نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1157

معركة تاكويلا 3

معركة تاكويلا 3

عندما عبر العمودان الحجريان المركز وكانا على بعد خمسة أميال من المعسكر أطلق الجيش الأول مناطيد الكشف وتوقف عن إطلاق النار، لاحظ قاتل السحر التغيير أيضًا لكنه لم يستطع معرفة النية وراء هذه الحركة علم أنه يجب استخدام المناطيد لأغراض الاستكشاف لكنه لم يفهم كيف من المفترض أن يعمل ذلك بينما الظلام قاتم في ساحة المعركة، عندما توقف المطر الناري أخيرًا أمر قاتل السحر جيشه بالإسراع بعد أن كانت الأعمدة الحجرية على بعد أربعة كيلومترات من المعسكر حملت كتيبة المدفعية المدافع وأعدت المقذوفات المضيئة، بعد الغارة الليلية الأولى أمر رولاند العمال في نيفروينتر بإنتاج بعض أجهزة الإضاءة البدائية، أجهزة الإضاءة هذه في الأساس مماثلة لقذائف الهاون بإستثناء وجود مظلة صغيرة متصلة بذيل القذيفة وتم استبدال البارود في الواجهة الأمامية بمزيج من مسحوق المغنيسيوم والألمنيوم الذي يمكن أن يحترق لفترة طويلة، يعتزم رولاند استخدام نفس المقذوف المستخدم لقذف قذائف الهاون لإطلاق قنابل، ومع ذلك أثناء الاختبار لاحظ أن الرصاصات ذات العيار الصغير لم تكن ساطعة بدرجة كافية ولا تتمتع بقوة طويلة الأمد لذلك قرر استخدام قذائف من العيار الكبير بدلاً من ذلك، على الرغم من أن تلك القذائف لم تكن ساطعة مثل ضوء الشمس إلا أنها كافية لإضاءة ساحة المعركة، هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الجيش القنابل المضيئة في معركة حقيقية والتي من الواضح أنها اقتراح آخر من هيئة الأركان العامة، عندما كانت الشياطين على بعد ثلاثة كيلومترات فقط من المعسكر أمر آيرون الجنود بإطلاق النار.

“نعم!” أغلق فانير الهاتف وصرخ “أطلق المشاعل بأكبر زاوية إطلاق… جاهز… انطلق!”.

“نعم!” أغلق فانير الهاتف وصرخ “أطلق المشاعل بأكبر زاوية إطلاق… جاهز… انطلق!”.

عندما عبر العمودان الحجريان المركز وكانا على بعد خمسة أميال من المعسكر أطلق الجيش الأول مناطيد الكشف وتوقف عن إطلاق النار، لاحظ قاتل السحر التغيير أيضًا لكنه لم يستطع معرفة النية وراء هذه الحركة علم أنه يجب استخدام المناطيد لأغراض الاستكشاف لكنه لم يفهم كيف من المفترض أن يعمل ذلك بينما الظلام قاتم في ساحة المعركة، عندما توقف المطر الناري أخيرًا أمر قاتل السحر جيشه بالإسراع بعد أن كانت الأعمدة الحجرية على بعد أربعة كيلومترات من المعسكر حملت كتيبة المدفعية المدافع وأعدت المقذوفات المضيئة، بعد الغارة الليلية الأولى أمر رولاند العمال في نيفروينتر بإنتاج بعض أجهزة الإضاءة البدائية، أجهزة الإضاءة هذه في الأساس مماثلة لقذائف الهاون بإستثناء وجود مظلة صغيرة متصلة بذيل القذيفة وتم استبدال البارود في الواجهة الأمامية بمزيج من مسحوق المغنيسيوم والألمنيوم الذي يمكن أن يحترق لفترة طويلة، يعتزم رولاند استخدام نفس المقذوف المستخدم لقذف قذائف الهاون لإطلاق قنابل، ومع ذلك أثناء الاختبار لاحظ أن الرصاصات ذات العيار الصغير لم تكن ساطعة بدرجة كافية ولا تتمتع بقوة طويلة الأمد لذلك قرر استخدام قذائف من العيار الكبير بدلاً من ذلك، على الرغم من أن تلك القذائف لم تكن ساطعة مثل ضوء الشمس إلا أنها كافية لإضاءة ساحة المعركة، هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الجيش القنابل المضيئة في معركة حقيقية والتي من الواضح أنها اقتراح آخر من هيئة الأركان العامة، عندما كانت الشياطين على بعد ثلاثة كيلومترات فقط من المعسكر أمر آيرون الجنود بإطلاق النار.

ملأت بعض الانفجارات الجو وسرعان ما بدد الضوء البرتقالي الساطع الظلام الذي يثقل كاهل ساحة المعركة ثم ارتفعت المزيد من النيران في الهواء واشتعلت وانخفضت إلى أسفل، مثل العديد من الشموس الصغيرة تسببت هذه التوهجات في تسرب الضوء عبر المنطقة ضمن دائرة نصف قطرها ثلاثة كيلومترات وتفوقت على القمر والنجوم المتناثرة في السماء، الآن رأى الجنود الأعمدة الحجرية العملاقة وشياطين العنكبوت والشياطين المجنونة التي كانت مخبأة في الظلام! على الرغم من أن القنابل أضاءت مساحة صغيرة فقط إلا أنه كان كافياً للجنود حتى يجدوا أهدافهم إنطلقت قذائف مخططة نحو الشياطين خلف الأعمدة الحجرية، الأمر كما لو أن القذائف تعرف إلى أين تتجه! لجزء من الثانية تم تجذير الشياطين على الأرض في حالة صدمة في غمضة عين اندلع معسكر الشياطين في انفجارات تصم الآذان.

اندفع قاتل السحر إلى المخيم وحاول منع الجنود من إطلاق النار لكن تم صده بمطر من القذائف يبدو أن البشر الآن قريبون جدًا من انتصارهم، بحلول الظهيرة توقف زئير المدافع خرجت أغاثا وأيرون من المقر الرئيسي تحت الأرض وتوجهوا إلى الحدود، صار الهواء مشبعًا برائحة البارود النفاذة لكن أغاثا لسبب ما كانت تحب ذلك تناثرت أجساد الشياطين في المرج المدمر الذي في وقت ما كان أخضر وسميك، نزلت دماؤهم إلى الأرض وتوهج بريق من الضوء الأزرق الشبحي من الأدغال والعشب الذي كانت الشياطين قد داست عليه ذات مرة، الهياكل العظمية العملاقة في تاكويلا لا تزال منتصبة على مسافة بعيدة لكن أغاثا تعلم بعد هذه المعركة الشياطين لم تعد قادرة على إعاقة تقدم البشر سوف يستعيدون قريباً المدينة المقدسة.

حدق أورسروك في “الكرات الخفيفة” المنجرفة من السماء تغير تعبيره أخيرًا الآن فهم لماذا أطلق البشر المناطيد، لم يعودوا مرتبكين وعزل كما كانوا قبل ستة أشهر خلال تلك الغارة الليلية لأنهم تعلموا كيفية التعامل مع معركة ليلية، حقيقة أنهم انتظروا هذه اللحظة لتنفيذ تكتيكهم الجديد أخبرت أورسروك أن البشر لم يعودوا هم الحياة الدنيا التي اعتادوا التعامل معها بازدراء، أدرك أورسروك لأول مرة أن البشر يمكن أن ينافسوهم يجب عليه إبلاغ الملك بهذا التطور الجديد! هذا هو القرار الذي اتخذه في تلك اللحظة، في الوقت نفسه أكد أورسروك كذلك اعتقاده بأنه يجب عليه إبادة هذا الجيش في الحال وعدم ترك أي فرصة لتعطيل خطة التنمية الخاصة بهم، أراح عينيه مرة أخرى في ساحة المعركة من خلال المطر الناري رأى فجوة كبيرة بين جيشه والأعمدة الحجرية التي من المفترض أن تكون في نطاق الرماية، الشياطين الصغيرة التي من المفترض أن تقترب من جانبي المعسكر قد تراجعت كثيرًا وفشلت في تقديم مساعدة سريعة لتلك التي على شكل عمود، على ما يبدو أحبط المطر الناري الشياطين الصغار بدلاً من حمايتهم من القذائف أصبحت المناطق العمياء المضاءة منطقة موت ضيقة للشياطين.

اندفع قاتل السحر إلى المخيم وحاول منع الجنود من إطلاق النار لكن تم صده بمطر من القذائف يبدو أن البشر الآن قريبون جدًا من انتصارهم، بحلول الظهيرة توقف زئير المدافع خرجت أغاثا وأيرون من المقر الرئيسي تحت الأرض وتوجهوا إلى الحدود، صار الهواء مشبعًا برائحة البارود النفاذة لكن أغاثا لسبب ما كانت تحب ذلك تناثرت أجساد الشياطين في المرج المدمر الذي في وقت ما كان أخضر وسميك، نزلت دماؤهم إلى الأرض وتوهج بريق من الضوء الأزرق الشبحي من الأدغال والعشب الذي كانت الشياطين قد داست عليه ذات مرة، الهياكل العظمية العملاقة في تاكويلا لا تزال منتصبة على مسافة بعيدة لكن أغاثا تعلم بعد هذه المعركة الشياطين لم تعد قادرة على إعاقة تقدم البشر سوف يستعيدون قريباً المدينة المقدسة.

هل من المفترض أن يدمر تلك الكرات الخفيفة؟ لا يمكن للبشر إنتاج العديد من هذه الكرات الخفيفة كما يريدون بالإضافة هو مراقب تسارع أورسروك فجأة وهجم نحو المعسكر البشري! تهرب من سلسلة من البراغي النارية التي اندفعت نحوه وتوقف أمام منطاد معلق في الهواء وأمسك بالمراقب في السلة من الرقبة قبل أن يتمكن الأخير من الهروب، انقسم وجه أورسروك إلى ابتسامة بغيضة وملتوية بينما يحدق في الرجل المروع ثم مزق الرجل، أسقط الجسد وأطلق صراخا حادًا وثاقبًا هذا هو الأمر بشن الهجوم العام بتشجيع من قوة أورسروك هدرت الشياطين الصغار أدناه عندما خرجوا من مخابئهم واجتازوا نحو المخيم البشري تم تحريك ساحة المعركة بأكملها!.

حدق أورسروك في “الكرات الخفيفة” المنجرفة من السماء تغير تعبيره أخيرًا الآن فهم لماذا أطلق البشر المناطيد، لم يعودوا مرتبكين وعزل كما كانوا قبل ستة أشهر خلال تلك الغارة الليلية لأنهم تعلموا كيفية التعامل مع معركة ليلية، حقيقة أنهم انتظروا هذه اللحظة لتنفيذ تكتيكهم الجديد أخبرت أورسروك أن البشر لم يعودوا هم الحياة الدنيا التي اعتادوا التعامل معها بازدراء، أدرك أورسروك لأول مرة أن البشر يمكن أن ينافسوهم يجب عليه إبلاغ الملك بهذا التطور الجديد! هذا هو القرار الذي اتخذه في تلك اللحظة، في الوقت نفسه أكد أورسروك كذلك اعتقاده بأنه يجب عليه إبادة هذا الجيش في الحال وعدم ترك أي فرصة لتعطيل خطة التنمية الخاصة بهم، أراح عينيه مرة أخرى في ساحة المعركة من خلال المطر الناري رأى فجوة كبيرة بين جيشه والأعمدة الحجرية التي من المفترض أن تكون في نطاق الرماية، الشياطين الصغيرة التي من المفترض أن تقترب من جانبي المعسكر قد تراجعت كثيرًا وفشلت في تقديم مساعدة سريعة لتلك التي على شكل عمود، على ما يبدو أحبط المطر الناري الشياطين الصغار بدلاً من حمايتهم من القذائف أصبحت المناطق العمياء المضاءة منطقة موت ضيقة للشياطين.

اندفع قاتل السحر إلى المخيم وحاول منع الجنود من إطلاق النار لكن تم صده بمطر من القذائف يبدو أن البشر الآن قريبون جدًا من انتصارهم، بحلول الظهيرة توقف زئير المدافع خرجت أغاثا وأيرون من المقر الرئيسي تحت الأرض وتوجهوا إلى الحدود، صار الهواء مشبعًا برائحة البارود النفاذة لكن أغاثا لسبب ما كانت تحب ذلك تناثرت أجساد الشياطين في المرج المدمر الذي في وقت ما كان أخضر وسميك، نزلت دماؤهم إلى الأرض وتوهج بريق من الضوء الأزرق الشبحي من الأدغال والعشب الذي كانت الشياطين قد داست عليه ذات مرة، الهياكل العظمية العملاقة في تاكويلا لا تزال منتصبة على مسافة بعيدة لكن أغاثا تعلم بعد هذه المعركة الشياطين لم تعد قادرة على إعاقة تقدم البشر سوف يستعيدون قريباً المدينة المقدسة.

سيطر الجيش الأول بشكل كامل على وتيرة المعركة أضاءت التوهجات في الهواء المنطقة في دائرة نصف قطرها ثلاثة كيلومترات عندما خرجت الشياطين من خلف المناطق العمياء أحدثت قذائف الهاون والمدافع الرشاشة الثقيلة هديرًا مروعًا، نظرًا لأن كلا الطرفين أدركا أن هذه التسوية النهائية بين العرقين فقد أصبحت المعركة الأعنف التي خاضوها على الإطلاق وهكذا تحولت السهول الخصبة إلى ما يشبه بيت الجزار حيث اشتبكت القوتان، أرسل الشياطين المجنونة باستمرار الرماح حتى ضعفت أذرعهم وزحف الكثير منهم عبر ساحة المعركة وتركوا أثراً طويلاً من الدم الأزرق لأنهم غير مبالين بأرجلهم المكسورة وجذوعهم المخترقة، الأمر نفسه ينطبق على الجيش الأول أمطروهم بالرصاص وسرعان ما تم استبدال الجنود الجرحى بجنود جدد، يبدو أن لا أحد يهتم بالإبر الحجرية من شياطين العنكبوت بعد الآن المرة الوحيدة التي توقفوا فيها عن القتال عندما أعادوا شحن أسلحتهمد استمرت هذه المعركة الشرسة من منتصف الليل حتى الفجر عندما ظهرت أول إشارة خافتة لضوء الشمس في الشرق انضم العشرات من الوحوش الشيطانية إلى المعركة من الواضح أن هذا الصراع الأخير للشياطين، رفعت فرق المدافع الرشاشة أسلحتها وتعاونت مع الفرق المضادة للطائرات للدفاع ضد الشياطين.

–+–

اندفع قاتل السحر إلى المخيم وحاول منع الجنود من إطلاق النار لكن تم صده بمطر من القذائف يبدو أن البشر الآن قريبون جدًا من انتصارهم، بحلول الظهيرة توقف زئير المدافع خرجت أغاثا وأيرون من المقر الرئيسي تحت الأرض وتوجهوا إلى الحدود، صار الهواء مشبعًا برائحة البارود النفاذة لكن أغاثا لسبب ما كانت تحب ذلك تناثرت أجساد الشياطين في المرج المدمر الذي في وقت ما كان أخضر وسميك، نزلت دماؤهم إلى الأرض وتوهج بريق من الضوء الأزرق الشبحي من الأدغال والعشب الذي كانت الشياطين قد داست عليه ذات مرة، الهياكل العظمية العملاقة في تاكويلا لا تزال منتصبة على مسافة بعيدة لكن أغاثا تعلم بعد هذه المعركة الشياطين لم تعد قادرة على إعاقة تقدم البشر سوف يستعيدون قريباً المدينة المقدسة.

لم تكن أغاثا تعرف ما إذا كان جنديًا أو ساحرة أو أحد الناجين من تاكويلا ومع ذلك لم يعد هذا مهمًا لأنه في اللحظة التالية اندلع المعسكر في موجة صاخبة من الهتافات… كان هذا انتصارًا لكل الجنس البشري!.

“نحن فزنا!” شخص ما كسر الصمت.

لم تكن أغاثا تعرف ما إذا كان جنديًا أو ساحرة أو أحد الناجين من تاكويلا ومع ذلك لم يعد هذا مهمًا لأنه في اللحظة التالية اندلع المعسكر في موجة صاخبة من الهتافات… كان هذا انتصارًا لكل الجنس البشري!.

ملأت بعض الانفجارات الجو وسرعان ما بدد الضوء البرتقالي الساطع الظلام الذي يثقل كاهل ساحة المعركة ثم ارتفعت المزيد من النيران في الهواء واشتعلت وانخفضت إلى أسفل، مثل العديد من الشموس الصغيرة تسببت هذه التوهجات في تسرب الضوء عبر المنطقة ضمن دائرة نصف قطرها ثلاثة كيلومترات وتفوقت على القمر والنجوم المتناثرة في السماء، الآن رأى الجنود الأعمدة الحجرية العملاقة وشياطين العنكبوت والشياطين المجنونة التي كانت مخبأة في الظلام! على الرغم من أن القنابل أضاءت مساحة صغيرة فقط إلا أنه كان كافياً للجنود حتى يجدوا أهدافهم إنطلقت قذائف مخططة نحو الشياطين خلف الأعمدة الحجرية، الأمر كما لو أن القذائف تعرف إلى أين تتجه! لجزء من الثانية تم تجذير الشياطين على الأرض في حالة صدمة في غمضة عين اندلع معسكر الشياطين في انفجارات تصم الآذان.

–+–

–+–

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط