نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1216

سلسلة من ردود الأفعال

سلسلة من ردود الأفعال

لم يرَ مواطنوا نيفروينتر فقط القمر الدموي.

هناك ظلان يطفوان على سطح الماء لم يكن لديهم شراع لكنهم يتقدمون ضد الماء الأمر الأكثر رعبا هو أن مياه البحر من حولهم تغلي كما لو أن العديد من الأسماك تأتي معهم، ومع ذلك سرعان ما لاحظت مارغريت أن ما بدا أنه أسماك في الواقع آخر شيء يريد المستكشفون رؤيته كانوا أشباح البحر، إنزلقت زعانفهم داخل وخارج وجهات نظرهم في بعض الأحيان قفزوا من الماء وألقوا القطرات عكست اللمعان الأحمر الشرير للقمر الدموي والذي يذكر مارغريت بمجموعة من أسماك القرش تتنافس على الطعام.

وقفت مارغريت عند مقدمة “ريح الثلج” في وقت مبكر من صباح هذا اليوم وهي تحدق في المحيط البعيد لقد مر 66 يومًا منذ عبورهم خط البحر، إندفعت أمواج المحيط نحوهم مرتفعة في وقت ومنخفضة في وقت آخرتحركاتهم تقريبًا مماثلة للأمواج في بحر الظل على بعد آلاف الأميال كما لو أن نوعي الموجات يشتركان في نفس الأصل إذا كان للبحر الدوار مصدر فلا بد أنه أعظم إكتشاف في التاريخ، مارغريت واثقة من أن أمواج المحيط ستقودها إلى وجهتها النهائية كما أنها وضعت إيمانًا كبيرًا في “ريح الثلج” حيث لم تتطلب ” وجود شراع لمواجهة هبوب الرياح وإندفاع الأمطار، نظرًا لأن السفينة ضخمة يمكنهم وضع الكثير من الطعام والماء عليها بفضل هذه السفينة الحديدية القوية والمتينة لم تتأخر أي سفينة في هذه الرحلة الإستكشافية تعتقد أن ثاندر سيحقق بالتأكيد بعض الإكتشافات الرائعة خلال هذه الرحلة.

وقفت مارغريت عند مقدمة “ريح الثلج” في وقت مبكر من صباح هذا اليوم وهي تحدق في المحيط البعيد لقد مر 66 يومًا منذ عبورهم خط البحر، إندفعت أمواج المحيط نحوهم مرتفعة في وقت ومنخفضة في وقت آخرتحركاتهم تقريبًا مماثلة للأمواج في بحر الظل على بعد آلاف الأميال كما لو أن نوعي الموجات يشتركان في نفس الأصل إذا كان للبحر الدوار مصدر فلا بد أنه أعظم إكتشاف في التاريخ، مارغريت واثقة من أن أمواج المحيط ستقودها إلى وجهتها النهائية كما أنها وضعت إيمانًا كبيرًا في “ريح الثلج” حيث لم تتطلب ” وجود شراع لمواجهة هبوب الرياح وإندفاع الأمطار، نظرًا لأن السفينة ضخمة يمكنهم وضع الكثير من الطعام والماء عليها بفضل هذه السفينة الحديدية القوية والمتينة لم تتأخر أي سفينة في هذه الرحلة الإستكشافية تعتقد أن ثاندر سيحقق بالتأكيد بعض الإكتشافات الرائعة خلال هذه الرحلة.

“أي حظ؟” قال لها صوت مألوف من الخلف.

“بسم الألهه الثلاثة” تمتمت مارغريت “هل هذا ما أسماه جلالة الملك بالقمر الدموي؟”.

إستدارت مارغريت وقالت مبتسمة “إذا وجدت شيئًا لكنت أبلغت المراقبين الجاثمين على الصاري لذا يجب أن تسألهم أولاً”.

التفاؤل قدرة مهمة للمستكشفين عرفت مارغريت أن القلق لن يساعد في أي شيء ما عليها فعله هو تجميع نفسها والمضي قدمًا.

لم يكن الشخص الذي يتحدث إليها سوى قبطان الأسطول ثاندر.

“ماذا؟” رد ثاندر.

قال ببراعة “لا أعتقد ذلك ربما وجدوا شيئًا بالفعل ولكنهم مصدومون جدًا لقول أي شيء”.

خنقت مارغريت ضحكها تعلم أن ثاندر يشير إلى ما حدث عندما عبروا خط البحر عندما أصبح الأفق عموديًا فشل حتى البحارة الأكثر خبرة في الإستجابة بسرعة، الجميع سقطوا من برج المراقبة حيث إنقلب العالم رأسًا على عقب وأرجلهم مهتزة لدرجة لا تسمح لهم بدعمهم، عادة ما يتمسك البحارة المتمرسون بالكابلات والصواري في حالة حدوث عاصفة لمنع أنفسهم من السقوط من السفينة ومع ذلك جعل خط البحر جميع الحواس المشتركة لديهم عديمة الفائدة.

“أي حظ؟” قال لها صوت مألوف من الخلف.

قال ثاندر وهو يهز كتفيه “وفقًا لمعلوماتي الإستخباراتية فإن النقابات التجارية ستغير لاحقًا نقاط المراقبة سيكون لديهم الشخص الأكثر جرأة على متن سفينتهم ليكون بمثابة حارس عار عليهم”.

سرعان ما إنتزع المنظار من رفيقه الأول ونظر في الإتجاه الذي أشار إليه هذا الأخير غرق قلب مارغريت في القاع كانوا الآن على بعد آلاف الأميال من بحر الظل بالكاد رأوا أي طيور حول هذه المنطقة ناهيك عن السفن، كان هذا بحرًا جديدًا لم يدخله البشر أبدًا!وهكذا حصلت منظار ثان من بحار آخر ونظرت في نفس الإتجاه.

“حقا؟” قالت مارغريت وهي تهز رأسها “لكنني أؤمن بعد التجربة في خط البحر لا شيء يمكن أن يزعجهم بعد الآن”.

خنقت مارغريت ضحكها تعلم أن ثاندر يشير إلى ما حدث عندما عبروا خط البحر عندما أصبح الأفق عموديًا فشل حتى البحارة الأكثر خبرة في الإستجابة بسرعة، الجميع سقطوا من برج المراقبة حيث إنقلب العالم رأسًا على عقب وأرجلهم مهتزة لدرجة لا تسمح لهم بدعمهم، عادة ما يتمسك البحارة المتمرسون بالكابلات والصواري في حالة حدوث عاصفة لمنع أنفسهم من السقوط من السفينة ومع ذلك جعل خط البحر جميع الحواس المشتركة لديهم عديمة الفائدة.

“من يعرف؟” قال ثاندر بينما يربت على كتف مارغريت فجأة إنخفض صوته “لا تقلقي جوان ستكون بخير”.

قال ثاندر بعد دقيقة من الصمت “بالمناسبة الإجتماع على وشك أن يبدأ القادة الآخرون موجودون بالفعل تعال معي إلى المقصورة”.

تعثرت إبتسامة مارغريت وأومأت برأسها بحزم “نعم لقد ولدت لتعيش في المحيط أنا متأكدة من أننا سنلتقي بها مرة أخرى في مكان ما قريبًا”.

خنقت مارغريت ضحكها تعلم أن ثاندر يشير إلى ما حدث عندما عبروا خط البحر عندما أصبح الأفق عموديًا فشل حتى البحارة الأكثر خبرة في الإستجابة بسرعة، الجميع سقطوا من برج المراقبة حيث إنقلب العالم رأسًا على عقب وأرجلهم مهتزة لدرجة لا تسمح لهم بدعمهم، عادة ما يتمسك البحارة المتمرسون بالكابلات والصواري في حالة حدوث عاصفة لمنع أنفسهم من السقوط من السفينة ومع ذلك جعل خط البحر جميع الحواس المشتركة لديهم عديمة الفائدة.

التفاؤل قدرة مهمة للمستكشفين عرفت مارغريت أن القلق لن يساعد في أي شيء ما عليها فعله هو تجميع نفسها والمضي قدمًا.

إستدارت مارغريت وقالت مبتسمة “إذا وجدت شيئًا لكنت أبلغت المراقبين الجاثمين على الصاري لذا يجب أن تسألهم أولاً”.

قال ثاندر بعد دقيقة من الصمت “بالمناسبة الإجتماع على وشك أن يبدأ القادة الآخرون موجودون بالفعل تعال معي إلى المقصورة”.

–+–

“حسنا”.

“لدينا مشكلة” ابتلع قبطان “التونة” بقوة.

إجتمع جميع القباطنة لمناقشة الطريق وحالة سفنهم ومواردهم لقد عقدوا هذا الإجتماع كل ثلاثة أو أربعة أيام للتأكد من أن الأسطول بأكمله يسير على المسار الصحيح، في ذلك الوقت لاحظ ثاندر ومارغريت أن مياه البحر فجأة مغمورة بلون أحمر غريب تم تجميد جميع البحارة الموجودين على ظهر السفينة في مكانهم وكانوا ينظرون إلى مسافة بعيدة وكأنهم يرون شيئًا لا يصدق، بعيدًا قليلاً سقط العديد من الأشخاص من على السارية وعلى سطح السفينة كما لو كانوا قد رأوا خط البحر مرة أخرى لقد تفاجأت ماغاريت حقًا، أليسوا هم أكثر الناس جرأة على متن السفينة؟إستدارت مارغريت ببطء وفي اللحظة التالية تجمد كل دمها، جسم سماوي ضخم دائري قرمزي معلق على إرتفاع منخفض فوق الأفق أكبر بكثير من الشمس لقد خرج للتو من العدم!.

“أي حظ؟” قال لها صوت مألوف من الخلف.

“بسم الألهه الثلاثة” تمتمت مارغريت “هل هذا ما أسماه جلالة الملك بالقمر الدموي؟”.

لم يرَ مواطنوا نيفروينتر فقط القمر الدموي.

ثاندر لم يتكلم لقد كان مشهدًا مرعبًا حتى أنه فشل في صياغة إجابة مناسبة لكن صافرة طويلة إخترقت الهواء تلك “ريح الثلج”، صرخة السفينة حطمت الصمت الميت وأخرجت الجميع من الغيبوبة الصافرة دلت على وجود أعداء!

“ربما لن يكون كافيا بالنسبة لنا العودة إلى نيفروينتر” قال رفيقه الأول بتردد.

تبادلت مارغريت وثاندر النظرات الداكنة وركضوا نحو الجسر.

ظل ثاندر غير مستقر وأصدر أمرًا آخر “تخلوا عن كل الطعام والإمدادات إحتفظوا بنصف مياه الشرب فقط لا فقط إحتفظوا بـ 30٪ منهم سارعوا!”.

“ماذا حدث؟” صرخ ثاندر وهو يندفع إلى غرفة القيادة.

قال ببراعة “لا أعتقد ذلك ربما وجدوا شيئًا بالفعل ولكنهم مصدومون جدًا لقول أي شيء”.

“هناك سفن” هذا ما قاله رفيقه الأول متلعثماً “قادمة من الجنوب الشرقي نحونا”.

وقفت مارغريت عند مقدمة “ريح الثلج” في وقت مبكر من صباح هذا اليوم وهي تحدق في المحيط البعيد لقد مر 66 يومًا منذ عبورهم خط البحر، إندفعت أمواج المحيط نحوهم مرتفعة في وقت ومنخفضة في وقت آخرتحركاتهم تقريبًا مماثلة للأمواج في بحر الظل على بعد آلاف الأميال كما لو أن نوعي الموجات يشتركان في نفس الأصل إذا كان للبحر الدوار مصدر فلا بد أنه أعظم إكتشاف في التاريخ، مارغريت واثقة من أن أمواج المحيط ستقودها إلى وجهتها النهائية كما أنها وضعت إيمانًا كبيرًا في “ريح الثلج” حيث لم تتطلب ” وجود شراع لمواجهة هبوب الرياح وإندفاع الأمطار، نظرًا لأن السفينة ضخمة يمكنهم وضع الكثير من الطعام والماء عليها بفضل هذه السفينة الحديدية القوية والمتينة لم تتأخر أي سفينة في هذه الرحلة الإستكشافية تعتقد أن ثاندر سيحقق بالتأكيد بعض الإكتشافات الرائعة خلال هذه الرحلة.

“ماذا؟” رد ثاندر.

قال ثاندر بعد دقيقة من الصمت “بالمناسبة الإجتماع على وشك أن يبدأ القادة الآخرون موجودون بالفعل تعال معي إلى المقصورة”.

سرعان ما إنتزع المنظار من رفيقه الأول ونظر في الإتجاه الذي أشار إليه هذا الأخير غرق قلب مارغريت في القاع كانوا الآن على بعد آلاف الأميال من بحر الظل بالكاد رأوا أي طيور حول هذه المنطقة ناهيك عن السفن، كان هذا بحرًا جديدًا لم يدخله البشر أبدًا!وهكذا حصلت منظار ثان من بحار آخر ونظرت في نفس الإتجاه.

“ماذا؟” رد ثاندر.

“يا إلهي” شهقت مارغريت.

تبادلت مارغريت وثاندر النظرات الداكنة وركضوا نحو الجسر.

هناك ظلان يطفوان على سطح الماء لم يكن لديهم شراع لكنهم يتقدمون ضد الماء الأمر الأكثر رعبا هو أن مياه البحر من حولهم تغلي كما لو أن العديد من الأسماك تأتي معهم، ومع ذلك سرعان ما لاحظت مارغريت أن ما بدا أنه أسماك في الواقع آخر شيء يريد المستكشفون رؤيته كانوا أشباح البحر، إنزلقت زعانفهم داخل وخارج وجهات نظرهم في بعض الأحيان قفزوا من الماء وألقوا القطرات عكست اللمعان الأحمر الشرير للقمر الدموي والذي يذكر مارغريت بمجموعة من أسماك القرش تتنافس على الطعام.

إجتمع جميع القباطنة لمناقشة الطريق وحالة سفنهم ومواردهم لقد عقدوا هذا الإجتماع كل ثلاثة أو أربعة أيام للتأكد من أن الأسطول بأكمله يسير على المسار الصحيح، في ذلك الوقت لاحظ ثاندر ومارغريت أن مياه البحر فجأة مغمورة بلون أحمر غريب تم تجميد جميع البحارة الموجودين على ظهر السفينة في مكانهم وكانوا ينظرون إلى مسافة بعيدة وكأنهم يرون شيئًا لا يصدق، بعيدًا قليلاً سقط العديد من الأشخاص من على السارية وعلى سطح السفينة كما لو كانوا قد رأوا خط البحر مرة أخرى لقد تفاجأت ماغاريت حقًا، أليسوا هم أكثر الناس جرأة على متن السفينة؟إستدارت مارغريت ببطء وفي اللحظة التالية تجمد كل دمها، جسم سماوي ضخم دائري قرمزي معلق على إرتفاع منخفض فوق الأفق أكبر بكثير من الشمس لقد خرج للتو من العدم!.

“بناء على طلبي فلتستدر جميع السفن!” صرخ ثاندر “إبحار كامل! تقدموا بالكامل! الجميع إستعدوا للحرب!”.

“يا إلهي” شهقت مارغريت.

“نعم سيدي!”.

“ماذا؟” رد ثاندر.

“لدينا مشكلة” ابتلع قبطان “التونة” بقوة.

قال ثاندر وهو يهز كتفيه “وفقًا لمعلوماتي الإستخباراتية فإن النقابات التجارية ستغير لاحقًا نقاط المراقبة سيكون لديهم الشخص الأكثر جرأة على متن سفينتهم ليكون بمثابة حارس عار عليهم”.

صلى القباطنة الآخرون “ليباركنا إله المحيط”.

“أي حظ؟” قال لها صوت مألوف من الخلف.

عرف الناس في المضيق أنه لا يمكن لأي سفينة أن تتفوق على أشباح البحر مما يعني أن أعداءهم سوف يلحقون بهم قريبًا وضعهم يزداد سوءًا كل دقيقة، عندما إقترب الظلان رأت مارغريت كيف يبدوان كانا نصفين على شكل سفينة ونصف هيكل عظمي لوحوش وهو شيء سيظهر فقط في كابوس المرء، أضلاعهم تنفث غيومًا من الأجسام الخضراء الداكنة وكانوا على بعد عشرة أميال فقط منهم! عندما سقط الجسم الأخضر الداكن في الماء تحرك المحيط على ما يبدو لا أحد يريد أن يصيبه مثل هذا الشيء المشؤوم.

قال ببراعة “لا أعتقد ذلك ربما وجدوا شيئًا بالفعل ولكنهم مصدومون جدًا لقول أي شيء”.

ظل ثاندر غير مستقر وأصدر أمرًا آخر “تخلوا عن كل الطعام والإمدادات إحتفظوا بنصف مياه الشرب فقط لا فقط إحتفظوا بـ 30٪ منهم سارعوا!”.

“أي حظ؟” قال لها صوت مألوف من الخلف.

قالت مارغريت مندهشة “عندها لن نتمكن من الإستكشاف”.

خنقت مارغريت ضحكها تعلم أن ثاندر يشير إلى ما حدث عندما عبروا خط البحر عندما أصبح الأفق عموديًا فشل حتى البحارة الأكثر خبرة في الإستجابة بسرعة، الجميع سقطوا من برج المراقبة حيث إنقلب العالم رأسًا على عقب وأرجلهم مهتزة لدرجة لا تسمح لهم بدعمهم، عادة ما يتمسك البحارة المتمرسون بالكابلات والصواري في حالة حدوث عاصفة لمنع أنفسهم من السقوط من السفينة ومع ذلك جعل خط البحر جميع الحواس المشتركة لديهم عديمة الفائدة.

“ربما لن يكون كافيا بالنسبة لنا العودة إلى نيفروينتر” قال رفيقه الأول بتردد.

“يا إلهي” شهقت مارغريت.

“يمكننا صيد الأسماك وجمع المطر” أخذ ثاندر نفسًا حادًا وقال “ومع ذلك إذا لم نتمكن من التغلب على أشباح البحر والوحوش فسننتهي جميعًا بالموت هنا إنتهى الإستكشاف الآن هدفنا هو البقاء على قيد الحياة!”.

تبادلت مارغريت وثاندر النظرات الداكنة وركضوا نحو الجسر.

–+–

“يمكننا صيد الأسماك وجمع المطر” أخذ ثاندر نفسًا حادًا وقال “ومع ذلك إذا لم نتمكن من التغلب على أشباح البحر والوحوش فسننتهي جميعًا بالموت هنا إنتهى الإستكشاف الآن هدفنا هو البقاء على قيد الحياة!”.

“ربما لن يكون كافيا بالنسبة لنا العودة إلى نيفروينتر” قال رفيقه الأول بتردد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط