نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1189

مشروع الإشعاع

مشروع الإشعاع

بالإضافة إلى تحليل ما بعد الحرب صاغت هيئة الأركان العامة أيضًا خطة أولية لمعركة الإرادة الإلهية الثالثة، على الرغم من أن نية الشياطين ظلت مجهولة إلا أن هناك شيئًا واحدًا مؤكدًا – لن يتخلوا عن تاكويلا تحت أي ظرف من الظروف، تاكويلا هي الحاجز المهم الذي يمكن أن يمنع الشياطين من الهجوم فوق السهول الخصبة وأيضًا أساس تقدم جيش نيفروينتر، طالما البشرية تسيطر على تاكويلا لم يكن بإمكان الضباب الأحمر الإقتراب بسهولة من الشمال الغربي من غرايكاستل، لذلك من الضروري للغاية إعادة بناء المدينة المقدسة التي كانت مهجورة لمئات السنين إذا كانت الشياطين لا تزال تخطط لاختراق غرايكاستل من السهول الخصبة فإن الجيش الأول سيحتاج إلى تعزيز الدفاع عن السكك الحديدية وحمايتها مع ووقف إمدادهم بالضباب الأحمر، يجب أن تكون الإستراتيجية العامة مشابهة لحملة الشعلة سيكون الأمر صعبًا للغاية لكن إذا نجحوا فستكون الإنسانية على بعد خطوة واحدة من النصر النهائي، بإختصار عليهم أن يبذلوا كل دمائهم وعرقهم في هذه المعركة تكمن المشكلة في مملكة قلب الذئب ومملكة الشتاء الأبدي في الشمال الشرقي، إذا خططت الشياطين على العكس من ذلك لغزو الممالك الأربع من حافة القارة فإنهم سيواجهون حربًا صعبة للغاية، مملكة قلب الذئب تقع في المناطق الجبلية في حين أن مملكة الشتاء الأبدي لم يكن بها نهر واحد بالإضافة إلى ذلك تقع مملكة الفجر وسلسلتان جبليتان بينهما، من المستحيل تمديد خط السكة الحديد إلى شمال القارة في ظل هذا الجدول الزمني الضيق حيث هناك صعوبتين تقنيتين رئيسيتين وجد رولاند أنه من المستحيل التغلب عليهما: حفر نفق وبناء جسر.

قالت آنا وهي تمشي مع لوسيا إلى الباب “إذهبي وإنتبهي من فضلك تعالي لرؤيتي إذا استنفدت قوتك أو في أي وقت تكونين فيه حرة”.

كما أنه من غير الوارد الاعتماد على النبلاء المحليين للمساعدة في الخدمات اللوجستية من المؤكد أن تنفيذ سياسة الهجرة سيؤدي إلى تدهور العلاقة بين غرايكاستل والبلدين، يأمل رولاند فقط ألا تطعنه المملكتان في ظهره على هذا النحو على الجيش الأول أن يكتشف طريقة للحفاظ على اللوجستيات بأنفسهم، يبدو أنه لم يكن لديهم خيار سوى استخدام السفن كوسيلة للنقل ومع ذلك مشكلة هذه الطريقة هي أن معظم مدن الموانئ تقع على الساحل الشرقي الذي كان بعيدًا جدًا عن الخط الدفاعي، سيكون هناك مكان للفرار إذا هاجم الأعداء وسيكون من الجيد أن يتمكنوا من محاربة الأعداء لكن إذا لم يفعلوا ذلك فستكون العواقب وخيمة، بصرف النظر عن الخدمات اللوجستية على الجيش الأول أيضًا صد الشياطين وإجلاء المدنيين، على عكس السهول الخصبة القاتمة اللامحدودة سيكون هناك الكثير من المتغيرات غير المعروفة التي تقاتل في بلد أجنبي، بالنظر إلى هذه العوامل ذكرت هيئة الأركان فقط أن هناك إمكانية لخوض المعركة في الشمال لكنها لم تضع أي خطط محددة، لاحظ رولاند وجود دوائر سوداء تحت عيني إديث عندما دخلت غرفة الاجتماعات يبدو أنها أصبحت أكثر تصميماً على تحقيق النصر بعد أن خدعها أورسروك، ترك رولاند التقرير وتنهد بعمق إنه يأمل في أن تبدأ الشياطين الحرب في السهول الخصبة ولكن قبل تلقي تأكيدات من لايتنينغ وماغي لم يتمكن من إصدار أحكام بناءً على تفضيلاته الشخصية، لم يكن هناك جدوى من تخمين الخيار الذي ستتخذه الشياطين يفضل قضاء المزيد من الوقت في التفكير في كيفية كسب المعركة بشكل أكثر كفاءة من جانبه بدلاً من التفكير في شيء ليس لديه أدنى فكرة عنه حاليًا… بهذه الفكرة نهض رولاند على قدميه.

قال رولاند ببطء “لنذهب إلى المختبر الجديد نحن بحاجة إلى التحقق من كيفية سير مشروع الإشعاع”.

“جلالة الملك؟” سألت نايتينجل مع السمك المجفف بين أسنانها.

قالت آنا بينما تتجه نحو لوسيا وهي تبتسم “على الرغم من أنني الملكة إلا أنك ما زلت شريكتي هل ستذهبين إلى المختبر الجديد؟”.

قال رولاند ببطء “لنذهب إلى المختبر الجديد نحن بحاجة إلى التحقق من كيفية سير مشروع الإشعاع”.

قالت آنا وهي تمشي مع لوسيا إلى الباب “إذهبي وإنتبهي من فضلك تعالي لرؤيتي إذا استنفدت قوتك أو في أي وقت تكونين فيه حرة”.

“جلالة الملك؟” سألت نايتينجل مع السمك المجفف بين أسنانها.

المختبر في المنجم الشمالي بنيفروينتر.

بالإضافة إلى تحليل ما بعد الحرب صاغت هيئة الأركان العامة أيضًا خطة أولية لمعركة الإرادة الإلهية الثالثة، على الرغم من أن نية الشياطين ظلت مجهولة إلا أن هناك شيئًا واحدًا مؤكدًا – لن يتخلوا عن تاكويلا تحت أي ظرف من الظروف، تاكويلا هي الحاجز المهم الذي يمكن أن يمنع الشياطين من الهجوم فوق السهول الخصبة وأيضًا أساس تقدم جيش نيفروينتر، طالما البشرية تسيطر على تاكويلا لم يكن بإمكان الضباب الأحمر الإقتراب بسهولة من الشمال الغربي من غرايكاستل، لذلك من الضروري للغاية إعادة بناء المدينة المقدسة التي كانت مهجورة لمئات السنين إذا كانت الشياطين لا تزال تخطط لاختراق غرايكاستل من السهول الخصبة فإن الجيش الأول سيحتاج إلى تعزيز الدفاع عن السكك الحديدية وحمايتها مع ووقف إمدادهم بالضباب الأحمر، يجب أن تكون الإستراتيجية العامة مشابهة لحملة الشعلة سيكون الأمر صعبًا للغاية لكن إذا نجحوا فستكون الإنسانية على بعد خطوة واحدة من النصر النهائي، بإختصار عليهم أن يبذلوا كل دمائهم وعرقهم في هذه المعركة تكمن المشكلة في مملكة قلب الذئب ومملكة الشتاء الأبدي في الشمال الشرقي، إذا خططت الشياطين على العكس من ذلك لغزو الممالك الأربع من حافة القارة فإنهم سيواجهون حربًا صعبة للغاية، مملكة قلب الذئب تقع في المناطق الجبلية في حين أن مملكة الشتاء الأبدي لم يكن بها نهر واحد بالإضافة إلى ذلك تقع مملكة الفجر وسلسلتان جبليتان بينهما، من المستحيل تمديد خط السكة الحديد إلى شمال القارة في ظل هذا الجدول الزمني الضيق حيث هناك صعوبتين تقنيتين رئيسيتين وجد رولاند أنه من المستحيل التغلب عليهما: حفر نفق وبناء جسر.

“سيدة آنا…”.

قالت آنا بينما تتجه نحو لوسيا وهي تبتسم “على الرغم من أنني الملكة إلا أنك ما زلت شريكتي هل ستذهبين إلى المختبر الجديد؟”.

قاطعت آنا لوسيا وايت على الفور “أخبرتك من فضلك لا تناديني بالسيدة آنا”.

قال رولاند ببطء “لنذهب إلى المختبر الجديد نحن بحاجة إلى التحقق من كيفية سير مشروع الإشعاع”.

قالت لوسيا وهي ترفع لسانها وتضع القطعة المعدنية في يدها “نعم لكن لا يمكنني أنت الملكة… هذه هي المادة التي طلبتها إذا لم يكن هناك ما أفعله فسأغادر”.

كما أنه من غير الوارد الاعتماد على النبلاء المحليين للمساعدة في الخدمات اللوجستية من المؤكد أن تنفيذ سياسة الهجرة سيؤدي إلى تدهور العلاقة بين غرايكاستل والبلدين، يأمل رولاند فقط ألا تطعنه المملكتان في ظهره على هذا النحو على الجيش الأول أن يكتشف طريقة للحفاظ على اللوجستيات بأنفسهم، يبدو أنه لم يكن لديهم خيار سوى استخدام السفن كوسيلة للنقل ومع ذلك مشكلة هذه الطريقة هي أن معظم مدن الموانئ تقع على الساحل الشرقي الذي كان بعيدًا جدًا عن الخط الدفاعي، سيكون هناك مكان للفرار إذا هاجم الأعداء وسيكون من الجيد أن يتمكنوا من محاربة الأعداء لكن إذا لم يفعلوا ذلك فستكون العواقب وخيمة، بصرف النظر عن الخدمات اللوجستية على الجيش الأول أيضًا صد الشياطين وإجلاء المدنيين، على عكس السهول الخصبة القاتمة اللامحدودة سيكون هناك الكثير من المتغيرات غير المعروفة التي تقاتل في بلد أجنبي، بالنظر إلى هذه العوامل ذكرت هيئة الأركان فقط أن هناك إمكانية لخوض المعركة في الشمال لكنها لم تضع أي خطط محددة، لاحظ رولاند وجود دوائر سوداء تحت عيني إديث عندما دخلت غرفة الاجتماعات يبدو أنها أصبحت أكثر تصميماً على تحقيق النصر بعد أن خدعها أورسروك، ترك رولاند التقرير وتنهد بعمق إنه يأمل في أن تبدأ الشياطين الحرب في السهول الخصبة ولكن قبل تلقي تأكيدات من لايتنينغ وماغي لم يتمكن من إصدار أحكام بناءً على تفضيلاته الشخصية، لم يكن هناك جدوى من تخمين الخيار الذي ستتخذه الشياطين يفضل قضاء المزيد من الوقت في التفكير في كيفية كسب المعركة بشكل أكثر كفاءة من جانبه بدلاً من التفكير في شيء ليس لديه أدنى فكرة عنه حاليًا… بهذه الفكرة نهض رولاند على قدميه.

قالت آنا بينما تتجه نحو لوسيا وهي تبتسم “على الرغم من أنني الملكة إلا أنك ما زلت شريكتي هل ستذهبين إلى المختبر الجديد؟”.

قالت آنا وهي تمشي مع لوسيا إلى الباب “إذهبي وإنتبهي من فضلك تعالي لرؤيتي إذا استنفدت قوتك أو في أي وقت تكونين فيه حرة”.

أومأت لوسيا برأسها وقالت “نعم حان الوقت”.

ساعدت لوسيا في جميع أنواع الأعمال عليها أن تزور مختبر الكيمياء ومنطقة الفرن في المنجم والمختبر في المنحدر الشمالي قبل بناء المختبر الجديد لم يتم تخصيص مكان عمل ثابت لها، في معظم الأوقات بقيت في المنجم الشمالي مع آنا لمساعدتها في إنتاج سبائك عالية الجودة وتقطيع سبائك معدنية إلى أجزاء دقيقة وفقًا لتعليمات آنا جعلت هذه العملية لوسيا راضية جدًا عما تفعله، ربما ذلك بسبب أنها تقدم مساهمة لجعل هذا العالم مكانًا أفضل لوسيا قد أتت إلى نيفروينتر لعلاج أختها من الطاعون الشيطاني لم تكن تتوقع أبدًا الاستقرار في هذه المدينة، في البداية شعرت لوسيا بالذنب لتلقي الكثير من المساعدة من الآخرين الذين ليس لديهم أي شيء يعودون إليه، ولكن الآن يمكنها أيضًا أن تفعل شيئًا لمساعدة السيدة آنا وكبير الكيميائيين في تحسين هذه المدينة المزدهرة تدريجيا شعرت بمزيد من الثقة والفخر، كلما عرفت لوسيا عن آنا زاد إعجابها بها من غير المعقول أن تقوم ساحرة بإجراء مثل هذه التغييرات العظيمة في المدينة، أعجبت لوسيا بإتساع معرفتها وموهبتها وتفانيها في العمل نايتينجل هي الشخص الذي تثق به أكثر وآنا هي الساحرة التي أرادت أن تصبح مثلها، والآن وجدت لوسيا فرصة بعد أن بنى جلالة الملك مختبرًا جديدًا على الضفة الجنوبية لنهر المياه الحمراء صار لها مكان عملها الخاص، وفقًا لجلالة الملك يمكن لمشروعها أن يغير مصير الجنس البشري بأكمله إذا كان المشروع ناجحًا فستصبح الشخص الأكثر أهمية في معركة الإرادة الإلهية.

قالت آنا وهي تمشي مع لوسيا إلى الباب “إذهبي وإنتبهي من فضلك تعالي لرؤيتي إذا استنفدت قوتك أو في أي وقت تكونين فيه حرة”.

قال رولاند ببطء “لنذهب إلى المختبر الجديد نحن بحاجة إلى التحقق من كيفية سير مشروع الإشعاع”.

“سأفعل!” وعدت لوسيا وهي تلوح وتوجهت إلى أسفل التل.

لم تستطع لوسيا المساعدة ولكنها تخطت طريقها إلى المختبر لأنها فكرت في مستقبلها المهني الذي من المحتمل أن يقودها إلى تحقيق طموحها، عبرت جسر المياه الحمراء وذهبت بإتجاه الجنوب لعدة مئات من الأمتار حتى وصلت إلى جدار مرتفع، على عكس تلك المصانع المزدحمة الواقعة بين المنطقة الصناعية والأراضي الزراعية هذا المختبر هادئ ألقت الأشجار بجانب الرصيف بظلالها على الأرض، لقد سقطت بالفعل لكن مظلة الأوراق فوقها لا تزال خضراء من حين لآخر تمر تغريدات الطيور التي يعج الصمت بها عبر أوراق الشجر مما يبرز صدفة المختبر، بشكل عام بدت وكأنها منطقة سكنية أكثر من كونها مختبرًا ومع ذلك أشار الحراس المجهزون بالكامل الذين وقفوا بجانب البوابة إلى أن هذا ليس مسكنًا عاديًا.

ساعدت لوسيا في جميع أنواع الأعمال عليها أن تزور مختبر الكيمياء ومنطقة الفرن في المنجم والمختبر في المنحدر الشمالي قبل بناء المختبر الجديد لم يتم تخصيص مكان عمل ثابت لها، في معظم الأوقات بقيت في المنجم الشمالي مع آنا لمساعدتها في إنتاج سبائك عالية الجودة وتقطيع سبائك معدنية إلى أجزاء دقيقة وفقًا لتعليمات آنا جعلت هذه العملية لوسيا راضية جدًا عما تفعله، ربما ذلك بسبب أنها تقدم مساهمة لجعل هذا العالم مكانًا أفضل لوسيا قد أتت إلى نيفروينتر لعلاج أختها من الطاعون الشيطاني لم تكن تتوقع أبدًا الاستقرار في هذه المدينة، في البداية شعرت لوسيا بالذنب لتلقي الكثير من المساعدة من الآخرين الذين ليس لديهم أي شيء يعودون إليه، ولكن الآن يمكنها أيضًا أن تفعل شيئًا لمساعدة السيدة آنا وكبير الكيميائيين في تحسين هذه المدينة المزدهرة تدريجيا شعرت بمزيد من الثقة والفخر، كلما عرفت لوسيا عن آنا زاد إعجابها بها من غير المعقول أن تقوم ساحرة بإجراء مثل هذه التغييرات العظيمة في المدينة، أعجبت لوسيا بإتساع معرفتها وموهبتها وتفانيها في العمل نايتينجل هي الشخص الذي تثق به أكثر وآنا هي الساحرة التي أرادت أن تصبح مثلها، والآن وجدت لوسيا فرصة بعد أن بنى جلالة الملك مختبرًا جديدًا على الضفة الجنوبية لنهر المياه الحمراء صار لها مكان عملها الخاص، وفقًا لجلالة الملك يمكن لمشروعها أن يغير مصير الجنس البشري بأكمله إذا كان المشروع ناجحًا فستصبح الشخص الأكثر أهمية في معركة الإرادة الإلهية.

–+–

لم تستطع لوسيا المساعدة ولكنها تخطت طريقها إلى المختبر لأنها فكرت في مستقبلها المهني الذي من المحتمل أن يقودها إلى تحقيق طموحها، عبرت جسر المياه الحمراء وذهبت بإتجاه الجنوب لعدة مئات من الأمتار حتى وصلت إلى جدار مرتفع، على عكس تلك المصانع المزدحمة الواقعة بين المنطقة الصناعية والأراضي الزراعية هذا المختبر هادئ ألقت الأشجار بجانب الرصيف بظلالها على الأرض، لقد سقطت بالفعل لكن مظلة الأوراق فوقها لا تزال خضراء من حين لآخر تمر تغريدات الطيور التي يعج الصمت بها عبر أوراق الشجر مما يبرز صدفة المختبر، بشكل عام بدت وكأنها منطقة سكنية أكثر من كونها مختبرًا ومع ذلك أشار الحراس المجهزون بالكامل الذين وقفوا بجانب البوابة إلى أن هذا ليس مسكنًا عاديًا.

عندما دخلت لوسيا إلى الفناء الأمامي حياها الجنود وفتحوا الباب هذا أول حاجز أمني فقط المبنى يخضع لحراسة مشددة حيث مرت لوسيا عبر قسم مختلف من الأفنية التي تفصل بينها جدران، على الجميع إظهار هويتهم قبل دخول المبنى تحت حراسة الحراس هناك استثناءات قليلة ولوسيا أحد الإستثناءات، إبتسمت للجنود ومرت عبر العديد من الحواجز الأمنية وتوقفت أخيرًا أمام صرح من الطوب الأبيض، المبنى مشابه جدًا لمبنى سكني عادي وجدرانه الخارجية مغمورة هناك لوحة ذهبية معلقة بجانب الباب ونصها: “معهد أبحاث فيزياء الطاقة العالية في نيفروينتر”.

عندما دخلت لوسيا إلى الفناء الأمامي حياها الجنود وفتحوا الباب هذا أول حاجز أمني فقط المبنى يخضع لحراسة مشددة حيث مرت لوسيا عبر قسم مختلف من الأفنية التي تفصل بينها جدران، على الجميع إظهار هويتهم قبل دخول المبنى تحت حراسة الحراس هناك استثناءات قليلة ولوسيا أحد الإستثناءات، إبتسمت للجنود ومرت عبر العديد من الحواجز الأمنية وتوقفت أخيرًا أمام صرح من الطوب الأبيض، المبنى مشابه جدًا لمبنى سكني عادي وجدرانه الخارجية مغمورة هناك لوحة ذهبية معلقة بجانب الباب ونصها: “معهد أبحاث فيزياء الطاقة العالية في نيفروينتر”.

قاطعت آنا لوسيا وايت على الفور “أخبرتك من فضلك لا تناديني بالسيدة آنا”.

–+–

قال رولاند ببطء “لنذهب إلى المختبر الجديد نحن بحاجة إلى التحقق من كيفية سير مشروع الإشعاع”.

قال رولاند ببطء “لنذهب إلى المختبر الجديد نحن بحاجة إلى التحقق من كيفية سير مشروع الإشعاع”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط