نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1228

عداوة الإله

عداوة الإله

أضاء الميدان كله وزئير الآلات إنتشر في الهواء إستمرت عملية الإنقاذ قرابة 16 ساعة ظل المدافع روك ينتظر في الخيمة المؤقتة للحصول على آخر الأخبار بنظرة فولاذية على وجهه، ترددت شائعات أنه لا شيء يمكن أن يزعجه ومع ذلك هذا خاطئ لقد صدمته وفاة لان كثيرًا وألقى باللوم على نفسه لعدم محاربة الأشرار الساقطين، ومع ذلك إنه يعلم أنه لا ينصح بالأسى على الخسارة الآن أول شيء يتعين عليه فعله في الوقت الحالي هو إكتشاف ما يحدث في الطابق السفلي من المبنى، بعد تعرض المخرج رقم 4 للهجوم تم أيضًا تطويق المخرجين 01 و 05 بواسطة الأشرار الساقطين لحسن الحظ تعلم فريق الإنقاذ درس لان وقضى على الأعداء بأقل تكلفة لكن معدل الخسائر لا يزال مذهلاً، مثل ما حدث في المخرج 04 تم تحويل جميع الأشرار الساقطين من الموظفين في المستوى السفلي وبلغ عدد القتلى 320 وهو تقريبا العدد الإجمالي للموظفين المناوبين.

بمجرد أن غادر الرجل جاء ضابط الإتصال إلى روك.

من الواضح أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتولى الأشرار الساقطين الطابق السفلي بأكمله لم يعرف روك سبب إندماج هؤلاء الأشخاص مع النواة الساقطة في غضون ساعات قليلة من الإختراق، تم تجهيز مدينة بريسم بأحدث أنظمة الطوارئ حتى لو تم قطع الطابق السفلي تمامًا فلا يزال بإمكانهم إعالة أنفسهم لبعض الوقت، يجب أن يعرفوا أن الجمعية لن تتخلى عن أعضائها أبدًا طالما لم يتم إغلاق المخارج فسيكون بمقدورهم الهروب قريبًا، ومع ذلك لم يكن لدى روك حاليًا وقت للتفكير فيه ظل مهتمًا فقط بوضع المحور المركزي. هناك أكثر من 3000 قلب ساقط مخزن هناك، إذا تم إطلاق هذه النواة للجمهور فستكون النتيجة كارثية سيكون هناك أكثر من 300 شرير ساقط مثل الذين يواجهونهم الآن.

“الجميع كما رأيتم هذه ليست مصادفة التآكل يغزو هذه المدينة!” أعلن روك عندما إستقام “يبدو الأمر غريبًا جدًا ولكن هذه هي الحقيقة دعوني أوضح لكم هذه حرب! إنهم يهدفون إلى أخذ هذا العالم! سأتصل بجميع الجمعيات الأخرى على الفور ويجب أن نتحد معًا ونبيد الأعداء!” عند هذه الكلمات توقف روك للحظة ثم قال “كما قالت تلميذني لان بدأت معركة الإرادة الإلهية”.

“السيد روك” في تلك اللحظة جاء رجل يرتدي بدلة إلى المقر المؤقت وتكلم معه.

 

“هل نحن حقا غير محظوظين؟” وجه روك عابس.

 

فريق الإنقاذ قد أخبره للتو أن التآكل قد إتسع فجأة هناك مجموعتان من المقاتليين المتجولين من شبه جزيرة كارغارد حاليًا في مدينة بريسم، منذ أن دمر التآكل الجزء الأوسط من المبنى إنزلقت الأرضية الأقرب إلى التآكل إلى جوفاء وبالتالي سقطت المجموعتان المتجولتان بناءً على الوضع الحالي قد لا يتمكن هؤلاء السياح من البقاء على قيد الحياة.

قال روك “إنسوا المقر وإنزلوا إلى المستوى السفلي وتأكدوا من أن المحور المركزي سليم”.

“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل الرجل “من بينهم بعض المقاتليين المشهورين من كارغارد إذا فشلنا في التعامل مع هذه الأزمة بشكل صحيح فقد نكون عالقين في بعض المشاكل الدبلوماسية”.

“حاول أن تجدهم وأنقذ أكبر عدد ممكن كيف اعرف ماذا يجب ان نفعل؟ إنه شيء خارج عن إرادتنا”.

“حاول أن تجدهم وأنقذ أكبر عدد ممكن كيف اعرف ماذا يجب ان نفعل؟ إنه شيء خارج عن إرادتنا”.

بمجرد أن غادر الرجل جاء ضابط الإتصال إلى روك.

“لكن المدافع من شبه الجزيرة قد لا يستمع إليك”.

شدّ روك قبضته بقوة أكبر علم أن العالقين في الأسفل لن يأخذوا النواة الساقطة بدون سبب وأمر بجدية “أحصلوا على لقطات المراقبة أريد أن أفهم أي نوع من الوحوش هذا!”.

سقط روك في صمت قصير وقال “فهمت فقط أسكت هذا الشيء سأطلب من مدير مدينة السماء مساعدتنا”.

بمجرد أن غادر الرجل جاء ضابط الإتصال إلى روك.

“السيد روك” في تلك اللحظة جاء رجل يرتدي بدلة إلى المقر المؤقت وتكلم معه.

“لقد سمعنا شيئًا من المخرج 01! لقد فتحوا ممرًا وهم الآن ينزلون!”.

“السيد روك” في تلك اللحظة جاء رجل يرتدي بدلة إلى المقر المؤقت وتكلم معه.

قال روك بصوت منخفض “قم بتوصيلهم بالشاشة الرئيسية”.

“فهمت!”.

“فهمت!”.

بعد ضوضاء قصيرة على الشاشة رأى روك ما يجري في المقدمة من زاوية التصوير شاهد أن مقطع الفيديو تم نقله من الكاميرا المثبتة على الرأس التي يرتديها قائد الفريق، بدت الإضاءة في الأسفل جيدة جدًا على الرغم من أن بعض الأضواء تومض يبدو أن محرك الطوارئ الكهربائي يعمل لذلك المصعد لا يزال يعمل قد يوفر هذا بالفعل الكثير من الوقت لفريق الإنقاذ، ومع ذلك لم يفرح أحد في مكان الحادث أراح الجميع أعينهم على “بقعة حمراء” غريبة في شكل غير منتظم لكنها مضمنة تمامًا في الخرسانة مثل قطعة من العمل الفني غير المتماثل، عرف روك أن هذا بالتأكيد لم يكن مصادفة كل شيء ملوث بالتآكل سوف يختفي بما في ذلك قوة الطبيعة هذه البقعة الحمراء هي التي فصلت مدينة بريسم إلى قسمين.

بعد ضوضاء قصيرة على الشاشة رأى روك ما يجري في المقدمة من زاوية التصوير شاهد أن مقطع الفيديو تم نقله من الكاميرا المثبتة على الرأس التي يرتديها قائد الفريق، بدت الإضاءة في الأسفل جيدة جدًا على الرغم من أن بعض الأضواء تومض يبدو أن محرك الطوارئ الكهربائي يعمل لذلك المصعد لا يزال يعمل قد يوفر هذا بالفعل الكثير من الوقت لفريق الإنقاذ، ومع ذلك لم يفرح أحد في مكان الحادث أراح الجميع أعينهم على “بقعة حمراء” غريبة في شكل غير منتظم لكنها مضمنة تمامًا في الخرسانة مثل قطعة من العمل الفني غير المتماثل، عرف روك أن هذا بالتأكيد لم يكن مصادفة كل شيء ملوث بالتآكل سوف يختفي بما في ذلك قوة الطبيعة هذه البقعة الحمراء هي التي فصلت مدينة بريسم إلى قسمين.

سقط روك في صمت قصير وقال “فهمت فقط أسكت هذا الشيء سأطلب من مدير مدينة السماء مساعدتنا”.

قال روك “إنسوا المقر وإنزلوا إلى المستوى السفلي وتأكدوا من أن المحور المركزي سليم”.

أذهل صوته الرنان الجمهور من النشوة منذ أن تحولوا على الفور إلى سلطة الطوارئ لا يزال نظام المراقبة يعمل بشكل جيد على الرغم من وجود بعض الكاميرات المكسورة إلا أن معظم لقطات الفيديو لا تزال موجودة، سرعان ما أدخل الدعم الفني الأجهزة الإحتياطية وتم نقل الفيديو إلى الشاشة الكبيرة فوجئ جميع المديرين التنفيذيين في المقر بما رأوه، في اللحظة التي تمدد فيها التآكل هربت عدة بقع دموية من الجوف الأحمر وإصطدمت بالأرض تجمعت كتل الدم هذه وتحولت تدريجياً إلى وحوش على شكل إنسان،.لدى أحدهم القدرة على إذابة كل شيء إخترق الأرضية على الفور ووصل إلى المستوى السفلي ظهر هناك وحش آخر أكثر رعبا، قام على الفور بالإمساك بعدد قليل من المقاتليين وتحويلهم إلى دمى مما جعلهم يبدون وكأنهم أشرار ساقطون أقل شأنا تتحكم فيهم قوة الطبيعة.

فريق الإنقاذ بعد إستلام الأمر نزل على الفور لحسن الحظ لم يواجهوا أي أشرار ساقطين في طريقهم لم يرى روك الكثير من آثار القتال أيضًا المبنى هادئ وكل شيء في حالة ممتازة كما لو أنخ مهجور، عندما وصل فريق الإنقاذ إلى المحور المركزي شهق الجميع في المقر المؤقت ضغط روك على أسنانه، تم قطع مدافع آخر يُدعى فوريوس فلام إلى نصفين وعلق الجزء العلوي من جسمه بالبوابة الفولاذية بسمك حوالي 10 سم وتحولت جميع ملابسه إلى رماد، في وسط البوابة الفولاذية هناك ثقب ضخم غير منتظم الشكل ويبدو أنه تم حفره تحت حرارة عالية، على ما يبدو حاول فوريوس فلام منع الغزاة من دخول المحور المركزي لكنه فشل لم يكن هذا بالتأكيد من عمل الأشرار الساقطين، إستغرق فريق الإنقاذ بعض الوقت لفتح البوابة إختفت كل النواة أصبح هناك صمت مخيف في المقر الجميع في حالة ذهول على الشاشة.

“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل الرجل “من بينهم بعض المقاتليين المشهورين من كارغارد إذا فشلنا في التعامل مع هذه الأزمة بشكل صحيح فقد نكون عالقين في بعض المشاكل الدبلوماسية”.

شدّ روك قبضته بقوة أكبر علم أن العالقين في الأسفل لن يأخذوا النواة الساقطة بدون سبب وأمر بجدية “أحصلوا على لقطات المراقبة أريد أن أفهم أي نوع من الوحوش هذا!”.

“لكن المدافع من شبه الجزيرة قد لا يستمع إليك”.

أذهل صوته الرنان الجمهور من النشوة منذ أن تحولوا على الفور إلى سلطة الطوارئ لا يزال نظام المراقبة يعمل بشكل جيد على الرغم من وجود بعض الكاميرات المكسورة إلا أن معظم لقطات الفيديو لا تزال موجودة، سرعان ما أدخل الدعم الفني الأجهزة الإحتياطية وتم نقل الفيديو إلى الشاشة الكبيرة فوجئ جميع المديرين التنفيذيين في المقر بما رأوه، في اللحظة التي تمدد فيها التآكل هربت عدة بقع دموية من الجوف الأحمر وإصطدمت بالأرض تجمعت كتل الدم هذه وتحولت تدريجياً إلى وحوش على شكل إنسان،.لدى أحدهم القدرة على إذابة كل شيء إخترق الأرضية على الفور ووصل إلى المستوى السفلي ظهر هناك وحش آخر أكثر رعبا، قام على الفور بالإمساك بعدد قليل من المقاتليين وتحويلهم إلى دمى مما جعلهم يبدون وكأنهم أشرار ساقطون أقل شأنا تتحكم فيهم قوة الطبيعة.

أذهل صوته الرنان الجمهور من النشوة منذ أن تحولوا على الفور إلى سلطة الطوارئ لا يزال نظام المراقبة يعمل بشكل جيد على الرغم من وجود بعض الكاميرات المكسورة إلا أن معظم لقطات الفيديو لا تزال موجودة، سرعان ما أدخل الدعم الفني الأجهزة الإحتياطية وتم نقل الفيديو إلى الشاشة الكبيرة فوجئ جميع المديرين التنفيذيين في المقر بما رأوه، في اللحظة التي تمدد فيها التآكل هربت عدة بقع دموية من الجوف الأحمر وإصطدمت بالأرض تجمعت كتل الدم هذه وتحولت تدريجياً إلى وحوش على شكل إنسان،.لدى أحدهم القدرة على إذابة كل شيء إخترق الأرضية على الفور ووصل إلى المستوى السفلي ظهر هناك وحش آخر أكثر رعبا، قام على الفور بالإمساك بعدد قليل من المقاتليين وتحويلهم إلى دمى مما جعلهم يبدون وكأنهم أشرار ساقطون أقل شأنا تتحكم فيهم قوة الطبيعة.

في غضون نصف ساعة تم إختراق المستوى السفلي إندمج الأشخاص الذين كانوا على قيد الحياة جميعًا مع النوغة الساقطة في حالة ذهول وأصبحوا دمى لأعدائهم، بعد ذلك “إلتهمت” الوحوش بقية النواة الساقطة وخلقوا ممرًا في المحور المركزي قبل أن يختفوا من الكاميرا، هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها روك مثل هذه القوة المذهلة أرعبه حقيقة أن التآكل ولد أشرار ساقطين جدد، لقد فكر بطريقة ما في المهمة المشتركة في المرة الأخيرة حيث أخبره الناجون عن الوحش القادم من “تآكل من صنع الإنسان”، يبدو أن التآكل الذي يعتقدون أنه يمكن أن يبتلع كل شيء قد تغير وشعر بالعداء الصارخ من الطريقة التي هاجمت بها تلك الوحوش المحور المركزي والشعب، لكن روك يعتقد أنه طالما عمل جميع المقاتليين معًا فإنهم سيجدون في النهاية حلاً للقضاء على هؤلاء الأعداء بغض النظر عن مدى قوتهم المهمة الأكثر أهمية الآن هي رفع الروح المعنوية وعدم السماح للخوف بالقهر عليهم.

“حاول أن تجدهم وأنقذ أكبر عدد ممكن كيف اعرف ماذا يجب ان نفعل؟ إنه شيء خارج عن إرادتنا”.

“الجميع كما رأيتم هذه ليست مصادفة التآكل يغزو هذه المدينة!” أعلن روك عندما إستقام “يبدو الأمر غريبًا جدًا ولكن هذه هي الحقيقة دعوني أوضح لكم هذه حرب! إنهم يهدفون إلى أخذ هذا العالم! سأتصل بجميع الجمعيات الأخرى على الفور ويجب أن نتحد معًا ونبيد الأعداء!” عند هذه الكلمات توقف روك للحظة ثم قال “كما قالت تلميذني لان بدأت معركة الإرادة الإلهية”.

بمجرد أن غادر الرجل جاء ضابط الإتصال إلى روك.

–+–

بعد ضوضاء قصيرة على الشاشة رأى روك ما يجري في المقدمة من زاوية التصوير شاهد أن مقطع الفيديو تم نقله من الكاميرا المثبتة على الرأس التي يرتديها قائد الفريق، بدت الإضاءة في الأسفل جيدة جدًا على الرغم من أن بعض الأضواء تومض يبدو أن محرك الطوارئ الكهربائي يعمل لذلك المصعد لا يزال يعمل قد يوفر هذا بالفعل الكثير من الوقت لفريق الإنقاذ، ومع ذلك لم يفرح أحد في مكان الحادث أراح الجميع أعينهم على “بقعة حمراء” غريبة في شكل غير منتظم لكنها مضمنة تمامًا في الخرسانة مثل قطعة من العمل الفني غير المتماثل، عرف روك أن هذا بالتأكيد لم يكن مصادفة كل شيء ملوث بالتآكل سوف يختفي بما في ذلك قوة الطبيعة هذه البقعة الحمراء هي التي فصلت مدينة بريسم إلى قسمين.

 

قال روك “إنسوا المقر وإنزلوا إلى المستوى السفلي وتأكدوا من أن المحور المركزي سليم”.

“السيد روك” في تلك اللحظة جاء رجل يرتدي بدلة إلى المقر المؤقت وتكلم معه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط