نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1210

مركبة تعمل بالمكعب

مركبة تعمل بالمكعب

في معمل تحت الأرض بمدينة الحدود الثالثة

نظرًا لأنه تم جمع جميع المواد المستخدمة لإنشاء نسخ مكررة من المنطقة الجنوبية وبما أن هذه الألواح قد دُفنت تحت الأرض لمدة 1000 عام فمن الطبيعي حدوث تلف هنا وهناك.

أخذ رولاند آنا على الفور إلى المختبر من خلال زجاج الحماية السميك رأى إثنين من المكعبات السحرية في وسط المختبر، تم تلبيس جدار المختبر بألواح الرصاص بدا أحد المكعبين طبيعيًا تمامًا بينما أطلق الآخر أشعة ليزر حمراء أقصر بكثير.

نظر رولاند إلى سيلين بشكل لا يصدق ذلك جهاز تعذيب نووي!.

“هل الذي يخرج ضوءًا أحمر أقصر هو النسخة الجديدة؟” سألت آنا بإدراك.

قالت ثريا وهي تمد وتزيل الستائر السميكة “لا أعرف ربما تكون ميستري موون. “.

“هذا صحيح في الواقع لقد كان مجرد حادث” ردت سيلين ببراعة “عادةً ما تقوم سليموريست بنحت الأنماط على الأجزاء إذا تعرضت المواد للتلف فلن يكون من السهل تكرار الأنماط لذلك نتخلص عادةً من تلك الحجارة التالفة، ومع ذلك قبل أسبوع عندما كانت سليموريست تنحت الجزء رقم 236 وجدنا كسر الحجر مما يعني أن هذا الجزء المحدد معيب”.

جلست ثريا من فراشها في ذهول تثاءبت بشكل كبير وتخبطت لملابسها هذه هي الضوضاء الصادرة عن المحركات البخارية التي تسمعها كل صباح لقد حددوا بداية يوم حافل آخر، لكنها لاحظت أن ذلك كان مبكرًا بشكل خاص اليوم ألقت ثريا نظرة على إكو التي لا تزال غارقة في نومها وإرتدت ملابسها بهدوء، تساءلت عمن نهض مبكرا في القلعة ثم أدركت فجأة أن هذه ليست المنطقة الصناعية لماذا هناك ضوضاء من المحركات البخارية؟ اليوم عطلة نهاية الأسبوع ومعظم الساحرات ينامون فيها والقلعة فارغة حتى يحين موعد الغداء هل هي تحلم؟ بدأ الزئير من جديد خارج النافذة وسمعت ثريا أحدهم يتحدث ويضحك بخفة.

سأل رولاند متأملاً “لكنك لم ترمي الرقم 236 بعيدًا؟”

سألت آنا بعناية “إذن تم إستخدام معظم القوة السحرية للحفاظ على الشعاع الأحمر؟”.

نظرًا لأنه تم جمع جميع المواد المستخدمة لإنشاء نسخ مكررة من المنطقة الجنوبية وبما أن هذه الألواح قد دُفنت تحت الأرض لمدة 1000 عام فمن الطبيعي حدوث تلف هنا وهناك.

“بالمناسبة” قالت آنا وهي تبتسم إبتسامة عريضة فجأة لرولاند “منذ أن تم الإنتهاء من وحدة الطاقة السحرية وقمنا أيضًا بحل مشكلة الاستدامة ألم يحن الوقت لكي تفي بوعدك؟”.

نقرت سيلين على مجساتها الرئيسي وقالت “إعتقدت أنه سيكون مضيعة التخلص منها لذلك إحتفظت بها في حالة وجود نفع له ثم قمت بتثبيتها على المكعب السحري المصنوع مسبقًا لمعرفة ما إذا كان سيعمل بشكل صحيح”.

في معمل تحت الأرض بمدينة الحدود الثالثة

نظر رولاند إلى سيلين بشكل لا يصدق ذلك جهاز تعذيب نووي!.

قالت ثريا وهي تمد وتزيل الستائر السميكة “لا أعرف ربما تكون ميستري موون. “.

قالت سيلين وكأنها ترى الفكرة في ذهن رولاند “لا تقلق يا جلالة الملك” رفعت رأسها المتعرج وتابعت “لقد أجريت الإختبار في سلسلة الجبال الوعرة لن يحدث شيء لنيفروينتر حتى لو حدث خطأ فادح هذا هو المبدأ الذي يتبعه أعضاء المجتمع البحثي لست بحاجة لتشعر بالحزن من أجلي في حال قتلت من أجل الحقيقة لا أهتم كثيرًا بسلامتي الشخصية”.

عند النظر إلى عيون آنا الزرقاء البراقة وجد رولاند صعوبة في رفض طلبها.

بالنظر إلى سيلين البليغة أدرك رولاند أن قلقه غير ضروري وهكذا قال “الآن إكتشافك!”.

“بالطبع” أكد رولاند بإيماءة.

قالت سيلين وهي تنظف حلقها ” آسف على أي حال تمامًا كما رأيته لا يزال من الممكن تنشيط المكعب السحري على الرغم من تقصير نطاق الشعاع الأحمر بنسبة 90٪ ومع ذلك لا يزال بإمكان وحدة الطاقة السحرية ثلاثية الخزانات نقل الطاقات، لقد أجريت إختبارًا للتسخين لمعرفة ما إذا كان الشعاع الأحمر القصير قد أثر على انتقال الحرارة استغرق الأمر مني يومين إلى ثلاثة أيام لإكمال الاختبار، عندما فحصت شريحة اليورانيوم اندهشت عندما إكتشفت أنها لم تتغير كثيرًا أيضًا يبدو أن السحر أقل بكثير تم إستهلاك الطاقة عندما تم تقصير نطاق الشعاع الأحمر”.

“هذا صحيح في الواقع لقد كان مجرد حادث” ردت سيلين ببراعة “عادةً ما تقوم سليموريست بنحت الأنماط على الأجزاء إذا تعرضت المواد للتلف فلن يكون من السهل تكرار الأنماط لذلك نتخلص عادةً من تلك الحجارة التالفة، ومع ذلك قبل أسبوع عندما كانت سليموريست تنحت الجزء رقم 236 وجدنا كسر الحجر مما يعني أن هذا الجزء المحدد معيب”.

سألت آنا بعناية “إذن تم إستخدام معظم القوة السحرية للحفاظ على الشعاع الأحمر؟”.

طلع الفجر بأصوات عالية.

أشادت سيلين “أنا الآن أفهم لماذا أصبحت ساحرة كبيرة حتى أسرع من أغاثا لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى نفس النتيجة، إذا كان هذا الشعاع يتكون من العديد من الجزيئات الصغيرة فسيكون من الصعب توجيهها جميعًا إلى نفس المكان، أشارت التجربة إلى أن إنتقال الحرارة في الأمام واليسار لن تتأثر الجوانب اليمنى طالما لم تلمس الشعاع الأحمر لذلك إستنتجت أن إنخفاض نطاق الليزر قد وفر الكثير من الطاقة”.

“ماذا حدث؟” سألتها إكو وهي تنهض.

قاطعها رولاند فجأة “هذا يعني أن الجزء رقم 236 يحدد مدى الإشعاع؟”.

في معمل تحت الأرض بمدينة الحدود الثالثة

هذا بالتأكيد اكتشاف رئيسي أكثر أهمية من استدامة نظام الطاقة هناك أكثر من 300 جزء في كل مكعب واحد من المكعبات السحرية، لا أحد يعرف كيف تعمل القوة السحرية من خلال تلك الأحجار المنقوشة الآن يبدو أن هناك حل لتحليل القوة داخل المكعب.

نظر رولاند إلى سيلين بشكل لا يصدق ذلك جهاز تعذيب نووي!.

“نعم” وافقت سيلين ووخز من الإثارة في صوتها “ربما يكون للأنماط الموجودة على كل جزء وظيفة محددة إذا تمكنا من فك رموز هذه الأنماط فربما يمكننا فهم كيفية عمل القوة السحرية داخل المكعب السحري”.

نظر رولاند إلى سيلين بشكل لا يصدق ذلك جهاز تعذيب نووي!.

قالت آنا مبتسمة “كل جزء يعمل بشكل مختلف يبدو أن عشيرة الإشعاع تشترك معنا في نفس العقلية ألسنا محظوظين؟”.

“هل الذي يخرج ضوءًا أحمر أقصر هو النسخة الجديدة؟” سألت آنا بإدراك.

“بالطبع” أكد رولاند بإيماءة.

قالت سيلين وكأنها ترى الفكرة في ذهن رولاند “لا تقلق يا جلالة الملك” رفعت رأسها المتعرج وتابعت “لقد أجريت الإختبار في سلسلة الجبال الوعرة لن يحدث شيء لنيفروينتر حتى لو حدث خطأ فادح هذا هو المبدأ الذي يتبعه أعضاء المجتمع البحثي لست بحاجة لتشعر بالحزن من أجلي في حال قتلت من أجل الحقيقة لا أهتم كثيرًا بسلامتي الشخصية”.

عرف ما تعنيه آنا إختلفت الحضارات بشكل كبير من حيث اللغة والعقلية والمظهر من المستحيل تقريبًا العثور على شخص مشابه للتعلم منه، الحضارة السرية على سبيل المثال لا تستطيع تشغيل الجهاز الأساسي إلا بعد نقل الروح إلى ناقل أمضت سيلين مئات السنين في محاولة لفهم آليتها لكن البحث لم يكن مثمرًا لذلك كل حضارة بطريقة ما وحيدة، على الرغم من أن رولاند قد وعد في وقت سابق بأنه لا يزال بإمكان البشر التعلم من الحضارات المفقودة بدون شظايا الإرث إلا أنه لم يكن من السهل فعل ذلك خاصةً عندما لا يتوفر التوجيه أو المساعدة، كيف يمكن للمرء أن يتعلم عن الآخر عندما يكون لديهم عقليات مختلفة؟ إذا كانت سيلين على حق فإن عشيرة الإشعاع التي كانت أول حضارة تشترك في بعض التشابه مع الجنس البشري قد تنيرهم في أبحاث القوة السحرية.

قالت ثريا وهي تمد وتزيل الستائر السميكة “لا أعرف ربما تكون ميستري موون. “.

“بالمناسبة” قالت آنا وهي تبتسم إبتسامة عريضة فجأة لرولاند “منذ أن تم الإنتهاء من وحدة الطاقة السحرية وقمنا أيضًا بحل مشكلة الاستدامة ألم يحن الوقت لكي تفي بوعدك؟”.

أشادت سيلين “أنا الآن أفهم لماذا أصبحت ساحرة كبيرة حتى أسرع من أغاثا لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى نفس النتيجة، إذا كان هذا الشعاع يتكون من العديد من الجزيئات الصغيرة فسيكون من الصعب توجيهها جميعًا إلى نفس المكان، أشارت التجربة إلى أن إنتقال الحرارة في الأمام واليسار لن تتأثر الجوانب اليمنى طالما لم تلمس الشعاع الأحمر لذلك إستنتجت أن إنخفاض نطاق الليزر قد وفر الكثير من الطاقة”.

عند النظر إلى عيون آنا الزرقاء البراقة وجد رولاند صعوبة في رفض طلبها.

بالنظر إلى سيلين البليغة أدرك رولاند أن قلقه غير ضروري وهكذا قال “الآن إكتشافك!”.

“نعم سموك” قال وهو يبتسم “سأبدأ العمل عليه بمجرد أن أعود إلى القلعة”.

قالت آنا مبتسمة “كل جزء يعمل بشكل مختلف يبدو أن عشيرة الإشعاع تشترك معنا في نفس العقلية ألسنا محظوظين؟”.

“هل الذي يخرج ضوءًا أحمر أقصر هو النسخة الجديدة؟” سألت آنا بإدراك.

طلع الفجر بأصوات عالية.

في معمل تحت الأرض بمدينة الحدود الثالثة

جلست ثريا من فراشها في ذهول تثاءبت بشكل كبير وتخبطت لملابسها هذه هي الضوضاء الصادرة عن المحركات البخارية التي تسمعها كل صباح لقد حددوا بداية يوم حافل آخر، لكنها لاحظت أن ذلك كان مبكرًا بشكل خاص اليوم ألقت ثريا نظرة على إكو التي لا تزال غارقة في نومها وإرتدت ملابسها بهدوء، تساءلت عمن نهض مبكرا في القلعة ثم أدركت فجأة أن هذه ليست المنطقة الصناعية لماذا هناك ضوضاء من المحركات البخارية؟ اليوم عطلة نهاية الأسبوع ومعظم الساحرات ينامون فيها والقلعة فارغة حتى يحين موعد الغداء هل هي تحلم؟ بدأ الزئير من جديد خارج النافذة وسمعت ثريا أحدهم يتحدث ويضحك بخفة.

نظرًا لأنه تم جمع جميع المواد المستخدمة لإنشاء نسخ مكررة من المنطقة الجنوبية وبما أن هذه الألواح قد دُفنت تحت الأرض لمدة 1000 عام فمن الطبيعي حدوث تلف هنا وهناك.

“هذا ممتع للغاية!”.

“هل الذي يخرج ضوءًا أحمر أقصر هو النسخة الجديدة؟” سألت آنا بإدراك.

“جلالة الملك دعني أجربها”.

قالت ثريا وهي تمد وتزيل الستائر السميكة “لا أعرف ربما تكون ميستري موون. “.

“أنا أيضا أنا أيضا!”.

“جلالة الملك دعني أجربها”.

“ماذا حدث؟” سألتها إكو وهي تنهض.

عرف ما تعنيه آنا إختلفت الحضارات بشكل كبير من حيث اللغة والعقلية والمظهر من المستحيل تقريبًا العثور على شخص مشابه للتعلم منه، الحضارة السرية على سبيل المثال لا تستطيع تشغيل الجهاز الأساسي إلا بعد نقل الروح إلى ناقل أمضت سيلين مئات السنين في محاولة لفهم آليتها لكن البحث لم يكن مثمرًا لذلك كل حضارة بطريقة ما وحيدة، على الرغم من أن رولاند قد وعد في وقت سابق بأنه لا يزال بإمكان البشر التعلم من الحضارات المفقودة بدون شظايا الإرث إلا أنه لم يكن من السهل فعل ذلك خاصةً عندما لا يتوفر التوجيه أو المساعدة، كيف يمكن للمرء أن يتعلم عن الآخر عندما يكون لديهم عقليات مختلفة؟ إذا كانت سيلين على حق فإن عشيرة الإشعاع التي كانت أول حضارة تشترك في بعض التشابه مع الجنس البشري قد تنيرهم في أبحاث القوة السحرية.

قالت ثريا وهي تمد وتزيل الستائر السميكة “لا أعرف ربما تكون ميستري موون. “.

إنسكب ضوء الشمس عبر الغرفة من خلال النافذة لم يكن الوقت مبكرًا بعد الآن بعد أن أصبحت أكثر راحة مع السطوع المفاجئ أطلت من نافذتها وتفاجأت بما رأت، تجمهر العديد من الساحرات عند بوابة القلعة محدقين في شيء ما في وسط الفناء بدوا متحمسين، ثم رأت ثريا آنا جالسة في عربة ذات أربع عجلات لم تكن هناك خيول لكن السيارة العربة تحركت من تلقاء نفسها أظهر وجه آنا إلى إبتسامة كبيرة على الفور علقت عينا ثريا على السيارة الغريبة.

إنسكب ضوء الشمس عبر الغرفة من خلال النافذة لم يكن الوقت مبكرًا بعد الآن بعد أن أصبحت أكثر راحة مع السطوع المفاجئ أطلت من نافذتها وتفاجأت بما رأت، تجمهر العديد من الساحرات عند بوابة القلعة محدقين في شيء ما في وسط الفناء بدوا متحمسين، ثم رأت ثريا آنا جالسة في عربة ذات أربع عجلات لم تكن هناك خيول لكن السيارة العربة تحركت من تلقاء نفسها أظهر وجه آنا إلى إبتسامة كبيرة على الفور علقت عينا ثريا على السيارة الغريبة.

“أنا أيضا أنا أيضا!”.

–+–

أخذ رولاند آنا على الفور إلى المختبر من خلال زجاج الحماية السميك رأى إثنين من المكعبات السحرية في وسط المختبر، تم تلبيس جدار المختبر بألواح الرصاص بدا أحد المكعبين طبيعيًا تمامًا بينما أطلق الآخر أشعة ليزر حمراء أقصر بكثير.

“بالمناسبة” قالت آنا وهي تبتسم إبتسامة عريضة فجأة لرولاند “منذ أن تم الإنتهاء من وحدة الطاقة السحرية وقمنا أيضًا بحل مشكلة الاستدامة ألم يحن الوقت لكي تفي بوعدك؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط