نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1213

بداية المشروع

بداية المشروع

على مدى الأشهر الستة الماضية على الرغم من بقاء فيكتور لوثار في الإقليم الجنوبي فقد أولى اهتمامًا شديدًا بنيفروينتر لأنه يعتقد أن هذه المدينة ستصبح بلا شك المدينة المركزية للعالم في المستقبل، سوف يمتد تأثير رأس المال المستقبلي هذا ليس فقط إلى غرايكاستل ولكن أيضًا إلى الممالك الثلاث الأخرى والمضيق، لذلك طلب فيكتور من رجاله شراء غرايكاستل الأسبوعية وإرسال نسخة إلى ميناء المياه النقية كل يوم، عاد إلى نيفروينتر بسبب حدثين رئيسيين لفتا إنتباهه أحدهما بيع مبنى المعجزة والآخر إطلاق فيلم سحري جديد “غبار التاريخ”، لم يفهم فيكتور سبب إصرار ملك غرايكاستل على أنه يتعين على الأشخاص الذين يعيشون في نيفروينتر إبراز بطاقات الهوية الخاصة بهم لشراء الشقة، بصفته مقيمًا في نيفروينتر لا يزال بإمكانه السفر إلى ميناء المياه النقية ومدينة الوهج لم يعرف فيكتور الهدف من الحصول على بطاقة تعريف نيفروينتر، كان تاجرًا وسافر حول العالم طوال العام ومع ذلك لن يفوت أحد فرصة أن يصبح مقيمًا في أطول مبنى سكني في هذه القارة يقع في وسط مدينة الملك الجديد، لقد كانت إستراتيجية تسويقية مثالية للترويج لعلامته التجارية “الحجر الملون” ومع ذلك حتى إذا فشل فيكتور في الحصول على غرفة في مبنى المعجزة فلن يشعر بالأسف الشديد حيال ذلك، بصفته الموزع المعين لبذور القطن الجديدة الذي عينه الملك رولاند فيكتور واثق من قدرته على التفوق في الأداء على جميع التجار الآخرين، بالنسبة له هو مهتم بالفيلم السحري أكثر من إهتمامه بمعاملة العقارات لن ينسى أبدًا أول فيلم سحري شاهده كان الأمر مذهلاً، في اللحظة التي تم فيها سحب الستائر شعر فيكتور بأن جسده المادي يذوب في العدم وروحه تتجول في الظلام، لقد شاهد فيلم “الأميرة الذئب” عدة مرات وسيعيده مرارًا وتكرارًا لو لم يقرر زراعة القطن في الإقليم الجنوبي لدى فيكتور أضعف دليل على محتوى الفيلم السحري الجديد “غبار التاريخ” ومع ذلك فقد أثار الفيلم إهتمامه بشكل خاص لسببين، أحدهما أن جميع الممثلين في الفيلم من فرقة زهرة النجم والآخر هو أن كاتب السيناريو هذه المرة هو كاجين فيلس الشهير.

“الطابق الخامس عشر ليس للبيع؟” سأل فيكتور لأنه لاحظ أن الأرضية لم يتم تسعيرها.

وفقًا لمقدمة الفيلم فقد استند إلى قصة حقيقية وقد قدم الملك رولاند المساعدة في البحث في الخلفية ترددت شائعات بأن الملك كشف عن كتاب احتفظت به العائلة المالكة سرا لأجيال، عرف فيكتور أنه لا ينبغي أن يأخذ هذه الشائعات المنتشرة بين الجمهور على محمل الجد أفضل طريقة لتأكيد صحة المعلومات هي مشاهدة الفيلم السحري بنفسه، كيف يمكن أن يفوته؟ هذا في الواقع السبب الرئيسي لعودة فيكتور إلى نيفروينتر، بمجرد وصول فيكتور إلى المكتب الإداري ذهبت تينكل لشراء التذاكر كل تذكرة تكلف 50 عملة ذهبية وهو ما يزيد بمقدار 10 عملات ذهبية عن تذكرة “الأميرة الذئب”، ومع ذلك أعطى فيكتور على الفور 100 عملة ذهبية لتينكل وطلب منها شراء تذكرتين شعرت تينكل بموجة من الفخر، نظر إليها كثير من الناس وهي تشتري تذكرتين في كل مرة سعر العرض الأول مخيف لدرجة أن التجار الأجانب حتى يترددون لفترة قبل إتخاذ القرار، في الواقع ستكون التذكرة أرخص كثيرًا في اليوم التالي وسينخفض ​​السعر إلى 10 عملات فضية للمدنيين بعد أسبوع معاملة الشقة أكثر تعقيدًا بعد أن قدم فيكتور الطلب تم إقتياده هو وتينكل إلى مقصورة صغيرة.

“سمعت عن ذلك من العملاء القادمين إلى الحانة يبدو أن كل مسؤول وكاتب في المكتب الإداري يخضعون للتقييمات الدورية، لا أعرف التفاصيل لكن التقييم يحدد ما إذا كان بإمكانهم الحصول على علاوة أو الحصول على ترقية”.

“لا أصدق أن لديك بطاقة تعريف نيفروينتر!” قالت تينكل بصوت خافت “لكنك لست رجلا من غرايكاستل وبالتأكيد لست مقيمًا في البلدة الحدودية أيضًا”.

4000 عملة ذهبية مبلغ كبير من المال حتى بالنسبة لفيكتور ظل مترددًا في البداية ولكن بعد سماعه أخبار جمعية الحكيم إتخذ قراره على الفور، إذا كانت نيفروينتر هي المدينة المركزية في المستقبل فإن هذا المقر المزعوم سيؤثر بالتأكيد على المملكة بأكملها، إذا كان بإمكانه ربط عمله بهاتين المنظمتين البارزتين فسيكون من المفيد جدًا زيادة الترويج لمنتجاته على الرغم من أن ما فعله مجرد مشاركة نفس المبنى مع المجتمعين.

قال فيكتور مستهجنًا “لقد نسيت أنه يمكن للمرء أن يصبح مقيمًا في نيفروينتر بمجرد أن يشتري عقارًا هنا”.

“سآخذ الطابق الرابع عشر!” قاطع فيكتور بيتي التي بدت مذعورة مثل تينكل ثم أضاف “سآخذ إثنين”.

“بالطبع أنا أعلم!” دافعت تينكل عن نفسها “لكنك تعيش دائمًا في الحانة”.

“سآخذ الطابق الرابع عشر!” قاطع فيكتور بيتي التي بدت مذعورة مثل تينكل ثم أضاف “سآخذ إثنين”.

رد فيكتور “هذا لا يمنعني من إمتلاك عقار هنا أفضل حانة على منطقة سكنية لكن لا يزال بإمكاني شراء عقار تحسباً”.

نشرهما فيكتور مفتوحتان وإرتعشت العضلات حول شفتيه تم إدراج أسعار جميع طوابق مبنى المعجزة الطوابق الخمسة الأولى أقل من 100 عملة ذهبية، من الطابق الخامس فصاعدًا تضاعف السعر في كل طابق تم إدراج الطابق الرابع عشر على أنه 2000 عملة ذهبية.

“…” ظلت تينكل صامتة وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.

قال فيكتور مستهجنًا “لقد نسيت أنه يمكن للمرء أن يصبح مقيمًا في نيفروينتر بمجرد أن يشتري عقارًا هنا”.

إعتقد فيكتور أن هذا جمال الفتاة الريفية إذا كانت تينكل سيدة فمن المحتمل أنها ستنظر إليه على أنه أحمق.

أثناء مشاهدة بيتي تندفع خارج الغرفة تنهد فيكتور عميقًا وقال “أشعر بطريقة ما أنها المشتري وليس أنا”.

عندها فقط جاءت سيدة شابة ترتدي الزي الرسمي “مرحبًا وشكرًا على الإنتظار إسمي بيتي أنا موظفة في المكتب الإداري وسأكون مسؤولة عن التسجيل”.

“انا…”.

قال فيكتور مستهجنًا “لقد نسيت أنه يمكن للمرء أن يصبح مقيمًا في نيفروينتر بمجرد أن يشتري عقارًا هنا”.

“فيكتور لوثار لقد راجعت طلبك وأنت مؤهل لإجراء عملية شراء” قالت بيتي سريعًا “يجب أن أعترف أن لديك ذوقًا جيدًا حقًا من بين جميع المباني السكنية إخترت مبنى المعجزة هذا هو معلم نيفروينتر، يمكنك الإستمتاع بإطلالة رائعة على المدينة بأكملها على الرغم من السعر مرتفع قليلاً إنه بالتأكيد يستحق ذلك!”.

قال فيكتور مستهجنًا “لقد نسيت أنه يمكن للمرء أن يصبح مقيمًا في نيفروينتر بمجرد أن يشتري عقارًا هنا”.

فوجئ فيكتور بشكل معتدل وشعر فجأة بأن الكثير من الناس لم يشتروا وسأل “كم ثمنه؟”.

أثناء مشاهدة بيتي تندفع خارج الغرفة تنهد فيكتور عميقًا وقال “أشعر بطريقة ما أنها المشتري وليس أنا”.

قالت بيتي وهي تسلمه قطعة من الورق “ها هو سيد فيكتور”.

–+–

نشرهما فيكتور مفتوحتان وإرتعشت العضلات حول شفتيه تم إدراج أسعار جميع طوابق مبنى المعجزة الطوابق الخمسة الأولى أقل من 100 عملة ذهبية، من الطابق الخامس فصاعدًا تضاعف السعر في كل طابق تم إدراج الطابق الرابع عشر على أنه 2000 عملة ذهبية.

“لا أصدق أن لديك بطاقة تعريف نيفروينتر!” قالت تينكل بصوت خافت “لكنك لست رجلا من غرايكاستل وبالتأكيد لست مقيمًا في البلدة الحدودية أيضًا”.

ضربت تينكل بيدها على فمها.

“بالطبع أنا أعلم!” دافعت تينكل عن نفسها “لكنك تعيش دائمًا في الحانة”.

“الطابق الخامس عشر ليس للبيع؟” سأل فيكتور لأنه لاحظ أن الأرضية لم يتم تسعيرها.

على مدى الأشهر الستة الماضية على الرغم من بقاء فيكتور لوثار في الإقليم الجنوبي فقد أولى اهتمامًا شديدًا بنيفروينتر لأنه يعتقد أن هذه المدينة ستصبح بلا شك المدينة المركزية للعالم في المستقبل، سوف يمتد تأثير رأس المال المستقبلي هذا ليس فقط إلى غرايكاستل ولكن أيضًا إلى الممالك الثلاث الأخرى والمضيق، لذلك طلب فيكتور من رجاله شراء غرايكاستل الأسبوعية وإرسال نسخة إلى ميناء المياه النقية كل يوم، عاد إلى نيفروينتر بسبب حدثين رئيسيين لفتا إنتباهه أحدهما بيع مبنى المعجزة والآخر إطلاق فيلم سحري جديد “غبار التاريخ”، لم يفهم فيكتور سبب إصرار ملك غرايكاستل على أنه يتعين على الأشخاص الذين يعيشون في نيفروينتر إبراز بطاقات الهوية الخاصة بهم لشراء الشقة، بصفته مقيمًا في نيفروينتر لا يزال بإمكانه السفر إلى ميناء المياه النقية ومدينة الوهج لم يعرف فيكتور الهدف من الحصول على بطاقة تعريف نيفروينتر، كان تاجرًا وسافر حول العالم طوال العام ومع ذلك لن يفوت أحد فرصة أن يصبح مقيمًا في أطول مبنى سكني في هذه القارة يقع في وسط مدينة الملك الجديد، لقد كانت إستراتيجية تسويقية مثالية للترويج لعلامته التجارية “الحجر الملون” ومع ذلك حتى إذا فشل فيكتور في الحصول على غرفة في مبنى المعجزة فلن يشعر بالأسف الشديد حيال ذلك، بصفته الموزع المعين لبذور القطن الجديدة الذي عينه الملك رولاند فيكتور واثق من قدرته على التفوق في الأداء على جميع التجار الآخرين، بالنسبة له هو مهتم بالفيلم السحري أكثر من إهتمامه بمعاملة العقارات لن ينسى أبدًا أول فيلم سحري شاهده كان الأمر مذهلاً، في اللحظة التي تم فيها سحب الستائر شعر فيكتور بأن جسده المادي يذوب في العدم وروحه تتجول في الظلام، لقد شاهد فيلم “الأميرة الذئب” عدة مرات وسيعيده مرارًا وتكرارًا لو لم يقرر زراعة القطن في الإقليم الجنوبي لدى فيكتور أضعف دليل على محتوى الفيلم السحري الجديد “غبار التاريخ” ومع ذلك فقد أثار الفيلم إهتمامه بشكل خاص لسببين، أحدهما أن جميع الممثلين في الفيلم من فرقة زهرة النجم والآخر هو أن كاتب السيناريو هذه المرة هو كاجين فيلس الشهير.

“إشترت جمعية علم التنجيم وورشة الكيمياء الطابق الخامس عشر سمعت أنهم يخططون لتأسيس جمعية الحكماء وجعلها مقرًا…”.

قالت بيتي وهي تسلمه قطعة من الورق “ها هو سيد فيكتور”.

“سآخذ الطابق الرابع عشر!” قاطع فيكتور بيتي التي بدت مذعورة مثل تينكل ثم أضاف “سآخذ إثنين”.

4000 عملة ذهبية مبلغ كبير من المال حتى بالنسبة لفيكتور ظل مترددًا في البداية ولكن بعد سماعه أخبار جمعية الحكيم إتخذ قراره على الفور، إذا كانت نيفروينتر هي المدينة المركزية في المستقبل فإن هذا المقر المزعوم سيؤثر بالتأكيد على المملكة بأكملها، إذا كان بإمكانه ربط عمله بهاتين المنظمتين البارزتين فسيكون من المفيد جدًا زيادة الترويج لمنتجاته على الرغم من أن ما فعله مجرد مشاركة نفس المبنى مع المجتمعين.

4000 عملة ذهبية مبلغ كبير من المال حتى بالنسبة لفيكتور ظل مترددًا في البداية ولكن بعد سماعه أخبار جمعية الحكيم إتخذ قراره على الفور، إذا كانت نيفروينتر هي المدينة المركزية في المستقبل فإن هذا المقر المزعوم سيؤثر بالتأكيد على المملكة بأكملها، إذا كان بإمكانه ربط عمله بهاتين المنظمتين البارزتين فسيكون من المفيد جدًا زيادة الترويج لمنتجاته على الرغم من أن ما فعله مجرد مشاركة نفس المبنى مع المجتمعين.

“إختيار حكيم سيد فيكتور!” قالت بيتي بينما تمسك بيد فيكتور في إثارة “سأحضر العقد على الفور بمجرد التوقيع ستكون الغرفتان ملكك”.

“انا…”.

أثناء مشاهدة بيتي تندفع خارج الغرفة تنهد فيكتور عميقًا وقال “أشعر بطريقة ما أنها المشتري وليس أنا”.

“فهمت الآن لماذا يعمل الجميع هنا بجد” تمتم فيكتور.

“من المحتمل أن يكون للأمر علاقة بهدف مبيعاتها” غمغمت توينكل.

كان هذا شيئًا جديدًا يمكنه التعلم منه ربما يمكنه أيضًا تنفيذ نظام مماثل في مصنع النسيج الخاص به.

“ما هذا؟”.

قال فيكتور مستهجنًا “لقد نسيت أنه يمكن للمرء أن يصبح مقيمًا في نيفروينتر بمجرد أن يشتري عقارًا هنا”.

“سمعت عن ذلك من العملاء القادمين إلى الحانة يبدو أن كل مسؤول وكاتب في المكتب الإداري يخضعون للتقييمات الدورية، لا أعرف التفاصيل لكن التقييم يحدد ما إذا كان بإمكانهم الحصول على علاوة أو الحصول على ترقية”.

“سآخذ الطابق الرابع عشر!” قاطع فيكتور بيتي التي بدت مذعورة مثل تينكل ثم أضاف “سآخذ إثنين”.

“فهمت الآن لماذا يعمل الجميع هنا بجد” تمتم فيكتور.

“بالمناسبة” قالت تينكل بتردد “أنت لن تترك الغرف شاغرة أليس كذلك؟ لقد أنفقت الكثير من المال عليها هل ما زلت ستعيش في الحانة؟”.

كان هذا شيئًا جديدًا يمكنه التعلم منه ربما يمكنه أيضًا تنفيذ نظام مماثل في مصنع النسيج الخاص به.

4000 عملة ذهبية مبلغ كبير من المال حتى بالنسبة لفيكتور ظل مترددًا في البداية ولكن بعد سماعه أخبار جمعية الحكيم إتخذ قراره على الفور، إذا كانت نيفروينتر هي المدينة المركزية في المستقبل فإن هذا المقر المزعوم سيؤثر بالتأكيد على المملكة بأكملها، إذا كان بإمكانه ربط عمله بهاتين المنظمتين البارزتين فسيكون من المفيد جدًا زيادة الترويج لمنتجاته على الرغم من أن ما فعله مجرد مشاركة نفس المبنى مع المجتمعين.

“بالمناسبة” قالت تينكل بتردد “أنت لن تترك الغرف شاغرة أليس كذلك؟ لقد أنفقت الكثير من المال عليها هل ما زلت ستعيش في الحانة؟”.

قال فيكتور مبتسماً “سأستمر في العيش هناك لكن الغرف التي إشتريتها ب4000 عملة ذهبية لن تكون شاغرة أيضًا”.

قال فيكتور مبتسماً “سأستمر في العيش هناك لكن الغرف التي إشتريتها ب4000 عملة ذهبية لن تكون شاغرة أيضًا”.

قال فيكتور مستهجنًا “لقد نسيت أنه يمكن للمرء أن يصبح مقيمًا في نيفروينتر بمجرد أن يشتري عقارًا هنا”.

“لكن لا يمكنك العيش في مكانين في نفس الوقت”.

“هذا لا يعني أنني سأستخدمه كمقر إقامة أخطط لجعله المقر الرئيسي الجديد لشركة لورثار المقر الرئيسي للحجر الملون”.

عندها فقط جاءت سيدة شابة ترتدي الزي الرسمي “مرحبًا وشكرًا على الإنتظار إسمي بيتي أنا موظفة في المكتب الإداري وسأكون مسؤولة عن التسجيل”.

في البداية كان فيكتور يخطط فقط لشراء غرفة واحدة وتعليق لافتة بالخارج للإعلان عن “الحجر الملون” لكن كلمات بيتي ألهمته يمكنه إستخدام الغرفة لشيء آخر.

“إشترت جمعية علم التنجيم وورشة الكيمياء الطابق الخامس عشر سمعت أنهم يخططون لتأسيس جمعية الحكماء وجعلها مقرًا…”.

–+–

وفقًا لمقدمة الفيلم فقد استند إلى قصة حقيقية وقد قدم الملك رولاند المساعدة في البحث في الخلفية ترددت شائعات بأن الملك كشف عن كتاب احتفظت به العائلة المالكة سرا لأجيال، عرف فيكتور أنه لا ينبغي أن يأخذ هذه الشائعات المنتشرة بين الجمهور على محمل الجد أفضل طريقة لتأكيد صحة المعلومات هي مشاهدة الفيلم السحري بنفسه، كيف يمكن أن يفوته؟ هذا في الواقع السبب الرئيسي لعودة فيكتور إلى نيفروينتر، بمجرد وصول فيكتور إلى المكتب الإداري ذهبت تينكل لشراء التذاكر كل تذكرة تكلف 50 عملة ذهبية وهو ما يزيد بمقدار 10 عملات ذهبية عن تذكرة “الأميرة الذئب”، ومع ذلك أعطى فيكتور على الفور 100 عملة ذهبية لتينكل وطلب منها شراء تذكرتين شعرت تينكل بموجة من الفخر، نظر إليها كثير من الناس وهي تشتري تذكرتين في كل مرة سعر العرض الأول مخيف لدرجة أن التجار الأجانب حتى يترددون لفترة قبل إتخاذ القرار، في الواقع ستكون التذكرة أرخص كثيرًا في اليوم التالي وسينخفض ​​السعر إلى 10 عملات فضية للمدنيين بعد أسبوع معاملة الشقة أكثر تعقيدًا بعد أن قدم فيكتور الطلب تم إقتياده هو وتينكل إلى مقصورة صغيرة.

“هذا لا يعني أنني سأستخدمه كمقر إقامة أخطط لجعله المقر الرئيسي الجديد لشركة لورثار المقر الرئيسي للحجر الملون”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط