاجز تحت هجوم المطر الناري وتصدع على الفور وانهار بضربة واحدة، وللمفارقة بدا أن الملك لديه إيمان كبير بتلك الأعمدة التي لا يمكن أن تشعر بالألم إنهعتقد أنها أعظم اختراق تاريخي حصل عليه نوعهم حتى الآن من “شظايا الإرث”، لم توفر الأعمدة الحجرية المزيد من الإمدادات للجبهة فحسب بل قدمت أيضًا المزيد من الخيارات الاستراتيجية اعتقد الملك أن 100 عمود من هذا القبيل ستكون كافية للقضاء على الجنس البشري بأكمله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط