نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1214

الفيلم السحري الثاني

الفيلم السحري الثاني

بعد يومين ذهب فيكتور إلى السينما.

بدأ الجمهور في إجراء محادثات كما توقع فيكتور كل من يستطيع تحمل تكاليف العرض الأول شخصيات بارزة هذه أيضًا إحدى مزايا حضور العرض الأول.

العرض الأول لفيلم “غبار التاريخ” الساعة 3:00 مساءً وصل إلى المسرح مبكرًا وإنتظر تسجيل الوصول توسعت دار السينما كثيرًا منذ زيارته الأخيرة قبل عام، لم يكن هناك العديد من قاعات السينما الجديدة فحسب بل هناك أيضًا ساحة ومنطقة إنتظار للعملاء على الرغم من أن فيكتور أتى إلى هنا قبل نصف ساعة إلا أن القاعة مكتظة عندما وصل.

عندما كان فيكتور وحيدًا أخيرًا شدت جعبته وسألته “سيدي هل هؤلاء الأشخاص يأتون إلى هنا من أجل الفيلم أو العمل؟ ألاحظ أن العديد منهم لا يعرفونك حقًا ألا تخشى أن يكونوا محتالين؟”.

“هل أنت السيد غامون من نقابة التجارة في خليج الهلال؟ تشرفت بمقابلتك”.

“ماذا حدث الآن؟” سأل جو فارينا قليلاً.

“تشرفت بلقائك أيضًا لم أكن أتوقع أن أقابل رجل أعمال ناجحًا من مملكة الفجر مثلك”.

لقد خيبته الكلمات ومحاربوا الحكم قد ضغطوا بالفعل على الزناد ليتجاوز السهم خده! في نفس الوقت شعر فيكتور بلسعة وفركت يده على خده بإرتعاش… نظر إلى أصابعه هناك تلميح خافت من القرمزي عليهم.

“هل هم ممثلون من فرقة كاجين؟ أتساءل عما إذا كان بإمكاني مقابلة كاجين بنفسه”.

“أنا…” قال فيكتور بصعوبات كبيرة وحلقه جاف.

“من فضلك عرفني له إذا سنحت لك فرصة”.

قال فيكتور مبتسما “لا تقلقي إنه شائع جدا بين رواد الأعمال ستعتادين على ذلك”.

“بالتأكيد هذا لا شيء”.

بدأ الجمهور في إجراء محادثات كما توقع فيكتور كل من يستطيع تحمل تكاليف العرض الأول شخصيات بارزة هذه أيضًا إحدى مزايا حضور العرض الأول.

“تعجبني بطانياتك يأتي المزيد من العملاء إلى فندقي بعد إستخدامي لمنتجاتك وأود أن أطلب 100 آخرين”.

“مرحبًا ألست السيد فيكتور؟ سمعت أنك لم تعد تعمل في تجارة المجوهرات أليس كذلك؟” قال له أحدهم بغتة.

“يا لها من شخص غريب” تمتم فيكتور.

“ما زلت أقوم بعملي القديم لكن العمل ليس جيدًا في الوقت الحالي”.

فقط رجال الأعمال الناجحين كانوا قادرين مالياً على حضور هذا العرض الكبير إلى حد ما أخبر هذا العرض الأول عن وضعهم المالي أكثر من أي مجوهرات يرتدونها، لأن تجربة المسرح في الأساس خدمة غير ملموسة لن تمنح الجمهور أي مزايا مالية وبينما فيكتور يشرح لتينكل إصطدم به شخص ما.

“تعجبني بطانياتك يأتي المزيد من العملاء إلى فندقي بعد إستخدامي لمنتجاتك وأود أن أطلب 100 آخرين”.

“من فضلك ساعدنا! من فضلك!” صرخ الوصي وهو يلهث ثم إستدار فجأة.

“أنا سعيد لسماع ذلك يمكننا إجراء محادثة بعد الفيلم السحري”.

“ماذا حدث الآن؟” سأل جو فارينا قليلاً.

“يبدو هذا جيدا”.

“هل أنت السيد غامون من نقابة التجارة في خليج الهلال؟ تشرفت بمقابلتك”.

كانت عيون تينكل مفتوحة على مصراعيها وهي تستمع إلى محادثتهم بالنسبة لها من غير المتصور أن تحصل فجأة على مثل هذا الطلب الكبير عبر محادثة عادية.

لم تقل المرأة شيئًا لكنها ألقت عليه ببساطة نظرة غير مبالية قبل أن تغادر.

عندما كان فيكتور وحيدًا أخيرًا شدت جعبته وسألته “سيدي هل هؤلاء الأشخاص يأتون إلى هنا من أجل الفيلم أو العمل؟ ألاحظ أن العديد منهم لا يعرفونك حقًا ألا تخشى أن يكونوا محتالين؟”.

لم تقل المرأة شيئًا لكنها ألقت عليه ببساطة نظرة غير مبالية قبل أن تغادر.

قال فيكتور مبتسما “لا تقلقي إنه شائع جدا بين رواد الأعمال ستعتادين على ذلك”.

“هل هم ممثلون من فرقة كاجين؟ أتساءل عما إذا كان بإمكاني مقابلة كاجين بنفسه”.

فقط رجال الأعمال الناجحين كانوا قادرين مالياً على حضور هذا العرض الكبير إلى حد ما أخبر هذا العرض الأول عن وضعهم المالي أكثر من أي مجوهرات يرتدونها، لأن تجربة المسرح في الأساس خدمة غير ملموسة لن تمنح الجمهور أي مزايا مالية وبينما فيكتور يشرح لتينكل إصطدم به شخص ما.

“سيدي الفيلم السحري سيبدأ خلال دقيقة دعنا ندخل” حثت تينكل التي لم يلاحظ أي شيء على ما يبدو وهي تمسك بيد فيكتور.

“آه آسف” إعتذر فيكتور ومع ذلك فقد نزل على الأرض بعد أن رأى المرأة.

“سيدي الفيلم السحري سيبدأ خلال دقيقة دعنا ندخل” حثت تينكل التي لم يلاحظ أي شيء على ما يبدو وهي تمسك بيد فيكتور.

كان وجهًا هامدًا رغم أنه جميل جدًا ربما السيدة ستكون أجمل من تينكل لو أنها وضعت بعض المكياج ومع ذلك فإن بشرتها الشاحبة ونظرتها الغائبة مكروهة شكل التعبير الكئيب الذي ترتديه المرأة تناقضًا صارخًا مع الأجواء المتحركة في القاعة.

“من فضلك ساعدنا! من فضلك!” صرخ الوصي وهو يلهث ثم إستدار فجأة.

لم تقل المرأة شيئًا لكنها ألقت عليه ببساطة نظرة غير مبالية قبل أن تغادر.

“تشرفت بلقائك أيضًا لم أكن أتوقع أن أقابل رجل أعمال ناجحًا من مملكة الفجر مثلك”.

“يا لها من شخص غريب” تمتم فيكتور.

“آه آسف” إعتذر فيكتور ومع ذلك فقد نزل على الأرض بعد أن رأى المرأة.

“سيدي الفيلم السحري سيبدأ خلال دقيقة دعنا ندخل” حثت تينكل التي لم يلاحظ أي شيء على ما يبدو وهي تمسك بيد فيكتور.

“أنا سعيد لسماع ذلك يمكننا إجراء محادثة بعد الفيلم السحري”.

“حسنا” قال فيكتور سرعان ما أخرج السيدة من عقله وتبع تينكل في القاعة.

كانت عيون تينكل مفتوحة على مصراعيها وهي تستمع إلى محادثتهم بالنسبة لها من غير المتصور أن تحصل فجأة على مثل هذا الطلب الكبير عبر محادثة عادية.

قال فيكتور مبتسما “لا تقلقي إنه شائع جدا بين رواد الأعمال ستعتادين على ذلك”.

“ماذا حدث الآن؟” سأل جو فارينا قليلاً.

كان وجهًا هامدًا رغم أنه جميل جدًا ربما السيدة ستكون أجمل من تينكل لو أنها وضعت بعض المكياج ومع ذلك فإن بشرتها الشاحبة ونظرتها الغائبة مكروهة شكل التعبير الكئيب الذي ترتديه المرأة تناقضًا صارخًا مع الأجواء المتحركة في القاعة.

أجابت فارينا بصوت منخفض “لا شيء إصطدم شخص ما بي هيا بنا منذ أن أحضرتني إلى هنا دعنا فقط ندخل”.

“ما زلت أقوم بعملي القديم لكن العمل ليس جيدًا في الوقت الحالي”.

“إلى اليمين” تمتم جو غير متأكد ما إذا كان يجب أن يمسك بيد فارينا وقرر أخيرًا عدم القيام بذلك “تذكري أنك ستبقين معي مهما حدث”.

كان وجهًا هامدًا رغم أنه جميل جدًا ربما السيدة ستكون أجمل من تينكل لو أنها وضعت بعض المكياج ومع ذلك فإن بشرتها الشاحبة ونظرتها الغائبة مكروهة شكل التعبير الكئيب الذي ترتديه المرأة تناقضًا صارخًا مع الأجواء المتحركة في القاعة.

ظلت فارينا صامتة هذا أفضل ما يمكن أن تفعله لتأتي إلى هنا معه بعد البقاء في نيفروينتر لمدة نصف عام تقريبًا أدركت فارينا تدريجياً أن الساحرة القديمة التي إدعت أنها عاشت منذ 400 عام لم تكذب عليها، إلتئمت جروحها ببطء على الرغم من إستمرار علامات السوط إلا أنها تمكنت على الأقل من المشي بمفردها وجدت فارينا أنه ليس لديها ما تشكو منه، لو وقعت في أيدي أي ساحرات نقيات لكانت قد عانت المزيد من التعذيب تعاملت ساحرات نيفروينتر معها بشكل جيد، ومع ذلك فإن المحاكمة التي كانت فارينا تنتظرها لم تأت لم تتح لها الفرصة حتى لمقابلة ملك غرايكاستل، تم إستجواب فارينا ببساطة من قبل عشرات الأشخاص حتى أنها كذبت في محاولة لإستفزاز المحققين لكنهم ببساطة أعطوها نظرة فاحصة في جو من السخرية، بعد إطلاق سراح فارينا من السجن اشترى جو منزلاً على عكسها سرعان ما وجد جو بإعتباره نبيلًا سابقًا وظيفة في المكتب الإداري وتكيف بسرعة مع البيئة الجديدة، إذا قيلت الحقيقة فلا ينبغي أن يكون جو عضوًا في الكنيسة في المقام الأول ومع ذلك عذبت الحياة في نيفروينتر فارينا، كلما طالت فترة عيش فارينا في نيفروينتر أدركت مدى خطأ الكنيسة لم تكن الساحرات تمثل الشر بصرف النظر عن القوة السحرية لم يكونوا مختلفين عن الناس العاديين، لم يحول رولاند ويمبلدون المدينة إلى جحيم بقوة الساحرات بل جعل حياة الناس أفضل كانت فارينا ممزقة بين إعتقادها أنها مديونة بنصف حياتها والواقع الساطع، ربما هذه هي المحاكمة في بعض الأحيان يمكن أن يكون أكثر وحشية من التعذيب ستنهي حياتها لو لم يكن جو بحاجة إليها، لم تعرف فارينا كم من الوقت يمكنها أن تعيش هكذا بشكل خافت عرفت أن التذكرتين المرسلتين من فرقة زهرة النجم ستكونان قشة قصتها الأخيرة، أنتج كاجين فيلس هذا الفيلم بناءً على طلب الملك رولاند الغرض الوحيد من هذا الفيلم هو الكشف عن حقيقة الكنيسة وبالتالي تأمين المركز المهيمن لعائلة ويمبلدون، يمكن أن تتخيل فارينا أن الكنيسة ستصبح ما كره الجميع بعد هذا الفيلم لن تصبح بعد ذلك تضحية البابا تاكر ثور والعديد من محاربي الحكم الذين قتلوا في المعركة سوى مزحة، لم ترغب فارينا في حدوث ذلك لكنها وافقت على القدوم مع جو مثلما لم ترفض طلب المديرين التنفيذيين للكنيسة ووافقت على البقاء للقتال من أجل هيرميس لأن جو إحتاجها، ومع ذلك ربما هذا هو آخر شيء يمكن أن تفعله تلاشى الضوء تدريجيا حل الظلام على القاعة وبدأ الفيلم السحري.

كان وجهًا هامدًا رغم أنه جميل جدًا ربما السيدة ستكون أجمل من تينكل لو أنها وضعت بعض المكياج ومع ذلك فإن بشرتها الشاحبة ونظرتها الغائبة مكروهة شكل التعبير الكئيب الذي ترتديه المرأة تناقضًا صارخًا مع الأجواء المتحركة في القاعة.

بدأت القصة على هضبة هيرميس قبل 300 عام عندما كانت المدينة المقدسة الجديدة عبارة عن صخور إندفعت قطرة من المنحدرات الهائلة وكآبة الأرض الشاسعة المغطاة بالثلوج والفوهة العظيمة أسفل سلسلة جبال الوعرة إلى وجهة نظره، على الرغم من أن فيكتور شاهد أفلامًا سحرية عدة مرات إلا أنه لا يزال مصدومًا لأن القارة بأكملها تتضاءل تحته عبر الفوهة العظيمة العديد من أعضاء الكنيسة يبنون مدينتهم الجديدة كما لو كان هذا ما حدث بالفعل قبل 300 عام، بعد لحظة رأى الجمهور حفرة كبيرة في الأرض سمع فيكتور إسم “المجلس الخاص” وهو أكثر التنظيمات سرية في الكنيسة، في هذه المرحلة إجتاحت القاعة همهمة عرف فيكتور أن الجميع مندهش ومثير للإهتمام مثله ويعتقد أن هذا ربما التاريخ الخفي الذي لم يكن معروفًا إلا للعائلة المالكة، سرعان ما جذبت القصة إنتباه فيكتور ترددت شائعات عن إندلاع حرب كارثية كل 400 عام عندما بدأت الحرب ظهر قمر دموي في السماء وكان العديد من الأعداء يزحفون من الجحيم ويسحقون البشرية، من أجل الجنس البشري قدمت الساحرات دمائهم للمحاربين وحصلوا على قوة لا تصدق هذه حقيقة محاربي جيش الإله، للتأكد من نجاح هذه الخطة أسس الساحرات الكنيسة وبدأوا في إختيار المحاربين المحتملين الشخصية الرئيسية في هذا الفيلم ساحرة وأيضًا خليفة البابا الحالي والشخصية الرئيسية الأخرى هي وصي البابا قائد جيش الحكم، مثل معظم المسرحيات وقعت الشخصيتان الرئيسيتان أخيرًا في الحب بعد التغلب على التحيز والعداء الأوليين ضد بعضهما البعض، وعدت الساحرة والوصي أن يكونا لبعضهما البعض بعد أن يكون هناك خلف لتولي منصب البابا سيحضرون حفل التجسد لجيش جيش الإله ولن ينفصلوا مرة أخرى، لقد كانت حركة بارعة لدرجة أن كاجين فيلس روى قصة الحب الجميلة هذه بطريقة عاطفية غير مزعجة أدى الأداء الممتاز لممثلي فرقة زهرة النجم إلى زيادة تأثير الجمهور، بكت تينكل حتى عندما رأت الزوجين يتعهدان ومع ذلك تحول الوضع فجأة إلى الأسوأ والد الوصي الذي كان لديه رغبة قوية في السلطة قام بتأطير البابا وأخذ العرش، أصبحت الساحرة كمرشحة للبابا التالي بطبيعة الحال العقبة الأولى التي على وشك إزالتها وهكذا طلب من ابنه قتل الفتاة لكن الوصي رفض طلبه بعزم صارم، لقد كان مخططًا تآمر عليه المغتصب لفترة طويلة عندما إكتشف الزوجان الأمر الوقت قد فات لتغيير الوضع وهكذا قررا لفرار من هيرميس وإبلاغ الملك الواقع عند سفح الهضبة بالحادثة، ومع ذلك أرسل والد ولي الأمر جنودًا للقبض عليهم على ما يبدو كان مصمماً على قتل الشاب والمرأة وصل الفيلم ذروته عندما إندلعت معركة في قمة الريح الباردة في غرايكاستل، سرعان ما إصطدمت وحدة من جيش الحكم بالساحرة والوصي يبدو أن العاشقين المؤسفين محكوم عليهما بالفشل عندما أصبح التوتر بين الطرفين لا يطاق تقريبا حدث شيء لا يصدق.

“ما زلت أقوم بعملي القديم لكن العمل ليس جيدًا في الوقت الحالي”.

“من فضلك ساعدنا! من فضلك!” صرخ الوصي وهو يلهث ثم إستدار فجأة.

“يا لها من شخص غريب” تمتم فيكتور.

شعر فيكتور ببرودة تمر من خلاله وإرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه إستغرق الأمر منه كل جهوده حتى لا يصرخ بصوت عالٍ!.

أجابت فارينا بصوت منخفض “لا شيء إصطدم شخص ما بي هيا بنا منذ أن أحضرتني إلى هنا دعنا فقط ندخل”.

“إنهم هناك! إقبض عليهم!”.

“من فضلك ساعدنا! من فضلك!” صرخ الوصي وهو يلهث ثم إستدار فجأة.

“أي شخص يقاومنا سوف يُنظر إليه على أنه متواطئين معهم سنقتلكم جميعًا!” صرخ الجنود وأذرعهم عاليا في الهواء.

“من فضلك عرفني له إذا سنحت لك فرصة”.

“أنا…” قال فيكتور بصعوبات كبيرة وحلقه جاف.

كانت عيون تينكل مفتوحة على مصراعيها وهي تستمع إلى محادثتهم بالنسبة لها من غير المتصور أن تحصل فجأة على مثل هذا الطلب الكبير عبر محادثة عادية.

لقد خيبته الكلمات ومحاربوا الحكم قد ضغطوا بالفعل على الزناد ليتجاوز السهم خده! في نفس الوقت شعر فيكتور بلسعة وفركت يده على خده بإرتعاش… نظر إلى أصابعه هناك تلميح خافت من القرمزي عليهم.

“تعجبني بطانياتك يأتي المزيد من العملاء إلى فندقي بعد إستخدامي لمنتجاتك وأود أن أطلب 100 آخرين”.

–+–

“ما زلت أقوم بعملي القديم لكن العمل ليس جيدًا في الوقت الحالي”.

“من فضلك عرفني له إذا سنحت لك فرصة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط