نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1193

مطارد الرياح 2

مطارد الرياح 2

 

وضع فينكين السلم على النافذة وصفق بيديه “حسنًا لم ندخل إلى المطار لذا فنيًا لم نخالف القواعد”.

 

قال غوود مترددًا بعض الشيء “إنتظر لقد بدأت للتو هل تريد الجلوس في المقعد الخلفي أولاً؟”.

الأكاديمية فارغة كما قال فينكين وهكذا مر الثلاثة عبر مبان مختلفة وتوقفوا أمام سور شاهق.

“إنه يثرثر بكل هذا الهراء”.

“هذا هو…”.

“حقا؟” قالت تيلي وحواجبها مرفوعة “هل تشير إلى الشعور؟”

“هذا هو الجانب الغربي من المطار إتبعوني”.

“من الطبيعي أن نذهب إلى هناك لكن علينا أن نأخذ السلم معنا” قال فينكين وهو يشير إلى الحظيرة على مسافة ليست بعيدة.

تردد غوود للحظة قبل أن يصعد السلم في اللحظة التي وصل فيها إلى قمة الجدار هرب تعجب لا إرادي من شفتيه، شمس حمراء منتفخة تغرق فوق الماء انقسم المحيط اللامع إلى بقع من الذهب عند غروب الشمس الشديد الحرارة والسماء تغمرها صفائح زرقاء وصفراء، انحدرت طبقات من السحابة إلى الأفق وتحتها الفراغ الشاسع للمطار الذي من المحتمل أن يقودهم إلى السماء، بددت نسمات البحر الغيظ الذي أصاب قلب الصالح أغمض عينيه وذراعيه ممدودتا تخيل نفسه يجذب الرافعة العملية أثناء انتظار الإقلاع.

“هذا هو…”.

“منظر جميل جدا إيه؟” قال فينكين وهو يبتسم “لقد وجدت هذه البقعة الرائعة فقط احرص على عدم السقوط من على الحائط”.

 

سأل هيندز من ورائهم “إذن وماذا بعد؟”.

“أنا…”.

“من الطبيعي أن نذهب إلى هناك لكن علينا أن نأخذ السلم معنا” قال فينكين وهو يشير إلى الحظيرة على مسافة ليست بعيدة.

“نعم لم تنسق أفعالي مع التعليمات الواردة في الدليل على الرغم من أنني كنت أطير لم أستطع الشعور بالرياح حسنًا هذا ليس دقيقًا تمامًا إنه شيء…” شرح غوود لأنه حاول أن يجد الكلمة المناسبة لوصف شعوره “لا أستطيع أن أصفها بالكلمات أعرف فقط أنني لم أشعر بذلك…”.

لقد رأوا لأول مرة “النورس” واقفة هناك في الواقع لم تكن الحظيرة بعيدة جدًا عنهم حيث حافتها على بعد مترين فقط من الحائط، بسبب تدريبات التوازن المكثفة التي تلقوها أصبح بإمكانهم الآن المشي بسهولة على طول الجزء العلوي من الجدار والوصول إلى وجهتهم في غضون خمسة عشر دقيقة، الحظيرة أطول من الجدار بمقدار مترين إلى ثلاثة أمتار لذا لم يتمكنوا من التسلق إلى السطح، ومع ذلك نوافذها والجدار على نفس المستوى حتى يتمكنوا من إلقاء نظرة خاطفة على زجاج النوافذ بينما يمدون أنفسهم على أطراف أصابعهم.

أجاب فينكين وهيندز مع “كما تأمرين”.

“طائرات مغطاة… رأيتها!” صرخ فينكين.

“إنه يثرثر بكل هذا الهراء”.

تبعت عيون غوود فينكين وضاق صدره هناك أربع طائرات مزدوجة مكشوفة تم لصق عيونه على أجسادهم الناعمة والأنيقة، تضخم قلبه من الإثارة لأن معرفته بأنه سيجريها يومًا ما أصابته من يهتم بالفرسان؟ لم يكونوا بجانب فارس جوي يمكنه الطيران في السماء!

وضع فينكين السلم على النافذة وصفق بيديه “حسنًا لم ندخل إلى المطار لذا فنيًا لم نخالف القواعد”.

وضع فينكين السلم على النافذة وصفق بيديه “حسنًا لم ندخل إلى المطار لذا فنيًا لم نخالف القواعد”.

“إيه…” تلعثم غوود وأبعد قبضته على الفور “انا فقط…”.

عرف غوود أن هذه حجة ضعيفة للغاية لكنه لم يستطع إلا الزحف إلى الحظيرة عبر النافذة لدهشته لأول مرة منذ تدريبه شعر بالهدوء.

تحدث الحراس مع بعضهم البعض.

بعد أن هبطوا هرع فينكين و هيندز إلى أقرب طائرة بينما غوود يتجول خلفهم.

“نعم لم تنسق أفعالي مع التعليمات الواردة في الدليل على الرغم من أنني كنت أطير لم أستطع الشعور بالرياح حسنًا هذا ليس دقيقًا تمامًا إنه شيء…” شرح غوود لأنه حاول أن يجد الكلمة المناسبة لوصف شعوره “لا أستطيع أن أصفها بالكلمات أعرف فقط أنني لم أشعر بذلك…”.

“توقف هذا مذهل!” قام هيندز بحك رأسه وهو يلمس الطائرة “إنه معدن”.

 

“نعم وهو رقيق مثل الجلد انظر…” وافق فينكين وهو يضغط بأصابعه عليها وظهر انبعاج على الفور على السطح “أتساءل كيف صنعوها”.

قاطعه فينكين “اطمئن لا أعتقد أنك ستكسرها لأنه طُلب منا القيام بذلك أثناء التدريب لكن كن سريعًا أريد أن أجربها أيضًا”.

“خذ الأمور ببساطة أنت لا تريد كسرها”.

عرف غوود أن هذه حجة ضعيفة للغاية لكنه لم يستطع إلا الزحف إلى الحظيرة عبر النافذة لدهشته لأول مرة منذ تدريبه شعر بالهدوء.

“لا تقلق إنه نطاط تمامًا”.

“ماذا حدث؟” جاء صوت وهم يرون شخصية مألوفة تقترب منهم لم يكن سوى الأميرة تيلي ويمبلدون “الغزاة؟”.

“حقًا؟ دعني أحاول”.

كان فينكين هو الوحيد الذي بدا وكأنه معتاد “ليس لدينا وقت للهرب اختبئوا أولاً!”.

غوود لم يتعجب من الطائرة مثل صديقيه وبدلاً من ذلك زحف إليها كما لو تقوده قوة غامضة وتوجه إلى مقدمة الطائرة، وفقًا للرسم التوضيحي الموجود على غلاف دليل الطيران هذا هو المكان المحدد الذي تجلس فيه الأميرة تيلي وهي تحلق فوق القارة والبحر وهكذا جلس غوود في مقعد الطيار لذلك هذا العالم في عيون الفارس الجوي، حجبت الأجنحة الموجودة في الأعلى والعربة على كلا الجانبين نصف رؤيته مما أجبره على النظر إلى الأمام مباشرة حتى أنه يمكن أن يشم رائحة الكرسي الجلدي، تم تغليف أدوات الطيران بزجاج شفاف وتصنيع كل من ذراع التشغيل والدواسات من المعدن أما الجزء العلوي من الرافعة فهو ملفوف بأقمشة ناعمة توفر لمسة لطيفة ومريحة، حاول غوود إمساك الرافعة وتوجيهها لأسفل صرت الرافعة على عكس الرافعة الخشبية التي يتدرب بها شعر أنه يسحب شيئًا ما، أخبره الخيط الفولاذي المرتعش والرافعة الثقيلة بشكل متزايد أن الإحساس حقيقي.

قالت تيلي وهي تستدير دون أن تنظر إليه “إذا جربها في الواقع أخطط لتدريبكم يا رفاق على متن طائرة حقيقية غدًا، بالنسبة للطلاب الآخرين يُسمح لهم بالفشل ولكنك لن تفشل إذا فشلت سأطردك بالطبع يمكنك أيضًا اختر أن تعاقب الأمر متروك لك”.

“يا إلهي ماذا تفعل؟” إنتشر صوت هيندز في الهواء مثل السوط الذي أخرج غوود من تأملاته.

“نعم لم تنسق أفعالي مع التعليمات الواردة في الدليل على الرغم من أنني كنت أطير لم أستطع الشعور بالرياح حسنًا هذا ليس دقيقًا تمامًا إنه شيء…” شرح غوود لأنه حاول أن يجد الكلمة المناسبة لوصف شعوره “لا أستطيع أن أصفها بالكلمات أعرف فقط أنني لم أشعر بذلك…”.

“إيه…” تلعثم غوود وأبعد قبضته على الفور “انا فقط…”.

قاطعته تيلي “ما رأيك في ركوب الطائرة؟”.

“تتدرب؟” استهزأ فينكين “من قال إننا مجانين في وقت سابق؟ الآن من تسلل إلى قمرة القيادة؟ ألم نتفق على إلقاء نظرة فقط؟”.

غوود لم يتعجب من الطائرة مثل صديقيه وبدلاً من ذلك زحف إليها كما لو تقوده قوة غامضة وتوجه إلى مقدمة الطائرة، وفقًا للرسم التوضيحي الموجود على غلاف دليل الطيران هذا هو المكان المحدد الذي تجلس فيه الأميرة تيلي وهي تحلق فوق القارة والبحر وهكذا جلس غوود في مقعد الطيار لذلك هذا العالم في عيون الفارس الجوي، حجبت الأجنحة الموجودة في الأعلى والعربة على كلا الجانبين نصف رؤيته مما أجبره على النظر إلى الأمام مباشرة حتى أنه يمكن أن يشم رائحة الكرسي الجلدي، تم تغليف أدوات الطيران بزجاج شفاف وتصنيع كل من ذراع التشغيل والدواسات من المعدن أما الجزء العلوي من الرافعة فهو ملفوف بأقمشة ناعمة توفر لمسة لطيفة ومريحة، حاول غوود إمساك الرافعة وتوجيهها لأسفل صرت الرافعة على عكس الرافعة الخشبية التي يتدرب بها شعر أنه يسحب شيئًا ما، أخبره الخيط الفولاذي المرتعش والرافعة الثقيلة بشكل متزايد أن الإحساس حقيقي.

“آسف لم أستطع المساعدة”.

“يا إلهي ماذا تفعل؟” إنتشر صوت هيندز في الهواء مثل السوط الذي أخرج غوود من تأملاته.

قاطعه فينكين “اطمئن لا أعتقد أنك ستكسرها لأنه طُلب منا القيام بذلك أثناء التدريب لكن كن سريعًا أريد أن أجربها أيضًا”.

بعد سماع الرواية كاملة أومأت الأميرة تيلي برأسها بدون تعبير وقالت “فهمت وفقًا لقواعد المدرسة ستتلقون جميعًا احتجازًا لمدة 15 يومًا على الأقل وسيتم استبعادكم من أن تصبحوا فارسًا جويًا يمكنكم اختيار ما تريدونه في المستقبل بين عامل النقل والموظفين أخبروا ضابطكم”.

قال غوود مترددًا بعض الشيء “إنتظر لقد بدأت للتو هل تريد الجلوس في المقعد الخلفي أولاً؟”.

“إيه…” تلعثم غوود وأبعد قبضته على الفور “انا فقط…”.

“وماذا عني؟” احتج هيندز وهو يتسلق الجناح.

بعد أن هبطوا هرع فينكين و هيندز إلى أقرب طائرة بينما غوود يتجول خلفهم.

بينما يقاتلون من أجل المقعد انطلق فجأة صرير قفل مفتوح تحول وجه غوود إلى اللون الأبيض من الخوف الشديد.

“تتدرب؟” استهزأ فينكين “من قال إننا مجانين في وقت سابق؟ الآن من تسلل إلى قمرة القيادة؟ ألم نتفق على إلقاء نظرة فقط؟”.

قال هيندز مرعوبًا “لماذا يأتون إلى هنا في هذا الوقت؟”.

“منظر جميل جدا إيه؟” قال فينكين وهو يبتسم “لقد وجدت هذه البقعة الرائعة فقط احرص على عدم السقوط من على الحائط”.

“ماذا علينا ان نفعل؟”.

 

كان فينكين هو الوحيد الذي بدا وكأنه معتاد “ليس لدينا وقت للهرب اختبئوا أولاً!”.

قالت تيلي “جيد جدا سأسمح أيضًا للإثنين الآخرين بإختيار الطريق التي يريدون أن يسلكوها”.

ومع ذلك لم يكن هناك مكان واحد للاختباء في الحظيرة الكبيرة ومقعد الطيار صغيرًا جدًا لثلاثة رجال بالغين قبل أن يتمكنوا من النزول من الطائرة أحدهم قد وصل بالفعل.

“هل هذا الرجل مجنون؟”.

“من هناك؟”.

بعدة دقائق غوود جود نفسه محاطًا بالجيش الأول خائفين سرعان ما تم إسقاط الثلاثة على الأرض.

بعدة دقائق غوود جود نفسه محاطًا بالجيش الأول خائفين سرعان ما تم إسقاط الثلاثة على الأرض.

–+–

“ماذا حدث؟” جاء صوت وهم يرون شخصية مألوفة تقترب منهم لم يكن سوى الأميرة تيلي ويمبلدون “الغزاة؟”.

“آسف لم أستطع المساعدة”.

صرخ فينكين في سخط قبل أن يتمكن الحراس من تقديم إجابة “صاحبة السمو نحن آسفون نحن جميعًا طلاب في أكاديمية الفارس الجوي بدافع الفضول جئنا إلى هنا لإلقاء نظرة على الطائرات من فضلك ارحمينا!”.

“هاه؟” قال غوود مندهشا.

على ما يبدو عرف فينكين أيضًا أنه لم يكن من المفترض أن يكونوا هنا شعر غوود بأنهم في ورطة كبيرة.

“لا تقلق إنه نطاط تمامًا”.

بعد سماع الرواية كاملة أومأت الأميرة تيلي برأسها بدون تعبير وقالت “فهمت وفقًا لقواعد المدرسة ستتلقون جميعًا احتجازًا لمدة 15 يومًا على الأقل وسيتم استبعادكم من أن تصبحوا فارسًا جويًا يمكنكم اختيار ما تريدونه في المستقبل بين عامل النقل والموظفين أخبروا ضابطكم”.

الأكاديمية فارغة كما قال فينكين وهكذا مر الثلاثة عبر مبان مختلفة وتوقفوا أمام سور شاهق.

أجاب فينكين وهيندز مع “كما تأمرين”.

“هذا هو…”.

غرق قلب غوود في القاع فجأة إنفجرت الشجاعة من خلاله عندما بدأ الحراس في طردهم ورفع رأسه وصرخ بجدية “سموك أرجوك! أريد أن أصبح طيارًا سأفعل أي شيء إذا كنت تستطيعين أن تعفيني هذه المرة! أنا في حيرة من الجلسات التدريبية لذلك جئت إلى هنا أريد أن أشعر بالشيء الفعلي ليس فقط من باب الفضول!”.

بينما يقاتلون من أجل المقعد انطلق فجأة صرير قفل مفتوح تحول وجه غوود إلى اللون الأبيض من الخوف الشديد.

“حقا؟” قالت تيلي وحواجبها مرفوعة “هل تشير إلى الشعور؟”

لقد رأوا لأول مرة “النورس” واقفة هناك في الواقع لم تكن الحظيرة بعيدة جدًا عنهم حيث حافتها على بعد مترين فقط من الحائط، بسبب تدريبات التوازن المكثفة التي تلقوها أصبح بإمكانهم الآن المشي بسهولة على طول الجزء العلوي من الجدار والوصول إلى وجهتهم في غضون خمسة عشر دقيقة، الحظيرة أطول من الجدار بمقدار مترين إلى ثلاثة أمتار لذا لم يتمكنوا من التسلق إلى السطح، ومع ذلك نوافذها والجدار على نفس المستوى حتى يتمكنوا من إلقاء نظرة خاطفة على زجاج النوافذ بينما يمدون أنفسهم على أطراف أصابعهم.

“نعم لم تنسق أفعالي مع التعليمات الواردة في الدليل على الرغم من أنني كنت أطير لم أستطع الشعور بالرياح حسنًا هذا ليس دقيقًا تمامًا إنه شيء…” شرح غوود لأنه حاول أن يجد الكلمة المناسبة لوصف شعوره “لا أستطيع أن أصفها بالكلمات أعرف فقط أنني لم أشعر بذلك…”.

كان فينكين هو الوحيد الذي بدا وكأنه معتاد “ليس لدينا وقت للهرب اختبئوا أولاً!”.

“إنه يثرثر بكل هذا الهراء”.

“حقًا؟ دعني أحاول”.

“هل هذا الرجل مجنون؟”.

بعد سماع الرواية كاملة أومأت الأميرة تيلي برأسها بدون تعبير وقالت “فهمت وفقًا لقواعد المدرسة ستتلقون جميعًا احتجازًا لمدة 15 يومًا على الأقل وسيتم استبعادكم من أن تصبحوا فارسًا جويًا يمكنكم اختيار ما تريدونه في المستقبل بين عامل النقل والموظفين أخبروا ضابطكم”.

“أخرجه من هنا إنه يزعج الأميرة تيلي”.

“هل هذا الرجل مجنون؟”.

تحدث الحراس مع بعضهم البعض.

الأكاديمية فارغة كما قال فينكين وهكذا مر الثلاثة عبر مبان مختلفة وتوقفوا أمام سور شاهق.

ألقت تيلي نظرة فاحصة على غوود وقالت “أنت غوود أليس كذلك؟ أخبرني إيغلفيس أنك تبلي بلاءً حسنًا في جميع المواد لقد كنت أول من اعتاد على التدريب وأيضًا كنت مجتهدًا جدًا”

“ألم تقل أنك بحاجة إلى الشعور به؟ فماذا الآن؟ هل تعتقد أنك تستطيع الطيران؟”.

“أنا…”.

 

قاطعته تيلي “ما رأيك في ركوب الطائرة؟”.

 

“هاه؟” قال غوود مندهشا.

“ألم تقل أنك بحاجة إلى الشعور به؟ فماذا الآن؟ هل تعتقد أنك تستطيع الطيران؟”.

“أخرجه من هنا إنه يزعج الأميرة تيلي”.

تردد غوود لثانية ويداه مشدودتان وأجاب “صاحب السمو أعتقد أنني أستطيع”.

“طائرات مغطاة… رأيتها!” صرخ فينكين.

قالت تيلي وهي تستدير دون أن تنظر إليه “إذا جربها في الواقع أخطط لتدريبكم يا رفاق على متن طائرة حقيقية غدًا، بالنسبة للطلاب الآخرين يُسمح لهم بالفشل ولكنك لن تفشل إذا فشلت سأطردك بالطبع يمكنك أيضًا اختر أن تعاقب الأمر متروك لك”.

“هل هذا الرجل مجنون؟”.

أجاب غوود بحزم “أريد أن أطير”.

قالت تيلي “جيد جدا سأسمح أيضًا للإثنين الآخرين بإختيار الطريق التي يريدون أن يسلكوها”.

قالت تيلي “جيد جدا سأسمح أيضًا للإثنين الآخرين بإختيار الطريق التي يريدون أن يسلكوها”.

“لا تقلق إنه نطاط تمامًا”.

–+–

“إنه يثرثر بكل هذا الهراء”.

 

“نعم وهو رقيق مثل الجلد انظر…” وافق فينكين وهو يضغط بأصابعه عليها وظهر انبعاج على الفور على السطح “أتساءل كيف صنعوها”.

“هل هذا الرجل مجنون؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط