نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1198

أجنبي

أجنبي

في خليج الترسيب بمملكة قلب الذئب.

“تدفع نسبة 10٪ صفقة جيدة؟” قال سمارتي مبتسما.

كواحدة من المدينتين المينائيتين في مملكة قلب الذئب الرصيف هنا مشغول دائمًا قام التجار من الداخل بتحميل وتفريغ سفنهم قبل الإنطلاق في مهمتهم التالية من هذا الميناء، بدلاً من ذلك قاموا بتداول سلعهم مع التجار البحريين المحليين على هذا النحو منطقة الرصيف في الأساس سوق كبير حيث تتم جميع أنواع المعاملات من الفراء وصولاً إلى العبيد، إستقر وايت قابعًا في وجه السفن الصاخبة بينما يحدق في المحيط منذ إندلاع الحرب بين غرايكاستل وهيرميس توقفت الكنائس المحلية عن إرسال الأيتام إلى المدينة المقدسة، بعد أن فقد التجار مصدر الدخل الرئيسي كافح التجار في مملكة قلب الذئب للعيش.، والأسوأ من ذلك بسبب الإحتكاك بين اللوردات المحليين السلام لم يعد بعد الإطاحة بنظام الكنيسة، على وايت كونه غير مستقرين مالياً القدوم إلى خليج الترسيب والبحث عن عمل جديد لكسب لقمة العيش، على الرغم من أن الحرب قد أثرت أيضًا إلى حد ما على الحياة في خليج الترسبات إلا أن النبلاء ما زالوا يقودون أسلوب حياتهم السابق الباهظ، نظرًا لأن الممر المؤدي إلى جبل القفص الآن تحت سيطرة عائلة توكين فإنه لم يترك أمام اللوردات الآخرين أي خيار سوى الإعتماد على الشحن البحري لنقل بضائعهم الفاخرة والتي بطريقة ما حافظت على الإقتصاد هنا، بالطبع يُعزى الازدهار المؤقت جزئيًا أيضًا إلى حقيقة أن البارون في خليج الترسيب حافظ على موقفه المحايد هذا أحد الأسباب التي اختارها وايت لضرب الجذر هنا، أصبح كبيرًا في السن ولم يكن يريد أن يتجول بعد الآن خطط لنقل البضائع لبضع مرات أخرى وشراء عقار بالمال المكتسب قبل بدء مشروعه التجاري الصغير.

“حقًا؟ بساقك الاصطناعية؟ أراهن أنها تؤلمك في الأيام الممطرة أليس كذلك؟” قال الشاب عرضا “يبدو أنها ستمطر قريبًا مفاصلك وعظامك يجب أن تؤلمك الآن أليس كذلك؟”.

“مرحبًا يا رجل أي عمل لك اليوم؟” فجأة صعد عامل شاب إلى عربة وايت وسخر منه.

“هاها لا تحدق في وجهي هكذا أنا هنا لمساعدتك” أوضح سمارتي وهو يمد يديه “هناك الكثير من الناس يبحثون عن عمل أنت رجل عجوز وبالتأكيد لا يمكنك التنافس مع الشباب”.

قال وايت بفظاظة وهو يلوح بيده بنفس الطريقة التي رفض بها ذبابة مزعجة “ابتعد عن طريقي هذا ليس من شأنك لا تصعد على عربتي لا يمكنك تحمل تكاليف إصلاح هذه العجلات الجميلة”.

“وفي المقابل؟” سأل وايت.

“لا تقل هذا أنظر إلي أنا صغير جدًا هل سأحطم عربتك؟” إحتج الشاب وهو يربت على بطنه وجلس في الحجرة التقط قشة على الأرض وامتصها بين أسنانه ونظر حوله “ما الذي حملته في المرة السابقة؟ لماذا رائحته غير تقليدية للغاية هنا؟”.

في خليج الترسيب بمملكة قلب الذئب.

“انزل أو سأركل مؤخرتك” قال وايت.

لم يكن يعرف اسم الشاب لكن جميع العمال الآخرين أطلقوا عليه اسم سمارتي لم يرى وايت فيه أي ذكاء بالنسبة له هذا الشاب مجرد زميل عمل غير مألوف.

قال وايت بفظاظة وهو يلوح بيده بنفس الطريقة التي رفض بها ذبابة مزعجة “ابتعد عن طريقي هذا ليس من شأنك لا تصعد على عربتي لا يمكنك تحمل تكاليف إصلاح هذه العجلات الجميلة”.

“حقًا؟ بساقك الاصطناعية؟ أراهن أنها تؤلمك في الأيام الممطرة أليس كذلك؟” قال الشاب عرضا “يبدو أنها ستمطر قريبًا مفاصلك وعظامك يجب أن تؤلمك الآن أليس كذلك؟”.

في خليج الترسيب بمملكة قلب الذئب.

صمت وايت وحدق في وجهه متسائلاً متى اكتشف سره.

“وفي المقابل؟” سأل وايت.

“هاها لا تحدق في وجهي هكذا أنا هنا لمساعدتك” أوضح سمارتي وهو يمد يديه “هناك الكثير من الناس يبحثون عن عمل أنت رجل عجوز وبالتأكيد لا يمكنك التنافس مع الشباب”.

تمتم وايت في كفر “هل تقول أن ملك غرايكاستل جاء إلى هنا؟”.

“ما وجهة نظرك؟”.

إبتلع وايت لعابه بشدة لسبب ما خاف من هؤلاء الرجال الذين لم يرهم من قبل لدى وايت انطباع بأن جميع الأشخاص على الرصيف شعروا بنفس الطريقة. سرعان ما احتل هؤلاء الأجانب الرصيف بأكمله ولكن لم يجرؤ أحد على إبداء اعتراض، أدرك وايت أن هذا الأسطول لم يكن هنا لتجارة البضائع أصبح الهواء فوق الرصيف سميكًا وثقيلًا بدت الغيوم الرصاصية في السماء أقل من ذلك بكثير.

“بسيطة جدًا سيساعدك زملائي في العمل للحصول على مكان جيد هل أنت مهتم بالتعاون معنا؟”.

“روث البقر الذي يستخدم للوقود لقد تم تجفيفها في الشمس ولكن لا يزال من الممكن أن تكون مبللة هنا وهناك”.

“وفي المقابل؟” سأل وايت.

“مهلا يبدو أن هناك خطأ ما”.

“تدفع نسبة 10٪ صفقة جيدة؟” قال سمارتي مبتسما.

صمت وايت بدت السماء فوقه كئيبة ونسيم البحر يحرك ثيابه مُسبقًا لهطول أمطار غزيرة صحيح أن ساقه المزيفة قد تمنعه ​​من الحصول على أي عمل من منافسيه وربما لن يعهد أصحاب العمل بشحنهم إلى عامل ضعيف.

إبتلع وايت لعابه بشدة لسبب ما خاف من هؤلاء الرجال الذين لم يرهم من قبل لدى وايت انطباع بأن جميع الأشخاص على الرصيف شعروا بنفس الطريقة. سرعان ما احتل هؤلاء الأجانب الرصيف بأكمله ولكن لم يجرؤ أحد على إبداء اعتراض، أدرك وايت أن هذا الأسطول لم يكن هنا لتجارة البضائع أصبح الهواء فوق الرصيف سميكًا وثقيلًا بدت الغيوم الرصاصية في السماء أقل من ذلك بكثير.

عندما لم يسمع أي رد منه قام سمارتي بطقطقة أصابعه وقال “حسنًا أعتبرها نعم؟”.

في خليج الترسيب بمملكة قلب الذئب.

“أنت لست فقط تساعدني أليس كذلك؟” سأله وايت مطولاً وهو يحدق به.

“روث البقر الذي يستخدم للوقود لقد تم تجفيفها في الشمس ولكن لا يزال من الممكن أن تكون مبللة هنا وهناك”.

أجاب سمارتي على نحو مراوغ “إذا أتى الجميع لطلب المساعدة سيوفر ذلك لي الكثير من الوقت بالمناسبة ألا يمكنك تبديل القش إلى وسادة؟ أكثر المنتجات شهرة في خليج الترسيب هي مشروبات الفوضى من المضيق والعطور، على الرغم من أن النبلاء يجلبون عادة عرباتهم الخاصة فأنت لا تعرف أبدًا ما سيحدث تحتاج دائمًا إلى عربة احتياطية، إن عربتك كريهة الرائحة حتى لو جلبت لك الأعمال فربما لا يرغب أصحاب العمل في توظيفك”.

“مهلا يبدو أن هناك خطأ ما”.

ألقى وايت نظرة على الشاب الفصيح وفهم أخيرًا لماذا أطلق عليه الناس اسم سمارتي ومع ذلك كرجل مسن وخبير فقد رأى أيضًا قدرًا كبيرًا من الحياة وهكذا قال “هل سألتني للتو عما حملته في المرة السابقة؟”.

“نعم؟”.

صمت وايت وحدق في وجهه متسائلاً متى اكتشف سره.

“روث البقر الذي يستخدم للوقود لقد تم تجفيفها في الشمس ولكن لا يزال من الممكن أن تكون مبللة هنا وهناك”.

“يا إلهي”.

تشدد وجه سمارتي بصق القشة وبدأ في اللعن سخر وايت منتصرا الطفل في الأساس طفل أراح عينيه على المحيط وفجأة وقف مؤطرا على الفور، ظهرت عدة سفن ذات ثلاثة صواري ببطء في نظره وكلها من نقابة تجارة المضيق، صواريها التي يبلغ ارتفاعها حوالي 100 قدم وأعلامها الذهبية مطلية باللون الأسود لم يكن يعرف ما هي نقابة التجارة، مهما كانت السفن وايت يهتم فقط بالبضائع الموجودة عليها مع هذه السفن الضخمة على يقين من أنه سيكون لديه بعض الأعمال حتى بدون مساعدة سمارتي، نزل وايت من عربته وفك ربط حصانه على وشك الذهاب إلى الرصيف عندما سحبه سمارتي فجأة من الخلف.

–+–

“مهلا يبدو أن هناك خطأ ما”.

“يا إلهي”.

إستدار وايت بفارغ الصبر ظهرت المزيد من الصواري خلف السفن الثلاث الرئيسية وتشكل أشرعتها “جدارًا أبيض” فوق البحر.

“مرحبًا يا رجل أي عمل لك اليوم؟” فجأة صعد عامل شاب إلى عربة وايت وسخر منه.

“يا إلهي”.

نظرًا لأن خليج الترسيب لم يستطع إستيعاب العديد من السفن الكبيرة فقد خفضت معظم السفن أشرعتها خارج الميناء بينما جاءت القوارب العشرة التي تعمل بالبخار مباشرة إلى منطقة الرصيف، حالما نزلت السفن خرجت مجموعة من الرجال الذين يرتدون الزي الرسمي على الحامل ومنطقة الرصيف كلهم ​​بلا تعبيرات ومتحفظين كجنود متمرسين.

غطت تلك السفن الرمادية السوداء كل شبر من المحيط حاول وايت إجراء إحصاء لكنه سرعان ما تخلى عن هذه الفكرة بعد أن رأى 50 سفينة تظهر في بصره، مع تتابع المزيد والمزيد من السفن وجد وايت صعوبة في اللحاق بالعدد ربما هناك 100 أو 200 سفينة في المجموع وربما أكثر!، هناك سفن عملاقة ذات ثلاث صواري ولكن أيضًا العديد من البواخر البخارية ذات التجديف، لقد وايت قد رأى هذه القوارب الجديدة من قبل لكنها المرة الأولى التي يرى فيها الكثير منها، كان إيجابيا حتى أن البحارة الذين يعيشون في الميناء لم يروا مثل هذا الأسطول الضخم، أوقف كل الباعة المتجولين والبحارة والعمال ما يفعلونه وحدقوا في الأسطول الذي يقترب أصبح المكان فجأة هادئًا بشكل لا يصدق، مع إقتراب السفن أصبح بإمكانهم الآن رؤية الأعلام بشكل أكثر وضوحًا بالكاد إستطاع وايت أن يعرف شعار النبالة على تلك الأعلام والتي تضم برجًا مرتفعًا ورماحًا، جميع الأعلام على تلك السفن تحمل نفس شعار النبالة ونزلت مئات اللافتات في مواجهة الريح وشكلت أفقا جديدا أذهل المتفرجين.

تمتم وايت في كفر “هل تقول أن ملك غرايكاستل جاء إلى هنا؟”.

شهق سمارتي “هل هو علم غرايكاستل؟”

“يا إلهي”.

تمتم وايت في كفر “هل تقول أن ملك غرايكاستل جاء إلى هنا؟”.

صمت وايت بدت السماء فوقه كئيبة ونسيم البحر يحرك ثيابه مُسبقًا لهطول أمطار غزيرة صحيح أن ساقه المزيفة قد تمنعه ​​من الحصول على أي عمل من منافسيه وربما لن يعهد أصحاب العمل بشحنهم إلى عامل ضعيف.

نظرًا لأن خليج الترسيب لم يستطع إستيعاب العديد من السفن الكبيرة فقد خفضت معظم السفن أشرعتها خارج الميناء بينما جاءت القوارب العشرة التي تعمل بالبخار مباشرة إلى منطقة الرصيف، حالما نزلت السفن خرجت مجموعة من الرجال الذين يرتدون الزي الرسمي على الحامل ومنطقة الرصيف كلهم ​​بلا تعبيرات ومتحفظين كجنود متمرسين.

صمت وايت بدت السماء فوقه كئيبة ونسيم البحر يحرك ثيابه مُسبقًا لهطول أمطار غزيرة صحيح أن ساقه المزيفة قد تمنعه ​​من الحصول على أي عمل من منافسيه وربما لن يعهد أصحاب العمل بشحنهم إلى عامل ضعيف.

إبتلع وايت لعابه بشدة لسبب ما خاف من هؤلاء الرجال الذين لم يرهم من قبل لدى وايت انطباع بأن جميع الأشخاص على الرصيف شعروا بنفس الطريقة. سرعان ما احتل هؤلاء الأجانب الرصيف بأكمله ولكن لم يجرؤ أحد على إبداء اعتراض، أدرك وايت أن هذا الأسطول لم يكن هنا لتجارة البضائع أصبح الهواء فوق الرصيف سميكًا وثقيلًا بدت الغيوم الرصاصية في السماء أقل من ذلك بكثير.

“هاها لا تحدق في وجهي هكذا أنا هنا لمساعدتك” أوضح سمارتي وهو يمد يديه “هناك الكثير من الناس يبحثون عن عمل أنت رجل عجوز وبالتأكيد لا يمكنك التنافس مع الشباب”.

–+–

صمت وايت وحدق في وجهه متسائلاً متى اكتشف سره.

“انزل أو سأركل مؤخرتك” قال وايت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط