نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1212

حجر ملون

حجر ملون

“آه! النجدة! لا يمكنني توجيهها شخص ما فيساعدني!”.

“ميستري موون!”.

قاطع الصراخ الخارق قطار أفكار رولاند نظر لأعلى ورأى السيارة تندفع نحو الزهور في وسط الفناء ومن جلس في السيارة هي ميستري موون.

“لقد فعلت لكنها لا تعمل آه!” صرخت ميستري موون في رعب.

“أيتها الحمقاء!” قالت ليلى من خلال أسنانها المشدودة “اضغطي على الفرامل!”.

“وعليك أيضًا إكمال خمس مجموعات من الواجبات المنزلية قبل العشاء!”.

“لقد فعلت لكنها لا تعمل آه!” صرخت ميستري موون في رعب.

قال رولاند وهو ينظر إلى مجموعة من الساحرات الذين لم يتمكنوا من إخفاء شغفهم بينما يهز رأسه “إذا كنتم لا تزالون ترغبون في الذهاب في رحلة فتحدثوا إلى آنا طالما وافقت فليس لدي أي شيء إعتراضات فقط تأكدوا من لا تدمروا القلعة ولا تنسوا أن تعودوا لتناول الغداء”.

فقد السيارة السيطرة وتوجهت نحو بوابة القلعة.

أجاب فيكتور “ربما ثلاثة أو أربعة أيام لدي الكثير لأفعله في الإقليم الجنوبي”.

“جلالة الملك إحترس!” صرخت ويندي.

“أطلب منك نسخ قواعد إتحاد الساحرات 100 مرة!”.

ساد على الفور جلبة كبيرة.

قالت تينكل وهي تسحب الستائر وتفتح النافذة وتسكب له كوبا من الشاي “لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر مرة كنت هنا ظن مديري أنك واجهت قطاع طرق أو مت بعد غرق السفينة، طلب ​​من المحاسب التحقق من العملات الذهبية التي تركتها هنا كل يوم ليرى كم من الوقت يمكننا الإحتفاظ بالغرفة من أجلك، إنه يريد ترك هذه الغرفة لشخص آخر ولكن في الوقت نفسه لا يريد خرق قانون عقد نيفروينتر إنه لأمر ممتع حقًا أن نرى أنه وقع في مثل هذه المعضلة المثيرة للإشمئزاز”.

‘اللعنة’ قال رولاند في داخل نفسه محدقًا في ميستري موون التي قادت السيارة بشكل محموم وعينيها مغلقتين.

“أطلب منك نسخ قواعد إتحاد الساحرات 100 مرة!”.

لقد إندهش من أن السيارة التي لا تحتوي على غاز يمكن أن تفقد السيطرة يا لها من سائق وحشي! ومما أثار ذعر رولاند أن الحشد لم يتشتت، على العكس من ذلك توقفت كل الساحرات أمام السيارة في ثانية طبق جميع الساحرات قدراتهم المختلفة، إستدعت آنا جدار اللهب الأسود وأنشأت لوتس حفرة لفصل رولاند عن الفناء، إستدعت إيفي قفصها السحري وأندريا على وشك إطلاق سهمها الخفيف أمسكت نايتينجل برولاند من ذراعه وهي مستعدة لجره إلى الضباب في أي وقت، في النهاية أوقفت فيليس ولورغار السيارة بالقوة أمسكوا بمصد السيارة ورفعوها عن الأرض ثم نزعت آنا مكعب المكعب السحري مع اللهب الأسود الخاص بها تم إسكات المحرك البخاري على الفور.

“آه! النجدة! لا يمكنني توجيهها شخص ما فيساعدني!”.

“آههههه! أركضوا يا رفاق!” صرخت ميستري موون بشكل هستيري ولا تزال يدها على عجلة القيادة.

“أنت غبية!” مشت ليلي عبر الخندق وضربت يدها على مؤخرة رأس ميستري موون صراخها تحول على الفور إلى تذمر.

“أنت دائما تسببين المتاعب!”.

فتحت ميستري موون عينيها ويدها على رأسها بدت بريئة تمامًا.

قالت آنا بصوت متسامح رائع “إنها ليست قوية بما يكفي للمناورة بالسيارة”.

“ميستري موون!”.

غرفة فيكتور هي الأكبر في الطابق العلوي كل شيء كما كان عندما غادر آخر مرة بما في ذلك البخور ونبيذ العنب وخادمته الشخصية تينكل، أومأ فيكتور بإرتياح هذه قوة المال على الرغم من أنه لم يستطع إحياء الموتى إلا أنه يمكن أن يجمد الوقت.

أدركت ميستري موون عندما رأت ويندي و سكرول ينطلقان في إتجاهها في غضب حار أنها إرتكبت خطأً كبيرًا وناشدت “أنا آسفة أنا آسفة للغاية…”.

“آه! النجدة! لا يمكنني توجيهها شخص ما فيساعدني!”.

ولكن بعد فوات الأوان تم جرها من السيارة إلى القلعة قبل أن تتمكن من تبرير سلوكها.

“أيتها الحمقاء!” قالت ليلى من خلال أسنانها المشدودة “اضغطي على الفرامل!”.

“أنت دائما تسببين المتاعب!”.

“لا يوجد إجازة لك هذا الأسبوع!”.

“لا يوجد إجازة لك هذا الأسبوع!”.

“أيتها الحمقاء!” قالت ليلى من خلال أسنانها المشدودة “اضغطي على الفرامل!”.

“أطلب منك نسخ قواعد إتحاد الساحرات 100 مرة!”.

‘اللعنة’ قال رولاند في داخل نفسه محدقًا في ميستري موون التي قادت السيارة بشكل محموم وعينيها مغلقتين.

“وعليك أيضًا إكمال خمس مجموعات من الواجبات المنزلية قبل العشاء!”.

قال فيكتور وهو يهز كتفيه “هناك أحجار كريمة في كل مكان بشرط أن تعرف مكان العثور عليها على سبيل المثال في الجنوب تنمو الأحجار الكريمة على الأشجار”.

تردد صدى صرخة ميستري موون في جميع أنحاء الفناء إرتجفت جميع الساحرات من نفخة الصدى الطويلة ما عدا آنا.

ساد على الفور جلبة كبيرة.

قالت آنا لرولاند “فحصت السيارة لا يوجد شيء خاطئ في عجلة القيادة أو الفرامل هناك سبب واحد فقط لفقدان ميستري موون السيطرة”.

“ما هو؟”.

“أطلب منك نسخ قواعد إتحاد الساحرات 100 مرة!”.

قالت آنا بصوت متسامح رائع “إنها ليست قوية بما يكفي للمناورة بالسيارة”.

قال فيكتور وهو يهز كتفيه “هناك أحجار كريمة في كل مكان بشرط أن تعرف مكان العثور عليها على سبيل المثال في الجنوب تنمو الأحجار الكريمة على الأشجار”.

ضحك رولاند على هذه الحقيقة المسلية يبدو أن أولئك الذين كانوا أضعف من ميستري موون ربما لم يتمكنوا من قيادة السيارة ما لم يقم بتثبيت آلية مساعدة على عجلة القيادة والفرامل سرعان ما أصلحت لوتس وآنا الساحة.

“ما هو؟”.

قال رولاند وهو ينظر إلى مجموعة من الساحرات الذين لم يتمكنوا من إخفاء شغفهم بينما يهز رأسه “إذا كنتم لا تزالون ترغبون في الذهاب في رحلة فتحدثوا إلى آنا طالما وافقت فليس لدي أي شيء إعتراضات فقط تأكدوا من لا تدمروا القلعة ولا تنسوا أن تعودوا لتناول الغداء”.

“حقا؟” قالت تينكل وجهها يضيء.

“نعم يا صاحب الجلالة!”.

“حسنًا نوعًا ما” قال فيكتور أثناء إحتساء الشاي “قضيت معظم وقتي في الإقليم الجنوبي خلال نصف العام الماضي”.

“اسمحوا لي أن أذهب أولا!”.

أخرجت تينكل لسانها وقالت “ما لم تخبره بالمناسبة أين كنت؟ هل كانت مهمة عظيمة؟”.

“مهلا لقد جئت إلى هنا قبلك!”.

“اسمحوا لي أن أذهب أولا!”.

كانت الساحة مرة أخرى على قيد الحياة مع الضحكات.

“ما هو؟”.

“السيد فيكتور!” إستقبلته سيدة شابة جميلة ترتدي رداء أبيض في هرولة أخذت الأمتعة وقالت بحماس “نحن نحتفظ بالغرفة لك من فضلك إتبعني”.

“سيدي إنه هنا”.

“حقا؟” قالت تينكل وجهها يضيء.

عربة متعرجة توقفت أمام الحانة نزل فيكتور لوثار من العربة وألقى بعملتين فضيتين إلى السائق قبل دخوله.

“السيد فيكتور!” إستقبلته سيدة شابة جميلة ترتدي رداء أبيض في هرولة أخذت الأمتعة وقالت بحماس “نحن نحتفظ بالغرفة لك من فضلك إتبعني”.

قالت آنا بصوت متسامح رائع “إنها ليست قوية بما يكفي للمناورة بالسيارة”.

غرفة فيكتور هي الأكبر في الطابق العلوي كل شيء كما كان عندما غادر آخر مرة بما في ذلك البخور ونبيذ العنب وخادمته الشخصية تينكل، أومأ فيكتور بإرتياح هذه قوة المال على الرغم من أنه لم يستطع إحياء الموتى إلا أنه يمكن أن يجمد الوقت.

شعر فيكتور بتعبه يزول تدريجيًا عندما إستمع لخادمته تثرثر وسأل “ألا تخشين أن يعرف أنك شتمته من وراء ظهره؟”.

قالت تينكل وهي تسحب الستائر وتفتح النافذة وتسكب له كوبا من الشاي “لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر مرة كنت هنا ظن مديري أنك واجهت قطاع طرق أو مت بعد غرق السفينة، طلب ​​من المحاسب التحقق من العملات الذهبية التي تركتها هنا كل يوم ليرى كم من الوقت يمكننا الإحتفاظ بالغرفة من أجلك، إنه يريد ترك هذه الغرفة لشخص آخر ولكن في الوقت نفسه لا يريد خرق قانون عقد نيفروينتر إنه لأمر ممتع حقًا أن نرى أنه وقع في مثل هذه المعضلة المثيرة للإشمئزاز”.

“أنت غبية!” مشت ليلي عبر الخندق وضربت يدها على مؤخرة رأس ميستري موون صراخها تحول على الفور إلى تذمر.

شعر فيكتور بتعبه يزول تدريجيًا عندما إستمع لخادمته تثرثر وسأل “ألا تخشين أن يعرف أنك شتمته من وراء ظهره؟”.

“أطلب منك نسخ قواعد إتحاد الساحرات 100 مرة!”.

أخرجت تينكل لسانها وقالت “ما لم تخبره بالمناسبة أين كنت؟ هل كانت مهمة عظيمة؟”.

أجاب فيكتور “ربما ثلاثة أو أربعة أيام لدي الكثير لأفعله في الإقليم الجنوبي”.

“حسنًا نوعًا ما” قال فيكتور أثناء إحتساء الشاي “قضيت معظم وقتي في الإقليم الجنوبي خلال نصف العام الماضي”.

فتحت ميستري موون عينيها ويدها على رأسها بدت بريئة تمامًا.

“الإقليم الجنوبي؟” تردد صدى تينكل في إرتباك ورأسها غير متوازن “هذه المنطقة ليست مشهورة بالأحجار الكريمة أليس كذلك؟”.

“حقا؟” قالت تينكل وجهها يضيء.

قال فيكتور وهو يهز كتفيه “هناك أحجار كريمة في كل مكان بشرط أن تعرف مكان العثور عليها على سبيل المثال في الجنوب تنمو الأحجار الكريمة على الأشجار”.

غرفة فيكتور هي الأكبر في الطابق العلوي كل شيء كما كان عندما غادر آخر مرة بما في ذلك البخور ونبيذ العنب وخادمته الشخصية تينكل، أومأ فيكتور بإرتياح هذه قوة المال على الرغم من أنه لم يستطع إحياء الموتى إلا أنه يمكن أن يجمد الوقت.

قالت الخادمة بسخط “سيدي لا بد أنك تسخر مني”.

“أنت دائما تسببين المتاعب!”.

إبتسم فيكتور علم أن تينكل لن تصدقه في الواقع لم يستطع تصديق ذلك قبل أن يراه بالفعل ولدهشته حقل القطن أجمل من الأحجار الكريمة، النباتات المزروعة بواسطة ليف لا تصدق والقطن كبير وناعم مثل الثلج مختلف تمامًا عن الذي إعتاد رؤيته، كان فيكتور مشغولاً في الأشهر القليلة الماضية إستدعى جميع الخياطين في بلدته الأم وبنى مصنعًا في ميناء المياه النقية ووظف موظفين للعمل معه، بمجرد إنتهاء موسم الحصاد بدأ في بيع القطن للجمهور عمله أفضل مما توقعه في البداية، نظرًا لأن هذا القطن الجديد ميسور التكلفة وعالي الجودة سرعان ما تفوقوا على منافسيهم جميع منتجاته تحظى بشعبية كبيرة من البطانيات القطنية إلى السترات الشتوية القطنية، ومع ذلك عرف فيكتور أن المنافسة موجودة دائمًا وعلم أنه عندما بدأ التجار الآخرون أيضًا في شراء بذور القطن من ليف فإن سوقه سيتقلص حتماً قليلاً، لذلك بصرف النظر عن الأقمشة القطنية الشائعة أنتج أيضًا سلعًا عالية الجودة والتي كانت في الأساس ملابس مصممة للعملاء الأثرياء، تم تصميم وتصنيع جميع الملابس بعناية مع شعار صغير من الأحجار الكريمة الملونة على الأكمام والياقات التي تميز منتجاته الفريدة، سرعان ما تم الإعتراف بهذه الملابس من قبل مجموعة معينة من الناس وأطلق عليها لاحقًا إسم “الحجر الملون”، وهكذا منح فيكتور أيضًا نفس الشعار لمنتجاته المنخفضة الجودة مثل البطانيات والأردية إلا أن الشعار أحادي اللون، توقع فيكتور أنه حتى لو باع التجار الآخرون منتجاتهم بسعر أقل من سعره فسيظل الناس يميلون إلى شراء منتجاته بسبب شعار حجر ملون تمامًا مثل المجوهرات فضل النبلاء دائمًا شراء تلك التي تمت معالجتها بواسطة خبراء على تلك التي لم يتم معالجتها.

عربة متعرجة توقفت أمام الحانة نزل فيكتور لوثار من العربة وألقى بعملتين فضيتين إلى السائق قبل دخوله.

سألت تينكل بعد صمت طويل “كم من الوقت ستبقى هنا هذه المرة؟”.

“سيدي إنه هنا”.

أجاب فيكتور “ربما ثلاثة أو أربعة أيام لدي الكثير لأفعله في الإقليم الجنوبي”.

“جلالة الملك إحترس!” صرخت ويندي.

“بهذه السرعة؟” سألت الخادمة بصوت منخفض.

ولكن بعد فوات الأوان تم جرها من السيارة إلى القلعة قبل أن تتمكن من تبرير سلوكها.

أدرك فيكتور أن تينكل يجب أن تخدم عملاء آخرين إذا قرر التنازل عن عقد الإيجار فضلت تنظيف غرفة خالية عن خدمة العملاء لم يكن فيكتور مهتمًا حقًا بالتغيير المحتمل لكنه أحب أن تخدمه تينكل لم يتعب منها بعد.

“بهذه السرعة؟” سألت الخادمة بصوت منخفض.

“لا تقلقي سأدفع مبلغًا جيدًا من العملات الذهبية قبل أن أعود إلى نيفروينتر”.

“بهذه السرعة؟” سألت الخادمة بصوت منخفض.

“حقا؟” قالت تينكل وجهها يضيء.

“حسنًا نوعًا ما” قال فيكتور أثناء إحتساء الشاي “قضيت معظم وقتي في الإقليم الجنوبي خلال نصف العام الماضي”.

“هذا ليس كثيرًا حقًا” رد فيكتور أثناء رميه لعملة ذهبيًا إلى تينكل “هذا هو راتبك أنا بحاجة لزيارة المكتب الإداري”.

فقد السيارة السيطرة وتوجهت نحو بوابة القلعة.

–+–

“أنت غبية!” مشت ليلي عبر الخندق وضربت يدها على مؤخرة رأس ميستري موون صراخها تحول على الفور إلى تذمر.

“بهذه السرعة؟” سألت الخادمة بصوت منخفض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط