نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1222

وعد الإرادة الإلهية

وعد الإرادة الإلهية

 

سألت نايتينجل في حيرة “هل تقول أن السماء تتصدع؟”.

 

–+–

“جلالة الملك… جلالة الملك؟” أذهل صوت نجم التشتت رولاند.

“شيء آخر؟”.

“إيه…” فرك رولاند جبهته وقال “هل يعرف أحد آخر عن ذلك؟”.

“لن أتناول الإفطار اليوم يمكنك أن تأكلي بمفردك!” رد رولاند دون النظر إلى الوراء وسحب معطفه بخفة وإندفع للخارج على نعليه.

قال العالم العجوز وهو يركع على ركبتيه “المنجمون الذين يحملون إسم نجم فقط هم من يعرفون ذلك والطلاب في أكاديمية الحساب لا يعرفون”.

 

أدرك رولاند الآن سبب إظهار المنجمين جميعًا تعبيرًا صارمًا كما لو يواجهون عقوبة الإعدام على ما يبدو يعتقدون أن رولاند سيقتلهم لمنع خيانتهم وقول الحقيقة المروعة عن القمر الدموي، الغرض من تأسيس جمعية علم التنجيم هذه هو إستكشاف نجم الإنقراض والذي كان سرًا لا يحق إلا لأفراد العائلة المالكة معرفته، هؤلاء المنجمون خبراء في الألعاب السياسية لذلك يعرفون بطبيعة الحال نتيجة إكتشافهم أعجب رولاند بحذرهم وولائهم.

سألت نايتينجل في حيرة “هل تقول أن السماء تتصدع؟”.

“لقد قمت بعمل رائع لا تخبر أي شخص عن ذلك إستمر في العمل وإدارة أكاديمية الحساب وتجاهل علم التنجيم فهذا أفضل مقارنة بشيء غير موجود إن مساعدة نيفروينتر يبدو أكثر أهمية “.

–+–

بهذه الكلمات غادر رولاند العلية تاركًا وراءه الباحث المذهول.

على ما يبدو لن يكون حل المشكلة بهذه السهولة عندما كان رولاند على وشك مغادرة المحل فجأة رن الجرس.

قال رولاند بصوت منخفض “دعينا نعود إلى القلعة”.

ألقى عليها رولاند نظرة سريعة وأجاب “بالحلم”.

“هل تعتقد أن المنجمين يقولون الحقيقة؟” سألت نايتينجل عندما كشفت عن نفسها.

قال رولاند بصوت منخفض “دعينا نعود إلى القلعة”.

“لا أعرف لدي حدس فقط هذا لا يعني أن القمر الدموي غير موجود ربما شيء آخر”.

‘هل يمكن للرسول أن يجد هذا المكان الذي إفتتح للتو منذ شهر؟ ماذا لو كان ينتظر في مكان آخر؟ هل يمكن أن تكون الملاحظة خدعة لا علاقة لها بالإرادة الإلهية في العالم الحقيقي؟’ لم يكن لدى رولاند ذرة من الأدلة على نظريته.

“شيء آخر؟”.

على الرغم من أنها لم تكن ساعة نومه المعتادة بعد لم يمنع أحد رولاند من دخول عالم الأحلام خلال النهار هذه المرة لم يخبر أيًا من سحرة جيش الإله لكنه طلب فقط من نايتينجل أن تحرسه.

“على سبيل المثال تجويف”.

قال العالم العجوز وهو يركع على ركبتيه “المنجمون الذين يحملون إسم نجم فقط هم من يعرفون ذلك والطلاب في أكاديمية الحساب لا يعرفون”.

لم يفكر رولاند أبدًا في القمر الدموي إنه عملاق لأنه قريب من الأرض على سبيل المثال كوكب المشتري الذي تمت ملاحظته أخذ ثلثي السماء، أطلق الناس هنا على هذا الجسم إسم القمر لمجرد أنه دائري مع وهج ناعم إذا كان هذا تآكلًا فيمكن أن يكون مربعًا أو مضلعًا.

“لن أتناول الإفطار اليوم يمكنك أن تأكلي بمفردك!” رد رولاند دون النظر إلى الوراء وسحب معطفه بخفة وإندفع للخارج على نعليه.

سألت نايتينجل في حيرة “هل تقول أن السماء تتصدع؟”.

“هل تعتقد أن المنجمين يقولون الحقيقة؟” سألت نايتينجل عندما كشفت عن نفسها.

“قد يكون الأمر أسوأ من ذلك لكن لا بد لي من إكتشاف ذلك أولاً”.

على الرغم من أنها لم تكن ساعة نومه المعتادة بعد لم يمنع أحد رولاند من دخول عالم الأحلام خلال النهار هذه المرة لم يخبر أيًا من سحرة جيش الإله لكنه طلب فقط من نايتينجل أن تحرسه.

“كيف؟”.

سألت نايتينجل في حيرة “هل تقول أن السماء تتصدع؟”.

ألقى عليها رولاند نظرة سريعة وأجاب “بالحلم”.

بهذه الكلمات غادر رولاند العلية تاركًا وراءه الباحث المذهول.

“شيء آخر؟”.

على الرغم من أنها لم تكن ساعة نومه المعتادة بعد لم يمنع أحد رولاند من دخول عالم الأحلام خلال النهار هذه المرة لم يخبر أيًا من سحرة جيش الإله لكنه طلب فقط من نايتينجل أن تحرسه.

على ما يبدو لن يكون حل المشكلة بهذه السهولة عندما كان رولاند على وشك مغادرة المحل فجأة رن الجرس.

“سنلتقي عند ظهور الإرادة الإلهية”.

“مرحبًا بكم في…” إستقرت كلمات رولاند على طرف لسانه.

لم يكن لدى رولاند أي فكرة عن ماهية الإرادة الإلهية الآن أدرك فجأة أن الرسول لم يكن يشير إلى الوقت في عالم الأحلام ولكن ذلك في العالم الحقيقي، من المدهش أن يعرف الرسول الطبيعة الحقيقية لعالم الأحلام وحتى أن لديه معرفة بالعالم الحقيقي ربما يشعر بالتغيير في كلا العالمين، يبدو أن جميع شكوك رولاند قد تأكدت عندما قال نجم التشتت “القمر الدموي غير موجود”، قاد كل من “معركة الإرادة الإلهية” التي وصفها التنفيذيون في مدينة بريسم والكتاب المجهول رولاند إلى نفس النتيجة.

أصبح الزقاق الموجود أسفل الشقة حيًا بالناس أحاط الطلاب والمهنيون الشباب بأكشاك الإفطار حيث يتم بيع العجين والكعك المقلي، المنطقة السكنية تعج بالأصوات الصاخبة للباعة الصاخبين وأصوات الأزيز للعجائن المقلية المكان الوحيد الذي بدا أنه محصن ضد كل هذه الضوضاء هو مقهى الوردة، المقهى مثل شخص منعزل يتسلل خارج المجتمع السائد عندما أخرج رولاند المفتاح وفتح الباب إستطاع أن يرى البائع عبر الشارع يلقيه نظرة يرثى لها ومحتقرة التي عادة ما يمنحها الناس لأحمق، أخذ رولاند نفسا عميقا وتوجه مباشرة إلى الغرفة 302 المحل في الطابق الأرضي لكن رولاند أصر على أن رقم الغرفة هو 302 كان غريبًا بعض الشيء لكنه لم يهتم بذلك، نظرًا لأن رولاند مشغول بالتعامل مع الأحداث في نيفروينتر فقد نسي نوعًا ما عن عالم الأحلام لفترة من الوقت لذلك عندما فتح الباب شعر بشكل مفاجئ ببعض التوتر، لم يهتم رولاند بما إذا كان الرسول سيتمكن من الوصول إلى المتجر المغلق نظرًا لأن الرسول يمكنه إرسال رسالة إليه من خلال كأس الشمبانيا فهو يمتلك بالتأكيد بعض القوة غير العادية ربما الرسول سيظهر فجأة في مكان ما من العدم، أخذ رولاند نفسا عميقا ووضع يده على مقبض الباب ظل المتجر فارغًا بإستثناء طاولة وأربعة كراسي لم يكن هناك المزيد من الأثاث، بالتأكيد لم يكن هناك مكان للإختباء أيضًا خاب أمله بعض الشيء مشى رولاند ببطء إلى الطاولة وجلس هل هو مخطئا؟ ثم أدرك أن ربما عليه الإنتظار لبعض الوقت لكن رولاند أصبح غير مؤكد أكثر فأكثر.

“ماذا ستأكل على الإفطار؟” سألته زيرو وهي تقف أمام الحوض بفرشاة أسنان بين أسنانها.

سحرة جيش الإله لم يأتوا معه هذه المرة وغارسيا لم تزور متجره كثيرًا أيضًا يجب ألا يأتي أي عميل إلى هنا بالنظر إلى الأسعار السخيفة المدرجة في الخارج، عندما فتح رولاند الباب رأى شخصية مألوفة خارج المحل وقد إلتقى بها أثناء توجيه المقاتليين الجدد في مدينة بريسم كما إلتقى بها في كنيسة الإنعكاس في مدينة هيرميس المقدسة القديمة.

“لن أتناول الإفطار اليوم يمكنك أن تأكلي بمفردك!” رد رولاند دون النظر إلى الوراء وسحب معطفه بخفة وإندفع للخارج على نعليه.

أدرك رولاند الآن سبب إظهار المنجمين جميعًا تعبيرًا صارمًا كما لو يواجهون عقوبة الإعدام على ما يبدو يعتقدون أن رولاند سيقتلهم لمنع خيانتهم وقول الحقيقة المروعة عن القمر الدموي، الغرض من تأسيس جمعية علم التنجيم هذه هو إستكشاف نجم الإنقراض والذي كان سرًا لا يحق إلا لأفراد العائلة المالكة معرفته، هؤلاء المنجمون خبراء في الألعاب السياسية لذلك يعرفون بطبيعة الحال نتيجة إكتشافهم أعجب رولاند بحذرهم وولائهم.

أصبح الزقاق الموجود أسفل الشقة حيًا بالناس أحاط الطلاب والمهنيون الشباب بأكشاك الإفطار حيث يتم بيع العجين والكعك المقلي، المنطقة السكنية تعج بالأصوات الصاخبة للباعة الصاخبين وأصوات الأزيز للعجائن المقلية المكان الوحيد الذي بدا أنه محصن ضد كل هذه الضوضاء هو مقهى الوردة، المقهى مثل شخص منعزل يتسلل خارج المجتمع السائد عندما أخرج رولاند المفتاح وفتح الباب إستطاع أن يرى البائع عبر الشارع يلقيه نظرة يرثى لها ومحتقرة التي عادة ما يمنحها الناس لأحمق، أخذ رولاند نفسا عميقا وتوجه مباشرة إلى الغرفة 302 المحل في الطابق الأرضي لكن رولاند أصر على أن رقم الغرفة هو 302 كان غريبًا بعض الشيء لكنه لم يهتم بذلك، نظرًا لأن رولاند مشغول بالتعامل مع الأحداث في نيفروينتر فقد نسي نوعًا ما عن عالم الأحلام لفترة من الوقت لذلك عندما فتح الباب شعر بشكل مفاجئ ببعض التوتر، لم يهتم رولاند بما إذا كان الرسول سيتمكن من الوصول إلى المتجر المغلق نظرًا لأن الرسول يمكنه إرسال رسالة إليه من خلال كأس الشمبانيا فهو يمتلك بالتأكيد بعض القوة غير العادية ربما الرسول سيظهر فجأة في مكان ما من العدم، أخذ رولاند نفسا عميقا ووضع يده على مقبض الباب ظل المتجر فارغًا بإستثناء طاولة وأربعة كراسي لم يكن هناك المزيد من الأثاث، بالتأكيد لم يكن هناك مكان للإختباء أيضًا خاب أمله بعض الشيء مشى رولاند ببطء إلى الطاولة وجلس هل هو مخطئا؟ ثم أدرك أن ربما عليه الإنتظار لبعض الوقت لكن رولاند أصبح غير مؤكد أكثر فأكثر.

بهذه الكلمات غادر رولاند العلية تاركًا وراءه الباحث المذهول.

‘هل يمكن للرسول أن يجد هذا المكان الذي إفتتح للتو منذ شهر؟ ماذا لو كان ينتظر في مكان آخر؟ هل يمكن أن تكون الملاحظة خدعة لا علاقة لها بالإرادة الإلهية في العالم الحقيقي؟’ لم يكن لدى رولاند ذرة من الأدلة على نظريته.

“قد يكون الأمر أسوأ من ذلك لكن لا بد لي من إكتشاف ذلك أولاً”.

على ما يبدو لن يكون حل المشكلة بهذه السهولة عندما كان رولاند على وشك مغادرة المحل فجأة رن الجرس.

“ماذا ستأكل على الإفطار؟” سألته زيرو وهي تقف أمام الحوض بفرشاة أسنان بين أسنانها.

“مرحبًا بكم في…” إستقرت كلمات رولاند على طرف لسانه.

أدرك رولاند الآن سبب إظهار المنجمين جميعًا تعبيرًا صارمًا كما لو يواجهون عقوبة الإعدام على ما يبدو يعتقدون أن رولاند سيقتلهم لمنع خيانتهم وقول الحقيقة المروعة عن القمر الدموي، الغرض من تأسيس جمعية علم التنجيم هذه هو إستكشاف نجم الإنقراض والذي كان سرًا لا يحق إلا لأفراد العائلة المالكة معرفته، هؤلاء المنجمون خبراء في الألعاب السياسية لذلك يعرفون بطبيعة الحال نتيجة إكتشافهم أعجب رولاند بحذرهم وولائهم.

سحرة جيش الإله لم يأتوا معه هذه المرة وغارسيا لم تزور متجره كثيرًا أيضًا يجب ألا يأتي أي عميل إلى هنا بالنظر إلى الأسعار السخيفة المدرجة في الخارج، عندما فتح رولاند الباب رأى شخصية مألوفة خارج المحل وقد إلتقى بها أثناء توجيه المقاتليين الجدد في مدينة بريسم كما إلتقى بها في كنيسة الإنعكاس في مدينة هيرميس المقدسة القديمة.

أصبح الزقاق الموجود أسفل الشقة حيًا بالناس أحاط الطلاب والمهنيون الشباب بأكشاك الإفطار حيث يتم بيع العجين والكعك المقلي، المنطقة السكنية تعج بالأصوات الصاخبة للباعة الصاخبين وأصوات الأزيز للعجائن المقلية المكان الوحيد الذي بدا أنه محصن ضد كل هذه الضوضاء هو مقهى الوردة، المقهى مثل شخص منعزل يتسلل خارج المجتمع السائد عندما أخرج رولاند المفتاح وفتح الباب إستطاع أن يرى البائع عبر الشارع يلقيه نظرة يرثى لها ومحتقرة التي عادة ما يمنحها الناس لأحمق، أخذ رولاند نفسا عميقا وتوجه مباشرة إلى الغرفة 302 المحل في الطابق الأرضي لكن رولاند أصر على أن رقم الغرفة هو 302 كان غريبًا بعض الشيء لكنه لم يهتم بذلك، نظرًا لأن رولاند مشغول بالتعامل مع الأحداث في نيفروينتر فقد نسي نوعًا ما عن عالم الأحلام لفترة من الوقت لذلك عندما فتح الباب شعر بشكل مفاجئ ببعض التوتر، لم يهتم رولاند بما إذا كان الرسول سيتمكن من الوصول إلى المتجر المغلق نظرًا لأن الرسول يمكنه إرسال رسالة إليه من خلال كأس الشمبانيا فهو يمتلك بالتأكيد بعض القوة غير العادية ربما الرسول سيظهر فجأة في مكان ما من العدم، أخذ رولاند نفسا عميقا ووضع يده على مقبض الباب ظل المتجر فارغًا بإستثناء طاولة وأربعة كراسي لم يكن هناك المزيد من الأثاث، بالتأكيد لم يكن هناك مكان للإختباء أيضًا خاب أمله بعض الشيء مشى رولاند ببطء إلى الطاولة وجلس هل هو مخطئا؟ ثم أدرك أن ربما عليه الإنتظار لبعض الوقت لكن رولاند أصبح غير مؤكد أكثر فأكثر.

“لم أكن أتوقع أن تفتح مقهى هنا وتسميه مقهى الوردة إعتقدت أنك لم تجد تلك الملاحظة” قالت لان.

“إيه…” فرك رولاند جبهته وقال “هل يعرف أحد آخر عن ذلك؟”.

–+–

“سنلتقي عند ظهور الإرادة الإلهية”.

“لقد قمت بعمل رائع لا تخبر أي شخص عن ذلك إستمر في العمل وإدارة أكاديمية الحساب وتجاهل علم التنجيم فهذا أفضل مقارنة بشيء غير موجود إن مساعدة نيفروينتر يبدو أكثر أهمية “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط