نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1205

إشارة خطيرة

إشارة خطيرة

في صباح اليوم التالي كشفت لايتنينغ خطتها لماغي بعد مناقشة قصيرة قرروا إجراء بحث آخر في الغابة الحجرية ثم التوجه بأسرع ما يمكن، سيتعين عليهم العودة إلى قمة الثلج في مملكة الشتاء الأبدي وإكمال الخريطة الطبوغرافية لهذه المنطقة قبل مقابلة ساحرات تاكويلا، إنطلقت الشمس فوق الأفق ولفت الجبال بخرق من الضباب وتقاطعت الأنهار مع الصقيع هناك آثار تركها الفيضان الليلة الماضية، عندما بدأت الطرق في الصعود المتعرج إلى قمم الجبال رأوا أرضًا شاسعة من البياض ممدودة أمامهم، الجبل البعيد المغطى بالكامل بالثلج يشبه وعاءًا عملاقًا من البورسلين لكنه مقلوب، تشير التقديرات إلى أن مملكة الشتاء الأبدي على بعد حوالي 300 كيلومتر أي بنفس الحجم تقريبًا من المنطقة الجنوبية بأكملها وفقًا لخريطة أرض الفجر التي صاغها الإتحاد، لايتنينغ قد شهدت ثورانًا للبراكين النشطة في جزر بحر اللهب لكنها لم تكن شيئًا مقارنة بالبراكين هنا، بعد ساعتين وصلت مجموعة الإستكشاف إلى منطقة الفوهة لقد رأوا أخيرًا المناظر الطبيعية بأكملها التي تقع بشكل رائع أمامهم.

قالت لايتنينغ بينما تربت على كتف ماغي “جيد”.

“إنها ضخمة جدًا” صاحت ماغي وهي ترفرف بجناحيها “أشعر أن هذه الحفرة يمكن أن تضم مملكة بأكملها”.

“إذن؟ هل صرخت؟” تابعت لايتنينغ.

أومأت لايتنينغ بالموافقة لم تكن الفوهة في الواقع عيبًا كما إعتقدت ولكنها ندبة ضخمة مزقت الأرض دفعت قوة هائلة غير مرئية تحت الأرض صفائح الأرض بعيدًا عن بعضها البعض وشكلت منحدرات على جانبي الفوهة، إذا كانت هذه “الندبة” هي بالفعل نتيجة لأنشطة بركانية فما هو الإنفجار الهائل الذي يمكن أن يكون سببها؟ سقطت لايتنينغ وماغي وهبطتا على بعد كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات من الفوهة، كالعادة إقتربت ماغي من أولا أولاً لأنها يمكن أن تندمج تمامًا في البيئة المحيطة دون إثارة أي شكوك حول الأعداء الكامنين.

هذا يعني أن شيطان العين قد رآها أيضًا لايتنينغ سعيدة لأنها لم تكن هي التي إكتشفت شيطان العين البومة الثلجية لن تلفت انتباهه.

“اسمعي” حذرت لايتنينغ ماغي “لا تتعمقي كثيرًا في الفوهة فقط خذي نظرة عند المدخل وعودي مرة أخرى إذا وجدت أي شيء أبلغيني لا تذهبي إلى هناك بمفردك أبدًا…”.

قاطعت ماغي “فهمت ذلك سأبلغ القبطان أولاً قبل إتخاذ الخطوة التالية أنا أعلم لقد أخبرتني كثيرًا أنت تبدين مثل صاحب الجلالة غو!”.

قاطعت ماغي “فهمت ذلك سأبلغ القبطان أولاً قبل إتخاذ الخطوة التالية أنا أعلم لقد أخبرتني كثيرًا أنت تبدين مثل صاحب الجلالة غو!”.

أرسلت الكلمات قشعريرة خافتة في قلب لايتنينغ “ماذا وجدت؟”.

“حقًا؟ على أي حال لا يضر إعادة التأكيد! سأبقى هنا وأجري بحثًا أوليًا في هذه المنطقة لن أذهب أبعد من كيلومتر واحد، تذكري هذه البقعة بالتحديد وسنقوم بالإجتماع هنا في 30 دقيقة فهمت؟” قالت لايتنينغ وهي تحك مؤخرة رأسها محرجة قليلاً.

“بالطبع لا أنا طائر متمرس لا مستكشف متمرس غو!” انتفخت ماغي “لم أغمض عيناي لقد تظاهرت فقط بأنني أنظر حولي ثم تفاديته غو! أراهن أنه قد أخرجني بالفعل من ذهنه غو!”.

تذكرت أن رولاند يذكرها دائمًا بعدم التصرف بمفردها لهذا السبب إشتكت لايتنينغ لأعضاء مجموعتها كثيرًا وتفاخرت بأن المستكشف الممتاز وُلد ليعرف كيفية إصدار الأحكام الصحيحة وأن مثل هذه التحذيرات لم تكن ضرورية تمامًا الآن أدركت كم كانت طفولية.

“ماغي ستذهب!” صرخت ماغي بحماس وتوجهت نحو مركز الفوهة.

“لا مشكلة غو!”.

“اسمعي” حذرت لايتنينغ ماغي “لا تتعمقي كثيرًا في الفوهة فقط خذي نظرة عند المدخل وعودي مرة أخرى إذا وجدت أي شيء أبلغيني لا تذهبي إلى هناك بمفردك أبدًا…”.

قالت لايتنينغ بينما تربت على كتف ماغي “جيد”.

الملجأ عبارة عن كهف جليدي على بعد بضع مئات الأمتار مختبئًا خلف الصخور لم يكن الكهف ممتلئًا بالثلج بعد لذا هو كبيرًا بما يكفي لإستيعاب شخص واحد، إندفعت لايتنينغ إلى الكهف وأدخلت نصف رأسها من الكهف ونظرت إلى الأعلى بعد لحظة ظهر فجأة “باب” لامع في الجو ثم خرج شيطان من خلف الباب ووقف معلقًا فوق الفوهة مباشرة، شعرت لايتنينغ أن صدرها ينقبض بشكل لا إرادي كما لو أنها تواجه أورسروك مرة أخرى، نظر الشيطان حوله بحذر قبل أن يغوص لجزء من الثانية شعرت لايتنينغ بكل الدم داخل يتجمد، إستغرق الأمر منها الكثير من الجهود لقمع الرغبة في الهروب ومع ذلك تمكنت من البقاء في مكانها لأن الشيطان لم يكن يهدف في إتجاهها، سقط الشيطان على الأرض مغطى بالثلج وزفر سحبًا من الدخان الأبيض عندما وقف مرة أخرى رأت لايتنينغ بومة ثلجية في يده، إبتلعت لايتنينغ بقوة ووصلت يداها بشكل لا إرادي إلى صدرها لحسن الحظ لم تكن تلك البومة الثلجية ماغي حدق الشيطان في البومة الثلجية المتحجرة لبعض الوقت وهز رأسه بخيبة أمل قبل أن يطلق الطائر، صرخت البومة وحلقت في السماء وإختفت عن أنظارها الشيطان لم ينتظر مد يده وفتح “الباب” الغريب وإختفى أمام الساحرتين.

“ماغي ستذهب!” صرخت ماغي بحماس وتوجهت نحو مركز الفوهة.

تذكرت أن رولاند يذكرها دائمًا بعدم التصرف بمفردها لهذا السبب إشتكت لايتنينغ لأعضاء مجموعتها كثيرًا وتفاخرت بأن المستكشف الممتاز وُلد ليعرف كيفية إصدار الأحكام الصحيحة وأن مثل هذه التحذيرات لم تكن ضرورية تمامًا الآن أدركت كم كانت طفولية.

تبعت عيون لايتنينغ ماغي حتى إختفت الأخيرة عن أنظارها ثم بدأت في مسح المناطق المحيطة البوم الثلجي نوعًا من الطيور يشيع مشاهدته في هذه المنطقة، ينتمون إلى عائلة البومة ولديهم رؤية ممتازة وبالتالي نشيطين أثناء النهار والليل وطالما واصلت ماغي بحذر فليس من المحتمل أنها ستفضح نفسها، هذه المنطقة عبارة عن خلاء قاتم للجبال الجليدية دون أدنى أثر للحيوانات البرية ستكون ماغي قادرة على إكتشاف الشيطان على الفور إذا كان هناك واحد، بالنظر إلى هذه العوامل يجب أن يكون المكان الأول الذي يجب أن تبحث عنه ماغي هو أماكن الإختباء عليها أن تفكر بشكل نقدي وتحل المشاكل بنفسها، ومع ذلك في غضون خمس دقائق سمعت لايتنينغ شيئًا يرفرف فوق رأسها نظرت لايتنينغ إلى الأعلى من البداية ورأى ماغي تهبط بشكل محموم وتلقي بنفسها عليها.

أطلقت لايتنينغ تنهيدة عميقة صاروا بأمان الآن.

“شياطين غو!” صرخت ماغي.

هذا يعني أن شيطان العين قد رآها أيضًا لايتنينغ سعيدة لأنها لم تكن هي التي إكتشفت شيطان العين البومة الثلجية لن تلفت انتباهه.

أرسلت الكلمات قشعريرة خافتة في قلب لايتنينغ “ماذا وجدت؟”.

هذا يعني أن شيطان العين قد رآها أيضًا لايتنينغ سعيدة لأنها لم تكن هي التي إكتشفت شيطان العين البومة الثلجية لن تلفت انتباهه.

“شيطان عين عملاق يرقد الآن على بطنه تحت الجرف غو!” شرحت ماغي بكلتا يديها وقدميها “لقد اجتزت الفوهة للتو ونظرت في عينيه!”.

قالت لايتنينغ بينما تربت على كتف ماغي “جيد”.

هذا يعني أن شيطان العين قد رآها أيضًا لايتنينغ سعيدة لأنها لم تكن هي التي إكتشفت شيطان العين البومة الثلجية لن تلفت انتباهه.

في صباح اليوم التالي كشفت لايتنينغ خطتها لماغي بعد مناقشة قصيرة قرروا إجراء بحث آخر في الغابة الحجرية ثم التوجه بأسرع ما يمكن، سيتعين عليهم العودة إلى قمة الثلج في مملكة الشتاء الأبدي وإكمال الخريطة الطبوغرافية لهذه المنطقة قبل مقابلة ساحرات تاكويلا، إنطلقت الشمس فوق الأفق ولفت الجبال بخرق من الضباب وتقاطعت الأنهار مع الصقيع هناك آثار تركها الفيضان الليلة الماضية، عندما بدأت الطرق في الصعود المتعرج إلى قمم الجبال رأوا أرضًا شاسعة من البياض ممدودة أمامهم، الجبل البعيد المغطى بالكامل بالثلج يشبه وعاءًا عملاقًا من البورسلين لكنه مقلوب، تشير التقديرات إلى أن مملكة الشتاء الأبدي على بعد حوالي 300 كيلومتر أي بنفس الحجم تقريبًا من المنطقة الجنوبية بأكملها وفقًا لخريطة أرض الفجر التي صاغها الإتحاد، لايتنينغ قد شهدت ثورانًا للبراكين النشطة في جزر بحر اللهب لكنها لم تكن شيئًا مقارنة بالبراكين هنا، بعد ساعتين وصلت مجموعة الإستكشاف إلى منطقة الفوهة لقد رأوا أخيرًا المناظر الطبيعية بأكملها التي تقع بشكل رائع أمامهم.

“إذن؟ هل صرخت؟” تابعت لايتنينغ.

“شيطان عين عملاق يرقد الآن على بطنه تحت الجرف غو!” شرحت ماغي بكلتا يديها وقدميها “لقد اجتزت الفوهة للتو ونظرت في عينيه!”.

“بالطبع لا أنا طائر متمرس لا مستكشف متمرس غو!” انتفخت ماغي “لم أغمض عيناي لقد تظاهرت فقط بأنني أنظر حولي ثم تفاديته غو! أراهن أنه قد أخرجني بالفعل من ذهنه غو!”.

الملجأ عبارة عن كهف جليدي على بعد بضع مئات الأمتار مختبئًا خلف الصخور لم يكن الكهف ممتلئًا بالثلج بعد لذا هو كبيرًا بما يكفي لإستيعاب شخص واحد، إندفعت لايتنينغ إلى الكهف وأدخلت نصف رأسها من الكهف ونظرت إلى الأعلى بعد لحظة ظهر فجأة “باب” لامع في الجو ثم خرج شيطان من خلف الباب ووقف معلقًا فوق الفوهة مباشرة، شعرت لايتنينغ أن صدرها ينقبض بشكل لا إرادي كما لو أنها تواجه أورسروك مرة أخرى، نظر الشيطان حوله بحذر قبل أن يغوص لجزء من الثانية شعرت لايتنينغ بكل الدم داخل يتجمد، إستغرق الأمر منها الكثير من الجهود لقمع الرغبة في الهروب ومع ذلك تمكنت من البقاء في مكانها لأن الشيطان لم يكن يهدف في إتجاهها، سقط الشيطان على الأرض مغطى بالثلج وزفر سحبًا من الدخان الأبيض عندما وقف مرة أخرى رأت لايتنينغ بومة ثلجية في يده، إبتلعت لايتنينغ بقوة ووصلت يداها بشكل لا إرادي إلى صدرها لحسن الحظ لم تكن تلك البومة الثلجية ماغي حدق الشيطان في البومة الثلجية المتحجرة لبعض الوقت وهز رأسه بخيبة أمل قبل أن يطلق الطائر، صرخت البومة وحلقت في السماء وإختفت عن أنظارها الشيطان لم ينتظر مد يده وفتح “الباب” الغريب وإختفى أمام الساحرتين.

ثم رأت لايتنينغ ما حدث في عينيها.

“إنها ضخمة جدًا” صاحت ماغي وهي ترفرف بجناحيها “أشعر أن هذه الحفرة يمكن أن تضم مملكة بأكملها”.

البومة الثلجية حدقت في عين شيطان وإستدارت.

لايتنينغ سلكت طريقًا آخر للتسلل إلى الفوهة في الماضي كانت ضخمة لدرجة أنه من المستحيل على شيطان العين تغطية كل شبر من المنطقة كمستكشف تود لايتنينغ أن تكون أول شخص يقوم بهذا الإكتشاف، ومع ذلك لم تكن الآن مستكشف فحسب بل أيضًا قائدة مجموعة الإستكشاف فضلاً عن كونها كشافة للجيش الأول، مهما كان الشيء المخفي تحت الفوهة إن وجود شيطان العين والشيطان الأكبر يشير إلى خطر محتمل!. يجب أن تعود إلى نيفروينتر في أقرب وقت ممكن لإبلاغ الملك رولاند ويمبلدون.

“لا!” أمسكت لايتنينغ ماغي وإتجهت نحو أحد الملاجئ التي عثروا عليها سابقًا.

“دعينا نذهب إلى قمة الثلج ونلتقي بسحرات تاكويلا” قالت لايتنينغ من خلال أسنانها المشدودة “سلسلة الجبال هذه لم تعد آمنة من الواضح أن هناك من وطأت أقدامه في هذه المنطقة”.

“غو؟” سألت ماغي في حيرة.

تذكرت أن رولاند يذكرها دائمًا بعدم التصرف بمفردها لهذا السبب إشتكت لايتنينغ لأعضاء مجموعتها كثيرًا وتفاخرت بأن المستكشف الممتاز وُلد ليعرف كيفية إصدار الأحكام الصحيحة وأن مثل هذه التحذيرات لم تكن ضرورية تمامًا الآن أدركت كم كانت طفولية.

الملجأ عبارة عن كهف جليدي على بعد بضع مئات الأمتار مختبئًا خلف الصخور لم يكن الكهف ممتلئًا بالثلج بعد لذا هو كبيرًا بما يكفي لإستيعاب شخص واحد، إندفعت لايتنينغ إلى الكهف وأدخلت نصف رأسها من الكهف ونظرت إلى الأعلى بعد لحظة ظهر فجأة “باب” لامع في الجو ثم خرج شيطان من خلف الباب ووقف معلقًا فوق الفوهة مباشرة، شعرت لايتنينغ أن صدرها ينقبض بشكل لا إرادي كما لو أنها تواجه أورسروك مرة أخرى، نظر الشيطان حوله بحذر قبل أن يغوص لجزء من الثانية شعرت لايتنينغ بكل الدم داخل يتجمد، إستغرق الأمر منها الكثير من الجهود لقمع الرغبة في الهروب ومع ذلك تمكنت من البقاء في مكانها لأن الشيطان لم يكن يهدف في إتجاهها، سقط الشيطان على الأرض مغطى بالثلج وزفر سحبًا من الدخان الأبيض عندما وقف مرة أخرى رأت لايتنينغ بومة ثلجية في يده، إبتلعت لايتنينغ بقوة ووصلت يداها بشكل لا إرادي إلى صدرها لحسن الحظ لم تكن تلك البومة الثلجية ماغي حدق الشيطان في البومة الثلجية المتحجرة لبعض الوقت وهز رأسه بخيبة أمل قبل أن يطلق الطائر، صرخت البومة وحلقت في السماء وإختفت عن أنظارها الشيطان لم ينتظر مد يده وفتح “الباب” الغريب وإختفى أمام الساحرتين.

تبعت عيون لايتنينغ ماغي حتى إختفت الأخيرة عن أنظارها ثم بدأت في مسح المناطق المحيطة البوم الثلجي نوعًا من الطيور يشيع مشاهدته في هذه المنطقة، ينتمون إلى عائلة البومة ولديهم رؤية ممتازة وبالتالي نشيطين أثناء النهار والليل وطالما واصلت ماغي بحذر فليس من المحتمل أنها ستفضح نفسها، هذه المنطقة عبارة عن خلاء قاتم للجبال الجليدية دون أدنى أثر للحيوانات البرية ستكون ماغي قادرة على إكتشاف الشيطان على الفور إذا كان هناك واحد، بالنظر إلى هذه العوامل يجب أن يكون المكان الأول الذي يجب أن تبحث عنه ماغي هو أماكن الإختباء عليها أن تفكر بشكل نقدي وتحل المشاكل بنفسها، ومع ذلك في غضون خمس دقائق سمعت لايتنينغ شيئًا يرفرف فوق رأسها نظرت لايتنينغ إلى الأعلى من البداية ورأى ماغي تهبط بشكل محموم وتلقي بنفسها عليها.

أطلقت لايتنينغ تنهيدة عميقة صاروا بأمان الآن.

“اسمعي” حذرت لايتنينغ ماغي “لا تتعمقي كثيرًا في الفوهة فقط خذي نظرة عند المدخل وعودي مرة أخرى إذا وجدت أي شيء أبلغيني لا تذهبي إلى هناك بمفردك أبدًا…”.

“ماذا سنفعل بعد ذلك؟” سألت ماغي وهي محبطة قليلاً لأنها أدركت خطأها.

“دعينا نذهب إلى قمة الثلج ونلتقي بسحرات تاكويلا” قالت لايتنينغ من خلال أسنانها المشدودة “سلسلة الجبال هذه لم تعد آمنة من الواضح أن هناك من وطأت أقدامه في هذه المنطقة”.

لايتنينغ سلكت طريقًا آخر للتسلل إلى الفوهة في
الماضي كانت ضخمة لدرجة أنه من المستحيل على شيطان العين تغطية كل شبر من المنطقة كمستكشف تود لايتنينغ أن تكون أول شخص يقوم بهذا الإكتشاف، ومع ذلك لم تكن الآن مستكشف فحسب بل أيضًا قائدة مجموعة الإستكشاف فضلاً عن كونها كشافة للجيش الأول، مهما كان الشيء المخفي تحت الفوهة إن وجود شيطان العين والشيطان الأكبر يشير إلى خطر محتمل!. يجب أن تعود إلى نيفروينتر في أقرب وقت ممكن لإبلاغ الملك رولاند ويمبلدون.

تذكرت أن رولاند يذكرها دائمًا بعدم التصرف بمفردها لهذا السبب إشتكت لايتنينغ لأعضاء مجموعتها كثيرًا وتفاخرت بأن المستكشف الممتاز وُلد ليعرف كيفية إصدار الأحكام الصحيحة وأن مثل هذه التحذيرات لم تكن ضرورية تمامًا الآن أدركت كم كانت طفولية.

“دعينا نذهب إلى قمة الثلج ونلتقي بسحرات تاكويلا” قالت لايتنينغ من خلال أسنانها المشدودة “سلسلة الجبال هذه لم تعد آمنة من الواضح أن هناك من وطأت أقدامه في هذه المنطقة”.

قالت لايتنينغ بينما تربت على كتف ماغي “جيد”.

–+–

هذا يعني أن شيطان العين قد رآها أيضًا لايتنينغ سعيدة لأنها لم تكن هي التي إكتشفت شيطان العين البومة الثلجية لن تلفت انتباهه.

“إنها ضخمة جدًا” صاحت ماغي وهي ترفرف بجناحيها “أشعر أن هذه الحفرة يمكن أن تضم مملكة بأكملها”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط