نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1200

إرادة ملك غرايكاستل

إرادة ملك غرايكاستل

“حاليا؟” سأل الحارس بصراحة “في الحال؟”.

“حتى الحديد سوف يصدأ في رأيي هم ليسوا بشر” أجاب وايت بينما يمسح الماء عن صهوة حصان ويتلعثم في ملابسه المبللة “هل يقف شخص عاقل تحت المطر؟ المجنون وحده هو الذي سيفعل ذلك”.

“نعم”.

“مدهش هل كلها مصنوعة من الحديد؟” سأل سمارتي وهو يتكئ بشكل كبير على الأسوار المستقرة.

عادة وفقًا للممارسات الشائعة للنبلاء يجب أن يترك السفير يرتاح لبضعة أيام ويرحب به في مأدبة فخمة على الأقل يجب أن يكون قد حدد موعدًا للاجتماع مسبقًا ربما في الليل، بعد كل شيء السفير يمثل ملك غرايكاستل وبالتالي يجب التعامل معه بشكل رسمي إلى حد ما، ومع ذلك لم يستطع جان الإنتظار أكثر من ذلك لو لم يكن الجو ممطرًا بالخارج لكان قد هرع إلى الرصيف وإلتقى السفير بنفسه، من المؤكد أن مثل هذا الأسطول الضخم سوف يلفت إنتباه عائلات توسك وريدستون غيت إذا تواصل أي منهما مع غرايكاستل قبله فستصبح الأمور معقدة للغاية.

“انظر إلى سفن الشحن تلك ثم انظر إلى تلك الموجودة خارج الميناء تلك الموجودة خارج الميناء عبارة عن سفن شراعية ذات ثلاثة صواري لكنها ضحلة في السحب”.

بهذه الفكرة قال جان بات للحارس “بالمناسبة أخبر وفد غرايكاستل بأنني السلطة الوحيدة التي تحكم خليج الترسيب”.

فجأة شعر البارون بشعور غريب كما لو كان يسير في حلمه عرف أن كاتبه وحراسه جميعهم شعروا بنفس الشعور.

“نعم سيدي”.

إبتلع جان لعابه.

ومع ذلك بعد أن ذهب الحارس ندم جين فجأة على تصرفه المتهور لا ينبغي أن يقول “على الفور” ماذا لو أراد السفير اتباع التقليد والإلتزام به أولاً ثم يتواصل معه بعد بضعة أيام؟، ألقى جان باللوم على غروره في أعماق قلبه يجب أن يكون أكثر وضوحًا ولماذا أمطرت عندما أراد الخروج؟، شعر البارون بالتعاسة لكن المدهش أن الحارس عاد في غضون ساعة وأرسل له بشرى سارة.

“نعم كل هذا صحيح” قال أيرون ببطء وحزم.

“سيدي إنهم قادمون”.

“نعم سيدي”.

وقف جان بات منتصبا وقال “اصطحبهم إلى صالة الاستقبال الخاصة بي على الفور”.

لم يجمع جان بات نفسه حتى انتهى آيرون لقد سمع للتو عن التاريخ الطويل والبعيد للحروب بين البشر والشياطين وأن هذه الحرب حدثت كل 400 عام وأنه في هذه المرة من المحتمل جدًا أن تغزو الشياطين المناطق الداخلية من سلسلة الجبال الوعرة!.

–+–

سرعان ما التقى البارون بالسفير من غرايكاستل لم يأت سوى عشرة أشخاص ونصفهم جنود يحرسون خارج الباب الباقون جميعًا يرتدون ملابس رسمية وجمع جان من المساعدين والكتبة، الشخص الذي في المنتصف على ما يبدو السفير نفسه لاحظ أن المعاطف التي يرتدونها مقاومة للماء حيث جميعها جافة على الرغم من هطول الأمطار الغزيرة في الخارج، مادة معاطفهم ذات لون مشرق وجديد ومع ذلك لم يكن الفراء ولا الجلد يبدو أن الشائعات التي أفادت بأن غرايكاستل أنتجت العديد من العناصر المثيرة للفضول صحيحة، ومع ذلك ضغط جان على حاجبه وهو ينظر إلى السفير بالتأكيد من الموجين من مظهره، لماذا يمكن أن يكون من الموجين الذين عادة ما يكونون عبيدا هنا؟ هل هو نبيل في غرايكاستل؟على الرغم من صدمته أظهر البارون إبتسامة قلبية وأخفى مشاعره تمامًا.

لم يجمع جان بات نفسه حتى انتهى آيرون لقد سمع للتو عن التاريخ الطويل والبعيد للحروب بين البشر والشياطين وأن هذه الحرب حدثت كل 400 عام وأنه في هذه المرة من المحتمل جدًا أن تغزو الشياطين المناطق الداخلية من سلسلة الجبال الوعرة!.

“أنا سيد خليج الترسيب كما ترون هذه مدينة جميلة وصاخبة مكان رائع لتأخذ قسطًا من الراحة هل لي أن أعرف ما الذي أتى بكم إلى هنا اليوم؟” كان البارون يتحدث بطريقة متواضعة ومهذبة فهو واثقًا من أنه حتى الدوق سوف يستقبله ببعض الكياسة.

“نعم”.

لكن الموجين ظل بلا تعبير أجاب بشكل قاطع “اسمي آيرون قائد الجيش الأول والمشرف على هذه الحملة دعنا نحفظ الحديث الصغير مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب ستصبحان ساحة معركة، لقد جئت إلى هنا بأمر من ملك غرايكاستل قائد عشيرة الموجين وحاكم السهول الخصبة الملك رولاند ويمبلدون لإنقاذ كل ما لديكم”.

“حاليا؟” سأل الحارس بصراحة “في الحال؟”.

لم يستطع جان بات تصديق ما سمعه للتو متسائلاً عما يعنيه الرئيس؟ وأين تقع السهول الخصبة؟ هل السفير يعلن تهديدًا بالحرب ضد مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب؟ لماذا هدده صراحة دون مفاوضات؟.

لم يجمع جان بات نفسه حتى انتهى آيرون لقد سمع للتو عن التاريخ الطويل والبعيد للحروب بين البشر والشياطين وأن هذه الحرب حدثت كل 400 عام وأنه في هذه المرة من المحتمل جدًا أن تغزو الشياطين المناطق الداخلية من سلسلة الجبال الوعرة!.

“إيه…”.

قال آيرون وهو يهز كتفيه “لا لست متأكدًا لهذا السبب أحضرت الكشافة الخاصة بي إلى هنا ومع ذلك أيًا كان الاتجاه الذي تأتي منه الشياطين فلن يحدث أي فرق علينا أن نتحد معًا للدفاع عن هذه القارة وإلا فسيتم إبادة البشرية”.

بدلاً من ذلك زوم هو الذي أجاب أولاً “هل الجيش الأول هو الذي هزم الكنيسة؟”.

تبقى 300…

“نعم” أكد أيرون بإيماءة.

بدأت الرعد يزأر خارج النافذة.

“سيدي آيرون من الواضح أننا لا نريد أن نرى حربًا هنا لكن لا يمكننا اتخاذ القرار بمفردنا سيكون هناك دائمًا شخص ما سيحاول المقاومة إذا تمكنت من إقناعهم فيمكننا تجنب هذه الحرب” ورد زوم.

وقف جان بات منتصبا وقال “اصطحبهم إلى صالة الاستقبال الخاصة بي على الفور”.

أومأ جان برأسه بقوة وكان سعيدًا لأن زوم قام بعمل جيد في هذه الحالة على ريدستون غيت وأن توسك القتال أيضًا نظر إلى أيرون منتصرًا لكنه فوجئ برؤية تلميح من السخرية في عيون أيرون.

“عن ماذا تتحدث؟” قال وايت بفارغ الصبر.

“ليس لديك خيار الجنس البشري بأكمله يجب أن يقاتل عندما يأتي العدو في الواقع هذه الحرب قد بدأت بالفعل في مكان لا تعرفه، أعتقد أنك سمعت حول بعض الشائعات حول الكنيسة والإرادة الإلهية وهجوم جنس أجنبي”.

“حاليا؟” سأل الحارس بصراحة “في الحال؟”.

جان بات بصفته سيد المدينة الساحلية فقد سمع بالفعل عن مثل هذه الأشياء من التجار البحريين ومع ذلك فإن هذه الشائعات التي لا أساس لها يمكن أن تكون فقط موضوع نقاش عام ولكن ليس موضوعًا دبلوماسيًا مناسبًا على طاولة المفاوضات ومع ذلك إنطلاقا من نبرة السفير أدرك أنه جادا.

“نعم سيدي”.

“نعم كل هذا صحيح” قال أيرون ببطء وحزم.

سرعان ما التقى البارون بالسفير من غرايكاستل لم يأت سوى عشرة أشخاص ونصفهم جنود يحرسون خارج الباب الباقون جميعًا يرتدون ملابس رسمية وجمع جان من المساعدين والكتبة، الشخص الذي في المنتصف على ما يبدو السفير نفسه لاحظ أن المعاطف التي يرتدونها مقاومة للماء حيث جميعها جافة على الرغم من هطول الأمطار الغزيرة في الخارج، مادة معاطفهم ذات لون مشرق وجديد ومع ذلك لم يكن الفراء ولا الجلد يبدو أن الشائعات التي أفادت بأن غرايكاستل أنتجت العديد من العناصر المثيرة للفضول صحيحة، ومع ذلك ضغط جان على حاجبه وهو ينظر إلى السفير بالتأكيد من الموجين من مظهره، لماذا يمكن أن يكون من الموجين الذين عادة ما يكونون عبيدا هنا؟ هل هو نبيل في غرايكاستل؟على الرغم من صدمته أظهر البارون إبتسامة قلبية وأخفى مشاعره تمامًا.

بدأت الرعد يزأر خارج النافذة.

فجأة شعر البارون بشعور غريب كما لو كان يسير في حلمه عرف أن كاتبه وحراسه جميعهم شعروا بنفس الشعور.

“مدهش هل كلها مصنوعة من الحديد؟” سأل سمارتي وهو يتكئ بشكل كبير على الأسوار المستقرة.

بدأت الرعد يزأر خارج النافذة.

“حتى الحديد سوف يصدأ في رأيي هم ليسوا بشر” أجاب وايت بينما يمسح الماء عن صهوة حصان ويتلعثم في ملابسه المبللة “هل يقف شخص عاقل تحت المطر؟ المجنون وحده هو الذي سيفعل ذلك”.

“نعم سيدي”.

في غضون ساعة خرج مئات الأشخاص من السفن وسيطروا على الميناء بأكمله فرقت العاصفة الجياد لكن هؤلاء الرجال نصبوا خيامًا في وسط الميدان بعد لحظات قليلة ملأت حظائر خضراء داكنة نصف الرصيف، بالإضافة إلى الخيام نصب رجال غرايكاستل أيضًا عوائق على شكل أنبوب على مفترق الطرق وبعض الأجزاء الأعلى من الطريق، لم تكن هذه الأنابيب المعدنية تشبه الأسلحة لكنها تتلألأ في المطر مما يعطي وايت إحساسًا بالغثيان في بطنه، كل “أنبوب” يحرسه الجنود على الرغم من أن الجميع يرتدون عباءة مقاومة للماء من المستحيل البقاء جافين تمامًا في هذا الطقس، هبوب الرياح قوي لدرجة أنها أرسلت اندفاعات من الأمطار في كل اتجاه. يمكن أن يتخيل وايت كيف تتسرب المياه من خلال أطواق هؤلاء الجنود وتنقع ملابسهم، يجب أن يكون الأمر فظيعًا أن تبرز هناك خليج الترسيب رطب وممطر على مدار السنة لذلك بنى اللورد المحلي العديد من الأكواخ المؤقتة في منطقة الرصيف لكن هؤلاء الجنود لم ينتبهوا لها ووقفوا مستقيمين في عباءاتهم البراقة مثل الصخور.

لم يجمع جان بات نفسه حتى انتهى آيرون لقد سمع للتو عن التاريخ الطويل والبعيد للحروب بين البشر والشياطين وأن هذه الحرب حدثت كل 400 عام وأنه في هذه المرة من المحتمل جدًا أن تغزو الشياطين المناطق الداخلية من سلسلة الجبال الوعرة!.

“الرجال من غرايكاستل مجانين” تمتم وايت في نفسه.

“ماذا الان؟” قال وايت بفظاظة.

“هممم غريب” تمتم سمارتي.

بدلاً من ذلك زوم هو الذي أجاب أولاً “هل الجيش الأول هو الذي هزم الكنيسة؟”.

“ماذا الان؟” قال وايت بفظاظة.

عادة وفقًا للممارسات الشائعة للنبلاء يجب أن يترك السفير يرتاح لبضعة أيام ويرحب به في مأدبة فخمة على الأقل يجب أن يكون قد حدد موعدًا للاجتماع مسبقًا ربما في الليل، بعد كل شيء السفير يمثل ملك غرايكاستل وبالتالي يجب التعامل معه بشكل رسمي إلى حد ما، ومع ذلك لم يستطع جان الإنتظار أكثر من ذلك لو لم يكن الجو ممطرًا بالخارج لكان قد هرع إلى الرصيف وإلتقى السفير بنفسه، من المؤكد أن مثل هذا الأسطول الضخم سوف يلفت إنتباه عائلات توسك وريدستون غيت إذا تواصل أي منهما مع غرايكاستل قبله فستصبح الأمور معقدة للغاية.

“انظر إلى سفن الشحن تلك ثم انظر إلى تلك الموجودة خارج الميناء تلك الموجودة خارج الميناء عبارة عن سفن شراعية ذات ثلاثة صواري لكنها ضحلة في السحب”.

بهذه الفكرة قال جان بات للحارس “بالمناسبة أخبر وفد غرايكاستل بأنني السلطة الوحيدة التي تحكم خليج الترسيب”.

“ماذا؟”

“أنا سيد خليج الترسيب كما ترون هذه مدينة جميلة وصاخبة مكان رائع لتأخذ قسطًا من الراحة هل لي أن أعرف ما الذي أتى بكم إلى هنا اليوم؟” كان البارون يتحدث بطريقة متواضعة ومهذبة فهو واثقًا من أنه حتى الدوق سوف يستقبله ببعض الكياسة.

“فقط انظر إليه على أنه مقياس لوزن الحمولة على الرغم من أن سفن الشحن هذه قد تم تفريغها إلا أنها لا تزال أعمق بكثير من السفن الشراعية بالخارج لا أفهم ما الذي سيفعله رجال غرايكاستل؟ هل يخادعون بشأن قواتهم؟”.

لم يستطع جان بات تصديق ما سمعه للتو متسائلاً عما يعنيه الرئيس؟ وأين تقع السهول الخصبة؟ هل السفير يعلن تهديدًا بالحرب ضد مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب؟ لماذا هدده صراحة دون مفاوضات؟.

“عن ماذا تتحدث؟” قال وايت بفارغ الصبر.

“ماذا الان؟” قال وايت بفظاظة.

“وجهة نظري أن هذه السفن قد تكون فارغة!” رد سمارتي بصوت خافت.

“هل أنت متأكد؟” تذكر جان أن شمال مملكة الشتاء الأبدي محاط بجبال لا نهاية لها ومنحدرات شديدة الانحدار كيف يمكن للشياطين أن تغزو من هناك؟.

“الرجال من غرايكاستل مجانين” تمتم وايت في نفسه.

لم يجمع جان بات نفسه حتى انتهى آيرون لقد سمع للتو عن التاريخ الطويل والبعيد للحروب بين البشر والشياطين وأن هذه الحرب حدثت كل 400 عام وأنه في هذه المرة من المحتمل جدًا أن تغزو الشياطين المناطق الداخلية من سلسلة الجبال الوعرة!.

“نعم كل هذا صحيح” قال أيرون ببطء وحزم.

“هل أنت متأكد؟” تذكر جان أن شمال مملكة الشتاء الأبدي محاط بجبال لا نهاية لها ومنحدرات شديدة الانحدار كيف يمكن للشياطين أن تغزو من هناك؟.

أومأ جان برأسه بقوة وكان سعيدًا لأن زوم قام بعمل جيد في هذه الحالة على ريدستون غيت وأن توسك القتال أيضًا نظر إلى أيرون منتصرًا لكنه فوجئ برؤية تلميح من السخرية في عيون أيرون.

قال آيرون وهو يهز كتفيه “لا لست متأكدًا لهذا السبب أحضرت الكشافة الخاصة بي إلى هنا ومع ذلك أيًا كان الاتجاه الذي تأتي منه الشياطين فلن يحدث أي فرق علينا أن نتحد معًا للدفاع عن هذه القارة وإلا فسيتم إبادة البشرية”.

لم يجمع جان بات نفسه حتى انتهى آيرون لقد سمع للتو عن التاريخ الطويل والبعيد للحروب بين البشر والشياطين وأن هذه الحرب حدثت كل 400 عام وأنه في هذه المرة من المحتمل جدًا أن تغزو الشياطين المناطق الداخلية من سلسلة الجبال الوعرة!.

فجأة شعر البارون بشعور غريب كما لو كان يسير في حلمه عرف أن كاتبه وحراسه جميعهم شعروا بنفس الشعور.

جان بات بصفته سيد المدينة الساحلية فقد سمع بالفعل عن مثل هذه الأشياء من التجار البحريين ومع ذلك فإن هذه الشائعات التي لا أساس لها يمكن أن تكون فقط موضوع نقاش عام ولكن ليس موضوعًا دبلوماسيًا مناسبًا على طاولة المفاوضات ومع ذلك إنطلاقا من نبرة السفير أدرك أنه جادا.

قال جان بعد تطهير حلقه “حسنًا إذن لنفترض أن كل ما قلته صحيح لماذا أرسلك ملك غرايكاستل إلى هنا؟ أليست مملكة الشتاء الأبدي في المكان الذي يفترض أن تكون فيه؟”.

“عن ماذا تتحدث؟” قال وايت بفارغ الصبر.

“نعم ولا تقلق بشأن ذلك ما نريده هنا بسيط للغاية أي إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس من هذه الحرب بما في ذلك الأحرار والعبيد واللاجئون والمتشردون” توقف أيرون مؤقتًا لحظة ثم تابع “بإستثناء النبلاء سيتخذ النبلاء خياراتهم بأنفسهم إذا تعاونت مع الجيش الأول سنعيد ممتلكاتك وأرضك وألقابك وما إلى ذلك عندما نغادر إذا حاولت إيقافنا…”.

“سيدي آيرون من الواضح أننا لا نريد أن نرى حربًا هنا لكن لا يمكننا اتخاذ القرار بمفردنا سيكون هناك دائمًا شخص ما سيحاول المقاومة إذا تمكنت من إقناعهم فيمكننا تجنب هذه الحرب” ورد زوم.

إبتلع جان لعابه.

وقف جان بات منتصبا وقال “اصطحبهم إلى صالة الاستقبال الخاصة بي على الفور”.

“ستكون عدو الجيش الأول” أنهى أيرون جملته ببرود.

“أنا سيد خليج الترسيب كما ترون هذه مدينة جميلة وصاخبة مكان رائع لتأخذ قسطًا من الراحة هل لي أن أعرف ما الذي أتى بكم إلى هنا اليوم؟” كان البارون يتحدث بطريقة متواضعة ومهذبة فهو واثقًا من أنه حتى الدوق سوف يستقبله ببعض الكياسة.

–+–

تبقى 300…

“سيدي آيرون من الواضح أننا لا نريد أن نرى حربًا هنا لكن لا يمكننا اتخاذ القرار بمفردنا سيكون هناك دائمًا شخص ما سيحاول المقاومة إذا تمكنت من إقناعهم فيمكننا تجنب هذه الحرب” ورد زوم.

“حاليا؟” سأل الحارس بصراحة “في الحال؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط